المذيعة رولا زيدان حذرة في أدغال الفن
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بيروت- دانيال حصري: شابة فـي مقتبل العمر دخلت عالـم تقديـم& البرامج بالصدفـة بعدما عملت عارضة أزياء،& لتعمل أيضا فـي مكتب "ستوديو الفن" للمخرج اللبناني سيمون أسمر. شاركت فـي تقديـم& مهرجانات عدة ثـم قدّمت برنامـجاً تـحت عنوان "يومٌ فـي حياتـي" لتلفزيون دبـي، كما كانت لها إطلالة فـي مهرجان الأغنية العربية الذي نقلته شاشة الـART .
&تقول: "هنا اكتشفت إلـمامي بالتقديم، كما حزت على جائزة في إلقاء الشعر. جرى
وقالت رولا التي تقدم حاليا& بـرنامج "نـهر الفنون: "تلقيت عروض تقديم برامج كثيرة& كما طرح اسمي فـي بعض البـرامج التـي مـا زالت قيد التحضـير لقناة الـLBC أو لإحدى الشاشات الفضائية". ولفتت إلى& "أشارك حاليا فـي مهرجان الـمغتربيـن فـي ضهور الشوير بصفتـي مسؤولة ومقدرة فنية فـي اللجنة. كما سأحضر كضيفة شرف فـي انتخاب ملكة جـمال الـمراهقات وعضوا فـي لـجنة الـحكم."وعن طموحها تقول:& "أنـا راضية حتـى الآن عما حققته.& تلقيت عروض لبرامج على شاشات فقدت رونقها فرفضتها. أفضل أن أخطو خطوات بطيئة ولكن جيدة كي أصل إلـى مـا& يناسبني.. وأعتقد أننـي أملك الطاقات اللازمة. طموحي لا حدود له ولكن مبدئيـاً أعتقد أن تقديـم البـرامج هو طموحي الأول" مشيرة الى أنه "عُرِض علي التمثيل ، ولن أعترض على أمر قد يساعد فـي حياتـي الـمهنية."
وتلفت الى انها " سأقدم كل ما يلزم وكل ما يشبه شخصيتـي كي أتطور و أرسخ إسمي لاسيما وأنني طموحة أحب الـحياة والـمرح". وتلفت الحسناء الشابة الى انه "في أدغال الفن يـجب أن أكون حذرة جداً وأعتقد أن تقديـم البـرامج هو أدنـى درجات الفن". أما عنها كإنسانة تقول: "أشعر أننـي أختلف جداً فـي حياتـي الشخصية عن حياتـي الـمهنية لأننـي بطبعـي فتاة خجولة واضطر الى ان اتسلح بشخصية قوية كي
ورولا& درست تصميم الأزياء "لأننـي أحب الرسم واستفدت منها لذوقي الخاص. كما أحب المطالعة كثيـرا". تقول عن الجمال: " هو بطاقة دخول لكن فـي النهاية الـجمال الداخلي هو الأهم لأن الفراغ الداخلي صعب. الثقافة والروح الـمرحة والعفوية صفات تغذي الـجمال الداخلي و تبرزه الى الخارج.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف