الأميرة تزور جبل طارق وتثير استياء الأسبان
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وحسب صحف بريطانية فإن هذا التمثيل الرسمي للعرش البريطاني في إحياء الذكرى المائوية الثالثة للغزو الإنجليزي ستثير حساسية الإسبان الذين ما انفكوا يعلنون رغبتهم في "استعادة" الصخرة الموجودة في أقصى الجنوب الإسباني والتي غزتها القوات البريطانية سنة 1704. وكانت إسبانيا احتجت بشدة عام 1981 عندما زار ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز جبل طارق بعيد زواجه من الأميرة الراحلة "ديانا".وكانت آخر مرة مثّل فيه العرش البريطاني في احتفالات غزو الصخرة سنة 2001 عندما مثل الدوق "إدوارد" العرش البريطاني في هذه الاحتفالات.
ولم تزر ملكة بريطانيا اليزابيث جبل طارق منذ خمسين عاما, أي منذ زيارتها سنة 1954 عندما عبر سكان الصخرة عن رغبتهم في حضور الملكة شخصياً الاحتفالات.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف