وسائل الاعلام الاسرائيلية ترجح فرضية القاعدة وراء اعتداءات مدريد
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
وكتبت في افتتاحيتها الرئيسية "اهلا باوروبا في عالم الاعتداءات الكبرى". واضافت "كان هناك 11 ايلول/سبتمبر والان لدينا 11 اذار/مارس. كان الاوروبيون يعتقدون حتى الان انهم خارج اتون الارهاب، وقد اصابهم".
وعنونت صحيفة "معاريف" من جانبها "11 آذار/مارس: القاعدة". وكتبت: "دخلت اسبانيا الى نادي ضحايا الارهاب الشامل الآخذ في الاتساع". واكدت "هآرتس" من جانبها ان "مدريد ليست المحطة الاخيرة للارهاب". واضافت انه "يتضح ان اعتداءات مدريد، سواء نفذتها منظمة ايتا الباسكية او منظمة ارهابية اخرى مثل القاعدة، اقتدت بعمليات القاعدة وحماس والجهاد الاسلامي او منظمات من الطراز نفسه تنفذ عمليات ارهابية واسعة ضد مدنيين ابرياء باسم عقيدة ما او لتلبية مطالب سياسية".
وقال الجنرال في الاحتياط عاموس جلعاد المستشار المقرب من وزير الدفاع شاول موفاز لاذاعة الجيش ان القاعدة "تشكل منظمة حاضنة لمجموعة من المنظمات الارهابية المنتشرة في العالم والتي تقوم بتنفيذ اعتداءات". وقرر البرلمان الاسرائيلي (الكنيست) الوقوف دقيقة صمت الاثنين على ارواح ضحايا اعتداءات مدريد.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف