الظواهري يعترف بتورط جماعته في محاولتين لاستهداف موكب الرئيس مبارك
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
وقال انه في المحاولة الاولى انتظر الاصوليون وقتا طويلاً، لأن الرئيس، كان قد اخذ طريقا آخر.
وفي مكان آخر في الفصل السادس من مذكراته التي تنشرها "الشرق الأوسط" ووصفت بأنها وصيته الاخيرة، يكشف الظواهري، الحليف الاول لأسامة بن لادن، ان تعطل سيارة الجناة، في الهجوم على موكب الرئيس مبارك في اديس ابابا، ادى كذلك الى احباط محاولة الاعتداء على حياة الرئيس المصري في صيف عام .1995
وزعم ان قتل عناصر الامن لعلاء محيي الدين المتحدث باسم "الجماعة الاسلامية" في وضح النهار بالشارع، اكد: "ان الحكومة لن تقبل بوجود الحركات الاصولية تحت اي مسمى".
وقال كان الرد هو الهجوم على موكبي وزيري الداخلية حسن الالفي، والاعلام صفوت الشريف، ونجا كلاهما من الكمين. واعترف الظواهري بحدوث تغيير في فكر وخط جماعة "الجهاد" بدخول المواجهة ودائرة العنف مع الحكومة عام 1988، بدلا من الانتشار وتجنيد عناصر جديدة، مما افقد الحركة غالبية عناصرها. "الشرق الأوسط اللندنية"
&
&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف