أخبار خاصة

عدد الجمعة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف: في عدد الجمعة، يكتب ايلي الحاج عن رسائل لنصر الله تثير التساؤلات.. فقد استيقظ اللبنانيون يوم الخميس على خبر إطلاق صواريخ من جنوب لبنان نحو اسرائيل في ما يشكل خرقا للقرار 1701 الذي أوقف حرب صيف 2006. ورغم استبعاد اسرائيل ان يكون حزب الله هو المسؤول عن اطلاق صواريخ الكاتيوشا، ساد القلق بين المواطنين والسياسيين على السواء خاصة ان قبل هذا التطوّر كان شاع نوع من الإطمئنان في بيروت ارتكز على إعلان الأمين العام العام لـ"حزب الله" السيّد حسن نصرالله في أول أيام عاشوراء أن فتح جبهتين على إسرائيل لا يفيد غزة وأهلها ولا سيما "حماس".

كما ننشر مقابلة خاصة لإسماعيل دبارة من تونس مع فاروق القدومي (أبو اللطف) رئيس الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وزير خارجية دولة فلسطين الذي تحدث عن الوضع في غزّة و السيناريوهات المحتملة ما بعد نهاية الهجوم الإسرائيلي.

ومن روما، ننشر تقريرا لطلال سلامة عن حرب تشنها الشرطة الايطالية عبر الانترنت على المافيا.

وفي قسم تحقيقات ننشر من طهران تحقيقا لخسرو علي أكبر عن ظاهة عبادة الشيطان التي انتشرت في الاونة الأخيرة بين صفوف الشباب الايراني وقد أثارت ردود فعل المؤسسات الثقافية والتربوية كما تحولت الى ظاهرة تشغل اذهان المسؤولين الايرانيين.

انتشرت في الاونة الأخيرة ظاهرة عبادة الشيطان بين صفوف الشباب الايراني، وقد أثارت ردود فعل المؤسسات الثقافية والتربوية، كما تحولت الى ظاهرة تشغل اذهان المسؤولين الايرانيين كما حظيت باهتمام الصحافة الايرانية التي انتقدت انتشار هذه الظاهرة وعللتها بوجود نقص كبير في النظام التعليمي والتربوي في ايران.الا ان متابعين للشأن الايراني يرون أن التسمية غير دقيقة ولايمكن اعتبار المجاميع الشبابية المتحررة من العقائد والتقاليد الايرانية والمتأثرة بضروب من الموسيقا الغربية من جماعات عبادة الشيطان، وبين موقف يدعو السلطات الايرانية لاتخاذ موافق متشددة من حماعات عبادة الشيطان وآخر يرى في عنصر التوعية عاملا اساسي في ضمان السلامة

في زاوية الرأي والتحليل كتب فهد الشقيران حول التعليم وضرورة تحريره من قبضة المتطرفين. وكتبت مروة كريدية عن جنون الحرب و صناعة الإرهاب.

وقسم "ثقافات" خصصت صفحاته الثلاث لعرض قام به زميلنا عدنان ابو زيد من امستردام لاخر الاصدارات الحديثة بالعربية والاجنبية.

إيلاف ديجيتال، أول يومية رقمية تقطع المسافة بين الورق والألكترون، وتصدر يوميا في 32 صفحة يمكن تقليبها على الشاشة، كما الجريدة الورقية. تصفح العدد كاملا متاح فقط بعد التسجيل وتسديد الاشتراك. لمطالعة 16 صفحة فقط من العدد:

http://www.d-elaph.com/Demo/pageflip.htm

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الشيطان في إيران
جاك -

لا إكراه في الدين، إذا كان الشيطان يروي غليل الإيرانيين. فيكونوا قد ميزو بين من يحكمهم والشيطان، وفضلوا ألف مرة الشيطان على حكامهم، لأنه بريء أكثر من نجاد وخمينئي، ومرشد الثورة

الشيطان في إيران
جاك -

لا إكراه في الدين، إذا كان الشيطان يروي غليل الإيرانيين. فيكونوا قد ميزو بين من يحكمهم والشيطان، وفضلوا ألف مرة الشيطان على حكامهم، لأنه بريء أكثر من نجاد وخمينئي، ومرشد الثورة

الشيطان في إيران
جاك -

لا إكراه في الدين، إذا كان الشيطان يروي غليل الإيرانيين. فيكونوا قد ميزو بين من يحكمهم والشيطان، وفضلوا ألف مرة الشيطان على حكامهم، لأنه بريء أكثر من نجاد وخمينئي، ومرشد الثورة

بين مبادرة السلام
و مبادرات الدم -

المراقب لحركة حماس و من ورائها يستطيع ان يفهمهم و يكشف حقيقتهم بكل سهولة – بداية انهم خونة ليس فقط لمصر و ليس فقط بينهم و بين بعضهم البعض داخل حماس بل ايضا خونة ضد المدنين فى غزة و ضد اعضاء فتح و ضد من يتعاملون معهم ان اجلا او عاجلا و هم من نوعية الناس الذين لا يوفون باى اتفاق او ميثاق و فقط عندما تصدر الاوامر فى طهران و دمشق ينفذون بلا جدال- هم يريدون ليس حل مباشر ليكون لهم دولة فلسطينية عاصمتها القدس رغم ان هذا قد يستغرق فقط شهورا من التفاوض الجدى و لكنهم دأبوا – لمن يراقبهم- على ضرب و اخلال و تدمير كل وسيلة سلمية لحل القضية- انهم يريدون استعراض القوة كلمة مقاومة تعنى الحرب و يريدون اثبات انهم موجودون فكان وجودهم فى الحياة ليس لحماية الابرياء و لا لحماسة حدودهم بل للقتل و الحرب- انهم فى واقع الامر يريدون فلسطين و لكن على طريقتهم بشرط ان فى سبيل المئات ممن يقتلون فى غزة بفعل يد حماس ان تحدث حرب يقتل فيها ملايين المصريين و ملايين الاردنيين و اللبنانيين و غيرهم يريدون حربا و يريدون ضحايا و خراب و دمار و فى كل خطوة يتحججون ان التفاوض لا يعتبر نصرا بل النصر هو الحرب و قتل كل البشر حتى يتم النصر- اى انهم مرضى عقليون و نفسيون و لو كانوا اصحاء و يفعلون ذلك فهم عماء و يجب محاكمتهم بدم الابرياء و سوف يصدم اولئك الحماسيون عندما يقتلون و يجدون انهم لم ينعموا بالجنة و لا الحور العين و انهم فى جهنم فيقولون لماذا؟ اننا حاربنا و لكن ياتى الجواب انظر فلان و فلان و فلان قتلوا بسببك انت جلبت عليهم القنابل التى قتلتهم هم دخلوا الجنة و انت الى الجحيم ايها القاتل لانك لا تستطيع ان تخدع رب العالمين و الطريق الى جهنم مفروش بالنويايا الحسنة بينما دعاة السلام و الذين يسعون لانقاذ حياة شخص واحد فهم الى الجنة انشالله و بعد فان اعضاء حماس و من يشبههم يبداون فيقولون انهم جهة مشروعة و لكى يصبح ذلك حقيقة كل منهم يتمسح فى اى قضية سياسية مثل قضية فلسطين ثم ينقلبون فيقولون لا بل الطاعة و الاولوية لخدمة الاسلام او الطائفة سنية او شيعية ثم ينقلبون و يقولون لا نريد دولة فلسطينية بل امارة دينية و نريد مثلها فى مصر ثم ينقلبون فيقولون لا بل نريد قتل غير المسلمين اولا يقولون انها حرب ضد اليهود اى ليس ضد اسرائيل فقط ثم يقولون لا انها ضد النصارى ثم الهندوس و السيخ و البوذية ثم شيعة ضد سنة فهل يرضى الله حقا

بين مبادرة السلام
و مبادرات الدم -

المراقب لحركة حماس و من ورائها يستطيع ان يفهمهم و يكشف حقيقتهم بكل سهولة – بداية انهم خونة ليس فقط لمصر و ليس فقط بينهم و بين بعضهم البعض داخل حماس بل ايضا خونة ضد المدنين فى غزة و ضد اعضاء فتح و ضد من يتعاملون معهم ان اجلا او عاجلا و هم من نوعية الناس الذين لا يوفون باى اتفاق او ميثاق و فقط عندما تصدر الاوامر فى طهران و دمشق ينفذون بلا جدال- هم يريدون ليس حل مباشر ليكون لهم دولة فلسطينية عاصمتها القدس رغم ان هذا قد يستغرق فقط شهورا من التفاوض الجدى و لكنهم دأبوا – لمن يراقبهم- على ضرب و اخلال و تدمير كل وسيلة سلمية لحل القضية- انهم يريدون استعراض القوة كلمة مقاومة تعنى الحرب و يريدون اثبات انهم موجودون فكان وجودهم فى الحياة ليس لحماية الابرياء و لا لحماسة حدودهم بل للقتل و الحرب- انهم فى واقع الامر يريدون فلسطين و لكن على طريقتهم بشرط ان فى سبيل المئات ممن يقتلون فى غزة بفعل يد حماس ان تحدث حرب يقتل فيها ملايين المصريين و ملايين الاردنيين و اللبنانيين و غيرهم يريدون حربا و يريدون ضحايا و خراب و دمار و فى كل خطوة يتحججون ان التفاوض لا يعتبر نصرا بل النصر هو الحرب و قتل كل البشر حتى يتم النصر- اى انهم مرضى عقليون و نفسيون و لو كانوا اصحاء و يفعلون ذلك فهم عماء و يجب محاكمتهم بدم الابرياء و سوف يصدم اولئك الحماسيون عندما يقتلون و يجدون انهم لم ينعموا بالجنة و لا الحور العين و انهم فى جهنم فيقولون لماذا؟ اننا حاربنا و لكن ياتى الجواب انظر فلان و فلان و فلان قتلوا بسببك انت جلبت عليهم القنابل التى قتلتهم هم دخلوا الجنة و انت الى الجحيم ايها القاتل لانك لا تستطيع ان تخدع رب العالمين و الطريق الى جهنم مفروش بالنويايا الحسنة بينما دعاة السلام و الذين يسعون لانقاذ حياة شخص واحد فهم الى الجنة انشالله و بعد فان اعضاء حماس و من يشبههم يبداون فيقولون انهم جهة مشروعة و لكى يصبح ذلك حقيقة كل منهم يتمسح فى اى قضية سياسية مثل قضية فلسطين ثم ينقلبون فيقولون لا بل الطاعة و الاولوية لخدمة الاسلام او الطائفة سنية او شيعية ثم ينقلبون و يقولون لا نريد دولة فلسطينية بل امارة دينية و نريد مثلها فى مصر ثم ينقلبون فيقولون لا بل نريد قتل غير المسلمين اولا يقولون انها حرب ضد اليهود اى ليس ضد اسرائيل فقط ثم يقولون لا انها ضد النصارى ثم الهندوس و السيخ و البوذية ثم شيعة ضد سنة فهل يرضى الله حقا

بين مبادرة السلام
و مبادرات الدم -

المراقب لحركة حماس و من ورائها يستطيع ان يفهمهم و يكشف حقيقتهم بكل سهولة – بداية انهم خونة ليس فقط لمصر و ليس فقط بينهم و بين بعضهم البعض داخل حماس بل ايضا خونة ضد المدنين فى غزة و ضد اعضاء فتح و ضد من يتعاملون معهم ان اجلا او عاجلا و هم من نوعية الناس الذين لا يوفون باى اتفاق او ميثاق و فقط عندما تصدر الاوامر فى طهران و دمشق ينفذون بلا جدال- هم يريدون ليس حل مباشر ليكون لهم دولة فلسطينية عاصمتها القدس رغم ان هذا قد يستغرق فقط شهورا من التفاوض الجدى و لكنهم دأبوا – لمن يراقبهم- على ضرب و اخلال و تدمير كل وسيلة سلمية لحل القضية- انهم يريدون استعراض القوة كلمة مقاومة تعنى الحرب و يريدون اثبات انهم موجودون فكان وجودهم فى الحياة ليس لحماية الابرياء و لا لحماسة حدودهم بل للقتل و الحرب- انهم فى واقع الامر يريدون فلسطين و لكن على طريقتهم بشرط ان فى سبيل المئات ممن يقتلون فى غزة بفعل يد حماس ان تحدث حرب يقتل فيها ملايين المصريين و ملايين الاردنيين و اللبنانيين و غيرهم يريدون حربا و يريدون ضحايا و خراب و دمار و فى كل خطوة يتحججون ان التفاوض لا يعتبر نصرا بل النصر هو الحرب و قتل كل البشر حتى يتم النصر- اى انهم مرضى عقليون و نفسيون و لو كانوا اصحاء و يفعلون ذلك فهم عماء و يجب محاكمتهم بدم الابرياء و سوف يصدم اولئك الحماسيون عندما يقتلون و يجدون انهم لم ينعموا بالجنة و لا الحور العين و انهم فى جهنم فيقولون لماذا؟ اننا حاربنا و لكن ياتى الجواب انظر فلان و فلان و فلان قتلوا بسببك انت جلبت عليهم القنابل التى قتلتهم هم دخلوا الجنة و انت الى الجحيم ايها القاتل لانك لا تستطيع ان تخدع رب العالمين و الطريق الى جهنم مفروش بالنويايا الحسنة بينما دعاة السلام و الذين يسعون لانقاذ حياة شخص واحد فهم الى الجنة انشالله و بعد فان اعضاء حماس و من يشبههم يبداون فيقولون انهم جهة مشروعة و لكى يصبح ذلك حقيقة كل منهم يتمسح فى اى قضية سياسية مثل قضية فلسطين ثم ينقلبون فيقولون لا بل الطاعة و الاولوية لخدمة الاسلام او الطائفة سنية او شيعية ثم ينقلبون و يقولون لا نريد دولة فلسطينية بل امارة دينية و نريد مثلها فى مصر ثم ينقلبون فيقولون لا بل نريد قتل غير المسلمين اولا يقولون انها حرب ضد اليهود اى ليس ضد اسرائيل فقط ثم يقولون لا انها ضد النصارى ثم الهندوس و السيخ و البوذية ثم شيعة ضد سنة فهل يرضى الله حقا