جنود احتياط المان يرفضون خوض حرب أفغانستان
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وتعهد شرودر بنشر 3900 جندي لمساعدة الولايات المتحدة في حربها في افغانستان حتى قبل المحادثات التي جرت تحت رعاية الامم المتحدة في بون والتي توصلت يوم الخميس الماضي لاتفاق بشأن تشكيل حكومة جديدة في افغانستان.
ويقول شرودر ان المانيا بعد ان توحدت وتمتعت بكامل سيادتها لا يمكن ان تبقى على هامش الساحة السياسية العالمية وتدع حلفاؤها يتحملون كل الاعباء. الا ان المعارضة من داخل ائتلافه الحاكم كادت ان تسقط حكومته في الشهر الماضي في اشارة الى ان المانيا لا زالت تجد صعوبة في تعريف نفسها كقوة عسكرية حتى بعد مرور 56 عاماً على نهاية الحرب العالمية الثانية (السفير اللبنانية)
&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف