أخبار خاصة

في ايلاف ديجيتيل: أوباما في العراق .. من يهتم ؟

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
ايلاف: حين يصل مرشح الرئاسة الأميركية باراك أوباما الى بغداد اليوم لن يجد رئيس الوزراء نوري المالكي فيها حيث يكون قد غادرها مبتدءا جولة رسمية اوروبية ستقوده الى المانيا وايطاليا وحاضرة الفاتيكان وسط خلافات حول تصريحات للمسؤول العراقي قيل انها تؤيد موقف اوباما من الانسحاب الاميركي غضب منها البيت الابيض فسارعت بغداد بالتأكيد ان لها رؤية خاصة مختلفة وان تلك التصريحات قد اسيء فهمها . وحول ما اذا كانت مغادرة المالكي لبغداد تستهدف عدم لقاء اوباما تلبية لرغبة البيت الابيض اكد مصدر عراقي رسمي تحدث مع "ايلاف" ان هذا الامر لم يكن مخططا له لان جولة المسؤول العراقي مقررة منذ اشهر فيما تأتي زيارة مرشح الرئاسة الاميركية مفاجئة ولم يخطط لها منذ زمن طويل.كما ننشر تقريرا حول نتائج استفتاء ايلاف الاسبوعي حول موقف القراء من القرار الذي أصدره مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية، بحق الرئيس السوداني عمر حسن البشير.وجاءت النتائج أكثر من حاسمة، فقد رحبت غالبية ساحقة بملاحقة الحكام العرب عبر آلية المحكمة الجنائية الدولية .وفي قسم الرياضة تنشر ايلاف تقريرا عن مدربي الأندية القطرية للموسم الجديد حيث تحظى البرازيل بنصيب الأسد منهم، وكذلك ننشر عن مباريات مرحلة الحسم في الدوري العراقي، وتقريرا عن لاعب برشلونة الجديد الكسندر هيلب، وايضا عن بقاء ايتو في برشلونة لحين وصول عرض خارجي له، واخيرا باتو يؤكد ان ميلان سيحرز بطولات بوجود رونالدينيو وكاكا.ومن قسم الاقتصاد، ننشر تقريرا حول تفعيل العمل ببرنامج صندوق المقاولين في السعودية . حيث أعادت السعودية العمل ببرنامج المقاولين كأحد قواعد وإجراءات معالجة التأخير في تنفيذ المشاريع الحكومية التي وافق مجلس الوزراء السعودي عليها في جلسة سابقة عقدت في جماد الأخر الماضي.ونصت القواعد والإجراءات التي حصلت "إيلاف" على نسخة منها على تفعيل العمل ببرنامج صندوق المقاولين الصادر بقرار مجلس الوزراء رقم 74 وتاريخ 25 / 1/ 1394هـ، وتشكيل لجنة من وزارة المال، وزارة الاقتصاد والتخطيط، ووزارة التجارة والصناعة لوضع الإجراءات والضوابط اللازمة للتمويل.هذا فضلا عن حزمة من المواضيع الخاصة تنشرها ايلاف في عدد ديجيتل ليوم غد الاثنين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف