أصداء

متى ينتهى التعصب الرسمى ضد الاقباط فى مصر؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

صدق او لا تصدق..هذة الواقعة المؤلمة التى سوف ارويها على حضراتكم لم تحدث فى ايران اوالسعودية او افغانستان اثناء حكم الطالبان الذين عرفوا بتطرفهم الشديد وانما حدثت على ارض مصر المحروسة فى عام 2007..فى عهد الرئيس حسنى مبارك الذى يدعى دائما انة رئيس لكل المصريين ولا فرق عندة بين مسلم او مسيحى..مصر التى من المفروض ان تعطى القدوة والمثال للعالم فى التسامح وعدم التفرقة بين ابناء بين ابناء الديانات المختلفة. لقد جعلتنى احداث هذة الواقعة المخزية اشعر بمرارة وحزن عميق لما وصل الية حال مصر من تعصب وتطرف رسمى ضد المصريين الذين لا يدينون بدين الدولة الرسمى الا وهو الاسلام.وبداية هذة الحكاية بدأت فى عام 1962 عندما ترك رجل مصرى مسيحى ديانتة المسيحية واعتنق الاسلام وكان لدية بنت تبلغ العامين اسمها شادية. وبعد ثلاثة اعوام عاد الرجل مرة اخرى الى ديانتة المسيحية.
وفى عام 1982 تزوجت شادية التى لم تعرف ديانة اخرى منذ طفولتها غير الديانة المسيحية من شاب مسيحى..وذكرت فى محضر الزواج الرسمى انها مسيحية فقامت السلطات المصرية بالقبض عليها. وبعد محاكمة طويلة طبقا لما لما جاء بوسائل الاعلام العربية حكم عليها غيابيا بالسجن ثلاث سنوات الا انة تم اسقاط الحكم ولكن عادت السلطات المصرية والقت القبض عليها فى شهر اغسطس الماضى. ويوم الاربعاء الماضى قرر قضاء مصر العادل النزية الغير متعصب الحكم على شادية بالسجى ثلاث سنوات لانها كذبت طبقا للقانون المصرى وقالت انها مسيحية!!!!!!!

واللة كدت لا اصدق صحة هذا الكلام لولا اننى تأكدت منة من عدة مصادر مختلفة داخل مصر بعضها غير مسيحي.. لقد اعاد هذا الحكم الظالم (الذى يخالف الدستور المصرى الذى ينص صراحة على حرية العبادة) على هذة المرأة المصرية المسيحية الى ذاكرتى الايام السوداء التى عاشها اهل افغانستان اثناء حكم الطالبان والتى ادت فى نهاية المطاف الى غزو واحتلال هذا البلد.


اننا نستنكر هذا الحكم بشدة ونرفضة ونرى فية اضطهادا رسميا صريحا وتعصبا اعمى غبى من قبل الشرطة وبعض رجال القضاء ضد كل اقباط مصر وليس هذة المرأة المسيحية وحدها..ان مثل هذة الاحكام التى تصدر من بعض رجال القضاء تعد وصمة عار وخزى على جبينهم وتشوية لوجة مصر وسمعتها فى الخارج. اننا ندعو لاطلاق سراح السيدة شادية ناجى ابراهيم من سجنها والغاء الحكم الصادر ضدها لانها لم ترتكب جريمة تعاقب عليها بل على العكس فان ان الاجراءات التى اتخذت ضدها من قبل الشرطة والقضاء تعد بحق جريمة ضد حقوق الانسان ومخالفة صريحة للدستور المصرى الذى يكفل حرية العبادة لجميع المصريين.


لاشك ان قضية هذة السيدة المصرية المسيحية تدعونا مرة اخرى لدعوة المسئولين فى مصر وفى مقدمتهم الرئيس مبارك بانهاء التعصب الرسمى ضد الاقباط لانة بصريح العبارة قد فاض الكيل بهم ولم يعد سبيل امامهم الا الثورة على الظلم القائم ضدهم بكل الوسائل السلمية المتاحة امامهم.

صبحى فؤاد
استراليا
الجمعة 23 نوفمبر 2007

sobh@iprimus.com.au

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مشروعات قوانين
طالباني -

يناقش في مصر مشروع قرار بقانون يحظر علي الرجال ارتداء الجوارب البيضاء و سيتم قياس طول ذقن الرجل باستخدام لمبه الجاز و حظر عمل المرأه و هدم الأصنام في مصر و سلام كبير للقضاء العادل و الست سماسم العدل التي غنت اغنيتها الشهيره (قطعني حتت انا ملك ايديك )

فصل الدين عن الدولة
رجـب مـحـمـد رجـب -

مرة أخرى, طالما لا نفصل الدين عن الدولة وجميع مؤسساتها القانونية, سوف نقع باستمرار في هذه الأخطاء الإنسانية والمخالفة لكل مبادئ الحريات العامة في اختيار المعتقدات.طالما لا نفصل الدين عن نظام الدولة في جميع البلاد العربية, سوف نبقى إلى الأبد نجر عربات التخلف والعتمة.طالما المشايخ المتعصبون هم الذين يقررون مصيرنا واختياراتنا ويسيطرون على أفكارنا وحرياتنا العامة ويحللون ويحرمون ضد إرادتنا الشخصية التي تضمنها لنا شريعة الأمم المتحدة وحقوق الإنسان, سوف نبقى متخلفين, محرومين من التطلع إلى الحضارة الحقيقية.

ايام سودة جاية
مدمن ايلاف القبطي -

التعصب ضد الاقباط لم ولن يتنهي ابدا فلا يوجد اي سبب لهذا ليس لدي الاقباط بن لادن ولا بترول ولا جماعات ارهابية ولا محاولات لاغتيال رموز الدولة وقتل رجال الشرطة فهم لا يخيفوا احد لكي يفكروا في اخذهم في الاعتبار في زمن الارهاب للجميع ولما كنا لسنا ارهابيين فلا احد يهتم بنا وما دام لدي الاقباط جيل كامل من الخونة وبائعي دماء اهلهم لاجل مقعد في مجلس الشوري و ما دامت الكنيسة تابعة للحكومة ومنذ 1400 عام يتم السيطرة علي الاقباط بكل بساطة بالسيطرة علي الكنيسة ولا عزاء للاعراض المنتهكةو والقتلي الابرياء كلة عند الله العادل وان لا ادعو للارهاب ولا لردفعل الشر بالشر لكن علي الاقل ليسقط حزب يهوذا ولتبعد الكنيسة عمالقيصر

ايام سودة جاية
مدمن ايلاف القبطي -

يتم القبض علي الاقباط بتهمة رهيبة مهي تهمة التبشير بالمسيحية والقضاة الذين براوا كل مجرمي الكشح ماذا تتوقع من بلد امتلاء بكراهية كل ما هو مسيحي ؟ اصبحنا نحن الاقباط نواجة الكل ضدنا الحكومة + الشرطة + امن الدولة+ الارهابيين وجماعاتهم الشرسة + الاخوان الجناح السياسي للارهاب + حزب -والان اضيف بكل ثقة القضاء والان هل من شك ان الايمان المسيحية هو الايمان الحقيقي الالهي والدليل علي هذا انة ما زال في مصر اقباط للان هذا هو الاعجاز الحقيقي

مظالم بالجملة في مصر
الـمـنـياوي -

شخصيا أتعاطف مع محنة هذه السيدة المصرية,إن كانت الواقعة صحيحة 100 %,لكنني بالمقابل ألفت إنتباه الكاتب الكريم الى مظالم بالجملة تقترف و تتكرر صبحا و عشية, وأخبارها يتم نشرها في وسائل الإعلام المقروءة و المسموعة و المرئية تجاه مواطنين غلابة في المحروسة ذنبهم الوحيد و الخطير أنهم كانوا من ’’الإخوان’’ ويتم بموجبها جرجرتهم أمام المحاكم العسكرية ويزج بهم في المعتقلات الصحراوية, و لا نسمع صوتا منصفا يصيح بأن هذا منكر أيضا!.

حرية العباده
خالد ح. -

بالطبع للكل الحق في حريةالتعبد ولكن صبحي الكاتب كما يبدو اغفل جزء عظيم من الحكاية وجزء اعظم من الموضوعيه بالطرح..... الكاتب يقول ان الاب اسلم وبعد ثلاث سنوات رجع ... طيب ياكاتبنا موقر رجع كيف للمسيحية وهل ثم تغيير ديانته للاسلام والمسيحية باوراق رسميه ام انه غير ديانته بينه وبين نفسه والابناء حسب القانون يتبعون ديانه الاب فاذا كان الاب مسجل مسلم ولايجوز للمسلمه الزواج بغير المسلم فالخطأ خطأ الاب وليس القضاء او البنت.... فمادخل حموريه الاب القضاء وليه ترمو اخطاءكم على الحكومه

change
jodan ben jordan -

change your constitution, by love or by force. this is the only solution

كفى نفاقا
amaar -

سوء و تدهور حال المسيحيين في الدول الاسلامية سببه طبعا الحكومات و ائمة المساجد الذين يحقنون السم في المسلمين بخطبهم المسمومه ضد المسيحيين و الدين و الكتاب المقدس و الصليب و الغريب العجيب انه عندما يتكلم بعض الاشخاص على القنوات التلفزيونية مثل قناة الحياة حول الاسلام و القران الكريم تقوم القيامة و يتم التهديد العلني و باسلوب رخيص و عنيف و خبيث جدا ضد المسيحيين و ضد الاقباط و كنت اتمنى ان يقرا كتابتي هذه عمرو اديب و سليم العوا و ليعلموا عندما يقولون هم و الائمة بان الكتاب المقدس غير صحيح سيقول المسيحيين ان القران الكريم ليس من الله تعالى و عندما يكرهون الصليب و ينعتوه بابشع الكلمات و هو رمز مقدس لكل المسيحيين و ايضا سيكره المسيحيين الهلال فوق كل منارة و عندما يتهحكمون على الكهنة ككلام العوا باستهزاء انه سوف لا يلبس ابدا ملابس الكهنوت سيتهكم الطرف الاخر عليه و على امثاله و هكذا ستكون حربا و كراهية و سببها هولاء العلماء المنافقون بكلامهم و الاقوياء بتهديداتهم و لسانهم السليط و ليس بحججهم المقنعه و يا سادة افيقوا من نومكم و نفاقكم نحن في عصر الانترنت و ليس الحجري

الخبر
خالد ح. -

جاء في حيثيات الخبر كما نقلتها وكالات الانباء لا كالاتب الذي لايراعي ذمه في نقل الخبر ان الاب اسلم وتصالح مع زوجته بعد ثلاث سنوات وعاد لديانته وحصل على اوراق رسميه مزوره تثبت انه مسيحي وفي عام 1996 تم القبض على الشخص الذي زور الاوراق وعلى ضوء هذا فالقانون يعتبر الابنه مسلمه لان الابناء يدينون بديانه الاباء ....... يااخي ماتتحروا الدقة في نقل الاخبار وبلا اسلوب اللطم والتظلم الذي يمارسه اليهود

فصل الدين عن الدوله
خالد ح. -

يطالب صبيه المسيحين بفصل الدين عن الدوله في مثل هذه الحالة؟ والسؤال الذي يفرض نفسه هل سيقبل المسيحين بقبول المحاكم المصريه لحالات الطلاق بين الاقباط بما ان الكنيسه ترفض الطلاق بين المسيحين ضمنا على عكس الديانه الاسلاميه او التوجه العالمي العلماني السائد ؟ام سيولولون بمسرحيه ظلموه التي اجاد فيها اليهود بينما فشلوا هم فيها

عقدة الأقلية
salouma -

الإخوة الأقباط لديهم عقدة الأقلية، وهذه العقدة متفشية فى كثير من الأقليات فى العالم، فالكاتب لم يذكر لنا ملابسات الحكم وما هي الجريمة التي أدينت بها شادية، وعلى أي أساس صدر الحكم، وما هو تفسير القاضي، كل هذه الأمور تركها الكاتب وركز فقط على أن المتهمة مسيحية، ولم يذكر لماذا ترك والدها الديانة المسيحية إلى الإسلام ثم بعد عامين عاد إلى المسيحية وكأنه يتنزه بين الأديان... إن أهم سمات عقدة الأقلية هذه أن أي حالة فردية تصبح اضطهادا... وحتى لو كان القضاء غير عادل، هل يقتصر هذا على الأقباط فقط؟ ...

عذر أقبح من ذنب
المعلم الثاني -

الى الأخ خالد ح. أقول عدم عودة الأب الى دينه رسميا من بعد نزوته التي أضلَته سببها القانون الظالم المجحف...و حتى اذا اتفقنا على اجرام الأب فما داعي محاسبة ابنته؟ _اتق الله يا أخي ولا تشكك في ذمة كاتب المقال

العقل الغائب
طارق -

حتى اذا افترضنا أن الأب أهمل أو أخطأ فى تصحيح الأوراق الرسميه فما ذنب البنت؟ لا تزر وازرة وزر اخرى.ثم نسأل: ما الضرر الذى أصاب المجتمع من زواج شاديه حتى تستحق الحبس؟

يا خالد
مدمن ايلاف القبطي -

يا خالد يقبل المسيحيين بالطلاق او لا يقبلوا لا يهم المحاكم من حقها ان تحكم والكنيسة من حقها ان ترفض وهناك زواج اسمة زواج كنسي واخر علماني في كل العالم ومن يريد اعتراف الكنيسة او عدم الاعتراف هو حر يا رب تفهم ويا ريت تقراء للعلامة والمفكر و عظيم العصر وفيلسوف العرب العفيف الاخضر كيف نستعمل عقولنا لا دخل للتزوير هنا طفلة عمرها بضع سنوات زور ابوها او زور موظف فما ذنبها ؟ ولو كان ابوها يقدر ان يغير اوراقة بدون ان يتعرض للذبح لفعل لكنة عمد للتزوير خوفا علي حياتة وفضيلةا لشيخ البدري امام العالم كلة افتي بقتل من يفعل هذا

خالد ال ح.!!!!!!!!!!
ابو حسين -

لايمكن لشرذمة التطرف والارهاب ان يفهوا المنطق والعقل, انهم مبرمجين على نفث سموم الاهاب والتطرف و التعليق بمهاترات غير مفهومة وغير منطقية, وهذا هو السقوط بعينه, فالديانات جميعها تدعو الى المنطق والحق, اما رموز التطرف فيدعون الى ما لا يقبله اي دين وعقل ومنطق, فراجع نفسك قبل ان تعلق بما يجعلك موضع سخرية إيلاف وكل الخيرين,إن إستطعت, فهل فهمت ام انك ستعلق بتعليق اخر غير منطقي ومليء بالمغالطات والتطرف والسباب والشتم؟

ملابسات الحكم
الحق -

الى الخ الذى يسال عن ملابسات الحكم ... ما هى ملابسات الحكم فى قضيه الكشح والحكم بالبراه وكأن 22 شخص مسيحى ماتوا من نفسهم

ارحموها بقى
مصرى -

ان مزاعم اقباط المهجر لاتزال تتحرك داخل الاحداث و من ورائهم انظمة دول اخرى ليست ضد الاسلام فقط وانما ضد الجميع على اختلاف ديانتهم واول المضحى بهم هم امثال هؤلاء فليس هناك فرق بين مسلم ومسيحى على ارضها واسألوا فضيلة البابا شنوده شفاه الله

تمثال شاديه القبطيه
ماجد -

اري انه من واجب المبدعين عمل تمثال بأسم شاديه القبطيه ويوضع باحد الميادين الكبري في احدي دول الحريه تخليدا لذكري القهر والاجبار والظلم والتعصب الذي وصل اليه الحال في ارض مصر اول دوله حضاريه في التاريخ لربما يحرج هذا التمثال الحكومه وينبه كل مسئول وصاحب قرار الي ما يفعله في حق الانسانيه وحق الابرياء وحق الوطن

مدمن ايلاف والمعلم
خالد ح. -

اذا اقدم انسان على اي امر فعليه ان يفكر بالعواقب .... والاب اخطأ ولااحد يستطيع ان ينكر هذا الامر فسواء كانت حجته الخوف من الذبح او غيره فلم يكن الامر سرا عندما اقدم على هذه الخطوه فأنت اذا عندك قانون معين اي قانون كان فمالكش حجه تخالفه عشان بعدين تتحايل وتزور وتظلم الباقيين وبعدين تتهم الدولة بأنها تسير حمله مناهضه للاقباط...... السؤال الذي يطرح نفسه.... هل الاقباط ملائكه عشان مايغلطوش لاني شايف انه الحكومه ضدهم في كل الامور هل تطالبون ان يكون الاقباط فوق القانون عشان مانقولوش انهم مستهدفون

بالحسابه بتحسب ؟!!!
رشاد القبطي -

عاوز اقول ان هؤلاء الذين في المهجر لا يمثلون الاقباط داخل مصر ، الاقباط لايشعرون بانهم اقلية مستهدفه واسالوا البابا شنوده مش هوه كبير الاقباط ، اقباط المهجر تيار اقليه متصهين متأمرك يخدم السياسة الصهيونية والامريكية ويفتش عن قضايا نادرة ومعزولة ولا تشكل اي استهداف حكومي ولا شعبي الاستهداف الحقيقي عرفه المسلمون في البوسنه وهذا لم يحدث للمسيحيين في مصر آخر ما نشر انك بالف دولار تستطيع ان تغدو زعيم اقباط ، ودانيال بايبس يعرض خمسين دولار مقابل اي مقال من صفحة واحدة عن الاضطهاد العربي للمسيحيين في الشرق ؟!!

يا كدابين ؟!!
برسوم الايلافي -

لاتعصب رسمي ضد المسيحيين في مصر كما يدعي الكاتب لقد خرج بعضهم يهتف باسم شارون ورجموا الشرطة بالحجارة ومع ذلك لم تحرك الشرطة ساكنا وتلقت الرجم بصدر رحب لو كان في مكانهم مسلمين لجرى قمعهم بالقوة وقتلهم اذا احتاج الامر ، هذه اكاذيب يريد بعض المسيحيين ان يكونوا فوق القانون ، وهم يستخدمون اسلوب جوبلز النازي اكذب اكذب حتى يصدقك الناس ؟!!

رأي ديمقراطي
خــالــد حــورانـــي -

نعم لفصل الدين عن الدولة, ولا للتفرقة الطائفية والتعصب الطائفي السائد في كل البلاد العربية والإسلامية. التفرقة الطائفية في بلادنا هي السبب الأول لتفككنا وتأخرنا الفكري والحضاري وعدم التحاقنا بركب العالم الحديث المتطور. قوانيننا جامدة متأخرة تظلم الأقليات وتحرم المرأة من غالب حقوقها الطبيعية, ولم تتطور بسبب سيطرة رجال الدين عليها وتشجيعهم على التفرقة حتى تبقى سيطرتهم على الشارع.

كفايه يا مصرين
مراد -

يا جماعه كفايه كده عيب و الله عيب ياريت نسامح بعض ياريت العقلاء يتكلمو انا شايف ان الدور على مصر ده مش تهديد لكن ده واقع والله الدور جاى عليناافيقو يا مصريين قبل فوات الاوان