أخبار خاصة

البولاني لـإيلاف: المشكلة في العراق سياسيّة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أكد وزير الداخليّة العراقي جواد البولاني أنه يريد إستجوابًا برلمانيًّا علنيًّا ليكشف حقائق الوضع الأمني إلى العراقيين، مشيرًا إلى أنَّ أصل المشكلة في العراق سياسي، وليس أمنيًّا. ورفض إتهامات بإختراق بعثيين لتشكيلات وزارته ونفى بشدة أن تكون وزارته قد استوردت أسلحة إسرائيلية، وأوضح أن الداخليّة كانت قدأبلغت قيادة عمليات بغداد المسؤولة عن أمن العاصمة بوجود معلومات عن قرب تنفيذ تفجيرات جديدة، وأوضح أن موازنة الداخليّة للعام المقبل تتراوح بين 4 و5 مليارات دولارات.

أسامة مهدي من لندن: قال وزير الداحلية العراقي جواد البولاني في اتصال هاتفي مع "ايلاف" من بغداد شرح فيه تداعيات التفجيرات الدامية التي تضرب العاصمة العراقية ان المسؤولية الامنية فيها تتولاها قيادة عمليات بغداد التي منح القائد العام للقوات المسلحة (نوري المالكي) قائدها (الفريق عبود قنبر) صلاحياته الواسعة في التصرف وهي اوسع من تلك التي يتمتع بها وزيري الداخلية والدفاع. واوضح ان جهاز استخبارات وزارة الداخلية كان قد ابلغ قيادة بغداد بمعلومات عن تهيؤ ارهابيين لتفجير مناطق مختارة من العاصمة حيث تم اتخاذ اجراءات سريعة وانتشار للقوات.. وقال "لكن المشكلة في مثل هذه الحوادث ان منفذيها يكونون من الانتحاريين الذين لايواجهون قوات الامن وانما يستهدفون المدنيين الامنين".

وانفجرت في مناطق مختلفة من بغداد امس اربع سيارات مفخخة ادت الى مصرع 127 عراقيًا واصابة 512 آخرين حيث اشار البولاني الى ان 17 شرطيًا تابعًا للداخلية كانوا بين شهداء التفجيرات بينهم اربعة قتلوا عندما تصدوا لسيارة مفخخة في منطقة الدورة بضواحي بغداد الجنوبية. وتم تفجير المفخخات في مناطق قريبة من مبانٍ لوزارة العدل ومكتب لوزارة المالية ونقطة تفتيش للشرطة وذلك بعد يومين من مصادقة مجلس النواب على قانون الانتخابات التي ستجري في السابع من اذار (مارس) المقبل حيث اتهم القادة العراقيون حزب البعث وتنظيم القاعدة بتنفيذ التفجيرات بدعم خارجي.

الإستجواب يجب ان يكون علنيًّا

وحول دعوة مجلس النواب إلى استجوابه غدًا مع رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي ووزير الدفاع عبد القادر العبيدي قال وزير الداخلية انه يؤمن بالدور الذي يؤديه البرلمان ومستعد للحضور امامه لكنه اشار الى انه يفضل جلسة علنية يطلع عليها جميع العراقيين واجهزة الاعلام ليستطيع من خلالها توضيح كل مايتعلق بالوضع الامني والكشف عن جميع الحقائق المتعلقة به وبالعمليات الارهابية التي تنفذ ضد المواطنين. واضاف انه مستعد للمواجهة والتوضيح وفتح كل الملفات امام الشعب "ورغبتنا اكيدة في ان تكون جميع الامور واضحة للمواطنين في وضع صعب ومعقد داخليًّا يواجه تهديدات خارجية".

وردًّا على سؤال حول موقفه من الاتهامات التي وجهها نواب امس للاجهزة الامنية بالتقصير والاختراق من قبل بعثيين عبر البولاني عن الاسف لان تصريحات بعض النواب تنطلق من مزايدات سياسية لاغراض انتخابية على حساب دماء العراقيين الابرياء قي وقت يتطلب الوضع الالتفاف حول الاجهزة الامنية والتعاون معها "وهي التي انقذت البلاد من حرب اهلية وطائفية وعنف كان يضرب العراق بقوة بين عامي 2005 و2007 وحين كانت بغداد ساحة دمار وحرب وحرائق وعاصمة يلفها الظلام والخوف والرعب بينما هي تسهر الان حتى ساعات متأخرة من الليل".

أمن بغداد مسؤولية قيادة العمليات فيها

وشدد على ان مواجهة الارهاب لا يمكن أن تتم عبر اجهزة الامن وحدها وانما تتطلب تصدي كل اجهزة الدولة له موضحا ان هناك اطرافا في البرلمان تريد شل هذا الدور. واوضح ان الامن في العاصمة هو الان من مسؤولية قيادة عمليات بغداد التي تتكفل بجميع القرارات الامنية فيها منذ عام 2007 وقائدها (الفريق عبود قنبر) لديه صلاحيات القائد العام للقوات المسلحة وهي اوسع من صلاحيات وزيري الداخلية والدفاع.

وقال ان القوات الامنية كانت تواجه تمردًا واسعًا في مدن يسيطر عليها ارهابيون لكن قوات الجيش والشرطة التي بدات عملياتها ضدهم من مدينة البصرة الجنوبية في (صولة الفرسان) استطاعت بعد ان قدمت الاف القتلى والجرحى من ترسيخ الامن فيها وفي محافظات عدة اخرى في الجنوب والشمال وفي الرمادي غربا حين تمت مواجهة تنظيم القاعدة.

لا إختراقات للداخلية من قبل بعثيين

ورفض البولاني بشدة اتهامات لوزارته باختراق عناصر بعثية او غير موالية قائلاً انه تم تطهيرها من الاف المفسدين والمسيئين والمقصرين وبناء وزارة وطنية مهنية. لكنه اشار الى ان توزيع المسؤوليات على دوائر الدولة وفق المحاصصة قد اضعف اداء الاجهزة الامنية.

وشدد على ان معالجة الارهاب وعملياته لا تتم عسكريًّا فقط، على الرغم من ان الاجهزة الامنية نجحت في الحد منه حيث كان العراق يواجه مئات العمليات يوميًّا لكن تنفيذ التفجيرات بدأ يأخذ منحًى آخر من خلال استهداف مؤسسات الدولة واداراتها المهمة وهو امر يتطلب تفعيل عمل الاجهزة الامنية وخاصة جهدها الاستخباري من اجل احباط العمليات الارهابية وهي في دور الاعداد والتحضير.

وعما اذا كان يعتقد ان الاعمال الارهابية ستتصاعد كلما اقترب العراق من موعد الانتخابات في اذار المقبل اشار وزير الداخلية الى ان التحديات قائمة "ووظيفتنا تحشيد كل قوانا الامنية وتعزيز المهنية والتخصص في العمل وان يؤدي كل جهاز في الشرطة والجيش واجباته المحددة بالشكل المطلوب" موضحًا وجود امكانات وموارد يمكن ان تحشد اضافة الى تحديد المسؤوليات وهدذه يجب ان توضع من قبل القائد العام للقوات المسلحة (نوري المالكي).

وحول الاتهامات التي توجه الى المسؤولين الامنيين بانهم مشغولون في الاعداد للانتخابات عبر القوائم التي يقودونها قال الوزير ان هذا تقييم غير علمي وغير منصف لأن هناك فصلاً في العمل بين هذا وذاك. وقال ان هذا الكلام يوجه إلى القادة الامنيين وكأن البلاد ليس فيها رجال وكفاءات مقتدرة غيرهم واكد "نحن جئنا لنخدم وليس للبقاء في المنصب". يذكر ان البولاني يتزعم ائتلاف وحدة العراق فيما يتزعم المالكي ائتلاف دولة القانون.

معلومات مسبقة بقرب تنفيذ التفجيرات

وحول ما اذا كانت وزارته كانت تتوقع حدوث تفجيرات امس اكد وزير الداخلية ان معلومات لجهاز استخبارات الوزارة كانت تشير الى قرب تنفيذ تفجيرات في بغداد وقد تم ابلاغ قيادة عمليات بغداد بها باعتبارها المسؤولة عن امن العاصمة وهي اتخذت اجراءات ونشرت قوات لكن المشكلة ان هذه العمليات تنفذ بوساطة انتحاريين يقودون سيارات وعازمين على الموت وقتل الاخرين. واكد احباط الكثير من العمليات الارهابية مؤخرا وهي في طور الاعداد والتنفيذ من خلال الجهد الاستخباري لوزارة الداخلية.

وحول ما اذا كان المسؤولون الامنيون مستعدون للاستقالة بعد تكرر التفجيرات الدامية التي تشهدها بغداد تساءل الوزير" هل ستنهي استقالة الوزراء والمسؤولين الامنيين حالة الارهاب في البلد؟.. وقال ان "علينا تكثيف الجهود لسد الثغرات الامنية". واشار الى ان المسؤولية هنا ليست امنية فحسب لان التحدي سياسي وليس امني فقط واذا لم يتحسن الاداء السياسي لن يتحسن الامن واوضح ان ذلك يتم عبر التخلص من المحاصصة والطائفية والفساد بشكل فعال وجاد وتطوير مفاهيم المصالحة الوطنية ومعالجة العلاقات مع دول الجوار والعربية والاجنبية وتنشيطها لمواجهة الارهاب باعتباره مشكلة دولية وليست محلية.

لا أسلحة من اسرائيل

وفي سؤال حول ما نشرته صحف اسرائيلية هذا الاسبوع عن شراء وزارته اسلحة من اسرائيل نفى البولاني هذا الامر بشدة واكد ان الداخلية ليست بحاجة الى ذلك ابدا لان لها تعاقدات مع العديد من الدول لشراء الاسلحة ومنها الولايات المتحدة وفرنسا والصين موضحا ان جميع تعاقدات الاسلحة تتم وفق القوانين العراقية. واوضح وزير الداخلية ان موازنة وزارته للعام المقبل 2010 ستتراوح بين 4 و5 مليارات دولار موضحًا ان تخمينات الاحتياجات تتم من خلال قيمة الموازنة العامة واسعار النفط التي تعتمد عليه.

يذكر ان نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي قد طالب اليوم مجلس الرئاسة بدعوة المجلس السياسي للامن الوطني للانعقاد بشكل عاجل بمشاركة لجنة الامن والدفاع في مجلس النواب لاجراء مراجعة شاملة واعادة تقييم السياسة الامنية المتبعة في الوقت الحاضر. وقد تراجع العنف بشكل عام في العراق في العامين الاخيرين وكان عدد القتلى المدنيين خلال الشهر الماضي والذي بلغ 88 قتيلاً هو اقل عدد شهري منذ الغزو الاميركي للبلاد عام 2003.

وكانت هجمات امس الثلاثاء اسوأ هجمات تقع في بغداد منذ 25 تشرين الاول (اكتوبر) الماضي عندما قتل انفجار شاحنتين ملغومتين 155 شخصا عند وزارة العدل ومكاتب محافظة بغداد وقبلها في اب (اغسطس) قتل 95 شخصًا عندما تم استهداف وزارتي المالية والخارجية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الوزير و الانتخابات
أبو عبد الله العراقي -

أولا السيد الوزير مشغول بدعايته الانتخابية و سباق الوصول الى رئاسة الوزراء , لذا لا وقت لديه لامور ثانوية مثل ضبط الامن و حماية العراقيين.علما بأنه و بموجب الدستور لا يجوز لمنتسبي قوات الجيش و الشرطو و الامن ممارسة العمل السياسي . أما عن عدم وجود بعثيين داخل وزارته فبالامكان تزويدة بقائمة باسماء البعثيين في وزارته اذا ضمن لي السرية و عدم تعرضي للقتل من قبل عصابات البعث.

كلام صح
سرمد العراقي -

كلام البولاني صح نريد جلسة علنية لكشف الحقائق ومعرفة الشعب بهذا الخلل الامني المتكرر

اجعلوني رئيس وزراءكم
د.علاء سعيد -

السيد البولاني كما هو واضح من الكرسي الفخم المذهب الجالس عليه وطموحه العالي بأن يكون حاكم العراق المقبل كل هذا يدفعه الى السعي لأسقاط خصومه السياسيين الذين يقفون في طريقه واولهم بالطبع رئيس الوزراء الحالي المالكي حيث ليس خافيا ان البولاني يمارس عصيانا غير معلن في وزارة الداخلية منذ زمن ويرفض تنفيذ اية اوامر تصدر من رئيس الوزراء الا بما يروقه ويناسب مصلحته كما ليس خافيا ان المالكي طلب رسميا من مجلس النواب التصويت على طرد البولاني من الداخلية لأنه حولها الى اقطاعية مطلقه لحزبه الدستوري واقرباءه وجماعة ابو ريشة .هذا الصراع يدفع ثمنه الأبرياء بسبب تعمد اجهزة الداخلية لأفشال عمليات بغداد ويقتل من جراء ذلك الأبرياء فيأتي البولاني الى مجلس النواب ليقول ان السبب هو المالكي ويشهر به ويتهم قيادة عمليات بغداد بأنها مقصرة ويخرج هو بالوجه الأبيض ..هذا نموذج للعقل الساذج والمريض الذي يحكم مقدرات العراقيين اليوم وزير الداخلية بعد كل هذه الكوارث له عين ان يتحدث للأعلام فلو كان مخلصا حقيقة ووجد ان قوات بغداد وتوجهات المالكي تمنعه من حماية الأبرياء لخرج من الداخلية منذ زمن ولكنه هاهو يتفرج على انهار الدماء ليقول لنا غدا في مجلس النواب ان سياسات المالكي هو السبب واجعلوني رئيس وزراء وسأصلح لكم كل شيء ..اليست مهزلة ؟

انتم بلا شرف
سعيد الكواري -

هل يحلم المغيرون بعودة الملكية اليهم مرة اخرى.انظر الى الكرسي الملكي الذي يجلس عليه جواد البولاني والتاج المرصع بالذهب من ورائه،هل تذكر البولاتي المشردين اليتامى؟هل تذكر الفتييات المشردات اللواتي يبعن الاعراض من اجل البقاء؟هل تذكر الامهات بلا معيل،؟هل تذكر الاباء بلا ابناء.؟،هل ذهب لمكان الحوادث لتفقد المآساة؟،نعم سيذهب لزيارة مريض في مستشفى قريب تحيط به الشلل والمحاسيب،ايها المجرمون القتلة والله انتم لا تستحقون الا قندرة الزيدي،كلكم قتلة وخونة وسفاكون،انتم بالمنطقة السوداء مأمنون ونحن في العرااء ننقتل ويقتلون.كل تصريحاتكم كذب وافتراء لو عندكم شرف كان قدمتم استقالاتكم من اليوم

اللي ختشوا ماتوا
كريم البصري -

الا يستحي جواد البولاني من هذا الاثاث الامبراطوري الذي يجلس عليه،الم يجبس امير المؤمنين علي(ع) على حصيرة من سعف النخيل؟،هنالك الكثير الكثير من العوائل العراقية تعيش على حافة الفقر والبطالة وصلت الى نسب مخيفة وانت تجلس على كنبه لم يجلس عليها سلطان بروناي،خافوا الله قليلا عندها سيتحسن الامن لامحال، ولكن العتب ليس عليكم العتب على من ينتخبكم.

العدو الاعرابي
احمد الفراتي -

عندما الح العرب على اجراء مصالحه مع البعثيين القتله قد تح ارجاع الاف البعثيين الخونه والعملاء لسوريا والسعوديه فاستخدموا نفوذهم لاحداث التفجيرات اما البولاني هذا فهو مريب وما يزيد الريبه فيه ان الاعلام العربي وخاصة السعودي ودونا عن كل السياسيين العراقيين يلمعون صورته ويحبونه حبا جما . فالبولاني عميل للسعوديه والبعث معها يعمل على ارجاع حكم الاقليه السنيه الغير شرعي وهذا ما تستميت من اجله عشرون دوله عربيه. الله , ما اعظمك ايها العراق فاعداءك عشرون دوله عربيه بكل امكاناتها تقتل شعب العراق الدول العربيه حكومات وشعوبا واعلاما واموالا وكل شئ في سبيل قتل العراقيين لان اغلبيتهم شيعيه وتريد ان تشارك في الحكم هذا فقط هو ذنب العراقيين بنظر اعداءه العرب . ولكن اقول لاعراب النفاق(هذا قول الله تعالى) موتوا بغيضكم فالعرق ماض للحريه والديمقراطيه وابقوا انتم عبيدا لبشار والقذافي اجمل شباب ليبيا وملك ملوك الغابه

مناهج موحده
nero -

جواد البولاني لـ ;إيلاف ;: المشكلة في العراق سياسيّة وليست أمنيّة ان السياسه تعنى وجه نظر تمارس فى كل الاتجاهات امنى اقتصادى رياضى من هنا مسؤل السياسه فى البيت رجل البيت و لا يتخانق معه على شؤون الاسره الا ابن البيئى الوطيى من منصبه يقول حقوق مرأه او فى شهر عقارى يقول لام لا رغم ان لو الابن الـ قال لا و هذا حقه عادى فى اى بيت يتكلم و يناقش و يعترض كان قال له انت ابن عاق هذا الصايع الذى لا يريد يشغل الدوله ان فى الدوله لا شوؤن داخليه لانه مربع ادارى مثل اى مربع ادراى من فيه يعرف الاتجاه مثل اى مسؤل عن الصحه المطلوب يعرفه الجميع قياسى امنيه قياسيه احدث مستشفى احدث علاج احدث ادويه احدث اجراءات امنيه احدث ملابس لكن فى شوؤن الاسره فقط هنا لا يقبل التدخل فى سياسه الاسره فى البيت

الى فخامة الوزير
لطوفي -

مخالف لشروط النشر

إلى أحمد الفراتي
أحمد الكربلائي -

لا فض فوك اخويةوالطامة انه هو البولاني احد البعثيين وهو المسؤول الأول والرئيس لما يحدث في العراق العجيب انه لحد الآن لم يستجب مجلس النواب لطلب رئيس الوزراء باقالة البولاني.

كلام غير واضح
سليم العبيدي -

أعتقد إن السيد جواد البولاني إبتعد عن الحقيقة عندما ذكر بأن المشكلة في العراق سياسية و ليست أمنية. إذا أخذنا إقتراحه على محمل الجد يقودنا الى أن كتل سياسية هي التي تقوم بهذه العمليات الإرهابية و الإجرامية ! و إن كانت كذلك فمالذي يسكتكم عن فضحها أمام الشعب !؟ مالذي يجعلنا نحن الشعب العراقي أن نسكت على سفاحين يعيشون بيننا و يقتلونا !!؟ واقع الحال يا معالي الوزير إن كان هذا رأيك و إن كنت قادراً على تقديم الدليل فسكوتك عنه يعتبر بحد ذاته جريمة !ولكن الحقيقة حسب تصوري و قرائتي هي أن فلول البعث الكافر و المتواجد في العراق و سورية و الأردن و بالتعاون مع شراذم القاعدة و بتمويل طائفي و حرام هو الجانب المعقول و المسؤول.

...
لور -

احمد الفراتي هذا هو احد مرتزقة البعث، في كل تعليقانه يحاول اثارة الحس الطائفي لدى الناس وهذه هي اولى غايات البعث حاليا... لاحظوا انه يتحدث عن الشيعة وكأنهم ليسوا عربا وهذه هي الحقيقة المشوهه التي استمات البعث لترسيخها على مدى 35 سنة

والله زمان
ياجابر -

الرد غير واضح

كفانا هذه السفسطة
سامر أحمد -

لا أدري من فرعن السيد البولاني وما السبب وراء كل هذا التفاخر والأستعلاء على مقدرات شعب منكوب. فبالأمس كان يتوسل المنصب ويوافق على شروط وها هواليوم يتحدى واجبات وشروط المنصب وأوامر وتوجيهات رئيسه وفصول وبنودالدستور على حد سواء...ماذا يقصد السيد البولاني من استضافه تنقل وقائعها وسائل الأعلام ..هل القصد من شرط كهذا يكمن في رغبته الصادقة لأطلاع الشعب العراقي على الحقيقة ام لتحقي غرضه لتحويل الأستضافة الى مناظرة انتخابية على حساب العراقيين..ثم اذا كان يتفاخر بمعرفة حدوث هذه التفجيرات لماذا لم يتخذ الأجراءات اللازمة لؤدها قبل حدوثها..وهنا ارجو ان لا يتذرع السيد البولاني ولا سواه بالصلاحيات ففي هذه الأيام يبدو ان صلاحيات المسؤولين العراقيين تجعلهم جميعا بمثابة رؤساء دولة وفي كثير من المناسبات تبدو اكبر بكثير من صلاحيات رئيس الوزراء ذاته.فها هو البولاني يرفض تنفيذ امر وزاري باقالة احد مساعديه في وزارة الداخلية وها هو يشكل ويترأس كيانا سياسيا لخوض الأنتخابات القادمة معتمدا بالدرجة الولى على اصوات منتسبي وزارته في مخافة واضحة مع طبيعة المهام المكلف بها..وها هو السيد طارق الهاشمي يقف بوجه القضاء والبرلمان ورئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ليقود فتنة كبيرة انطلاقا من مصالح ذاتية بحته وتوجهات ايدولوجية لم تعد تنطلي على أحد برغم محاولات تسويقها تحت غطاء يدعيه الكثيرون من الساسة زيفا وهو الحرص على مصلحة الوطن والمواطن. بودي ان اهمس في اذن السيد البولاني تمهل قليلا فمحاولاتك لصعود سلم ( المجد )بهذه الطريقة سوف لا يؤدي بك الا الى انحدار سيكون سريعا وقاسيا ومؤلما اذالم تتوخي الحذ والحد الأدنى من المصداقية ازاء قضية شعب ووطن يذبح بسبب عنجهية مسؤولين يتشدقون بحماية ارواح الناس في وقت يعزفون فيه عن أداء واجباتهم بشكل حرفي مفضلين خوض الصراع على الغنائم والمناصب وتحقيق طموحات شخصية اخذ تصيب كل العراقيين الشرفاء بالقرف فأحذروا يا سادة غضب الحليم فلقد بلغ السيل الزبى.

الى لوري
احمد الفراتي -

قلاب.نعم الشيعه عرب وليسوا اعرابا ثم ان عروبتنا نحن عروبة مكارم الاهلاق وهي غير موجوده لدى عربان الدول الاعربيه التي قتلت المليون عراقي ولازالت . ثم لست انا الطائفي بل الطائفي من لايرضى ان يشارك الشيعه في الحكم وهم الاكثريه ويقوم بقتلهم وسبهم كل يوم وهذا مايفعله الاعرب كل يوم فكفاكم مجاملة للعربان قاتلينا فنحن لسنا منهم وهم لسوا منا ويشرفنا ان نبتعد عنهملان عروبة الشر التي يحملونها هي عروبة العار والشنار ولا تشرف احد ونحن لنا عروبتنا الخاصة بنا.

rad ala rakam 10
kurdi -

I agree with you but how about iran . maza en iran alazi xarab iraq wa layazal yaxarb fi iraq wa mutaawni maa bas min shiaa fi iraq.

غدا نلتقي؟
عطا الاعظمي -

البولاني والكرسي المذهب ،البولاني وعصابات العراقيين في الاردن،البولاني وعصابات ابو ريشة في الانبار.واخيرا يحلم ان يحكم العراق تحت التاج البولاني له ولابنائه من بعده اخر زمن،العتب على المالكي والذي يتمسك بالشلة .....من حوله والتي ستوصله الى مشنقة الاعدام غدا ان لم يتركها ويخلف غيرها من الكفاءات المخلصة،اليوم هو محاصر يضحك عليه البولاني وشلته التي ساهمت بقتل الناس،والا لوكان البولاني وطنينا لمََ لم يدافع عن شكرا لجريدة الشعب أيلاف.

منجز البولاني
ياسين حسين -

البولاني استلم وزارة مليئه بالميليشيلت هل ينسى العراقيين وزارة الداخلية قبل استلام المنصب كانت بغداد كل يوم اكثر من 10 الى 20 عملية ارهابية اضافة للقتل والخطف والاغتيالات والسرقة والتسليب والهاونات والان والحمد للة اولا والبولاني ثانيا بغداد بحالة امنيه جيدة مقارنة بالايام السابقة وهذة التفجيرات تستهدف قتل المونجز الامني للبولاني وشكرا

كافي تخلف
كل العراقين -

هوة المفروض أن تكون جلسات البرلمان على العلن حنى الشعب يشوف ....الي تصير داخل قبة البرلمان وهوة مو بس وزارة البولاني مقصرة ويجب التحقيق معة اصلا الحكومة كلها فاشلة ويجب تحويلهة لحكومة تصريف لأعمال حتى ننضمن أن المالكي لايستخدم أموال المال العام في دعاياتة الآنتخابية وبلنسبة لهذة المعلق رقم 6 الفراتي هذة أيراني يتكلم اللغة العربية يريد بث روح الطائفية بين العراقين بكل اطيافة وأدعو كل الآخوان المعلقين بعدم الرد علية حتى تنتهي وظيفتة وينقطع راتبة الي يتقاضة من اسيادة في أيران

أقالة البولاني
حسن السماوي -

فعلأ..يجب أقالة البولاني الذي أنشغل بدعايته الأنتخابية وأحلامه الوردية بتشكيل الحكومة القادمة

الى الغير فراتي
عربوي -

أي عروبة عروبة ايران قصدك أنتة تبريت من عربتك بحقدك الاعمى أتحداك تكون عربي أنتة ايراني مدفوع على العراق أو أحتمال كبير ـكون عميل للموساد الصهيوني فأنت وأمثالك لادين لكم وتفعلون اي شيء مقابل حفنة من المال

خيانه البعث للشعب
احفاد البابليين -

سؤالي الى هذا البولاني ...لماذا جلبتم لنا الامريكان وهربتم وتركتم الشعب العراقي يواجهون الاحتلال بصدورهم ولماذا حزب البعث كل تفكيره قمعي والغاء الاخر ولماذا حزب البعث يرتدي غطاء عراقي وهو عميل للاجنبي وينفذ اجنده قذرة وياخذ اوامره من السعوديه وسوريا والاردن ولماذا حزب البعث سرق اموالنا لمدة 35 سنه ولماذا اعطى طائراتنا الى لاايران والاردن والصومال وتونس ولماذا من اول دبابتين ترك العراق وهرب والقائد ترك 180 قصر وذهب الى حفرته المشهوره انا بابلي وجدي حمورابي

ماأدراك مالبولاني
أحمد الحسيني -

جواد البولاني يمثل حالة الأستهتار بدماء العراقين والله حالة القهر من البولاني ليس لها حدود الجاليه العراقيه في لندن تستنكر أستهتار البولاني وتفرجه على دماء أهلنا

الى د.علاء سعيد
فاضل -

الى الاستاذ د. علاء قلت الصراحة واوجزتشكرا لمشاعرك ووطنيتك؟ ولا اضيف الى ماذكرته سوى كثر الله من امثالك. ايها الشريف الغيور

البولانى
عراقى -

ان مانراه اليوم ليس الا استخفافا بدماء هذا الشعب الجريح لاندرى من فعل ذالك الفعل الجبان والى اين يريدون ان يوصلوا العراق من هو البولانى والهاشمى هؤلاء الذين يريدون ان يتحكموا بمصير هذا الشعب يجب على المالكى ان يضع النقاط على الحروف ويوضح لنا ماذا يحدث الان في بغداد التى يريدون منها ان تموت

البولانى
عراقى -

ان مانراه اليوم ليس الا استخفافا بدماء هذا الشعب الجريح لاندرى من فعل ذالك الفعل الجبان والى اين يريدون ان يوصلوا العراق من هو البولانى والهاشمى هؤلاء الذين يريدون ان يتحكموا بمصير هذا الشعب يجب على المالكى ان يضع النقاط على الحروف ويوضح لنا ماذا يحدث الان في بغداد التى يريدون منها ان تموت

لاحياة لمن تنادي
راهي السمرمد -

لو كنت بدل البولاني وزيرا للداخلية و عندي كرامة كان بحثت عن أقرب حفرة أطم نفسي بيها بعد ما حصل للعراقيين خلال الشهرين الاخيرين, ولكن لا حياة لمن تنادي.

لاحياة لمن تنادي
راهي السمرمد -

لو كنت بدل البولاني وزيرا للداخلية و عندي كرامة كان بحثت عن أقرب حفرة أطم نفسي بيها بعد ما حصل للعراقيين خلال الشهرين الاخيرين, ولكن لا حياة لمن تنادي.

عاصفة دولة القانون
فارس -

هنالك تعليقات من اخوة هدفها الاسقاط السياسي للسيد البولاني , وانا لست متحزبا مع البولاني واكاد اكون نقيضه ولكن للانصاف ان طروحات هذه الشخصيه الهادئه الرصينه تعطي انطباعا مشرقا لهذا الرجل , لماذا لا نلامس الحقيقه وهي كما قال ان بغداد تتبع لعمليات بغداد مباشره فاين سيطرة الداخليه عليها ولا تنسوا المندسين من جماعة المالكي في وزارة الداخليه والمليشيات البدريه وبقايا البعث والتي تجمعهم مصلحة واحده هي اسقاط البولاني والعمليه السياسيه المالكي ليظل اطول فترة بالحكم ويجلب صديق العمر الاسدي للوزارة وبقايا مليشيات الدرل وصولاغ الحاقده على انجازات تحققت والبعث الكافر الحاقد على العراق ارجو ان تتحقق الشجاعة لدى البولاني لكشف الحقائق كل الحقائق ويعرج على قصور وزارته ايضا لانها ليست متكاملة النجاح ويفضح الساسه والدول التي تتاجر بالعراقيين اعود واقول انصفوا الرجل واعطوة فرصته فهو افضل من غيرة الم تجربوا صولاغ وما فعل اما ان يستغل موقعه الوظيفي للدعايه فهو مرفوض ابحثوا عن البدريين والصدريين وارتباطهم بالقاعدة لتدمير العراق وراقبوا استغلال ايران للاحداث ومساعدة سوريا والسعوديه فكلهم شركاء وان من لا يحمي دارة ولا يستطيع ان يقفل بابه على عائلته لا يجد من يسد بابه لحمايتهان الحمله الشرسه على وزير الداخليه هي تسقيط سياسي يعطني ان لهذه التفجيرات نفس الهدف للوصول الى مبتغى من خطط ونفذ وليس بعيدا ان يكون اول من يحميك يدمرك ليس سوريا مسؤولة عن حماية حدودنا ولا ايران او السعوديه بل نحن بهذا الجيش العرمرم الذي فاق جيش الطاغية من نظامي الى جيش شعبي الى جيش القدس والذي يصول ويجول في داخل المدن وفاتح ذراعيه وحدوده للارهابيين واود صادقا ان بقى البةلاني في موقعه واشك في ذلك ان يطهر وزارته من بقايا البعث والمليشيات واطلاعات ومن زمرة قذرة من مختلسي الوزارة من امثال وكلاء او مدراء عاميين

عاصفة دولة القانون
فارس -

هنالك تعليقات من اخوة هدفها الاسقاط السياسي للسيد البولاني , وانا لست متحزبا مع البولاني واكاد اكون نقيضه ولكن للانصاف ان طروحات هذه الشخصيه الهادئه الرصينه تعطي انطباعا مشرقا لهذا الرجل , لماذا لا نلامس الحقيقه وهي كما قال ان بغداد تتبع لعمليات بغداد مباشره فاين سيطرة الداخليه عليها ولا تنسوا المندسين من جماعة المالكي في وزارة الداخليه والمليشيات البدريه وبقايا البعث والتي تجمعهم مصلحة واحده هي اسقاط البولاني والعمليه السياسيه المالكي ليظل اطول فترة بالحكم ويجلب صديق العمر الاسدي للوزارة وبقايا مليشيات الدرل وصولاغ الحاقده على انجازات تحققت والبعث الكافر الحاقد على العراق ارجو ان تتحقق الشجاعة لدى البولاني لكشف الحقائق كل الحقائق ويعرج على قصور وزارته ايضا لانها ليست متكاملة النجاح ويفضح الساسه والدول التي تتاجر بالعراقيين اعود واقول انصفوا الرجل واعطوة فرصته فهو افضل من غيرة الم تجربوا صولاغ وما فعل اما ان يستغل موقعه الوظيفي للدعايه فهو مرفوض ابحثوا عن البدريين والصدريين وارتباطهم بالقاعدة لتدمير العراق وراقبوا استغلال ايران للاحداث ومساعدة سوريا والسعوديه فكلهم شركاء وان من لا يحمي دارة ولا يستطيع ان يقفل بابه على عائلته لا يجد من يسد بابه لحمايتهان الحمله الشرسه على وزير الداخليه هي تسقيط سياسي يعطني ان لهذه التفجيرات نفس الهدف للوصول الى مبتغى من خطط ونفذ وليس بعيدا ان يكون اول من يحميك يدمرك ليس سوريا مسؤولة عن حماية حدودنا ولا ايران او السعوديه بل نحن بهذا الجيش العرمرم الذي فاق جيش الطاغية من نظامي الى جيش شعبي الى جيش القدس والذي يصول ويجول في داخل المدن وفاتح ذراعيه وحدوده للارهابيين واود صادقا ان بقى البةلاني في موقعه واشك في ذلك ان يطهر وزارته من بقايا البعث والمليشيات واطلاعات ومن زمرة قذرة من مختلسي الوزارة من امثال وكلاء او مدراء عاميين

سأشكيكم الى الله
عراقي متحير -

بالله عليكم هل سمعتم بحياتكم وزير داخليه يقول ليس لي علاقه هل هذه نكته لقد أبكيتي يابولاني وسأشكيك الى الله والدماء ستشكيكم جميعا أنت وكل من يستلم راتب من قوت الشعب ولم يحرص على دماء هذا الشعب المسكين

سأشكيكم الى الله
عراقي متحير -

بالله عليكم هل سمعتم بحياتكم وزير داخليه يقول ليس لي علاقه هل هذه نكته لقد أبكيتي يابولاني وسأشكيك الى الله والدماء ستشكيكم جميعا أنت وكل من يستلم راتب من قوت الشعب ولم يحرص على دماء هذا الشعب المسكين

البولاني
عراقي غيور -

يوجد كلمتين وهي البعثيين والقاعده هما مفتاح التحقيقات العراقية عقب كل انفجار يحدث لان ما كو احد يعمل هذا العمل .الجثث التي كانت في الشواع ووراء السده والبيوت والمساجد التي احرقت والقران الكريم الذي احرق من فعلها ؟؟؟ ثم ناتي الى المال العام سرق البعثيين المال بالسابق وجاء من بعدهم بعثيون الاحزاب الذي هم لم يسرقو وانما التهموا العراق باكمله حوادث كثيرة لماذا لايذكرونها (وزارة التجارة ومصرف الزوية وزارة النقل والخ .....كثيرة لاتعد والتحصى . فعندما يتحدث البولاني ويقوا ان كذا ؟؟؟؟ نحضر دائما الاجابة البعثيين

البولاني
عراقي غيور -

يوجد كلمتين وهي البعثيين والقاعده هما مفتاح التحقيقات العراقية عقب كل انفجار يحدث لان ما كو احد يعمل هذا العمل .الجثث التي كانت في الشواع ووراء السده والبيوت والمساجد التي احرقت والقران الكريم الذي احرق من فعلها ؟؟؟ ثم ناتي الى المال العام سرق البعثيين المال بالسابق وجاء من بعدهم بعثيون الاحزاب الذي هم لم يسرقو وانما التهموا العراق باكمله حوادث كثيرة لماذا لايذكرونها (وزارة التجارة ومصرف الزوية وزارة النقل والخ .....كثيرة لاتعد والتحصى . فعندما يتحدث البولاني ويقوا ان كذا ؟؟؟؟ نحضر دائما الاجابة البعثيين

لدوخون نفسكم
عراقي مو عجمي -

شوكت تتفقون يا عراقيين شوكت تخلون الطائفية ووره ظهركم...الاقلية السنية ...والاقلية الكردية والبعثيين ووو... الاميركان يريدون واحد يكلهم نعم اذا جان البولاني او الحوزة او او ملا جعفري او الهاشمي او الصغير او او شهبور طبعا الولاء لخوالهم العجم ثانيا والعم سام اولا واعتقد البولاني مرشح

لدوخون نفسكم
عراقي مو عجمي -

شوكت تتفقون يا عراقيين شوكت تخلون الطائفية ووره ظهركم...الاقلية السنية ...والاقلية الكردية والبعثيين ووو... الاميركان يريدون واحد يكلهم نعم اذا جان البولاني او الحوزة او او ملا جعفري او الهاشمي او الصغير او او شهبور طبعا الولاء لخوالهم العجم ثانيا والعم سام اولا واعتقد البولاني مرشح

العراق
مدحت -

لا ادري ماذا فعل البولاني كي ينال هذا النصيب من الاعلام نحن العراقيين نرفضه لانه بصراحه خامل

الواقع يعلمنا الحق
عباس السوداني -

يا اخوان دعونا مع الحق لو نقارن بين البولاني وواحد من المسؤولين المهمين الذيين تعينو من حزب المالكي البولاني ضابط ومهندس طيران وكامل الزيدي رئيس مجلس محافظة بغدادخريج متوسطة وبشهادة اعدادية مزورة وشهادة جامع الصادق ما دخل لها يوما وبعلم المالكي .البولاني لم يسرق مال الشعب بينما الزيدي اشترى مؤخرا بيت ب 500 مليون دينار واثاث ب 200 مليون دينار وياسين مجيد اشترى فنادق وهمارات بلندن وايران ويوريا .البولاني محل ثقة الاشراف والمالكي والزيدي يراهن على الحواسم

الواقع يعلمنا الحق
عباس السوداني -

يا اخوان دعونا مع الحق لو نقارن بين البولاني وواحد من المسؤولين المهمين الذيين تعينو من حزب المالكي البولاني ضابط ومهندس طيران وكامل الزيدي رئيس مجلس محافظة بغدادخريج متوسطة وبشهادة اعدادية مزورة وشهادة جامع الصادق ما دخل لها يوما وبعلم المالكي .البولاني لم يسرق مال الشعب بينما الزيدي اشترى مؤخرا بيت ب 500 مليون دينار واثاث ب 200 مليون دينار وياسين مجيد اشترى فنادق وهمارات بلندن وايران ويوريا .البولاني محل ثقة الاشراف والمالكي والزيدي يراهن على الحواسم

غدا سيحاسبون؟
امجد راوندوزي -

لا تخافوا يا اخوة العراق المظلومين،دعهم يشترون فالامريكان يعرفوا كل شيء وسترون غدا ما يفعلون بهم وبما عندهم من الاملاك والنقود؟هي شاهد عليهو وعلى عارهم الزمني.

انتم فقط
falah_altamimi -

ما عاقل ولوا مار مر الكرام بالخطط العسكريه وصار على الاكثر سنه بيدكم زمام الامور قبل معذورين لان الامور بيد امريكا ولا بعلمون بالعراق واللغه مثل اهل البلد واثبت انكم بعيدين كل البعد عن ماتقتضيه امور البلد فشرف لكم ولي رجولتكم ان تستقيلوا واذا كلا فنعم انتم المشكله الوحيده بعد السقوط وانتم الجسر المعبد للارهاب ودول الجوار وانتم لكم حمايه مؤكده من الارهابيين وعكسها لاصبحت المضايقه منهم كعز الدين سليم وكمحمدباقر الحكيم فارض الارهاب انتم فلاتفرحوا فأن مصيركم للمزبله ليس ببعيد فان العراق وشعبه حمايته الانبياء واهل البيت وكل الافاضل من المسلمين

انتم فقط
falah_altamimi -

ما عاقل ولوا مار مر الكرام بالخطط العسكريه وصار على الاكثر سنه بيدكم زمام الامور قبل معذورين لان الامور بيد امريكا ولا بعلمون بالعراق واللغه مثل اهل البلد واثبت انكم بعيدين كل البعد عن ماتقتضيه امور البلد فشرف لكم ولي رجولتكم ان تستقيلوا واذا كلا فنعم انتم المشكله الوحيده بعد السقوط وانتم الجسر المعبد للارهاب ودول الجوار وانتم لكم حمايه مؤكده من الارهابيين وعكسها لاصبحت المضايقه منهم كعز الدين سليم وكمحمدباقر الحكيم فارض الارهاب انتم فلاتفرحوا فأن مصيركم للمزبله ليس ببعيد فان العراق وشعبه حمايته الانبياء واهل البيت وكل الافاضل من المسلمين

ضاعت دولة الطوائف
ابو ياسر -

سقط هيبة المالكي وضاعت دولته اقصد(دولة الطوائف) يا حسافة على دماء الابرياء التي سالت لتعفر ارض الوطن وياحسافة الفلوس الحلوة التي سرقت او ذهبت هدرا...لااريد ان اظهر كل عيوب المالكي ولكني اسأل الذي يتهمون البولاني بانه يستغل منصبه لاغراض الدعاية الانتخابية ...طيب او صاحبكم يا عيني عليه اشكد مسكين ميريد دعاية لنفسه ولايستغل منصبه ونفوذهيا اخوان المثل ايكول اكعد اعوج وحجي عدل اليس صاحبكم هو الذي يتستر على الوزراء الفاسدين ..اليس صاحبكم هو القائد العام للقوات المسلحة اليس هو الذي قيد صلاحية الداخلية والدفاع وسلمها الى قنبر اغا في بغداد ..واحلى تعليقاتكم القوية على كرسي البولاني على اساس ان المالكي يجلس على كرسي تنك لو كرسي مكسور خطية...والله عيب عليكم هذه التعليقات البايخة.. ابتعدتم عن جوهر الحوار الصريح والتحدي القوي الذي ابداه الوزير لفضح مايدور في دولة العصابات والميليشيات ومهزلة الوضع الامني وانتم لايهمكم سوى التعليق على الكرسي الذي يجلس عليه او انه يريد دعاية..يا لمهزلة النقاش والتعليق اما المدعو راهي السمرمد رقم (25) فان امنيتك لطيفة والاولى ان تتمناها لمن هو اعلى من البولاني لاحظ اشكبره مقامه(القائد العام للقوات المسلحة العراقية)..لااعتقد ان عقليات ومستويات الذي يحكمون البلد بافضل منكم...فتعازينا لاهلنا ووطننا بهذه المصيبة**** ولايسعني الا ان اقدم الشكر الجزيل لجريدتنا ايلاف على مثل هذه الحوارات المهمة والى الاخوة الموضوعيين في نقاشاتهم كالاخ فارس رقم (26)وسرمد رقم (2)وعراقي رقم (29)

رجل المرحلة
بيت الزاير -

اولا- ان اغلب الذين يتصفحون الانترنيت لا يهتمون بالردود وانما يكتفون بالاطلاع فقط اما الذين يردون بتعليق فاغلبهم وليس كلهم مؤدلجون لهذا الطرف او ذاك.ثانيا- اعرفكم بنفسي انا اسلاميا متحيزا لوحدة العراق المتمثلة بجواد البولاني.ثالثا- ماهذه الطروحات المتخلفة التي طرحها انصار المالكي بتناولهم موضوع الكرسي وهو موضوع سخيف بالمقارنة مع حجم التحديات واذا نزلت لمستواهم الضحل اعرفهم ان سعر الكرسي لايجاوز 300 دولار والمالكي ايضا يجلس على نفس الكرسي فكونوا موضوعيين و مثقفين وابتعدوا عن العشوائية المغلفة بالتخلف .رابعا- البولاني طالب ان تكون جلسة الاستضافة علنية وهذا الطرح يمثل اعلى مستويات الشفافية(بس مو الشفافية مال جماعة الدعوة).خامسا- ان الاستضافة وكما طرح بعض الاخوة فرصة للدعاية الانتخابية قد يكون ذلك ملامس لجانب من الحقيقة لكن بنفس الوقت لماذا لا تكون فرصة لخصوم البولاني لتسقيطة امام الاعلام اذا كانوا يمتلكون ادوات التسقط المقنعة.سادسا- البولاني رجل مهندس يمتلك خبرة في الادارة والقيادة بلغت اكثر من 30 عاما وقد عين خبرات عظيمة في ادارة الوزارة وانظروا بنفس الوقت الى المالكي وخبرته مع من عينهم من اشخاص لايمتلكون الحد الادنى من الخبرة العملية في ادارة المؤسسات.سابعا- انظروا الى تصريحات المالكي عام 2004 و2005 حيث كان احد اقطاب الطائفية والعنف وقارنوها مع تصريحات المالكي في هذا العام ودعواته المتكررة للوحد سوف تجدون ان الرجل متقلب ولا يحمل ادنى صفات القائد الحكيم والمثال على تقلب المالكي هو ما اعلنه خلال حملته الانتخابية من تحقيقه للامن وقيادته للحملة الامنية وقارنوها بين تعليقاته الان وتخليه عن القيادة للمؤسسة الامنية.ثامنا- اتقوا الله في اتهامكم للبولاني بالعمالة لهذه الدولة او تلك وانظروا لعورات صاحبكم في هذا المجال والذي يحتاج الى كتاب كامل ليغطي عمالته هو اصحابه واخر وجوه العمالة قبوله بهدية ايران (طائرة مع طاقمها) فهل يوجد رئيس دولة يرضى ان يستلم هكذا هدية (مع الطاقم).تاسعا- اما ملف الفساد فيكاد صاحبكم ان يكون بطل العالم في هذا الملف وخير دليل ملف فلاح السوداني .عاشرا- اتقوا الله وقولوا قول الحق وحافظوا على حزب الدعوة الحقيقي وليس احزاب الدعوة المنتشرة هنا وهناك .والسلام ختام

رجل المرحلة
بيت الزاير -

اولا- ان اغلب الذين يتصفحون الانترنيت لا يهتمون بالردود وانما يكتفون بالاطلاع فقط اما الذين يردون بتعليق فاغلبهم وليس كلهم مؤدلجون لهذا الطرف او ذاك.ثانيا- اعرفكم بنفسي انا اسلاميا متحيزا لوحدة العراق المتمثلة بجواد البولاني.ثالثا- ماهذه الطروحات المتخلفة التي طرحها انصار المالكي بتناولهم موضوع الكرسي وهو موضوع سخيف بالمقارنة مع حجم التحديات واذا نزلت لمستواهم الضحل اعرفهم ان سعر الكرسي لايجاوز 300 دولار والمالكي ايضا يجلس على نفس الكرسي فكونوا موضوعيين و مثقفين وابتعدوا عن العشوائية المغلفة بالتخلف .رابعا- البولاني طالب ان تكون جلسة الاستضافة علنية وهذا الطرح يمثل اعلى مستويات الشفافية(بس مو الشفافية مال جماعة الدعوة).خامسا- ان الاستضافة وكما طرح بعض الاخوة فرصة للدعاية الانتخابية قد يكون ذلك ملامس لجانب من الحقيقة لكن بنفس الوقت لماذا لا تكون فرصة لخصوم البولاني لتسقيطة امام الاعلام اذا كانوا يمتلكون ادوات التسقط المقنعة.سادسا- البولاني رجل مهندس يمتلك خبرة في الادارة والقيادة بلغت اكثر من 30 عاما وقد عين خبرات عظيمة في ادارة الوزارة وانظروا بنفس الوقت الى المالكي وخبرته مع من عينهم من اشخاص لايمتلكون الحد الادنى من الخبرة العملية في ادارة المؤسسات.سابعا- انظروا الى تصريحات المالكي عام 2004 و2005 حيث كان احد اقطاب الطائفية والعنف وقارنوها مع تصريحات المالكي في هذا العام ودعواته المتكررة للوحد سوف تجدون ان الرجل متقلب ولا يحمل ادنى صفات القائد الحكيم والمثال على تقلب المالكي هو ما اعلنه خلال حملته الانتخابية من تحقيقه للامن وقيادته للحملة الامنية وقارنوها بين تعليقاته الان وتخليه عن القيادة للمؤسسة الامنية.ثامنا- اتقوا الله في اتهامكم للبولاني بالعمالة لهذه الدولة او تلك وانظروا لعورات صاحبكم في هذا المجال والذي يحتاج الى كتاب كامل ليغطي عمالته هو اصحابه واخر وجوه العمالة قبوله بهدية ايران (طائرة مع طاقمها) فهل يوجد رئيس دولة يرضى ان يستلم هكذا هدية (مع الطاقم).تاسعا- اما ملف الفساد فيكاد صاحبكم ان يكون بطل العالم في هذا الملف وخير دليل ملف فلاح السوداني .عاشرا- اتقوا الله وقولوا قول الحق وحافظوا على حزب الدعوة الحقيقي وليس احزاب الدعوة المنتشرة هنا وهناك .والسلام ختام

الى السيد المحرر
نبيل -

لا أدرى سبب عدم نشركم أى تعليق لى او مشاركهوانا لم اخالف يوما شروط النشر

حرمان
عراقي محب المالكي -

جلوسك على هذا الكرسي الفاخر لتعوض سنوات الحرمان

اعادة عاصفة دولة
ابو علي -

هنالك تعليقات من اخوة هدفها الاسقاط السياسي للسيد البولاني , وانا لست متحزبا مع البولاني واكاد اكون نقيضه ولكن للانصاف ان طروحات هذه الشخصيه الهادئه الرصينه تعطي انطباعا مشرقا لهذا الرجل , لماذا لا نلامس الحقيقه وهي كما قال ان بغداد تتبع لعمليات بغداد مباشره فاين سيطرة الداخليه عليها ولا تنسوا المندسين من جماعة المالكي في وزارة الداخليه والمليشيات البدريه وبقايا البعث والتي تجمعهم مصلحة واحده هي اسقاط البولاني والعمليه السياسيه المالكي ليظل اطول فترة بالحكم ويجلب صديق العمر الاسدي للوزارة وبقايا مليشيات الدرل وصولاغ الحاقده على انجازات تحققت والبعث الكافر الحاقد على العراق ارجو ان تتحقق الشجاعة لدى البولاني لكشف الحقائق كل الحقائق ويعرج على قصور وزارته ايضا لانها ليست متكاملة النجاح ويفضح الساسه والدول التي تتاجر بالعراقيين اعود واقول انصفوا الرجل واعطوة فرصته فهو افضل من غيرة الم تجربوا صولاغ وما فعل اما ان يستغل موقعه الوظيفي للدعايه فهو مرفوض ابحثوا عن البدريين والصدريين وارتباطهم بالقاعدة لتدمير العراق وراقبوا استغلال ايران للاحداث ومساعدة سوريا والسعوديه فكلهم شركاء وان من لا يحمي دارة ولا يستطيع ان يقفل بابه على عائلته لا يجد من يسد بابه لحمايته ان الحمله الشرسه على وزير الداخليه هي تسقيط سياسي يعطني ان لهذه التفجيرات نفس الهدف للوصول الى مبتغى من خطط ونفذ وليس بعيدا ان يكون اول من يحميك يدمرك ليس سوريا مسؤولة عن حماية حدودنا ولا ايران او السعوديه بل نحن بهذا الجيش العرمرم الذي فاق جيش الطاغية من نظامي الى جيش شعبي الى جيش القدس والذي يصول ويجول في داخل المدن وفاتح ذراعيه وحدوده للارهابيين واود صادقا ان بقى البةلاني في موقعه واشك في ذلك ان يطهر وزارته من بقايا البعث والمليشيات واطلاعات ومن زمرة قذرة من مختلسي الوزارة من امثال وكلاء او مدراء عاميين

وزير مخلص للعراق
عبد الحسين الموسوي -

وزير مخلص للعراق جاء من الفرات ولم يأتي مع المحتل البغيض....شخص يفيض وطنيه وحب للعراق...وكل ماورد على لسانه يقوله معظم الشعب العراقي عدى المتملقين للأحزاب الدينيه الطائفيه او المستفيدين منها مثل المنتمين لمؤسسة الشهداء او السجناء او الاسناد وهي واجهات لحزب الدعوه الطائفي حد العظم....ربما يتهمني احد اني بعثي او صدامي او تكفيري ...اقسم اني شيعي وليس بعثي ومن عائله دينيه ...بس للأمانه هذا الزير وطني وابن حلال

الاحتلال البعثي
ابن الرمادي -

نحن العراقيين اكثر من مليون رجعنا بعد التحرير بعدما تسكعنا ودحنا في شوارع عمان هل نحن ايظا اتينا مع المحتل هل تعلمون ان اكبر قادة البعث العميل خرجوا من العراق وعلى دبابه المحتل هذا البعث الذي جلب لنا الاحتلال وهرب كيف نثق به مرة ثانيه انا والله سني ومن عائله سنيه واحب وطني العراق ولاارضى ان يكون بعثي محتل سارق عميل خائن وجبان ان يحكمني