هل يصلح برهم صالح ما أفسده هوشيار زيباري؟نائب رئيس الوزراء العراقي في زيارة إلى دمشق لبحث موضوعات الخلاف
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وكانت تصريحات وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري لصحيفة "صندي تلغراف" البريطانية التي قال فيها "ان بغداد قد لاتعارض شن القوات الاميركية المتمركزة في العراق هجمات على دول مجاورة اذا ماثبت دعمها لحركات المقاومة"، اثارت حفيظة السوريين والايرانيين مما حدا بزيباري الى اصدار توضيح تنصل فيه من تلميحاته واعلن متحدث باسمه انه لم يسم سورية او ايران بالاسم في معرض حديثه.
ومن المفترض ان يلتقى صالح مع نائب الرئيس السوري عبد الحليم خدام ومع الرئيس السوري بشار الاسد وسيجريبحث الموضوعات الخلافية وخصوصا مسألة ضبط الحدود ومعارضة سورية للوجود العسكري الاميركي في العراق .
ولوحظ عدم تطرق المصادر الاعلامية الرسمية السورية الى زيارة صالح على الاطلاق حتى الان.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف