إشترط استبدال عرفات من دون تسميته بوش يقترح دولة فلسطينية مؤقتة بقيادة جديدةويطالب إسرائيل بإنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان

&
السويد تنتقد خطاب بوش
وايطاليا تعتبر انه يهدد وحدة الاسرة الدولية
&
عرفات يعتبر خطاب بوش "مهما"
&
موسكو تؤيد خطاب بوش
لكن تطلب بعض التوضيحات حول وضع عرفات
&
الجبهتان الشعبية والديموقراطية:
خطاب بوش "غير متوازن"
&
&الاردن يرحب بخطاب بوش حول الشرق
الاوسط ويبدى استعداده لدعم جهود احلال السلام
&
مواقف ادارة بوش حول قيام دولة فلسطينية
&
&الصحف السورية تنتقد "تصور" بوش حول الشرق الاوسط
&
صحيفة اماراتية تنتقد "رؤية
بوش العمياء" بالنسبة الى الشرق الاوسط
&
قطر تامل في ان يمهد
خطاب بوش لقيام دولة فلسطينية
&
تصريحات بوش حول الشرق الاوسط
تقابل بلهجة انتقادية في صحف اميركية كبرى
&
الاردن يرحب بخطاب بوش حول الشرق الاوسط
&
الجمهوريون والديموقراطيون في
الكونغرس يتفقان على خطاب بوش
&
خطاب بوش حول الشرق الاوسط "مخيب للآمال" العربية، بحسب صحيفة اردنية&
&
الصحافة الايطالية تعتبر خطاب
بوش "رصاصة الرحمة" لعرفات
&
موسى يرى "ايجابيات واضحة" في خطاب بوش
&
ترحيب وتنديد من الفلسطينيين بخطاب بوش
عرفات يرحب برؤية بوش وحماس تندد بها
&
فرنسا: خطاب بوش "يتطابق" واهداف الاتحاد الأوروبي
وإسرائيل: كان يمكن أن يكتبه حزب الليكود
&
بوش يطلب من سوريا "طرد المنظمات الإرهابية"
&
بوش يشترط إقامة دولة فلسطينية بإيجاد بديل لعرفات
&
الانتخابات الرئاسية الفلسطينية بداية 2003&
&
إسرائيل تطالب الفلسطينيين بوضع حد "للإرهاب" للتقدم نحو السلام
&
عرفات والقيادة الفلسطينية يرحبان بخطاب بوش
&
مسؤولون فلسطينيون: المطلوب آليات تنفيذ لرؤية بوش حول الدولة الفلسطينية
&
حماس: خطاب بوش "منحازا لإسرائيل ومتنكرا للحقوق الفلسطينية"
&
بن اليعازر: خطاب بوش يشكل "مرحلة تاريخية"
&
إيلاف - وكالات: طلب الرئيس الأميركي الاثنين من إسرائيل اتخاذ "إجراءات ملموسة" لصالح السلام في الشرق الأوسط عبر وقف الاستيطان في الضفة الغربية والانسحاب من الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأعلن بوش في كلمة متلفزة ان السلام في الشرق الأوسط "يتطلب قيادة فلسطينية جديدة ومختلفة".
وكلف وزير الخارجية كولن باول بالعمل مع الأطراف بهدف إحلال السلام في الشرق الأوسط وخاصة بالعمل على دفع القادة الفلسطينيين إلى اعتماد "خطة إصلاحات كاملة". مشيرا إلى امكانية إبرام اتفاق في الشرق الأوسط في غضون السنوات الثلاث المقبلة.
وقال بوش "في الوقت الذي نتقدم فيه في اتجاه الأمن فان على القوات الإسرائيلية ان تنسحب بالكامل إلى مواقعها التي كانت فيها قبل 28 أيلول(سبتمبر) 2000" في إشارة إلى تاريخ انطلاق الانتفاضة الفلسطينية. وأضاف بوش "انسجاما مع توصيات لجنة ميتشل يجب ان تتوقف الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية في الأراضي المحتلة".
ويتضمن تقرير السيناتور الأميركي السابق جورج ميتشل سلسلة من إجراءات إرساء الثقة من اجل استئناف المفاوضات السياسية في الشرق الأوسط بينها وقف الاستيطان.
وأعلن بوش الاثنين في كلمة متلفزة ان السلام في الشرق الأوسط "يتطلب قيادة فلسطينية جديدة ومختلفة" .
وصرح بوش في خطابه من البيت الأبيض "ان الأمور يجب ان تتغير" لأنها أصبحت "لا تطاق" بالنسبة إلى الإسرائيليين الذين يعيشون الإرهاب والفلسطينيين "الذين يعيشون في الفقر وتحت الاحتلال".
وقال "ان السلام يتطلب قيادة فلسطينية جديدة ومختلفة حتى يمكن ان تولد دولة فلسطينية. أدعو الشعب الفلسطيني إلى انتخاب قادة جدد قادة لا يكونون متواطئين مع الإرهاب". وقال بوش ان الولايات المتحدة تؤيد قيام دولة فلسطينية مؤقتة بشرط وجود قيادة جديدة ومختلفة.
كما دعا الرئيس بوش الذي لم يذكر أبدا الرئيس الفلسطيني بالاسم إسرائيل إلى اتخاذ "إجراءات ملموسة" تمكن من قيام دولة فلسطينية طالبا منها خصوصا عدم البقاء في الأراضي المحتلة والانسحاب إلى مواقعها "التي كانت فيها في 28 أيلول(سبتمبر) 2000".&وقال بوش ايضا ان من الممكن إبرام اتفاق في الشرق الأوسط في غضون السنوات الثلاث المقبلة.
وكلف بوش وزير الخارجية كولن باول بالعمل مع الأطراف بهدف إحلال السلام في الشرق الأوسط وخاصة بالعمل على دفع القادة الفلسطينيين إلى اعتماد "خطة إصلاحات كاملة".
&وقال بوش في خطابه "طلبت من وزير الخارجية باول العمل من دون كلل مع قادة الشرق الأوسط والقادة الدوليين من اجل قيام دولة فلسطينية عبر التركيز على خطة كاملة لدعم الإصلاحات وقيام مؤسسات فلسطينية".&ولم يعلن بوش اي موعد لعودة باول إلى منطقة الشرق الأوسط.
وأكد بوش ان الولايات المتحدة ستقود حملة دولية من اجل تقديم مساعدة اقتصادية كبيرة لحكومة فلسطينية جديدة.&وقال بوش في كلمة رسم فيها الاستراتيجية الجديدة للسلام في الشرق الأوسط "ان الولايات المتحدة والدول المانحة والبنك الدولي على استعداد للعمل مع الفلسطينيين من اجل (تنفيذ) مشروع كبير للإصلاحات الاقتصادية والتنمية".
وأضاف "ان الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والبنك الدولي وصندوق النقد الدولي على استعداد للإشراف على إصلاحات في المالية الفلسطينية بتشجيع الشفافية واستقلالية المحاسبات".