أخبار خاصة

الأردن: المحاصصات القبلية والمناطقية تعيق تأليف حكومة قوية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الحكومة الأردنية الجديدة تؤدي اليمين الدستورية

شكك مراقبون ومحللون أردنيّون بقدرة رئيس الوزراء المكلف سمير الرفاعي على تأليف حكومة تترجم كتاب التكليف الذي وجهه له الملك عبد الله الثاني الأسبوع الماضي، وطالب خلاله باختيار وزراء "وفق معايير الكفاءة" في ظل محاصصات جغرافية وقبائلية ودينية تسيطر تاريخيًّا على تشكيلة الحكومات الأردنية.

عمان: نظرًا لأن الحكومة الأردنية المكلفة ستجري الانتخابات النيابية المبكرة التي حددها العاهل الأردني بالربع الأخير من العام المقبل، فإن معظم الدوائر السياسية المحلية ترى أن الطابع البيروقراطي الذي سينطوي عليه التشكيل الجديد سيجعل مهمة الرفاعي في غاية الصعوبة، لجهة تأليف فريق وزاري، بعيدًا من الاعتبارات التقليدية المتوارثة حكوميًّا في المملكة.

ويتعين على أي رئيس وزراء أردني أن يراعي جملة اعتبارات قبل إعلان حكومته، وأهمها تمثيل العشائر الكبرى في وسط الأردن وشماله وجنوبه، فضلاً عن ضرورة وجود مقاعد وزراية للمحافظات الـ12، والبحث عن شخصيات تمثل الطائفة المسيحيّة التي تشكل نحو 4% من سكان المملكة البالغ تعدادهم نحو 6 ملايين نسمة.

كما أنه لا بد لأي رئيس وزراء من توفير مقعد للأقلية الشركسية والشيشانية التي خصص لها قانون الانتخابات مقاعد (كوتا) في البرلمان. وكذلك يتعين عليه أن يراعي الطبقة السياسية التي خلفتها سرعة تغيير الحكومات في الأردن فأنتجت أجيالاً من الوزراء وأبناء الوزراء وأقربائهم إلى جانب ضرورة وجود تمثيل لطبقة رجال الأعمال، ولا سيما في الفريق الاقتصادي للحكومة.

والى ذلك، يهتم رؤساء الحكومات الأردنيون عادة بشرائح اجتماعية من التجار التقليديين الذين يسيطرون على تجارة التجزئة في العاصمة عمان، وينحدر هؤلاء من سوريا ويطلق عليهم " التجار الشوام"، وكانوا قد سكنوا عمان في مطلع القرن العشرين.

ولأن الأردنيين من أصل فلسطيني يشكلون نحو نصف سكان البلاد، فإن مراعاة تمثيلهم في الحكومات ضرورية جدًّا، من أجل إبقاء التوازن في التركيبة السكانية، وامتصاص احتقان هذه الكتلة السكانية العريضة التي يتهم نشطاء فيها الحكومات بتحجيم تمثيلها، وممارسة التمييز ضدها، لأسباب إقليميّة محضة.

إزاء هذا الوضع، يتندر سياسيون أردنيون بأن أي رئيس حكومة يحتاج إلى أكثر من 50 حقيبة لكي يرضي الأطراف جميعا، ويراعي الاعتبارات التقليدية المتبعة منذ تأسيس إمارة شرق الأردن في عشرينات القرن الماضي.

ويقول أحد هؤلاء إن متوسط عدد الحقائب في أي حكومة لا يتجاوز بأي حال من الأحوال 27 أو 28 حقيبة، وإذا ما جرى توزيع هذه الحقائب، وفق معايير الأردن، ومحاصصاته، فإن المهمة تبدو شاقة جدًّا بالنسبة إلى أي رئيس وزراء.

وهذه هي المرة الأولى الذي يطلب فيها الملك من الرئيس المكلف بأن "لا يستعجل في مشاورات التشكيل، وان يختار فريقه الوزاري بعد مناقشة أفكار المرشحين على أساس الالتزام بالرؤية العامة لأولويات المرحلة المقبلة، وقياسًا على معايير القدرة والكفاءة التي توفر الانسجام بين الطاقم الوزاري".

وتبعًا لذلك، وجه العاهل الأردني رئيس الوزراء الجديد الذي تربى سياسيًا في القصر الملكي إلى "أخذ ما يلزم من الوقت لمناقشة المرشحين للانضمام إلى الفريق الوزاري حول الأهداف والبرامج وآليات التنفيذ، بحيث يعرف كل وزير الأهداف المتوقع منه تحقيقها، والمعايير التي سيقيم أداؤه على أساسها".

وقال له صراحة "حتى تحقق هذه المنهجية ما نأمل من نتائج، فإننا نتوقع منكم أن ترفعوا لنا بعد ما لا يزيد عن شهرين من تشكيل الحكومة خطة عمل كل وزارة بعد مناقشتها وتبنيها في مجلس الوزراء، لضمان عمل الجميع فريقًا واحدًا منسجمًا واضح الرؤية يعرف ما هو متوقع منه، ويعرف الأردنيون الأسس التي يعمل عليها والأهداف الموكلة إليه لتحقيقها بوضوح وشفافية".

ولجأ رؤساء وزراء سابقون في السنوات الأخيرة إلى إعطاء حصص صغيرة لحزبيين من الإسلاميين المعتدلين، ومن ناشطين في العمل النقابي والاجتماعي، من باب ترطيب الأجواء مع المعارضة السياسية في البلاد. لكن حصة الأحزاب ليست ثابتة في منهج تشكيل الحكومات الأردنية، وإنما تخضع لتوجهات رؤساء الوزارات، وطبيعة المراحل السياسية التي يؤلفون فيها وزاراتهم.

ولاحظ كثيرون أن رؤساء وزارات سابقين لجأوا مرارًا إلى تخصيص حقائب دون وزارات، من اجل التجاوب مع المعادلة الداخلية في تشكيل الحكومات. ولذلك كانت هناك حقائب عدّة لـ "وزارات دولة"، وهو ما يعتبره بعضهم مجرد جوائز ترضية لتكتلات عشائرية أو مناطقية، يمكن الاستفادة منها في الحصول على ثقة البرلمان.

ورأى المحلل السياسي سميح المعايطة أن "مسألة التمثيل السياسي الحزبي في الحكومات والبرلمان غير حاضرة في المشهد السياسي، وهذا الوضع يفرز حكومات أردنية قائمة على التمثيل الجغرافيوالعلاقات الشخصية وصلات القرابة، أي أن الكفاءة ليست المعيار الوحيد عند اختيار أعضاء الفريق الوزاري".

وأضاف لـ "إيلاف" أن "آلية اختيار الوزراء ترتكز على حسابات المعرفة والعلاقات الشخصية، ومن ثم يتم تفصيلها وتوزيعها لتنسجم مع اعتبارات المناطق الجغرافية والعشائرية والكوتات،وليس بين تلك الشخصيات التي تمتاز بالكفاءة والنزاهة والمصداقية".

أما عضو المكتب التنفيذي في جماعة "الأخوان المسلمين" ارحيل غرابية فقال لـ"إيلاف" أن "منهجية تشكيل الحكومات الأردنية لا تخضع للأسس العلمية، بل تتم بشكل فردي وعلاقات الصداقات والشللية والمحسوبية، ذلك أن معيار الكفاءة مغيّب تمامًا، وتغيب معه كذلك التيارات السياسيّة والشعبيّة".

وأضاف "بما أن ملامح التشكيل بدأت تظهر بإبقاء الوزراء أنفسهم، خصوصًا في ما يتعلق بالوزارات السيادية فيبدو أن ما يحدث هو امتداد للنهج السابق" وتوقع أن "تكون هذه الحكومة عاجزة عن حل المشاكل السياسيّة والاقتصاديّة، لا سيما أن عجز الموازنة للعام 2010 قارب على المليار دينار، إلى جانب أن الحريات ستشهد مزيدًا من التضييق، مع تهميش دور الأحزاب السياسية، ومؤسسات المجتمع المدني".

في المقابل، يعتقد سياسيون أن بإمكان الرئيس المكلف تجاوز بعض الاعتبارات في التشكيلة المرتقبة، واختيار وزراء على درجة عالية من الكفاءة والمهنية الحكومية في إدارة الوضع الاقتصادي، وكذلك في ما يخص الطاقم الذي سيجري الانتخابات. ويشيرون إلى أن الرفاعي سيكون في حلّ كامل من الضغوط البرلمانية، على اعتبار أن مجلس النواب منحلّ حاليًّا، ولن يكون الرئيس المكلف في حاجة للحصول على ثقة أعضائه.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أسياد
قمرجي ابن نبي -

هذا كلام فارغ ينم عن عدم معرفة وعدم احتراف وقدرة على التحليل.الملك هو الذي يقرر السياسة الداخلية والخارجية والوزراء والنواب والاعيان ليسوا الا أدوات تنفيذ لما يريده الملك والملكة والهاشميين

مهزله
هاني -

لا يمكن قيام حكومه قويه ديمقراطيه بالاردن تمثل كافة اطياف الشعب الاردني بسبب القبليه والعشائريه والمصالح الضيقه والعنصريه والاقليميه ولو نظرنا قليلا الى تركيبة الحكومه الجديده لرايت ان لا تغيير بها فنصفهامن الحكومه السابقه والاكثريه الجديده كانوا وزراء والتمثيل الفلسطيني بها قليل وعديم الاهميه

أسياد
قمرجي ابن نبي -

هذا كلام فارغ ينم عن عدم معرفة وعدم احتراف وقدرة على التحليل.الملك هو الذي يقرر السياسة الداخلية والخارجية والوزراء والنواب والاعيان ليسوا الا أدوات تنفيذ لما يريده الملك والملكة والهاشميين

تعديل حكومة الذهبي
باي باي كفاءة -

في الاردن اخر اعتبار لقصة الكفاءة هذه الحكومة الجديد اللا فيها 14 وزير من حكومة الذهبي اي خطط بدها تطلع وتنفيذ من الحكومة وطاقمها وين السياسين وين الاقتصاديين كيف بدنا اعلام مهني وين التحديث والتطوير فعليا المادة بتحلل واقع اردني حقيقي من شواك لفلسطينة وعشائر

الشعب هو الاساس
د.عبد الجبار العبيدي -

الاردن يعاني من اشكاليات سياسية واجتماعية معقدة،ولولا وجود الملكية فيه اليوم لنفرط الامر ولحلت في الاردن المصائب اكثر مما حلت بالعراق.ويقف الخلاف الاردني الفلسطيني في التركيبة السكانية على رأس تلك المشاكل.ان وجود العائلة المالكة هي التي احلت التوازن المجتمعي في الدولة.وعلى الاردنيين جميعا رغم اختلافاتهم ان لا يفرطوا بالحبل المتين(الملكية) والا سيضيع الوطن مثلما ضاعت اوطان اخرى اقوى واغنى واكبر من الاردن.وهذا التوجه ينطبق على الكويت فلولا الاسرة الحاكمة لضاعت الكويت.لكن هذا الامر لا يعني الانغلاقية بحجة التماسك الداخلي ،فقوننة الدولتين وتطبيق القانون ونقل المبادىء الى تشريعات وفصل الدولة عن حقوق الناس هي الاخرى من واجبات الملكيةوالامارة تطبيقها بغض النظر عن التكهنات الاخرى.

تعديل حكومة الذهبي
باي باي كفاءة -

في الاردن اخر اعتبار لقصة الكفاءة هذه الحكومة الجديد اللا فيها 14 وزير من حكومة الذهبي اي خطط بدها تطلع وتنفيذ من الحكومة وطاقمها وين السياسين وين الاقتصاديين كيف بدنا اعلام مهني وين التحديث والتطوير فعليا المادة بتحلل واقع اردني حقيقي من شواك لفلسطينة وعشائر

الاردن تبنى بايادي
اردني -

لا يستطيع احد ان يساوم على الولاء والانتماء الاردني لوطنهم ومليكهم .صحيح ان هناك بعض الاختلالات الاقتصادية هنا وهناك الا اننا نجد تطور الدولة الاردنية في شتى المجالات .فضمن محدودية الموارد وضمن النزاعات الاقليمية المحيطة تجد انها تحظى بأمكانيات بشرية هائلة نتج عن تطور مستمر منذ تأسيس الدولة . اما المعادلات الداخلية فهي متطلب للاردنيون وحدهم للحفاظ على النسيج الوطني الاردني. والذين يكون لهم الغلبة في المناصب الحكومية والقادية وهذا عائد لحق اصيل لهم لانهم ابناء الوطن . عاش الاردن والاردنيون في ظل القيادة الهاشمية.

الاردن تبنى بايادي
اردني -

لا يستطيع احد ان يساوم على الولاء والانتماء الاردني لوطنهم ومليكهم .صحيح ان هناك بعض الاختلالات الاقتصادية هنا وهناك الا اننا نجد تطور الدولة الاردنية في شتى المجالات .فضمن محدودية الموارد وضمن النزاعات الاقليمية المحيطة تجد انها تحظى بأمكانيات بشرية هائلة نتج عن تطور مستمر منذ تأسيس الدولة . اما المعادلات الداخلية فهي متطلب للاردنيون وحدهم للحفاظ على النسيج الوطني الاردني. والذين يكون لهم الغلبة في المناصب الحكومية والقادية وهذا عائد لحق اصيل لهم لانهم ابناء الوطن . عاش الاردن والاردنيون في ظل القيادة الهاشمية.

ميتة
اردني -

عظم الله اجركم في هكذا حكومة ولدت ميتة

حسم الموضوع
وصفي التل -

اءما ان يترك الفلسطينيين والهاشميين الاردن أويترك الاردنيين الاردن,لم يعد هناك مكان للجميع ,وفك الارتباط كان خدعة

حسم الموضوع
وصفي التل -

اءما ان يترك الفلسطينيين والهاشميين الاردن أويترك الاردنيين الاردن,لم يعد هناك مكان للجميع ,وفك الارتباط كان خدعة

............
مسؤول اردني سابق -

سوف يري الاردنين عدم قدرة سمير الرفاعي على ترجمة كتاب التكليف السامي وريئس وزراء مكلف يمكث خمسة ايام ليخرج في المحصلة باربعة عشر وزير من حكومة الذهبي بأعتقادي من الاقتصادين الذين لا يهاجموا وانما ينتقدوا فقط ما تراة اعينهم اذا نظر المواطن الاردني العادي لا يجد ان شيئ حدث في تركيبة الحكومة الجديدة باعتقادي سوف يرى الاردنين عدم قدرة الرئيس الجديد بالدرجة الاولى وفريقة الوزاري بالدرجة الثانية على ترجمة كتاب التكليف السامي على ارض الواقع والاسباب اكبر واكنر من تصور الكثرين سوف اقوم بكتابة وافية واوقعية عن حقيقة الاقتصاد الاردني وما يدور من حولة محليا واقليما وعالميا وسوف تفاجى جميع شرائح المجتمع واذكر مرة أخرلا لن ولن ينجح الرفاعي وسوف اوافيكم واذكركم في كتاباتي في الايام والاشهر القادمة

............
مسؤول اردني سابق -

سوف يري الاردنين عدم قدرة سمير الرفاعي على ترجمة كتاب التكليف السامي وريئس وزراء مكلف يمكث خمسة ايام ليخرج في المحصلة باربعة عشر وزير من حكومة الذهبي بأعتقادي من الاقتصادين الذين لا يهاجموا وانما ينتقدوا فقط ما تراة اعينهم اذا نظر المواطن الاردني العادي لا يجد ان شيئ حدث في تركيبة الحكومة الجديدة باعتقادي سوف يرى الاردنين عدم قدرة الرئيس الجديد بالدرجة الاولى وفريقة الوزاري بالدرجة الثانية على ترجمة كتاب التكليف السامي على ارض الواقع والاسباب اكبر واكنر من تصور الكثرين سوف اقوم بكتابة وافية واوقعية عن حقيقة الاقتصاد الاردني وما يدور من حولة محليا واقليما وعالميا وسوف تفاجى جميع شرائح المجتمع واذكر مرة أخرلا لن ولن ينجح الرفاعي وسوف اوافيكم واذكركم في كتاباتي في الايام والاشهر القادمة

اعادتة هيبة الدوله
موظف بوزارة السياحة -

مخالف لشروط النشر

لانريدهم
هزاع المجالي -

الهاشميين هم الذين جنسوا ووطنوا الفلسطينيين بالاردن والشعب الاردني لايعترف بذالك ولا يعترف بالدستور الذي سطره الفلسطينيين لصالهم وصالح الهاشميين

عملاء
لاجىء -

-الفلسطنيين لايشكلون اكثر من 31% من السكان الاصليين في الاردن وذا أضفنا لهم الغزيين اصحاب بطاقات الاجئين(غزة) والضفاوية التابعين لقيادة السلطة فسوف يشكلون نصف السكان في الاردن. اي هولأ من ضفاوية وغزيين اصل مشكلة التوطين والذين يمثلون خمس السكان في الاردن. فهولأ بلادهم فلسطين اولى بهم بمعنى كل لاجىء يوطن في الاردن بدله يوطن صهيوني في فلسطين. تهدف الصهيونية وعملائهم توطين الفلسطينين وتظخيم ارقامهم في جميع الاحصاءات للمطالبة في النظام البديل حيث يتكلمون عن ان 75% من سكان الاردن من اصل فلسطيني

ايلاف المحترمة دائما
اردني حر -

اتوجه الى ادارة ايلاف الموقرة بالرجاء بخذف التعليقات المسيئة للاردن قيادة وحكومةً وشعباً يعني بكفي اساءة وانا من متابعي ايلاف وبلاحظ انه لا ينشر اي تعليق ضد اي دولة عربية باستثناء الاردن لماذا ؟ ................

عملاء
لاجىء -

-الفلسطنيين لايشكلون اكثر من 31% من السكان الاصليين في الاردن وذا أضفنا لهم الغزيين اصحاب بطاقات الاجئين(غزة) والضفاوية التابعين لقيادة السلطة فسوف يشكلون نصف السكان في الاردن. اي هولأ من ضفاوية وغزيين اصل مشكلة التوطين والذين يمثلون خمس السكان في الاردن. فهولأ بلادهم فلسطين اولى بهم بمعنى كل لاجىء يوطن في الاردن بدله يوطن صهيوني في فلسطين. تهدف الصهيونية وعملائهم توطين الفلسطينين وتظخيم ارقامهم في جميع الاحصاءات للمطالبة في النظام البديل حيث يتكلمون عن ان 75% من سكان الاردن من اصل فلسطيني

مقال ركيك جد
مرواااااااااان -

يا رانيا مقالك ركيك وغير مترابط هذا اذا انتي الي كتبتيه

مش معقول
احمد بطاينة -

تحليل صحيح ويلامس في كل مفاصله الحقيقة وتصديقا للمقال نذكر ان احد رؤوساء الوزرا السابقين وهو عدنان بدران قد اختار معظم حكومته والوزراء من شمال الاردن وليبراليين قفامت الدنيا ولم تقعد كيف ان بدران لم يختار وزراء من الجنوب ومن بعض العشائر المنتشرة في الجنوب فاضطر لاجراء تعديل وزاري للتصحيح !!!

مقال ركيك جد
مرواااااااااان -

يا رانيا مقالك ركيك وغير مترابط هذا اذا انتي الي كتبتيه

هلا عمي
خالد خليل -

من الشمال او من الجنوب كلها شكليات مجلس الوزراء ومجلس النواب مجالس لا تحل ولا تربط كل شي في الاردن في يد الملك والاجهزه الامنيه والكل يعلم ذلك . السياسات العليا والقرارات المهمه في يد الملك ويترك للوزراء والنواب قرار تسعير كيلو البندوره او بناء سوق خضار في دير علا او الشونه الحنوبيه هذا اخطر قرار ممكن يتخده الوزراء او النواب . وهلا عمي

هلا عمي
خالد خليل -

من الشمال او من الجنوب كلها شكليات مجلس الوزراء ومجلس النواب مجالس لا تحل ولا تربط كل شي في الاردن في يد الملك والاجهزه الامنيه والكل يعلم ذلك . السياسات العليا والقرارات المهمه في يد الملك ويترك للوزراء والنواب قرار تسعير كيلو البندوره او بناء سوق خضار في دير علا او الشونه الحنوبيه هذا اخطر قرار ممكن يتخده الوزراء او النواب . وهلا عمي

زبالتهم علينا
بن بني عبد الراس -

خالف شروط النشر

هبة ملكية ..
سرور ... -

هناك دول لا يمكن ان تعيش الا ملكية مثل الاردن .. ليسهل فيها النصب والاحتيال بكل الوانه واشكاله .. ويبقى الهدف التغاضي حفاظا على الرمز .. فالعشائر تعتبر الملك بنك هبات وتسليف يدعمه صندوق امريكي اسرائيلي .. ولذا فانها تحمي هذا البقاء طالما هو ملكية ريعية منبعها حكم سلبي ليس له لون او طعم او رائحة وولائه مشدود الى جهات خارجية .

زبالتهم علينا
بن بني عبد الراس -

خالف شروط النشر

متفرج عن قرب
الى من لا يهمه الامر -

بخصوص المقال فهو رائع وتحليل واقعي لما يحصل بالاردن تماما ..ثانيا بخصوص الوزارة فاصلا رئيس الوزراء نفسه لا يملك خبرة وزارية بمعنى لم يكن يوما وزيرا او مشاركا بإسم الوطن او قريب من هموم المواطن فهو طول عمره يتعامل مع طبقة لا نعلم عنها نجن شيئ فكيف سيحي بهموم الوطن والمواطن ... فلو على الاقل رئيس الوزراء بيكون وزير لمدة 5 مرات او اربع مرات ليكون فاهم الية عمل الوزارات مش الان بدو يتعلم منهم وكل وزارة كاتبه خطة عمرها عشرين سنة كل مرة بتغير التواريخ وبترفعها لدولته.. وسلامتك

the truth
the truth -

the truth about the numbers is that they want to make it they have more palestiniens in jordan than jordanian themselves and this is totaly wrong...they are no more than 39% and this is the truth and the offical number my friends...and let us say that they are more than that ..so what???? is it giving you the priority to rule the country ??? of course no..it''s easy and if you don''t like it just move your ass to another country and don''t stay in great JORDAN

متفرج عن قرب
الى من لا يهمه الامر -

بخصوص المقال فهو رائع وتحليل واقعي لما يحصل بالاردن تماما ..ثانيا بخصوص الوزارة فاصلا رئيس الوزراء نفسه لا يملك خبرة وزارية بمعنى لم يكن يوما وزيرا او مشاركا بإسم الوطن او قريب من هموم المواطن فهو طول عمره يتعامل مع طبقة لا نعلم عنها نجن شيئ فكيف سيحي بهموم الوطن والمواطن ... فلو على الاقل رئيس الوزراء بيكون وزير لمدة 5 مرات او اربع مرات ليكون فاهم الية عمل الوزارات مش الان بدو يتعلم منهم وكل وزارة كاتبه خطة عمرها عشرين سنة كل مرة بتغير التواريخ وبترفعها لدولته.. وسلامتك

محافظات
متابع -

المتابع للتشكيلة الحالية للحكومة يلاحظ أن الكاتب لم ينتبه الى عدم تمثيل 5 محافظات أردنية في الوزارة الحالية وهذا عكس ما تحدث عنه مقالكم من تمثيل ل 12 محافظة أردنية وهذا يلغي مبدأ المحاصصة العشائرية والمناطقية يا ايلاف.