رجل المال المغربي عثمان بنجلون:مجموعة البنك المغربي للتجارة الخارجية بخير
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بل وذهب الرئيس المدير العام إلى أن السنة الجارية 2003 ستكون أحسن سنة مالية لمؤسسته، وذلك من خلال النتائج الجيدة في القطاع البنكي وقطاع التأمين وقطاع الاتصالات من خلال "ميدي تيليكوم".
وتطرق بنجلون إلى الشراكة بين البنك المغربي للتجارة الخارجية وبين المجموعة الفرنسية لصناديق التوفير مؤكدا أنه لا يستطيع التنبؤ بالمصير النهائي لهذه الشراكة ذات البعد الاقتصادي والمالي والمقاولاتي ، وكانت الحكومة المغربية رفضت في الوقت الحالي هذه الشراكة.
ولم يفت عثمان بنجلون الفرصة لتوجيه النقد لمنتقديه، إذ وصفهم بالجهل ومنعدمي الكفاءة.
وأعلن أعضاء إدارة مجموعة البنك المغربي للتجارة الخارجية في الندوة ذاتها أن الناتج الصافي البنكي خلال الستة أشهر الاولى من سنة 2030 بلغ مليار و114 مليون و100 ألف درهم محققا زيادة نسبتها 7،7 في المائة.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف