السفير البريطاني الجديد في ايران يستلم مهامه الاحد
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&ولم تعط طهران سببا لرفضها، الا ان الصحف الايرانية المحافظة وصفت ريداواي بانه "صهيوني معاد لايران".&وشغل ريداواي منصبا دبلوماسيا في السفارة البريطانية في طهران من 1977 الى 1980، خلال الثورة الاسلامية، ثم تولى منصب القائم باعمال السفارة بين 1990 و1993. وهو يتكلم الفارسية، ومتزوج من ايرانية متحدرة من عائلة كاجار الامبراطورية التي تحول عدد كبير من اعضائها في العقود الاخيرة الى قادة شيوعيين. وتتهم الاوساط المحافظة في ايران ريداواي بالانتماء الى اجهزة الاستخبارات البريطانية.
&وقد نفت لندن هذه الاتهامات، وعين ريداواي بعد ذلك سفيرا في كابول.&واعلنت وزارة الخارجية البريطانية في شباط/فبراير انها لا تنوي تعيين سفير جديد، وان قائما بالاعمال سيمثل بريطانيا في طهران، وانها ستحظر اي اتصال على السفير الايراني في لندن على مستوى ارفع من الاتصالات التي يقوم بها عادة اي قائم بالاعمال.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف