انفصلت مع الدولة عن كنيسة اثيوبيا وانضمت للمصريةالبابا شنودة يشارك في تنصيب بطريرك الكنيسة الاريترية
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وفي الوقت الذي يتهم فيه مراقبون الدبلوماسية المصرية بإهمال الشأن الاريتري، فإنه من المعلوم أن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في مصر لها نفوذ روحي واسع في كل من كنيستي اثيوبيا واريتيريا، ومؤخراً أعلنت الكنيسة الاريترية خروجها من الكنيسة الاثيوبية وانضمامها إلى الكنيسة المصرية، على خلفية خلافات بين الكنيستين والبلدين.
وفي آيار (مايو) من العام 1998 اعتمد البابا شنودة الثالث الاب فيلبوس اول رئيس للكنيسة الاريترية التي كانت تتبع الكنيسة الارثوذكسية في اثيوبيا طوال عقود ما قبل استقلال اريتريا، وتوفي الاب فيلبوس عام 2002، وقال البابا شنوده إن الكنيسة القبطية المصرية ستواصل مساعدة شقيقتها الاريترية في دعم كلية اللاهوت في اسمرا، وستقدم دعمها ايضا في الخدمات الاجتماعية والانسانية المطلوبة لاريتريا.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف