باول ورايس واشكروفت مرشحون لخلافتهتشيني أصبح عبئا على بوش
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
وقالت الصحيفة انه مع الهبوط الحاد لمؤشر "داو جونز" يوم الجمعة الماضي، وهو الهبوط الذي بلغ خمسة بالمائة، واستمرار التحقيق في تعاملات تشيني المالية، فان نائب الرئيس "بدأ يصبح مشكلة سياسية" بالنسبة للرئيس.
وذهبت المصادر التي كانت تتحدث للصحيفة الى حد القول ان الحديث بدأ يدور حول ترشيح اسماء لخلافة تشيني في منصب نائب الرئيس. بيد ان المفاجأة هي ان تتضمن اسماء المرشحين اسم كولن باول، وزير الخارجية، الذي يعرف عنه خلافه مع تشيني حول عدد من القضايا الخارجية.
الاسماء تضمنت ايضا كوندوليزا رايس، مستشارة الامن القومي، وجون اشكروفت، وزير العدل.
ونقلت "صاندي تلغراف" عن عضو جمهوري في مجلس النواب قوله ان "هؤلاء المرشحين يتمتعون بميزة تجعل كلا&منهم افضل من تشيني، وهي ان لا احد منهم كون ثروة طائلة من خلال تعاملات تجارية"، مضيفا انه من الآن فصاعدا ستصبح التعاملات المالية عبئا على كاهل السياسيين في الولايات المتحدة.
وذكرت "صاندي تلغراف" قراءها بما اثارته المعلومات التي ترددت عن ان تشيني حقق ربحا بلغ 18 مليون ونصف مليون دولار عندما باع اسهمه في&الشركة في آب (اغسطس) 2000 وذلك قبل شهرين من تدني اسعار الاسهم.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف