اوباما يطلق حملة لترويج مشاريع السلام الاميركية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من واشنطن: قالت صحيفة "نيويورك تايمز" في تقرير الاثنين ان الرئيس الاميركي باراك اوباما ومبعوثه للسلام في الشرق الأوسط جورج ميتشل سيقومان خلال الاسابيع المقبلة بحملة علاقات عامة لتوضيح مشاريع اميركا من اجل التوصل الى اتفاقية سلام شامل بين اسرائيل وفلسطيني والعالم العربي.
وتتضمن الحملة ظهور اوباما وميتشل في مقابلات تُجرى معهما على عدة قنوات تلفزيونية في العالم العربي واسرائيل. إذ تشعر ادارة اوباما بالقلق من ان رسالتها بشأن السلام لم تصبح واضحة بعد وباتت محدَّدة تحديدا مفرطا بخلافها مع اسرائيل حول الضغط الاميركي لوقف بناء المستوطنات في الضفة الغربية. وأدى هذا الى هبوط منزلة اوباما بنظر الرأي العام الاسرائيلي.
لأسباب منها هذا التراجع في شعبية اوباما في اسرائيل، ارسلت الادارة الاميركية ثلاثة مبعوثين كبار الى اسرائيل خلال الاسبوعين الماضيين هم وزير الدفاع روبرت غيتس ومستشار الأمن القومي جيمس جونز ومستشار البيت الأبيض دنيس روس.
و لاحظت "نيويورك تايمز" ان المملكة العربية السعودية اصبحت "اللاعب الأساسي في تحقيق اجماع بين البلدان العربية" وانها رفضت الخطة التي اقترحتها ادارة اوباما للقيام بمبادرات هدفها "بناء الثقة" من الجانب العربي بغية فتح الباب امام نقاش اوسع نطاقا بين الاسرائيليين والفلسطينيين.
وكان وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل قال يوم الجمعة "ان مقاربة الخطوة خطوة لن تحقق السلام. وان الأمن المؤقت واجراءات بناء الثقة لن تجلب السلام".
ولكن جورج ميتشل قال لصحيفة "نيويورك تايمز" انه يتلقى من الزعماء العرب رسائل اكثر ايجابية في المجالس الخاصة مما يبدون استعدادهم لقوله في العلن ، بمن فيهم الزعماء السعوديين. ولم يحدد ما يعنيه بذلك أو القضايا ذات العلاقة.
كما لاحظت صحيفة "نيويورك تايمز" رأي "مسؤولين آخرين" في الحكومة الاميركية اشاروا الى ان تصريحات المملكة العربية السعودية "السلبية في العلن" تختلف عما يقولونه في المجالس الخاصة حيث ما يقولونه ايجابي اكثر. ولم تفصح الصحيفة عن تفاصيل أخرى أو تتحدث بتحديد أكثر.
وقال ميتشل ان السعوديين "يريدون ان يساعدوا. وانهم ، مثل كل الذين نتحادث معهم ، يريدون اتفاقية سلام ترسي الأساس لانهاء هذا النزاع. أنا حقا اعتقد بأن هذا هو ما يريدونه".
اما آرون ديفيد ميلر ، وهو مفاوض اميركي سابق في محادثات السلام وباحث في مركز وودرو ولسن في واشنطن، فقال ان الخلافات بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو خلافات هائلة وسيكون من الصعب ردمها. واضاف ان ادارة اوباما تريد استضافة مؤتمر سلام في الخريف.
( الترجمة خاصة بايلاف)
التعليقات
امير الانتقام
د\ محمد كمال علام -إلي الشيخ حسين اوباماإلى إمام المسلمين وخليفتهم العارف بالله الإمام الشيخ حسين اوباما وحامي حمي البيت الأبيض الأمريكي وإتباعه من الموهنين أتقدم إليك كأحد رعايا جلالتكم في مصر من أمصار فخامتكم متمني إن تصلكم رسالتي وانتم تجلسون علي قلوبنا شئنا أم أبينا فا أنت مولانا وسيدنا ونحن عبيدكم تأمرون فنطيع يدون تفكير إن كلامكم هو من اجتهاد العلماء والعلماء يصيبون ويخطئون ولكنك لا تخطا هم يخطئون وأنت مصيب دائما .عندما انتهت ولاية أمير المؤمنين جورج بوش الابن والذي لم نأسف علي عهده الميمون وهو أمير الافتراء وملك الملوك والذي يقول كن فيكون " عندما قال إن القوي الغاشمة الأفغانية خرجت عن دين الله وسنته تم تدمير قوي الشر والعدوان وإعادة أفغانستان إلي عهود السلف الصالح فركعنا ساجدين لله عز وجل إن بعث فينا جورج بوش حمي حمي الإسلام المتمسك بإعادتنا ألاف السنين لنعيش حياة التقشف والتأفف حني نتعلم الإسلام علي يده.ووقفنا خلفه عندما استخدم كلمات الحجاج بن يوسف لقد رأيت رؤؤس قد أينعت واني اقطفاها فصفقنا له كثيرا وأحضرنا السلال لجمع رؤؤس أهل العراقسيدي ومولاي وملهمي الشيخ اوباما لقد كنت في الصفوف الأولي للتصفيق والتهليل لجلالتكم لأني كنت أتوسم فيكم شر إنكم سوف تحيدون عن الطريق المجيد ل أمير المؤمنين جورج بوش الطريق المرصع بجماجم أطفالنا ونسائنا وشيوخنا ولكن إيمانك وورعك أفاقنا من أحلامنا وجعلنا نقف مشدوهين من ذكائك الخارق وإيمانك الراسخ وخطتك الذكية لااحلال السلام والإيمان عن طريق بيع الأحلام والتنويم المغناطيسي لنا حني نهتف بحياتك يا أمير الأحلام والكوابيسد\ محمد كمال علام صحفي مصري مقيم في بلغاريا - صوفيا
رسالة من ابن اختك
محمد طلعت صلاح -الف مبروك يال خالى دة الايميل بتاعى ضيفنى عندك