كلوديا شيفر يخاف الرجال الاقتراب منها
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
لا تحب الظهور عارية "ليس لأنني ضد التعري. أنا ألمانية& ومتحررة. ففي بلادي& الناس تنام عارية في الحديقة العامة. المسألة مسالة مبدأ ليس أكثر".
حياتها العاطفية
"لم اعرف الكثير من الرجال في حياتي لأنهم، بحسب اعتقادي، يخافون الاقتراب مني أو يعتقدون بأنني من كوكب آخر" قالت ذلك لمجلة ستيرن الألمانية.
كلوديا التي عرفت عددا قليلا من الرجال في السنوات الماضية تشهد حياتها العاطفية تغيرات سريعة في الفترة الراهنة.
ومع بلوغها عتبة الثلاثين، جاء انفصالها في منتصف تشرين الثاني (نوفمبر)2000عن جيفريز لتفاوت في المستوى المادي لاسيما بعدما بلغ أجرها السنوي 3 ملايين جنيه إسترليني ( 4.5ملايين
وكانت عارضة الأزياء الألمانية أكدت أن فسخ&علاقتها بجيفري& لم يكن ناجما عن التفاوت المادي بينهما، مؤكدة بأن "تيم هو رجل رائع وأنا أكن له كل محبة وتقدير".
&
التقت المنتج ماثيو فوغن أواخر كانون الثاني (يناير) الماضي& وسارت علاقتهما بشكل ممتاز& إلى حد انه الألمانية الشقراء انتقلت للعيش في نوتينغ هيل في لندن لتكون قريبة من ماثيو (29 عاما) الذي يصغرها بعام واحد.
وبينما توقع الجميع ان ينتهي بهما الأمر في عش الزوجية، كان الانفصال مطلع أيار (مايو) الماضي.قال أحد الأصدقاء:
ناشطة في جمعية مكافحة سرطان الثدي العالمية ومتطوعة في اليونيسف لحماية الطفولة، جرى تكريمها عام 1997 بوضع اسمها على& لائحة الشرف لدى المنظمة العالمية لمكافحة الإيدز. تملك ونعومي كامبل وكريستي تورلينغتون وايل ماكفرسون شبكة مقاهي ومطاعم "فاشن".& اختارتها مجلة بيبل البريطانية عامي 1990 و 1991& من ضمن اجمل 50 شخصية في العالم كله.
"اعتقد بان الناس تبحث عن وجه شبه أو أجوبة على تعريف الجمال"
مواليد 25 آب 1970في رينبرغ في داسلدروف الألمانية. والدها رجل قانون وامها ربة منزل، أرادت التخصص في الحقوق لتعمل مع والدها. عدلت عن حلمها بان تصير محامية& بعد& سهرة في أحد ملاهي داسلدروف الليلية في اكتوبر1987. التقاها هناك مايكل ليفاتون مكتشف وجوه&
تهتم& لعائلتها كثيرا وتكرس لها نهاية كل أسبوع إذ تقول: "عائلتي هي الأهم بدونها لما صرت هنا.. أمي هي من اعتمد عليها".
يشار إلى ان شيفر التي كانت تعيش في موناكو في بداية التسعينات لتركز عملها هناك تملك حاليا قصرا فخما في مايوركا حيث عائلتها.
تحب كل ما هو بسيط وعصري لاسيما ابتكارات شانيل لتحررها من القيود ومن كل قواعد محددة. تقول: "لا تعجبني& الحتمية والتقييد يمكن لفستان سهرة ان يبدو رائعا مع حذاء& مريح منه مع حذاء رسمي".
"الفرق بين جيلنا من العارضات والجيل السابق أننا& لسن مهتمات بالموضة فقط وانما نسير في عدة اتجاهات. نبذل جهدا اكبر في العمل- في الليل وفي نهاية الأسبوع."
"اعلم بأنني يوما ما& سأصبح عجوزا. لكن ما اعتقده بان نساء اليوم في سن الـ40 يبدون اكثر صحة من بنات الـ20 فقد التقيت كبيرات في السن عرفن كيف يحافظن على أجسادهن على مر السنين".
&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف