لقاء اميركي-طالباني في اسلام اباد
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
اسلام اباد- اعلنت مساعدة وزير الخارجية الاميركي لشؤون جنوب آسيا امس الخميس ان على ميليشيا طالبان الافغانية ان لا تتوقع تخفيفا لعقوبات
ويتعرض نظام طالبان غالبا للاتهام بدعم الارهاب الدولي ما انزل عليه عقوبات الامم المتحدة بتحريض من واشنطن.
وتطالب الولايات المتحدة على الاخص بتسليمها المليونير اسامة بن لادن المتهم بضلوعه في تنظيم هجمات على المصالح الاميركية والمقيم في افغانستان حاليا.
وصرحت روكا للصحافة ان تغيير السياسة الاميركية تجاه افغانستان غير ممكن طالما "لا يزال خطر دعمها للارهابيين قائما".
من جهته صرح السفير زئيف "اننا لا نعتبر الولايات المتحدة عدوا لنا ونتوقع المعاملة بالمثل عوضا عن سياسة عدائية" حسب ما نقلت وكالة الانباء الاسلامية الافغانية.
كما ذكر ان بن لادن لا يحق له القيام باعمال ارهابية بموجب اتفاق موقع معه يخوله المكوث في افغانستان.
وكانت الولايات المتحدة قصفت بالصواريخ على موقع اشتبهت بانه يستخدم لتدريب الارهابيين في افغانستان واعلنت ان طالبان تتحمل مسؤولية اي اعتداء جديد يقوم به بن لادن على المصالح الاميركية.
(أ ف ب)
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف