أخبار خاصة

المالكي يرفض إستغلال الحكيم للشعائر لمصالح انتخابية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تراشق "سياسي" حول عاشوراء بين اكبر فصيلين بالائتلاف الشيعي
المالكي يرفض إستغلال الحكيم للشعائر لمصالح انتخابية
أسامة مهدي من لندن :
رفض حزب الدعوة الإسلامية العراقي بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي إستغلال المجلس الأعلى الإسلامي برئاسة عبد العزيز الحكيم الموقف من شعائر عاشوراء لاسباب انتخابية في توسع لخلاف شيعي شيعي حولها، إثر مهاجمة نجل الحكيم عمار وعلماء في حوزة النجف لمستشار للمالكي وصف ممارسات شج الرؤوس واللطم والضرب بالسلاسل في عاشوراء بأنها بدع رافضين التشكيك بها معتبرين انها من ركائز الاسلام المهمة طالبين منه الاعتذار واصفين موقفه بأنه متناغم مع اراء السلفيين والتكفيريين.
وجاء هذا التراشق الكلامي بين اكبر فصيلين في الائتلاف الشيعي الحاكم وهما حزب الدعوة والمجلس الاعلى حول الموقف من شعائر عاشوراء مع اقتراب انتخابات مجالس المحافظات التي ستجري نهاية الشهر الحالي والتي دخل فيها الفصيلان في قائمتين منفصلتين للمرة الاولى منذ تشكيل الائتلاف عام 2005 وخوضهما موحدين تحت رايته في مرحلتي انتخابات عامة اوصلته الى الحكم منذ ذلك العام لكنهما يدخلان الانتخابات المقبلة بقائمتين منفصلتين وسط اجواء مشحونة بينهما .
ففي تصريحات له وصف حسين الشامي القيادي في حزب الدعوة قبل ايام الطقوس والشعائر التي يمارسها الشيعة في عاشوراء ذكرى مقتل الامام الحسين بن علي بن ابي طالب عام 61 للهجرة بأنها من البدع وقد "جاءت من الفرس والترك وغيرهم من الاقوام" .
وقد رد حزب الدعوة اليوم على موقف عمار الحكيم نائب رئيس المجلس الاعلى الرافض لاراء القيادي في الدعوة واصفا اياه بأنه "أفتراءات ظالمة" .
واضاف في بيان صحافي ارسل الحزب نسخة منه الى "ايلاف" انه يعلن "بشكل واضح وصريح عن رفضه المطلق لكل ما يسيء إلى الشعائر الحسينية ومشاعر الجماهير السائرة على نهج النهضة الحسينية المباركة". وقال "من ناحية أخرى نود إعلام الجماهير الحسينية الواعية أن بعض الأوساط غير الواضحة والتي تستخدم عناوين تضليلية تحاول إشاعة افتراءات كاذبة حول الشعائر الحسينية الشريفة فيها إساءة إلى حزب الدعوة الإسلامية هدفها التشويش على مسيرة العملية الانتخابية التي مازالت ولله الحمد تسير بهدوء وشفافية معبرة عن تلاحم العراقيين وأصالتهم".
وشدد بالقول "إن موقف حزب الدعوة الإسلامية من الشعائر الحسينية واضح وصريح منذ البداية يتبنى رأي المرجعية الدينية العليا صاحبة الكلمة الفصل في مثل هذه الأمور" .. في تنصل من موقف عضو قيادته الشامي ومؤيد لمرجعية آية الله السيد علي السيستاني التي تجيز شج الرؤوس اذا لم يكن فيها ضرر وجاء في نصها (ان اقامة الشعائر الحسينية من ابرز مصاديق تعظيم شعائر الله فهي مندوب إليها ما لم يصحبها ما يناسب مجالس اللهو والعياذ بالله .. والاضرار بالجسد ما لم يؤد الى الهلاك وما حكمه فلا دليل على حرمته) .
واكد الحزب مشيرًا " نرفض رفضًا قاطعًا تسييس الشعائر الحسينية واستغلالها لتصفية الحسابات الحزبية والمعارك الانتخابية وغيرها، وألا يتحول دم سيد الشهداء الإمام الحسين (عليه السلام) إلى سوق للمزايدات حول مسألة الولاء للنهضة الحسينية المباركة فكل أبناء العراق حسينيون وفي خط النهج الحسيني المبارك .. كما ندين محاولة البعض احتكار ذكرى عاشوراء وتسخير الشعائر الحسينية لمصالحهم الفئوية الضيقة فالإمام الحسين (عليه السلام) أكبر من ذلك وسيبقى مشعلاً هاديًا يستضيء به كل الأحرار في العالم .. وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون" .
وكان الحكيم دافع امس الاول عن "الشعائر الحسينية" في عاشوراء واصفًا إياها بأنها "ركيزة مهمة من ركائز الإسلام". وقال أمام حشد من مسؤولي المواكب الحسينية قدموا من محافظات عراقية عديدة واجتمعوا في كربلاء (160 كم جنوب بغداد) " إن "الشعائر الحسينية مشروع صمم له أهل بيت النبي محمد". واوضح الحكيم أن "ممارسة الشعائر الحسينية ليست بدعة أو ابتكارًا أو مزاجًا كما يصفها بعضهم"، مشيرًا إلى أن "بعض الروايات التاريخية دلت على ضرورة الالتزام بالشعائر الحسينية في عاشوراء". ورفض عمار الحكيم الانتقادات التي وجهها مستشار المالكي للشعائر الحسينية مشيرا إلى أن "كل ممارسات عاشوراء يطلق عليها "الشعائر الحسينية" بإجماع المراجع والفقهاء . وقال "إننا لا نتماشى مع أي نداء يريد تفكيك هذه الشعائر ويريد أن ينظر إلى الشعائر المبتكرة على أنها بدعة ولا تتمتع بالشرعية اللازمة لأدائها" مشيرًا إلى أنه "من المعيب جدًا التشكيك بالشعائر الحسينية لوجود خطأ هنا أو هناك ونسبة الخطأ موجودة في كل مكان وزمان" على حد تعبيره.
يذكر أن أتباع المذهب الجعفري يحيون زيارة عاشوراء وزيارة الأربعين في كل عام عبر ممارسات اعتادوا عليها منذ مئات السنين منها شج الرؤوس بالات حادة ولطم الصدور وضرب الظهور ويبدو أن بعض هذه الممارسات لم تلقَ قبولاً عند البعض وقوبلت بانتقادات علنية خصوصًا بعد نقل هذه الشعائر والممارسات عبر الفضائيات خلال الأعوام التي تلت عام 2003.
واوضح الحكيم أن "ممارسة الشعائر الحسينية ليست بدعة أو ابتكارًا أو مزاجًا كما يصفها بعضهم"، مشيرًا إلى أن "بعض الروايات التاريخية دلت على ضرورة الالتزام بالشعائر الحسينية في عاشوراء". وشدد على أن "كل ممارسات عاشوراء يطلق عليها "الشعائر الحسينية" بإجماع المراجع والفقهاء. واضاف "إننا لا نتماشى مع أي نداء يريد تفكيك هذه الشعائر ويريد أن ينظر إلى الشعائر المبتكرة على أنها بدعة ولا تتمتع بالشرعية اللازمة لأدائها" مشيرا إلى أنه "من المعيب جدًا التشكيك بالشعائر الحسينية لوجود خطأ هنا أو هناك ونسبة الخطأ موجودة في كل مكان وزمان" على حد تعبيره.
كما ان جماعة تطلق على نفسها "لفيف من علماء الحوزة العلمية" في النجف والمقربين من المجلس الاعلى الاسلامي ردت على التصريحات بشدة بالقول انها تشابه مواقف "السلفيين التكفيريين المتحاملين على شعائر الامام الحسين" .
واضافت الجماعة في بيان ارسلت نسخة منه الى "ايلاف" انه "طلع علينا صوت عبر الأثير خدش مشاعر المؤمنين ونغّص عليهم نعمة انتهاء الشعائر الحسينية بسلام وأمان وحسن تنظيم وأداء حيث تجرأ فندد أحد المعممين من أعضاء المكتب السياسي لحزب الدعوة الإسلامية واحد مستشاري رئيس وزراء العراق الموقر ببعض هذه الشعائر الحسينية زاعما أن أي شعيرة ما عدا البكاء والزيارة واللطم الخفيف خدعة وبدعة جاءت من الترك أو الفرس مدعيا حرمة الشعائر" . وقالت ان الشامي "بزعمه" هذا يكون "كل لبس للسواد وإطعام للطعام وتمثيل للواقعة وضرب بالسلاسل والتطبير وخروج للمواكب الحسينية بضمنها (ركضة طويريج ) وغيرها من الشعائر الأخرى محرمة بل يحرم حضورها ومشاهدتها كون محض الحضور والمشاهدة تشجيعا لها ودعما وتأييدا لإقامتها".
وشددت الجماعة على "أن علماء الحوزة العلمية في النجف الأشرف إذ يأسفون لعدم علم السيد المتحدث بقواعد استنباط الأحكام الشرعية من الكتاب الكريم والسنة المطهرة ذلك أن الشعائر الحسينية مصداق لقوله سبحانه وتعالى (ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب) وأنها من الجزع على مصاب الحسين (عليه السلام) حيث قال الإمام الصادق (عليه السلام) : (كل الجزع والبكاء مكروه ما سوى الجزع والبكاء لقتل الحسين (عليه السلام)" . وطالب علماء الحوزة الشامي "وأمثاله ألا يلبسوا لبوس الفقيه المفتي فيحرمون ما أحل الله ويفتون الناس بما لا يعلمون" . واشاروا الى انه "لو قدر للسيد المتحدث وغيره أن تعتريه شبهة من الشبه تجاه شعيرة من الشعائر الحسينية فإن مناقشة الشبهة ودحضها تتم في الحوزات العلمية وفي مقدمتها الحوزة العلمية في النجف الأشرف وفي مجالس البحث العلمي وليس عبر الفضائيات ووسائل الإعلام".
واضافت الجماعة "إن الحوزة العلمية إذ تشعر بعميق الأسى والأسف من أن يقف بعض من يتزيى بزيها الى جانب السلفيين التكفيريين المتحاملين على شعائر الإمام الحسين (عليه السلام) تطلب من السيد المذكور والجهة التي ينتمي إليها المبادرة الى التوبة الى الله والاعتذار الى الملايين من المؤمنين الحسينيين الذين سفههم ورماهم بالجهل والبدع".
معروف ان حسين الشامي كان مسؤولاً عن المركز الاسلامي لحزب الدعوة في لندن لسنوات عدة ثم عاد الى بغداد بعد سقوط النظام السابق عام 2003 وتولى منصب رئيس الوقف الشيعي .
يذكر ان هناك خلافًا بين بعض المراجع الشيعية حول ممارسة شج الرؤوس وضرب الاجساد بالسلاسل في عاشوراء حيث يحلل قسم منهم ما يجري فيما يحرم اخر ذلك وقد منع المرشد الاعلى الايراني اية الله الراحل الخميني قبل رحيله ممارسة شج الرؤوس في عاشوراء .
وتشهد مدينة كربلاء العراقية حيث مرقد الامام الحسين عادة شعائر ضخمة في ذكرى عاشوراء تقوم بعض الاحزاب السياسية الشيعية باستغلالها لمكاسب جماهيرية سياسية وانتخابية . وقد كانت مراسم العام الحالي التي شارك فيها حوالي مليونا عراقي فرصة للدعاية الانتخابية لهذه الاحزاب مع قرب انتخابات مجالس المحافظات التي ستجري بنهاية الشهر الحالي وتشهد تنافسًا حادًا في محافظات الجنوب الشيعية بين حزب الدعوة والمجلس الاعلى للهيمنة على مجالس هذه المحافظات .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كافي
مواطن -

والله لا أعرف كيف يصدق الناس عدي الحكيم بفتاواه وهو بعده لا يفقه من الدين شيىء، فأي كلام يقول الشعائر الحسينية مشروع صمم له أهل بيت النبي محمد ما دخل أهل بيت النبي محمد بالتطبير والزناجيل واللطم والزحف وإسالة الدماء، كفى خرافات يا من تتسترون بأهل بيت النبي في كل صغيرة وكبيرة لتضحكوا بعقول الجهلة من الشيعة الفقراء .

كفى استغلال للشعب
عراقي بالمهجر -

والله انهم يردونها لهم كامله كما كانوا قبل سنوات في ايران (((( لاأدري كيف اصبح عبد العزيز وابنه عمار )))) رئيس ونائب في ليله وضحاها وتم تغييب المجاهدين عن قيادة المجلس .... ماذا فعل عمار وابوه للعراقيين ؟؟؟؟؟؟؟؟ اتحداهم ورب الكعبة ... لاشئ سوى الصياح بأسم الدين وعوائل الشهداء لاتملك قوت يومها واصبح عدي الجديد في العراق .....

المالكي هو المناسب
خالد العمار -

احس اني صرت احب المالكي...سبحان الله

لا لأستغلال الحسين
علي الغرباوي -

شعائر عاشوراء هي ممارسات بربرية ترقى لمستوى الجريمة . و هذه الشعائر هي اساءة مقصودة للإسلام لا كما يقول البعض انها ركيزة من ركائز الاسلام ! و يسوقها هذا البعض على انها مشروع اسلامي صمم له اهل البيت ! ما علاقة اهل البيت بالسيوف و السلاسل الحديدية و اللطم . انها شعائر زرادشتية صفوية فارسية .

المالكي هو المناسب
خالد العمار -

احس اني صرت احب المالكي...سبحان الله

هيهات منا الذله
العكيلي -

السؤال موجه لمن يتمسك بها واني اعرف الغايه لمذا السيد عبد العزيزالحكيم لا يجز راسه ويضرب ظهره في السلاسل وهو امس الحاجه لها لانه مريض في السرطان حتى يكون قدوه الى اكابر رجالنا ولماذا لايجز رئسه ويضرب ظهره في السلاسل السيد عمار الحكيم ويكون قدوه للشباب والله اني اعلم مايدور في خوالج هؤلاء البشر لو تحتاج الانتخابات لحساء خمر لبرروا لهذا الفعل ولو هذه الانتخابات احتاجت الى خيم تقام بها الافراح واليالي الملاح لم يتاخروا لدعم هذه الافكار بل يكونوا اول الراقصين والسؤال لماذا تحرم في ايران وبفتوى من المرجع القائد السيد على الخامنئي ولماذا تحلل في العراق والله انها رساله ذات ابعاد متعدده اولا استغلال العواطف للذين يمارسون هذه الطقوس الهنديه المنشا والدخيله على الاسلام وهي صنيعة اعداء الاسلام كما هي الحاله الوهابيه في المذهب السني والدروشه اقول اتقوا الله وكونوا احرار هذه الحاله لايؤيدها الا الذين مشبوهون وورائهم من يقف ودعمهم في فضائيات مسخره لتشويه هذا المذهب الحق

هيهات منا الذله
العكيلي -

السؤال موجه لمن يتمسك بها واني اعرف الغايه لمذا السيد عبد العزيزالحكيم لا يجز راسه ويضرب ظهره في السلاسل وهو امس الحاجه لها لانه مريض في السرطان حتى يكون قدوه الى اكابر رجالنا ولماذا لايجز رئسه ويضرب ظهره في السلاسل السيد عمار الحكيم ويكون قدوه للشباب والله اني اعلم مايدور في خوالج هؤلاء البشر لو تحتاج الانتخابات لحساء خمر لبرروا لهذا الفعل ولو هذه الانتخابات احتاجت الى خيم تقام بها الافراح واليالي الملاح لم يتاخروا لدعم هذه الافكار بل يكونوا اول الراقصين والسؤال لماذا تحرم في ايران وبفتوى من المرجع القائد السيد على الخامنئي ولماذا تحلل في العراق والله انها رساله ذات ابعاد متعدده اولا استغلال العواطف للذين يمارسون هذه الطقوس الهنديه المنشا والدخيله على الاسلام وهي صنيعة اعداء الاسلام كما هي الحاله الوهابيه في المذهب السني والدروشه اقول اتقوا الله وكونوا احرار هذه الحاله لايؤيدها الا الذين مشبوهون وورائهم من يقف ودعمهم في فضائيات مسخره لتشويه هذا المذهب الحق

عدي الحكيم
الحسيني -

مادامت هذه ركزه كما تقول ياعمار لماذا لا تشج رأسك انت وكل المراجع الذين يؤيدون هذا الهراء.قم بشج رأسك واجلد ظهرك بالسلاسل حتى تدعم هذه الركيزه.

وسيعلم الذين ظلموا...
سلام -

.ان عراقي ومسلم وشيعي واقول ان كلا الحزبين المتصارعين على النفوذ والسلطه لا يمثل الشيعه في العراق بل انهم يمثلون مصالحهم الفئويه الضيقه وادخلوا الفتنه مع عصابات القاعده والتكفريين الى العراق البلد الامن المتحاب المنسجم يارب يخلصنا منهم

عدي الحكيم
الحسيني -

مادامت هذه ركزه كما تقول ياعمار لماذا لا تشج رأسك انت وكل المراجع الذين يؤيدون هذا الهراء.قم بشج رأسك واجلد ظهرك بالسلاسل حتى تدعم هذه الركيزه.

لا للاحزاب الدينيه
Sarmad -

هل هذا هو احترامكم للانسان الذي جعل الله ملائكته تسجد له ؟ لقد حرم الله ايذاء الحيوان فكيف بالانسان ؟ ان عبادة الخالق تبدأ من تقديس خلقه.

زنجيل
ابو القاسم الطنبوري -

الصور المنشورة للآيات الروحانيون في بيان التطبير ذكرني في زمن دخول القوات الأمريكيةإلى العاصمة بغداد ونشرها لصور قيادة الحكم السابق ؟أما صورة فرقة الزنجيل فهي بحق لوحة رومانسية عن هذا الفن الملحمي الذي لا تفارقه إيقاعات ضرب الطوس النحاسية ، فدعوا الناس تكفر عن ذنوبها مادام كل فرد مذنب. ولهم القصاص في الجنة.

لا للاحزاب الدينيه
Sarmad -

هل هذا هو احترامكم للانسان الذي جعل الله ملائكته تسجد له ؟ لقد حرم الله ايذاء الحيوان فكيف بالانسان ؟ ان عبادة الخالق تبدأ من تقديس خلقه.

العراق
حفيد عمر المختار -

مصيبة الجاهل الذى يجهل انه جاهل هذه هى المصيبة بعينها ولا حوله ولا قوة الا بالله .. والله ورسوله برى من هذه الافعال لم يفعلها فى عهده ولا الصحابه بعده لاحوله ولا قوة الا بالله العظيم اللهم انى استغفرك واتوب اليك

تراشق انتخابي مفضوح
زيد القيسي -

الناس لا تعلم لماذا عمار الحكيم يدافع عن هذه الطقوس الجواب لا يحتاج الى اي ذكاء او صعوبة لان في حالة رفعت هذه الشعوذة سيسقط عمار وابو عمار لانهم يستغفلون العالم بهذه الخزعبلات واصلا وجودهم مبني على هذه الخزعبلات فاذا الغيت هم ستلاشون ولا يوجد شيئ لهم لانهم لا يتقنون غير هذه اللعبة والتي بفضل الله والفضائيات والنت بدا الشيعة يعلمون بان هؤلاء ا كانو يستغفلونهم امثال عمار الفارسي هذا لا يمنع من ان السيد المالكي من نفس فصيلة اللطم والدجل التي صعدوا فيها على رؤوس البسطاء لكن هذا التراشق هو تراشق بسبب الانتخابان بحيث يريد المالكي ان يلعب دور النزيه بعد لطم وطبر بما فيه الكفاية على المساكين الذين خلفتهم مرجعية الفرس التي خربت المذهب وارادت ان تنتقم لكسرى لكن ااتي لي بالذين يدركون هذا من الاخوة اللطامة

مع الاسف
مازن -

هذا الخبر فعلا مؤلم بعدما استبشرنا خيرا بمواقف حزب الدعوة تلك المواقف الوطنية التقدمية والبعيدة عن المزايدات الدينية والتي تفكر بتوعية المواطن بان حب الاسلام والحسين لاياتي عبر تعذيب الذات وانما عبر تفهم رسالة الحسين ولكنهم اليوم وبعد تراجعهم عن موقف رفيقهم الشامي بمواقفة العلمية الصحيحة والقريبة جدا عن الدين فانهم اصبحوا مثل حزب الحكيم الذي لايفكر سوى بالسلطة انتم جميعا بكل احزابكم الاسلاموية شيعية وسنية اثبتم بانكم لاتفكرون سوى بانتهاز الفرص للاستيلاء على صوت الناخب العراقي ولو على حساب وعية ومستقبلة طالما انكم تريدون السلطة والسلطة وفقط اتمنى من العراقيين ان لاينتخبون احدكم فاننا استبشرنا خيرا بعدما فكر احد قادتكم بتحريم او عدم استساغة ظاهرة التطبير المتخلفة ودعوناها بانها دعوة وطنية تقدمية تضع مصلحة الوطن والانسان ومستقبلة اولا وليس الاستحواذ على عواطفة الدينية من خلال التناغم مع مايفكر بة حاليا وماهو مغشوش بة حاليا عليكم الاعتذار من الشامي ومواقفة الحكيمة والوقوف بحزم ضد الحكيم

يا للعجب
سليمان -

اخيرا انتصر العقل السليم وبرز من يستهجن هذه الأعمال من أهلها.لا يسعني الا ان أحيي هذا العقل النير الذي ابى أن يكون أسير لخزعبلات فارسية لا تمت للأسلام بأي صلةسؤال لكل أحبتنا وأخوتنا الشيعة أليس الرسول صلى الله عليه وسلم أفضل من الحسين أذا لماذا لا نبكي ونتحسر على موته؟ كما نفعل مع ذكري مقتل الحسين رحمه الله ثم هل من عقل رشيد يقر الحزن و أراقة الدماء على حادثة مضى عليها الاف السنين ؟ ام ان هناك من يستفيد من تجديد البغض والكراهية بين عوام الشيعة.

مع الاسف
مازن -

هذا الخبر فعلا مؤلم بعدما استبشرنا خيرا بمواقف حزب الدعوة تلك المواقف الوطنية التقدمية والبعيدة عن المزايدات الدينية والتي تفكر بتوعية المواطن بان حب الاسلام والحسين لاياتي عبر تعذيب الذات وانما عبر تفهم رسالة الحسين ولكنهم اليوم وبعد تراجعهم عن موقف رفيقهم الشامي بمواقفة العلمية الصحيحة والقريبة جدا عن الدين فانهم اصبحوا مثل حزب الحكيم الذي لايفكر سوى بالسلطة انتم جميعا بكل احزابكم الاسلاموية شيعية وسنية اثبتم بانكم لاتفكرون سوى بانتهاز الفرص للاستيلاء على صوت الناخب العراقي ولو على حساب وعية ومستقبلة طالما انكم تريدون السلطة والسلطة وفقط اتمنى من العراقيين ان لاينتخبون احدكم فاننا استبشرنا خيرا بعدما فكر احد قادتكم بتحريم او عدم استساغة ظاهرة التطبير المتخلفة ودعوناها بانها دعوة وطنية تقدمية تضع مصلحة الوطن والانسان ومستقبلة اولا وليس الاستحواذ على عواطفة الدينية من خلال التناغم مع مايفكر بة حاليا وماهو مغشوش بة حاليا عليكم الاعتذار من الشامي ومواقفة الحكيمة والوقوف بحزم ضد الحكيم

الى السيد الحكيم
مهند -

الكل يعرف حزب الدعوة ومن اسس حزب الدعوة والكل يعرف مبادئ ذلك الحزب وليس السيد الحكيم يعلم حزب الدعوة الشعائر الحسينية وعلية قبل ان يقول حول الشعائر الحسينيةان يقرا الشعائر الحسينية في زمن الامام الصادق عليه السلام وهو يعرف جيدا.

الى السيد الحكيم
مهند -

الكل يعرف حزب الدعوة ومن اسس حزب الدعوة والكل يعرف مبادئ ذلك الحزب وليس السيد الحكيم يعلم حزب الدعوة الشعائر الحسينية وعلية قبل ان يقول حول الشعائر الحسينيةان يقرا الشعائر الحسينية في زمن الامام الصادق عليه السلام وهو يعرف جيدا.

طقوس
مسلم -

كفاكم بدع يا أهل العراق حيث إن هذه الطقوس ما هي إلا ................ إيرانيه صفويه.

اين نحن من شعائر الل
الخطيب شيعي -

ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين نعم لقد فضحهم الله تعالى وبان زيف نواياهم لقد اراد حزب الحكيم ان يجعل من ثورة الحسين عليه السلام مادة انتخابيه يستعطف الناس لاغراض دنيويه ومنها الانتخابات بعدما شعر هو وحزبه بحتمية الافلاس الحقيقي هذه المرة لذلك كان توقيت الانتخابات وجعلها متزامنه مع ذكرى واقعة الطف كان مقصودا من هذا الحزب بالذات لغرض الاستفادة من هذه المناسبه العظيمه وتسخيرها لصالح حزبه بعد ان انكشف بهتان وزور الفتاوى السيستانيه وعدم نفعها هذه المرة لذلك لجأ الحكيم وحزبه لاستغلال هذه المناسبه والتي تعهد فيها الحكيم وحزبه بتوفير الزناجير والسيوف والقامات والسكاكين لجميع السذج والبسطاء لشج روؤسهم وتقطيع ظهورهم وسفك دمائهم بالشوارع وكذلك قام الحكيم بتوزيع الاموال على اصحاب هذه المواكب من اجل رفع رصيده المنتهي صلاحيته وهذا ليس حبا بالحسين عليه السلام ولكن من اجل كسب الاصوات وتضليل الناس ان احياء الشعائر الحسينيه الخالده هو من الامور المتعارف عليها عند العراقيين وعند الشيعه بالاخص وتاتي من خلال نصب المأتم واعلام الحزن وقراءة القران والتمسك بمبادى الحسن وتقديسها وليس من خلال مهرجانات تشبه المسرحيات يتخللها الضحك والاستمتاع واختلاط النساء بالرجال كما يحصل اليوم وهذا امر معيب لان ثورة الحسين لم تكن ثورة فئويه او طائفيه او حزبيه ولم يكن الحسين طالبا لمنصب او او مركز او سلطه كما يطلب اليوم الحكيم ويسخر كل هذه الشعائر المقدسه للوصول للحكم وللمنصب لقد فضح الله تعالى امر الحكيم وحزبه وان اساليبه وحيله ولم ينطلي على العراقيين هذه المرة كما فعلها في الانتخابات الماضيه عندما جعل من المرجعيه غطاء من اجل الفوز بالانتخابات وهذا ما يعرفه كل العراقيين وخصوصا بالمحافظات الجنوبيه ان ثورة الحسين عليه السلام هي اعظم واسمى من هذه المسرحيات الرخيصه التي يقوم بها اتباع الحكيم وحزبه وعلى جميع العراقيين المثقفين ورجال الدين العلماء وجميع مكونات المنظمات الدينيه ان تدافع عن نهج الحسين وتحفظ مبادى ثورة الحسين والمطلوب منهامواجهة مخططات الحكيم وافشالها لانها تسئ لثورة الحسين ومبادئه

فرصة
ابو رياض -

عمار الحكيم ومن حوله عليهم المشاركة بالتطبير حتى يظهروا حبهم للامام الحسين وليس بالكلام فقط قبل الانتخابات

صح
K -

معه حق مستشار المالكي

لا للتخلف
aLI -

تعتبر تلك الشعائر شرعا وحضارة مرفوضة وهي نوع من التجارة الدينية والسياسية على حساب الفقراء

مش وقته
علاء -

أحداث غزة الدامية وحدها هي التي منعتني من الضحك على هؤلإ الجهلة الحمقى.

مالم يذكر
دعبل العراقي -

سواءا المالكي ام الحكيم كلاهما لا يعي من الشعائر الحسينيه شيئا فمن يدخل عالم السياسه لا يهمه الحسين عليه السلام الا من خلال ما يستفيد منه لتمشيه عجلته , ابتعدوا عن الحسين يرحمنا ويرحمكم الله

مالم يذكر
دعبل العراقي -

سواءا المالكي ام الحكيم كلاهما لا يعي من الشعائر الحسينيه شيئا فمن يدخل عالم السياسه لا يهمه الحسين عليه السلام الا من خلال ما يستفيد منه لتمشيه عجلته , ابتعدوا عن الحسين يرحمنا ويرحمكم الله

التأريخ يعيد نفسه
ابو اسد الثعلبي -

أنا من المقيمين في استراليا والله ان ما اراه في نشرات الاخبار يحز بالقلب من الدعاية الانتخابية المتداخلة مع ايام العزاء في محرم فمن قبلكم يا ال الحكيم قد تجرأ وادخل رقم القائمة الانتخابية في لطمية حسينية؟؟؟؟ والله انكم محاسبون على ذلك يوم الحساب.وسؤالي من السيد وابنه المحترم كم من الاموال تصرف على طباعة صوركم وتوزيعها؟؟؟ اليس من المفروض ان تصرف تلك الاموال على الفقراء كما تدعون خدمة الناس؟؟؟؟؟؟كفاكم تأليهاً لأنفسكم امام الناس فقد فعلها من قبلكم وما مر الزمان الا واصبحت صور وتماثيل الطغاة في المزابل!

التطبير مواساة
jawad -

التطبير هو اندفاع ذاتي للتذكير بالمجزرة الدموية التي حصلت ضد آل بيت الرسول عليهم السلام و ليس جريمة بل قمة الانسانية. التطبير مواساة للإمام الحسين صلوات الله عليه ولرضيعه الصغير التي هي من شعائر الله تعالى، ومن يعظّم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب، مضافاً إلى ما في التطبير من فائدة الحجامة على الرأس التي سمّاها الرسول الكريم صلى الله عليه وآله بالمنقذة من الموت لما فيها من فوائد صحية كبيرة.

شعائر الله
jawad -

اذا كان التطبير لا يروق لبعض الشيعة و السنة و الاديان الاخرى فمؤيدي التطبير يشمئزون من ممارسات الآخرين. . التطبير مواساة للإمام الحسين صلوات الله عليه ولرضيعه الصغير التي هي من شعائر الله تعالى، ومن يعظّم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب، مضافاً إلى ما في التطبير من فائدة الحجامة على الرأس التي سمّاها الرسول الكريم صلى الله عليه وآله بالمنقذة من الموت لما فيها من فوائد صحية كبيرة.

التطبير مواساة
jawad -

التطبير هو اندفاع ذاتي للتذكير بالمجزرة الدموية التي حصلت ضد آل بيت الرسول عليهم السلام و ليس جريمة بل قمة الانسانية. التطبير مواساة للإمام الحسين صلوات الله عليه ولرضيعه الصغير التي هي من شعائر الله تعالى، ومن يعظّم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب، مضافاً إلى ما في التطبير من فائدة الحجامة على الرأس التي سمّاها الرسول الكريم صلى الله عليه وآله بالمنقذة من الموت لما فيها من فوائد صحية كبيرة.

بوش السبب
حامد الوردي -

لقد جعلتم منا اضحوكه للعالم كله وبدأ الناس يشمئزون منا يا رجال الدين ويامعممين

بوش السبب
حامد الوردي -

لقد جعلتم منا اضحوكه للعالم كله وبدأ الناس يشمئزون منا يا رجال الدين ويامعممين

الى متى ؟؟
ابو جيفارا الغفاري -

الى متى استنفارالجيش والشرطه و تعطيل الدوائر الحكوميه لحين انتهاء الشعائر ؟؟ اليس من الافضل ان تخصص هذه المبالغ الى عامة الشعب , اليسوا هم اولى بها ؟؟؟ مسكين انت يا وطني كتب عليك ان تقاد من قبل اناس مراهقون سياسيون ,,,هناك مقوله تقول( سيأتي يوم تصبح الحكومات بأيدي الحمقى )

استغرب
صادق -

بصراحة اناعربى مسلم اصبحت انظر للتشيع على انه دين وليس مذهب فى الدين الاسلامى واستغرب من تصرفاتهم وعبادتهم لشخص الحسين وكرهم للمسلمين والصحابة وادعائهم حب ال البيت زورا وتصديقهم للخرافات والاكاذيب من قبل ملاليهم وانتمائهم للفرس المجوس كلها صفات لا تمت للاسم بصلةوتجعلنى اشتغرب ان يكونوا مسلمين .

مغااطة انتخابية
ابن النهرين -

سبحان الله الا يتذكر جناب السيد السيد عمار ان عمه محمد باقر الحكيم الذي اسموه شهيد المحراب قد وقع على فتوى للخامنئي واجازها وتنص على حرمة شج الراس وادمائه فهل ان عمه كان يسير على خطى السلفيين ام انه لم تكن حينذاك حملة دعاية انتخابية شكرا لايلاف

استغرب
صادق -

بصراحة اناعربى مسلم اصبحت انظر للتشيع على انه دين وليس مذهب فى الدين الاسلامى واستغرب من تصرفاتهم وعبادتهم لشخص الحسين وكرهم للمسلمين والصحابة وادعائهم حب ال البيت زورا وتصديقهم للخرافات والاكاذيب من قبل ملاليهم وانتمائهم للفرس المجوس كلها صفات لا تمت للاسم بصلةوتجعلنى اشتغرب ان يكونوا مسلمين .

اذا كان شجاع
عامر -

الاولى بعمار الحكيم أن يرد على سيده وولي امره الخامنئي وقبله الخميني ، بتحريم ضرب الراس ، لكني لا اظنه شجاعا ، فرده على المالكي ، ليس الا لدعاية انتخابيه.

عـــــــيب
عـــــــراقي -

كفى لاستخدام الدين غطاء لسرقه العراق يااحزاب العراق الدين منكم براء

شاهد
ساري -

شاهدت بعيني عندما كنت في ايران وفي قوات بدر بالتحديد إن السيد علي الخامنئي قد حرم التطبير وضرب الرأس بالقامة كما تسمى باللهجة العراقية ، وقام الحرس والشرطة بوضع يافطات كبيرة كتب عليها بالفارسية (قمه زني حرام است) وعندما خالف نفر ممن لم يلتزم بالفتوى القت الشرطة الايرانية القبض عليهم ورمتهم بالسجون ثم تم بعد ذلك من ابعادهم من ايران ورميهم على الحدود العراقية الايرانية ليكونوا لقمة سائغة لاجهزة صدام آنذاك ، كما سمعت من الشيخ التسخيري حيث كان ممثلا للولي الفقيه في قوات بدر ، بأن الامام الخميني لا يجوز ضرب الرأس واسالت الدماء وأنه يرى من الافضل التبرع بهذه الدماء لجرحى الحرب، لقد سقت هذه الامثلة ، لأقول أين كان عمار الحكيم وأبوه ليردوا على السيد الخامني في حينها وعلى الخميني كذلك ، علما أن السيد الخامنئي لازال سيدهم وولي أمرهم ، الاجدر بهم أن يردوا على اسيادهم وليس على السيد المالكي لأن السيد المالكني ليس فقيها او رجل دين ، لكن نتيجة لافلاسهم السياسي وخسارة قواعدهم من الشعب العراقي ، راحوا يرجون افكارا يرفضوها حتما لخداع الشعب العراقي والاستخدام تلك الممارسات في قضايا انتخابية ليس الا. لماذا لم نرى عمار الحكيم وابوه يقودون تلك الممارسات ويجلدوا ظهورهم أو بضربوا رووسهم .

الحسين بريء منكم
خلــود -

حسبي الله ونعم الوكيل على هالعالم هاي؟؟ ليه هالحكيم نفسه ما بشج راسه ويجلد ظهره ؟؟

عار
علي -

تسيس القضية الحسنينة من اجل الانتخابات ما هي العار وشنار على اتباع لاحكيم الدين يسعون تقسيم وتفتيت العراق والله الشعب عرف كل الاشياء من هو خادم للدول الاقليمية والدولية شتبقى ياماكي رمزا وطنيا وعراقيا وعربيا شامخا شموخ الصالحين

عار
علي -

تسيس القضية الحسنينة من اجل الانتخابات ما هي العار وشنار على اتباع لاحكيم الدين يسعون تقسيم وتفتيت العراق والله الشعب عرف كل الاشياء من هو خادم للدول الاقليمية والدولية شتبقى ياماكي رمزا وطنيا وعراقيا وعربيا شامخا شموخ الصالحين

أهداف ثورة الحسين
رعد الحافظ -

لا جدال أن المالكي رجل دولة بحق ويعمل من أجل البلد بجميع طوائفه ولا مقارنة بينه وبين الحكيم وإبنه وعصابته , فهذا رجل متعلم ومثقف ومناضل سياسي إفنى عمره في مقارعة الديكتاتوريةبينما أؤلئك مجرد قارئي للمقتل ومن يشاهد أفلامهم في هذا المجال يفهم أنهم يمثلون الدور والحزن والاسى بتصنع شديد حتى غير نابع من القلب ويرمون أوراقهم ثم أنفسهم على الجمهور يصورة مضحكة جدا.كيف يقارن هؤلاء بالمالكي الشجاع الذي وقع قرار إعدام الطاغية بعد أن توجس خيفة حتى الطالباني .إذا كانت الاغلبية الشيعية واعية كما أتمنى لهم فأنها ستطبق مقولة لا يصح إلا الصحيح وسوف يسقطون الحكيم وإبنه لانهم يتذكرون الجلاد وأبناءه ولن يأتوا بأنفسهم بأمثاله من جديد . ثم أن غالبية الشيعة وخصوصا النخبة منهم ترفض المبالغة في شعائر عاشوراء وهم الأن بصدد تطوير تلك الشعائربطريقة نافعة ومقارعة لظلم وإستبداد الدكتاتورية المقيتة لأن هذا بالضبط هو ما رفضه الشهيد الحسين (ع) , وما جرت عليه الشعائر السابقة هي من وضع وتصميم البشر وإن إكتشف الناس العقلاء أخطاء أو مبالغة أو أذى للناس في ممارستها فلا مانع من تطويرها وتنقيتها مما شابها بل لابد من ذلك .والدليل هو موضوع المقال أعلاه أي إستغلال الشعائر لأغراض خاصة بعيدة عن ثورة الحسين وأهدافه الانسانية الرائعة.

ملاحظات.. أولاً
شيعي -

أولاً: يقول السيد كاتب المقال (ممارسات اعتادوا عليها منذ مئات السنين منها شج الرؤوس) فما مدى صحة هذه المعلومة؟ الحقيقة ان عمر هذه الممارسات مائتا سنة فقط ومعلوم للمطلعين من الذي أدخلها الى التشيع وكيف. ثانياً: يقول الفتى عمار الحكيم (ويريد أن ينظر إلى الشعائر المبتكرة على أنها بدعة) اي أنه يعترف بأنها ((مبتكرة)) ومع هذا يتمسك بها طالما أنها تسخّر له ولعائلته بشكل اعمى عقول وعواطف وطاقات البسطاء من الشيعة لتصب في تقديسه ومصالحه وبنوكه وشركاته ودعايته الانتخابية. ثالثاً: مَن مِن مراجع الشيعة المعتبرين أفتى بجواز ذلك صراحة؟ الملاحظ أن كل الفتاوى تقول بإحياء (الشعائر الحسينية) دون تحديد شج الرؤوس وإسالة الدماء بالجنازير مع الضرب بالطبول والزعيق بالابواق وهي آلات اللهو والطرب التي منعها السيد السيستاني في فتواه وأتبعا بـ(والعياذ بالله) كما رأيتم. رابعاً: ألا يستحي عمار من وصف السيد والعالم الجليل حسين الشامي بقوله (تجرأ أحد المعممين)؟ فمن يكون عمار بجنب الشامي سوى صفر على الشمال؟

ملاحظات.. ثانياً
شيعي -

خامساً: لماذا لا يمارس عمار وأبوه عبد العزيز هذه (الشعائر) اذا كان يصفها بالركيزة من ركائز الإسلام؟ سادساً: من هم هؤلاء (اللفيف) من علماء الحوزة وما اسماؤهم ودرجاتهم؟ وهل يحق لكل مدعي أن يكتب بياناً يرسل منه نسخة الى (إيلاف) أن يوقع باسم (لفيف من العلماء)؟ سابعاً: يلاحظ كل العراقيون كيف أن عبد العزيز ومجلسه اقاموا مراسيم عاشوراء هذا العام بشكل استثنائي من اجل الانتخابات وركزوا على البصرة لأنها أفلتت من أيديهم فبعثوا صغيرهم جلال الدين ليلبث عشرة ايام هناك على نحو لم يفعله من قبل هو أو غيره، والله عيب! ثامناً: معلوم أن السيد الخامنئي يحرم هذه الممارسات ويمنعها في بلاده وكذلك فعل الإمام الراحل الخميني، فلماذا يصر آل الحكيم على الترويج لها في العراق بينما هم يتبعون مرجعيات إيران حذو النعل بالنعل؟ أتمنى أن يتسع لي المقام والمقال هنا لأذكر تاسعاً وعاشراً ومئة والفاً من الملاحظات. لقد اثبت السيد المالكي أنه رجل المرحلة وأنه سيكون قطب العراق مثلما يثبت حزب الدعوة أصالته ومعدنه الثمين في مقابل المعدن المغشوش والصديء لمن أسّسوا ويؤسسون للديكتاتوريات الدينية

اللطم
واسطي -

اللطم احسن من الفساد المستشري في دوائر الدولة د خل ياكلون قامات انت شعليك بيهم

ملاحظات.. ثانياً
شيعي -

خامساً: لماذا لا يمارس عمار وأبوه عبد العزيز هذه (الشعائر) اذا كان يصفها بالركيزة من ركائز الإسلام؟ سادساً: من هم هؤلاء (اللفيف) من علماء الحوزة وما اسماؤهم ودرجاتهم؟ وهل يحق لكل مدعي أن يكتب بياناً يرسل منه نسخة الى (إيلاف) أن يوقع باسم (لفيف من العلماء)؟ سابعاً: يلاحظ كل العراقيون كيف أن عبد العزيز ومجلسه اقاموا مراسيم عاشوراء هذا العام بشكل استثنائي من اجل الانتخابات وركزوا على البصرة لأنها أفلتت من أيديهم فبعثوا صغيرهم جلال الدين ليلبث عشرة ايام هناك على نحو لم يفعله من قبل هو أو غيره، والله عيب! ثامناً: معلوم أن السيد الخامنئي يحرم هذه الممارسات ويمنعها في بلاده وكذلك فعل الإمام الراحل الخميني، فلماذا يصر آل الحكيم على الترويج لها في العراق بينما هم يتبعون مرجعيات إيران حذو النعل بالنعل؟ أتمنى أن يتسع لي المقام والمقال هنا لأذكر تاسعاً وعاشراً ومئة والفاً من الملاحظات. لقد اثبت السيد المالكي أنه رجل المرحلة وأنه سيكون قطب العراق مثلما يثبت حزب الدعوة أصالته ومعدنه الثمين في مقابل المعدن المغشوش والصديء لمن أسّسوا ويؤسسون للديكتاتوريات الدينية

الطاغية الجديد
الكربلائي -

سيلعنك التاريخ ياعمار اللا حكيم وسوف تشهد الناس على افعالك كم من ارامل ويتامى انت المسؤول عن قتل ابائهم واخوانهم اعلم ان الله يمهل ولا يهمل وثروات العراق التي سرقتها سوف تكون نار في بطنك ان غدا لناطره لقريب ....

للعلم فقط
كريم البصري -

في العهد الصفوي ذهب نجار ايرانيين الى اسبانيا وقد ترافق ذالك في ابام تشيع السيد المسيح(ع) الذي يقام كل سنة الى يومنا هذا،حيث يخرج الاسبان المتدينون في مواكب حزن تشبه الى حد بعيد مايقوم به بعض الشيعة اليوم،بالمناسبة انا حضرت هذه الشعائر في اسبانيا اكثر من مرة ومن يريد ان بحضرها فليذهب بنفسه في شهر مارس تقريبا الى اسبانيا،المهم ان هؤلاء التجار الايرانيين اعجبتهم الفكرة فنقلوها الى ايران فلاقت رواجا كبيرا في عهد اسماعيل الصفوي، ثم انتقلت الى العراق بعد ذالك، بعد اضافت الزنجيل والقامة(شج الراس)عليها،وهنالك علماء شيعة حرموها،اما ركضت طويريج فهي عراقية صرفه،وهي جديرة بان تبقى مدى الدهر لما لها من رهزية كبيرة،واول من ركضها هو الشريف المرتضى اخو الشريف الرضي(رحمهماالله)،وقد ححد لها المكان والزهان وقد ركضها بنفسه وقد ركض معه اهل المنطقة(طويريج)احد اقضية النجف الاشرف،واستمرت مئات السنين وقد حاربها الكثير من الحكام عبر هذه السنين لبعدها السياسي،اما الاطعام فليس فيه ضير لانه في سبيل الله،لكن اختيار الحكيم هذا لمثل هكذا شعائر فهي للمتاجرة فقط ليس الا وانا كشيعي واعتقد معي كل الشارع الشيعي نؤيد وقف هذه الشعائر اقصد الزنجيل والقامة لما تجلب لنا من نقد وتلبسنا ثوب التخلف.

حرام متاجره بالاسلام
نصار -

حرام هذه المتاجره من قبل المجلس الاعلى في قضية الحسين والله لمن العار عليهم ان يصلوا الى هذه الدرجه من الضعف لكي يتاجروا ويحرفوابكل شي من اجل الانتخابات . واقول الى عدي الحكيم عيب عليك واذا كنت لا تستحي فافعل ما تشاء. والنصر قادم للسيد المالكي بعون الله وجميع الشرفاء والوطنين معه

دعوه إلى الشيعه
مسلم -

والله ثم والله إنني اتعجب من الذي يقراء القران الكريم وسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ويقوم بتلك الافعال والتي لم ينزل الله بها من سلطان... ايها القوم هل تصدقون الخاميني واصحاب العمائم الذين تدفعون لهم من أموالكم الخمس سنوياً!

المالكي اخو عمار
ابن الجزائر -

المالكي وعمار والجعفري والصغير والعامري والاديب كلهم اخوان وحذائهم اشرف من البعث والبعثين

التطبير
محمد السبيعي -

المناظر البشعه للتطبير وما يرافقه من اسالة دماء يحتم على المتنورين والمتعلمين الشيعه شن حمله ضد هذا السلوك الغير متحضر في الأنترنت والصحف والفضائيات ختى يخلقوا رأي عام يشجع العلماء على رفض هذه الممارسات وتحريمها......

البلد المسكين
Time going soon -

ما اصدك بلد لحد الان ما لاكي ماء يشرب خراب في كل مكان هدا البلد المسكين سلطوا عليه مجموعة من الحراميه الغير متحضرين يندى الجبين من رؤية اشكالهم

نعرف لفيف العلماء
جب -

هؤلاء (لفيف العلماء) الذين يصدرون بين الحين والاخر بيانا من (دون أسماء) هم ليسوا سوى صدر الدين قبنجي القابع في النجف وجلال صغير وبعض أزلامهما المعممين الجهلة الذين يطيعونهما اطاعة عمياء، فعلى (لفيف الجهلاء) الذين يقودهم القبنجي أن يعلموا بأننا نعرفهم جيدا وبياناتهم الحاقدة ضد التيار الصدري وجيش المهدي لن ننساها أبدا، أما عمار زعطوط الحكيم فطالما أنه يعتبر (التطبير) شعيرة دينية فليشمر عن ذراعيه وينزع عمامته الكاذبة وليأخذ القامة ويدكها على رأسه ويشقه أولا حتى يكون بذلك قدوة للبسطاء والسذج الذين يخدعهم بأن (التطبير) بالفعل (شعيرة دينية) ، ولكني أبشر عدي الحكيم هذا المعمم الجاهل والمتزمت والمتحجر بأن الأكثرية الساحقة من المعزين الشيعة يبكون ويلبسون السواد ويطعمون الفقراء وحتى يضربون الزنجيل (فلا بأس بالزنجيل لإظهار الحزن) ولكنهم لا (يطبرون أبدا) فالتطبير لا يقوم به إلا قلة قليلة وقليلة جدا من الشيعة وهم في أكثرهم ناس جهلة وساذجين غير متعلمين ينقادون لكلام أمثال زعطوط الحكيم ، وبالنسبة لتصريح السيد حسين الشامي فأعتقد أنه لم يكن وقتها حاليا ولا يزال المالكي لم يمسك بزمام الأمور الأمنية بشكل كامل في البلد، وهذا يدل على عدم حكمة وسذاجة سياسية من السيد الشامي الذي لا يعرف بالأولويات ويقدم (هدية انتخابية ثمينة) لبيت الحكيم وأزلامهم لاستخدامها سلاحا ضد المالكي وحزب الدعوة، وشكرا لإيلاف.

خطا بالتوفيت
حيدر زيني -

السيد حسين الشامي الذي انتقد بعض الممارسات لم يكن اول من ينتقد ولكنه اخطا التوقيت الذي كان زمن الدعايه الانتخابيه فلذلك استغل هذا الانتقاد من فبل المنافس الاول للدعوه للترويج لقائمتهم واذا كان المجلس الاعلى فعلا من مؤيدي التطبير فلماذا لايعرضه على قناته الفضائيه الفرات كما يعرض اللطم والزنجيل

المجلس الأعلى أفلس
حيدر تركماني/كركوك -

نعم فقد أفلس المجلس الأعلى وعبد العزيز الحكيم وعائلته الديكتاتورية الوراثية، فهاهم يستغلون الشعائر الحسينية العظيمة لسيد الشهداء والأحرار الإمام الحسين (عليه السلام) بأبشع صورة لأغراض انتخابية (دنيئة وقذرة)، فسيدنا الإمام الشهيد (روحي فداه) أكبر وأرقى من أن تستغل ذكرى شهادته الفجيعة لرفع (اسهم) عبد العزيز الحكيم ومجلسه الأعلى الانتخابية، نعم لقد تيقن المجلس الأعلى (بخسارة جسيمة ومدوية) في انتخابات مجلس المحافظات القادمة إذ من خلال متابعتنا نرى بأن السيد الأستاذ نوري المالكي رئيس وزرائنا المحترم ومعه حزبه حزب الدعوة الإسلامية وكذلك السيد الدكتور إبراهيم الجعفري المحترم رئيس وزرائنا السابق ومعه تياره الإصلاحي يملكنا (شعبية جارفة) في المدن الجنوبية والفرات الأوسط وبين العشائر والطبقات المثقفة من طلاب ومدرسين وأكاديميين وشباب ونساء ، فقد رأينا الاستقبالات الحاشدة للدكتور الجعفري الذي نزل إلى الميدان بقوة وببلاغته وذكائه وتدينه وسمو أخلاقه ووطنيته وتواضعه جعل منه شخصية محبوبة لدى هؤلاء الكادحين المظلومين من أبناء الجنوب والفرات الأوسط ونفس الحال مع الأستاذ الوطني نوري المالكي إذ يمتاز بشخصية خلوقة ومتواضعة ونظيفة اليد ووطنية لا يستيطع كائن من كان يزايد عليه في ذلك، نعم المستقبل بإذن الله تعالى مشرق لمجالس المحافظات في محافظات الوسط والجنوب ، ويجب (إخراج) المجلس البلدي لمدينة النجف الأشرف (على مشرفها آلاف التحية والثناء) من يد جماعة عدي الحكيم ومجلسهم (المستكرد الانفصالي) لأنهم يستغلون سمعة ومكانة هذه المدينة المقدسة العظيمة للترويج لتقسيم العراق إلى فيدراليات كاذبة على أسس طائفية وقومية قذرة ويستغلون مرقد الإمام علي (عليه السلام) والحوزة العلمية الشريفة ومراجع الدين العظماء (حفظهم الله تعالى من كل سوء) وعلى رأسهم الإمام السيد السيستاني (روحي فداه) بشكل مخجل ومعيب ومهين لتحطيم الروح الوطنية لدى العراقيين وفصل الجنوب عن الوسط وعن (شمال العراق) حتى أنهم أي جماعة المجلس (عينوا سفراء) في مدينة أربيل و(ممثليات) للنجف الأِشرف في أربيل (تقوم) هذه الممثليات (بمتابعة) شؤون (السياح النجفيين!!!) الذاهبين إلى شلال كلي علي بك أو سرجنار ؟!!! بالله عليكم هل رأيتم في داخل دولة واحدة تقوم فيها (محافظاتان) بالاعتراف الدبلوماسي ببعضهما وتعيين ممثلين وسفراء لدى بعضهما بعضا !!! نعم إلى هذا ال

المالكي والنعم منك
عراقي نجفي -

فعلا شعور غريب ينتاب المواطن العراقي وهو انه بدا يقتنع بالمالكي وما فعله وما يقوله حول الطائفيه اللعينه والحمدلله انها انتهت خلال ولاية المالكي انها فرصتك يامالكي لكي يسجل اسمك باالتارخ كموحد للشعب وانك ابتعدت عن الطاثفيه لان بناء الوطن لايتم على طريقة عدي الحكيم

موروث صفوي
abdul aziz -

يبدو ان عمار الحكيم تنطبق علية مواصفات رجل دين صفوي وحسبما شخصها د.علي شريعتي في كتابة الموسوم التشيع العلوي والتشع الصفوي ان رجل الدين الصفوي وان كان يرتدي في الظاهر نفس الزي الذي يرتدية علماء االشيعة الا ان المخاطب عندة هو عوام الناس .... وهو يتهرب من مواجهة العلماء واهل التخصص ومع انة يزعم انة عالم شيعي ويدعي انة مرجع للعوام في معرفة امور دينهم وهو في الحقيقة مقلدا لعوام الناس وليس سوي اداةرسمية لاصدار الاحكام علي ضوء ما استنبطة مريدة تبعا لاهوائهم ومزاجهماما بخصوص ما يطلق علية بالشعائر الدينية يورد الدكتور علي شريعتي ما يلي:جدير ذكرة ان مراسيم اللطم والزنجيل والتطبير محمل الاثقال ما زالت تمارس في ذكري( استشهاد المسيح)وعلي الرغم من ان هذة المراسيم دخيلة علي المذهب وتعتبر مرفوضة من وجهة نظر اسلامية ولم تحظ بتاييد العلماء الحقيقين...لانهالا تنسجم مع موازين الشرع مع ذلك فانها تمارس ...منذ قرنين او ثلاثة مما يثير الشكوك اكثر حول منشها ومصدر الترويج لها ويؤكد ان هذة المراسيم تجري بارادة سياسية لا دينية وهذا السبب في ازدهارها وانتشارها علي الرغم من مخالفة العلماء لها. وقد بلغت هذة المراسيم من القوة والرسوخ بحيث ان كثير من علماء الحق لا يجرأون علي الاعلان رفضهم لها ويلجأون الي التقية في هذا المجال

الجاهل عدو نفسه
شريف -

احمدك يارب انني لست شيعيا أعذب نفسي أجرح وأطبر وأبكي كما تبكي النساء

الغاء التطبير
علي احمد الحسيني -

يجب ان يكون الامر واضحا لان اصحاب الفتاوي المستفيدين من السخافات الايرانية والتركية ( التطبير وضرب الزنجيل واذى الذات) ليس له علاقة بالشعائر الحسينية وعمار الحكيم لا يفقه معنى الامام الصادق ويعتبر تعظيم شعائر الله يعني التطبير والزحف على البطون... الخ ومثل هذا يجب ان تمنعه الحكومة وتمنع عمار الحكيم من ترديده لانه يدعو الى جيل مريض بالعنف في المستقبل , ان شعائر الحسين هي اعادة ذكراه وبطولته والدعوة الى التسامح والاستفادة من هذه المناسبة بتعليم الاجيال بحقيقة دفاع الحسين عن قضيته ضد الظلم ... الخ وليس استغلال هذه المناسبة لجمع الاموال من العراقيين الذين يؤمنون بالحكيم وابنه . هل نسى العراقيون بان محسن الحكيم وبدفع من حزب البعثوتحت تهديد سلاحهم عندما دمروا العراق بانقلابهم الاسود ضد زعيم الفقراء عبد الكريم قاسم في 1963 وقد كان هو المرجع الديني قد خان المرجعية عندما اصدر باوامر منهم فتواه الاجرامية التي حلل فيها قتل العراقيين من الشيوعين ونادى بان الشيوعية كفر واالحاد وسكت على جرائم البعث انذاك في القتل واختصاب النساء، وها ان التاريخ اثبت بان الحزب النظيف والمخلص للعراق هو الحزب الشيوعي . والان ياتي ال الحكيم يدعون الناس الى الجهل بالقيام بالتطبير واذى الذات , ان عمار الحكيم وكل من يدعوا الى هذا فهو مريض ومازوخي( اي مريض يحب تاذية وتعذيب نفسه) ليضرب هو وابوه الزنجيل والتطبير ولنراهما في الشوارع .انهم يدافعون عن ايران اكثر من العراق الم يطالب ان يدفع العراق 100 مليون دولار تعويض لايران ومن ثم من اين لهما هذه الاموال والخزائن اليس من سرقات النفط ؟ على العراقيين ان يطالبونهم بهذا قبل ان يصدقونهم .

عاشوراء
شيعي شيوعي -

ان مظاهر التطبير رغم قلتها الا اننا نشاهد تركيز الفضائيات عليها لغايه في نقس يعقوب وخصوصا الجزيره وما شاكلهااما بخصوص كراهيتها فجميع المراجع لا يبيحونها اذا كانت تسبب الاذى وهي بالفعل تسبب الاذى الجسدي وبالمناسبه فهي غير عراقيه الاصل وكذلك الزنجيل اما بقيه المراسيم من اللطم والبكاء والمسير لزياره الحسين في الاربعين فهي عراقيه خالصه ومن اصل مستحبات الزياره ونحن كعراقيين دفعنا الكثير ولن نتخلى عنها واسالوا ازلام الطغاة من المتوكل الى صدام واما عمار الحكيم فلن اعلق على قوله لان العراقيين يعرفونه ويعرفون ماذا يريد انه المنصب والسلطه فقط وليس المجال هنا لجلب الادله فهي كثيره

تحية
ahmed -

احيي سماحة السيد العلامة حسين بركة الشامي على موقفه الشجاع لتصديه لهذه العصابة السيئة الصيت أهل الغلو وزمر الخرافات الجاهلة التابعة للمجلس الاعلى البعيد كل البعد عن روح الإسلام الاصيل وهم يسيئون الى الطقوس الإسلامية المقدسة. احييك وأحيي كل المستشارين المخلصين مع الاستاذ نوري المالكي واعانكم الله في بناء العراق الجديد.