الزّغيدي لـ "إيلاف": الحجاب ردّة حضارية خطرة تهدد تونس
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
المحجّبات بين الإلتزام الديني... والإلتزام السّياسي
الزّغيدي لـ "إيلاف": الحجاب ردّة حضارية خطرة تهدد تونس
إسماعيل دبارة - إيلاف: عادت قضية الحجاب في تونس لتطفو إلى السطح من جديد خلال الأسابيع الأخيرة بعد توالي التقارير الحقوقية والإعلامية حول حملة السلط الأمنية على الحجاب والمحجّبات، وبالتحديد على طالبات الجامعات والمعاهد العليا. العشرات من الشكاوى والظلمات إنهالت على عدد من المنظمات الحقوقية لتفيد في مجملها بمحاولات منع دخول الحرم الجامعي تارة ومنع التسجيل في الجامعة تارة أخرى، ومنع من الحقّ في المبيت الجامعي طورًا آخر. الحجاب أو اللباس الطائفي حسب الحكومة التونسية شكّل ولا يزال كابوسًا مؤرقًا يؤثر باستمرار في الصورة التي يريد النظام التونسي تصديرها للخارج، بلد منفتح، ضامن لحرية المعتقد واللباس، لا يمكن لهذا اللباس أن يرمز إلى إلتزام سياسي مهما كان نوعه.
منذ أوائل ثمانينات القرن الماضي وفي خضمّ المعركة الضروس التي خاضها النظام التونسي مع الحركة الإسلامية (النهضة)، تحرص الجهات المسؤولة على الربط بين اللباس الطائفي ومصطلح الحجاب معتبرة إياه لباسًا غريبًا عن المجتمع التونسي، بل وأشارت في أكثر من مناسبة إلى كونه مُصدّرًا من قبل ثورة الإمام الخميني في جمهورية إيران الإسلامية. وفي خطوة فُهمت على أنها فصل من فصول المعركة ضدّ الحجاب أصدرت الحكومة التونسية في العام 1981 منشورًا رسميًا يعرف اليوم باسم منشور 108 المثير للجدل يمنع ارتداء اللباس الطائفي من قبل كل الطالبات والمعلمات والأساتذة والموظفات في القطاع العمومي، كما يفرض أيضًا منع اللباس الخليع في تلكم الأماكن.
إيمان (ب) 26 سنة معلّمة قالت في شهادة لها لـ "إيلاف" إنها "عانت الأمرين بسبب ارتدائها الحجاب الإسلامي، فمنذ أن كانت طالبة جامعية إلى اليوم وهي موظفة عمومية لا تزال الانتهاكات تترصّدها باستمرار". تقول: "لست أدري من أين أتوا بالعلاقة بين الطائفية والحجاب، ما دخلي أنا كمسلمة متدينة وأعيش في دولة الإسلام دينها، في ثورة الإمام الخميني أو غيره؟ حقيقة ما يبررون به حملتهم على الحجاب أضحت اليوم في حكم العبث ومثيرة للضحك".
الطالبة سماح 22 سنة منعت هي الأخرى من التسجيل في إحدى الأجزاء الجامعية بتونس العاصمة إلى حين نزعها الحجاب أو الزيّ الطائفي. تقول لـ "إيلاف": "اللباس حرية شخصية هذا ما علمونا إياه، أعرف أن بعض المحجبات يمارسن السياسة ويرمزن إلى فصيل سياسي معروف لكنني شخصيًا لا علاقة لي لا بالسياسة ولا بغيرها فقط تدّين روحاني عادي للغاية، فأنا لا أخضع لتأثير بعض التيارات الدينية المتشددة المتأثرة بمقولات فقهاء محافظين من الشيعة أو من الوهابيين الأصوليين".
وحول استفزاز وجّهته 'إيلاف' للطالبة سماح مفاده أن من يرتدين اللباس الخليع هنّ محرومات أيضًا من دخول الحرم الجامعي والإدارات العمومية ردّت بحنق: "هذا محض هراء، لم نسمع ولو بحالة منع واحدة من هذا القبيل، هذه مغالطة كبرى للتعتيم على الظلم الذي تتعرض له المحجبات في تونس، ليفهم الجميع أنّ المستهدف هو الحجاب ومن يرتدينه فقط بغضّ النظر عن انتماءاتهن". "لجنة الدفاع عن المحجبات" التي تنشط عادة على الانترنت عبر إصدار البيانات التي توثّق بعض المضايقات التي تتعرّض لها الطالبات المحجبات عبّرت في آخر بيان لها عن"سخطها العارم لما تمارسه الإدارات التعليمية التونسية من ابتزاز مشين بحق الفتيات المحجبات".
ودعت المنظمة الحقوقية الافتراضيّة - التي تعذّر على "إيلاف" التحاور مع من يمثّلها - وزارة التربية والتعليم إلى "تنقية أجواء الدراسة، والسهر على السير العادي لإجراءات الترسيم الدراسي في مختلف المستويات التعليمية وكذلك التسجيل في المبيتات الجامعية، واحترام وعي التلاميذ والطلبة، وهو ما يحتاج إليه قطاع التعليم في البلاد. وطالبت اللجنة في بيانها الدولة التونسية "بوقف حملة استهداف المحجبات" وحمّلتها "كل الآثار المترتبة على سياساتها التي تكرس يومًا بعد يوم مظاهر التمييز والقهر والاستقواء على المرأة التونسية المحجبة بسلطة الدولة الغاشمة".
من جهة أخرى، يمكن للمتابع لأزمة الحجاب في تونس أن يلحظ جليًّا أن درجة الحزم والمرونة في تطبيق المنشور 108 القاضي بمنع ارتداء الحجاب في الجامعات والمعاهد والإدارات العمومية، تتفاوت من مرحلة سياسية تمرّ بها البلاد إلى أخرى، بل قد تتدخّل طبيعة العلاقة بين السلطة والإسلاميين عبر مدّها وجزرها بمدى تطبيق المنشور المذكور.
ويشير عدد من المتابعين إلى أن الحجاب الجديد في تونس يختلف تمام الاختلاف عن مثيله في مرحلة الثمانينات من خلال عدم الحضور الكبير للالتزام الشعائري، فعدد من محجبات تونس اليوم غير ملتزمات بوضعه طول اليوم وفي كل المناسبات كما أن وضعه لا يعني الإلتزام بالصلاة أو الإكثار من الصوم خارج شهر رمضان، وهذا على خلاف المحجّبات الإسلاميات سابقًا، واللواتي اقترن ارتداؤهن للحجاب بالالتزام الديني الصارم.
الحجاب وإن وجد في تونس من يدافع عنه على غرار عدد من المنظمات الحقوقية ووسائل الإعلام وخصوصًا الالكترونية منها كشبكة إسلام أونلاين نت وموقع "لها أونلاين" الإسلامي وغيرهما كثير، فإن عددًا من الجمعيات والشخصيات الليبرالية والعلمانية واليسارية إعتبرت عودة الجدل بشأنه في مثل هذا الوقت ردّة وتراجعًا كبيرين قد يؤثران على قيم الحداثة التي تنشدها تونس.
الشخصية الحقوقية والعلمانية صالح الزغيدي كاتب عام الجمعيّة الثقافية للدفاع عن اللاّئكية في تونس (جمعية ثقافية تدافع عن تطبيق العلمانية في تونس لم تنل الاعتراف إلى حدّ اليوم) وعضو الهيئة المديرة للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، قال لإيلاف إن لديه قناعة شخصيّة بأنّ مسألة الحجاب ليست مسألة ثانوية في تونس فانتشار الحجاب الإسلامي أضحى ظاهرة اجتماعية وحضارية خطرة.
واستناداً إلى الزّغيدي فإنّ للحجاب وظيفتين:
أولاً حجب المرأة عن الآخرين فتصبح تبعًا لذلك، وكأنها من دون هويّة أو أن هويتها الوحيدة هي هويتها الدينية فعندما تشاهد امرأة محجّبة، فالشيء الوحيد الذي يُمكن أن نعرّفه بها أنها مسلمة متديّنة أو إسلامية. أما الوظيفة الثانية فهي فصل النساء عن الرّجال وهو تكريس أقوى لعدم اختلاط الجنسين، وهذا الفصل ينطلق كما هو معلوم من أنّ جسد المرأة يجذب بالضرورة شهيّة الرّجل الجنسية فينجرّ عن ذلك خطر التقارب أو التبادل الحسي بين المرأة والرجل، ومن هذا المنطلق فالحجاب يمثّل ضربًا في الصميم لشخصيّة المرأة وذاتها التي هي قبل كل شيء وفوق كلّ شيء كائن اجتماعي من طبيعته الاختلاط بالجنس الآخر واحتلال موقعه كاملاً في المجتمع".
ويتابع صالح الزغيدي: "المرأة حسب رأيي ليست كائنًا دينيًا وإنّ من يختزل مسألة الحجاب في أنها مسألة حرية شخصية، وإن القضيّة هي قضية حرية لباس هؤلاء يغالطون أنفسهم أو لنقل يغالطون النّاس ، إضافة إلى أنّ من كان من بين معتقداته المقدّسة نفي حرية المعتقد (قضية الردّة وحكمها القتل في الإسلام) ونفي حريّة الزواج ونفي حرية الشرب (الخمر) وغير ذلك من المحرمات في ميدان الحرية الفردية، لا يمكن أن يتكلّم على ضرورة احترام حريّة اللباس كحرية فردية أو كقضية حقوقية".
ويؤكّد صالح الزغيدي أنه لا يرغب شخصيًا في أن تتحول شوارع تونس وجامعاتها وإداراتها ومعاهدها إلى مثيلاتها في صنعاء أو في السعودية بسبب الحجاب، معتبرًا إياه "ردّة حضارية خطرة تهدد تونس بعد ما حققّته من تقدّم مهم في عدد من المجالات وخصوصًا في ميدان حقوق المرأة والمساواة بين الجنسين".
وبخصوص المعالجة الأمنية التي تنتهجها السلطات في تونس تجاه ظاهرة الحجاب و المحجبات أكّد الزغيدي إنه "لا يعتقد أن هكذا قضية يمكن أن تُحلّ عن طريقة المعالجة الأمنية وما شابه ذلك" على حدّ تعبيره. حقوقي آخر متابع للجدل الدائر حول الحجاب في تونس رفض الكشف عن اسمه اعتبر في تصريحاته لإيلاف أن" الحجاب الذي تقبل عليه فتيات تونس هو اختيار فردي لا يرمز البتة إلى ما هو سياسي بل قد يطعن أحيانًا في البرنامج السياسي للحركة الإسلامية و أنا هنا لا أعمّم إذ قد يحضر في عدد حالات الالتزام السياسي تجاه حركة النهضة الإسلامية".
التعليقات
ديكتاتورية بحد عينها
Free Citizen -مالفرق بين من يمنع فتاة من لبس الحجاب و بين من يجبر الفتاة على لبس الحجاب ؟؟؟؟؟؟ يا فهمان يا تونسي إنها حرية شخصية ، لو أن الحجاب عنصري لمنعته بريطانيا أو ألمانيا مثلا على الرغم من أنهم ليسوا دول اسلامية .... و لكن للأسف تشبعك يا تونسي بالهوية الفرنسية و حبك لتقليدهم أدى بكم إلى محاربة الاسلام ، اللهم أنزل غضبك على من يمنع الحجاب في تونس و اللهم احفظ أخواتنا التونسيات المؤمنات من هؤلاء الزناديق ..!!!
مواقف سلبية
منى -ادعاءات الحكومة التونيسة ومواقفها السلبية ضد الحجاب تدل على حقيقة هذا النظام الذي يضمر العداء للاسلام
مواقف سلبية
منى -ادعاءات الحكومة التونيسة ومواقفها السلبية ضد الحجاب تدل على حقيقة هذا النظام الذي يضمر العداء للاسلام
الله اكبر عليكم
zahra -....شاهدت بام عيني كيف ضرب امي على وجهها بصفعة بقيت تعاني منها ايام حيث لم يتوقف الدم من السيلان من انفها جراء تلك الصفعة الوحشية و هدا دون ما كان يحصل معها في مركز الشرطة و الدي كانت تحرص على ان لا نعرفه و التهمة محجببببببببببببببببببة للاسف تونسنا الجميلة الساحرة التي تجلب الااااف السياح العرب و الاجناب فيها نضام بشع و سلطةضالمة مستبدة.... ولاكن لابد للقيد ان ينكسر
على راسي
فيصل الثاني -والله تونس والحكومه التونسيه وجمعية الدفاع عن تطبيق العلمانيه كلهم على راسي ويفتهمون وياريت كل الدول العربيه تكون مثل تونس ويمنعون الحجاب والخمار والشادور الخ .. شنو هالخرابيط .. تشوف وحده تريد تتكلم وياها ماتشوف غير العيون ماتعرف زعلانه لو فرحانه اصحوا ياعرب لاتفرضوا على الاسلام ماليس فيه ...
ردّة حضارية خطيرة
علي -الحجاب الذي تقبل عليه فتيات تونس ليس مسألة حرية شخصية بل ردّة حضارية خطيرة تهدد تونس و تهدد قيم الحداثة و حقوق المرأة و المساواة بين الجنسين .. الحجاب يمثّل ضربا في الصميم لشخصيّة المرأة التونسية ..المعالجة الأمنية ليست كافية بل وجبت التوعية ...
على راسي
فيصل الثاني -والله تونس والحكومه التونسيه وجمعية الدفاع عن تطبيق العلمانيه كلهم على راسي ويفتهمون وياريت كل الدول العربيه تكون مثل تونس ويمنعون الحجاب والخمار والشادور الخ .. شنو هالخرابيط .. تشوف وحده تريد تتكلم وياها ماتشوف غير العيون ماتعرف زعلانه لو فرحانه اصحوا ياعرب لاتفرضوا على الاسلام ماليس فيه ...
مالكم غير الصبر
ابن المشرق -الى اخواتي المحجبات في تونس اصبرن واحتسبن اذاكن عندالله ،انتن عزنا وشموخنا،انتن شموع ايامنا ونبراس حضارتنا. انه حق على الله نصركن طالما صبرتن ،انا ندعو لكن في صلاتنا وقيامنا ان يفرج الله عليكن كربتكن.والله كل الشرفاء في الامة ليعتزوا بمواقفكن وصمودكن.اللهم عجل فرجك اللهم عجل فرجك
اللهم اهدي
مها خليل -يا مَن لا يُعجِزْهُ شيءٌ في الأَرضِ ولا في السَّماء اللّهم ارزُق شبابَ المُسلمينَ عِفَّةَ يوسف عليه السلام و بَناتَ المسلمينَ طهارةَ مريم عليها السلام و احفظ نِساءَ المسلمين من شرِّ خَلقِكَ أجمَعين ولا حول ولا قوة الا بالله 0 هذه هي الحرب المعلنة على الاسلام اللهم دمر إعداء الدين 0 آمين أمين أمين
مالكم غير الصبر
ابن المشرق -الى اخواتي المحجبات في تونس اصبرن واحتسبن اذاكن عندالله ،انتن عزنا وشموخنا،انتن شموع ايامنا ونبراس حضارتنا. انه حق على الله نصركن طالما صبرتن ،انا ندعو لكن في صلاتنا وقيامنا ان يفرج الله عليكن كربتكن.والله كل الشرفاء في الامة ليعتزوا بمواقفكن وصمودكن.اللهم عجل فرجك اللهم عجل فرجك
الحجاب
العراقي -ان الله كرم الانسان وجعله اشرف المخلوقات وكرمة المراء بالحجاب ويجعلها لولوءا لايراها الى الذي تكون من نصيبه ولكن هذا لايليق باليهود ويهود العرب بالذات فلذالك هم يحاربون الحجاب الله العن كل من يحاول ان يحارب تعاليم دينك الحنيف الله اميين
حجاب التخلف
احمد -الى رقم 1 كيف يكون الحجاب حرية شخصية عندما يفرض لبسه على الفتيات الصغيرات؟ وكذلك فان عصابات الجهل والتخلف تهاجم الفتيات السافرات في الطريق . ان اخر شيء يحق للمتعصبين ان يتحدثوا عنه هو الحرية فهم لايعرفوها ولايطبقوهافقط يستفيدوا منها في البلاد الاوروبية في محاولة منهم لهدمها. لاحرية لاعداء الحرية , لاحرية لغوغاء القرون الوسطى , لاحرية لمحبي سفك الدماء وذبح الرضع.
الحجاب
العراقي -ان الله كرم الانسان وجعله اشرف المخلوقات وكرمة المراء بالحجاب ويجعلها لولوءا لايراها الى الذي تكون من نصيبه ولكن هذا لايليق باليهود ويهود العرب بالذات فلذالك هم يحاربون الحجاب الله العن كل من يحاول ان يحارب تعاليم دينك الحنيف الله اميين
الله عالظالم
طلال -اعمل ما شئت ياابن آدم كما تدين تدان ,كم من العمر ستعيش ؟ وكم عشت لتغير تعاليم ديانه يزيد عمرها عن 1000 عام ؟ الم يفكر مليا هذا الجائر قبل ان يتهجم على نساء بسبب لباسهن ! ان كان يرى في ذلك الحق معه فاقول لك اعمل ما شئت و سي يو يوم القيامة :)
خرقة
عدي -الحجاب مجرد خرقة توضع على شيء لا يجب اظهاره لبشاعته وهو عورة مثل المكان المشعر الاخر!لكن الكثير من النساء يلبسنه مرضاة لرجال بهم قصور في الرؤيا فيكون هذا سبب تاكدهم من الشرف لكنهم لا يعلموا ان الحجاب ينزع في ثوان لممارسة اي شيء انه تقييد وعيب وغباء.
الله عالظالم
طلال -اعمل ما شئت ياابن آدم كما تدين تدان ,كم من العمر ستعيش ؟ وكم عشت لتغير تعاليم ديانه يزيد عمرها عن 1000 عام ؟ الم يفكر مليا هذا الجائر قبل ان يتهجم على نساء بسبب لباسهن ! ان كان يرى في ذلك الحق معه فاقول لك اعمل ما شئت و سي يو يوم القيامة :)
غطاءالرأس حرية شخصية
سالم سليم -غطاءالرأس حرية شخصية ، والحجاب ورد في الشريعة بصورة واضحة لا لبس فيها، ثم هل الحجاب هو ما سيدل على ما في عقول النساء والبنات ! يالا الجهل ! وحسبنا الله الوكيل نعم المولى ونعم النصير رب العرش العظيم رب العرش الكريم الحي الذي لا يموت.
غطاءالرأس حرية شخصية
سالم سليم -غطاءالرأس حرية شخصية ، والحجاب ورد في الشريعة بصورة واضحة لا لبس فيها، ثم هل الحجاب هو ما سيدل على ما في عقول النساء والبنات ! يالا الجهل ! وحسبنا الله الوكيل نعم المولى ونعم النصير رب العرش العظيم رب العرش الكريم الحي الذي لا يموت.
أين حماة الاسلام
أبو رامي -أين حماة الاسلام أين القرضاوي وفضائياته ومن لف لفهم فلو حدث مثل هذا في أي بلد غربي لأقاموا الدنيا بل لأخرجوا المضاهرات وأحرقوا السفارات ولكنهم اليوم خرس لا حراك لهم ..عجبي!!!
محلل
محلل -الى التعليق رقم 4 و5 لادخل في التقدم والتحضر في لبس الحجاب من عدمه فعندنا في دولة الامارات وصلت المرأه الى اعلى المناصب بحجابها فعندنا 4 وزيرات وكلهن محجبات وربع المجلس الوطني نساء وهن محجبات ووصلت وعملت المراه في الجيش والشرطه بالحجاب ووصلت الى رتبة طيار حربي في الجيش بحجابهامع ان الحجاب غير مفروض علينا في الامارات وليس اجباري ودولة الامارات ولله الحمد الامارات اكثر تطورا ورقي وهيبه وحداثه من تونس مع ان البترول يساهم فقط في 28 % من الناتج المحلي في دولة الامارات
أين حماة الاسلام
أبو رامي -أين حماة الاسلام أين القرضاوي وفضائياته ومن لف لفهم فلو حدث مثل هذا في أي بلد غربي لأقاموا الدنيا بل لأخرجوا المضاهرات وأحرقوا السفارات ولكنهم اليوم خرس لا حراك لهم ..عجبي!!!
لا لتشييئ المرأة
زاهدة -الزي واللباس كانا دوما عالميان فالحجاب كان معروفا عند الآشوريين والمسيحيين واليهود وكان غطاء الرأس يعبر عن الرفعة في الطبقة الاجتماعية وقد أحرقت السافرات في الغرب واعتبرن ساحرات وكانت اليهودية السافرة تقتل رجما أمام الجميع واللباس الرجالي أيضا لم يكن على هذه الشاكلة بل تغير مع تغير العصر وطريقة العيش وطبيعة المراحل التارخية فقط في عالمنا العربي بقيت الأشياء على حالها بل أسوا فنحن نشاهد العديد من الدول كمصر والعراق ولبنان وغيرها تنتكس نهضتها وتعود إلى القرن التاسع عشر ونناقش فقط هل المرأة تتحجب ـو لا وبالتالي هل يمكن للنساء أن تكون إنسان غير شهوة جنسية للرجل وحسب رأيي إن تشييئالمرأة هو تشييئ للرجل فالرجل الذب لايمكنه أن يميز بين حاجاته البيولوجية والظرف الذي هو فيه لا أعرف كيف أسميه وأدعوكم أن تضعوا الدين جانبا في هذا الموضوع وإلا سنعود للرق ونعود لتوزيع فيء الغزوات وغير هذا كثير لماذا لا نتفهم ;وأمركم شورى بينكم ; والراي مارأى الجماعة; الإسلام جاء حداثي وسيضل كذلك إلى أبد الآبدين ولا واسطة بين العبد وربه ولا فرق في ذلك بين امرأة ورجل فلا ترهبوا نساء تونس بالدين واتركونا نعالج مشاكلنا بأنفسنا وعلى طريقتنا زاهدة
لا لتشييئ المرأة
زاهدة -الزي واللباس كانا دوما عالميان فالحجاب كان معروفا عند الآشوريين والمسيحيين واليهود وكان غطاء الرأس يعبر عن الرفعة في الطبقة الاجتماعية وقد أحرقت السافرات في الغرب واعتبرن ساحرات وكانت اليهودية السافرة تقتل رجما أمام الجميع واللباس الرجالي أيضا لم يكن على هذه الشاكلة بل تغير مع تغير العصر وطريقة العيش وطبيعة المراحل التارخية فقط في عالمنا العربي بقيت الأشياء على حالها بل أسوا فنحن نشاهد العديد من الدول كمصر والعراق ولبنان وغيرها تنتكس نهضتها وتعود إلى القرن التاسع عشر ونناقش فقط هل المرأة تتحجب ـو لا وبالتالي هل يمكن للنساء أن تكون إنسان غير شهوة جنسية للرجل وحسب رأيي إن تشييئالمرأة هو تشييئ للرجل فالرجل الذب لايمكنه أن يميز بين حاجاته البيولوجية والظرف الذي هو فيه لا أعرف كيف أسميه وأدعوكم أن تضعوا الدين جانبا في هذا الموضوع وإلا سنعود للرق ونعود لتوزيع فيء الغزوات وغير هذا كثير لماذا لا نتفهم ;وأمركم شورى بينكم ; والراي مارأى الجماعة; الإسلام جاء حداثي وسيضل كذلك إلى أبد الآبدين ولا واسطة بين العبد وربه ولا فرق في ذلك بين امرأة ورجل فلا ترهبوا نساء تونس بالدين واتركونا نعالج مشاكلنا بأنفسنا وعلى طريقتنا زاهدة
ضد الحجاب
ريما -انا مع الحكومة التونسية في مقاومتها للحجاب لان عودة الحجاب يعني ان تصبح تونس بلد مثل ايران او السعودية والحجاب لم يفرضه الاسلام على المرأة
الحجاب ظاهرة رجعية
شاكوش -الحجاب ظاهرة رجعية وخطر امني.فالحجاب يحجب هوية لابسه في عصر اصبح الارهاب يستهدفنا جميعا;.كل الانتحاريات في العراق هن محجبات، هل سمع احدكم بسافرة فجرت نفسها بين المواطنين الامنيين ؟؟
الحجاب فرض دينى
حنان -الاخوة المعلقين المؤيدين للحكومة التونسية هل هم مسلمين حقاولو كانوا الايعلمون ان الحجاب فرض على المرأة المسلمة فرض وواجب لماذا تفرضون ان المرأة المحجبة ضرورة ان تحجب عقلها مع حجاب جسدها هذه ليست تعاليم ديننا الحنيف وارجو التفرقة بين حجاب العقل وحجاب الجسد
الحجاب ظاهرة رجعية
شاكوش -الحجاب ظاهرة رجعية وخطر امني.فالحجاب يحجب هوية لابسه في عصر اصبح الارهاب يستهدفنا جميعا;.كل الانتحاريات في العراق هن محجبات، هل سمع احدكم بسافرة فجرت نفسها بين المواطنين الامنيين ؟؟
swiss
;skandarany -لو كان المنع ده في مصر مش في تونس,كنت وجدت التعليقات مختلفه تماما!!!!من نوعية بلد الفساد وبلد ا وبلد......!!!
swiss
;skandarany -لو كان المنع ده في مصر مش في تونس,كنت وجدت التعليقات مختلفه تماما!!!!من نوعية بلد الفساد وبلد ا وبلد......!!!
تعليق
بسمة -تونس ليست بمعزل عما تتعرض له الامة العربية جمعاء من افكار التخلف والتعصب والتطرف التي يدعوا لها السلفيون بل انني اعتقد ان شعب تونس الراقي والمتحضر قد خطى خطوة جيدة في مقاومه تلك الافكار وخصوصا فيما يتعلق بالمرأة وحقوقها ولكني انصح الحكومة التونسية ان تحاول اتباع المنهج التوعية وارشاد وليس الضغط والمضايقات حتى لا تتهم بإنها ضد التدين
تكريم
علي -الاسلام كرم المراة بالحجاب !!!! يا له من تكريم !!!!
الحجاب
ريما -يجب فرض الحجاب من نوع اخر وهو حجاب العين والنفس والشهوات من قبل السواء المرأة والرجل ان من فرض الحجاب على المرأة هم المجتمع الذكوري الذي يعتبر ان الرجل غير ملزم بغض البصر و ضبض شهواته اما المرأة هي الملزمة بتغطيه جسدها وشعرها بل وجهها في بعض الاحيان ولكن سؤالي هل نجحت تلك الخطوة في المحافظة على مجتمع نظيف الذي حصل ان الرجل قد تعلم منذ الصغر بإنه غير ملزم بضبط شهواته لذلك نجد في بعض البلدان التي فيها نسبة كبيرة من النساء محجبات ان هناك نسبة كبيرة ايضا في التحرض الجنسي والاغتصاب
تكريم
علي -الاسلام كرم المراة بالحجاب !!!! يا له من تكريم !!!!
ذكورية المراة المسلم
شلال مهدي الجبوري -المراة المسلمة اكثر ذكورية من الرجل المسلم وهي تقدس الظلم والاهانة حتى لوكانت في مستوى اكاديميك جامعي، وقليل جدا من النساء المسلمات الواعيات الآتي يدركن مصالحن واعتقد ان ماقاله النبي محمد في حديثه عن المراة المسلمة ناقصت عقل صحيح مئة بالمئة.وحتى المتعلمات منهن لايقران اي شئ واذا قران فانهن يقران الابراج والحظ وممكن بعض الكتب الدينية ويقران فنون الطبخ وصناعة الحلويات ولذلك ترى المسلمة ثقافتها لا تتعدى ثقافة المطبخ. اما مشاهدة التلفزيون فيتسابقن على قنوات الشيوخ اصحاب الفتاوي الفاسدة ليسالن اسئلة شخصية مخجلة ويتابعن برامج الشعوذة والسحر ونحن مشغولين ليل ونهار ونناضل في سبيل مساواتهن مع الرجال وبالتالي تراهن يركضن في الانتخابات وراء رجال الدين ،المتعلمات قبل الاميات. النساء المسلمات في الغرب لبسن الحجاب وطلقن ازواجهن العلمانين المثقفين الذين يؤمنون بمساواتهن مع الرجال ورفضن الثقافة الغربية. هذه حقائق انقلها عن تجربة شاهدتها بعيني وهي مؤلمة. المراة المسلمة بشكل عام ترفض مساواتها وتعشق عبوديتهاويصعب تغير عقليتها وتحتاج الى قرون لتعي مصالها. يجب ان لانكون طوباويين ونقفز على المراحل ارجو نشر تعليقي ان امكن
تبا لكم !!!
مغاربي حر ومسلم -يارب السموات والاراضين, يارب المشرقين ورب المغربيين, أنصر أخوتنا وأخواتنا في تونس الحبيبة وأعد نور الاسلام ليشع على تونس الجميلة ولو كره الفاسقون.,,اللهم أمين..اللهم أمين..اللهم أمين
ذكورية المراة المسلم
شلال مهدي الجبوري -المراة المسلمة اكثر ذكورية من الرجل المسلم وهي تقدس الظلم والاهانة حتى لوكانت في مستوى اكاديميك جامعي، وقليل جدا من النساء المسلمات الواعيات الآتي يدركن مصالحن واعتقد ان ماقاله النبي محمد في حديثه عن المراة المسلمة ناقصت عقل صحيح مئة بالمئة.وحتى المتعلمات منهن لايقران اي شئ واذا قران فانهن يقران الابراج والحظ وممكن بعض الكتب الدينية ويقران فنون الطبخ وصناعة الحلويات ولذلك ترى المسلمة ثقافتها لا تتعدى ثقافة المطبخ. اما مشاهدة التلفزيون فيتسابقن على قنوات الشيوخ اصحاب الفتاوي الفاسدة ليسالن اسئلة شخصية مخجلة ويتابعن برامج الشعوذة والسحر ونحن مشغولين ليل ونهار ونناضل في سبيل مساواتهن مع الرجال وبالتالي تراهن يركضن في الانتخابات وراء رجال الدين ،المتعلمات قبل الاميات. النساء المسلمات في الغرب لبسن الحجاب وطلقن ازواجهن العلمانين المثقفين الذين يؤمنون بمساواتهن مع الرجال ورفضن الثقافة الغربية. هذه حقائق انقلها عن تجربة شاهدتها بعيني وهي مؤلمة. المراة المسلمة بشكل عام ترفض مساواتها وتعشق عبوديتهاويصعب تغير عقليتها وتحتاج الى قرون لتعي مصالها. يجب ان لانكون طوباويين ونقفز على المراحل ارجو نشر تعليقي ان امكن
بعد الحجاب فالنقاب!!
كركوك أوغلوا -سيكون واجبا مفروضا على المرأة أو لابد لها أن تلبسه !!..كما حدث في أنتشار ظاهرة النقاب في الديد من الدول العربية والخليجية ؟؟!!..
الى محلل
علي -الامارات راق لأنه بلد منفتح وليس لأن المرأة محجبة ... و الا لكانت افغانستان اكثر تطورا من أي بلد غربي ...
اصبرن أخواتي
أم أحمد -اتخيلوا معي الان دول أوروبية تسمع وترى مايحدث في ( تونس ) ستضحك من كل قلبها وستستغرب لأنها ترى أن هذه الدولة تحاول أن ترضي الغرب بأي وسيلة حتى لو بقمع شعبها واجبارهم على التخلي عن دينهم !!! ولها أن تقارن بين تونسية تتمشى في برلين أو لندن بحجابها دون أن يتعرض أحد لها بأي أذى وتدخل الجامعة وتمارس حياتها الطبيعية وبين تونسية في ( تونس ) تحارب لأجل حجابها وتعاني الويلات !!!!للاسف أصبحت بعض دولنا العربية مجرد مسخ لاهي مع هولاء ولا مع هولاء .. بلا شخصية ولا قيم ولامحافظة على أصولها تلهث وراء رضى الغرب ونفسها السقيمة فسبحان الله .. متى تعي حكومات هذه الدول أن العزة أن تلتزم بهويتك ودينك وأصلك كلمة أخيرة لأخواتنا المضطهدات في تونس : اصبرن فهذا ابتلاء ودعائنا لكن من القلب أن يأتي الفرج قريبا
حرية شخصية؟
خوليو -إذا كانت المحجبة تؤمن حقاً بالحريات الشخصية فعليها أن تدافع عن المرأة التي لاتريد لبس الحجاب ، لم نقرأ ولا لمحجبة واحدة تلوم وتدين من يضرب المرأة الغير محجبة في بلاد فرض الحجاب، هذا من جهة، ومن جهة أخرى هؤلاء الفتيات اللواتي يردن لبس الحجاب، فلهن كل الحق ولا يجب منعهن بل يجب توعيتهن أن الحجاب هو سوط ذكوري يعتبر المرأة كسلعة خاصة به وهو ترجمة عملية لأوامره عليها،والتبرير أنها فتنة جنسية بشعرها أي أنه ينظر إليها جنسياً فقط وليس كقيمة إنسانية، فهل أنت أيتها المرأة فتنة جنسية؟ أليس شعرالرجل الوسيم فتنة أيضاً بالنسبة لك؟ فلماذا لايتحجب الرجل ؟
شيء غريب
سامي -الغريب والمضحك والمؤسف والمخجل بأن أكثر الردود من الرجال و المؤيد للحجاب. ما يثير الرجل بالمرأه فهو يثيرها فيه, فيا أنصار الحجاب من الرجال تحجبوا انتم أولا قبل ان تحكموا وتتفلسفوا.
حجاب الظلام
طارق-الأردن -من كان من بين معتقداته المقدّسة نفي حرية المعتقد (قضية الردّة وحكمها القتل في الإسلام) ونفي حريّة الزواج ونفي حرية الشرب (الخمر) وغير ذلك من المحرمات في ميدان الحرية الفردية، لا يمكن أن يتكلّم على ضرورة احترام حريّة اللباس كحرية فردية أو كقضية حقوقية
تونس والأسلام
Rahal -بالأمس اصدروا بطاقات للمصلين ان لايصلو الا فى مساجد حاراتهم واليوم يستمرون بأهانة اشراف تونس لأنهم يريدونهم مثل البهائم يأكلون ويشربون ويتعرون فى المسابح والشواطىء.الا يوجد فى تونس رجال لوقف شين الضالين عند حده.يريدون ان يطفئو نور الله ويأبى الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون
الى ريمــــــا
هادي -والله ياريما ياريت تونس تصير متل ايران والسعودية ع الاقل ايران كم سنة وتغزو الفضاء والسعودية بيدها نصف اقتصاد العالم بس تونس وين ؟؟؟!!!
حجبوا الرجال الوسماء
فهد -ان مؤيدي الحجاب يدعون ان تحجيب المراءة وخاصة الصغيرة والجميلة هدفه الاساسي هو عدم اثارة شهوة الرجال . بناءا عليه يجب تحجيب الرجال الوسيمين ايضا لانهم يثيرون النساء ولنبدء بتيم الحسن . طبعا هذا لن يؤيده دعاة التخلف والتعصب لانهم يعتبرون النساء ناقصات عقل ودين ومن السهل عليهن ان ينجرفن في طريق الرزيلة فاذا لم يكن هذا تفرقة عنصرية فبلغوني بالله عليكم ما هو تعريفكم لها؟؟؟
صلح العربية متاعك
فيصل -العشرات من الشكاوى والظلمات قرأت هذه العبارة ولم أفهمها ماذا تقصد بالظلمات هل هي مرادف لكلمت النور أم ماذا هل تشتكي التونسيات من الظلمات في اعتقادي أن نسبة التنوير في تونس بلغت قرابة 99بالماءة أم تراك تقصد التظلمات أرجو منك اصلاح الخطأ ويكفي من الفضائح.
سلبيات التعريب
زكمبي -نتائج عملية التعريب للمواطن التونسى و ذلك مخالفة لهويته الامازيغية الاصلية جعلت التونسي تابعا يسير خلف كل ما ياتيه و يفعله المشارقة بدء من الاغاني الشرقية الي الشاورما حتى الحجاب لكن ارى ان اختيار الحجاب حرية شخصية على الاقل يتم معاملة المحجبات كما تعامل المحجبة في الجامعات الاوروبية بالسماح بارتداء الحجاب للمسلمات
مسكين يا حجاب
قدساوية -الله يعين اصحاب العقول الصغيرة وعار على تونس ان تسمي نفسها دولة مسلمةحكومة منتهكة للحقوق الانسانيةبحجة تافة وهي الارهاب ..وطالعين لي جماعة العمانية بقصة ردة فعل حضارية شي بيضحكيكذبوا الكذبة ويصدقوها خسئتم..فالاسلام مخلد بسماحته وعفته وعقليته
تخلف تونسي
حمد -اذا كانت دول عربية مثل الإمارات وقطر توجد بها وزيرات وعضوات مجلس وطني وشورى وسفيرات وكلهن محجبات , وغير ذلك حرية الحجاب في كل مكان في المملكة المتحدة على سبيل المثال, فأين الجهل والتخلف هل في هذه الدول ام في الحكومة التونسية !!
تعليق
ريما -ال التعليق رقم 23 شلال مهدي الجبوريانا معك فيما تقوله بنسبة 100% ولاكن تأمل خيرا فالتخلف يلفظ انفاسه الاخيرة في بلادنا فهناك الجيل الجديد من الفتيات المؤمنات بالحرية والمساواة مع الرجال والشبان المؤمنين فحقوق المرأة
الحجاب
وائل -الحجاب لم يفرضه الرجال بل فرضته النساء القبيحات على الجميلات من اجل ان لا يرى الرجال الجمال وتبدوا له كل النساء واحد فلا يشعرن بالنقص
الحجاب
وائل -الحجاب لم يفرضه الرجال بل فرضته النساء القبيحات على الجميلات من اجل ان لا يرى الرجال الجمال وتبدوا له كل النساء واحد فلا يشعرن بالنقص
اذا حسب كلام
عثمان العثمان -اذا حسب كلام الزنديق الملعون الزغيدي عجل الله أجله و أدخله نار جهنم فان الرسول الكريم هو أمي متخلف و هو المتحضرأنا أعتبر هذا الرجل الزنديق خارج عن ملة الاسلام اي انه مرتد لأنه ينكر ما علم من الدين بالضروره
إلى محلل رقم 14
ابو العربي -مال أنت والتحليل وأنت لاتفقه شيئا إن كنت تباهي ببعض الوزيرات ففي تونس المرأة أصبحت وزيرة وسفيرة وقاضية وعضوة مجلس النواب منذ الستينات. أمام بالنسبة للطيارة الحربية فقد أضحكتني فعدد التونسيات اللواتي يمتهن الطيران المدني والعسكري كبير . بخصوص حديثك عن الهيبة لإإذهب وحرر جزرك المحتلة قبل التهجم على دولة استقلت منذ الخمسينات وأخرجت آخر جندي من أرضها فلامكان فيها لقواعد أجنبية ولالجنود يعربدمون على حساب أولاد البلد بلا رادع. ثم لاتنسى فضل الأجانب ومنهم التونسيون في الرقي الذي بلغه بلدك قبل أن تتحدث
إلى محلل رقم 14
ابو العربي -مال أنت والتحليل وأنت لاتفقه شيئا إن كنت تباهي ببعض الوزيرات ففي تونس المرأة أصبحت وزيرة وسفيرة وقاضية وعضوة مجلس النواب منذ الستينات. أمام بالنسبة للطيارة الحربية فقد أضحكتني فعدد التونسيات اللواتي يمتهن الطيران المدني والعسكري كبير . بخصوص حديثك عن الهيبة لإإذهب وحرر جزرك المحتلة قبل التهجم على دولة استقلت منذ الخمسينات وأخرجت آخر جندي من أرضها فلامكان فيها لقواعد أجنبية ولالجنود يعربدمون على حساب أولاد البلد بلا رادع. ثم لاتنسى فضل الأجانب ومنهم التونسيون في الرقي الذي بلغه بلدك قبل أن تتحدث
ظلم للرجل
زياد -هناك دراسة تقول ان الرجل عندما يرى امرأة جميلة فإنه يوجد في مخ الرجل بعض المراكز التي تنشط عندما يرى امرأة جميلة وهو ما يجعله يشعر بالراحة والاستمتاع ان الحجاب ليس فقط ظلم للمرأة بل ظلم للرجل ايضا اليس من الظلم حرمانه من ذلك الشعور
وبعدين معكم؟!
متحرر -القضية المطروحة قضية مثيرة للجدل وفاتحة شهية الناس للنقاش .. أظن أن المسألة ليست الرأي والرأي الآخر . المسألة لا تعدو محاولة من بعض الاعلاميين لإبراز مسألة منتهية منذ قديم الزمان عند المسلمين على أنها مسألة خلافية وأن هناك أراء وجيهة ضدها .. الغريب في هذا الزمن أن بعض الناس صار ينظر ويؤطر لحقائق كانت من المسلمات البدهية وأن فكره هو الفكر الحر المتوازن وان من سبقوه عبر مئات السنين أو آلافه كانوا مخطئين ضالين أو تحت الضغط والكبت وأنه هو الإنسان ذو الفكر الحر الناضج العالم بأصول الدين الذي يؤمن به إن كان كذلك.أدعو الإعلاميين لطرح قضايا نافعة ذات مغزى والبعد كل البعد عن القضايا المثيرة إعلاميا فقط ، كما أنوه إلى أن وجود عشرة أشخاص عندهم فكر خاص ليسوا منطقيا بالرأي الآخر أمام آلاف الأشخاص أو مئات الألوف ممن توضع أراءهم أمام تلك القلة لتظهر فكرة الخصم قوية وكانهم نصف المجتمع أو ربعه ، وهم طبعا ليسوا كذلك؟!
لحظه
عابر -ان التعري يفقد المرراءه مصداقيتها وفرض الحجاب من قبل الاسلام لصالح المراءة وان كثير من الدين يدعون الى التحلل لسو سوا اصحاب نزوات شخصيه وهم يتحدثون بسم الاسلام وهو منهم برآئ وان تونس تدع الى مفهوم اعني عدم العنصريه او الباس العنصري وهدى امر لم نسمع به وانما هي دريعه لكي يحاربوا روح المضهريا الاسلاميه وهم بدالك يعلنون انهم ميالون للبراليه المقيتا
لحظه
عابر -ان التعري يفقد المرراءه مصداقيتها وفرض الحجاب من قبل الاسلام لصالح المراءة وان كثير من الدين يدعون الى التحلل لسو سوا اصحاب نزوات شخصيه وهم يتحدثون بسم الاسلام وهو منهم برآئ وان تونس تدع الى مفهوم اعني عدم العنصريه او الباس العنصري وهدى امر لم نسمع به وانما هي دريعه لكي يحاربوا روح المضهريا الاسلاميه وهم بدالك يعلنون انهم ميالون للبراليه المقيتا
اكره نفسي
عربية -اجبروني منذ ان كنت طفلةالعب و اركض البس الخرقةوكل صديقاتي يكرهن الحجاب و لكن ماذا نعمل في مجتمع متخلف يخاف الرجل فيه اكثر من المراةفالرجل العربي جبان خائف مرتعد لايعرف كيف يتصرف و يسيطر على مابين ساقيه-يزيفون كلام الله ليصب في مبتغاهم-الى الجبوري المتخلف الحديث الذي ذكرت غير صحيح و هذه دلالة على جبنكم-الله خلق الانسان في احسن تقويم ياهذا-ساتزوج من اوربي او امريكي فهم بدون خوف و نقصان عقل مثلك
اكره نفسي
عربية -اجبروني منذ ان كنت طفلةالعب و اركض البس الخرقةوكل صديقاتي يكرهن الحجاب و لكن ماذا نعمل في مجتمع متخلف يخاف الرجل فيه اكثر من المراةفالرجل العربي جبان خائف مرتعد لايعرف كيف يتصرف و يسيطر على مابين ساقيه-يزيفون كلام الله ليصب في مبتغاهم-الى الجبوري المتخلف الحديث الذي ذكرت غير صحيح و هذه دلالة على جبنكم-الله خلق الانسان في احسن تقويم ياهذا-ساتزوج من اوربي او امريكي فهم بدون خوف و نقصان عقل مثلك
الدكتاتورية الرجعية
Mohammed Said -الحقيقة التي غفلنا عنها هي أننا شعوب كقطيع الأغنام تقاد وتوجه كما يريدها الراعي...الحكام وزبانيتهم من المرتزقة والمنتفعين، وفراعنة هذه الأمة؟ يعملون مع دول الكفر والاستعمار منذ حين من الدهر لمسخ شخصية وهوية هذه الشعوب وقمعها، وإذلالها وإخضاعها... مستخدمة أساليب الترغيب والترهيب، حتى وصل الأمر بنا إلى ما وصل إليه؟والغرب الذي يزعم الحرية والديموقراطية نجده صامتا، بل مؤيدا لهذه الأنظمة الدكتاتورية الرجعية المتخلفة، لأنها تقوم مقامه بعد خروجه من أراضيها عسكريا في تحقيق أهدافها وخططها ومطامعها. إننا لا نزال نعاني من استعمار أنكى وأشد من الاستعمار الغربي. استعمار غربي مغلف بغلاف وطني
لا لتكميم الأفواه
hama -إلى كل أصحاب الردود المتشنجة و المشبعة برائحة الإرهاب الفكري : أولا لنتفق على مسألة جوهرية وهي :هل من حق السيد صالح الزغيدي أن يبدي رأيه بحرية في مسألة الحجاب أو أي مسألة أخرى ؟ و ثانيا هل من حقه أن يكون له راي مختلف ؟ إذا حددنا هذه المسالة بصدق وصراحة يمكن أن نفتح المجال الصحيح للنقاش و الحوار. أما أن نتشنج و ننفعل و نسب ونشتم و نقذف الناس و ننعتهم بأبشع النعوت و أن ندعو عليهم بالموت وووو.فهذا إن دل على شئ فهو يدل على تخلفنا و تقهقرنا وضعفنا و عجزنا . الرجل أبدى رأيا واتخذ موقفا و قد نوافقه أو نخالفه .أما أن نستهدف الرجل لأنه قال رأيه بصراحة و صدق و نحاول تكميم الأفواه ومنع الناس من التفكير و التعبير فهذه هي المصيبة الكبرى . إذن لنتفق أولا هل نحن فعلا نؤمن بحرية الرأي و التعبير و الحريات الشخصية أم أننا نتشدق بالحرية وعندما نتمكَن بواسطتها نجهز عليها ؟ فكل الذين يدافعون عن الحجاب يتحدثون وكأنهم يملكون الحقيقة و كل من يخالفهم الرأي فهو مجرم يجب تصفيته فكريا و لما لا جسديا . إلى كل هاؤلاء أقول : إن مسالة الحجاب مسألة خلافية لا يحق لأي كان أن يجعل منها مجالا للإقصاءو للتكفير . تونس إختارت طريقها في الإجتهاد و ليست في حاجة لدروسكم لشئ بسيط وهو : أنكم لستم أهلا لإعطاء الدروس ، لإنكم أنتم في حاجة للدروس . وفاقد الشيئ لا يعطيه.