اليوفا يقرر توحيد جنسية حكام مباريات يورو 2004
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
ويعتقد الاتحاد في أن توحيد جنسية الحكام سوف يساعد حكم المباراة الأول على إدارة اللقاء بشكل أفضل مع تحكم أكثر في مجريات الأمور داخل المستطيل الأخضر وخارجه نظرا لمعرفته وخبرته السابقة في التعامل مع مساعديه اللذين يحملان ذات الجنسية في مباريات سابقة .&ومن ناحية أخرى ، اعتمد اليوفا قائمة أسماء الحكام المقرر إدارتهم لمباريات كأس الأمم الأوروبية وهم 12 حكما للساحة و22 مساعدا للحكم من بينهم الطاقم الإنجليزي الشهير الذي يقوده مايك ريلي ومعه مساعديه جلين ترنر وفيليب شارب ، والذي يشارك في كافة المسابقات التي تقام تحت رعاية الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بما في ذلك مسابقة دوري الأبطال .
كما تتضم القائمة عددا من أفضل حكام العالم الذين ينالون احتراما بالغا من كافة الأوساط الرياضية والمهتمين بشئونها لما يتمتعون به من مصداقية في الأداء كالدانماركي كيم ميلتون نيلسون والإيطالي الأصلع الشهير بيرلويجي كولينا . وجاء اعتماد قائمة الحكام كالتالي بالنسبة لحكم الساحة
" كيم ميلتون نيلسون (الدنمارك)، مايك رايلي (إنجلترا)، جلز فيسير (فرنسا)، ماركوس ميرك (ألمانيا)، بيرلويجي كولينا (إيطاليا)، ترجي هاوج (النرويج)، لوسيليو كاردوسو كورتيز باتيستا (البرتغال)، فالانتاين إيفانوف (روسيا)، لوبوس ميتشل (سلوفاكيا)، مانويل إنريكو ميجوتو جونزاليز (إسبانيا)، مرح أندرس (السويد)، أورس مير (سويسرا).
أمام مساعدو الحكم فهم : جينز لارسين، جوجين جيبسين (الدنمارك)؛ فيليب شارب ، جلين ترنر (إنجلترا)؛ فريدريك آرنولت، سيرج فالين (فرنسا)؛ كريستيان شراير، جان هيندريك سالفير (ألمانيا)؛ ماركو إفالدي، نارسيسو بيساكريتا (إيطاليا)؛ شتاينار هولفيك، أول هيرمان بورجان (النرويج)؛ بولو جورج جانواريو ليتي ريبيرو، جوزيه مانويل سيلفا كاردينال (البرتغال)؛ جينادي كراسيك، فلاديمير إنيوتين (روسيا)؛ إيجور سرامكا، مارتن بالكو (سلوفاكيا)؛ أوسكار مارتينيز، رافائيل جويريرو (إسبانيا)؛ كينيث بيترسون، بيتر إكستروم (السويد)؛ فرانسيسكو بوراجينا، رودولف كابيلي (سويسرا). وأما فيما يتعلق بالحكم الرابع فجاء في القائمة كل من : فرانك دي بليكير (بلجيكا)، كيروز فاساراس (اليونان)، ألين هامير (لوكسمبورج)، ستيوارت دوجال (أسكتلندا).
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف