في تقرير أنماط الإرهاب الأميركي:4 دول عربية من أصل 7 تتصدر قائمة "رعاة الإرهاب"
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وأشارت الخارجية الأميركية إلى أن تقرير العام 2001 سيكون ضخماً قياساً بالتقارير السابقة، وبلغت حجمه ضعفي تقرير العام الماضي.
وحدد التقرير في البداية أربعة مبادئ أساسية، هي:
أولاً، عدم تقديم أي تنازلات للإرهابيين وعدم عقد أي صفقات معهم.
ثانياً، تسليم الإرهابيين إلى العدالة لمحاكمتهم على جرائمهم.
ثالثاً، عزل الدول التي ترعى الإرهاب والضغط عليها لإجبارها على تغيير تصرفاتها.
رابعاً، تعزيز قُدرات مُكافحة الإرهاب لدى تلك البلدان التي تعمل بالتعاون مع الولايات المتحدة وتحتاج مساعدة ودعماً.
ووصف التقرير العام 2001 بأنه كان الاكثر دموية في تاريخ الارهاب العالمي بسبب هجمات 11& ايلول (سبتمبر) في نيويورك& وواشنطن.
وورد في التقرير السنوي لوزارة الخارجية الاميركية حول الارهاب في& العالم ان 3547 شخصا قتلوا في اعتداءات ارهابية دولية السنة الماضية& بينهم 3062 قتيلا او مفقودا في هجمات 11 أيلول (سبتمبر) الماضي.
وأضاف التقرير أنه لا تزال هناك سبع& دول مدرجة على لائحة الدول التي تعتبر واشنطن انها ترعى الارهاب الدولي وهي: ايران والعراق& وليبيا وسوريا والسودان وكوبا وكوريا الشمالية.
وتخضع هذه الدول لعقوبات محددة من قبل الولايات المتحدة.
ويشير التقرير الاميركي الى أن الحكومة السودانية اتخذت اجراءات للتعاون مع الولايات المتحدة في مكافحة الارهاب بعد 11 أيلول (سبتمبر) الماضي.
وأشاد التقرير الأميركي بنجاح الحكومة المصرية في مكافحة الإرهاب، مشيرًا إلى أن مصر لم تشهد أية عملية إرهابية خلال العام الماضي.
وحول وضع ليبيا قال التقرير إنها اتخذت خطوات هامة وأن "الدعم الليبي للارهاب تقلص كثيرا في السنوات الاخيرة لكن ليبيا مازالت تربطها بقية من تعاقدات وعلاقات بالمنظمات الارهابية".
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف