الحركة من اجل العدالة والديموقراطية في تشاد تنفي التحاق بعض مقاتليها بالجيش
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وفي بيان اليوم الاثنين في ليبرفيل نفت الحركة من اجل العدالة والديموقراطية في تشاد، التمرد الشمالي، "نفيا قاطعا ادعاءات النظام الفاسد والعاجز (بزعامة ادريس) ديبي والتي اشارت الى التحاق تلك العناصر" بالجيش.
وجاء في البيان ان "هذا النظام اعلن (الخميس) الافراج عن نحو ثلاثين اسير حرب (...) كل ذلك نسج خيال. لم يأسر هذا النظام مقاتلين. كان يعدمهم فورا".&ولا تشكك حركة التمرد في التحاق بعض كوادرها بالحكومة بينهم صلاح حسب الله الذي وصفته نجامينا بانه زعيم المقاتلين ال176 الذين انضموا في نهاية الاسبوع الى القوات الحكومية.
واضاف البيان ان "فرار صلاح حسب الله (...) حقيقة وعدد (الفارين معه) المطروح من نسج خيال".
وتقول نجامينا ان الطابع الرسمي اضفي على عمليات الالتحاق الجمعة خلال حفل في فايا لارغو (شمال) بحضور رئيس الوزراء التشادي هارون كبادي.
والخميس الماضي اعلنت الحكومة التشادية الافراج عن 35 اسير حرب تشادي ينتمي 23
&منهم الى الحركة من اجل العدالة والديموقراطية و12 الى التحالف الوطني من اجل المقاومة.
وفي كانون الثاني/يناير وقعت حركة التمرد الناشطة في شرق البلاد بروتوكول اتفاق سلام مع الحكومة.
وكانت الحركة من اجل العدالة والديموقراطية في تشاد، التي تقاتل منذ تشرين الاول/اكتوبر 1998 في اقصى شمال تشاد من اجل رحيل الرئيس ديبي، وقعت في كانون الثاني/يناير 2002 في طرابلس بروتوكل اتفاق سلام مع نجامينا.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف