إيلاف تستقبل 2009 بنقلة نوعيَّة في أقسام المنوعات

"موسيقى" و"جمال وموضة" بحلّة جديدة واستحداث "راديو وتلفزيون"
إيلاف تستقبل 2009 بنقلة نوعيَّة في أقسام المنوعات

مي الياس - إيلاف: تستقبل " إيلاف " العام الجديد بنقلة نوعيَّة على صعيد خدماتها الإخباريَّة التي تقدّمها للقارئ العربيّ أينما وجد. وتعيد إطلاق صفحات "موسيقى" بإخراج جديد، على أنَّ تلي هذه الخطوة تغيّرات لاحقة في " موضة " الذي يطلّ باسم " جمال وموضة " و" سينما " الذي يشهد تطويرًا لأبوابه، بالإضافة إلى استحداث " راديو وتلفزيون ". وسيتم إطلاق الأقسام التي أصبحت جاهزة تقنياً بمجرّد اكتمال تجهيز الأبواب المستحدثة فيها بالمواد المطلوبة. وتتمثّل نقلة " جمال وموضة " في تطوير شكل القسم وتبويبه ومضمونه، سعياً لأن تكون تغطيته أوسع وأشمل وأكثر تخصّصًا، بينما تسعى إيلاف من خلال استحداث " راديو وتلفزيون " إلى تبسيط الوصول إلى الأخبار المرتبطة بهذين القطاعين بعد أن كانت جزءًا من الأخبار المنوّعة الأخرى.

ونفصّل في ما يلي التغيرات في "موسيقى":

المساحة المخصّصة للأخبار الرئيسة:
تمت زيادة عدد الأخبار الرئيسة إلى ثلاثة أخبار (بعد ان كانت خبرين) وأصبحت متحركة تتغير بإستمرار معتمدة خاصيَّة "السلايد شو"، بالإضافة الى إستحداث خبرين بارزين آخرين الى يمين الأخبار الرئيسة لإبراز الأحداث المهمَّة بالشكل المناسب.

أخبار النجوم:
يشتمل هذا الباب على الأخبار الفنية والأخبار الخاصة لنجوم الغناء عرباً وأجانب.

كلام في الفن:
وهي مساحة نقدية تتناول مختلف الشؤون والشجون الفنية التي تبرز على الساحة.

موسيقى كلاسيكية:
وترصد أبرز الأحداث الفنية في مجال موسيقى الغرف، والحفلات السيمفونية، والأوبرا، والمسرح الغنائي في العالم العربي والعالم.

إصدارات جديدة:
ويسلط الضوء على كل جديد يطرح في مجال الموسيقى في الوطن العربي والعالم.

فيديو كليب
يواكب صناعة الأغنية المصورة في العالم العربي والتي تشهد نشاطاً وحركة كبيرين. ويرصد كواليس هذه الصناعة مسلطًا الضوء على أبرز الاعمال المصورة الجديدة.

مجتمع فني وأخبار شركات
ستكون كاميرا إيلاف حاضرة في الأماكن التي يسهر فيها النجوم ويحييون حفلاتهم، كما ستحضر في مناسباتهم الخاصة والعامة، لرصد الأحداث ونقل أجواء السهرات وأبرز الوجوه الفنية والإجتماعية الحاضرة.
ولشركات الإنتاج الفني حصة في هذه الأخبار، حيث تغطي إيلاف نشاطاتهم المختلفة من توقيع البومات الى توقيع اتفاقيات او عقود او اطلاق خدمات او قنوات جديدة الخ.

تتمنى إيلاف أن تنال هذه الخطوة رضى القراء، وتؤكّد أن صدر صفحاتها مفتوح دوماً لأي تقييم أو رأي أو مقترح لتطوير الصفحات سعيًا لإرضاء جميع الأذواق رغم أنها غاية لا تدرك.