عندما يكون الإعلان إيرانيًا... والحدث فلسطينيًا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يوم القدس العالمي:
عندما يكون الإعلان إيرانيًا... والحدث فلسطينيًا
خلف خلف- إيلاف: إعلان من إيران، وحدث في فلسطين، شكلا معًا يومًا عالميًا لنصرة مدينة القدس، تحت مسمى "يوم القدس العالمي"، ليتحول بعدها إلى ذكرى سنوية تحييها الكثير من بلدان العالمين العربي والإسلامي. وما زالت إيران تعمل جاهدة لكي يكون لها الصدارة في إحياء فعاليات هذا اليوم، بل كثيرًا ما ذهبت إلى تنظيم عروض عسكرية بالمناسبة، في رسالة تحدٍ مباشرة منها إلى إسرائيل. ويأتي يوم القدس العالمي هذا العام ووسط ظروف صعبة ومريرة تعيشها الأراضي الفلسطينية عامة، ومدينة القدس خاصة، في ظل تواصل أعمال البناء الاستيطاني في المدينة ومحيطها، ومحاولة تحيدها عن أي عملية تفاوض مع الفلسطينيين، وكذلك بناء كنيس يهودي ومواصلة الحفريات في محيط المسجد الأقصى وأسفل أسواره.
وأطلق الإمام الخميني هذا اليوم قبل نحو 30 عامًا، وطالب بتخصيص الجمعة الأخيرة من شهر رمضان لإحياء هذه المناسبة، في محاولة للفت انتباه الأمة الإسلامية إلى قضية فلسطين بصفتها محورية والتشديد على أن المدينة المقدسة، هي لكل المسلمين، ويتوجب حمايتها. واللافت للنظر أن هذه المناسبة شهدت على مدار سنوات مضت بعض مظاهر التنافس الإيجابي، بين الشيعة والسنة، حيث يفضل الشيعة النزول إلى الشوارع وممارسة عدة طقوس، بينما يلجأ السنة في أغلب الأوقات إلى تبادل صور ورسائل لكبار رموز الأحزاب العربية والإسلامية.
وتبرز مظاهر هذه المناسبة بشكل رئيس في إيران، ولبنان، حيث يخرج عشرات الآلاف من الإيرانيين في مسيرات تتضمن شعارات معادية للولايات المتحدة وإسرائيل، وفي لبنان أيضًا تستغل منظمة حزب الله هذه المناسبة لتقديم عروض عسكرية والتشديد على القضايا السياسية الملتهبة، وإسلامية القضية الفلسطينية.
وفي فلسطين كذلك، اعتادت حركة حماس على تنظيم بعض المظاهر بمناسبة يوم القدس العالمي، وتؤكد الحركة على لسان ممثلها في طهران أبو أسامة عبد المعطي، أن هذه المناسبة تأتي دعمًا لقضيتي القدس وحق العودة بصفتهما جوهر الصراع مع إسرائيل. وبين عبد المعطي في تصريحات صحافية يوم أمس الثلاثاء أن الإمام الخميني أكد في إعلانه حول القدس أن الصراع حضاريًا، ولذلك يتوجب أن تشارك فيه كل الأمة الإسلامية بمكوناتها ومسمياتها.
ويزداد اهتمام الفلسطينيين باليوم العالمي للقدس، بصفته يوجه أنظار المسلمين لقضيتهم، وبالأخص مدينة القدس الشرقية التي يتطلعون إليها كعاصمة مستقبلية لدولتهم المستقلة، ويشدد سمير لوباني عضو اللجنة المركزية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين على أن هذا اليوم، هو دعوة إلى إعلان النفير في الأمة العربية والإسلامية، لإيقاظها من سباتها، وتدارك المخططات التي تحاك ضد المدينة المقدسة.
ومدينة القدس تشكل لب الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وبقيت على الدوام موضع خلاف حاد في المفاوضات السلمية. وأعلنتها إسرائيل عام 1949، عاصمة لها، ولكنها لم تنل اعترافًا دوليًا، سوى اعتراف جزئي من قبل الولايات المتحدة الأميركية عام 1995، وهذا الإعلان قابله عام 1988، إعلان منظمة التحرير الفلسطينية للقدس عاصمة للدولة الفلسطينية، وهو ما ورد في وثيقة الإستقلال التي تلاها الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في الجزائر.
واليوم تسيطر إسرائيل بشكل كامل على مدينة القدس، وتوجد معظم المؤسسات الحكومية الإسرائيلية في المدينة باستثناء وزارة الأمن، وعلى الرغم من ذلك، إلا أن السكان اليهود في المدينة يتعرضون بين الفينة والأخرى لضربات وعمليات دهس ينفذها فلسطينيون، حيث سجل أكثر من هجوم منذ بداية العام، وآخرها قيام سائق فلسطيني من سكان القدس الشرقية بدهس جنود إسرائيليين مستخدمًا سيارته الشخصية.
ويتهم السكان الفلسطينيون في القدس، المؤسسة الإسرائيلية بمحاولة طردهم وتهجيرهم من منازلهم، وذلك عبر مخطط طويل المدى بدأ بفرض الضرائب العالية، ومنع ترميم البيوت، أو البناء، بالإضافة إلى التمييز العنصري، والإهانات اليومية التي يتعرض هؤلاء السكان سواء في العمل أو الحياة اليومية.
وبدورها تتهم السلطة الفلسطينية الجانب الإسرائيلي بمواصلة عمليات الاستيطان في القدس، وتهويد المدينة، وهو ما يعني فرض حقائق على الأرض خلال المفاوضات الجارية منذ بداية العام، وكثيرًا ما طالبت الولايات المتحدة الأميركية إسرائيل بوقف البناء الاستيطاني بصفته مناقضًا لخطة خارطة الطريق، والوعود التي أطلقها رئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت في مؤتمر انابوليس الذي عقد نوفمبر العام الماضي.
وكشفت مؤسسة الأقصى لأعمار المقدسات الإسلامية في تقرير لها وزع على وسائل الإعلام يوم أمس الثلاثاء أن المؤسسة الإسرائيلية ستفتتح قريبًا كنيسًا يهوديًا كبيرًا، لا يبعد سوى خمسين مترًا عن المسجد الأقصى المبارك، مؤكدة أن هذا الكنيس مرتبط بشبكة أنفاق وحفريات تصل بعضها داخل حدود المسجد الأقصى، في حين تنوي افتتاح أبواب أخرى للكنيس مباشرة داخل البيوت المقدسية وعلى حساب ارض وقف إسلامي.
وهو ما يثير المخاوف من إمكانية تجدد العنف بين الفلسطينيين والإسرائيليين وبخاصة أن الانتفاضة الفلسطينية التي اندلعت في الثامن والعشرين من سبتمبر عام 2000، خرجت شرارتها من ساحات المسجد الأقصى، حينما حاول ارييل شارون دخول المسجد، مشددًا على أن هذه الجولة لا تتطلب من الشخص سوى أن يقلع الحذاء من قدميه.
التعليقات
لا يستحقوا,,,
محمد محسن اليماني -بعض الفلسطينيون لا يستحقون مغامرة إيران بأمنها القومي لمساعدتهم لأنهم يكفرونهم و يقولون عليهم ((المجوس)),,و الله الذي لا إله إلا هو أنه لولا إيران و حزب الله كانت حماس في خبر كان و ذلك لكثرة العملاء من الرؤساء العرب و الحركات (المفترض أنها سنية )
عاشت ايران الصمود
مسلم حقيقي -ايران هي القائد الجديد للعالم الاسلامي رغم انف الحاقدين والذين يحاولون مع اميركا واسرئيل تشويه صورتها في العالم الا انها تبقى رمزا للصمود وتحدي الاستكبار وذيوله في المنطقة
ﻗﺪﺱ
ﺸﺮﻴﻒﻋﺭﺐ -ﺃﻠﻌﺭﺏ ﻋﻧﺪﻫﻡ ﺃﺯﻤﺔ ﺒﻭﺭﺼﺔ ﻔﻠﻗﺪﺱ ﺍﺨﺮ ﻫﻤﻬﻡ
لا للفرس
مسلم حقيقي لا مزيف -ايران ولن تكون في الطليعة شاء من شاء وابى من ابى
نجاتي الدجال
ابن العراق -الى المعلقيين الذين يتغنوون بما تقدمه ايران من تضحيات بامنها القومي وان هذه التضحيات لايستحقها الفلسطينيين. اقول اشحشر نظام ولاية اللافقيه بامور الفلسطينيين, فلو لا نجاتي وحكومة الدجل التي اتى منها لايكون الفلسطينيين منقسمين ومتناحريين مع بعض اليوم. ليس لهم كلمة واحدة بسبب ايران التي تدعم حركة التخلف حماس, والتي لايعرف الكثيرين ان الداعم الكبير لها حين اسست كانت الحكومة الاسرائيلية يااخوتي المغفلين! للذي لايعرف ان المنظمة الفلسطينية الوحيدة التي حصلت على ترخيص من الحكومة الاسرائيلية حين انشات في القرن الماضي كانت حماس, ولم تفعل الحكومة الاسرائيلية ذلك عن غباء او جهل, لان عملها هذا يقطف ثماره اليوم يااخوتي المغفليين. الصراع والتصفيات بين حماس وبقية المنظمات الفلسطينية ما يجعل اسرائيل تراوغ جيدا في محادثات السلام, لان حماس من يدمر الستراتيجية الذي كان يعملها عرفات من قبل والان الرئيس عباس, فكل مرة توضع اسرائيل عالميا في الزاوية تنقذها حماس بتفجير في موقف باص لتقول اسرائيل للعالم هي المظلوم, وهنا ياتي دور نجاتي والخميني ونصر الله الدجاليين لكي يسعفوا النظام في اسرائيل بتصريحات نارية تخدم اسرائيل دوليا مثل نجاتي سيمحوا اسرائيل ومثل كلامه انه لم توجد محرقة لليهود في الحرب العالمية الثانية, تلك التصريحات ماتغني له اسرائيل كل مرة تريد كسب الراي العالمي لتغير تسليط الضوء على شيء اخر عدى النتهاكات التي تفعلها بحقوق الفلسطينيين. الذي يعرف ما هو حق الفلسطينيين وكيف يفاوض عليه هو نفس المنظمة التي قاتلت لعقود من اجله وليست منظمة مريبة اخذت تصريح من اسرائيل عند نشوئها غرضها الوحيد هو لتشق الصف الفلسطيني الذي تاسس على مبدا الوطنية الفلسطينية وليس الفكر الديني المحدود الذي ارادته اسرائيل ان يكون المد المعاكس عندما شجعت على تاسيس منظمة حماس يوم وافقة على تاسيس هذه المنظمة الفوضوية بدلالة ان اغلب الشباب الفلسطيني في غزة اليوم ليس على باله شيء سوى الهجرة من غزة لما يعيشونه من حصار اقتصادي على يد اسرائيل وحصار فكري على يد منظمة الدجل حماس.
العدو الايراني
سوري -نظام الاجرام الايراني يريد أن يستغل القضية الفلسطينية لاكتساب الأصوات العمياء الى جانبة! وأنا كلي ثقة من أن ايران تريد أن تحرر القدس من الفلسطينيين!!!!
العدو الخفي
الحلبي -ايران هي العدو الاول للعرب والمسلمين وهي تتربص بنا من كل جانب وايران السبب الاساسي في الاقتتال بين الاخوه الفلسطينيين وهي التي تحرض العرب على بعضهم للاقتتال في بعضهم وايران هي الفتنه الاساسيه بين العرب والمسلمين. وللاسف الشديد ان بعض الاخوه في حماس مدو يد التسول للعدو الايراني والعالم كله شاهد ماذا حصل بين الاخوه الفلسطينيين رحم الله الشيخ احمد ياسين لو كان عايش لما مد يده الى عدوه.فليعلم كل الاخوف في حماس اذا كان هناك اعداء للعرب وللمسلمين فهم البعث السوري والعدو الفارسي الايراني. ادعو الله ان يسحقهم جميعاً او يهديهم
اين الاسلام السني
محمد -اين دول الاسلام السني من قضية القدس ام اصبح اختصاصهم التحذير من التشيع و الفارسية..............للاسف هم يتراجعون و ايران تتقدم في مسألة الدفاع عن القدس فليصحوا و ينتزعوا لواء قيادو العالم الاسلامي من ايران و الا فلا يلوموا الا انفسهم
الجاهلية العربية
عبود -لماذا هذه الجاهلية العربية في رفض ان تكون ايران قائدا للعالم الاسلامي..إن ايران هي الشوكة المسلمة الوحيدة التي تؤرق الطاغوت الأمريكي وليس جرذان القاعدة. فالقاعدة قد نبذها اهلها من المسلمين ولم تعد غير نكتة او العوبة بيد الساسة الامريكيين لكسب اصوات هذا وذاك، والا فلا خطر حقيقي منها لانها حطمت نفسها بنفسها.
كفاكم هرجا
تهريج الفرس -اكتب تعليقي هذا الى المضحكين الذين يقولون بان ايران هي زعيمة العالم الاسلامي الجديد و اقول لهم ( كفاااااكم هرجا )هم دخلاء على الاسلام و دمروا فلسطين و لبنان و الخليج العربي كله مهدد بسبتهم فيوم ترونهم يضربون دبلوماسيا كويتيا و اخر ترونهم يدعون بان البحرين مقاطعه ايرانيه و تاره اخرى يحتلون الجزر الاماراتيه و تارة اخرى يفتعلون اعمال شغب في الحرم المقدس في مكه المكرمهثم انسيتم ام تتناسون ياعرب قضية الاحواز ؟؟كل يوم يعدم و يعتقل العشرات من ابناء هذه الارض العربيه الطاهره بدماء شرفائها و اليوم يا زنادقه تصفقون و تقولون بان ايران زعيمة العالم الاسلامي ؟لماذا تهدم ايران مساجد السنه ؟ لماذا تعتقل ايران علماء السنه كعبدالحميد الدوسري في الاحواز ؟
لا بديل عن فلسطين
قدساوية -البحرين ايضا تشارك سنويا والعراق في مسيرات ضخمة مندده للعدوان ومؤيده لعودة فلسطين
ايران والزعامة
ابن العراق -الى المعلقيين الذين يتغنوون بما تقدمه ايران من تضحيات بامنها القومي لغرض نصرة القضية الفلسطينية وان هذه التضحيات لايستحقها الفلسطينيين. اقول اشحشر نظام ولاية اللافقيه بامور الفلسطينيين, فلولا نجاتي وحكومة الدجل التي اتى منها, لايكون الفلسطينيين منقسمين ومتناحريين مع بعضهم البعض اليوم. ليس لهم كلمة واحدة بسبب ايران التي تدعم حركة التخبط حماس, والتي لايعرف الكثيرين ان الداعم الكبير لها حين اسست كانت الحكومة الاسرائيلية يااخوتي الواعين! للذي لايعرف ان المنظمة الفلسطينية الوحيدة التي حصلت على ترخيص من الحكومة الاسرائيلية حين انشات في ثمانيات القرن الماضي كانت حماس, ولم تفعل الحكومة الاسرائيلية ذلك عن غباء او جهل, لان عملها هذا يقطف ثماره اليوم. الصراع والتصفيات بين حماس وبقية المنظمات الفلسطينية ما يجعل اسرائيل تراوغ جيدا في محادثات السلام, لان حماس من يدمر الستراتيجية الذي كان يعملها عرفات من قبل والان الرئيس عباس, فكل مرة توضع اسرائيل عالميا في الزاوية تنقذها حماس بتفجير في موقف باص لتقول اسرائيل للعالم هي المظلوم, وهنا ياتي دور نجاتي والخميني ونصر الله الدجاليين لكي يسعفوا النظام في اسرائيل بتصريحات نارية تخدم اسرائيل دوليا مثل نجاتي سيمحوا اسرائيل ومثل كلامه انه لم توجد محرقة لليهود في الحرب العالمية الثانية التي يريد العالم نسيانها لما انتجته من نتائج سلبية لمنطقتنا, تلك التصريحات ماتغني له اسرائيل كل مرة تريد كسب الراي العالمي لتغير تسليط الضوء على شيء اخر عدى النتهاكات التي تفعلها بحقوق الفلسطينيين كل يوم. الذي يعرف ما هو حق الفلسطينيين وكيف يفاوض عليه هو نفس المنظمة التي قاتلت لعقود من اجله وليست منظمة مريبة اخذت تصريح من اسرائيل عند نشوئها وغرضها الوحيد هو شق الصف الفلسطيني الذي تاسس على مبدا الوطنية الفلسطينية وليس الفكر الديني المحدود. التيار الديني المتطرف هو ما ارادته اسرائيل ان يكون كمد معاكس للحركة الوطنية الفلسطينية لاسيما لانه اسهل لاسرائيل طمس الهوية الفلسطينية فوافقة على تاسيس هذه المنظمة الدينية الفوضوية, بدلالة ان اغلب الشباب الفلسطيني في غزة اليوم ليس على باله شيء سوى الهجرة من غزة لما يعيشونه من حصار اقتصادي على يد اسرائيل وحصار فكري على يد منظمة حماس, اما عن زعامة الامة الاسلامية التي قال احد المعلقين انها بيد ايران غصبا عن الكثيرين منا, فاقول له
حق يراد به باطل
علياء -كلمة حق يراد بها باطل، إيران تتاجر بشعارات عربية وتحاول أن تستخف بعقولنا، نجحت بعض الوقت ولكن القناع سقط وبانت حقيقتها الشيطانيةـ يتخذون الدين والإسلام والشيعة غطاءاً لتحقيق الحلم الوثني الفارسي القديم، إنتقاماً من الأمة العربية التي على يديها خرت وسقطت أمبراطوريتهم الفارسية الماجوسية إلى غير رجعة.
وحدة المسلمين
صابر -يوم القدس العالمي هو يوم وحده المسلمين ويجب علينا احترام بعضنا البعض و الابتعاد عن الطائفية و عقبال ما نجتمع في القدس الشريف
ايران
محمد -اسرائيل لم تطلق رصاصة واحدة ضد ايران ولكن هناك دولا عربية دعمت نظام صدام حسين في حربه ضد ايران ، مع ذلك يفتح الايرانيون ذراعهم لاخوانهم العرب ويدافعون من منطلق اسلامي وانساني عن الفلسطينني وبعض العرب المتأسرلين يرفضون ، يا ناس من قال لا اله الا الله فهو مسلم وكفى نعرات طائفية ، ايران ليست قائدة العالم الاسلامي بل بلد شقيق
ايران مين
فلسطيني -انا لست ضد ايران لدعوتها ليوم عالمي لمدينة القدس الحبيبة و انا لست ضد ايران لدعمها لحركات الجهاد في العالم العربي و لكنني لست مع ايران . ان ايران تعطي بيد و تأخذ بعشرة او كما يقول المثل تعطي بالملعقة و تأخذ بالمغرفة. انا افضل ان تكون هناك وحدة وطنية في فلسطين و لبنان على ان تكون هناك فتنة مفتعلة من قبل ايران بشار و حسن نصر و خالد مشعل فهؤلاء مقاومين ظاهريا فهدفهم ليس تحرير الاراضي العربية بقدر ماهو تشييعها أو فرسنتها ان صح القول. للأسف المواطن العربي هو انسان عاطفي ((و أعتذر))واحد يقوم به و تحريفه للقران و التشكيك به و انا كفلسطيني مستعد ان يضحى بكامل فلسطين من اجل ان يحفظ القران الكريم ((و هو محفوظ باذن رب العالمين)) . لنفكر في عقيدتنا قبل أرضنا لأن الارض تحتمل الصبر اما العقيدة ان ذهبت فعلي و عليكم السلام. فايران المجوسية و حسن نصر اللات محرف القران و هذا الدليل و بشار العلوي من ينكر حق سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم في النبوة و خالد مشعل اصبحوا هم الابطال ان كان الوضع فعلا كذلك فالى الهلاك ذاهبون.
طاش ما طاش
عجيب -كلما انتقدتو الدوله المسلمه ايران ... ازدادت قوه .. الى متى انتو اصدقاء امريكا بل اخوا نها على ايران .. وعدوتكم في العراق ..
مسلم
مواطن عربي -نحت امريكا بتفتيت الشعوب الاسلامية على اختلافمللهافهذا السني يحذر ويخاف من الشيعي لانه اخطر من امريكاوهذا الشيعي يطعن في السنيوالتعليقات فوق تبين ذلكلاحول ولا قوة الا باللهامريكا اسرائيل والغرب والسياسات هم اعداء الاسلاميا شعوب الاسلام كفاكم تفرقة ولا تسمعوا للاعلام المضلل وشكرا لايلاف على النشر