أخبار خاصة

الإعلام الأميركي يدرس ردود الفعل العربية على الأزمة الإيرانية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

مع بداية إنحسار إحتجاجات المعارضة حول نتائج الإنتخابات
الإعلام الأميركي يدرس ردود الفعل العربية على الأزمة الإيرانية


الغالبية ترى تأثيرًا سلبيًا لتطورات إيران على العرب

أفشين مولافي- واشنطن: مع بداية الانحسار في احتجاجات الشارع الإيراني بسبب السلطة بدأت وسائل الاعلام الأميركية الرئيسة توجه إهتمامها نحو القضية المتعلقة بتأثير الانتفاضة الإيرانية على الشرق الأوسط الأكبر. في تقرير من القاهرة تصدَّر الصفحة الأولى لصحيفة " واشنطن بوست " بعنوان " ناشطون عرب يتابعون إيران ويتساءلون: لماذا ليس عندنا ؟ " ، تنقل الصحيفة اقوال طائفة عريضة من الناشطين الديمقراطيين المصريين الذين يصفون مشاعرهم بـ " الحسد " ويتمنون لو كانت لديهم ايضا مثل هذه الحركة الاحتجاجية. وفي هذا الاطار قالت كاتبة المدونة المصرية نيرة الشيخ ابنة الثمانية وعشرين عاما: " أنا غيورة جدا. لا يسعني سوى التفكير: لماذا لا يحدث ذلك عندنا؟ ما الذي يملكونه ونحن لا نملكه؟ هل هم أشجع منا ؟"

تلاحظ مقالة " واشنطن بوست " ان لدى العديد من الناشطين الديمقراطيين في المنطقة شكوكا عميقة في تعهدات أوباما بالمساعدة. وكان السياسي المصري المعارض أيمن نور يعبر عن آراء الكثير من الناشطين المصريين الذين يرون ان اوباما كان بطيئا للغاية في التجاوب مع الاحتجاجات. ونقلت صحيفة "واشنطن بوست" عن نور قوله: "ان هذا اختبار لحكومة اوباما. إذا أغمضوا أعينهم عن عدوهم فانهم يستطيعون ان يغمضوا أعينهم عن أي تحرك هنا في مصر".

كاتب المدونة والناشط الديمقراطي احمد عبد الفتاح البالغ من العمر 22 عاما قال لصحيفة "واشنطن بوست": "كنتُ سعيدا جدا بما يجري في إيران لكني كنتُ حزينا ايضا. فأنا أعرف اني لن استطيع أن افعل ذلك هنا ابدا. إذ اننا نحتاج الى حركة أكبر بكثير منها في إيران لإحداث أي تغيير في مصر". صحيفة "واشنطن بوست" لاحظت ايضا ان مصر وحكومات عربية سنية أخرى التزمت جانب الصمت من حيث الأساس....رغم توجسها من نفوذ النظام الإيراني لدى جماعات شيعية مسلحة في لبنان والعراق وجماعات اسلامية فلسطينية. ولفتت الصحيفة الى "ان بعض المحللين يقولون ان الحكومات قلقة من انفجار هبات شعبية مماثلة في بلدانها".

في هذه الاثناء نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" ايضا تقريرا من القاهرة يتناول رد فعل الدول العربية على الأزمة الإيرانية بعنوان "الدول العربية المتحالفة مع الولايات المتحدة تستمتع بالغليان الإيراني". ويقول التقرير: "يذهب التفكير المتفائل بالأخبار [بين العرب من حلفاء أميركا] على النحو الآتي: ببقاء السيد احمدي نجاد في السلطة تتضاءل فرصة تحسن العلاقات بين طهران وواشنطن تحسنا كبيرا ، وهو تحسن يخشى حلفاء أميركا العرب انه سيضر بمصالحهم. وفي الوقت نفسه لعل النزاع بشأن الانتخابات أضعف القيادة الإيرانية في الداخل والخارج دافعا اياها الى التركيز على الاستقرار الداخلي ، كما قال محللون سياسيون ومسؤولون سابقون".

كما لاحظ تقرير "نيويورك تايمز" ان "الفوارق الثقافية والاجتماعية بين إيران والدول العربية فوارق كبيرة بحيث لا يوجد احساس بأن الزعماء العرب يخافون من ان يجد مواطنوهم ما يلهمهم على الانتفاض". ونقلت "نيويورك تايمز" عن كاتب المدونة السعودي احمد العمران قوله "ان كثيرا من الشباب في العالم العربي يتمنون ان يروا شيئا من هذا القبيل ولكن نوع المجتمع المدني الذي يعيشون فيه يجعل من الطبيعي أكثر ان يحدث هذا في إيران وليس في مكان مثل مصر أو العربية السعودية".

وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" ايضا ان "اشرطة الفيديو الدراماتيكية التي تصور الإيرانيين يتعرضون للضرب أو نيران الباسيج ألحقت ضررا فادحا بصورة إيران بوصفها الدولة الأنقى دينيا والأكثر شعبوية في المنطقة. كما يبدو من المرجح ان حلفاء إيران في المنطقة بمن فيهم سوريا وكذلك حزب الله في لبنان وحركة "حماس" في الاراضي الفلسطينية سيتلقون ضربة الى مصداقيتهم ، وربما الى مصادر تمويلهم ايضا إذا تم حل الأزمة الانتخابية بالبطش أو بمواجهة مديدة مع المعارضة ، كما قال محللون".

في هذه الأثناء تتساءل المعلقة المصرية منى الطحاوي في صفحة الرأي في "واشنطن بوست": "هل تسمعون صمتا من العالم العربي إزاء الأحداث الإيرانية؟" وتكتب الطحاوي: "لنبدأ بالزعماء العرب الخبراء في تزوير الانتخابات ـ إن هم أجروا انتخابات أصلا. ما الذي بمقدورهم ان يقولوه عن الانتخابات الإيرانية أو المزاعم القائلة بتزوير الاصوات دون ان يبدوا منافقين؟ كما انهم لن يسارعوا الى تهنئة غريمهم القديم محمود أحمدي نجاد ، قائد دولة منافسة لديها مطامح نووية في المنطقة".

وتتابع قائلة "ان العرب صامتون ولكن المؤكد ان صمتهم معجون بعدم الارتياح. فان التركيب السكاني في غالبية البلدان العربية يعكس تركيب إيران: غالبية العرب شباب ومن المرجح ان الكثير من الشبان العرب يشاهدون آلاف الإيرانيين وهم يطالبون بأن يُسمع صوتهم فكان العرب المكتومة انفاسهم على أيدي حكامهم الدكتاتوريين يشاهدون ويفكرون: "هذا أنا".

تقول الطحاوي ايضا: "ان ما يجري في إيران لا يتعلق بالولايات المتحدة أو اسرائيل. انه لا يتعلق بأحمدي نجاد أو مير حسين موسوي ، وهو لا يتعلق حتى بالفقراء أو الأثرياء في إيران. فالتظاهرات تتعلق بمواطنين يشعرون بتجاهل ارادتهم وصوتهم. وفي مصر فان دكتاتورنا العلماني الذي يمسك مقاليد السلطة منذ قرابة 28 عاما هو الذي يتجاهل ارادتنا. وفي إيران انه النظام الديني الذي يحكم منذ 30 عاما ، متسترا وراء الله".

في صحيفة "وول ستريت جورنال" يلاحظ تقرير من اسطنبول بعنوان "الأزمة تهز ميزان القوى في الشرق الأوسط" ان النظرة التي ترى إيران "قوة اقليمية صاعدة" دحضتها الأحداث الأخيرة. "وان المشاهد التلفزيونية الحية على امتداد الاسبوع الماضي مصوّرة قوى الأمن الإيرانية وميليشيا الباسيج تضرب وتقتل محتجين عُزلا بينهم نساء ، في شوارع طهران ، لطخت صورة الجمهورية الاسلامية التي جرى رسمها بعناية فائقة بوصفها مدافعة عن المظلومين".

ونقلت "وول ستريت جورنال" عن وزير الخارجية التركي السابق إلتر تركمان قوله "ان سمعة النظام تضررت. ولم تعد إيران كما كانت ـ إيران تبدو فجأة للجميع بلدا ليس بتلك الدرجة من النجاح داخليا". حتى جماعة الاخوان المسلمين في مصر التي كان قادتها يكيلون المديح لآراء السيد احمدي نجاد الراديكالية ، تبدو وكأن الغليان عقد لسانها ، كما لاحظت "وول ستريت جورنال" ويقول مسؤول المكتب السياسي للجماعة عصام العريان "ان الناس مشوشون بشأن ما يجري في إيران". ويوضح قائلا: "من جهة يشارك كثير من العرب السيد احمدي نجاد عداءه لاسرائيل والولايات المتحدة ولكنهم ايضا يبدون اعجابهم بشجاعة المحتجين الإيرانيين ويمكنهم الارتباط بقضيتهم لأن الانتخابات في غالبية البلدان العربية إما تكون زائفة أو لا تُجرى بالمرة" ، كما يضيف العريان.

واختتم العريان بالقول "ان الإيرانيين أخفقوا في محاولتهم تصدير الثورة الاسلامية خلال السنوات الثلاثين الماضية ولكنهم ربما يستطيعون الآن تصدير نموذجهم للاحتجاجات السلمية. وسيكون هذا أمرا بالغ الخطورة على الأنظمة العربية". ماذ ستفعل "حماس" وحزب الله؟ يرى غسان الخطيب الوزير السابق في السلطة الفلسطينية وعضو وفدها الى مفاوضات السلام سابقا "ان مؤيدي "حماس" سيبقون متعاطفين مع إيران بصرف النظر عن كل شي" ، كما تنقل عنه "وول ستريت جورنال" فيما يستمر الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في الدفاع بضراوة عن احمدي نجاد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تصدير الثورة !!
محمد عبد السميع عامر -

النموذج الايراني في ممارسة السياسة والديمقراطية الايرانية ... نموذج خاص جدا ... ولا يمكن تصدير انفعالات .. وتصدير افكار لها من العمر أكثر من 30 عاما !! الاحتجاجات والمعارضة وليدة انفعالا وغضب شعب ..

تصدير الثورة !!
محمد عبد السميع عامر -

النموذج الايراني في ممارسة السياسة والديمقراطية الايرانية ... نموذج خاص جدا ... ولا يمكن تصدير انفعالات .. وتصدير افكار لها من العمر أكثر من 30 عاما !! الاحتجاجات والمعارضة وليدة انفعالا وغضب شعب ..

تصدير الثورة !!
محمد عبد السميع عامر -

النموذج الايراني في ممارسة السياسة والديمقراطية الايرانية ... نموذج خاص جدا ... ولا يمكن تصدير انفعالات .. وتصدير افكار لها من العمر أكثر من 30 عاما !! الاحتجاجات والمعارضة وليدة انفعالا وغضب شعب ..

تصدير الثورة !!
محمد عبد السميع عامر -

النموذج الايراني في ممارسة السياسة والديمقراطية الايرانية ... نموذج خاص جدا ... ولا يمكن تصدير انفعالات .. وتصدير افكار لها من العمر أكثر من 30 عاما !! الاحتجاجات والمعارضة وليدة انفعالا وغضب شعب ..

تصدير الثورة !!
محمد عبد السميع عامر -

النموذج الايراني في ممارسة السياسة والديمقراطية الايرانية ... نموذج خاص جدا ... ولا يمكن تصدير انفعالات .. وتصدير افكار لها من العمر أكثر من 30 عاما !! الاحتجاجات والمعارضة وليدة انفعالا وغضب شعب ..

تصدير الثورة !!
محمد عبد السميع عامر -

النموذج الايراني في ممارسة السياسة والديمقراطية الايرانية ... نموذج خاص جدا ... ولا يمكن تصدير انفعالات .. وتصدير افكار لها من العمر أكثر من 30 عاما !! الاحتجاجات والمعارضة وليدة انفعالا وغضب شعب ..

تصدير الثورة !!
محمد عبد السميع عامر -

النموذج الايراني في ممارسة السياسة والديمقراطية الايرانية ... نموذج خاص جدا ... ولا يمكن تصدير انفعالات .. وتصدير افكار لها من العمر أكثر من 30 عاما !! الاحتجاجات والمعارضة وليدة انفعالا وغضب شعب ..

ديمقراطية العرب كامل
fatima -

ديمقراطية العرب وحقوق الانسان عال العال ولهذا تراهم يكتبون وينظرون لغيرهم ن الايرانيين والسبب لان الحكام العرب جعلوا شعوبهم متفرجين فقط وليسوا لاعبين والذي يدخل الملعب يكسرون رجله فالملعب اي الدولة خيراتها وكل شيئ فيها هي مزرعة خاصة للحكام ومن ينافقهم ويعينهم على استعباد المتفرجين وبعض الحكومات سمحت لبعض المتفرجين ان ينتقد اللاعبين مجرد انتقاد ودائما يبقى المتفرج بعيدا عن عسل الملعب ويتعلم فقط النقد الا ترون بعض متفرجينا العرب ينتقدون حتى ارقى الفرق الكروية ولماذا تتعب نفسك على الشعب الامي انظر للكتاب العرب وكيف تراهم هبوا لتقيم ونقد مايجري في ايران ونسوا تماما بلدانهم اي حتى الشطار الكثير منهم اصبحوا متفرجين بالاجرة وسلملي على مظاهرات العرب ان من مات فيه الاحساس كيف ينهض

ديمقراطية العرب كامل
fatima -

ديمقراطية العرب وحقوق الانسان عال العال ولهذا تراهم يكتبون وينظرون لغيرهم ن الايرانيين والسبب لان الحكام العرب جعلوا شعوبهم متفرجين فقط وليسوا لاعبين والذي يدخل الملعب يكسرون رجله فالملعب اي الدولة خيراتها وكل شيئ فيها هي مزرعة خاصة للحكام ومن ينافقهم ويعينهم على استعباد المتفرجين وبعض الحكومات سمحت لبعض المتفرجين ان ينتقد اللاعبين مجرد انتقاد ودائما يبقى المتفرج بعيدا عن عسل الملعب ويتعلم فقط النقد الا ترون بعض متفرجينا العرب ينتقدون حتى ارقى الفرق الكروية ولماذا تتعب نفسك على الشعب الامي انظر للكتاب العرب وكيف تراهم هبوا لتقيم ونقد مايجري في ايران ونسوا تماما بلدانهم اي حتى الشطار الكثير منهم اصبحوا متفرجين بالاجرة وسلملي على مظاهرات العرب ان من مات فيه الاحساس كيف ينهض

ديمقراطية العرب كامل
fatima -

ديمقراطية العرب وحقوق الانسان عال العال ولهذا تراهم يكتبون وينظرون لغيرهم ن الايرانيين والسبب لان الحكام العرب جعلوا شعوبهم متفرجين فقط وليسوا لاعبين والذي يدخل الملعب يكسرون رجله فالملعب اي الدولة خيراتها وكل شيئ فيها هي مزرعة خاصة للحكام ومن ينافقهم ويعينهم على استعباد المتفرجين وبعض الحكومات سمحت لبعض المتفرجين ان ينتقد اللاعبين مجرد انتقاد ودائما يبقى المتفرج بعيدا عن عسل الملعب ويتعلم فقط النقد الا ترون بعض متفرجينا العرب ينتقدون حتى ارقى الفرق الكروية ولماذا تتعب نفسك على الشعب الامي انظر للكتاب العرب وكيف تراهم هبوا لتقيم ونقد مايجري في ايران ونسوا تماما بلدانهم اي حتى الشطار الكثير منهم اصبحوا متفرجين بالاجرة وسلملي على مظاهرات العرب ان من مات فيه الاحساس كيف ينهض

ديمقراطية العرب كامل
fatima -

ديمقراطية العرب وحقوق الانسان عال العال ولهذا تراهم يكتبون وينظرون لغيرهم ن الايرانيين والسبب لان الحكام العرب جعلوا شعوبهم متفرجين فقط وليسوا لاعبين والذي يدخل الملعب يكسرون رجله فالملعب اي الدولة خيراتها وكل شيئ فيها هي مزرعة خاصة للحكام ومن ينافقهم ويعينهم على استعباد المتفرجين وبعض الحكومات سمحت لبعض المتفرجين ان ينتقد اللاعبين مجرد انتقاد ودائما يبقى المتفرج بعيدا عن عسل الملعب ويتعلم فقط النقد الا ترون بعض متفرجينا العرب ينتقدون حتى ارقى الفرق الكروية ولماذا تتعب نفسك على الشعب الامي انظر للكتاب العرب وكيف تراهم هبوا لتقيم ونقد مايجري في ايران ونسوا تماما بلدانهم اي حتى الشطار الكثير منهم اصبحوا متفرجين بالاجرة وسلملي على مظاهرات العرب ان من مات فيه الاحساس كيف ينهض

ديمقراطية العرب كامل
fatima -

ديمقراطية العرب وحقوق الانسان عال العال ولهذا تراهم يكتبون وينظرون لغيرهم ن الايرانيين والسبب لان الحكام العرب جعلوا شعوبهم متفرجين فقط وليسوا لاعبين والذي يدخل الملعب يكسرون رجله فالملعب اي الدولة خيراتها وكل شيئ فيها هي مزرعة خاصة للحكام ومن ينافقهم ويعينهم على استعباد المتفرجين وبعض الحكومات سمحت لبعض المتفرجين ان ينتقد اللاعبين مجرد انتقاد ودائما يبقى المتفرج بعيدا عن عسل الملعب ويتعلم فقط النقد الا ترون بعض متفرجينا العرب ينتقدون حتى ارقى الفرق الكروية ولماذا تتعب نفسك على الشعب الامي انظر للكتاب العرب وكيف تراهم هبوا لتقيم ونقد مايجري في ايران ونسوا تماما بلدانهم اي حتى الشطار الكثير منهم اصبحوا متفرجين بالاجرة وسلملي على مظاهرات العرب ان من مات فيه الاحساس كيف ينهض

ديمقراطية العرب كامل
fatima -

ديمقراطية العرب وحقوق الانسان عال العال ولهذا تراهم يكتبون وينظرون لغيرهم ن الايرانيين والسبب لان الحكام العرب جعلوا شعوبهم متفرجين فقط وليسوا لاعبين والذي يدخل الملعب يكسرون رجله فالملعب اي الدولة خيراتها وكل شيئ فيها هي مزرعة خاصة للحكام ومن ينافقهم ويعينهم على استعباد المتفرجين وبعض الحكومات سمحت لبعض المتفرجين ان ينتقد اللاعبين مجرد انتقاد ودائما يبقى المتفرج بعيدا عن عسل الملعب ويتعلم فقط النقد الا ترون بعض متفرجينا العرب ينتقدون حتى ارقى الفرق الكروية ولماذا تتعب نفسك على الشعب الامي انظر للكتاب العرب وكيف تراهم هبوا لتقيم ونقد مايجري في ايران ونسوا تماما بلدانهم اي حتى الشطار الكثير منهم اصبحوا متفرجين بالاجرة وسلملي على مظاهرات العرب ان من مات فيه الاحساس كيف ينهض

ديمقراطية العرب كامل
fatima -

ديمقراطية العرب وحقوق الانسان عال العال ولهذا تراهم يكتبون وينظرون لغيرهم ن الايرانيين والسبب لان الحكام العرب جعلوا شعوبهم متفرجين فقط وليسوا لاعبين والذي يدخل الملعب يكسرون رجله فالملعب اي الدولة خيراتها وكل شيئ فيها هي مزرعة خاصة للحكام ومن ينافقهم ويعينهم على استعباد المتفرجين وبعض الحكومات سمحت لبعض المتفرجين ان ينتقد اللاعبين مجرد انتقاد ودائما يبقى المتفرج بعيدا عن عسل الملعب ويتعلم فقط النقد الا ترون بعض متفرجينا العرب ينتقدون حتى ارقى الفرق الكروية ولماذا تتعب نفسك على الشعب الامي انظر للكتاب العرب وكيف تراهم هبوا لتقيم ونقد مايجري في ايران ونسوا تماما بلدانهم اي حتى الشطار الكثير منهم اصبحوا متفرجين بالاجرة وسلملي على مظاهرات العرب ان من مات فيه الاحساس كيف ينهض

ليست الرموز
امل -

كما وضحت الكاتبه الموضوع والمهم ليس الرمز ومن يكون في السلطة او الادارة بل صوت المواطنين والشباب الذي يرسمون مستقبلهم ... ولكن هل هؤلاء الشباب يرسمون مستقبلهم بخيارات اختاروها او انهم زجوا بها او تم تلقينهم كيف يختارونها ... ان السجال في هذا الموضوع طويل ولكن يمكننا ان نختصره بكلمات وحقائق وهي ان الصورة الجميلة التي كانت تخفي حقائق عن مدى ديكتاتورية السلطة الايرانية لا تقل عن اي سلطة في العالم واذا كان من تبعها تقبلها وهو مغمض العين حان الوقت ليفتح عينيه وفكره ويعلم بان ما يمكن ان يقدمه لنفسه ولوطنه ولشعبه لا يمكن ان يقدمه له الاخرين ان كان هذا في حماس او حزب الله .. كما ان الدول العربية ليست هي التي صامته عما حدث في ايران ولكن الشعوب وخاصة الذين انجرفوا وراء ملائكة ولاية الفقيه وتصديق اذكوبه ليس لها صحه من الواقع هم الذين صمتوا و لا نسمع منهم لا تعليق ولا اي مبادرة كلاميه ولكن اذا كانت الكاتب تعرف مجموعةن منهم وتجالسهم ولها معهم بعض من الحديث ستعرف مدى خوفهم على المستقبل القادم لانهم كشفواانفسهم بشكل لا يمكن ان يحمد عقباه في التستر عليه في المستقبل وقدموا سلبيات كثيرة عن بلادهم وهم الان في حيرة من امرهم كيف يرجعون الى الوراء الذي لا يمكن استراجاعه وماذا يمكنهم ان يفعلوا في حال تم التغيير الكلي او الجزئي في ايران ... اذا المسائلة ليست الاداراة او السلطات بل الشعوب التي تركت نفسها تنجرف خلف هتافات واهية وانوار تركت خلفها نار وهي الا قد تاكل نفسها اما السلطات والادارات فقد حسمت امرها بشكل ام باخر لان التاريخ يكتب ويسطر الكثير ولنرجع له لنعرف ما نتكلم عنه ... اذا الغلبه للشباب الذين يعرفون انهم يختارون مصيرهم لانفسهم ويرسمونه لهم لا ان يرسمها لهم الاخرين وينجرن خلفهم ... وكما تم التوضيح في الموضوع ان الرئيس الامريكي باراك اوباما لا يتفعال بسرعة بهذا الموضوع وانا اقول له ونصيحتي اليه لا تتفاعل بل تريث لان الموضوع ليس حل خلاف طرفين ولكن هو الجماعات التي تنتظر الكعكه لتجهز فتنقض عليها اذا فعلى الرئيس الامريكي ان ينظر للموضوع لاكثر من سلطة تهاجم مواطنيها وهذا ليس بجديد بل ان الذبابه المزعجه لا تعرف ان تحط ... اذا من هذا المنظور اقدم النقاط التالية اولا دراسة تاريخ المنطقة ثانيا دراسة كيفية تكون الجماعات ثالثا الابعاد التي ينشد كل طرف منها رابعا ماذا يمكن ان يحققه بالكل

ليست الرموز
امل -

كما وضحت الكاتبه الموضوع والمهم ليس الرمز ومن يكون في السلطة او الادارة بل صوت المواطنين والشباب الذي يرسمون مستقبلهم ... ولكن هل هؤلاء الشباب يرسمون مستقبلهم بخيارات اختاروها او انهم زجوا بها او تم تلقينهم كيف يختارونها ... ان السجال في هذا الموضوع طويل ولكن يمكننا ان نختصره بكلمات وحقائق وهي ان الصورة الجميلة التي كانت تخفي حقائق عن مدى ديكتاتورية السلطة الايرانية لا تقل عن اي سلطة في العالم واذا كان من تبعها تقبلها وهو مغمض العين حان الوقت ليفتح عينيه وفكره ويعلم بان ما يمكن ان يقدمه لنفسه ولوطنه ولشعبه لا يمكن ان يقدمه له الاخرين ان كان هذا في حماس او حزب الله .. كما ان الدول العربية ليست هي التي صامته عما حدث في ايران ولكن الشعوب وخاصة الذين انجرفوا وراء ملائكة ولاية الفقيه وتصديق اذكوبه ليس لها صحه من الواقع هم الذين صمتوا و لا نسمع منهم لا تعليق ولا اي مبادرة كلاميه ولكن اذا كانت الكاتب تعرف مجموعةن منهم وتجالسهم ولها معهم بعض من الحديث ستعرف مدى خوفهم على المستقبل القادم لانهم كشفواانفسهم بشكل لا يمكن ان يحمد عقباه في التستر عليه في المستقبل وقدموا سلبيات كثيرة عن بلادهم وهم الان في حيرة من امرهم كيف يرجعون الى الوراء الذي لا يمكن استراجاعه وماذا يمكنهم ان يفعلوا في حال تم التغيير الكلي او الجزئي في ايران ... اذا المسائلة ليست الاداراة او السلطات بل الشعوب التي تركت نفسها تنجرف خلف هتافات واهية وانوار تركت خلفها نار وهي الا قد تاكل نفسها اما السلطات والادارات فقد حسمت امرها بشكل ام باخر لان التاريخ يكتب ويسطر الكثير ولنرجع له لنعرف ما نتكلم عنه ... اذا الغلبه للشباب الذين يعرفون انهم يختارون مصيرهم لانفسهم ويرسمونه لهم لا ان يرسمها لهم الاخرين وينجرن خلفهم ... وكما تم التوضيح في الموضوع ان الرئيس الامريكي باراك اوباما لا يتفعال بسرعة بهذا الموضوع وانا اقول له ونصيحتي اليه لا تتفاعل بل تريث لان الموضوع ليس حل خلاف طرفين ولكن هو الجماعات التي تنتظر الكعكه لتجهز فتنقض عليها اذا فعلى الرئيس الامريكي ان ينظر للموضوع لاكثر من سلطة تهاجم مواطنيها وهذا ليس بجديد بل ان الذبابه المزعجه لا تعرف ان تحط ... اذا من هذا المنظور اقدم النقاط التالية اولا دراسة تاريخ المنطقة ثانيا دراسة كيفية تكون الجماعات ثالثا الابعاد التي ينشد كل طرف منها رابعا ماذا يمكن ان يحققه بالكل

ليست الرموز
امل -

كما وضحت الكاتبه الموضوع والمهم ليس الرمز ومن يكون في السلطة او الادارة بل صوت المواطنين والشباب الذي يرسمون مستقبلهم ... ولكن هل هؤلاء الشباب يرسمون مستقبلهم بخيارات اختاروها او انهم زجوا بها او تم تلقينهم كيف يختارونها ... ان السجال في هذا الموضوع طويل ولكن يمكننا ان نختصره بكلمات وحقائق وهي ان الصورة الجميلة التي كانت تخفي حقائق عن مدى ديكتاتورية السلطة الايرانية لا تقل عن اي سلطة في العالم واذا كان من تبعها تقبلها وهو مغمض العين حان الوقت ليفتح عينيه وفكره ويعلم بان ما يمكن ان يقدمه لنفسه ولوطنه ولشعبه لا يمكن ان يقدمه له الاخرين ان كان هذا في حماس او حزب الله .. كما ان الدول العربية ليست هي التي صامته عما حدث في ايران ولكن الشعوب وخاصة الذين انجرفوا وراء ملائكة ولاية الفقيه وتصديق اذكوبه ليس لها صحه من الواقع هم الذين صمتوا و لا نسمع منهم لا تعليق ولا اي مبادرة كلاميه ولكن اذا كانت الكاتب تعرف مجموعةن منهم وتجالسهم ولها معهم بعض من الحديث ستعرف مدى خوفهم على المستقبل القادم لانهم كشفواانفسهم بشكل لا يمكن ان يحمد عقباه في التستر عليه في المستقبل وقدموا سلبيات كثيرة عن بلادهم وهم الان في حيرة من امرهم كيف يرجعون الى الوراء الذي لا يمكن استراجاعه وماذا يمكنهم ان يفعلوا في حال تم التغيير الكلي او الجزئي في ايران ... اذا المسائلة ليست الاداراة او السلطات بل الشعوب التي تركت نفسها تنجرف خلف هتافات واهية وانوار تركت خلفها نار وهي الا قد تاكل نفسها اما السلطات والادارات فقد حسمت امرها بشكل ام باخر لان التاريخ يكتب ويسطر الكثير ولنرجع له لنعرف ما نتكلم عنه ... اذا الغلبه للشباب الذين يعرفون انهم يختارون مصيرهم لانفسهم ويرسمونه لهم لا ان يرسمها لهم الاخرين وينجرن خلفهم ... وكما تم التوضيح في الموضوع ان الرئيس الامريكي باراك اوباما لا يتفعال بسرعة بهذا الموضوع وانا اقول له ونصيحتي اليه لا تتفاعل بل تريث لان الموضوع ليس حل خلاف طرفين ولكن هو الجماعات التي تنتظر الكعكه لتجهز فتنقض عليها اذا فعلى الرئيس الامريكي ان ينظر للموضوع لاكثر من سلطة تهاجم مواطنيها وهذا ليس بجديد بل ان الذبابه المزعجه لا تعرف ان تحط ... اذا من هذا المنظور اقدم النقاط التالية اولا دراسة تاريخ المنطقة ثانيا دراسة كيفية تكون الجماعات ثالثا الابعاد التي ينشد كل طرف منها رابعا ماذا يمكن ان يحققه بالكل

ليست الرموز
امل -

كما وضحت الكاتبه الموضوع والمهم ليس الرمز ومن يكون في السلطة او الادارة بل صوت المواطنين والشباب الذي يرسمون مستقبلهم ... ولكن هل هؤلاء الشباب يرسمون مستقبلهم بخيارات اختاروها او انهم زجوا بها او تم تلقينهم كيف يختارونها ... ان السجال في هذا الموضوع طويل ولكن يمكننا ان نختصره بكلمات وحقائق وهي ان الصورة الجميلة التي كانت تخفي حقائق عن مدى ديكتاتورية السلطة الايرانية لا تقل عن اي سلطة في العالم واذا كان من تبعها تقبلها وهو مغمض العين حان الوقت ليفتح عينيه وفكره ويعلم بان ما يمكن ان يقدمه لنفسه ولوطنه ولشعبه لا يمكن ان يقدمه له الاخرين ان كان هذا في حماس او حزب الله .. كما ان الدول العربية ليست هي التي صامته عما حدث في ايران ولكن الشعوب وخاصة الذين انجرفوا وراء ملائكة ولاية الفقيه وتصديق اذكوبه ليس لها صحه من الواقع هم الذين صمتوا و لا نسمع منهم لا تعليق ولا اي مبادرة كلاميه ولكن اذا كانت الكاتب تعرف مجموعةن منهم وتجالسهم ولها معهم بعض من الحديث ستعرف مدى خوفهم على المستقبل القادم لانهم كشفواانفسهم بشكل لا يمكن ان يحمد عقباه في التستر عليه في المستقبل وقدموا سلبيات كثيرة عن بلادهم وهم الان في حيرة من امرهم كيف يرجعون الى الوراء الذي لا يمكن استراجاعه وماذا يمكنهم ان يفعلوا في حال تم التغيير الكلي او الجزئي في ايران ... اذا المسائلة ليست الاداراة او السلطات بل الشعوب التي تركت نفسها تنجرف خلف هتافات واهية وانوار تركت خلفها نار وهي الا قد تاكل نفسها اما السلطات والادارات فقد حسمت امرها بشكل ام باخر لان التاريخ يكتب ويسطر الكثير ولنرجع له لنعرف ما نتكلم عنه ... اذا الغلبه للشباب الذين يعرفون انهم يختارون مصيرهم لانفسهم ويرسمونه لهم لا ان يرسمها لهم الاخرين وينجرن خلفهم ... وكما تم التوضيح في الموضوع ان الرئيس الامريكي باراك اوباما لا يتفعال بسرعة بهذا الموضوع وانا اقول له ونصيحتي اليه لا تتفاعل بل تريث لان الموضوع ليس حل خلاف طرفين ولكن هو الجماعات التي تنتظر الكعكه لتجهز فتنقض عليها اذا فعلى الرئيس الامريكي ان ينظر للموضوع لاكثر من سلطة تهاجم مواطنيها وهذا ليس بجديد بل ان الذبابه المزعجه لا تعرف ان تحط ... اذا من هذا المنظور اقدم النقاط التالية اولا دراسة تاريخ المنطقة ثانيا دراسة كيفية تكون الجماعات ثالثا الابعاد التي ينشد كل طرف منها رابعا ماذا يمكن ان يحققه بالكل

ليست الرموز
امل -

كما وضحت الكاتبه الموضوع والمهم ليس الرمز ومن يكون في السلطة او الادارة بل صوت المواطنين والشباب الذي يرسمون مستقبلهم ... ولكن هل هؤلاء الشباب يرسمون مستقبلهم بخيارات اختاروها او انهم زجوا بها او تم تلقينهم كيف يختارونها ... ان السجال في هذا الموضوع طويل ولكن يمكننا ان نختصره بكلمات وحقائق وهي ان الصورة الجميلة التي كانت تخفي حقائق عن مدى ديكتاتورية السلطة الايرانية لا تقل عن اي سلطة في العالم واذا كان من تبعها تقبلها وهو مغمض العين حان الوقت ليفتح عينيه وفكره ويعلم بان ما يمكن ان يقدمه لنفسه ولوطنه ولشعبه لا يمكن ان يقدمه له الاخرين ان كان هذا في حماس او حزب الله .. كما ان الدول العربية ليست هي التي صامته عما حدث في ايران ولكن الشعوب وخاصة الذين انجرفوا وراء ملائكة ولاية الفقيه وتصديق اذكوبه ليس لها صحه من الواقع هم الذين صمتوا و لا نسمع منهم لا تعليق ولا اي مبادرة كلاميه ولكن اذا كانت الكاتب تعرف مجموعةن منهم وتجالسهم ولها معهم بعض من الحديث ستعرف مدى خوفهم على المستقبل القادم لانهم كشفواانفسهم بشكل لا يمكن ان يحمد عقباه في التستر عليه في المستقبل وقدموا سلبيات كثيرة عن بلادهم وهم الان في حيرة من امرهم كيف يرجعون الى الوراء الذي لا يمكن استراجاعه وماذا يمكنهم ان يفعلوا في حال تم التغيير الكلي او الجزئي في ايران ... اذا المسائلة ليست الاداراة او السلطات بل الشعوب التي تركت نفسها تنجرف خلف هتافات واهية وانوار تركت خلفها نار وهي الا قد تاكل نفسها اما السلطات والادارات فقد حسمت امرها بشكل ام باخر لان التاريخ يكتب ويسطر الكثير ولنرجع له لنعرف ما نتكلم عنه ... اذا الغلبه للشباب الذين يعرفون انهم يختارون مصيرهم لانفسهم ويرسمونه لهم لا ان يرسمها لهم الاخرين وينجرن خلفهم ... وكما تم التوضيح في الموضوع ان الرئيس الامريكي باراك اوباما لا يتفعال بسرعة بهذا الموضوع وانا اقول له ونصيحتي اليه لا تتفاعل بل تريث لان الموضوع ليس حل خلاف طرفين ولكن هو الجماعات التي تنتظر الكعكه لتجهز فتنقض عليها اذا فعلى الرئيس الامريكي ان ينظر للموضوع لاكثر من سلطة تهاجم مواطنيها وهذا ليس بجديد بل ان الذبابه المزعجه لا تعرف ان تحط ... اذا من هذا المنظور اقدم النقاط التالية اولا دراسة تاريخ المنطقة ثانيا دراسة كيفية تكون الجماعات ثالثا الابعاد التي ينشد كل طرف منها رابعا ماذا يمكن ان يحققه بالكل

ليست الرموز
امل -

كما وضحت الكاتبه الموضوع والمهم ليس الرمز ومن يكون في السلطة او الادارة بل صوت المواطنين والشباب الذي يرسمون مستقبلهم ... ولكن هل هؤلاء الشباب يرسمون مستقبلهم بخيارات اختاروها او انهم زجوا بها او تم تلقينهم كيف يختارونها ... ان السجال في هذا الموضوع طويل ولكن يمكننا ان نختصره بكلمات وحقائق وهي ان الصورة الجميلة التي كانت تخفي حقائق عن مدى ديكتاتورية السلطة الايرانية لا تقل عن اي سلطة في العالم واذا كان من تبعها تقبلها وهو مغمض العين حان الوقت ليفتح عينيه وفكره ويعلم بان ما يمكن ان يقدمه لنفسه ولوطنه ولشعبه لا يمكن ان يقدمه له الاخرين ان كان هذا في حماس او حزب الله .. كما ان الدول العربية ليست هي التي صامته عما حدث في ايران ولكن الشعوب وخاصة الذين انجرفوا وراء ملائكة ولاية الفقيه وتصديق اذكوبه ليس لها صحه من الواقع هم الذين صمتوا و لا نسمع منهم لا تعليق ولا اي مبادرة كلاميه ولكن اذا كانت الكاتب تعرف مجموعةن منهم وتجالسهم ولها معهم بعض من الحديث ستعرف مدى خوفهم على المستقبل القادم لانهم كشفواانفسهم بشكل لا يمكن ان يحمد عقباه في التستر عليه في المستقبل وقدموا سلبيات كثيرة عن بلادهم وهم الان في حيرة من امرهم كيف يرجعون الى الوراء الذي لا يمكن استراجاعه وماذا يمكنهم ان يفعلوا في حال تم التغيير الكلي او الجزئي في ايران ... اذا المسائلة ليست الاداراة او السلطات بل الشعوب التي تركت نفسها تنجرف خلف هتافات واهية وانوار تركت خلفها نار وهي الا قد تاكل نفسها اما السلطات والادارات فقد حسمت امرها بشكل ام باخر لان التاريخ يكتب ويسطر الكثير ولنرجع له لنعرف ما نتكلم عنه ... اذا الغلبه للشباب الذين يعرفون انهم يختارون مصيرهم لانفسهم ويرسمونه لهم لا ان يرسمها لهم الاخرين وينجرن خلفهم ... وكما تم التوضيح في الموضوع ان الرئيس الامريكي باراك اوباما لا يتفعال بسرعة بهذا الموضوع وانا اقول له ونصيحتي اليه لا تتفاعل بل تريث لان الموضوع ليس حل خلاف طرفين ولكن هو الجماعات التي تنتظر الكعكه لتجهز فتنقض عليها اذا فعلى الرئيس الامريكي ان ينظر للموضوع لاكثر من سلطة تهاجم مواطنيها وهذا ليس بجديد بل ان الذبابه المزعجه لا تعرف ان تحط ... اذا من هذا المنظور اقدم النقاط التالية اولا دراسة تاريخ المنطقة ثانيا دراسة كيفية تكون الجماعات ثالثا الابعاد التي ينشد كل طرف منها رابعا ماذا يمكن ان يحققه بالكل

ليست الرموز
امل -

كما وضحت الكاتبه الموضوع والمهم ليس الرمز ومن يكون في السلطة او الادارة بل صوت المواطنين والشباب الذي يرسمون مستقبلهم ... ولكن هل هؤلاء الشباب يرسمون مستقبلهم بخيارات اختاروها او انهم زجوا بها او تم تلقينهم كيف يختارونها ... ان السجال في هذا الموضوع طويل ولكن يمكننا ان نختصره بكلمات وحقائق وهي ان الصورة الجميلة التي كانت تخفي حقائق عن مدى ديكتاتورية السلطة الايرانية لا تقل عن اي سلطة في العالم واذا كان من تبعها تقبلها وهو مغمض العين حان الوقت ليفتح عينيه وفكره ويعلم بان ما يمكن ان يقدمه لنفسه ولوطنه ولشعبه لا يمكن ان يقدمه له الاخرين ان كان هذا في حماس او حزب الله .. كما ان الدول العربية ليست هي التي صامته عما حدث في ايران ولكن الشعوب وخاصة الذين انجرفوا وراء ملائكة ولاية الفقيه وتصديق اذكوبه ليس لها صحه من الواقع هم الذين صمتوا و لا نسمع منهم لا تعليق ولا اي مبادرة كلاميه ولكن اذا كانت الكاتب تعرف مجموعةن منهم وتجالسهم ولها معهم بعض من الحديث ستعرف مدى خوفهم على المستقبل القادم لانهم كشفواانفسهم بشكل لا يمكن ان يحمد عقباه في التستر عليه في المستقبل وقدموا سلبيات كثيرة عن بلادهم وهم الان في حيرة من امرهم كيف يرجعون الى الوراء الذي لا يمكن استراجاعه وماذا يمكنهم ان يفعلوا في حال تم التغيير الكلي او الجزئي في ايران ... اذا المسائلة ليست الاداراة او السلطات بل الشعوب التي تركت نفسها تنجرف خلف هتافات واهية وانوار تركت خلفها نار وهي الا قد تاكل نفسها اما السلطات والادارات فقد حسمت امرها بشكل ام باخر لان التاريخ يكتب ويسطر الكثير ولنرجع له لنعرف ما نتكلم عنه ... اذا الغلبه للشباب الذين يعرفون انهم يختارون مصيرهم لانفسهم ويرسمونه لهم لا ان يرسمها لهم الاخرين وينجرن خلفهم ... وكما تم التوضيح في الموضوع ان الرئيس الامريكي باراك اوباما لا يتفعال بسرعة بهذا الموضوع وانا اقول له ونصيحتي اليه لا تتفاعل بل تريث لان الموضوع ليس حل خلاف طرفين ولكن هو الجماعات التي تنتظر الكعكه لتجهز فتنقض عليها اذا فعلى الرئيس الامريكي ان ينظر للموضوع لاكثر من سلطة تهاجم مواطنيها وهذا ليس بجديد بل ان الذبابه المزعجه لا تعرف ان تحط ... اذا من هذا المنظور اقدم النقاط التالية اولا دراسة تاريخ المنطقة ثانيا دراسة كيفية تكون الجماعات ثالثا الابعاد التي ينشد كل طرف منها رابعا ماذا يمكن ان يحققه بالكل

ليست الرموز
امل -

كما وضحت الكاتبه الموضوع والمهم ليس الرمز ومن يكون في السلطة او الادارة بل صوت المواطنين والشباب الذي يرسمون مستقبلهم ... ولكن هل هؤلاء الشباب يرسمون مستقبلهم بخيارات اختاروها او انهم زجوا بها او تم تلقينهم كيف يختارونها ... ان السجال في هذا الموضوع طويل ولكن يمكننا ان نختصره بكلمات وحقائق وهي ان الصورة الجميلة التي كانت تخفي حقائق عن مدى ديكتاتورية السلطة الايرانية لا تقل عن اي سلطة في العالم واذا كان من تبعها تقبلها وهو مغمض العين حان الوقت ليفتح عينيه وفكره ويعلم بان ما يمكن ان يقدمه لنفسه ولوطنه ولشعبه لا يمكن ان يقدمه له الاخرين ان كان هذا في حماس او حزب الله .. كما ان الدول العربية ليست هي التي صامته عما حدث في ايران ولكن الشعوب وخاصة الذين انجرفوا وراء ملائكة ولاية الفقيه وتصديق اذكوبه ليس لها صحه من الواقع هم الذين صمتوا و لا نسمع منهم لا تعليق ولا اي مبادرة كلاميه ولكن اذا كانت الكاتب تعرف مجموعةن منهم وتجالسهم ولها معهم بعض من الحديث ستعرف مدى خوفهم على المستقبل القادم لانهم كشفواانفسهم بشكل لا يمكن ان يحمد عقباه في التستر عليه في المستقبل وقدموا سلبيات كثيرة عن بلادهم وهم الان في حيرة من امرهم كيف يرجعون الى الوراء الذي لا يمكن استراجاعه وماذا يمكنهم ان يفعلوا في حال تم التغيير الكلي او الجزئي في ايران ... اذا المسائلة ليست الاداراة او السلطات بل الشعوب التي تركت نفسها تنجرف خلف هتافات واهية وانوار تركت خلفها نار وهي الا قد تاكل نفسها اما السلطات والادارات فقد حسمت امرها بشكل ام باخر لان التاريخ يكتب ويسطر الكثير ولنرجع له لنعرف ما نتكلم عنه ... اذا الغلبه للشباب الذين يعرفون انهم يختارون مصيرهم لانفسهم ويرسمونه لهم لا ان يرسمها لهم الاخرين وينجرن خلفهم ... وكما تم التوضيح في الموضوع ان الرئيس الامريكي باراك اوباما لا يتفعال بسرعة بهذا الموضوع وانا اقول له ونصيحتي اليه لا تتفاعل بل تريث لان الموضوع ليس حل خلاف طرفين ولكن هو الجماعات التي تنتظر الكعكه لتجهز فتنقض عليها اذا فعلى الرئيس الامريكي ان ينظر للموضوع لاكثر من سلطة تهاجم مواطنيها وهذا ليس بجديد بل ان الذبابه المزعجه لا تعرف ان تحط ... اذا من هذا المنظور اقدم النقاط التالية اولا دراسة تاريخ المنطقة ثانيا دراسة كيفية تكون الجماعات ثالثا الابعاد التي ينشد كل طرف منها رابعا ماذا يمكن ان يحققه بالكل