القيلولة تحت شجرة الكافور تسبب العجز الجنسي
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وقد تحدث الدكتور فوزي عبد الحميد (70 عاما) عن "اكتشافه" لصحف مصرية من بينها بينها "ايجيبشن غازيت" التي تصدر باللغة الانكليزية.&وقال بتعابير "علمية" ان "من ينام تحت شجرة الكافور اربع ساعات يوميا على الاقل، يمكن ان يشهد تباطؤا في نشاطه المتعلق باستمرار الجنس البشري".
واكد ان السبب هو "العطر الذي يفوح من الكافور"، موضحا ان هذا ما دفع المسؤولين المصريين الى رفض استخدام هذه الاشجار للتصدي للرياح من اجل حماية القاهرة من العواصف الرملية.
لكن الخبراء المصريين في شؤون السكان رفضوا هذه النظرية مؤكدين انها تناقض ما يلاحظونه سنويا على الارض.&واوضحوا ان النساء المقيمات في الريف ما زلن ينجبن على الرغم من برامج الحد من النسل، خمسة اطفال وسطيا مشيرين الى "المزارعين المصريين الذين ما زالوا يميلون الى ممارسة هذه النشاطات الحميمية في المنزل والحقول" حسبما ذكرت صحيفة "ايجيبشن غازيت". يذكر ان شجر الكافور ينتشر بكثرة في المناطق الريفية في مصر.
من جهة اخرى، اكد العالم فوزي عبد الحميد ان بعض النباتات الغريبة في حديقة حيوانات الجيزة الشهيرة في القاهرة مثل النخيل الملكي "اكثر فاعلية من حبة الفياغرا"، معربا عن اسفه لان احدا لا يعيرها اي اهتمام.
وعبر عن قلقه من احتمال انقراض "شجرة الفياغرا الملكية" هذه، داعيا المسؤولين في حديقة الحيوانات الى "الكف عن لامبالاتهم والاسراع في نجدتها".&وقال "لم يبق في الحديقة سوى ثلاثة اشجار منها اعرف موقعها بالتحديد"، رافضا الكشف عنه.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف