أخبار خاصة

3 سيناريوهات تفسر مفاجأة حبس ومحاكمة طلعت

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

بيانات:

أرقام قياسية جديدة تحققها في عدد المتصفحين
حسن نصرالله وسوزان تميم يثيران اهتمام قراء إيلاف

إقرأ أيضًا:

اعتبروا القضية أكبر من مجرد جريمة قتل
الإخوان: إدانة هشام طلعت عار على البرلمان والحزب الحاكم

اعترافات مثيرة للمتهم وترتيبات قضائية مصرية مع الإمارات
إحالة هشام طلعت والسكري على المحاكمة بتهمة قتل سوزان تميم

محطة عربية تفاوض معتوق على قصته مع تميم

تميم قصة السندريلا لكن إياك أن تخبرها لأولادك

هشام طلعت مصطفى ينفيها ويعود لمصر للرد عليها
شائعات تربط رجل أعمال مصريا بمقتل سوزان تميم

المجرم نفذ الجريمة وانتقل مباشرة للمطار للسفر خارج دبي
قاتل سوزان تميم اعتقد أن جريمته كاملة...

لعنة سوزان تميم طالت كل من اقترب منها وامتدت لمصر
3 سيناريوهات تفسر مفاجأة حبس ومحاكمة هشام طلعت

كتب ـ نبيل شرف الدين: المفاجأة التي فجرها النائب العام المصري بالقبض على رجل الأعمال والنائب البرلماني هشام طلعت مصطفى، وتوجيه تهمة التحريض على قتل المغنية اللبنانية سوزان تميم إليه، فهذه المفاجأة لم توفر للمراقبين للشأن الداخلي في مصر حتى الآن فرصة لتأمل الحدث، والإجابة عن سؤال حول دوافع إقدام النظام الحاكم في مصر على خطوة كهذه، لم يمنح فيها مساندة لأحد أبرز رجاله المخلصين، بل باغتت الجميع بهذا الموقف المفاجئ، والذي لم يكن ليخطر ببال أحد في مصر قبل الإعلان عنه رسمياً بدقائق.

هذا الموقف الرسمي الذي تجاوز كل التوقعات يثير حزمة كبيرة من الأسئلة، بعضها يتعلق بأسباب سلوك هشام طلعت ذاته، والبعض الآخر يتعلق بدوافع سلوك النظام حياله هذا فضلاً عما جرى ويجري في كواليس هذه القصة التي توافرت لها كل عناصر الإثارة من المال والسلطة وصولاً إلى تفاصيل أكثر إثارة تتعلق بالمشاعر والعلاقات الخاصة، حتى انتهى الأمر أخيراً بطريقة درامية مكتملة الأركان، أفضت إلى جريمة قتل بالغة البشاعة والغموض والإثارة في آنٍ واحد.

ثمة أمر آخر لا يمكن إسقاطه وسط هذه التفاصيل المثيرة لهذه القصة، وهو صراع رجال الأعمال المقربين من دوائر السلطة في مصر، فلم يكن سراً أن معركة نشبت بين قطبي العقارات في مصر، أما الأول فهو رجل الأعمال، والقيادي البارز في الحزب الوطني (الحاكم) أحمد عز، والذي يوصف بأنه الأكثر اقتراباً من جمال مبارك نجل الرئيس المصري، ويشغل مناصب رفيعة داخل الحزب الحاكم والبرلمان.

الطرف الثاني في هذه المعركة هو بطل هذه القصة الدراماتيكية رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى، إذ تبادلا تصريحات حادة بسبب الارتفاع الهائل والمستمر في أسعار حديد التسليح، وهي الصناعة التي يكاد يحتكرها أحمد عز، غير أن الارتفاع في أسعار حديد التسليح من شأنه أن يؤثر بالطبع سلبياًفي خطط البناء الضخمة وتشييد المدن الجديدة الكبيرة، التي تتصدى لتأسيسها مجموعة شركات طلعت مصطفى، والتي كان يرأس مجلس إدارتها هشام قبل أن يصدر قرار النائب العام بحبسه وتوجيه الاتهامات له.

لعنة تميم

في هذا السياق تكاد تنحصر التفسيرات والاجتهادات الرائجة في القاهرة في ثلاثة سيناريوهات تسعى إلى تفكيك هذه القصة. ومحاولة استبار أغوارها والوقوف على دوافع أطرافها المتعددة، فالقتيلة فنانة لبنانية، اشتهرت بتعدد علاقاتها وزيجاتها ونهمها للحياة، كأنها كانت تستشعر نهايتها المبتسرة المأسوية، فسوزان تميم بارعة الجمال التي لم يتجاوز عمرها ثلاثين عاماً، وجدت نفسها في خضم معارك كبيرة مع نافذين من كبار رجال الأعمال والمسؤولين، وصارت حديث الدنيا وشاغلة الناس، ومع ذلك يمكن للمرء أن يؤكد باطمئنان أن لعنة ما طاردتها طوال حياتها القصيرة، وامتدت لكل من اقترب منها، ولم تذق يومًا طعم الراحة والاستقرار، وعاشت حياة بالغة التعاسة، رغم كل ما كان يحيط بها من مظاهر الثراء والشهرة والسفر وحكايات الحب والزواج والطلاق والفن.

وهكذا وجدت الفتاة الجميلة التعيسة نفسها موضع صفقات بين عشاقها، فزوجها الأول المدعو علي مزنر رفض طلاقها ودياً ، إلى أن قرر المنتج عادل معتوق أن يتزوجها، فدفع للأول مبلغ مليون دولار أميركي، كما تردد لدى أكثر من مصدر، غير أن العلاقة بينهما بلغت درجة من التوتر اثيرت معها قصص كثيرة حول مشاكلها مع معتوق، بعضها كان حقيقيا، وأكثرها كان ملفقا، ثم وصل الأمر إلى الملاسنات عبر الصحف والفضائيات وحتى ساحات القضاء في أكثر من بلد عربي.

عادت القصة تتكرر مجدداً حين وقع هشام طلعت مصطفى في حب سوزان تميم وقد سعى ـ كما يتردد في أوساط المقربين ـ أن يسترضي عادل معتوق بالمال تارة، والتهديدات عبر وسطاء تارات، حتى يطلقها، إلا أنه ـ وكما يقول مصدر مصري ـ كانت سوزان قد وقعت في غرام شاب رياضي عراقي يقيم في العاصمة البريطانية لندن، ولعلها كانت قد سئمت من كونها موضعاً لصفقات بيع وشراء من رجل لآخر، ومن مليونير لآخر، هذا ناهيك عما تردد من قصص غير موثقة عن علاقة أخرى ربطتها بشخصية نافذة في دولة الإمارات العربية.

أما هشام طلعت مصطفى، فعلى الرغم من كونه ابن رجل أعمال ناجح، أسس إمبراطورية اقتصادية تعد الأولى من نوعها في مصر، خاصة بعد أن تراجع دور المؤسسات الحكومية العاملة في سوق البناء والتشييد، مثل "المقاولون العرب"، التي أنهكتها الإدارة الحكومية البائسة، وما يترتب عليها من ترهل وفساد وضحالة في الخيال وغير ذلك من الأمراض التي تحيط الإدارات الحكومية في مصر.

على الرغم من أن هشام كان ينظر إليه كشاب ولد وفي فمه ملعقة من ذهب، إلا أن مجموعة الشركات التي يرأسها شهدت على يديه ازدهاراً غير مسبوق، خاصة بعد النجاح الهائل الذي حققته في مشروع "مدينة الرحاب"، ناهيك عن مشاريع أخرى في مدن الإسكندرية والسادس من أكتوبر، ومدينة الشروق وغيرها، بالإضافة إلى المشروع السكني الضخم الذي يتواصل العمل فيه حالياً وهو مشروع "مدينتي" على طريق القاهرة ـ السويس الصحراوي الذي يتجاوز آلاف الهكتارات، ويسعى إلى بناء مدينة متكاملة لعلها الأكثر حداثة وتطوراً من نوعها في تاريخ مصر المعاصر.

هشام طلعت

ثلاثة سيناريوهات

أما في سياق تفسير ما جرى في خلفيات قصة إحالة رجل الأعمال المصري البارز هشام طلعت مصطفى، فيطرح المراقبون ثلاثة تصورات أو سيناريوهات، الأول يرى أن دوائر الحكم في مصر تصرفت هذه المرة بطريقة براغماتية حاسمة، حيث فضّلت أن تُضّحي بشخصٍ تسبب في إحراجها على صعيد تخطي الحدود الجغرافية والسلوكية معاً مهما كانت حيثيات هذا الشخص وارتباطاته بشخصيات نافذة، خاصة وأن ردود الفعل الشعبية كانت قد بلغت درجة عالية من الاستياء بعد أن ظفر متهمون في قضيتين شغلتا الرأي العام بالبراءة، وهما المتهمان في قضية الدم الملوث، ثم العبّارة التي راح ضحيتها أكثر من ألف مصري في البحر الأحمر، وبالتالي فلم يعد النظام يحتمل مزيداً من الحرج الشعبي، ولاسيما أن الأمر هذه المرة تجاوز مصر إلى دبي وبيروت ولندن وهي كلفة غالية لا يبدو معها النظام مستعداً لتحملها في هذه الظروف.

السيناريو الأول يقودنا إلى السيناريو الثاني، فخروج الأمر هذه المرة على حدود الجغرافيا والسلوك المتعارف إليه، لينتقل إلى إمارة دبي كما يصل لحد التصفية الجسدية بشهوة الانتقام، هو أمر دفع إلى المشهد عنصرا جديدا لا يستهان به، وهو موقف حكّام دبي، الذين يسعون منذ عقود إلى تحويل بلدهم إلى ساحة للاستثمارات الآمنة ويحلمون بها وقد أصبحت "هونغ كونغ" الشرق الأوسط، لم يكن ليرضيهم أن تشهد هذه الإمارة الواعدة جرائم من هذا النوع الدامي الذي يهدد حال انتشاره بتحويلها إلى مسرح "مافيوزي" لرجال الأعمال والشركات وربما الدول أيضاً وبالتالي أجهزة الاستخبارات الإقليمية والدولية، ومن هنا كانت هناك وقفة صارمة من قبل حكّام دبي، الذين جمعوا أكبر قدر ممكن من المعلومات حول هذه الجريمة وملابساتها، ووضعوها تحت تصرف السلطات المصرية مطالبين إياها بضرورة التعاون معها، بموجب الاتفاق القضائي بين البلدين، والأهم من هذا باسم العلاقات الجيدة بين مصر والإمارات العربية، والمصالح الكبيرة والعلاقات المتميزة التي تربط البلدين.

ومن هنا يذهب فريق من المراقبين إلى التعويل كثيراً على إلحاح سلطات الإمارات بضرورة تحريك القضية، ومساءلة المتورطين في ارتكاب هذه الجريمة حتى لا تصبح "دبي" ساحة للقتل والتصفية الجسدية، بما يهدد سمعتها، بل ويرى بعض كتّاب الرأي والمعلقين في الصحافة المصرية أن هذه الجريمة لو كانت وقعت في مصر كلها، ولم تتجاوز الحدود، أو حتى لو جرت وقائعها في لندن مثلا، ذات التاريخ الأسوأ في مصرع مصريين مشهورين، لما كانت الأمور قد تطورت على هذا النحو، وامتدت لتطال رجل الأعمال المتنفذ، وتلقي به في السجن متهماً مع القتلة واللصوص وبقية المجرمين والمتهمين.

بقى سيناريو أخير يسوقه المسؤولون الحكوميون وقادة الحزب الوطني (الحاكم) في مصر، ومن يتبنون الدفاع عن سياساته الذين يؤكدون أن هذا هو المسلك المعتاد والطبيعي في مصر بعدم محاباة أحد على حساب العدالة وسيادة القانون، وهو رأي قد لا يتفق معهم بشأنه ملايين المصريين الذين تساورهم الهواجس والشكوك حيال أي سياسات أو ممارسات حكومية، في ظل الاحتقان السياسي السائد في مصر.

ومن جهة الموقف القانوني، يرى محامون مصريون أن عقوبة الإعدام ربما تطال رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى، المتهم بالتحريض في عملية قتل سوزان تميم، وفي أدنى تقدير يمكن أن تصل في حالة الإدانة إلى السجن المؤبد، مؤكدين أن هشام يواجه مأزقاً حقيقيا، وهو ما يذهب إليه أستاذ القانون الدكتور حسن رأفت، الذي يقول إنه في ظل توجيه تهمة التحريض والاتفاق والمساعدة في قضايا القتل، فإن عقوبة الشريك تكون هي ذاتها عقوبة الفاعل الأصلي، وتتحدد تبعاً لنوع الجريمة، بل إنه في بعض الأحيان ترى المحكمة أن دور الشريك قد يتجاوز دور الفاعل فهو المحرض والممول والمنسق والمخطط لارتكاب الجريمة، بينما لم يكن الفاعل الأصلي سوى أداة للتنفيذ فحسب، وبالتالي فقد تقضي المحكمة حينئذ بعقوبة أشد على الشريك، كما لفت رأفت إلى أن عقوبة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد هي الإعدام شنقاً، وإذا خفضتها المحكمة فإنها حينئذ تصبح السجن المشدد أو السجن، الذي تتفاوت مدته من ثلاثة أعوام إلى خمسة وعشرين عاماً وفقاً للسلطة التقديرية للمحكمة ومدى اقتناعها وما استقر في عقيدتها حيال موضوع القضية وما اكتنفها من ملابسات ووقائع.

أسرار التحقيقات مع المتهمين بقتل سوزان تميم

وبالعودة الى موضوع التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة في مصر فقد كشفت عن تفاصيل بالغة الإثارة في قضية اتهام رجل الأعمال والبرلماني المصري البارز هشام طلعت مصطفى بتحريض الضابط السابق محسن السكري على قتل المغنية اللبنانية سوزان تميم في شقتها في مدينة دبي الشهر الماضي . كما نقل أيضاً عن مصادر قضائية أن المتهم محسن السكري سلم المحققين مبلغ مليون ونصف المليون دولار، كان قد تلقاها من هشام طلعت مصطفى نظير قيامه بقتل سوزان تميم حيث تم إيداع المبلغ في خزينة النيابة العامة، كما عثر في حسابه على 300 ألف دولار أميركي من باقي مبلغ المليوني دولار التي تسلمها من هشام طلعت .

كما سلم السكري للنيابة تسجيلات كانت على هاتفه المحمول تتضمن الاتصالات المتبادلة بينه وبين هشام طلعت للاتفاق على قتل سوزان. وقالت المصادر إن النيابة واجهت هشام بهذه التسجيلات فلم ينكر وقال إن صوت التسجيل يشبه صوته . وأكدت المصادر أن السكري ذكر في التحقيقات أن هشام كان يريد الانتقام من سوزان تميم بعد أن خانته وارتبطت بشخص آخر بدلا منه وغادرت القاهرة الى لندن ثم دبي دون علمه بعد أن أنفق عليها نحو 13 مليون دولار.

غير أن هشام طلعت مصطفى وأثناء نقله إلى السجن، نفى أن يكون له دور سواء في التحريض أو الترتيب لتنفيذ الجريمة ووصف السكري بأنه "شخص مشبوه مأجور يهدف الى تحطيم الاستثمارات الخاصة بشركاته". وقالت مصادر قريبة من التحقيقات التي أجرتها السلطات المصرية أنه جرى التخطيط لقتل سوزان تميم في لندن خلال وجودها هناك، وجرت اتصالات هاتفية بين هشام والسكري لتنفيذ الجريمة في لندن على غرار ما حدث لأشرف مروان والفنانة سعاد حسني، لكن مغادرة سوزان تميم الى دبي حال دون تنفيذ العملية في لندن، وبالتالي انتقل مسرح الجريمة إلى شقتها في دبي .
Nabil@elaph.com

شاهد في إيلاف:

سوزان تميم تعود عبر "الفايس بوك"

عادل معتوق يتقبل التعازي بسوزان تميم ويرفض التعليق

جنازة سوزان تميم من منزلها في بيروت يوم 4 اب (اغسطس)

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Thanks
Habib-usa -

Thank you for the article elaph... This is why i visit Elaph.com every day :)

ارهابيون
عزة -

ارهابيون لا يختلف بعضهم عن الاخر ولا يختلف هم من او قتلوا من كلهم يستهدف الحياة بكل صورها الجميلة

شكرا ايلاف
اماراتية -

الرجاء متابعة اي تطورات في هالقضية التي تهم الرأي العام جدا

tank you elaph
jalal -

tank you very much elaph 4 bringing all the storys from alround the whole world including the story of our heart suzan tameem my GOd rest her soul in peace..jalal

الفتنه
محمد يونس حجازي -

ه واخيرا اسال الله العلي العظيم ان يعفر لعصاة المسلمين وان يرحم موتانا وموتي المسلمين واسال الله العلي العظيم ان يسترنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليه وصلي الهم وسلم علي نبينا محمد وعلي اله وصحبه وسلم..

دبي والقانون
MIRNA -

موقف قيادة امارة دبي حكيم وصارم فالقانون فوق الجميع مهما كان المتهم صاحب منصب وجاه ولا يمكن هدر دم اي انسان بدون عقاب .اما تجاوب السلطات المصرية اظن انه كان بدافع الخوف من تردي العلاقات مع امارة قوية بقيادة حازمة وكم اتمنى ان يكون ما حدث رغم بشاعته درس لكل الدول العربية فكفانا ظلما وخرقا للقوانين وللحياة الانسانية برمتها .

الفساد
محمد طمان -

عندنا مثل مصري بيقول "هتطلع منها زي الشعرة من العجين"..فعلى الرغم من كل هذه الادلة لكن فريق المحامين الخاص بالمتهمين يبحث الان عن ثغرات للنفاد منها ..واولها خلق جو من البلبة وتضليل الرأي العام ومنها ان المتهم الاول لم يقم بالقتل فاذا استطاع فريق المحامين انه لم يقم بالقتل بالرغم من انه كان ينوي ذلك ..فبالتالي يسقط الاتهام عن هشام طلعت وربما يثبت فريق المحامين بأن المتهمة انتحرت وفصلت رأسها عن جسدها بنفسها بعد مماتها، وتقوم الصحافة المصرية حاليا بتلميع هشام من انه رجل ملتزم في السجن ويصوم ويصلي الفجر والتراويح..هشام وضع النظام المصري في مأزق ولكن النظام لن يتخلى عن هشام ابدا وخاصة انه شريك ننوس عين امه من الباطن...دا احنا عندنا محامين صيع بس اصبروا

انسان
مراقب ايلافي -

انسان دمر حياته التي منحه الله فيها كل مايرغب به الانسان من نعم وملذات من اجل ماذا؟؟ امرأة جميلة!!! وهل امثالك يصعب عليهم الحصول على نساء جميلات؟!! صدق الله العزيز حين قال ;ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين& لقد صور لك شيطان التكبر والتعالي ان لك القدرة على فعل ما تريد دون محاسبة او ردع فتجاوزت خطوط المعقول الحمراء الى حيث هلاكك وهلاك كل المستكبرين..من له طريقة تفكير اجرامية كهذه ولديه اموال ونفوذ كالتي لديك يعلم الله وحده كم الجرائم التي ارتكبتها من قبل ولم يتم اكتشافك..لكن على الباغي تدور الدوائر وعلى الرغم من سيرة المقتولة الغير ملائكية الا انها في النهاية روح بثها الله في جسد وليس لغيره ان يخرجها منه ومن يفعل ذلك بغير حق فليستعد لعقوبة محاولة الاشراك في اختصاص الباري عز وجل وهو ما نراه يحدث لك.. نسأل الله عز وجل ان لايغنينا كغناك فننتهي الى ما انتهيت

لولا دبي
أسامة -- مصر -

لولا دبي والامارات لنامت القضية نوما عميقا فشكرا لكل المسؤولين في الامارات على تمسكهم باظهار الحقيقة حتى لاتصبح دبي غابة البشر القوي فيها يأكل الضعيف وشكرا...

عشان عيون الامارات
مصرية -

لو كانت الجريمة فى لندن كانت الحكومة فى مصر لمت الموضوع وطلع منها هشام زى الشعرة من العجين . لكن بما ان الجريمة فى الامارات فأنا متأكدة ان المسئولين فى مصر لن يضحو بالعلاقة بالامارات عشان هشام طلعت مصطفى . والحمد لله انهم مرة واحده عملو حاجة صح . فكل المصريين يحبو الامارات ومستحيل من يأتى ليعكر صفو العلاقة بين البلدين . وبمووووووووووت فى الامارات

shokran elaph
ambicho -

wala ana kteer mabsot masako el katel wa in cha allah rah ye3dmoh lano wahsh kaser lazem yekon 3ebrah la kol wahed bi faker yektel el nas mosh namos yektelo 3ala kefhon eza ma3ahom felos alah yom hel wala yohmel shokran elaph 3ala ehtimamik bi jarimah

YA HARAM
RIHAB MOROCCO -

awalan habba achkoure il9imine 3la elaph wahid wadih wi khoussoussane monsieur nabil charafeddine 3ala kitabtou lhilwa wal mouchawika.hakikatane ana mine awale wi ana mtab3a lkadia di , makhalite wala website katabe 3ane hale kadia illa wi chouftou basse malkite kittaba hilwa zayi di .merci ktire monsieur nabil.ta3kibi 3alla hayda lmawdou3 akoule allah yarham suzanne wi hamdoulilah innou li awal marra banate il hakika fi mitle hadihi lkadaya .kable suzanne matite ismahane w souad housni w dikra wi htta lane ma 3rifna mine katilhoume.fa yahya lhak wine makane.ana mine awale masmi3te innou hicham tal3ate mitzawij wi abe li 3 atfal.ktiiire 3azzou aaliya hale atfal wi wad3iyathoume halla wassate ile moujtama3 illi mayahame, awalane abouhoume biykhoune oummouhoum wi taniyane qatile.allah yssabarhoume ya rab

مين قبض على طلعت
M@ZEN -

بعض الملاحظات1- الشرطة الاماراتية طلبت القبض على السكرى وليس طلعت والتحقيقات المصرية هى من توصلت الى طلعت وامرت بالقبض علية ومعلومة لغير المصرى النائب العام المصرى لاجدال علية ولاشك فى نزاهتة وجرائتة بغض النظر عن اى شخص واى دولة2- القضاء المصرى(ليس الشرطة)معروف بنزاهتة وعدالتة اما الحالات الشاذة القليلة فهى تحدث فى كل دول العالم بلا استثناء3- خروج البعض المذنب باحكام برائة ليس راجع لفساد القضاء ولكن لشياطين المحاماة المصرية لو عايز تقتل قتيل وتأخذ براءة وتعويض وتأخذ العزاء فية كمان وكللك محامى مصرى4- تحية للامارات وشعبها

سوزان تميم
ابو خالد الاردني -

اللي مش قادر افهمه لهلق باللبناني ولغاية دلوقتي بالمصري ان نعشها وكما تظهر الصوره غطي بشرشف مكتوب عليه لا اله الا الله محمد رسول الله!!!!! .لا حول ولا قوة الا بالله

لايمكن معاداة امارات
محمد سليم -

لايمكن ان تعادي الحكومة المصرية الامارات لأجل رجل اعمال سابق، ولو كان الموضوع داخل مصر لتم لفلفته، والله اكبر ولا اله الا الله

سوزان تميم_سعاد حسني
شمس -

مقتل الفنانة سوزان تميم يذكرني بمقتل ( أنتحار ) الفنانة سعاد حسني في لندن ! .

لا حول ولا قوة
m;m -

نسأل الله السلامه من كل شر.لا افهم الدنيا ملانا بااطفال جائعين و ايتام و اناس لا يجدو ما ياكلو و هذا السياسى يبعتر امواله التى وهبها الله له ليقتل !!! اما الفنانا فلا اقول سوا الله يرحمها و يغفر لها و لا يجوز ذكر الميت بالسؤ

نو كومنت
Hishham -

مش عارف خايف اظلم هشام طلعت و اقول انة برئ لكن الحق يقال السكرى ضابط فاشل و هو فى الخدمة و هو برة الخدمة فى حد معاه 2 مليون دولار و يفكر يقتل شخصية عامة بسكينة فى منزلها مش ملاحظين انها قضية ساذجة و فيها ريحة وحشة مش حاقول ان هشام راجل مصلى و محترم لكن حاقول ماطار طير و ارتفع الا كما طار وقع لو بصينا فى تاريخ امبراطورية طلعت مصطفى حنقول انها قامت على اطلال المقاولون العرب و كان الهدف منها تدمير امبراطورية عثمان احمد عثمان لكن من الواضح انها خلاص كرت و اتحرق و اصغر شئ يتعمل يضربوا رئيسها فى مقتل و طبعا معروف نقطة ضعفة هى النسوان اترمت فى سكتة السيدة تميم حبها مع شوية دلال و مرقعة وقع زى الرطل و هكذا شغل مخابراتى و اراهن ان اعدام السكرى ان شاء حايكون امريكانى و حاياخد اسم تانى و لقب تانى و يعيش عيشة تانية الافلام الابيض و اسود كلها بتقول كدة مصر مبسوطة و الامارات مبسوطة و هشام فى السجن و سوزان فى القبر و الايام بتنسى و امبراطجورية طلعت مصطفى اتدمرت و ربنا يعز اللى فاضل نووووو كومنت

المسئول اماراتي
رورو -

ولماذا لا يكون القاتل هو العشيق الإماراتي الذي يتمتع بالنفوذ على ارضه واستطاع ان يفبرك الأدلة لصالح منافسي هشام مصطفى لصالح المسئئول الكبير في شركة اعمار

يعدم ولوحتي مصري
بنت مصـــــر -

ربنا ينتقم منه لو كان هشام طلعت مصطفي هو القاتل واتمني يعدم في ميدان عام هو والمجرم المأجور السكري مين اداهم الحق انهم ينهو حياة وردة في عز شبابها؟

اشاطرك الراى وذكاءك
الى نمرة 19 -

كلامك صحيح وتفكيرك مظبوط ونفس اللى انا فكرت فيه وخاصه بين العداوة التى بين هشام طلعت وشركات اعمار وكابيتال بس من ابن احدى الحكام الذى حماها ودعاها فى حمايته فى دبى سؤال مطروح يبحث عن اجابه والمتهم برئ حتى تثبت ادانته وانا عندى احساس ان الموضوع كله تخليص حسابات سياسيه واقتصاديه مع مصر

من الامارات
راشد -

اهني اهل مصر نيابتهم وقضاءهم النزيه..

نهاية فيلم سوزان
اردني -

ماذا تتوقع ان تكون نهاية سيدة تتزوج اربعة رجال خلال اربعة سنوات وتفر منهم واحد تلو الاخر وتخطف الملايين وتبتز - وتباع وتشترى من واحد لاخر - كانت امراة شيطانية فلا عواطف انسانية ولا قصة حب جميلة عاشتها مع احدهم - فقط المال والجنس ما تركض وراءه وهذه النهاية - دينية واخلاقية وانسانية.