ايلاف في عيون جديدة...الكأس الاولى، الموقع الاول
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&
&
&
&تحولت ايلاف الى وكالة اخبارية في تغطيتها الخبر بمصداقية على مدار الساعة ولنستمع من جديد الى ما يراه بعض المثقفين خلال سؤالهم عنها
عارف جابو محرر موقع عفرين نت قال عن ايلاف:
الانترنت الذي هو ثمرة ثورة المعلوماتية، يعني ان نحلق في فضاء واسع رحب لا متناه، حيث الامكانات الهائلة التي يوفرها الانترنت تمكن من الاطلاع و في زمن قياسي على كم هائل من المعلومات و الاخبار.
و الصحافة بدورها استفادت من ميزات الانترنت لتقهر مقص الرقيب و تنجو من تدخل الدولة و السلطة.
و ايلاف كصحيفة انترنتية عربية استطاعت ان تهزم وزرات الرقابة (الاعلام) العربية و نأت بنفسها عن تدخل الدولة لتصون استقلاليتها، منتزعة بذلك حريتها التي هي حرية الصحافة متمثلة بحرية الرأي و التعبير و التفكير... اذ يجد القارىء كل التيارات و الآراء و المواقف ممثلة في ايلاف، مما يكسبهاغنى و مصداقية لدى القالقارىء الذي يمكنه الاطلاع على مختلف نظر الفرقاء...
و الاخبار مهمة للقراء، و لاسيما الجديدة و العاجلة منها، و هي تؤمن جمهورا واسعا للصحيفة و ايلاف بموضوعيتها و حياديتها و دقتها الى حد كبير في نقل و نشر الاخبار الجديدة و على مدار الساعة، استطاعت ان تصل الى اكبر شريحة من قراء العربية و تؤمن لنفسها مكانة مرموقة منافسة بذلك كبريات الصحف العربية ذات التاريخ العريق.
و ان ما يميز ايلاف في تغطيتها للأخبار هو صياغة الخبر بأسلوب جديد و شيق بعيدا عن الرطانة و التقليدية. وو الخطاب الاعلامي لايلاف يتميز عن الخطاب الاعلامي العربي السائد بالموضوعية و الهدوء و الرزانة بعيدا عن التحريض و التشويه و نفي او اقصاء الآخر مستخدمة لغة حوارية راقية تحترم الرأي الآخر المختلف... كما ان ايلاف استطاعت و بنجاح توظيف الصورة في خدمة الخبر و المادة.
اما المواد الثقافية و الفكرية فانها تتميز بغنى كبير، فهي تعبر عن رؤى و وجهات نظر مختلفة (ليبرالية، محافظة، قومية، علمانية، دينية، ديمقراطية.....) بعيدا عن الفكر الظلامي و الكفيري و الاقصائي الذي يسود الكثير من المنابر الاعلامية العربية المقروءة و المسموعة و المرئية منها، و هي (اي ايلاف) بذلك تمنح كلا من القارىء و الكاتب و الناقد دوره التحليلي و النقدي و تفيه حقه. مع ملاحظة ان سووية بعض المواد المنشورة لا ترق الى مستوى الموقع.
و ما يميز ايلاف عن غيرها من المواقع الالكترونية العربية: هو غناها و ثراؤها بالمواد و الاخبار المتجددة و في مختلف المجالات (سياسة، ثقافة، فن، نساء، انترنت، طب...) فكل قارى يجد ضالته في هذا الموقع المتميز. و بهذا استطاعت ايلاف ان تصل الى كافة الشرائح الاجتماعية و لم تنحصر في اطار شريحة معينة. و ايلاف مثل الكأس الاولى، من يطلع عليها مرة سوف يدمن الاطلاع عليها دائما، و لهذا فان اغلب قراء ايلاف (و انا واحد منهم) يتابعونها و يطلعون عليها يوميا و اكثر من مرة.
رغم ان ايلاف استطاعت ان تستفيد من التقدم التقني و توظفه في سبيل تطورها و تقدمها المضطرد، إلا انه و مع الاسف فان مستوى الشكل و الاخراج الفني و تبويب المواد لا يتناسب او لا يرقى الى مستوى المضمون. فهكذا مضمون و محتوى متميزا يتطلب شكلا و اخراجا فنيا متميزا ايضا، لذا فانني اتمنى ان ارى ايلاف -التي هي احدى صفحاتي المفضلة- بحلة و شكل اجمل.
ان سر نجاح ايلاف يكمن في استقلاليتها و موضوعيتها و حيادها الذي تستمده من فريق عملها من محررين و كتاب و صحافيين و مراسلين مثابرين نشطين بقيادة (الكابتن) عثمان العمير الصحفي المتميز صاحب الخبرة و الباع الطويل في المجال الصحفي.
&الصحافي السوري عماد شعبان تحدث عن ايلاف فقال
ان ايلاف توحي بالثقة وتتعزز هذه الثقة من خلال التنوع الواسع والملاحقة الخبرية والتغطية السريعة للاحداث الساخنة في العالم ومن خلال تجربتي الشخصية معها منذ ما يقارب العام تمكنت من التواصل بشكل جيد مع موادها وابوابها ولكن لي عليها جملة من الملاحظات :
الملاحظة الاولى :هناك اخطاء املائية ونحوية تكاد تكون متواترة في مواد ايلاف خصوصا السياسية منها وربما الامر نابع من الرغبة في ايصال الخبر بسرعة الى الناس ولكن المحرر يكون ايضا بدوره مسرعا عندما يرسل مواده وبالتالي ربما من الافضل ان يجري مدقق ضليع باللغة العربية مراجعةولوسريعة للمادة قبل نشرها.
الملاحظة الثانية :هناك جنوح للاثارة لدى بعض مراسلي ايلاف وربما الحماس يتغلب في احيان كثيرة على المهنية وبحكم كوني صحفيا سوريا تمكنت في عدة حالات من الحكم على اكثر من خبر عن سورية كانت المهنية فيها منخفضة جدا او ربما اقول غائبة فمثلا مرة يكتب مراسل في الشأن السوري من دبي وهو في يوم تفجيرات المزة تحدث عن قطع الكهرباء والهاتف حتى الصباح عن منطقة الانفجار علما انني كنت هناك بعد ثلاث ساعات من الانفجار وكان كل شيئا طبيعيا فالكهرباء كانت تنير الشوارع والناس كانوا يتحدثون من الهواتف العامة الخليوية وحتى الفضائيات كانت تبث رسائل من موقع الحدث بما يثبت عدم صحة كلام السيد المراسل،بالطبع لايمكننا ان نلوم ادارة ايلاف على عدم دقة بعض مراسليها فهي توجه لهم اية ملاحظة تأتي من القراء وقد جربت ذلك بنفسي عندما ارسلت شكوى على مادة منشورة وقد وصلني توضيح حول الامر.
اتمنى لايلاف مزيدا من النجاح ومزيدا من التألق في عالم عربي اصبحت الصحافة فيه شهيدة القمع والاذلال.
الشاعر العراقي آدم البياتي مقيم في مالمو، السويد قال عن ايلاف
اني اصارحك القول باني متابع سيء للصحافة الألكترونية، ولكني اطلعت على ايلا ف في الفترة الأخيرة لأستخلص رأيا يحمل سمة الصدق. لهذا فأني أستيطع القول بأنكم تتمتعون برؤية واسعة جدا تملأها أسماء مبدعة جميلة، البعض منهم أصدقائي، وأن ثقافيتكم عالية المستوى وغنية بتنوعها وشموليتها ومثقفة بمواضيعها.
ان التنوع شيء رائع، لأن الثقافة التي تعنى بالأنسان حيثما كان هي الأنقى والأبقى. حقا لقد سعدت جدا بالثقافية وسأسعد اكثر ان رأيت ايلاف اكثرجدية في تصميمها وأعني بذلك ان تكون بسيطة وفي حلة جميلة وسهلة حينما ينظر اليها، وهنا انحاز انا لميولي الجمالية التي تعشق البساطة في التكوين وتصميم الصفحات الألكترونية.
تحية حارة من سماء سويدية باردة.
&
جمعة الفاخري شاعر وصحافي ليبي قال عن ايلاف
إيلاف من المواقع العربية الثقافية المهمة يستمد أهميته من الثراء الثقافي المنوع الذي يتميز به، والتنويعات الإخبارية والمعلوماتية المستجدة على الدوام، وإني جد فخور بمقدرة القائمين عليه فالموقع على المتابعة المستمرة لآخر المستجدات الإخبارية والأحداث الثقافية والفنية، وهو يقدم خدمات تنويرية مهمة للمشهد الثقافي العربي.. فالكم الهائل من المنتوج الثقافي والأدبي يعد وجبات تثقيفية دسمة عشاق الثقافة الجادة والفكر الصافي من منهل رائق أمين يسعى لتأسيس ثقافة ووعي عربيين في مستوى الطموح العربي الذي يجب أن يواكب الآني، ويستوعب الراهن بكل أبعاده ورؤاه..
والكاتب المصري المقيم في باريس أشرف عبد الفتاح عبد القادر قال: "لا غنى عن "إيلاف"... فتحية لها في عيد ميلادها الرابع نابعة من سويداء القلب، لما تقدمه لنا من هامش حرية نفتقده في صحفنا العربية، ولا يسعني إلا أن أقول فيها: أنه لو لم تكن "إيلاف" موجودة لكان لابد من إيجادها، كما قال ديكارت في الله تعالى. فمرة أخرى تحية لـ"إيلاف" وكل من يعملون فيها بعيد ميلادها الثالث وإلى مزيد من التقدم والحرية"
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف