أخبار خاصة

يهود من أصول مصرية يعتزمون عقد مؤتمر في القاهرة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

سيطلقون حملة للمطالبة بإسترداد ممتلكاتهم المصادرة
يهود من أصول مصرية يعتزمون عقد مؤتمر بالقاهرة

معبد شارع عدلي اكبر معابد اليهود في مصرنبيل شرف الدين من القاهرة: قالت مصادر إعلامية مصرية إن نحو مئة من اليهود ذوي الأصول المصرية يعتزمون زيارة القاهرة خلال الأيام القليلة المقبلة، لعقد مؤتمر يطلقون خلاله حملة قانونية للمطالبة بإستعادة ممتلكاتهم التي تركوها في مصر، بعد خروجهم منها في بدايات الخمسينات من القرن الماضي، وتوقعت ذات المصادر أن تبدأ الزيارة اعتبارًا من يوم 24 حتى 28 الشهر الجاري، حيث يدخولون البلاد بجوازات سفر أميركية أو أوروبية، ويقيمون بأحد الفنادق وسط القاهرة .

وقال الإعلامي عمرو أديب في برنامج "القاهرة اليوم" على فضائية "أوربيت"، إن هؤلاء اليهود ذوي الأصول المصرية يعتزمون عقد المؤتمر تحت عنوان "العصر الذهبي لليهود في مصر"، بالتنسيق مع المركز الأكاديمي الإسرائيلي في القاهرة، وتوقع ان يحضره 100 يهودي من أصل مصري، للمطالبة باستعادة ممتلكاتهم التي تركوها في مصر قبل هجرتهم منها، من خلال اتخاذ الإجراءات القانونية أمام القضاء المصري والدولي .

جدير بالذكر أن عدد اليهود في مصر كان حوالى 65 ألف نسمة قبل حرب 1948، وأشار إحصاء رسمي عن عدد اليهود عام 1947، إلى أن عدد اليهود المصريين بلغ (64484) من بين 15 مليون مصري آنذاك، ويقدر عدد اليهود المصريين الآن ببضع عشرات فقط . وفي نيسان (أبريل) الماضي صدر قرار بالإجماع من مجلس النواب الأميركي، يعتبر اليهود الذين هاجروا من الدول العربية خلال الأزمات بمثابة لاجئين، وطالب بإدراج قضيتهم ضمن أي اتفاق لتسوية قضية الشرق الأوسط، وقال القرار إن الصراعات في الشرق الأوسط تسببت بتحول الملايين من الناس إلى لاجئين من كافة الأعراق والديانات، وأن اليهود عاشوا كأقلية في دول شرق المتوسط وشمال أفريقيا وبلدان الخليج لنحو 2500 عام.

ممتلكات اليهود

من جانبها، نفت كارمن واينشتين رئيسة الجالية اليهودية في القاهرة أنباء تحدثت عن إعدادها لملف خاص بأملاك اليهود في مصر، استعدادًا لخوض معركة قانونية أمام القضاء، قائلة إن القوانين المصرية لا تعطيها هي أو غيرها حق المطالبة بممتلكات الآخرين وأضافت أن من لديه حقوقًا ويملك مستندات عن عقارات أو ممتلكات من أي نوع، فليتقدم بها مباشرة أو عن طريق محامين إلى القضاء المصري .

كما نفت السيدة واينشتين أن تكون قد أثارت مع مسؤولين أميركيين بالإدارة أو الكونغرس هذا الأمر، إلا أن مصادر ذات صلة قالت إن عددًا كبيرًا من القضايا أقامها يهود من أصول مصرية في الخارج، وقدرتها بنحو 3500 دعوى تصل قيمة التعويضات فيها إلى خمسة مليارات دولار أميركي، ومن أشهر تلك القضايا ممتلكات في حارة اليهود التي يقول بعض اليهود المهاجرين إن ملكيتهم للعقارات بها ما زالت قائمة، حيث لم يتنازلوا عنها بالبيع أو غيره من التصرفات القانونية المعمول بها وفقًا للقوانين المصرية .

وأضافت السيدة واينشتين في تصريحات خاصة لـ "إيلاف": "نحن طائفة مصرية واليهودية ديانة معترف بها في دوائر الحكومة المصرية، بينما الإسرائيلية جنسية لدولة، وقد رفضنا منذ نصف قرن الهجرة إليها"، ولفتت إلى أن غالبية اليهود المصريين لم يهاجروا إلى إسرائيل، بل اختاروا دولاً أوروبية أو الولايات المتحدة للإقامة بها بعد أن قرروا الهجرة لسبب أو آخر .

وانقسم يهود مصر إلى طائفتين حسب الانتماء الديني، أما الطائفة الكبرى فهي اليهود الربانيون وكانت تمثل غالبية اليهود المصريين، وهم يؤمنون حسب باحثين مهتمين بالشؤون اليهودية بالأسفار التسعة والثلاثين من التوراة إضافة للتلمود، وهناك أيضًا طائفة اليهود القرائين، وهي طائفة أصغر، وهم يؤمنون فقط بالتوراة ولا يؤمنون بالتلمود، ويقول باحثون متخصصون في شؤون اليهود إن اليهود المصريين من أقدم الجاليات اليهودية في العالم، إذ يمتد وجودها لأكثر من ألفين وخمسمئة عام، لكن أعدادهم تقلصت إلى بضع عشرات من العجائز حاليًا.

فنون وثقافة

وساهم اليهود المصريون في الفن والثقافة والصحافة والاقتصاد في مصر ، وعرف المصريون المسرح على يد يعقوب صنوع الشهير بلقب "أبو نضارة"، الكاتب الشاعر والمخرج والموسيقي والصحافي اليهودي المصري، وهو من مواليد حي باب الشعرية عام 1839، الذي عمل في بداية حياته مدرساً بمدرسة الفنون والصناعات حتى أسس مسرحاً في حديقة الأزبكية عام 1870، وهناك أيضًا الفنانة نجوى سالم واسمها الحقيقي نينات شالوم التي لمعت في فرقة نجيب الريحاني .

وفي السينما لا يمكن تجاهل اسم توجو مزراحي كواحد من أبرز مؤسسي هذا الفن ، وهناك أيضًا النجمة الشهيرة راقية إبراهيم، واسمها الحقيقي راشيل إبراهام ليفي، وكان أوج شهرتها في الأربعينات والخمسينات، وفي الغناء، سطع نجم ليلى مراد المولودة في حي الظاهر في شباط/فبراير 1917 لأب يهودي مصري هو إبراهيم زكي مردخاي المطرب والملحن الشهير في العشرينات، وبالطبع لا يمكن تجاهل شقيقها منير مراد الفنان اللامع في مجال التلحين والاستعراض، والذي أشهر إسلامه ليتزوج الفنانة سهير البابلي، وإن كان بعض الصحافيين المصريين الذين عاصروا تلك الأحداث يؤكدون أنه بقي على عقيدته اليهودية حتى وفاته خارج مصر .

وأخيرًا فما زالت مصر تحتفل حتى الآن بذكرى الفنان اليهودي المصري الشهير داود حسني، واسمه الحقيقي دافيد حاييم ليفي، في العاشر من ديسمبر سنويًا باعتباره أحد أعمدة التلحين والغناء المصري الذين ساهموا في تطويره وبلورة ملامحه خارج الأطر التركية للطرب .

الاقتصاد والأعمال

وبالطبع كان لليهود المصريين مشاركتهم الفعالة في شتى الأنشطة الاقتصادية، فعلى سبيل المثال أسهمت عائلة شيكوريل اليهودية الشهيرة في تأسيس بنك مصر وكان عميدها عضوا بمجلس إدارته، وكان البنك العقاري المصري الذي تأسس عام 1880 أول بنوك مصر وأسسته ثلاث عائلات يهودية وهي : "سوارس ـ رولو ـ قطاوي"، ووصل رأسمال البنك إلى 8 ملايين جنيه مصري في العام 1942 .

وفضلاً عن الأنشطة المصرفية فقد امتدت أنشطة اليهود المصريين الاقتصادية إلى مجالات اخرى بالغة الأهمية مثل البترول فقام إميل عدس بتأسيس الشركة المصرية للبترول برأسمال 75000 جنيه في بداية العشرينات، كما اشتهر اليهود بتجارة الاقمشة والملابس والاثاث حتى ان شارع الحمزاوي الذي كان مركزًا لتجارة الجملة كان به عدد كبير من التجار اليهود، كذلك جاءت شركات مثل شركة شملا: وهي محلات شهيرة اسسها "كليمان شملا" كفرع لمحلات شملا باريس، وقد تحولت الى شركة مساهمة عام 1946 برأسمال 400.000 جنيه مصري.

وفي قطاع السياحة والفنادق ساهمت أسرة "موصيري" اليهودية الشهيرة في تأسيس شركة فنادق مصر الكبرى برأسمال 145 ألف جنيه مصري ضمت فنادق "كونتيننتال ـ ميناهاوس ـ سافوي ـ سان ستيفانو". كما نشط اليهود المصريون أيضًا في الأنشطة الزراعية وتسويق المنتجات، وتأسست شركات مساهمة من عائلات يهودية مثل شركة وادي كوم امبو التي أسست عام 1904 برأسمال 300 ألف جنيه مصري، وامتلكت 30 ألف فدان في كوم امبو غير 21 ألف فدان، وشقت مئة كيلومتر من المصارف والترع و48 كم من السكك الحديدية، كذلك شركة مساهمة البحيرة التي تأسست في يونيو 1881 برأسمال 750 ألف جنيه مصري وامتلكت 120 ألف فدان.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
للأسف
elpido valdez -

للأسف خسرت الدول العربية هؤلاء اليهود. فقد تآمرت الحكومات العربية مع الحركات الصهيونية لطرد المواطنين اليهود من ديارهم بينما انساقت الشعوب العربية نحو الشعارات الخاوية وأيدت ما حصل.

؟؟
ايوا مصري -

ومن يعيد ممتلكات الفلسطنيين لاصحابها..؟؟

والفلسطينيين
imad -

حتما سيكون القضاء المصري عادلا معهم لانهم يهود اما الفلسطينيين من يعييد حقهم ومن يستمع اليهم ويعطيهم تصريح دخول للبلاد العربية والاوروبية لفرع قضايا لاسترجاع حقوقهم على القضاء المصري ان لا يعيد شيء اليهم او يعوضهم حتى تكون المعاملة بالمثل رغم انهم باعوها ولم يتركوها كما قالوا وليس لهم اي حق بها مسمار جحا حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم وعلى الصهاينة المتصهينين قتلوا شعوبنا وارتمينا في احضانهم الويل لنا

الى صاحب التعليق 2
وليد -

يا اخ ايوا مصري ..يا صديقي العزيز الموضوع ليس له علاقة بالفلسطينيين على الاطلاق ..هم مصريون مصريون مصريون فقط ديانتهم يهودية ولم يهاجروا الى اسرائيل بل تم طردهم بقرار من الحكومة المصرية وهو قرار مجحف وغريب جدا وخرجوا من مصر رافضين الذهاب الى اسرائيل..وحتى من ذهب منهم كانت غلطة منا ان نطردهم..واعادة ممتلكاتهم حق واجب كمصريين اولا وكمسلمين ثانيا..ارجو ان نفهم وندرك ونفيق من غيبوبتنا التي سببها ولايزال يسببها لنا الاعلام الحكومي المتخلف الذي يضحك علينا..ليس للأمر اي علاقة بالفلسطينيين يا مصري

حق العودة
رامي يوسف -

يجب أن نعي أن هؤلاء هم مصريون لهم ما لنا من حقوق بل يجب أن يعوضوا عن السنوات التي قضوها وهم متهمين بلا تهمة وغير معترف بهم لمجرد أنهم يهودا!!! ما حدث معهم هو قمة الغباء السياسي وعنصرية بغيضة لازالت تنخر في عظامنا!

مرحب بهم كمصريين
محايد -

من الواجب ان يعودوا إلى مصر ولا أظن ان الدولة المصرية ستمانع في عودة حقوقهم لهم كمواطنين مصريين، حال تركهم للكيان الصهيوني الغاصب، أما أن يبقوا اسرائيليين وياخذوا ممتلكات مصرية ويسلموها للسفارة الاسرائيلية في القاهرة فهذا ليس مقبولا.

كلمه حق
زهير -

لقد ترك اليهود ديارهم في مصر ليحصلوا على افضل منه في فلسطين , والغريب انهم يطالبون بممتلكات كانوا قد باعوها, ومن جانب اخر على الفلسطينيين ان يطالبوا بثلاث مطالب :الر جوع الى وطنهم المغتصب , المطالبه بتعويض عن 60 سنه من الشقاء والغربه بعيدا عن خيراتهم المغتصبه, المطالبه بتعويض عن القتل والتنكيل الذي حل بهم من قبل الكيان الغاصب ومن في ركبه, وأعتقد ان هذا المطلب الاخير من اصعبها.

بصمات يهودية
ناصر سبلات - الأردن -

تبدو بصمات اليهود على كل ما هو مصري من أفتصاد الى الفن بأشكاله المختلفة من تمثيل الى تلحين وغناء وجميعها نجحت فيها مصر وكنا نعتقد على مدى السنين الماضية أنها من أبداع المصريين الفراعنة أصلا , أخشى أن يأتي زمن ونكتشف أن فن أم كلثوم خرج من صلب اليهود , الملفت للنظر أن اليهود في مصر لم يكن لهم باع في السياسة لذلك نرى الفشل الذريع في هذا المجال في أحلك ظروف المحروسة .

والحقيــقه باقلامهم
. -

اِتهم الكاتب الإنجليزي الأصل ديفيد مكاير اليهودي الديانة، اليهود بالتنكر لمصر رغم ما قدمته لهم، وما وفرته لهم من أجواء لممارسة شعائرهم، والتعبير عن آرائهم في إصدارات صحفية سمحت الحكومة لهم بإصدارها.وروى في تقرير مطول بعنوان: يهود مصر نشرته احدى الصحف الجنوب أفريقية كيف اِستقبل الشعب المصري 14 ألف يهودي نزحوا إلى مصر أثناء الحرب العالمية الأولى، وشاركوهم العيش في أمان وطمأنينة وسلام، وكانوا يعاملون معاملة أهل البلد، لكن مع الشعور بخطر الحركة الصهيونية، تم ترحيل خمسة آلاف يهودي إلى فلسطين وبلاد الشام.وأوضح أن الحكومة المصرية، وأثناء عملية نزوح اليهود إلى مصر أرسلت مندوبًا من وزارة الداخلية لدراسة أحوال اليهود اللاجئين واحتياجاتهم، وقابل إدجارساويرس رئيس الطائفة اليهودية بالإسكندرية السلطان حسين كامل الذي تعاطف مع اللاجئين، وأمر بفتح مناطق القباري والبلدية ومبنى الحجر الصحي والمحافظة ومحطة الورديان بالإسكندرية لهم. كما أمر بصرف إعانة يومية وإقامه مدارس كان يدرس فيها الأطفال باللغة العبرية.وأضاف أن اليهود حظوا بنفس الرعاية في عهد الملك فؤاد، حيث تولى وزارة المالية في مصر يوسف قطاوي باشا، وهو يهودي لاجئ ولم تقف مصر حائلا للطموح المالي لليهود المقيمين فيها، فظهرت أسماء رأسمالية تحكمت في الاقتصاد المصري مثل شيكوريل الذي أسس متاجر شيكوريل، وريكو الذي ساهم في تأسيس بنك مصر مع طلعت حرب باشا، وكذلك موسى قطاوي الذي أسس خط سكة حديد أسوان وشرق الدلتا وشركة ترام وسط الدلتا.وأكد الكاتب أن اليهود كانوا يمارسون طقوسهم الدينية بحرية تامة إلى الحد الذي وافقت فيه السلطات المصرية على إنشاء أكثر من 80 معبدا لهم، 29 بالقاهرة، و20 بالإسكندرية، والباقي موزع على مختلف أنحاء البلاد، كما أصدر اليهود صحفا تعبر عن أفكارهم ومصالحهم ورغم ما قدمته مصر لهم، يشير الكاتب إلى تنكرهم إلى مصر، ويدلل على ذلك بأعمالهم التخريبية في بداية العهد الجمهوري لمصر بعد الإطاحة بالملكية، مشيرًا إلى فضيحة لافون التي كانت تهدف وقتذاك إلى إحراج الحكم الثوري، وعرقلة أي اتفاق مصري بريطاني للجلاء عن مصر.وأشار إلى قيام اليهود بسلسلة تفجيرات عام 1954، حيث نسفوا مبنى البريد بالإسكندرية ووكالة الاستعلامات الأمريكية والمركز الثقافي الأمريكي بالقاهرة.ولفت إلى أن إسرائيل زرعت عشرات الجواسيس في مصر بهدف خلخلة أمنها ورصد الأوضا

fairnes and justice
mohammed sami -

jewish people used to live or living now in arab world have nothing to do with creation of israel or the crimes commited against our people of palestine.alot of jewish people are against Zionism.we were extremely unfair to them.God said in Quraan( la teziru waziratan wizra ukhra.don''t blame the arab government only our people generally were very brutal to them.in hadetha in Iraq a witness told me that mob burnt baird of jewish leader in public.

الحل المستحيل
فتاة الوركاء -

هل يمكن اعادة جميع اليهود الذين هجروا من ديارهم بالبلدان العربيه وارجاع الشعب الفلسطيني الى دياره هذا هو الحق فليس املاك اليهودي حق ان ترحع واملاك الفلسطيني تغتصب وكل الذين ايدو ارجاع اموال اليهود لماذا لا تطالبون بارجاع الفلسطينين الى ديارهم بالمثل وتكون قضيه مقابل قضيه الكل هجروا بالقوة ان كان فلسطيني او يهودي انا لااكره اليهود العرب الذين عاشوا معنا لكن بعد ان تكونت لهم دوله واحتلوا الارض الفلسطينه يطالبون باملاكهم والفلسطينين مشردين بكل بقاع الارض والموت والقتل يحوم فوق اولادهم كل لحظه

هؤلاء مواطنيين مصرين
عدنان احسان- امريكا -

تامرت الصهيونيه على تهجير يهود العرب واستخدمت حتى اساليب الإرهاب والقتل والتأمر كما حدث في العراق , ومن قال ان كل من اعتنق اليهوديه اصبح اسرائيلي , وهل كل يهودي من سلاله ابراهيم (...) , اليهود في العراق وفي سوريه ومصر وكل الدول العربيه التي عاشوا بها خدموا اوطانهم حتى جاءت اكذبوه الصهيونيه وشردتهم عن اوطانهم الحقيقيه , ينبغي على الحكومات والمؤسسات العربيه رفع شعار حق العوده لليهود العرب , وتمتعهم بكامل حقوقهم وواجباتهم الدستوريه والقانونيه .... وهلا وسهلا باولاد العم .... والدين لله والوطن للجميع .

الى 8 - ناصر سبلات
Rafik -

و هما اليهود المصريين دول مش مصريين برضه؟؟؟؟ و لا لازم يكونوا مسلمين عشان يبقوا مصريين؟؟؟؟

what palestinians?
Egyptian -

The article is about Egyptians and Egypt, eh dakhl el Palestinians fel mawdoo3? Let the Palsetinians solve their problems away from us, e7na mosh na2seen. I am with the right of these people to get their properties back. Regardless of religion, these Jews are Egyptians after all

فنزويلا
عوض -

الى 7 الفلصطينيون باعو اراضيهم لليهود و الاقطاع هو من باعا اراضي فلسطين لكن يهود مصر فلم يبيعو بل طردو فقط لانهم يهود

شكسبير كان ادرى بهم
ابو رشاد -

هكذا هم اليهود دائما مبتزون بامتياز من تاجر البندقيه الى يهود مصر الذين يحرفون التاريخ على عينك ياتاجر ويدعون زورا انهم طردوا من مصر لقد هاجروا الى مايدعون بهتانا بانها ارض الميعاد سرا وبملئ ارادتهم اذكر عندما اعترفت المانيا الشرقيه باسرائيل بعد طول قطيعة وعداء كيف حطت طائرة امريكيه في مطار برلين في اليوم التالي تحمل وفدا يهوديا امريكيا لم يحضر لشكر الحكومة الالمانيه على الاعتراف ياسرائيل انما للمطالبه بتعويضات لضحايا المحرقه رغم ان المانيا الغربيه عوضتهم بالكامل عن كل ادعائاتهم هكذا هم اليهود اهل ابتزاز بامتياز ومن يقارن هجرةيهود مصر وسورية والعراق بمآساة الشعب الفلسطيني هو اما ضال او مضلل

be fair
adedahi -

في الاخر لازم ترجع الممتلكات لصحابها حتى ولو كانوا يهود. لسببين, الاول ديني و الثاني عشان منكونش زى ناس معندهاش اخلاقنا.

اليهود المصريين
عاى عتى -

الحقيقة هو موضوع صعب ان ناخذ فيه راى سريعالماضى انتهى وهناك 60سنة حقد وكراهية متبادلةبين اليهود وبين المصريين نتيجة الحروب والشهداء الذين سقطوا فيها على كل حال انا ارفض ايى كلامعن التعويض واعادة الممتلكات او حتى مجرد الكلامفى هذه المواضبع

حل يرضى الجميع
ابو صالح المصرى -

اليهود المصريون أقتلعوا اقتلاعا من وطنهم مصر بعضهم خرج ولم يسمح له الابثيابه التى عليه وتاريخيا لم يكن اليهود المصريون مرتبطون الافيما ندر بالحركة الصهيونية,لكن عمليات التهجير القسرى الجماعى والسلب العام لكل ممتلكاتهم حولتهم الى صهاينة بعضهم لم يجد ملجأ الا اسرائيل بعدما القى به حرفيا بعرض البحر والبعض وجد ملجا باوربا او امريكا..مأساتهم لاتقل عن مأساة الفلسطنيين بشئ لكن مأساة الفلسطنيون سلطت عليها الاضواء كثيرا لاعتبارات سياسية,لقد عاش من لجأ الى اسرائيل منهم ايضا بالمخيمات وذاقوا مرارة اللجوء والفقر المدقع ومات الالاف من اطفالهم بمخيمات اللجوء نتيجة البرد القارس الذى لم يتعودوا عليه هجمات المسلحين الفلسطنيين....اذا كان احدا مهتم باحقاق الحق فليعط لهم حقوقهم المسلوبة فهم لاشأن لهم بمافعله يهود اوربا الشرقية الذين رحلوا الى ارض فلسطين فى اطار تراضى شبه متكامل بين الجميع ولم يسلبوا شيئا من حق الفلسطنيين ولم يسكنوا مساكنهم ولم يكونوا فى اغلبهم طرفا فى الاحداث التى كانت الى جانب كبير بين يهود اوربيين وفلسطنيين!

تصوروا و بعدين قرروا
رادوبى -

أنا اتصور ان لو اليهود استرجعوا املاكهم و ابتدوا يشغلوها اقتصاد مصر هايبقى شكله ايه؟ مش بس الاقتصاد, الفن و الصحافه و حاجات كتيره جدا. بصراحع يا جماعه اذا كان مكتوب علينا اننا نعيش تحت تأثير ثقافى معين انا لقيت ان التاثير العربى مافادش مصر كتير. شوفوا مصر بتاعه ليلى مراد و ابو نضاره و مصر بتاعه الوحده العربيه و قارنوا يا نهار اسود!! انا باقول ايه؟

فييين حق الفلسطنيين
ناصر سيد -

ظهر الان مطالبة اليهود من اصل مصرى بحقهم فى الاملاك امال فين حق واملاك الفلسطنين العرب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أّّّّّّّّّّحنا بنطالب بحق واملاك الفلسطنين فى الارض المحتلة الان مادام الدنيا بخير لسة وكل واحد ياخذ حقه وملكه الان وكل واحد فى الوطن العربى من الشمال الى الجنوب يؤد هذا الكلام ولا نختلف عليه وشكرا

المصريين اذكى
ياسر -

ربما تكون هذه مقدمة لتطوير الحلم اليهودى باعادة استيطان مصر فاذا دخلوا الان بالمئات كما هو مكتوب فى الخبر 3500 قضية مرفوعة لاسترداد املاكهم وربما كسبوا بعضها فان ذلك كفيل بان يدخل عشرات اليهود أولئك الالاف أيضا من اقاربهم أو من يدخلونه تحت مسمى العمل ولا نستطيع أن نضمن ألا يكون من بينهم جواسيس أو مخربين ولا نستطيع الجزم كله بأن هؤلاء مصريين من أصول يهودية فقط وليست لهم على الاقل تعاطف مع اسرائيل . لقد اختلف الحال عن جقبة النصف الاول من القرن الماضى فاسرائيل أنشأت أساسا لتكون وطنا لليهود فهل يكرر التاريخ نفسه بعد عشرات السنين من الان اذا سمحنا لهم بدخول مصر لكى يحتلوا فى المستقبل مناصب سياسية بحكم كونهم جالية وقد يغيرون السياسة لصالح اسرائيل ؟

الحقيقة
محمد منصور -

يجوز لاى فرد ان يطالب بحقه ولكن يجب البحث عن مصدر هذا الحق ومن اين جاءت هذه الاموال لليهود والتاريخ بقول ان اليهود جاءوا الى مصر فارين من اوروبا لايملكون زادهم وفرت لهم مصر الحياة الكريمة من اقامة وتعليم وثقافة وتجارة وديانة ولم تطردهم مصر كما يزعمون انما تركوها بارادتهم بحثا وراء حلمهم الصهيونى الذهاب الى ارض الميعاد وهو بنو صهيون الذى اغتالوا به ارض فلسطين وتشريد اهلها ..فمن اين لهم هذه الحقوق ولايمكن القول بان مصر طردت اليهود المصريين والدليل القاطع على ذلك هو وجود الاف اليهود فى مصر الان

مصريين
wahidkhalil -

نعم هولاء اليهود مصرييين وحبهم لمصر اكثر بكثيرولنرجع الى التاريخ ماذا قال عنهم عبد الناصرقال ان الاعداء هم الصهاينه وليس اليهود وهناك فرق بين اليهودى المصرى ومثلا الصهيونى الروسىولكن لا يوجد زمن الا ان يوجد فى بعض الاشخاص الذين مالو على عبد الناصر وعملو شرخ وفرق وحديث طويل هل ياصديقى عاشرت يهود مصريين فى مصراسأل جدك او اى احد ولترى الاجابه ليست منى

التعايش
qwer1111969 -

المشكله الحقيقيه هل الشعب المصرى على استعداد للتعايش مع اليهود داخل مصر ؟متهيالى ان الصراع مع دوله اسرائيل رمز اليهود على الكوكب لمده فوق الخمسين عاما تجعل الاجابه على السؤال السابق 99 فى المائه منها النفى