الممثلة والعارضة لو دوالون: لم أشعر يوما بأني مثيرة إلا مع الرجل الذي أعيش معه
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تقول الممثلة وعارضت الازياء لو دوالون: "حاولت جاهدة إخفاء ثدي، لم أكن أرغب في أن أصبح فتاة، وقد صدمت عندما اكتشفت الأنثى في داخلي".
وهكذا، رسم مسار هذه الفتاة المثيرة.. &لم يكن انتماؤها لعائلة فنية مشهورة في فرنسا عاملا مساعدا على تحقيق أحلامها: "حاولت أن أخفي ملامحي في فترة المراهقة، كنت أغير ملامح وجهي وشكلي بشكل دائم". كما أن علاقة أمها بالمغني الفرنسي سيرج غايسبورغ كانت تلقي بظلالها على هذه المراهقة المثيرة "ثلاثة&من أربعة كانوا يعتبرونني بنت غايسبورغ".
محاولة الخروج من هذا الوضع ورسم قدر خاص بها، غادرت لو دوالون المنزل في سن
تكفلت لو دوالون بمصاريف البيت كلها&"من إضاءة وغاز وهاتف وضرائب.... ومستحقات الدروس".
اعتمادها على ساعديها يعود إلى فترة الطفولة، حيث كانت تقضي معظم اليوم وحيدة، "وفي تلك الفترة حاولت التغلب على وجدتها بالمطالعة والرسم والنحت".
بجدها وكفاحها أضحت لو دوالون اسما مرتبطا بالملابس الداخلية المثيرة لشركة "إيريس". وتؤكد هذه العارضة أن لا علاقة لها بالإثارة " أحسست دوما أنني رجل جسميا، لم أشعر يوما أنني مثيرة، إلا مع الرجل الذي أعيش معه منذ مدة، والذي يشتغل في الموسيقى، أحاول أن أتقمص دور فتاة كما أفعل مع الشخصيات التي ألعبها سينمائيا أو تلفزيونيا".
غير ان الصخرة المثيرة تخدش من يقترب منها ومصرة على بلوغ مطامحها وأحلامها دون الاتكاء على نجاح والديها.&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف