أخبار

استطلاع جديد يظهر تقدم حركة حماس 63% يرون أن قريع غير قادر على القيام بمنصبه

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
"إيلاف" من الضفة الغربية: أظهرت نتائج استطلاع للرأي أعدته جامعة النجاح الوطنية أن 62.7 من الفلسطينيين يرون بان رئيس الوزراء احمد قريع غير قادر على القيام بمهام منصبه على أكمل وجه. وبالنسبة للتنظيم الأكثر شعبية فقد أظهر الاستطلاع ولأول مرة تقدم حركة حماس على بقية الفصائل.
وكان مركز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية، التابع لجامعة النجاح قد أجرى استطلاعاً خلال وتناول عدة مواضيع تركزت أساسا حول خطة الفصل أحادية الجانب والموقف الأمريكي منها وردود الشارع الفلسطيني عليها، كذلك تقييم أداء المؤسسات الفلسطينية، وانتخابات المجلس التشريعي ومجالس الحكم المحلي، إضافة إلى التعاطف السياسي، وقضايا أخرى.
وقد بلغ حجم العينة 1371 شخصاً ، وشكلت ما نسبته واحد بالألف من جملة الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 18 سنة فأكثر. وقد تم توزيع هذه الاستمارة في الضفة الغربية على 858 شخصا وفي قطاع غزة على 513 شخصا. وقد سحبت مفردات العينة بصورة عشوائية، وقد بلغ هامش الخطأ للعينة نحو 3%.
النتائج كاملة كما وصلت ايلاف من المصدر

&يرى 86.7% من أفراد العينة بأنه ليس هناك ضرورة بالإبقاء على أمريكا كوسيط في العملية السياسية الجارية بين الفلسطينيين والإسرائيليين في أعقاب تصريحات الرئيس بوش حول اللاجئين والمستوطنات.
يرى 87.6% من أفراد العينة بأن أمريكا وبعد تصريحات بوش، غير معنية بقيام دولة فلسطينية مستقلة في حدود الرابع من حزيران 1967.
يؤكد 94.1% من أفراد العينة بان السياسة الأمريكية لا تخدم إحلال الأمن والسلام في المنطقة العربية.
3.9% من أفراد العينة يقيمون دعم الشعوب العربية للنضال الفلسطيني بالممتاز و59.3% بالسيئ.
يؤكد 29.2% من أفراد العينة بان اغتيال القيادات الإسلامية لن يؤثر على
أداء هذه الحركات.
يؤكد 76.0% من أفراد العينة بان اغتيال القيادات الإسلامية لا يضعف تأثير الحركات الإسلامية على الشارع الفلسطيني.
قال 17.9% من أفراد العينة بان السلطة الوطنية ستسيطر على قطاع غزة إذا ما انسحبت إسرائيل منه، في حين قال 9.4% بان الحركات الإسلامية هي التي ستسيطر على القطاع، وقال 38.9% بأنه
سيكون هناك نوع من التفاهم بين السلطة الوطنية والفصائل الفلسطينية.
اعتقد 21.4% من أفراد العينة بان الجهة الأقدر للسيطرة على قطاع غزة هي أجهزة السلطة، و 46.8% هي قيادة وطنية موحدة، و 10.9% هي الأجنحة العسكرية التابعة للفصائل المختلفة.
رأى 86.1% من أفراد العينة بأن هناك ضرورة لتشكيل قيادة موحدة، لحين أجراء انتخابات رئاسية وتشريعية، لادارة قطاع غزة بعد الانسحاب الإسرائيلي منه.
اعتقد 62.7% من أفراد العينة بان احمد قريع غير قادر على القيام بمهام منصبه على أكمل وجه.
عارض 62.5% من أفراد العينة استمرار السلطة الوطنية الفلسطينية بالالتزام ببنود خريطة الطريق، وذلك بعد إعلان إسرائيل خطة الفصل من جانب واحد.
اعتقد 85.3% من أفراد العينة بأن الإدارة الأمريكية الحالية غير جادة في تطبيق خريطة الطريق.
اعتقد 78.9% من أفراد العينة بأن خريطة الطريق كاتفاق لم يعد موجوداً فعلياً على الأرض.
أيد 53.8% من أفراد العينة وجود هدنة جديدة بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
اعتقد 92.5% من أفراد العينة بأن العمليات المسلحة التي تقوم بها فصائل المقاومة الفلسطينية تأتي كرد فعل طبيعي على السياسات العسكرية الإسرائيلية.
أيد 84.1% من أفراد العينة مطالب المعلمين بتحسين رواتبهم.
عارض 79.0% من أفراد العينة زيادة رواتب أعضاء المجلس التشريعي.
اعتقد 31.5% من أفراد العينة بان السلطة الوطنية رغم الظروف التي تعيشها قادرة على محاربة الفساد،
و 26.2% بأنها قادرة على وقف إطلاق النار. و 37.6% بأنها قادرة على السـيطرة على الأمن الداخلي.
و 32.5% بأنها قادرة على تحسين الوضع الاقتصادي. و 52.9% بأنها قادرة على إجراء انتخابات تشريعية. و 64.0% بأنها قادرة على إجراء انتخابات بلدية وقروية. و 22.1% وبأنها قادرة على الخروج من المأزق السياسي الحالي.
أما بالنسـبة للذين قيموا اداء المؤسسات الفلسطينية بين جيد وممتاز في الوقت الراهن فقد كانت النتائج كالتالي:
الحكومة الفلسطينية 25.5%. المجلس التشريعي الفلسطيني 23.7% الجهاز القضائي الفلسطيني 34.9%. الجامعات الفلسطينية 72.8%. المنظمات الأهلية الفلسطينية
58.4%. الأجهزة الأمنية الفلسطينية 28.6%.
أيد 93.5% من أفراد العينة تشكيل قيادة موحدة للشعب الفلسطيني.
قال 73.3% من أفراد العينة بأن هناك ضرورة لإعادة الاعتبار لمنظمة التحرير الفلسطينية.
أيد 51.8% عملية السلام الجارية بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
في ظل الأوضاع الحالية فان 74.0% من أفراد العينة، لا يشعرون بالأمان على أنفسهم وأسرهم واملاكهم.
بالنسبة لأولويات أفراد العينة في هذه المرحلة فقد كانت على الترتيب التالي:
1. إطلاق سراح الأسرى من السجون الإسرائيلية بمتوسط 94.902%
2. رفع الحواجز بين المدن والقرى بمتوسط 93.005%
3. توفير فرص العمل بمتوسط 92.626%
4. تحسين الوضع الاقتصادي بمتوسط 90.868%
5. تحسين مستوى الخدمات الصحية الحكومية بمتوسط 89.635%
6. تحسين مستوى التعليم المدرسي الحكومي بمتوسط 89.570%
7. تثبيت الأمن الداخلي الفلسطيني بمتوسط 89.278%
أكد 1.8% فقط من أفراد العينة بأنهم سينتخبون نفس الأعضاء الذين تم انتخابهم سابقاً للمجلس التشريعي. و9.3% قالوا بأنهم سينتخبون بعض الأعضاء الذين تم انتخابهم سابقاً. وقال 17.1% بأنهم لن ينتخبوا أحداً ممن انتخبوا سابقاً، في حين أكد 47.4% بأنهم سيقررون ذلك وقت إجراء الانتخابات، في حين أفاد 23.0% بأنهم لن يشاركوا في الانتخابات.
بالنسبة للمواصفات التي وجدها أفراد العينة مؤهلة للشخص الذي ينوون انتخابه في الانتخابات التشريعية القادمة فجاءت مرتبة كالتالي:
1. المؤهل العلمي للمرشح بمتوسط 86.820%
2. التاريخ النضالي للمرشح بمتوسط 77.892%
3. كون المرشح ذكراً بمتوسط 50.700%
4. الانتماء الحزبي للمرشح بمتوسط 50.372%
5. الوضع الاقتصادي للمرشح بمتوسط 36.302%
6. الانتماء العائلي للمرشح بمتوسط 31.437%
7. مكان السكن للمرشح بمتوسط 29.409%
8. كون المرشح أنثى بمتوسط 27.994%
9. صلة القرابة مع المرشح بمتوسط 27.323%
10. كون المرشح نائباً سابقاً بمتوسط 26.163%
أيد 15.7% إجراء انتخابات مجالس الحكم المحلي (البلدية والقروية) في نفس الوقت مع الانتخابات التشريعية والرئاسية، في حين أيد 24.4% إجرائها قبل الانتخابات الرئاسية والتشريعية، و 30.9% أيد إجرائها بعد الانتخابات الرئاسية والتشريعية، في حين رأى 16.3% بأنهم لا يؤيدون إجراء هذه الانتخابات.
رأى 35.7% بأن مجالس الحكم المحلي عليها تقديم الخدمات العامة للمواطنين فقط، في حين رأى 3.1% بان على مجالس الحكم المحلي لعب دورا سياسيا، بينما أفاد 57.7% بأن على مجالس الحكم المحلي أن تقوم بكلا الدوريين الخدماتي والسياسي
أكد 10.6% من أفراد العينة بأن الظروف مواتية لإجراء انتخابات عامة، في حين رأى 31.6% بان الظروف غير مواتية لإجراء هذه الانتخابات. وقال 33.4% من أفراد العينة بأنه يمكن تجاوز هذه الظروف وإجراء الانتخابات، وقال 18.2% بأنه لا يمكن تجاوز الظروف وإجراء الانتخابات.
أكد 74.3% أفراد العينة أن الانتفاضة الحالية قد أثرت على أوضاعهم الاقتصادية بشكل سلبي.
بالنسبة للأشخاص الذين أثرت الانتفاضة سلباً على أوضاعهم الاقتصادية، أفادوا بأنهم تعايشوا مع الوضع الجديد حسب الأولويات التالية:
1. التركيز على الأساسيات فقط، دون الاعتماد على الكماليات بمتوسط 85.488%
2. تأجيل دفع الفواتير (ماء، كهرباء، ضرائب) بمتوسط 61.640%
3. اللجوء إلى الاقتراض من الأقرباء والمعارف بمتوسط 40.591%
4. زيادة عدد ساعات العمل بمتوسط 34.785%
5. الاعتماد على المساعدات بمتوسط 32.231%
6. العودة للعمل في الزراعة والاقتصاد المنزلي بمتوسط 29.507%
7. الاعتماد على عماله الأطفال في العائلة بمتوسط 9.317%
أكثر المحطات الفضائية مشاهدة في الشارع الفلسطيني هي محطة الجزيرة بنسبة 53.8%، وقنوات دريم بنسبة 12.3%.
بالنسبة للانتماء السياسي فقد أفاد أفراد العينة كالتالي:
0.4 حزب الشعب
1.3 الجبهة الديمقراطية
6.7 الجهاد الإسلامي
22.3 حركة فتح
26.5 حركة حماس
0.6 حزب فدا
3.4 الجبهة الشعبية
5.2 مستقل وطني
7.2 مستقل إسلامي
24.8 لا أحد مما سبق ذكره
1.5 غير ذلك

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف