أصداء

حكومة المالكي عليل يدًعي إمتلاك بوق الحياة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

عندما تتحدث التقارير الاخبارية عن تحسن ملحوظ في الوضع الامني وانخفاض نسبي لحوادث العنف في مناطق عديدة من العراق، وفي المقدمة منها العاصمة الحبيبة بغداد، فذلك يدعو كل عراقي غيور في الوطن والمهجر ان يرفع وجهه الى السماء ويفتح يداه ويحمد ويشكر، على طريقته، رب الجلالة والعرش العظيم على نعمته الجزيلة على عبيده. ولكن ان تدًعي حكومة قرأ ويقرأ كثيرون عليها الفاتحة، بل ان اطرافها الرئيسية قد غسلت اياديها منها بالماء والصابون، في انها، اي هذه الحكومة، هي وليس غيرها صاحبة هذا النصر الامني فذلك يستحق ان يضع عليه الكثيرون طابورا من علامات التعجب والاستفهام.

ان الحياة تؤكد على ان فاقد الشئ لايعطيه، كما ان الكثيرين ينتابهم الشك في قدرة العليل على مداواة غيره، فهل انقلبت موازين الحياة في العراق، فانتحرت قوانين حفظ الطاقة والكتلة التي تنص على انها لاتخلق من العدم، فاذا باطراف بارزة في الحكومة وخلفها جوقة من الابواق تتحدث باقتدار انها قد اصبحت تمتلك بوق الحياة، حتى انبرى البعض يطالبنا ( باصلاح دفوفنا استعدادا ليوم العرس الكبير )، فتذكرنا بسياسات قديمة، ابتدأت باندلاع الثورات والانقلابات في العراق، حيث الشعب يستلم بتلك الجرع المخدرة التي تخبره في انه اصبح قاب قوسين او ادنى من النصر الكبير وانه قد اكمل ( سلخ اللشة ) ولم يعد باقيا إلا الذيل فاذا بنا نعيش مانعيشه اليوم.

يلعب ابني، البالغ من العمر اثناعشر عاما، كرة القديم مع مجموعة من اقرانه في فريق تابع لاحد النوادي السويدية في المدينة، ويحدث احيانا فيطلب ايصاله الى الملعب الرئيسي في المدينة لان النادي قد طلب من هؤلاء الفتية الصغار المساعدة في مباراة مهمة يلعبها الفريق الرئيسي للنادي من المحترفين، حيث يقتصر دور هؤلاء الفتية الصغار في اعادة الكرات الى الملعب ومؤازرة وتشجيع الفريق. ليس ظلما او تجنيا ان نصف دور الحكومة العراقية في القرار العراقي بما يفعله هؤلاء الفتية في جلب الكرة الى الملعب، وعندما يكون لهؤلاء الفتية دور في تقرير مصير المباراة، يكون لموظفي بلدية المنطقة الخضراء فعل وتأثير على مجريات الاحداث في البلد داخل المنطقة الخضراء وخارجها. فكيف اذن لحكومة لاتملك، حتى شارة ( حكم مراقب الخط ) بل يقتصر دورها على اعادة الكرة وتقديمها لمن يلعب في الساحة، ان تدعي انها تمسك بكل خيوط اللعبة ومفاتيحها؟!

لايخفى على الكثيرين ان العملية السياسية في العراق تعيش مأزقا عويصا فالجهاز التنفيذي ممثلا بالحكومة هو برج ايل للسقوط في اية لحظة بسبب النخر والحفر المستمر في اساساته المتهالكة والمرقعة اصلا، والسلطة التشريعية، وباعتراف اعضائها، هيئة مشلولة لم تستطيع ولن تستطيع القيام بدورها، حتى انها بدأت تعاني من تبخر النواب، حيث قدم البعض استقالاتهم من عضوية مجلس النواب وينادي الاخرون جهارا بحل هذه المؤسسة العقيمة، والرئاسات الثلاث، يجلس كل من اعضائها في واد ويغني على ليلاه بينما يحاول الرئيس الطالباني جاهدا استغلال المداعبة وخفة الدم لايجاد توزيع موسيقي للمقطوعات المختلفة ولكن دون جدوى، كما ان مشروع المصالحة الذي جرى الكلام عنه كثيرا لم يحقق ايا من اهدافه بل على العكس اصبحت ملفات اطراف المصالحة اكثر عددا وتشعبا من السابق، وهكذا لايمكن لعاقل ان يصدق ان هذا المناخ السياسي المفتقر الى ابسط اشكال التعاون بين اطرافه، بل المشحون بالاحتراب والانتهازية السياسية يمكن ان يحقق انجازات عملية على الارض في المجالات المختلفة كالخدمات والامن. فما السر الكامن وراء ذلك والعالم يشكو منذ زمن بعيد من ندرة الاعاجيب!

ان تحسن الوضع الامني، بالرغم من اثره الايجابي على حياة المواطن البسيط، لكنه يحمل دلالات خطيرة تتمثل في انه جاء ثمرة لاتفاقات ومساومات محلية واقليمية ودولية ليس لسلطة الدولة العراقية ومؤسساتها اي دور رئيسي او ثانوي فيها مما يعطي انطباعا بهشاشة هذه السلطة وعدم فعاليتها، كما ان هذا التحسن في الية حدوثه يشير الى ان الوضع العراقي اشبه بقنبلة موقوتة تتحكم بتوقيت انفجارها او إبطال مفعولها اطراف عديدة، ليست بكل تاكيد السلطة الرسمية العراقية الحالية رقما رئيسيا او ثانويا فيها، لان بعض من يمثل عنوانا رسميا في السلطة لايستند في ثقله وتأثيره الى العنوان الرسمي الذي يشغله بقدر ما يتكأ على خلفيته الحزبية و القومية والمذهبية او عصاه الميلشياوية او ظهره الاقليمي او الدولي، واذا كان هذا التحسن الامني قد اظهر قدرة النظام الايراني البارعة في ضبط من يمثله على الساحة العراقية ليتوج نفسه باستحقاق لاعبا رئيسيا في اشعال او اخماد نار العنف في العراق، فانه يكشف في الوقت نفسه ان الادارة الامريكية قد قررت كما يبدو التعامل والحوار وعقد الصفقات مع اطراف وقوى محلية عراقية خارج الخارطة السياسية الحالية كالتقارير التي تتحدث عن اجتماعات سرية في البحر الميت واجتماعات اخرى ربما سيعلن عنها لاحقا، اظافة الى التنسيق مع الاطراف الاقليمية.

ان تحسن الوضع الامني ليس وليدا شرعيا للحكومة العراقية الحالية حتى تنسبه لنفسها، فإن كان هذا التحسن، في ننسبة منه، حصيلة لجهد عمل مايسمى ( بالصحوات ) فان وجود هذه الصحوات برهان على ضعف الحكومة، وإن كان هذا التحسن بادرة على حسن النية لدى اطراف محلية واقليمية اتجاه صفقات ومساومات تم الوصول اليها فان اولى ضحايا تلك الصفقات والمساومات في حالة تنفيذها او التنصل عنها ستكون بالتاكيد الحكومة العراقية الحالية.
ان العراقي الغيور يأمل في اجماع شعبي ونكران للذات ومصالحة حقيقية صادقة بين جميع الاطراف التي تدعي الحرص على مصلحة البلد لانقاذ مايمكن انقاذه والعمل لبناء وضع مستقر امن على قاعدة راسخة اساسها سلطة وطنية قوية حقيقية لدولة المؤسسات، لان قمة المأساة تكمن في ان يتحول العراق، هذا البلد العظيم وطنا وشعبا وحضارة، دما وحياة، الى سلعة رخيصة في سوق الساومات الدنيئة،ويسمح البعض لانفسهم بالاعتقاد في ان تبني لقيط تلك المساومات، افضل من امتلاك شجاعة الجهر بأبوة الفشل السياسي.

د. وديع بتي حنا
wadeebatti@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المهم النتيجة
عبدالغفور -

دع عنك الأسباب التي جعلت الوضع الأمني يتحسن لأن المهم إنه تحسن وكفى، وليس مهم من المسبب لأن الاسباب كثيرة ومتداخلة ، ويحق لحكومة المالكي أن تنسبه إليها كما يحق لك أن تنفيه عنهاوكل منكم له منظارة(العاطفي) الخاص ؟!ولو سألت العراقيين اليوم لقالوا لك المهم إننا بدأنا نتخلص من الإرهاب ونعيش كماتعيش بقية الشعوب الحيه، فهل كثير على العراقيين أن يكون لديهم أمن وإستقرار ودستور يسمح بالحريات وتداول السلطه سلمياً ولديهم بيت وأطفال يذهبون الى المدارس ويعودن بإطمئنان ، كفانا قتل وإقتتال وآن للعراقيين أن يعيشوا بحريه

أمنية
واااحد عراقي -

أتمنى لو كان لقادة الأحزاب والتيارات العراقية جزء من غيرتك على العراق، ولم يجعلوا لأنفسهم ولاءات قبل العراق، لما كان وصل الحال إلى هذا. ربما يكون ما حدث أفضل لمستقبل العراق رغم كل المآسي، آمل أن يكون ما حدث حصانة مستقبلية للعراقيين حتى لا تكون جماجمهم ساحة للعرب والعجم بدعاوى الروابط المصطنعة والمزورة. أما التيارات الحالية فأظن أن الشعب فعلا ملهم ورفضهم، لكن نحن بحاجة لصنع بديل لا يساوم على العراق، ولا يكون فيه العراق أولوية ثانية، فيحابي ويساير أو يراضي هذا أو ذاك على حساب العراق!

حكومة محسودة
خضر الكاظمي -

ارى ان هناك روائح الحسد بدأت تفوح فالذي لا يستحم يوما أو يومين لابد من ان تظهر روائح نتن بسيطة واذا ترك اكثر من ذلك فالبتأكيد ستزداد تلك الروائح وهكذا لتصل الى ذروتها، فمثل النتن مثله كمثل الحاسد ، فالكاتب العزيز لايريد ان يعترف بدور الحكومة بأستباب بعض الأمن حيث تعوّد على قبول حاكم يحكمه بقسوة لانه لايرى الطريق مالم يختاره له ذلك الحاكم الظالم ، فلعل هذا الكاتب له الحق بما ذكره كونه يحتاج الى سلّم للوصول الى الرؤيا الحقيقة للحرية وفك القيود.

حسن وهو مهم
بدر الضمين -

الكاتب ربط هذا التحسن بعوامل عديده وهذا صحيح ولا يوجد امن في الدنيا يصنع ذاتيا دون توفر عوامل عده منها ماهوا داخلي والاكثر خارجي فيا ايها الاخ الجاني على شعبه تقبل الحقيقه ان الامن تحسن وهذا وهذا كاف واقل شخص صاحب حكومه لم يمدحه شاعر ولم يطبل له مطبل هو المالكي رغم انه فعل الكثير ولكن حسد الحساد غاضهم ذلك فاخذوا يتهموه بالدكتاتوريه تاره لانه لم يعطهم مفاتيح وصناديق الخزائن فهو قال انا لااملك هذه المفاتيح لاعطيكم اياهخا وبذلك جن جنونهم انه قد اعترف انه لا يملك نعم فاقد الشئ لا يعطيه والاخ الكاتب المالكي لا يعطيكم الحكم لانه حامل امانه وقد صانها

للنصر ألف أب؟!
عبدالله العبابسي -

قالوا إن الهزيمة يتيمة وللنصر ألف أب ؟؟ وأبو إسراء يستحق أن يكون أب للنصر، ولا عزاء للمهزومين الذين يكاد يقتلهم الغيظ من رجل نجح بوقف إستمرار قتل العراقيين في الشوراع؟؟!! كفى والله عيب

عنتريات
عبد القادر الجنيد -

الكاتب السيد وديع يكتب من مقعده الوثير فى السويد ويتحدث عن مواضيع لا يلم بها. ربما يتفضل بالعودة الى العراق لاستلام السلطة ويرينا ماالذى يستطيع عمله فى بلد مخرب وشعب مدمر. ان عامل الزمن هو وحده الذى يستطيع اصلاح الأوضاع التاعسة فى العراق، فلا المالكي ولا غيره يستطيع الاصلاح على عجالة. والحقيقة المعروفة هي: التخريب سريع والتعمير بطىء،وقد شبعنا من العنتريات الفارغة.

اداب التعليق
عراقي -

من حق الكاتب ان يعتقد بما يراه صحيحا ومن حق القارئ ان يعتقد بنقيضه ولكن اداب الكلام يجب ان تكون حاضرة دوما ومن خلال قراءة التعليقات نرى ان السيد سامي الكبيرة قد ابتعد عن ادب واصول النقاش خاصة وان الشاعر الدراجي كما اعتقد لم يخوله بالدفاع عنه علما بان الكاتب لم يسئ من بعيد او قريب اليه فلنرقى بحوارنا من الكلمات السوقية والشتائم التي لاتشير إلا الى غياب الحجة القومية كما ارجو من ايلاف ملاحظة ذلك

أعان الله المالكي
الساعدي -

يا أخي ماذا تريد بالضبط؟ السيد نوري المالكي إستطاع, رغم غدر العربان, رغم مؤامرات إيران, رغم إشكاليات الوضع السياسي في العراق الذي هو أشبه بحقل من الألغام, إستطاع هذا الرجل العظيم الأبي الشجاع, إبن العراق البار أن يوفر الأمن والإستقرار ويعيد هيبة الدولة. أنت تسكن السويد وتتفلسف علينا وكأنك (تقرا الممحي), تعرف خفايا الأمور وكل الإتفاقات السرية والظاهرة. كان عليك أن تشد على يد كل وطني ولا تتهجم على شاعرنا الكبير فالح حسون الدراجي هذا الطيب إبن الحلال, ولا على السيد المالكي. أنا والله فخور بالمالكي. وأدعو من الباري عز وجل أن يحفظه للعراق. الى إيلاف: أرجو النشر, .

لافضل لأحد سوى
محمد القيسي -

الامريكان وخطة فرض القانون وزيادة عدد الجيش الامريكي وامساكهم للملف الامني بانفسهم وكل هذا مع ملل السنه وكرههم المتنامي للقاعده انتج مايسمى الصحوه..ولو كان الامر بيد الحكومه والمالكي لظللنا نراوح في نفس المكان..وهل يجرؤ الجيش او الشرطه العراقيه بالدخول الى مدينة الثوره؟؟ بل هل ستصدر اوامر لهم بذلك؟؟؟

أخطأت يادكتور
علي الاسدي -

الحقيقه ليس دفاعاعن حكومه السيد المالكي ولكن الانصاف يتطلب ان تقول الحق.والحق طريق سالكو من القلائل.الحمد الله شيل فشي بدا الامن يستتب وكان من المفروض تفرح يادكتور؟بغض النظر عن اسباب نجاحه وبالتأكيد للحكومه دورا مهما فيه.تجلس حضرتك في أمان في جنه الله على الارض(السويد وماادراك مالسويد)وتلوم وتشتم الحكومه هذا سهلا عليك

المستحيل هو المستحيل
د.عبد الجبار العبيدي -

ألمالكي رجل غارق بالمشاكل حتى الاذن،فهو ليس بالسياسي المحنك الذي خاض تجربة حكم الدولة، ولا زال حديث عهد بها،ولا يملك من المستشارين ما يمكن الركون عليهم في الاستشارة الصحيحة ،تحيط به المشاكل من كل جانب ليس هو المسئول عنها بالدرجة الاولى، لكنها ورثت من عهود اخرى افسدت واحرقت حتى البشر والشجر،ونفوس مريضة بحب المال والجاه والسلطة ولا احد معه يملك نية العمل الصالخ،ورجال الصحوة هم مشكلة العراق الكارثية القادمة، ودول جوار نهبت الوطن ارضا وثروة ،ومليشيات ظالمة لا تعرف سوى الدم والمال، وشعب مشتت بلا مؤسسات، والحكومة محصورة في المنطقة الخضراء لا تدري ما وراء اسوار الكونكريت ماذا يحدث،ومحتل متورط لا يعرف سبيلا للخروج ،وشركات حماية من قطاع الطرق ومن غير المنسوبين لاب شرعي تفتك بالناس مثلما تريد، انه مشهد يكاد ينطق بصوت الكارثة القادمة وراء حجب الليل البهيم،من هذا الواقع المتردي تريد من المالكي المستحيل؟وليس في العراق من قانون يحكم؟

تفائلو ا بالخير
عراقي متفائل -

عندما أستلم المالكي الحكومه لم يكن العراق سويسرا أو السويد ولا حتى بنسبة خمسه بالمئه فالكل يعرف نتيجة الحروب العبثيه ومن ثم الحصا ر الطويل دمر وأنهك العراق فكان لا ماء ولا كهرباء وكانت أيضآ هناك هجره كبيره لخارج العراق ومتأكد أن صاحب المقال قد هاجر من العراق قبل تولي المالكي الحكم بعدة سنين والأن ولله الحمد خفة حدة العنف ولكنها لم تنتهي لذلك على العراقي الشريف أن يعمل على المساعده بأنهاء العنف ومن ثم يتم المطالبه بالتنميه والتطور وأن شاء الله العرس العراقي المفرح قادم لامحاله

المهم النتيجة
عبدالغفور -

دع عنك الأسباب التي جعلت الوضع الأمني يتحسن لأن المهم إنه تحسن وكفى، وليس مهم من المسبب لأن الاسباب كثيرة ومتداخلة ، ويحق لحكومة المالكي أن تنسبه إليها كما يحق لك أن تنفيه عنهاوكل منكم له منظارة(العاطفي) الخاص ؟!ولو سألت العراقيين اليوم لقالوا لك المهم إننا بدأنا نتخلص من الإرهاب ونعيش كماتعيش بقية الشعوب الحيه، فهل كثير على العراقيين أن يكون لديهم أمن وإستقرار ودستور يسمح بالحريات وتداول السلطه سلمياً ولديهم بيت وأطفال يذهبون الى المدارس ويعودن بإطمئنان ، كفانا قتل وإقتتال وآن للعراقيين أن يعيشوا بحريه

المهم النتيجة
عبدالغفور -

دع عنك الأسباب التي جعلت الوضع الأمني يتحسن لأن المهم إنه تحسن وكفى، وليس مهم من المسبب لأن الاسباب كثيرة ومتداخلة ، ويحق لحكومة المالكي أن تنسبه إليها كما يحق لك أن تنفيه عنهاوكل منكم له منظارة(العاطفي) الخاص ؟!ولو سألت العراقيين اليوم لقالوا لك المهم إننا بدأنا نتخلص من الإرهاب ونعيش كماتعيش بقية الشعوب الحيه، فهل كثير على العراقيين أن يكون لديهم أمن وإستقرار ودستور يسمح بالحريات وتداول السلطه سلمياً ولديهم بيت وأطفال يذهبون الى المدارس ويعودن بإطمئنان ، كفانا قتل وإقتتال وآن للعراقيين أن يعيشوا بحريه

المهم النتيجة
عبدالغفور -

دع عنك الأسباب التي جعلت الوضع الأمني يتحسن لأن المهم إنه تحسن وكفى، وليس مهم من المسبب لأن الاسباب كثيرة ومتداخلة ، ويحق لحكومة المالكي أن تنسبه إليها كما يحق لك أن تنفيه عنهاوكل منكم له منظارة(العاطفي) الخاص ؟!ولو سألت العراقيين اليوم لقالوا لك المهم إننا بدأنا نتخلص من الإرهاب ونعيش كماتعيش بقية الشعوب الحيه، فهل كثير على العراقيين أن يكون لديهم أمن وإستقرار ودستور يسمح بالحريات وتداول السلطه سلمياً ولديهم بيت وأطفال يذهبون الى المدارس ويعودن بإطمئنان ، كفانا قتل وإقتتال وآن للعراقيين أن يعيشوا بحريه

أمنية
واااحد عراقي -

أتمنى لو كان لقادة الأحزاب والتيارات العراقية جزء من غيرتك على العراق، ولم يجعلوا لأنفسهم ولاءات قبل العراق، لما كان وصل الحال إلى هذا. ربما يكون ما حدث أفضل لمستقبل العراق رغم كل المآسي، آمل أن يكون ما حدث حصانة مستقبلية للعراقيين حتى لا تكون جماجمهم ساحة للعرب والعجم بدعاوى الروابط المصطنعة والمزورة. أما التيارات الحالية فأظن أن الشعب فعلا ملهم ورفضهم، لكن نحن بحاجة لصنع بديل لا يساوم على العراق، ولا يكون فيه العراق أولوية ثانية، فيحابي ويساير أو يراضي هذا أو ذاك على حساب العراق!

أمنية
واااحد عراقي -

أتمنى لو كان لقادة الأحزاب والتيارات العراقية جزء من غيرتك على العراق، ولم يجعلوا لأنفسهم ولاءات قبل العراق، لما كان وصل الحال إلى هذا. ربما يكون ما حدث أفضل لمستقبل العراق رغم كل المآسي، آمل أن يكون ما حدث حصانة مستقبلية للعراقيين حتى لا تكون جماجمهم ساحة للعرب والعجم بدعاوى الروابط المصطنعة والمزورة. أما التيارات الحالية فأظن أن الشعب فعلا ملهم ورفضهم، لكن نحن بحاجة لصنع بديل لا يساوم على العراق، ولا يكون فيه العراق أولوية ثانية، فيحابي ويساير أو يراضي هذا أو ذاك على حساب العراق!

أمنية
واااحد عراقي -

أتمنى لو كان لقادة الأحزاب والتيارات العراقية جزء من غيرتك على العراق، ولم يجعلوا لأنفسهم ولاءات قبل العراق، لما كان وصل الحال إلى هذا. ربما يكون ما حدث أفضل لمستقبل العراق رغم كل المآسي، آمل أن يكون ما حدث حصانة مستقبلية للعراقيين حتى لا تكون جماجمهم ساحة للعرب والعجم بدعاوى الروابط المصطنعة والمزورة. أما التيارات الحالية فأظن أن الشعب فعلا ملهم ورفضهم، لكن نحن بحاجة لصنع بديل لا يساوم على العراق، ولا يكون فيه العراق أولوية ثانية، فيحابي ويساير أو يراضي هذا أو ذاك على حساب العراق!

حكومة محسودة
خضر الكاظمي -

ارى ان هناك روائح الحسد بدأت تفوح فالذي لا يستحم يوما أو يومين لابد من ان تظهر روائح نتن بسيطة واذا ترك اكثر من ذلك فالبتأكيد ستزداد تلك الروائح وهكذا لتصل الى ذروتها، فمثل النتن مثله كمثل الحاسد ، فالكاتب العزيز لايريد ان يعترف بدور الحكومة بأستباب بعض الأمن حيث تعوّد على قبول حاكم يحكمه بقسوة لانه لايرى الطريق مالم يختاره له ذلك الحاكم الظالم ، فلعل هذا الكاتب له الحق بما ذكره كونه يحتاج الى سلّم للوصول الى الرؤيا الحقيقة للحرية وفك القيود.

حكومة محسودة
خضر الكاظمي -

ارى ان هناك روائح الحسد بدأت تفوح فالذي لا يستحم يوما أو يومين لابد من ان تظهر روائح نتن بسيطة واذا ترك اكثر من ذلك فالبتأكيد ستزداد تلك الروائح وهكذا لتصل الى ذروتها، فمثل النتن مثله كمثل الحاسد ، فالكاتب العزيز لايريد ان يعترف بدور الحكومة بأستباب بعض الأمن حيث تعوّد على قبول حاكم يحكمه بقسوة لانه لايرى الطريق مالم يختاره له ذلك الحاكم الظالم ، فلعل هذا الكاتب له الحق بما ذكره كونه يحتاج الى سلّم للوصول الى الرؤيا الحقيقة للحرية وفك القيود.

حكومة محسودة
خضر الكاظمي -

ارى ان هناك روائح الحسد بدأت تفوح فالذي لا يستحم يوما أو يومين لابد من ان تظهر روائح نتن بسيطة واذا ترك اكثر من ذلك فالبتأكيد ستزداد تلك الروائح وهكذا لتصل الى ذروتها، فمثل النتن مثله كمثل الحاسد ، فالكاتب العزيز لايريد ان يعترف بدور الحكومة بأستباب بعض الأمن حيث تعوّد على قبول حاكم يحكمه بقسوة لانه لايرى الطريق مالم يختاره له ذلك الحاكم الظالم ، فلعل هذا الكاتب له الحق بما ذكره كونه يحتاج الى سلّم للوصول الى الرؤيا الحقيقة للحرية وفك القيود.

حسن وهو مهم
بدر الضمين -

الكاتب ربط هذا التحسن بعوامل عديده وهذا صحيح ولا يوجد امن في الدنيا يصنع ذاتيا دون توفر عوامل عده منها ماهوا داخلي والاكثر خارجي فيا ايها الاخ الجاني على شعبه تقبل الحقيقه ان الامن تحسن وهذا وهذا كاف واقل شخص صاحب حكومه لم يمدحه شاعر ولم يطبل له مطبل هو المالكي رغم انه فعل الكثير ولكن حسد الحساد غاضهم ذلك فاخذوا يتهموه بالدكتاتوريه تاره لانه لم يعطهم مفاتيح وصناديق الخزائن فهو قال انا لااملك هذه المفاتيح لاعطيكم اياهخا وبذلك جن جنونهم انه قد اعترف انه لا يملك نعم فاقد الشئ لا يعطيه والاخ الكاتب المالكي لا يعطيكم الحكم لانه حامل امانه وقد صانها

حسن وهو مهم
بدر الضمين -

الكاتب ربط هذا التحسن بعوامل عديده وهذا صحيح ولا يوجد امن في الدنيا يصنع ذاتيا دون توفر عوامل عده منها ماهوا داخلي والاكثر خارجي فيا ايها الاخ الجاني على شعبه تقبل الحقيقه ان الامن تحسن وهذا وهذا كاف واقل شخص صاحب حكومه لم يمدحه شاعر ولم يطبل له مطبل هو المالكي رغم انه فعل الكثير ولكن حسد الحساد غاضهم ذلك فاخذوا يتهموه بالدكتاتوريه تاره لانه لم يعطهم مفاتيح وصناديق الخزائن فهو قال انا لااملك هذه المفاتيح لاعطيكم اياهخا وبذلك جن جنونهم انه قد اعترف انه لا يملك نعم فاقد الشئ لا يعطيه والاخ الكاتب المالكي لا يعطيكم الحكم لانه حامل امانه وقد صانها

حسن وهو مهم
بدر الضمين -

الكاتب ربط هذا التحسن بعوامل عديده وهذا صحيح ولا يوجد امن في الدنيا يصنع ذاتيا دون توفر عوامل عده منها ماهوا داخلي والاكثر خارجي فيا ايها الاخ الجاني على شعبه تقبل الحقيقه ان الامن تحسن وهذا وهذا كاف واقل شخص صاحب حكومه لم يمدحه شاعر ولم يطبل له مطبل هو المالكي رغم انه فعل الكثير ولكن حسد الحساد غاضهم ذلك فاخذوا يتهموه بالدكتاتوريه تاره لانه لم يعطهم مفاتيح وصناديق الخزائن فهو قال انا لااملك هذه المفاتيح لاعطيكم اياهخا وبذلك جن جنونهم انه قد اعترف انه لا يملك نعم فاقد الشئ لا يعطيه والاخ الكاتب المالكي لا يعطيكم الحكم لانه حامل امانه وقد صانها

للنصر ألف أب؟!
عبدالله العبابسي -

قالوا إن الهزيمة يتيمة وللنصر ألف أب ؟؟ وأبو إسراء يستحق أن يكون أب للنصر، ولا عزاء للمهزومين الذين يكاد يقتلهم الغيظ من رجل نجح بوقف إستمرار قتل العراقيين في الشوراع؟؟!! كفى والله عيب

للنصر ألف أب؟!
عبدالله العبابسي -

قالوا إن الهزيمة يتيمة وللنصر ألف أب ؟؟ وأبو إسراء يستحق أن يكون أب للنصر، ولا عزاء للمهزومين الذين يكاد يقتلهم الغيظ من رجل نجح بوقف إستمرار قتل العراقيين في الشوراع؟؟!! كفى والله عيب

للنصر ألف أب؟!
عبدالله العبابسي -

قالوا إن الهزيمة يتيمة وللنصر ألف أب ؟؟ وأبو إسراء يستحق أن يكون أب للنصر، ولا عزاء للمهزومين الذين يكاد يقتلهم الغيظ من رجل نجح بوقف إستمرار قتل العراقيين في الشوراع؟؟!! كفى والله عيب

عنتريات
عبد القادر الجنيد -

الكاتب السيد وديع يكتب من مقعده الوثير فى السويد ويتحدث عن مواضيع لا يلم بها. ربما يتفضل بالعودة الى العراق لاستلام السلطة ويرينا ماالذى يستطيع عمله فى بلد مخرب وشعب مدمر. ان عامل الزمن هو وحده الذى يستطيع اصلاح الأوضاع التاعسة فى العراق، فلا المالكي ولا غيره يستطيع الاصلاح على عجالة. والحقيقة المعروفة هي: التخريب سريع والتعمير بطىء،وقد شبعنا من العنتريات الفارغة.

عنتريات
عبد القادر الجنيد -

الكاتب السيد وديع يكتب من مقعده الوثير فى السويد ويتحدث عن مواضيع لا يلم بها. ربما يتفضل بالعودة الى العراق لاستلام السلطة ويرينا ماالذى يستطيع عمله فى بلد مخرب وشعب مدمر. ان عامل الزمن هو وحده الذى يستطيع اصلاح الأوضاع التاعسة فى العراق، فلا المالكي ولا غيره يستطيع الاصلاح على عجالة. والحقيقة المعروفة هي: التخريب سريع والتعمير بطىء،وقد شبعنا من العنتريات الفارغة.

عنتريات
عبد القادر الجنيد -

الكاتب السيد وديع يكتب من مقعده الوثير فى السويد ويتحدث عن مواضيع لا يلم بها. ربما يتفضل بالعودة الى العراق لاستلام السلطة ويرينا ماالذى يستطيع عمله فى بلد مخرب وشعب مدمر. ان عامل الزمن هو وحده الذى يستطيع اصلاح الأوضاع التاعسة فى العراق، فلا المالكي ولا غيره يستطيع الاصلاح على عجالة. والحقيقة المعروفة هي: التخريب سريع والتعمير بطىء،وقد شبعنا من العنتريات الفارغة.

اداب التعليق
عراقي -

من حق الكاتب ان يعتقد بما يراه صحيحا ومن حق القارئ ان يعتقد بنقيضه ولكن اداب الكلام يجب ان تكون حاضرة دوما ومن خلال قراءة التعليقات نرى ان السيد سامي الكبيرة قد ابتعد عن ادب واصول النقاش خاصة وان الشاعر الدراجي كما اعتقد لم يخوله بالدفاع عنه علما بان الكاتب لم يسئ من بعيد او قريب اليه فلنرقى بحوارنا من الكلمات السوقية والشتائم التي لاتشير إلا الى غياب الحجة القومية كما ارجو من ايلاف ملاحظة ذلك

اداب التعليق
عراقي -

من حق الكاتب ان يعتقد بما يراه صحيحا ومن حق القارئ ان يعتقد بنقيضه ولكن اداب الكلام يجب ان تكون حاضرة دوما ومن خلال قراءة التعليقات نرى ان السيد سامي الكبيرة قد ابتعد عن ادب واصول النقاش خاصة وان الشاعر الدراجي كما اعتقد لم يخوله بالدفاع عنه علما بان الكاتب لم يسئ من بعيد او قريب اليه فلنرقى بحوارنا من الكلمات السوقية والشتائم التي لاتشير إلا الى غياب الحجة القومية كما ارجو من ايلاف ملاحظة ذلك

اداب التعليق
عراقي -

من حق الكاتب ان يعتقد بما يراه صحيحا ومن حق القارئ ان يعتقد بنقيضه ولكن اداب الكلام يجب ان تكون حاضرة دوما ومن خلال قراءة التعليقات نرى ان السيد سامي الكبيرة قد ابتعد عن ادب واصول النقاش خاصة وان الشاعر الدراجي كما اعتقد لم يخوله بالدفاع عنه علما بان الكاتب لم يسئ من بعيد او قريب اليه فلنرقى بحوارنا من الكلمات السوقية والشتائم التي لاتشير إلا الى غياب الحجة القومية كما ارجو من ايلاف ملاحظة ذلك

أعان الله المالكي
الساعدي -

يا أخي ماذا تريد بالضبط؟ السيد نوري المالكي إستطاع, رغم غدر العربان, رغم مؤامرات إيران, رغم إشكاليات الوضع السياسي في العراق الذي هو أشبه بحقل من الألغام, إستطاع هذا الرجل العظيم الأبي الشجاع, إبن العراق البار أن يوفر الأمن والإستقرار ويعيد هيبة الدولة. أنت تسكن السويد وتتفلسف علينا وكأنك (تقرا الممحي), تعرف خفايا الأمور وكل الإتفاقات السرية والظاهرة. كان عليك أن تشد على يد كل وطني ولا تتهجم على شاعرنا الكبير فالح حسون الدراجي هذا الطيب إبن الحلال, ولا على السيد المالكي. أنا والله فخور بالمالكي. وأدعو من الباري عز وجل أن يحفظه للعراق. الى إيلاف: أرجو النشر, .

أعان الله المالكي
الساعدي -

يا أخي ماذا تريد بالضبط؟ السيد نوري المالكي إستطاع, رغم غدر العربان, رغم مؤامرات إيران, رغم إشكاليات الوضع السياسي في العراق الذي هو أشبه بحقل من الألغام, إستطاع هذا الرجل العظيم الأبي الشجاع, إبن العراق البار أن يوفر الأمن والإستقرار ويعيد هيبة الدولة. أنت تسكن السويد وتتفلسف علينا وكأنك (تقرا الممحي), تعرف خفايا الأمور وكل الإتفاقات السرية والظاهرة. كان عليك أن تشد على يد كل وطني ولا تتهجم على شاعرنا الكبير فالح حسون الدراجي هذا الطيب إبن الحلال, ولا على السيد المالكي. أنا والله فخور بالمالكي. وأدعو من الباري عز وجل أن يحفظه للعراق. الى إيلاف: أرجو النشر, .

أعان الله المالكي
الساعدي -

يا أخي ماذا تريد بالضبط؟ السيد نوري المالكي إستطاع, رغم غدر العربان, رغم مؤامرات إيران, رغم إشكاليات الوضع السياسي في العراق الذي هو أشبه بحقل من الألغام, إستطاع هذا الرجل العظيم الأبي الشجاع, إبن العراق البار أن يوفر الأمن والإستقرار ويعيد هيبة الدولة. أنت تسكن السويد وتتفلسف علينا وكأنك (تقرا الممحي), تعرف خفايا الأمور وكل الإتفاقات السرية والظاهرة. كان عليك أن تشد على يد كل وطني ولا تتهجم على شاعرنا الكبير فالح حسون الدراجي هذا الطيب إبن الحلال, ولا على السيد المالكي. أنا والله فخور بالمالكي. وأدعو من الباري عز وجل أن يحفظه للعراق. الى إيلاف: أرجو النشر, .

لافضل لأحد سوى
محمد القيسي -

الامريكان وخطة فرض القانون وزيادة عدد الجيش الامريكي وامساكهم للملف الامني بانفسهم وكل هذا مع ملل السنه وكرههم المتنامي للقاعده انتج مايسمى الصحوه..ولو كان الامر بيد الحكومه والمالكي لظللنا نراوح في نفس المكان..وهل يجرؤ الجيش او الشرطه العراقيه بالدخول الى مدينة الثوره؟؟ بل هل ستصدر اوامر لهم بذلك؟؟؟

لافضل لأحد سوى
محمد القيسي -

الامريكان وخطة فرض القانون وزيادة عدد الجيش الامريكي وامساكهم للملف الامني بانفسهم وكل هذا مع ملل السنه وكرههم المتنامي للقاعده انتج مايسمى الصحوه..ولو كان الامر بيد الحكومه والمالكي لظللنا نراوح في نفس المكان..وهل يجرؤ الجيش او الشرطه العراقيه بالدخول الى مدينة الثوره؟؟ بل هل ستصدر اوامر لهم بذلك؟؟؟

لافضل لأحد سوى
محمد القيسي -

الامريكان وخطة فرض القانون وزيادة عدد الجيش الامريكي وامساكهم للملف الامني بانفسهم وكل هذا مع ملل السنه وكرههم المتنامي للقاعده انتج مايسمى الصحوه..ولو كان الامر بيد الحكومه والمالكي لظللنا نراوح في نفس المكان..وهل يجرؤ الجيش او الشرطه العراقيه بالدخول الى مدينة الثوره؟؟ بل هل ستصدر اوامر لهم بذلك؟؟؟

أخطأت يادكتور
علي الاسدي -

الحقيقه ليس دفاعاعن حكومه السيد المالكي ولكن الانصاف يتطلب ان تقول الحق.والحق طريق سالكو من القلائل.الحمد الله شيل فشي بدا الامن يستتب وكان من المفروض تفرح يادكتور؟بغض النظر عن اسباب نجاحه وبالتأكيد للحكومه دورا مهما فيه.تجلس حضرتك في أمان في جنه الله على الارض(السويد وماادراك مالسويد)وتلوم وتشتم الحكومه هذا سهلا عليك

أخطأت يادكتور
علي الاسدي -

الحقيقه ليس دفاعاعن حكومه السيد المالكي ولكن الانصاف يتطلب ان تقول الحق.والحق طريق سالكو من القلائل.الحمد الله شيل فشي بدا الامن يستتب وكان من المفروض تفرح يادكتور؟بغض النظر عن اسباب نجاحه وبالتأكيد للحكومه دورا مهما فيه.تجلس حضرتك في أمان في جنه الله على الارض(السويد وماادراك مالسويد)وتلوم وتشتم الحكومه هذا سهلا عليك

أخطأت يادكتور
علي الاسدي -

الحقيقه ليس دفاعاعن حكومه السيد المالكي ولكن الانصاف يتطلب ان تقول الحق.والحق طريق سالكو من القلائل.الحمد الله شيل فشي بدا الامن يستتب وكان من المفروض تفرح يادكتور؟بغض النظر عن اسباب نجاحه وبالتأكيد للحكومه دورا مهما فيه.تجلس حضرتك في أمان في جنه الله على الارض(السويد وماادراك مالسويد)وتلوم وتشتم الحكومه هذا سهلا عليك

المستحيل هو المستحيل
د.عبد الجبار العبيدي -

ألمالكي رجل غارق بالمشاكل حتى الاذن،فهو ليس بالسياسي المحنك الذي خاض تجربة حكم الدولة، ولا زال حديث عهد بها،ولا يملك من المستشارين ما يمكن الركون عليهم في الاستشارة الصحيحة ،تحيط به المشاكل من كل جانب ليس هو المسئول عنها بالدرجة الاولى، لكنها ورثت من عهود اخرى افسدت واحرقت حتى البشر والشجر،ونفوس مريضة بحب المال والجاه والسلطة ولا احد معه يملك نية العمل الصالخ،ورجال الصحوة هم مشكلة العراق الكارثية القادمة، ودول جوار نهبت الوطن ارضا وثروة ،ومليشيات ظالمة لا تعرف سوى الدم والمال، وشعب مشتت بلا مؤسسات، والحكومة محصورة في المنطقة الخضراء لا تدري ما وراء اسوار الكونكريت ماذا يحدث،ومحتل متورط لا يعرف سبيلا للخروج ،وشركات حماية من قطاع الطرق ومن غير المنسوبين لاب شرعي تفتك بالناس مثلما تريد، انه مشهد يكاد ينطق بصوت الكارثة القادمة وراء حجب الليل البهيم،من هذا الواقع المتردي تريد من المالكي المستحيل؟وليس في العراق من قانون يحكم؟

المستحيل هو المستحيل
د.عبد الجبار العبيدي -

ألمالكي رجل غارق بالمشاكل حتى الاذن،فهو ليس بالسياسي المحنك الذي خاض تجربة حكم الدولة، ولا زال حديث عهد بها،ولا يملك من المستشارين ما يمكن الركون عليهم في الاستشارة الصحيحة ،تحيط به المشاكل من كل جانب ليس هو المسئول عنها بالدرجة الاولى، لكنها ورثت من عهود اخرى افسدت واحرقت حتى البشر والشجر،ونفوس مريضة بحب المال والجاه والسلطة ولا احد معه يملك نية العمل الصالخ،ورجال الصحوة هم مشكلة العراق الكارثية القادمة، ودول جوار نهبت الوطن ارضا وثروة ،ومليشيات ظالمة لا تعرف سوى الدم والمال، وشعب مشتت بلا مؤسسات، والحكومة محصورة في المنطقة الخضراء لا تدري ما وراء اسوار الكونكريت ماذا يحدث،ومحتل متورط لا يعرف سبيلا للخروج ،وشركات حماية من قطاع الطرق ومن غير المنسوبين لاب شرعي تفتك بالناس مثلما تريد، انه مشهد يكاد ينطق بصوت الكارثة القادمة وراء حجب الليل البهيم،من هذا الواقع المتردي تريد من المالكي المستحيل؟وليس في العراق من قانون يحكم؟

المستحيل هو المستحيل
د.عبد الجبار العبيدي -

ألمالكي رجل غارق بالمشاكل حتى الاذن،فهو ليس بالسياسي المحنك الذي خاض تجربة حكم الدولة، ولا زال حديث عهد بها،ولا يملك من المستشارين ما يمكن الركون عليهم في الاستشارة الصحيحة ،تحيط به المشاكل من كل جانب ليس هو المسئول عنها بالدرجة الاولى، لكنها ورثت من عهود اخرى افسدت واحرقت حتى البشر والشجر،ونفوس مريضة بحب المال والجاه والسلطة ولا احد معه يملك نية العمل الصالخ،ورجال الصحوة هم مشكلة العراق الكارثية القادمة، ودول جوار نهبت الوطن ارضا وثروة ،ومليشيات ظالمة لا تعرف سوى الدم والمال، وشعب مشتت بلا مؤسسات، والحكومة محصورة في المنطقة الخضراء لا تدري ما وراء اسوار الكونكريت ماذا يحدث،ومحتل متورط لا يعرف سبيلا للخروج ،وشركات حماية من قطاع الطرق ومن غير المنسوبين لاب شرعي تفتك بالناس مثلما تريد، انه مشهد يكاد ينطق بصوت الكارثة القادمة وراء حجب الليل البهيم،من هذا الواقع المتردي تريد من المالكي المستحيل؟وليس في العراق من قانون يحكم؟

تفائلو ا بالخير
عراقي متفائل -

عندما أستلم المالكي الحكومه لم يكن العراق سويسرا أو السويد ولا حتى بنسبة خمسه بالمئه فالكل يعرف نتيجة الحروب العبثيه ومن ثم الحصا ر الطويل دمر وأنهك العراق فكان لا ماء ولا كهرباء وكانت أيضآ هناك هجره كبيره لخارج العراق ومتأكد أن صاحب المقال قد هاجر من العراق قبل تولي المالكي الحكم بعدة سنين والأن ولله الحمد خفة حدة العنف ولكنها لم تنتهي لذلك على العراقي الشريف أن يعمل على المساعده بأنهاء العنف ومن ثم يتم المطالبه بالتنميه والتطور وأن شاء الله العرس العراقي المفرح قادم لامحاله

تفائلو ا بالخير
عراقي متفائل -

عندما أستلم المالكي الحكومه لم يكن العراق سويسرا أو السويد ولا حتى بنسبة خمسه بالمئه فالكل يعرف نتيجة الحروب العبثيه ومن ثم الحصا ر الطويل دمر وأنهك العراق فكان لا ماء ولا كهرباء وكانت أيضآ هناك هجره كبيره لخارج العراق ومتأكد أن صاحب المقال قد هاجر من العراق قبل تولي المالكي الحكم بعدة سنين والأن ولله الحمد خفة حدة العنف ولكنها لم تنتهي لذلك على العراقي الشريف أن يعمل على المساعده بأنهاء العنف ومن ثم يتم المطالبه بالتنميه والتطور وأن شاء الله العرس العراقي المفرح قادم لامحاله

تفائلو ا بالخير
عراقي متفائل -

عندما أستلم المالكي الحكومه لم يكن العراق سويسرا أو السويد ولا حتى بنسبة خمسه بالمئه فالكل يعرف نتيجة الحروب العبثيه ومن ثم الحصا ر الطويل دمر وأنهك العراق فكان لا ماء ولا كهرباء وكانت أيضآ هناك هجره كبيره لخارج العراق ومتأكد أن صاحب المقال قد هاجر من العراق قبل تولي المالكي الحكم بعدة سنين والأن ولله الحمد خفة حدة العنف ولكنها لم تنتهي لذلك على العراقي الشريف أن يعمل على المساعده بأنهاء العنف ومن ثم يتم المطالبه بالتنميه والتطور وأن شاء الله العرس العراقي المفرح قادم لامحاله