الأمير مولاي هشام يتعرض لمضايقاتمن قبل مفكرين أميركيين بسبب مواقفه من القضية الفلسطينية
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
ونقلت صحيفة "الأيام" المغربية مقتطفات من هذه الحملة، فأوردت مقالا نشر للمفكر مارتن كرامر في مجلة "ميدل إيست كوراتلي، قال فيه إنه من غير المشروع أن يتم انحياز المعهد إلى طرف معين، كما حدث مع المعهد الذي يشرف عليه الأمير مولاي هشام، وانتقد الباحث الأميركي أن الأمير يرغب في معهد على مقاسه في جامعة تتوفر على أقدم معهد لدراسات الشرق الأوسط في الولايات المتحدة الأميركية.
وقدم هذا الباحث أمثلة عن انحيازه للفلسطينيين، رغم استدعاء بعض الإسرائيليين، وهو ما اعتبره "إضفاء لتعددية وهمية" على اللقاء.وطالب الباحث الأميركي بتدخل الجامعة لوقف ما أسماه استعمالات سياسية ووضع حد لهذا الانحياز الذي يمارسه الأمير لصالح الفلسطينيين.
يذكر أن الأمير غادر المغرب ليستقر بالولايات المتحدة الأميركية بعد اتهامه بالضلوع في قضية "الجمرة الخبيثة"، وأكد أنه يغادر المغرب لأنه تعرض لمضايقات من قبل مدير المخابرات المغربية.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف