أخبار خاصة

الذهبي أخفق بملفّ المعتقلين في العراق وينتظر نجاحًا إقتصاديًّا

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

عامر الحنتولي من الكويت: سجّل رئيس الوزراء الأردني نادر الذهبي شجاعة لافتة وهو يتوجّه إلى العاصمة العراقيّة بغداد، على الرّغم من ملامح الانهيار الأمني العراقي التي تؤكّدها أجهزة استخبارات في الإقليم، إلاّ أنّ الذهبي حاول أن يصطاد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وأن يجذبه ليكون حليفًا أردنيًّا بعدما شرد الأخير من حلقة الائتلاف الشيعي الحاكم في العراق أخيرًا، وإعادة الحيويّة الحقيقيّة إلى العلاقات السياسية والاقتصادية والأمنيّة بين عمّان وبغداد التي تراجعت على نحو ملحوظ منذ سقوط النّظام العراقي السابق بقيادة صدام حسين الذي كان يفضل الأردن إقتصاديًّا كجار موثوق على الرّغم من إيثار عمّان في عدّة محطات الفصل بين التقرّب إلى نظام صدام إقتصاديًّا ولضرورات محضة، وترك مسافة معقولة عن نظامه السياسي الذي كان يختصم مع محيطه القريب، وكذلك محيطه الدولي الأوسع، إلى أن سقط نظامه عام 2003 حيث خسرت عمّان حليفًا إقتصاديًّا مهمًّا لم يعوّضه حتّى الآن أيّ جار ثري لعمّان.

ووفقًا لمصادر "إيلاف"، فإنّ الذهبي قد حمل إلى بغداد ثلاثة ملفّات مهمّة وشائكة من شأن النجاح فيها أن يبقيه رئيسًا للوزارة في بلاده، وهي النفط وتجديد الشراكة الإقتصادية مع القطاعين العام والخاص في العراق وملفّ المعتقلين الأردنيين في السجون العراقية. إلاّ أنّ نظيره المالكي فاجأه تمامًا في ملفّ المعتقلين حين أفهمه أنّ لبغداد أيضًا معتقلين ومطلوبين، وهذه مسائل تحسمها اللّجان الفنيّة بين البلدين، وهي إشارة تعني أنّ بغداد تتحدّث عن قادة بعثيين طلقاء في عمّان سبق أن طالبت بهم بغداد رسميًّا ومن بينهم عائلة الرئيس العراقي السابق صدام حسين، إذ تحدّث المالكي أيضًا عن أنّ القانون يسود في النّهاية شارحًا لضيفه الأردني أنّ من تطالب بهم عمّان هم مساجين صدرت بحقّهم أحكام قضائيّة وليسوا معتقلين بلا محاكمة، مؤكّدًا على أنكثيرين منهم تورّطوا في تنفيذ وتسهيل عمليّات إرهابيّة وهؤلاء لا مجال لإطلاقهم أبدًا، وهناك من تورّطوا بجرائم سرقة وتزوير ومخالفات إداريّة وهؤلاء من الممكن جدًّا أن يتمّ النّظر في عقوباتهم وتخفيضها في مرحلة لاحقة، علمًا بأنّ تأكيد محمد الدباغ الناطق باسم الحكومة العراقية على أنّ السجناء الأردنيين لن يطلق سراحهم بمناسبة زيارة الذهبي كان يعني أنّ بغداد لا تريد النقاش حول هذا الملفّ مجدّدًا.

وفي الملفّ الاقتصادي، أرسلت بغداد رسالة إلى الذهبي عن أنّ مسألة النفط لا تستطيع الحكومة الانفراد بقرارها بشأن تزويد عمّان بأسعار تفضيليّة تقلّ عن سعر السوق الدوليّة، لكن في مسألة الدخول في شراكة إقتصاديّة حيويّة يمكن لبغداد أن تساعد عمّان كثيرًا في هذا الإطار من خلال الطلب إلى رؤوس أموال عراقيّة للقطاعين العام والخاص التوجّه إلى البيئة الاستثماريّة الأردنيّة، وهنا أيضًا، وفقًا للمالكي، تستطيع عمّان أن تجذب وتغري رؤوس الأموال العراقيّة وتوطّنها في الأردن من خلال تسهيلات تجارية وإستثمارية، إذ تحمّس الوفد الأردني لهذا النوع من التعاون الذي من شأنه أن ينعش الإقتصاد الأردني، إذا ما نجحت الحكومة الأردنيّة في اصطياد الأموال العراقيّة المتدفقة بقوّة إلى الإمارات وتركيا وكردستان وإيران، لكن على عمّان أن تنتظر الآن إلتفاتة إستثمارية عراقيّة جادّة إلى الأردن، وهو انتظار قد يطول، لا سيّما أنّ الملفّ النّفطي بقي جامدًا بين عمّان وبغداد، علمًا بأنّ العراق يزوّد الأردن بنحو 18 ألف برميل نفط يوميًّا بوساطة الشحن البري عبر خزانات ناقلة، لكنّ حاجة الأردن فعليًّا هي أكثر من مئة ألف برميل.

وفي الشقّ السياسي للزيارة التي ينتظر أن تحصد نجاحات قد تتأخّر وقد لا تأتي، ظهرت تصريحات للذهبي من شأنها أن تفخّخ العلاقات الأردنيّة - السوريّة المهدّدة أساسًا تحت لافتتي الملفّ المائي وترسيم الحدود، حين ظهر رئيس الوزراء كما لو أنّه يساند الاتّهامات العراقيّة لسوريا بالمسؤوليّة عن الهجمات الإرهابية الأخيرة التي وقعت في العراق قبل نحو أسبوعين، وتثير حتى الآن عواصف شديدة على العلاقات العراقيّة - السوريّة، إذ طالب جيران العراق بدعمه ومساندة استقراره الأمني، وهي إشارة قد تبدو لاحقًا أنّها سقطة سياسيّة غير متّفق عليها في عمّان كأحد مخرجات الزيارة إلى بغداد، لأنّ نهج الاعتدال في السياسة الأردنيّة المتّبع بصرامة في تقاليد الحكم الأردني لا يساند هكذا تصريحات من شأنها أن تثير عواصف سوريّة تجاه الأردن، لكنّ عمّان تتمنّى الآن ألاّ تثير تصريحات الذهبي توابع أسئلة سوريّة، وأن تمرّ في دمشق مرور الكرام، علمًا بأنّ المالكي قد يكون تقصّد أن يثير هذا الموضوع أمام الذهبي للحصول ولو شكليًّا على تصريحات من مسؤول أردني على هذا المستوى ليعزّز بها معركة بلاده مع دمشق، خصوصًا أنّ المالكي بات يعمد إلى تدويل اتّهاماته لدمشق، وهو الأمر الذي اعتبر الرئيس السوري بشار الأسد أنّه يفتقر إلى المصداقيّة والأخلاقيات السياسيّة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
والله بدها
جيفارا -

غير واضح

الدقه مطلوبه
متابع دائما -

سجّل رئيس الوزراء الأردني نادر الذهبي شجاعة لافتة وهو يتوجّه إلى العاصمة العراقيّة بغداد، على الرّغم من ملامح الانهيار الأمني العراقي التي تؤكّدها أجهزة استخبارات في الإقليم، مقطع من بداية المقال, لكاتبه السيد حنتولي من الكويت,هل اصبح العراق اقليما كويتيا ونحن لانعرف ذلك ام ان هناك خطأ لم ينتبه له المدقق الايلافي.؟؟ المقال مليء بالاخطاء منها اسم المتحدث باسم الحكومه العراقيه ثانيا صياغة التقرير غير موفقه وصف زياة الذهبي بأنها شجاعه لافته بسبب الانهيار الامني غير موفقه لانه سبق زيارته كثيرون منهم وزير خارجية تركيا فهل هذا اقل شجاعه من الذهبي ام ماذا,حبذا لو يعمد الساده كتاب المقالات السياسيه الى الدقه في طرحهم للامور, حفاظا على مصداقية ايلاف اولا. وشكرا

observation
AL-mugtareb -

After observing the several articles of Mr.7antuly it is clear that he is serving the agenda of Dr.Basem Awadalaah more than being a neutral observer,,for the people who reads well Jordan leadership''s strategy , it is clear that Dr.Awadallah ''s power is fading becouse he has no more leadership''s support and the external support will not secure his power no mater where it comes from ,some smart opportunists that used to be from his inner circle has already started looking for a new wave to ride

لنبتعد عن الأعراب
عراقي متشرد -

لسنا بحاجة الى أية علاقة لا مع الأردن ولا مع سوريا ولا مع ايران أو اية دولة من دول الأعراب.يكفي ما فعلوه بنا في السابق والى اليوم وماسيفعلونه في المستقبل.لقد عاش الأردنيون عقودآ على دماء العراقيين وكانوا يصفقون لصدام في جميع أفعاله، ولا أدري هل يتذكر المالكي أو أي مسؤول عراقي المدينة التي بناها صدام للصحفيين الأردنيين في عمان بكلفة خمسة ملايين دينار أردني أيام الحرب مع ايران؟ في وقت كان العراقيون يموتون في تلك الحرب بالألوف وتتضور عائلاتهم جوعآ ويجترون الأهات ويذرفون الدموع وكان الأردنيون والمصريون والسوريون وغيرهم ينهبون أموال العراق ،البلد السائب وما زالوا الى اليوم متواجدين في العراق يأكلون غذاء يتامى العراق بعد أن منحهم صدام الجنسية العراقية التي لم يفكر أي مسؤول عراقي بسحبها منهم لأنهم منشغلون في الطائفية وتقاسم المناصب ونهب أموال الشعب.أسأل المالكي وكل مسؤول شريف في حكومته:هل زار أحدكم أية دولة من دول الأعراب كمواطن عادي ورأى المعاملة التي يعامل بها العراقيون من قبل الشارع؟لقد مررت مرورآ في أكثر من دولة أعرابية ورأيت الذل الذي يعانيه العراقيون بسبب تواجدهم في تلك البلدان،وهم يستحقون ذلك فقد فقدوا كرامتهم واعتادوا على الذل والهوان وكل عملية سرقة أو فعلة غير شريفة يلصقونها بالعراقيين ،والعراق ليس بحاجة لهؤلاء الذين ارتضوا حياة الذل في دول الأعراب،بل العراق للعراقيين ذوي الشهامة والكبرياء وليس لمن كتبت عليهم الذلة والمسكنة في دول الأعراب وأيران.يا مالكي لقد كنت في عدة محطات في دول الأعراب وشاهدت كيف أن مواطني تلك الدول يفرحون لكل تفجير يقتل أطفالنا وأهلنا في العراق وكانوا يتنادون من عدة مسافات ويخبر أحدهم الأخر فرحين بتلك الأنفجارات ،فهل تدري يا مالكي بذلك؟اقول لك ولكل مسؤول شريف اننا لا نريد أية علاقة مع تلك الدول ولنتوجه الى الدول المتحضرة التي تساعدنا لنستفيد من حضارتها وتقدمها لا الدول البدوية التي تفرح لمصائبنا وترسل الينا القتلة والأموال التي يسمونها زكاة الجهاد الى قتلة أهلنا.

يقول الخبر
عراقي اصيل -

يقول الخبر((سجّل رئيس الوزراء الأردني نادر الذهبي شجاعة لافتة وهو يتوجّه إلى العاصمة العراقيّة بغداد، ))ولم يذكر ان الاردنيين هم من يقوم بهذه الاعمال الارهابيه حقدا على العراق والعراقيين

كره وحقد عجيب
عراقي متابع -

ان المتابع لسياسات الدول العربية ودول الجوار واعلامها يلاحظ وبوضوح مدى الكره والكذب والتلفيق عن العراق الجديد وانا اراقي والاحظ كل الاعلام العربي ويوميا اقرا اشياء ما انزل الله بها من سلطان والغريب المضحك المبكي ان نفس الاشياء كانت توصف بالبطولية والرائعةفي زمن صدام ..ترى ما الذي تغير .على الحكومة العراقية ومعها يقف كل الشعب العراقي ان تستمر في طريقها ومنهجها باقامة محكمة دولية وفضح كل من شارك وساعد وساند في قتل العراقيين الابرياء .وعلى القوات الامنية العراقية تشكيل وحدات امن منتخبة ومدربة لضرب اهدافها في عمق تلك الدول حفاظا على ارواح الالاف من اطفال ونساء وشيوخ العراق فاولئك والله لا يفهومون الا لغة القوة وعصابات لا يفيد معها غير هذا المنطق وسينهض العراق قويا وسينتصر وان غدا لناظره قريب

عن اي شجاعه
DR.MQ -

عن اي شجاعه يتحدث كاتب التقرير؟ اللذين يفجرون اجسامهم هم من بلد الشجاع الذهبي ومن بلد بشار الذي يعتبر مطالبة العراق بمحاكمة القتله باللااخلاقي . .

لا نريدكم
عزوز السوري -

لانريد الحكومة العراقية في جامعة الدول العربية لان الساسة الشيعة العراقيين جواسيس وعملاء ايرانيين ونطلب منهم الرجوع الى اسيادهم ملالي طهران. اه وعلى فكرة نسيتم المليون ونصف عراقي في سوريا ارجعوهم من حيثو اتو اذا كان بلدكم اصبح يعم بالسلام والرفاهية والديمقراطية...

السوس منه وفيه
كل مصقوق يا 4ويا 5 -

اصاب عراقيين تلوث دماغي ونطلب من الله ان يشفيهم. هل العرب من ارسلوا الاف العراقيين والعراقييات في ام قصر الى السباحة كما خلقهم ربهم؟ هل المشريفين على قتل وتهجير ملايين الاطفال والنساء هم من العرب؟ وهل العرب وراء ماحدث في ابو غريب وحمل النساء بالسفاح وشركات الحماية وزرع الفتنة الطائفية...الخ ؟

الهجره
محروس -

لو يستطيع السيد المالكى أقناع الاردن بأحتواءالعراقيين المتواجدين بالاردن ولو يزيدوا عليهممليونين ثلاثه من مناصرى المفخخات لارتاح العراق والباقين نترجى الدول الاخرى قبولهم وأذا أحتجنا أحد فنزيد من أستجلاب أحباب ال البيت من الاخت أيران

كومه حجار ولا هالجار
سليم العبيدي -

إن من سوء حظ العراق أن تكون دولاً كسوريا و الأردن جارةً له فسوريا بلد فقير نسبياً و يقتات على السمسرة السياسية و يستجيب للذي يدفع أكثر ! و الظاهر أن السعر الذي قدمه السيد المالكي لللأخوة (الأشقاء جداً ! )في زيارته الأخيرة لم يكن كافي أمام ما يحصل عليه بشار الأسد من التحالف القاعدي البعثي ........! أضف لذلك سقوط الورقة اللبنانية من يد سورية مما يجعل ورقة إسناد الإرهاب في العراق من بين الأوراق القليلة جداً بيد لاعب السياسة الهاوي بشار الأسد ! إن قصر النظر السياسي الذي يعاني منه طبيب العيون بشار جعله يتخبط ولا يرى سلوك الطريق أمامه ليتجنب السقوط في الحفر ! فلقد أضاع الورقة اللبنانية مقابل النجاة من محكمة الحريري التي كانت ستودي برأسه لا محالة ! رحم الله والده الرئيس حافظ الأسد حكيم العرب ويا للمفارقة فلقد رحل و تركها لبشار ! أما الجار التعس الثاني (الأردن) فهو دويلة لا تملك مقومات دولة إستحدثها إتفاق سايكس - بيكو كدولة فاصلة بين إسرائيل و بلد مهم كالعراق. ومع إن السياسة الأردنية لعبدالله الثاني أركز و أعقل كثيراً من سياسة بشار و لكنه مقيد بشعب فيه الكثير من المتشددين الأسلاميين هذا من جهة ومن الحاجة لفتات دول حاقدة على التجربة الديمقراطية العراقية من الجهة الأخرى.

ذكراالزرقاوي لن تموت
احمد العراقي -

الاردن وسوريا كلهم زرقاوي وكلهم لا يتمنون للعراق الخير ولا نريد منهم خيرا فكروشهم امتلئت من دماء العراقيين انا ارجو من السيد المالكي ان يقطع علاقتة بهم وبايران لانهم كلهم مشتركون في ذبح العراق سبحان الله يا عراق كلهم يريدون ذبحك ويتفرجون على ذبحك لانك اشرف بلاد الارض

أذلاء
أردني أصيل -

الى السادة 4 و 5 انتم مجرد نكرة على العرب والعروبة. اتمنى من الله ان يعود شخص ذو جبروت صدام حسين ليخرس افواهكم الى الأبد. رحمك الله يا صدام ورحم الله ايامك حين كان هؤلاء الجبناء يختبئون في جحور الخوف.

بداية غير موفقة
محمد الشمري -

من أين اتى الكاتب بالتقارير الإستخبارية بقروب الإنهيار الأمني؟؟؟؟؟ علي الدباغ هو المتحدث بإسم الحكومة العراقيةحسب علمي و ليس محمد. التقرير غير مهني بالمرة و أراد الكاتب توجيه الأمور باتجاه معين (استخباراتي) فكان هذا التقرير ... ارجو النشر

الحنتولي
شو باقي ما باقي -

ووفقًا لمصادر ;إيلاف ;، فإنّ الذهبي قد حمل إلى بغداد ثلاثة ملفّات مهمّة وشائكة من شأن النجاح فيها أن يبقيه رئيسًا للوزارة في بلاده. والله ممكن بس مش انت ياحنتولي قلت عن رحيل واقترحت اسماء منها باسم عوض الله ، وسمير الرفاعي ،وعدنان بدران

الى كل العراقيين
mohd matahen -

انا لا اعرف لماذا كل هذا الحقد من الاخوة العراقيين للأردنيين و الاردن علما ان الاردن تحتوي اكثر من مليون عراقي فارين من العراق وان هؤلاء العراقيين الموجوديين في الاردن يتمتعون بحقوق لم يتمتعوا بها في العراق نفسها ولا اعرف من اين اتى صاحب التعليق الخامس على هذه الفكرة ( ولم يذكر ان الاردنيين هم من يقوم بهذه الاعمال الارهابيه حقدا على العراق والعراقيين ) با اخي هذا ظلم بحق الاردن التي تحرس حدودكم خير حراسةالشيء الذي يجب عليكم انتم ان تفعلوه لا ان توجهوا اصابع الاتهام الى الدول المجاورة على شيء النتم لا تعرفوا ماذا تعملون به.اخي العزيز هل في حياتك سمعت تعليق من الحكومة العراقية او الاردنية او من أي جهة ارهابية عملت تفجيرات انها قد دخلت من الاردن او انها قدمت مساعدات للأرهابيين يا اخي لا تأتي على ذكر كلام غير صحيح مجحف في حق الاردن و الاردنيين التي تريد كل الخير للعراق و العراقيين

ايلاف
محمد العبيدي -

مقال يراد به تاجيج العلاقات العراقيه الاردنيه وتصعيد الخلافات العربيه من جهة والعراق من جهه اخرى .فكفى ياممولي الارهاب ..............ز وانشاء الله ينفلب ارهابكم عليكم انه سميع عليم.

علي الدباغ يا عامر
وحيد الطوالبه -

الناطق بأسم الحكومة العراقية هو علي الدباغ وليس محمد الدباغ ... وحكومة الذهبي تلفظ انفاسها ولا ثلاث ملفات ولا عشرة تنقذها من الاقالة ... وأي رئيس حكومة اردنية يزور بغداد يعني انه مروح فبعد عودة الرئيس دائما الحكومة تقدم استقالتها ... والزيارة لن تؤثر على العلاقات مع الشقيقة سوريا لأن علاقات الاردن مع الاشقاء العرب ليست علاقات ترضية وهي علاقات ثنائية محكومة بمستوى معين وبملفات مختلفة ... تحياتي لك عامر وللاخ علي البلبيسي

تقرير
نقلا -

الزيارة والتي قد تدخل في حسابات الخلاف العراقي السوري خاصة انها جاءت بهذا التوقيت بالذات حيث تم الاعلان عن الزيارة منذ شهر نيسان الماضي وجاءت الآن تحمل عدة اهداف مختلفة اهمها على الاطلاق اعادة العراق لدور الشريك الاستراتيجي للاردن في المنطقة؟

الى وحيد الطوالبة
الى وحيد الطوالبة -

يبدو أنك جاهل بأبسط قواعد القراءة كاتب التقرير قال أن من شأن النجاح في في الملفات الشائكة أن يبقيه رئيسا للحكومة وواضح جدا من لهجة التقرير أن الذهبي فشل فشلا ذريعا في هذه الملفات... ثم أن خطأ الكاتب بإسم الدباغ ليس جريمة يعاقب عليها القانون.. الكمال لله وحده.

تحية يا وحيد
علي البلبيسي -

الأخ العزيز وحيد الطوالبه تحية وإحتراما أشكرك على تحيتك في إطار تعليقك على ما قاله كاتب التقرير لكن لم أفهم بالطبع سر إقحامي في شكرك لعامر الحنتولي، لكن ما زلت ألمس نفسك الهجومي جدا على ما يكتبه الحنتولي راجيا أن تخفف من هذه الحدة في التعليقات ما أمكن، ثم ماذا تعني يعني علي أو محمد الدباغ هذا يعيدنا الى المثل الذي يقول لم يجدوا في التفاح ما ينتقدوه فنعتوه بأحمر الخدين، هون عليك يا أخي وتسعدني تحيتك وصداقتك.

الى عزوز السوري
مواطن عراقي -

اسآلك بالله من هو حليف ايران هل هو العراق ام سوريا من ترك العرب وارتمى في احضان ايران؟

!!!!!!!!!
عراقيه -

والله عيب عيب عيب يا عراقيين ويا عرب ماكو غير تشتمون بعض؟ وهو المطلوب من لعبة السياسه القذره اللي يلعبها العملاء اللي كل همهم الفلوس والكراسي وانتوا الضحايا الغلط موجود في كل بلد وماكو احد معصوم ولكن هذا لا يبرر تعميم الغلط على الاخرين وتناسي الاخطاء الشخصيه..ظلوا بثقافة الشتائم كل العالم يتقدم وانتوا ترجعون لوره!!!

الى الرقم 13
خضر الكاظمي -

سؤالي محددد جدا ومختصر ألا وهو ( من الذي التقط من غيابة الحفرة ؟ )

كفى
مراقب -

استمرارية او اقالة حكومة الذهبي ليست مرتبطة بأي حال من الاحوال بنجاح او عدم نجاح مهمته في ملفه الاقتصادي في العراق بعد سنتين من توليه رئاسة الحكومه.اقراء كتاب التكليف السامي وطرح الثقة في مجلس النواب. اما الملفات الاخرى كالأمنية مثلا فمراسلكم يعرضها ويحسمها لوحده

إلى الأردني
كويتي أصيل -

إلى اردني أصيل إلاهي يحشرك يوم القيامة مع حبيبك صدام البطل الفذ في نظرك آمين رب العالمين

عيب يا الفرس
صقر الاردن -

أقول للحاقدين الفرس و ملالي طهران عيب عليكم الطعن بمواقف الاردن و الاردنيين و حاسبوا قادتكم الايرانيين أمثال المالكي و جبر صولاغ و اسيادكم في طهران و قم المسؤلين عن كل مصائبكم

عيب يا الفرس
صقر الاردن -

مكرر

مع اخواني المعلقين!!
بغدادي -

الى اخواني المعلقين ((4عراقي متشرد))..((عراقي اصيل5))..((6عرعقي متابع))..((11سليم العبيدي))..((8DR.MQ))..((12احمد العراقي))..((22مواطن عراقي))..((24خضر الكاظمي))..((كويتي اصيل)..معكم جملة وتفصيلا نعم الاردن هو الذي ادخل الارهاب الى العراق وهو الذي ينظم دخول الاردنيين الارهابيين والعرب الى سورية وبتعاون استخباراتي بدرجة عالية والزرقاوي تم اخراجه من سجن الجويده ومعه الاف السجناء وادخلهم للعراق بعد ان تم شحنهم للجهاد ضد الشعب العراقي..نعم الاردن استفادت من زمن صدام الاغبر وهم الذين ادخلو القوات الامريكية والطيران الامريكي كان من مطار ماركا العسكري..كانت المخابرات الاردنية تسلم العراقيين الهاربين من صدام للمخابرات الصدامية

كي لاننسى؟كي لاننسى؟
عراقي أثول -

اردن قامو بسرقة متعلقات النظام العراقي السابق..الصفقات الاخيرة صادرتها الحكومة والاتفاقيات التي استلمو اموالها صادروها وكل شئ عراقي صادروه والى اخواني العراقيين يجب ان لاننسى لان الذي سرقوه اموال الشعب العراقي..

التفاهة تتجلى
قرفان -

الاخوة ممن يدعون بانهم عراقيون, العراق منكم براء, اما المسؤول عن الانهيار الامني في العراق فهو الذي سمح بحل الجيش و قوى الامن العراقية ودمر مبانيها ووثائقها, و كلنا يعرف من فعل ذلك و لمصلحة من. الارهاب في العراق يشمل بعض المليشيات التي لم يذكرها الاخوان الاغبياء مثل فيلق بدر, و غيره من المليشيات, التي كانت تقتل على الهوية وتقتل علماء العراق و اطبائه وطياريه. هل ادخل الاردن او سوريا فيلق بدر الى العراق؟؟ وهل مافعلته مليشيات الفيلق و مليشيات اخرى اتت من دولة كلنا يعرفها هل دخلت الى العراق باوامر اردنية او سورية؟؟؟ امامن يحكم العراق اليوم؟ فلا احد يستطيع ان يؤكد او ينفي و الترابط الامريكي الايراني في الملف العراقي غريب و بحاجه لتدقيق.

سلاما لعينيك ياموطنا
بوران -

الحكومه العراقيه وللاسف تتخبط باقوالها هنا وهناك وترمي الكثير من لاتهامات في محاوله واضحه منها لردع الصدع الامني الذي حدث لها منذ انفجارات الاربعاء الداميه .والعراق مقدم على انتخابات ومن خلاله يحاول بعض الساسه في العراق توجيه الاتهامات لبعض لابعادهم عن الساحه الرئاسيه حتى بان من الان من سيحكم العراق ومن سيقود رئاسة وزرائه فلا جديد في العراق لا اليوم ولا غدا واقول على الجميع مغادرة الساحه وتركها لعقول اخرى قادره ان تقود بلد كبير مثل العراق وسلاما لك ياعراق-بوران كاتبه وناشطه سياسيه عراقيه في المهجر