وزير الداخلية العراقية: العراق آمن ومفتوح للجميع
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
البولاني لإيلاف: أزلنا شبح الخوف من الوزارة ونعمل بصمت
وزير الداخلية العراقية: العراق آمن ومفتوح للجميع
الأحزاب العراقية تستبدل الرموز الدينية بالشخصيات السياسية
الصمت الإعلامي صباح غد وغلق الحدود والمطارات مساءً
فكان سؤال إيلاف الذي هو سؤال معظم زوار العراق اليوم حول هذا التحول الواضح في الاستقرار الامني.
يقول الوزير جواد البولاني إن الأمن لاياتي فقط بالعلميات الأمنية فقط بل ساهم الجانب السياسي أيضا في فرض الأمن في البلاد الذي أثر على بعض الحزاب السياسية التي غيرت مساراتها باتجاه الاستتباب الامني بعد أن لمست سعي الوزارة الجاد في اداء عملها كأي وزارة أمنية بالعالم. ويرى البولاني أن الجانب الإقتصادي كان مهمًا في الهدوء الذي ازاح شبح الحرب الأهلية في العراق حيث ساهمت الوزارة بتشغيل أعداد كبيرة من العمال العراقيين العاطلين عن العمل الذين التحق بعضهم بالمجموعات الارهابية بسبب توقف المعامل التي كانوا يعملون فيها عن العمل حيث عمدت الوزارة بأن تكون تجهيزاتها من أثاث وأسرة وما تحتاج إليه جميع دوائر الوازرة من تلك المعامل التي كانت متوقفة عن العمل وهي مصانع تابعة لوزارة الصناعة العراقية وأغلقت منذ عام 2003.
وبعد أن كانت وزارة الداخلية العراقية تشكل شبحًا مخيفًا للجميع يقول الوزير أن الحملة التي بداها بتنظيف الوزارة شملت نحو 60 الف منتسب تم الاستغناء عنهم بسبب سء استخدام مواقعهم الوظيفية وأحيل بعضهم من المتورطين بجرائم الى القضاء العراقي. مضيفًا أن وزارة الداخلية هي وزارة أمنية ولا يمكن اخضاعها لأجندات حزبية. وقد طبقنا خلال عملنا معايير مهنية خاصة بالوزارة تحتم على من لا يخضع لها ان يترك العمل في الوزارة. ومن جانب آخر، تم استقطاب أكثر من301 الف شرطي في عموم محافظات العراق منذ حزيران 2006 حتى نهاية عام 2008 كما استقطبنا ايضًا نحو تسعة الاف ضابط سابق للوزارة من ذوي الكفاءات العالية حيث ما يهمنا هو ما يحسن المنتسب وليس اي اعتبار آخر.
الوزير جواد البولاني ( يمين الصورة) والزميل عبد الرحمن الماجدي
لكن هذا الاستقطاب تسبب بشيوع اتهامات للوزارة بمحاباتها للبعثيين ومنتسبي الاجهزة الأمنية في النظام العراقي السابق، لكن الوزير جواد البولاني يرى أن جميع من تم استقطابه من ضباط ومراتب تم ضمن القانون، مؤكدًا أن النظام الديمقراطي في العراق لايمكن أن يسمح بعودة الأمور للوضع السابق أبداً. وكان بالامكان شراء المعدات الحديثة للوزارة لكن مايهم هو من يشغل تلك المعدات ويمتلك خبرة فيها وغير متورط باي مخالفة قانونية وهو مايهمنا. وقد استبدلنا 58 قائدا ميدانيا على مستوى العراق بقادة مهنيين يحسنون عملهم الامني وقد ساهم كل ذلك في استتباب الوضع الأمني في العراق. غير أن عدم رد الوزراة على الاتهامات لها عبر بيانات أو مؤتمرات صحافية ربما أعطى انطباعاً سلبياً من قبل المواطنين العراقيين الذي تعودوا منذ خمس سنوات على أن الأعلى صوتاً هو الأكثر عملاً، لكن الوزير البولاني يرد بأن مايهم الوزارة هو تحقيق الامن للمواطن والعمل بلا ضجيج.
ويقول الوزير أن وزارة الداخلية كانت وراء العديد من الانجازات في البلاد التي تحققت في البلاد وربما سرقتها بعض الجهات السياسية انما لانهتم لذلك بل نسعد به لانه عمل مهم للمواطن. وكانت وزارة الداخلية محجوزة للطائفة الشيعية باعتبارها وزارة سيادية وفق التوزيع الطائفي في العملية السياسية. وحين سألنا الوزير إن كانت وزارة الداخلية غادرت تسميتها بالوزارة الشيعية قال إن الوزارة الان تعتبر وزارة لجميع العراقيين وتخلو سجونها من أي معتقل بسبب رأيه أو انتمائه الطائفي او القومي او الديني وهي تنمح موافقتها لكل من يطلب اخراج تظاهرة سلمية مع توفير الحماية لتلك التظاهرة.
لكن هكذا تحرك يواجه عقبات واعتراضات من قبل جهات أخرى قد تتضرر من عمل الوزارة.
يقول وزير الداخلية أن التحديات كانت ولما تزل كبير من قبل جهات عدة مستدركاً أن تلك الجهات لم تعد قادرة على الوقوف أمام عمل الوزارة، وقد لمسوا ايضاً أن الوزارة توفر تشمل بحمايتها الجميع بمن فيهم هذه الجهات نفسها. وحول سطوة الميليشيات السنية والشيعية التي تلاشت من شوارع بغداد يرى الوزير ان الوزارة الامنية حين تقوم بعملها بمهنية وتفرض القاتون عى الجميع فإن أي تهديد سينحسر تلقائياً. مضيفاً أن التحدي الأمني لا يمكن معالجته دائمًا بعمل أمني فقط بل يتطلب بعضها تحرك سياسي او اقتصادي. فالمهم دراسة السباب التي خلقت هذه التحديات ووضع الحلول المناسبة لها. لكن بعد أن تراجع التحدي الآمني برز تحد آخر في شوارع بغداد عن طريق الاختناقات المرورية التي يرى وزير الداخلية أن سببها غياب البنية التحتية في شوارع بغداد وحلها يتطلب اشتراك عدة وزارة فيها مع امانة بغداد ووزارة الداخلية أيضاً.
لكن هذا التحدي يساهم به بعض منتسبي وزارة الداخلية الذين يقودون سياراتهم عكس اتجاه السير احيانًا في وقت هم رقباء على من يخالف القوانين؟
يقول الوزير على الرغم من أن ذلك هو خطأ كبير، لكن وصول الشكوى اليوم من قبل المواطن من مخالفات بعض رجال الشرطة في الشوارع هو خطوة ايجابية ودليل نجاح الوزارة في فرض الأمن في العراق. برغم ان أي مخالف من منتسبينا يحاسب بشدة. حيث العمل الان هو ان يتحلى منتسبينا باخلاق المهنة.
الوزير جواد البولاني كان أسس الحزب الدستوري وتم تجميده عام 2006 حين التحق بوزارة الداخلية لكنه اليوم يشارك في انتخابات مجالس المحافظات بقائمة تضم عدة شخصيات سياسية وادارية وعشائرية ويأمل بحصول مرشحي الحزب على مقاعد في المحافظات العراقية. كما أنه يامل ايضا بالاشتراك في الانتخابيات التشريعية بعد أقل من عام ويامل أيضاً اذا ماحقق نسبة كبيرة من الآصوات في تشكيل الوزارة القادمة مع بقية الاحزاب انما بعيدا عن تحالفات ماقبل الانتخابات كما يجري اليوم مفضلا ان يترشح كل حزب بما لديه من خطط وأفكار تحقق نقلة بالعراق والعراقيين نحو الأحسن وأن تكون التحالفات مابعد الانتخابات.
ويرى ان ذات الاتهامات التي وجهت للوزارة امتدت للحزب الدستوري اليوم مع زيادة غريبة وهي أن الحزب في المناطق السنية يشار إليه كحزب شيعي وفي المناطق السيعية كحزب سني، مع اتهامات باتت مكررة بأنه حزب بعثي مرة أو عميلا لإيران مرة اخرى من خلال منشورات توزعها جهات يرى أنها اثبتت فشلها وهزيمتها السياسية ولا هم لها سوى توزيع الاتهامات هنا وهناك ضد من لاينجر لاجنداتهم.
هل يشمل عمل وزارة الداخلية جميع مناطق العراق؟
نعم
حتى مناطق إقليم كردستان؟
نعم اذ لدينا تنسيق مع القوى الأمنية في الإقليم بشكل دائم.
ـ لكن ثمة إجراءات في منافذ الحدود تختلف عما هي عليه في المناطق خارج حدود الاقليم كالمطارات مثلاً حيث لايطلب من الداخل عبر منافذ حدود الاقليم بسمة لدخول على العكس مما في بغداد ومحافظات أخرى؟
هذا تجاوز وخطأ فكل زائر للعراق غير عراقي مطالب باستحصال فيز تمكنه من دخول العراق من البلد القادم منه.
ـ وهل العراق مفتوح الان لجميع الزوار من عرب وأجانب؟
طبعاً هو مفتوح لجميع الزائرين الذين لديهم تأشيرة دخول تقدموا بها عبر سفارتنا و تكون قد اوصلتها لوزارة الخارجية التي تنسق معنا كجهة امنية بذلك كما في اي بلد في العالم. وكل من يرغب بزيارة العراق اليوم ما عليه سوى اتباع الاجراءت الاصولية التي تمنحه التأشيرة هو مرحب به.
وحول العلاقة مع دول الجوار ومبادلة المعتقلين فيها من العراقيين مع معتقلين من مواطنيها في العراق يقول الوزير أن أساس العلاقة مع دول الجوار يخضع لاتفاقيات ثنائية او اقليمية أو ضمن اتفاقية الرياض لعام 1983. وأي بلد عربي له قوانينه التي تطبق على جميع المتواجدين فيه من مواطنين وجنسيات اخرى. ويرى أن مانشر في وسائل الاعلام العراقية حول وجود معتلقين عراقيين في دولة جارة يجري تعذيبهم تم التحرك بالاتفاق مع وزارة الخارجية لمعرفة حقيقة ما اشيع وننتظر الرد من تلك الدولة.
لكن متى يشعر العراقي أنه محمي من دولته حيث يكون كما هو الامر مع مواطني دول اخرى في اوروبا وأميركًا وغيرهما؟
يقول الوزير ان ذلك يعتمد على الجهد الدبلوماسي العراقي إضافة الى أن يقوم العراقي بمراجعة سفارة بلده في المكان الذي يصل إليه لتتولى تقديم أي مساعدة يحتاجها.
التعليقات
شكر
محمد العراقي -اشكر ايلاف على موضوعيتها وقدرتها في تقديم الصورة الاعلامية الحقيقية ، والحوار هو خطوة ممتازة لايلاف لمتابعة الحدث من مكانه وليس من عواصم اوربية اخرى مثلما يفعل بعض الصحفيين الذين يكتبون عن العراق من مكان بعيدواحيانا بتحيز
شكر
محمد العراقي -اشكر ايلاف على موضوعيتها وقدرتها في تقديم الصورة الاعلامية الحقيقية ، والحوار هو خطوة ممتازة لايلاف لمتابعة الحدث من مكانه وليس من عواصم اوربية اخرى مثلما يفعل بعض الصحفيين الذين يكتبون عن العراق من مكان بعيدواحيانا بتحيز
إحتراماً للحقيقة
عدنان عباس -...فلقد أمسى العراق بلداً ممزقاً يعاني من مختلف الكوارث والمصائب الجمّة التي جاء بها الأحتلال الأمريكي المجرم وعصاباته العميلة الخائنة التي لايهمها إلاّ مصالحها الأنانية الضيقة والتي تستقوي بالقوات الأمريكية على أبناء الشعب العراقي الرافض للأحتلال الأجنبي وللتدخل الأيراني المشبوه لقد أمتلأت ثلاجات الموتى من المواطنين العراقيين القتلى يومياً من قبل المليشيات الطائفية وأغلب مدن العراق ومنها العاصمة بغداد وأحيائها معزولة عن بعضها بواسطة الحواجز الكونكريتية كما إن المواطن لا يستطيع الأنتقال من حي إلى آخر وإلا سوف يقتل بناءاً على هويته الطائفية والعرقية حيث تعشعش العصابات الطائفية والتي توغل أكثرها في سلك الشرطة ومايسمى بالجيش العراقي الجديد ومنها منظمة بدر وحزب الدعوة الذي يتنمي إليه البولاني هذا كما إن الكثير من المعتقلات والسجون في وزارته المزعومة مليئة بآلاف من أبناء السُنّة الذين تم سجنهم وإعتقالهم بتهم باطلة وزائفة من أجل تصفية أهل السُنّة في العراق ناهيك عن العديد من أعمال التعذيب والأنتهاكات والأغتصاب الذي شمل حتى المعتقلين الصغار والنساء بل وشيوخ المساجد على أيدي زبانية البولاني هذا علماً والحمدلله فلقد وصل العراق بفضلهم وبفضل أسيادهم الأمريكان والايرانيين الى ثالث دولة بالفساد والفشل حسب تقرير منظمة الشفافية العالمية , وإنني كصحفي عراقي مطارد وهارب من العراق منذ سنتين بسبب نشري لجرائمهم وفسادهم أنصح مراسل موقعكم هذا الشاب الوسيم أن ينقل مايحدث في الواقع العرقي بشرف وأمانة بدلاً من التوسل في الدخول إلى مكاتب هذه المافيات العميلة والتمسح بأكتافها, وهل بإستطاعته أن يقسم بأغلظ الايمان بأنه لم يتسلم فلساً واحداً من مكتب البولاني لقاء تلميعه في هذه المقابلة؟؟؟؟؟عدنان عباس صحفي ورسام كاريكاتير عراقي
العراق الحر
باقر ابراهيم -العراق اليوم حرا قويا مرفوع الراس بلا خوف ولا وجل من سيطرة عصابة البعث الفاشي والذي حرق البلد ودمر اقتصاده وقتل الروح العراقية البريئة , ان حكم الاحتلال البعثي البغيض اشد هولا وجريمة من اي احتلال اخر , فابناء العراق اليوم ينتخبون من يشاءون ويتكلمون وينتقدون من يشاءون من المسؤولن وهذا لعمري لن يحدث على مر التاريخ في شرقنا المسكون باالرعب.لقد ولى والى الابد حكم البعثيين الجهلة والذين كانوا يتلذذون بقتل الناس وتعذيبهم لمجرد كلمة .سيخرج ابناء العراق غدا في عرس انتخابي اخر ليطرزوا الفرح والامل في عيون اطفالهم وسينتخبون العراق , العراق الخالي من الديكتاتورية والبعثية البغيضة , العراق الحر التعددي الجميل.
إحتراماً للحقيقة
عدنان عباس -...فلقد أمسى العراق بلداً ممزقاً يعاني من مختلف الكوارث والمصائب الجمّة التي جاء بها الأحتلال الأمريكي المجرم وعصاباته العميلة الخائنة التي لايهمها إلاّ مصالحها الأنانية الضيقة والتي تستقوي بالقوات الأمريكية على أبناء الشعب العراقي الرافض للأحتلال الأجنبي وللتدخل الأيراني المشبوه لقد أمتلأت ثلاجات الموتى من المواطنين العراقيين القتلى يومياً من قبل المليشيات الطائفية وأغلب مدن العراق ومنها العاصمة بغداد وأحيائها معزولة عن بعضها بواسطة الحواجز الكونكريتية كما إن المواطن لا يستطيع الأنتقال من حي إلى آخر وإلا سوف يقتل بناءاً على هويته الطائفية والعرقية حيث تعشعش العصابات الطائفية والتي توغل أكثرها في سلك الشرطة ومايسمى بالجيش العراقي الجديد ومنها منظمة بدر وحزب الدعوة الذي يتنمي إليه البولاني هذا كما إن الكثير من المعتقلات والسجون في وزارته المزعومة مليئة بآلاف من أبناء السُنّة الذين تم سجنهم وإعتقالهم بتهم باطلة وزائفة من أجل تصفية أهل السُنّة في العراق ناهيك عن العديد من أعمال التعذيب والأنتهاكات والأغتصاب الذي شمل حتى المعتقلين الصغار والنساء بل وشيوخ المساجد على أيدي زبانية البولاني هذا علماً والحمدلله فلقد وصل العراق بفضلهم وبفضل أسيادهم الأمريكان والايرانيين الى ثالث دولة بالفساد والفشل حسب تقرير منظمة الشفافية العالمية , وإنني كصحفي عراقي مطارد وهارب من العراق منذ سنتين بسبب نشري لجرائمهم وفسادهم أنصح مراسل موقعكم هذا الشاب الوسيم أن ينقل مايحدث في الواقع العرقي بشرف وأمانة بدلاً من التوسل في الدخول إلى مكاتب هذه المافيات العميلة والتمسح بأكتافها, وهل بإستطاعته أن يقسم بأغلظ الايمان بأنه لم يتسلم فلساً واحداً من مكتب البولاني لقاء تلميعه في هذه المقابلة؟؟؟؟؟عدنان عباس صحفي ورسام كاريكاتير عراقي
الكراسي
قاسم محمد -هل يستطيع احد ان يفسر لي سبب اختيار الوزير العراقي لكراسي واثاث من طراز لويس السادس عشر، الا يوجد تصاميم عراقية لاثاث عراقي مستوحى من نرات وحضارة وادي الرافدين؟ رغم ان سؤالي يبدو بعيدا عن هدف المقال ولكنه بالحقيقة من جوهرها لان الاثاث يدل على توجه من ينتقيه ويستعمله
الكراسي
قاسم محمد -هل يستطيع احد ان يفسر لي سبب اختيار الوزير العراقي لكراسي واثاث من طراز لويس السادس عشر، الا يوجد تصاميم عراقية لاثاث عراقي مستوحى من نرات وحضارة وادي الرافدين؟ رغم ان سؤالي يبدو بعيدا عن هدف المقال ولكنه بالحقيقة من جوهرها لان الاثاث يدل على توجه من ينتقيه ويستعمله
العراق الجديد
جبار -العراقيون يعيشون الآن أحلى أيام حياتهم فتجد رئيس دولتنا كردي ورئيس وزرائنا من قضاء طوريج وحكم فيدرالي بمنتهى الروعة والعدالة والإنسانية كذلك في مناطق ومحافظات الأنبار وتكريت حيث الناس هناك يجكمون انفسم بانفسهم من خلال احزابهم الوطنية وجهود وسواعد الأبناء والأهالي والعشائر لتلك المناطقوكل يوم يمر تزداد مكاسب وانجازات المناطق والأهالي بالمشاريع والبنى التحتية والخدمية رهم ان هذا ضمن الوضع الديمقراطي يحتاج الى همة أهلي سكان تلك المناطق أما بالنسبة لبغداد والجنو ب فالحياة عبارة عن اعراس يومية متكرر من انجازات في الحدائق والطرق والمياه والكهرباء وزيادة في الرواتب ووو والعراق اليوم يعيش حالة حكومة الشعب الديمقراطية المنتخبة والناس يستطيعون ان يقولون نعم ولا بكامل حريتهم من دون دوائر امن ورقاب على الكلام ومن دون فروض وواجبات للولاء لهذا الحاكم او أو ذاك نعم وبكل فخر الشعب العراقي اليوم هو الحاكم هو الوزير وهو الرئيس وهو الموظف وهو الشرطي ، العراقي اليوم هو الراعي وهو المسؤول عن رعيته .بإختصار العراق من شماله الى جنوبه يعيش أحلى أيامه وبظني انها هذه الأيام اكثر عدالة ورفاهية منذ البابلية والى يوم سقوط الصنم على ايدي العراقين واخوانهم التحالف العالمي والإنساني الذي تم بمساعدة امريكا وعلى رأسها البطل العظيم الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش حفظه الله ورعاه من كل سوء
قاسم محمد والكراسي
فاضل عثمان -اذا كان كرسي السيد وزير عوراقي لا يذهب فماذا يذهب أذآ ؟ فالكرسي في العراق ياسيدي الفاضل هو الذهب نفسه وله ومنه تستمد كل القيم المادية والمعنوية والمالية والسلطوية و..و..والدينيه اذا دعت الحاجه اما اذا كان سؤالك عن الذوق الفني للسادة الميامين او عن علاقتهم بالتاريخ والجغرافية والتراث او اللاتراث
شكرا جبار
seraj al hussainy -الى الاخ جبار اردت ان اتكلم لاكن كلامك كفى ووفى اقول شكرا لك لاخي العزيز وشكرا للولايات المتحده الامريكيه وشكرا الى باني مجد العراق الرئيس البطل السابق جورج بوش وشكرا لك ايلاف
شكرا جبار
seraj al hussainy -الى الاخ جبار اردت ان اتكلم لاكن كلامك كفى ووفى اقول شكرا لك لاخي العزيز وشكرا للولايات المتحده الامريكيه وشكرا الى باني مجد العراق الرئيس البطل السابق جورج بوش وشكرا لك ايلاف
Gold chair
Salam Al Hindawy -They are willy sick minisers in Iraq sits on Gold Chairs like Saddam.These ministers like this Bolani is welly sick.Thank you
Gold chair
Salam Al Hindawy -They are willy sick minisers in Iraq sits on Gold Chairs like Saddam.These ministers like this Bolani is welly sick.Thank you
قاسم محمد
عراقي يريد خيرا -ارجوك يااخ قاسم اسالك لماذا لم يكن موبايلك او جهازك الحاسوبي بتصميم بلاد الرافدين ---مادخل هذا بالمقال --نشكر ايلاف والوزير العراقي وكل عراقي شريف يريد بالعراق خيرا واتمنى ان تكفوا من تعليقاتكم اللي لاتغني ولاتسمن من جوع--مشكور كل من ياخذ بيد العراق خيرا ايا كان لان العراقيين تعبوا واجهدوا ونتمنى لهم التوفيق
الحزب الدستوري
ابو الحسن -هل يعلم شعبنا العزيز ان الحزب الدستوري الحزب الوحيد في العراق الذي يشارك في الأنتخابات العراقية في أربعة عشرة محافظة
ايرانيون الهوى
خليل -والله هاي مو امن ومو انتخابات صارت رشاوي وشراء عقول البؤساء باسم الدين واسم العباس والحسين ياناس كيف نميز السياسه لا علاقه لها بالدين الدين له اهله وللسياسه اهلها نرفض ان يحكم العراق اهل العمائم واللحى مو صار العراق مقاطعه ايرانيه باصات الزوار الايرانين تحميها الشرطه الوطنيه اقصد مغاوير الداخليه،الحكيم يحلم بتقسيم العراق حته ابنه يارب نخلص
ايرانيون الهوى
خليل -والله هاي مو امن ومو انتخابات صارت رشاوي وشراء عقول البؤساء باسم الدين واسم العباس والحسين ياناس كيف نميز السياسه لا علاقه لها بالدين الدين له اهله وللسياسه اهلها نرفض ان يحكم العراق اهل العمائم واللحى مو صار العراق مقاطعه ايرانيه باصات الزوار الايرانين تحميها الشرطه الوطنيه اقصد مغاوير الداخليه،الحكيم يحلم بتقسيم العراق حته ابنه يارب نخلص
الحزب الدستوري
عمر علي -أن الحزب الدستوري الوحيد الذي يضم في قوائمه من جميع مكونات الشعب العراقي (شيعةوسنةومسيحين وصابئة وازيدين)
اتقوا الله
سلام ناصر -عجيب هذه الناس ألا تتقون الله في كتاباتكم أرحموا هذا البلد كفاكم طائفيه وحقد هل تريدون عوده البعثيين لتطمئنوا على مصالحكم أنا لله وأنا اليه راجعون.
اتقوا الله
سلام ناصر -عجيب هذه الناس ألا تتقون الله في كتاباتكم أرحموا هذا البلد كفاكم طائفيه وحقد هل تريدون عوده البعثيين لتطمئنوا على مصالحكم أنا لله وأنا اليه راجعون.
عراقي يريد خيرا
قاسم محمد -الى الاخ العصبي والمتنرفز جدا صاحب تعليق رقم تسعة انا لم قل ان تصنع اثاث الوزير في العراق بل تستوحى من اثار وتراث العراق العريق، يبدو انك تثور بدون ان تستوعب الكلام، هل تعرف ان هناك الكثير من الموبايلات استوحت شكلها من الرقيم الطيني السومري ومصنوعة في بلاد الله الواسعة كيف يجلس وزير على كرسي تصميه يعود لدولة لا دخل للعراق والتراث العراقي بها، تابع روساء العالم وتصاميم مكتبهم لتفهم ما اقول ليصنع للوزير العراقي اثاثه عمال فرنسا او اليابان وليشترى اثاه من اي بلد ولكن يجب ان تكون الاثاث مستوحية من تاريخ العراق ولعلمك فان الكثير من الاثاث الموجود في اوربا مستوحى من حضارة العراق والوزير اولى من غيره بان يفكر بابراز تراث وحضاره بلده وخير مثال لك ما تراه في مكتب الرئيس السوري مع العلم انني ضد نظام سوريا والبعث والاسد، ولكن الرئيس السوري مكتبه كله مصمم وفق التراث السوري العريق، وارجو الا تتهمني بانني بعثي وعميل وارهابي لمجرد تقديم اقتراح لابراز صورة العراق الجميلة وانتقاد وزير لايفهم بالتراث والتاريخ
أمان
sarab -أمان أکیدأمان عاد أللصوص بوجه اخر أکثر سوءا
أمان
sarab -أمان أکیدأمان عاد أللصوص بوجه اخر أکثر سوءا
تحياتي عزيزي جواد
كريم محسن \الدانمارك -جواد كاظم عيدان هذا الصديق الرائع الذي اعرفه منذ سنين طويله ,في فترة الدراسه الثانويه ثانوية بور سعيد في مدينةالثورة داخل حيث كان طالبا نشطا ومرحا ورياضيا معروفا . لم اراه منذ سنين حيث فرقتنا حروب الفاشست الصداميون وها انا فقط اليوم عرفت بان جواد البولاني وزير الداخليه العراقي هو صديقي العزيز جواد كاظم عيدان ابن مدينة الثورة الباسله. لقد كان صعبا علي ان اكتشف بان الوزير ه هو صديقي جواد لقد تغير كثير هذة بديهيات الحياة لعراقيه الصعبه اتمنى لك الموافقيه لخدمة عراقنا الجديد وكن جوادكما عرفته في سبيعنات القرن الماضي صديقك كريم محسن من كوبنهاكن
نعم لا زال مفتوح جدا
ابو العهد -((بتنظيف الوزارة شملت نحو 60 الف منتسب تم الاستغناء عنهم )) وتم تعويضهم بالمجاهدين سابقا اياهم . لترضى عنك ...((وحول العلاقة مع دول الجوار ومبادلة المعتقلين فيها من العراقيين مع معتقلين من مواطنيها في العراق يقول الوزير أن أساس العلاقة مع دول الجوار يخضع لاتفاقيات ثنائية او اقليمية أو ضمن اتفاقية الرياض لعام 1983. وأي بلد عربي له قوانينه التي تطبق على جميع المتواجدين فيه من مواطنين وجنسيات اخرى. ويرى أن مانشر في وسائل الاعلام العراقية حول وجود معتلقين عراقيين في دولة جارة يجري تعذيبهم تم التحرك بالاتفاق مع وزارة الخارجية لمعرفة حقيقة ما اشيع وننتظر الرد من تلك الدولة))نعم مولانا قوانين بلدك تسمح لك بتسليم الذباحين والانتحاريين والمجندين لقتلة العراقيين من شيعة أهل البيت عليهم السلام.. وقوانينهم لا تسمح بتسليم من بقي في بلادهم العرب!! لعله متجاوزا فوانين الأقامة. ولو كان هذا الفعل في دولة الصهاينة ـ نصرهم الله على قتلتنا ـ لكان مخزيا لكل دولة عربية ـ من جانب حسن المعاملة طبعا.فهنيئا لدول الجوار التي يتسابق على الدفاع عن قوانينها وشرفها سياسيونا الشرفاءءءءءءءءءءء.الله اكبر ياعراق كم تحملت من جور الجائرين وظلم الظالمين الله أكبر وهذا لأنك ....
نعم لا زال مفتوح جدا
ابو العهد -((بتنظيف الوزارة شملت نحو 60 الف منتسب تم الاستغناء عنهم )) وتم تعويضهم بالمجاهدين سابقا اياهم . لترضى عنك ...((وحول العلاقة مع دول الجوار ومبادلة المعتقلين فيها من العراقيين مع معتقلين من مواطنيها في العراق يقول الوزير أن أساس العلاقة مع دول الجوار يخضع لاتفاقيات ثنائية او اقليمية أو ضمن اتفاقية الرياض لعام 1983. وأي بلد عربي له قوانينه التي تطبق على جميع المتواجدين فيه من مواطنين وجنسيات اخرى. ويرى أن مانشر في وسائل الاعلام العراقية حول وجود معتلقين عراقيين في دولة جارة يجري تعذيبهم تم التحرك بالاتفاق مع وزارة الخارجية لمعرفة حقيقة ما اشيع وننتظر الرد من تلك الدولة))نعم مولانا قوانين بلدك تسمح لك بتسليم الذباحين والانتحاريين والمجندين لقتلة العراقيين من شيعة أهل البيت عليهم السلام.. وقوانينهم لا تسمح بتسليم من بقي في بلادهم العرب!! لعله متجاوزا فوانين الأقامة. ولو كان هذا الفعل في دولة الصهاينة ـ نصرهم الله على قتلتنا ـ لكان مخزيا لكل دولة عربية ـ من جانب حسن المعاملة طبعا.فهنيئا لدول الجوار التي يتسابق على الدفاع عن قوانينها وشرفها سياسيونا الشرفاءءءءءءءءءءء.الله اكبر ياعراق كم تحملت من جور الجائرين وظلم الظالمين الله أكبر وهذا لأنك ....
عراقيين في سجون
ابو العهد -نداء لأهل الغيرة ...فقط ياناس ياعالم ياحكمومة ابحثوا عن مصير آلاف العراقيين السجناء في دول العالم وخاصة دول الجوااااااااااااااار الحنينة لا تستبدلوا الأرهابيين القتلة باستجداء كلمات الشكر والثناء أو الهدايا.. فأنه لن يرضى عنكم العرب والعربان حتى تقتلوا وتقطعوا وتحرقوا لأنكم من عراق ........
.....
حسام جبار -نعم شكرا جبار ولو انني اختلف معك في السطر الاخير في شكرك للرئيس الامريكي المهم نقاش هذا الموضوع طويل ..أما صاحب التعليق رقم 2 الذي يبدو انه من ايتام صدام فأقول له العنف الطائفي ولى من غير رجعة (بالمناسبة العنف الطائفي كان من الجهتين فلم صورته وكأنه من جهة واحدة ؟؟؟) أما الحواجز الكونكريتية فقد بدأ رفعها والوضع الامني جيد بنسبة كبيرة وعقارب الساعة لن تعود الى الوراء ولن يكون مثل سمير الشيخلي وزيرا للداخلية في العراق الديمقراطي بعد اليوم ..سؤال كاريكتيري كم كان راتبك ومانوع تلفونك الخلوي زمن القائد الضرورة صاحب الحفرة؟؟؟ احتراما للحقيقة هههههههههههههه ...
.....
حسام جبار -نعم شكرا جبار ولو انني اختلف معك في السطر الاخير في شكرك للرئيس الامريكي المهم نقاش هذا الموضوع طويل ..أما صاحب التعليق رقم 2 الذي يبدو انه من ايتام صدام فأقول له العنف الطائفي ولى من غير رجعة (بالمناسبة العنف الطائفي كان من الجهتين فلم صورته وكأنه من جهة واحدة ؟؟؟) أما الحواجز الكونكريتية فقد بدأ رفعها والوضع الامني جيد بنسبة كبيرة وعقارب الساعة لن تعود الى الوراء ولن يكون مثل سمير الشيخلي وزيرا للداخلية في العراق الديمقراطي بعد اليوم ..سؤال كاريكتيري كم كان راتبك ومانوع تلفونك الخلوي زمن القائد الضرورة صاحب الحفرة؟؟؟ احتراما للحقيقة هههههههههههههه ...