اكد ان العروض تنهال على الولايات المتحدة يوميا:رامسفيلد: كثير من الدول مستعدة للمساهمة في التدخل العسكري في العراق
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&واضاف رامسفيلد التي لم يسم هذه الدول ان "هذه الردود تندرج في فئات مختلفة"، كوضع تسهيلات عسكرية في تصرفنا.&&وقال ان "البعض يريد ان يكون مفيدا ويخطط منذ الان للحالة التي ستكون فيها القوة ضرورية سواء صدر ام لا قرار من الامم المتحدة".&واوضح ان بعض العواصم لا تريد استخدام القوة الا اذا اصدرت الامم المتحدة قرارا، وان البعض يرفضون التعاون عسكريا، لكنهم يقترحون حماية القوات الاميركية المتمركزة في بلادهم، ويرفض اخرون ايضا تقديم اي مساعدة.
&واعلن رامسفيلد ان كثيرا من الدول مستعدة "لمساعدة العراق من وجهة نظر انسانية، كما حصل في افغانستان" في حال تغيير النظام.&&ولم ترد فكرة تغيير النظام في قرار الامم المتحدة. وقال رامسفيلد "الهدف هو نزع سلاح نظام صدام حسين"، لكن "عددا كبيرا من الاشخاص يعتقدون ان الطريقة الوحيدة لنزع هذا السلاح هي تغيير النظام"، وهذا الامر يناقش في الولايات المتحدة اكثر مما يناقش في الامم المتحدة لان هذه هي السياسة الرسمية الاميركية منذ ادارة بيل كلينتون، كما قال.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف