أخبار خاصة

أوباما: لن نتخلى عن الكويت أبدًا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

عامر الحنتولي- إيلاف: أطفأت القيادة السياسية الكويتية أمس حال إنتهاء القمة بين أمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح والرئيس الأميركي باراك أوباما في المكتب البيضاوي، محركاتها الدبلوماسية حين تأكدت من أن المخاوف الكويتية من انقلاب سياسي ودبلوماسي ضدها لصالح العراق، كان مبالغا بها الى درجة كبيرة جدًا، وأن الولايات المتحدة الأميركية مازالت تعتبر الكويت حليفها السياسي الأول في المنطقة العربية، وأنها لن تقدم على أي وعود من أي نوع تسيء الى هذا التحالف الذي صمد طوال العقود الماضية، في إشارة ضمنية الى الغضب الكويتي على كل المستويات من وعد سياسي قيل إن إدارة أوباما صرفته للقيادة السياسية العراقية بشأن إسقاط القروض والتعويضات، وإخراج العراق من البند الأممي السابع الملازم لقرارات دولية لم يطبقها العراق حتى الآن، وبعضها يتعلق بحقوق كويتية ترفض الكويت نهائيا شطبها أو التنازل عن أجزاء منها.

ووفقًا لمعلومات "إيلاف" الخاصة فإن اللقاء في المكتب البيضاوي كانت بدايته مكفهرة جدا رغم ابتسامات المجاملة لأعضاء الوفدين تجاه الآخر، إلا أن بدء أوباما في الكلام الإيجابي عن العلاقة بين أميركا والكويت طوال العقود الماضية، قد أحدث ثقوبا في أجواء القمة انسل منها الإحتقان الشديد، خصوصًا وأن الدبلوماسية الكويتية التي نشطت بقوة خلال الأيام القليلة الماضية لاختراق الرؤية الأميركية المتعاطفة مع قادة العراق الجدد، وسعيها لتلبية جميع مطالبهم، أحاطت القيادة السياسية الكويتية أن واشنطن قد تقدم فعلا على ممارسة ضغوط سياسية قوية على الموقف السياسي الكويتي بشأن الخلافات بين العراق والكويت لمصلحة الأول، إلا أن الرئيس الأميركي مال ناحية الشيخ صباح وهو يحدثه شارحا له أن مفهوم الأمن واسع ومتعدد، وأن إدارته ملتزمة لأقصى مدى بأمن الكويت في إشارة ضمنية بالغة الوضوح أن مفهوم الأمن أيضا يشمل عدم الإنحياز ضدها في أي قضية تكون الكويت طرفًا فيها، وهو ما ألقى بالإرتياح على أعضاء الوفد الكويتي.

وتقول مصادر "إيلاف" أن الشيخ صباح الأحمد قد أطلع أوباما على التفاصيل الدقيقة لخلفيات وأبعاد سوء الفهم الذي صاحب النقاشات الكويتية العراقية في الأوان الأخير، وأن الكويت هي الأخرى ملتزمة في المساهمة في مستقبل العراق على نحو إيجابي يكفل لهذا البلد الإستراتيجي والمهم أن ينعم باستقرار وضعه السياسي والأمني، وأن الكويت لن تتردد في عمل كل ما من شأنه تقدم هذا البلد العربي المهم الى الأمام، إلا أن الأمير الكويتي شرح لأوباما أيضًا أن بغداد عليها واجب مساعدة الكويت أيضًا من خلال التطبيق الشفاف لقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة بالغزو العراقي لدولة الكويت قبل نحو عقدين، لافتًا الى أن الحقوق الكويتية لا يمكن التقرير بشأنها دون الرجوع الى الشعب الكويتي عبر مجلس الأمة، مستذكرًا أنواع الدعم الذي قدمته الحكومة الكويتية طوال السنوات الخمس الماضية لدعم العملية السياسية في العراق، وهو الأمر الذي وجد تفهم أوباما تمامًا، مكررًا أن الكويت حليف وشريك ولن تخذلها أميركا أبدًا، ولن تتخلى عنها أيضًا.

وقريباً من ذلك، كان انطباع الشيخ محمد صباح السالم الصباح بعد انتهاء القمة الأميركية الكويتية حيث قال في تصريحات صحافية "بحثنا مع الرئيس أوباما العلاقات الكويتية العراقية وأكدنا أن لا خلاف بين الكويت والعراق ولكن هناك اختلافات في وجهات النظر ولكن لا خلاف...لقد أيدنا ورحبنا بتقرير السكرتير العام للأمم المتحدة وكان رد فعلنا ايجابيا عليه ونحن على استعداد للاجتماع مع اخواننا العراقيين تحت مظلة الامم المتحدة، كما دعا السكرتير العام للبحث في تسريع، وتسهيل تنفيذ العراق قرارات الشرعية الدولية، الأمر الذي من شأنه تسريع خروج العراق من احكام الفصل السابع". وأكد الوزير الكويتي "اننا نريد المساعدة، والتعاون مع العراق في هذا الموضوع، وقد اتفقنا على عقد عدة اجتماعات تحت مظلة الامم المتحدة لمساعدة العراق على تنفيذ هذه الالتزامات".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الاشكالية قانونية
د.عبد الجبار العبيدي -

الاشكالية المصيرية بين الكويت والعراق لاتحلها الولايات المتحدة الامريكة ،لان العلاقات الدولية تخضع للمصلحة وليست للصداقة،فلا عداوة دائمة ولا صداقة دائمة ،انما مصالح دائمة والزمن يتغير..الاشكاية لا تحلها التهديدات والتشبثات بالاوهام والحقوق المغتصبة ،تحلها المفاوضات القائمة على الحق والعدل والاعتراف بالحقيقة والعراق مظلوم فيها.الاشكالية لا تحلها اصرارات مجلس الامة الكويتي وبعض اعضائه المتزمتين وانما تحلها القوانين والعودة اليها،اذن المشكلة تتلخص في ثلاثة امور هي:الحدود بين الطرفين وهذه لا تحل الا بالعودة الى معاهدات الاستقلال عام 1925 بالنسبة للعراق ،و1961 بالنسبة للكويت ولا حل غيرها ابدا.التعويضات ،تحسم وفق القانون الدولي بعد اعادة النظر فيها لان غالبتها سجلت على العراق بغياب حكومته المنهزمة في الحرب ،لذا فهي غير شرعية.الثالثة، عل الكويت ان تنسحب من الاراضي التي استولى عليها بعد حرب 1991 ،لان وقتها قد اهارت الدولةالعراقية .هذه مشكلة تشبه الزاس واللورين بين المانيا وفرنسا والتي حلتها العقول الناضجةالتي وعت حقيقة المصير المشترك بينهما.اما ما يردده وزير خارجية العراق الذي لا يعي ولا يفهم ما يردد الا وفق مصالحه والخاصة بنظرية الحدود المحسومة فهي نظرية باطلة لا تطبق مطلقاوالعراق اليوم نتيجة المحاصصة البغيضة لا يملك خبرةالخبراء المتخصصين في المفاوضات .اضافة الى امور اخرى كثيرة مسجلة لغير صالح الكويت،والمحاورة امس بين بهاء العرجي النائب في البرلمان العراق وبين المسلم النائب في البرلمان الكويتيفي فضائية الجزيرة وضعت المسلم في زاوية محصورةحرجة، خرج من المحاورة خائبا وفاشلا في ردوده ومحاورته،وكأن المسلم الذي كان متغطرسا نسى الايام السود التي مرت على الجميع في الكويت والعراق. ، لقد خرج من الحوار مهزوماًلان ليس لديه ما يقوله .على الطرفين وعي الحقيقة قبل فوات الاوان .

الاشكالية قانونية
د.عبد الجبار العبيدي -

الاشكالية المصيرية بين الكويت والعراق لاتحلها الولايات المتحدة الامريكة ،لان العلاقات الدولية تخضع للمصلحة وليست للصداقة،فلا عداوة دائمة ولا صداقة دائمة ،انما مصالح دائمة والزمن يتغير..الاشكاية لا تحلها التهديدات والتشبثات بالاوهام والحقوق المغتصبة ،تحلها المفاوضات القائمة على الحق والعدل والاعتراف بالحقيقة والعراق مظلوم فيها.الاشكالية لا تحلها اصرارات مجلس الامة الكويتي وبعض اعضائه المتزمتين وانما تحلها القوانين والعودة اليها،اذن المشكلة تتلخص في ثلاثة امور هي:الحدود بين الطرفين وهذه لا تحل الا بالعودة الى معاهدات الاستقلال عام 1925 بالنسبة للعراق ،و1961 بالنسبة للكويت ولا حل غيرها ابدا.التعويضات ،تحسم وفق القانون الدولي بعد اعادة النظر فيها لان غالبتها سجلت على العراق بغياب حكومته المنهزمة في الحرب ،لذا فهي غير شرعية.الثالثة، عل الكويت ان تنسحب من الاراضي التي استولى عليها بعد حرب 1991 ،لان وقتها قد اهارت الدولةالعراقية .هذه مشكلة تشبه الزاس واللورين بين المانيا وفرنسا والتي حلتها العقول الناضجةالتي وعت حقيقة المصير المشترك بينهما.اما ما يردده وزير خارجية العراق الذي لا يعي ولا يفهم ما يردد الا وفق مصالحه والخاصة بنظرية الحدود المحسومة فهي نظرية باطلة لا تطبق مطلقاوالعراق اليوم نتيجة المحاصصة البغيضة لا يملك خبرةالخبراء المتخصصين في المفاوضات .اضافة الى امور اخرى كثيرة مسجلة لغير صالح الكويت،والمحاورة امس بين بهاء العرجي النائب في البرلمان العراق وبين المسلم النائب في البرلمان الكويتيفي فضائية الجزيرة وضعت المسلم في زاوية محصورةحرجة، خرج من المحاورة خائبا وفاشلا في ردوده ومحاورته،وكأن المسلم الذي كان متغطرسا نسى الايام السود التي مرت على الجميع في الكويت والعراق. ، لقد خرج من الحوار مهزوماًلان ليس لديه ما يقوله .على الطرفين وعي الحقيقة قبل فوات الاوان .

معه حق
مهندس بشير -

بالطبع لا يستطيع الرئيس الأمريكي التخلي عن الكويت. الكويتية يسيرون خلقة، وخاصة بالدشداشة، ما في أمريكي بقدر يقاوم عباياتهم!

معه حق
مهندس بشير -

بالطبع لا يستطيع الرئيس الأمريكي التخلي عن الكويت. الكويتية يسيرون خلقة، وخاصة بالدشداشة، ما في أمريكي بقدر يقاوم عباياتهم!

سبحان الله
منير غضبان -

سبحان الله، المحبة من عند الله!

سبحان الله
منير غضبان -

سبحان الله، المحبة من عند الله!

القرد بعين أمه غزال
د. وفاء عجلان -

فعلاً، القرد بعين أمه غزال!

القرد بعين أمه غزال
د. وفاء عجلان -

فعلاً، القرد بعين أمه غزال!

Wisdom call
Skyline -

I totally agree with Dr.AbdulJabbar , such issues won''t be solved through politicians like the ones we have in Iraq now whom are only concerned about their personal interest rather then looking in the benefit of both countries to reach for a mutual agreement that secures everybody''s right.

Wisdom call
Skyline -

I totally agree with Dr.AbdulJabbar , such issues won''t be solved through politicians like the ones we have in Iraq now whom are only concerned about their personal interest rather then looking in the benefit of both countries to reach for a mutual agreement that secures everybody''s right.

اوباما ليس الحل يا..
عراقي 2009 -

نتمنى من الجارة الكويت الا تنصاع لتطمينات الامريكية التي قدموها في يوم ما لصدام كي يغزوهمان كنتم تريدون الامان فتعالوا لبغداد , لاتجعلوا الاموال تعميكم , فكروا في الماضي القريب وكيف ان التخبط خلق حالة من الذعر والخوف والموت , حاولوا مساعدة العراق , ولاتحملوه جرائم صدام لان الشعب العراقي متألم وهو شعب مسلم واخوكم بالايمان .حاولوا تقليل الضغط وساعدوا العراق في الخروج من البند السابع أفضل من ان يخرج الانسان من بيته , وهذه المرة لن تلحق امريكا المثقلة بالهموم والحروب بأن تنقذ أحدا مهما كان مركزه وشأنه وقد شاهدناها خلال احتىلها للعراق انها لم تستطع ايقاف الحرب الطائفية التي اثارها الاوغاد من الجيران والاعداء .نصيحة لوجه الله ولامير الكويت حاول تصفية الامور مع العراق كأخ ومسلم وجار ولا تضغطوا على العراق كثيرا .. لان هذا يجلب لكم نتائج وخيمة

اوباما ليس الحل يا..
عراقي 2009 -

نتمنى من الجارة الكويت الا تنصاع لتطمينات الامريكية التي قدموها في يوم ما لصدام كي يغزوهمان كنتم تريدون الامان فتعالوا لبغداد , لاتجعلوا الاموال تعميكم , فكروا في الماضي القريب وكيف ان التخبط خلق حالة من الذعر والخوف والموت , حاولوا مساعدة العراق , ولاتحملوه جرائم صدام لان الشعب العراقي متألم وهو شعب مسلم واخوكم بالايمان .حاولوا تقليل الضغط وساعدوا العراق في الخروج من البند السابع أفضل من ان يخرج الانسان من بيته , وهذه المرة لن تلحق امريكا المثقلة بالهموم والحروب بأن تنقذ أحدا مهما كان مركزه وشأنه وقد شاهدناها خلال احتىلها للعراق انها لم تستطع ايقاف الحرب الطائفية التي اثارها الاوغاد من الجيران والاعداء .نصيحة لوجه الله ولامير الكويت حاول تصفية الامور مع العراق كأخ ومسلم وجار ولا تضغطوا على العراق كثيرا .. لان هذا يجلب لكم نتائج وخيمة

من حقها حماية أمنها
محمد -

من حق دولة الكويت إتخاذ ما تراه مناسبا لحماية أمنها تجارب حكام العراق على مر العصور لا تبشر بخير وأذا كانوا أنفسهم إستعانوا بأمريكا وجاءوا على ظهر الدبابة الأمريكية ودمروا بلدهم وبنيته وشعبه فما شأنهم فيما تفعله الكويت وبمواردها شأن داخلي لا يحق شغلا لشعبها وحمومته التحدث بشانه .البعض يعتقد أن أموال دولة الخليج لابد أن تصب في خدمته. أين كانوا عندما كانت شعوب الخليج لا تجد ما تأكله وما تشربه.

من حقها حماية أمنها
محمد -

من حق دولة الكويت إتخاذ ما تراه مناسبا لحماية أمنها تجارب حكام العراق على مر العصور لا تبشر بخير وأذا كانوا أنفسهم إستعانوا بأمريكا وجاءوا على ظهر الدبابة الأمريكية ودمروا بلدهم وبنيته وشعبه فما شأنهم فيما تفعله الكويت وبمواردها شأن داخلي لا يحق شغلا لشعبها وحمومته التحدث بشانه .البعض يعتقد أن أموال دولة الخليج لابد أن تصب في خدمته. أين كانوا عندما كانت شعوب الخليج لا تجد ما تأكله وما تشربه.

اشرب يا المالكي
جاسم الكويتي -

فعلا الكويت مرةوعلقم بفم من كل حاول اذاءها..اقول للعراقيين امريكا لاتثق ولن تثق بكم ابد لانكم لستم اهلا لها .. دغفعوا التعويضات وسددوا الديون لانها حق للكويت ولن يتراجع الكويتيون قيد انملة عن حقوقهم لاننا تعلمنا الدرس جيدا 2/8/90 ودفعنا ثمن ثقتنا بكم فتعلموا درس عاصفة الصحراء ونهاية صدام لعلها تكون عظة لبعضكم ممن يعانون من عقدة الكويت !

اشرب يا المالكي
جاسم الكويتي -

فعلا الكويت مرةوعلقم بفم من كل حاول اذاءها..اقول للعراقيين امريكا لاتثق ولن تثق بكم ابد لانكم لستم اهلا لها .. دغفعوا التعويضات وسددوا الديون لانها حق للكويت ولن يتراجع الكويتيون قيد انملة عن حقوقهم لاننا تعلمنا الدرس جيدا 2/8/90 ودفعنا ثمن ثقتنا بكم فتعلموا درس عاصفة الصحراء ونهاية صدام لعلها تكون عظة لبعضكم ممن يعانون من عقدة الكويت !

الحمدلله اني كويتي
خالدالكويتي -

اشكر كل من علق على هذا الخبر بالتعليق العقلاني والنقد البناء البعيد عن الكذب و السخرية والافتراءات والى كل من خالف ذالك التعليقات أقول له أكرمنا بسكوتك وأحفظ ماء وجهك وكرامتك واتعظ من سنة1991 تحرير الكويت ومن سنة 2003 تحرير العراق ومن سنه2009 الوقت الراهن لينظر ما وصل إلية حاله وحال شعبه من قتل وتفجرات بعضهم لبعض الموضوع بيد القادة لكل من البلدين ونحن الكويتيون لا نخرج من شور وطاعة أميرنا سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر المبارك الصباح حفظه الله ورعاه وسدد الله خطاه وعلينا جميعا بان نرتضي بقضاء الله وقدره لا مفر منه

الحمدلله اني كويتي
خالدالكويتي -

اشكر كل من علق على هذا الخبر بالتعليق العقلاني والنقد البناء البعيد عن الكذب و السخرية والافتراءات والى كل من خالف ذالك التعليقات أقول له أكرمنا بسكوتك وأحفظ ماء وجهك وكرامتك واتعظ من سنة1991 تحرير الكويت ومن سنة 2003 تحرير العراق ومن سنه2009 الوقت الراهن لينظر ما وصل إلية حاله وحال شعبه من قتل وتفجرات بعضهم لبعض الموضوع بيد القادة لكل من البلدين ونحن الكويتيون لا نخرج من شور وطاعة أميرنا سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر المبارك الصباح حفظه الله ورعاه وسدد الله خطاه وعلينا جميعا بان نرتضي بقضاء الله وقدره لا مفر منه

محمد / جاسم الكويتي
حامد الجنابي -

مخالف لشروط النشر

محمد / جاسم الكويتي
حامد الجنابي -

مخالف لشروط النشر

american clown
يوسف -

when obama meets iraqi leaders he says he is with iraq, when he meets with kuwaiti leaders he says he is with kuwait, and the stupid arabs believe him! he is lying to both iraqis and kuwaitis

american clown
يوسف -

when obama meets iraqi leaders he says he is with iraq, when he meets with kuwaiti leaders he says he is with kuwait, and the stupid arabs believe him! he is lying to both iraqis and kuwaitis

زمن الخراب
طارق الغريب -

اعجبتني عبارات الحنتولي : الأجواء المكفهرة والثقوب في اجواء القمة ..واقول له مشكور على الأجواء الوردية التي رسمتها ..يااخي امريكا ليس لها عدو ولا صديق غير تحالفاتها ..وزمن الكويت التي تحتمي بأمريكا ضد صدام وتتحول بسبب ذلك الى نظام مدلل ..هذا انتهى للأبد ..والحل الوحيد هو طي صفحة الماضي بين البلدين الجارين واعمال العقل والمصالح ..ومن اغرب الغرائب ان تبدأ تقريرك يالحنتولي بالعراق ومعاداة العراق ..اين مستقبل هذه البلدان ؟ ماموقعها ؟ ماذا حققت للبشرية ؟ اية مخترعات ومنجزات علمية قدمت ؟ كل ماعندها براميل زفت وليارات مكدسة في البنوك وصراعات وخباثات وترهات لاقيمة لها ..

زمن الخراب
طارق الغريب -

اعجبتني عبارات الحنتولي : الأجواء المكفهرة والثقوب في اجواء القمة ..واقول له مشكور على الأجواء الوردية التي رسمتها ..يااخي امريكا ليس لها عدو ولا صديق غير تحالفاتها ..وزمن الكويت التي تحتمي بأمريكا ضد صدام وتتحول بسبب ذلك الى نظام مدلل ..هذا انتهى للأبد ..والحل الوحيد هو طي صفحة الماضي بين البلدين الجارين واعمال العقل والمصالح ..ومن اغرب الغرائب ان تبدأ تقريرك يالحنتولي بالعراق ومعاداة العراق ..اين مستقبل هذه البلدان ؟ ماموقعها ؟ ماذا حققت للبشرية ؟ اية مخترعات ومنجزات علمية قدمت ؟ كل ماعندها براميل زفت وليارات مكدسة في البنوك وصراعات وخباثات وترهات لاقيمة لها ..

الى 7 و8
هزاع من السعودية -

من غير اللائق ان توجه كلامك للعراقيين بصفة عامة ..واما تفاخرك بالأرتماء في احضان امريكا فهو مخجل جدا ..ومبروك عليكم البيزات التي تستقطعونها من افواه الفقراء العراقيين وظلمكم سابق مع البدون المظلومين ..اذهبو بالأموال التي تأخذونها من افواه المحرومين في العراق اذهبو بها فأنتم ملاقوا ربكم بها ...واما عقابكم للعراقيين بجريرة صدام فلأنكم مسلمين اما قرأتم قول الحق تعالى : فلاتزر وازرة وزر اخرى ؟ وماذا ستجني ياجاسم الكوايتة من التحريض على العراقيين المظلومين ؟ انتم من يعاني من عقدة صدام ونسأل الله لكم الشفاء ..وان تثوبوا الى رشدكم وتتقوا الله في العراقيين الذين يذبحون ودماؤهم انهار منذ سنين وسنين وخاصة تحت الأحتلال ..

الى 7 و8
هزاع من السعودية -

من غير اللائق ان توجه كلامك للعراقيين بصفة عامة ..واما تفاخرك بالأرتماء في احضان امريكا فهو مخجل جدا ..ومبروك عليكم البيزات التي تستقطعونها من افواه الفقراء العراقيين وظلمكم سابق مع البدون المظلومين ..اذهبو بالأموال التي تأخذونها من افواه المحرومين في العراق اذهبو بها فأنتم ملاقوا ربكم بها ...واما عقابكم للعراقيين بجريرة صدام فلأنكم مسلمين اما قرأتم قول الحق تعالى : فلاتزر وازرة وزر اخرى ؟ وماذا ستجني ياجاسم الكوايتة من التحريض على العراقيين المظلومين ؟ انتم من يعاني من عقدة صدام ونسأل الله لكم الشفاء ..وان تثوبوا الى رشدكم وتتقوا الله في العراقيين الذين يذبحون ودماؤهم انهار منذ سنين وسنين وخاصة تحت الأحتلال ..

اقرب خيمة
هواس الكوايتة -

من اجمل الأشياء التي تعجب الأمريكان اهتمامنا نحن العرب بالفولكلور مظهرا وجوهرا ..واننا نتعتع في الكلام بالعربية ..واما الأنجليزية فنحن نعرف كلمة (فود) و (موني ) فقط ..ومن اعظم انجازات اغلب حكامنا انهم تلقوا العلم في الديوانيات حيث طق الحنك الجميل ..والا ماموقعنا على الخارطة ..اقل من الصفر على الشمال ..وعاملينها اسطورة وكأننا من اعاجيب الدنيا السبعة ..ياسيدي خلي الطابق مستور ورحم الله من عرف حجمه وارتضى بدشداشته وعقاله وعباءته في اقرب خيمة ...

اقرب خيمة
هواس الكوايتة -

من اجمل الأشياء التي تعجب الأمريكان اهتمامنا نحن العرب بالفولكلور مظهرا وجوهرا ..واننا نتعتع في الكلام بالعربية ..واما الأنجليزية فنحن نعرف كلمة (فود) و (موني ) فقط ..ومن اعظم انجازات اغلب حكامنا انهم تلقوا العلم في الديوانيات حيث طق الحنك الجميل ..والا ماموقعنا على الخارطة ..اقل من الصفر على الشمال ..وعاملينها اسطورة وكأننا من اعاجيب الدنيا السبعة ..ياسيدي خلي الطابق مستور ورحم الله من عرف حجمه وارتضى بدشداشته وعقاله وعباءته في اقرب خيمة ...

الف مبروك للكويت
احمد -

اذن مبرول للكويت هذا الرضى التام من قبل امريكا وطبعا هذا الرضى عليها من قبل امريكا وحليفتها اسرائيل واكاد ان اجزم ان حكام الكويت قبل الذهاب الى امريكا قد ذهبوا الى اسرائيل واخذوا الكارت الاخضر لدعمهم هناك فالف مبروك لحكام الكويت هذا النصر التاريخي المؤزر على العراق المظلوم، ولكن اؤكد لهم ان الدهر يومان يوم لك ويوم عليك،وعندما سيحين يوم دفع الثمن وستخسر الكويت غاليا هذا اذا بقى شيء اسمه كويت اماامريكا واسرائيل فلم تدوم لاحد هذا اذا ماوجد الشعب العراقي بسببكم ودفعتوا به الى توقيع سلام مع اسرائيل واعتقد هذا هو المطلوب من العراق بالضبط لكي تشطب الديون ويخرج العراق من الفصل السابع.

الف مبروك للكويت
احمد -

اذن مبرول للكويت هذا الرضى التام من قبل امريكا وطبعا هذا الرضى عليها من قبل امريكا وحليفتها اسرائيل واكاد ان اجزم ان حكام الكويت قبل الذهاب الى امريكا قد ذهبوا الى اسرائيل واخذوا الكارت الاخضر لدعمهم هناك فالف مبروك لحكام الكويت هذا النصر التاريخي المؤزر على العراق المظلوم، ولكن اؤكد لهم ان الدهر يومان يوم لك ويوم عليك،وعندما سيحين يوم دفع الثمن وستخسر الكويت غاليا هذا اذا بقى شيء اسمه كويت اماامريكا واسرائيل فلم تدوم لاحد هذا اذا ماوجد الشعب العراقي بسببكم ودفعتوا به الى توقيع سلام مع اسرائيل واعتقد هذا هو المطلوب من العراق بالضبط لكي تشطب الديون ويخرج العراق من الفصل السابع.

ماما امريكا
سامي -

والله منظر الحكام العرب مثير للشفقة وهم بشتكوا بعضهم على بعض عند ماما مريكا والكل يقدم نفسه على انه المحبوب والمقرب والفائز بحب وعطف ورضا ماما امريكا. ثم بعد ذالك يحدثونا عن الاخوة العربية والجامعة وسلامي للباشا عمرو موسى

ماما امريكا
سامي -

والله منظر الحكام العرب مثير للشفقة وهم بشتكوا بعضهم على بعض عند ماما مريكا والكل يقدم نفسه على انه المحبوب والمقرب والفائز بحب وعطف ورضا ماما امريكا. ثم بعد ذالك يحدثونا عن الاخوة العربية والجامعة وسلامي للباشا عمرو موسى

تحية الى هزاع
خالد - الدوحة -

بارك الله فيك اخي هزاع من السعودية فقد قلت كلمة الحق التي تخرس السنة السوء والفتنة بين البلدين الخليجيين وانشاء الله يخرج العراق الشقيق معافى من محنته ليعود لأحضان امته وينظم لمجلسنا في اقرب وقت ..ونتمنى من الكويت ان تترفع عن هذه الأمور الصغيرة التي تجلب المشاكل وتؤزم الأمور ولاتخدم مستقبل الكويت ..وتنظر لما هو ابعد في الجنوح للسلم والصلح والأتفاق والمحبة مع العراق والعراقيين ..

تحية الى هزاع
خالد - الدوحة -

بارك الله فيك اخي هزاع من السعودية فقد قلت كلمة الحق التي تخرس السنة السوء والفتنة بين البلدين الخليجيين وانشاء الله يخرج العراق الشقيق معافى من محنته ليعود لأحضان امته وينظم لمجلسنا في اقرب وقت ..ونتمنى من الكويت ان تترفع عن هذه الأمور الصغيرة التي تجلب المشاكل وتؤزم الأمور ولاتخدم مستقبل الكويت ..وتنظر لما هو ابعد في الجنوح للسلم والصلح والأتفاق والمحبة مع العراق والعراقيين ..

عجيب امركم
ابوعبدالله -

لو احست الكويت في يوم من الايام بصدق النوايا العراقية تجاهها ستتنازل مباشرة عن كثير من المواضيع العالقه بين البلدين . لكن كيف تريدون من الكويت التنازل عن حقوقها ونحن نرا ونسمع كل يوم كيف يطالب كثير من السياسيين العراقيين باسترجاع الكويت والعودة على نغمات المقبور صدام.كيف تريدون من الكويت التنازل ومسالة الحدود الى الان لا تريدون الاعتراف بهالا تقل ان الحدود فرضت على العراق.نحن نطالب بالحدود في اتفاقية 1938.الكويت والحمد لله ليست محتاجه لمليارات العراق ابدا ابدا. نحن نريد فقط ان نطمان من نواياكم.لكن المصيبه انكم تعلنون الكراهيه علانية وتريدوننا ان نبادلكم الكراهية بالحب !!!

عجيب امركم
ابوعبدالله -

لو احست الكويت في يوم من الايام بصدق النوايا العراقية تجاهها ستتنازل مباشرة عن كثير من المواضيع العالقه بين البلدين . لكن كيف تريدون من الكويت التنازل عن حقوقها ونحن نرا ونسمع كل يوم كيف يطالب كثير من السياسيين العراقيين باسترجاع الكويت والعودة على نغمات المقبور صدام.كيف تريدون من الكويت التنازل ومسالة الحدود الى الان لا تريدون الاعتراف بهالا تقل ان الحدود فرضت على العراق.نحن نطالب بالحدود في اتفاقية 1938.الكويت والحمد لله ليست محتاجه لمليارات العراق ابدا ابدا. نحن نريد فقط ان نطمان من نواياكم.لكن المصيبه انكم تعلنون الكراهيه علانية وتريدوننا ان نبادلكم الكراهية بالحب !!!

الكويت والعراق
عمر -

العراق يا قطعة الحلوى الكبيرة التي يريد الكل أن يأخذ منها ويأكل وينهش...كان اللة بعونك وبعون أهلك على جيرانك

الكويت والعراق
عمر -

العراق يا قطعة الحلوى الكبيرة التي يريد الكل أن يأخذ منها ويأكل وينهش...كان اللة بعونك وبعون أهلك على جيرانك

اخيرا اطمأنيت
فراس -

الحمدلله ، هذا ما كنت متوقعه من الرئيس العظيم اوباما ، فهو رجل سياسي رائع. نحن العرب والحمدلله لم نعرف ان ما يقال لنا في العلن هو على عكس ما يتم في الخفاء . فالسيناريو سيكون كالتالي: المشهد الاول: الكويت دولة مستقلة ولها كامل الحق في الرفض وعدم مساعدة العراق. المشهد الثاني: حكومة العراق ستزمجر ويظل الوضع على ما هو عليه الى حين انتخاب حكومة جديدة، والتي اعتقد انها ستكون للمالكي الرجل السياسي الرائع ايضا.المشهد االثالث: ستقوم دولة الكويت الشقيقة بمبادرة حسن نية تجاه العراق الشقيق، ومن ثم تبدأ المشاكل تحل بالتدريج، فيكون هناك حكمة من شيخ الكويت حسب قول الشارع الكويتي، وانه هو الذي حل المشكلة، ولكن اتمنى ان يحفظوا كلامهم الحالي الى ذلك الوقت.المشهد الرابع: ستتنازل الكويت عن ما تبقى من التعويضات، ويرفع العراق من تحت البند السابع، وتقوم علاقات حسن جوار، وتحل مشكلة الحدود الى ما يرضاه الطرفين، بالاضافة الى الحقول النفطية.المحصلة: مصلحة كل البلدان واستقرار المنطقة في هذا الجانب الامريكي، وهي المصلحة الامريكية التي يبحث عنها اوباما، والذي قد يعتبره نصرا في سياسته الخارجية، والتي ستدر على امريكا المزيد من الاموال النفطية التي يملكها البلدين. هناك موضوع اخر، وهو موضوع هل الحكومة العراقية مصدر ثقة للامريكيين، لحد الان هي تنفذ رغباتهم ، واتمنى ان يبقوا على هذا الحال الى العشرة سنوات القادمة، حتى يتم الاستقرار وبعدها يبدأون بالتفكير، حتى لا يزعزع هذا حل بعض مشاكل العراق التي تتعقد بمرور الايام.

اخيرا اطمأنيت
فراس -

الحمدلله ، هذا ما كنت متوقعه من الرئيس العظيم اوباما ، فهو رجل سياسي رائع. نحن العرب والحمدلله لم نعرف ان ما يقال لنا في العلن هو على عكس ما يتم في الخفاء . فالسيناريو سيكون كالتالي: المشهد الاول: الكويت دولة مستقلة ولها كامل الحق في الرفض وعدم مساعدة العراق. المشهد الثاني: حكومة العراق ستزمجر ويظل الوضع على ما هو عليه الى حين انتخاب حكومة جديدة، والتي اعتقد انها ستكون للمالكي الرجل السياسي الرائع ايضا.المشهد االثالث: ستقوم دولة الكويت الشقيقة بمبادرة حسن نية تجاه العراق الشقيق، ومن ثم تبدأ المشاكل تحل بالتدريج، فيكون هناك حكمة من شيخ الكويت حسب قول الشارع الكويتي، وانه هو الذي حل المشكلة، ولكن اتمنى ان يحفظوا كلامهم الحالي الى ذلك الوقت.المشهد الرابع: ستتنازل الكويت عن ما تبقى من التعويضات، ويرفع العراق من تحت البند السابع، وتقوم علاقات حسن جوار، وتحل مشكلة الحدود الى ما يرضاه الطرفين، بالاضافة الى الحقول النفطية.المحصلة: مصلحة كل البلدان واستقرار المنطقة في هذا الجانب الامريكي، وهي المصلحة الامريكية التي يبحث عنها اوباما، والذي قد يعتبره نصرا في سياسته الخارجية، والتي ستدر على امريكا المزيد من الاموال النفطية التي يملكها البلدين. هناك موضوع اخر، وهو موضوع هل الحكومة العراقية مصدر ثقة للامريكيين، لحد الان هي تنفذ رغباتهم ، واتمنى ان يبقوا على هذا الحال الى العشرة سنوات القادمة، حتى يتم الاستقرار وبعدها يبدأون بالتفكير، حتى لا يزعزع هذا حل بعض مشاكل العراق التي تتعقد بمرور الايام.

الحمدلله اني كويتي
خالدالكويتي -

يا جزاع قصدي هزاع تعليق13 كم مرة قلت لك أكرمنا بسكوتك يا بوجهل ولا تزيد النار حطب وتشعل الفتن ودع الكويتيين والعراقيين عنك هم ادري بأنفسهم وترى الفتنه نائمة ولعنة الله لمن يوقضها أتمنى من أخواني المقصودين من كويتيين وعراقيين بان يفهموا ماذا اقصد والتوقف عن توجيه التهم والشتم لبعضنا بعض لا يفيد احد وهذا تعليقي السابق( أاشكر كل من علق على هذا الخبر بالتعليق العقلاني والنقد البناء البعيد عن الكذب و السخرية والافتراءات والى كل من خالف ذالك التعليقات أقول له أكرمنا بسكوتك وأحفظ ماء وجهك وكرامتك واتعظ من سنة1991 تحرير الكويت ومن سنة 2003 تحرير العراق ومن سنه2009 الوقت الراهن لينظر ما وصل إلية حاله وحال شعبه من قتل وتفجرات بعضهم لبعض الموضوع بيد القادة لكل من البلدين ونحن الكويتيون لا نخرج من شور وطاعة أميرنا سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر المبارك الصباح حفظه الله ورعاه وسدد الله خطاه وعلينا جميعا بان نرتضي بقضاء الله وقدره لا مفر منه)ويا تعليق 14 اضرب راسك باقرب حيطه جنبك واشرب من البحر اذا مو عاجبنك البدو الخيام فهم تاج على راسك ولا تحشر نفسك بما لا يخصك ويعنيك الموضوع للكبار والعقلاء والشرفاء من الكويتيين والعراقيين فقط اطلع منها وهي تتعمر

الحمدلله اني كويتي
خالدالكويتي -

يا جزاع قصدي هزاع تعليق13 كم مرة قلت لك أكرمنا بسكوتك يا بوجهل ولا تزيد النار حطب وتشعل الفتن ودع الكويتيين والعراقيين عنك هم ادري بأنفسهم وترى الفتنه نائمة ولعنة الله لمن يوقضها أتمنى من أخواني المقصودين من كويتيين وعراقيين بان يفهموا ماذا اقصد والتوقف عن توجيه التهم والشتم لبعضنا بعض لا يفيد احد وهذا تعليقي السابق( أاشكر كل من علق على هذا الخبر بالتعليق العقلاني والنقد البناء البعيد عن الكذب و السخرية والافتراءات والى كل من خالف ذالك التعليقات أقول له أكرمنا بسكوتك وأحفظ ماء وجهك وكرامتك واتعظ من سنة1991 تحرير الكويت ومن سنة 2003 تحرير العراق ومن سنه2009 الوقت الراهن لينظر ما وصل إلية حاله وحال شعبه من قتل وتفجرات بعضهم لبعض الموضوع بيد القادة لكل من البلدين ونحن الكويتيون لا نخرج من شور وطاعة أميرنا سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر المبارك الصباح حفظه الله ورعاه وسدد الله خطاه وعلينا جميعا بان نرتضي بقضاء الله وقدره لا مفر منه)ويا تعليق 14 اضرب راسك باقرب حيطه جنبك واشرب من البحر اذا مو عاجبنك البدو الخيام فهم تاج على راسك ولا تحشر نفسك بما لا يخصك ويعنيك الموضوع للكبار والعقلاء والشرفاء من الكويتيين والعراقيين فقط اطلع منها وهي تتعمر