ليلـة إغتيـال صـدام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
شاركت في لقاء تلفزيوني هنا في لندن مساء يوم 24/12/2007 تناول الشأن العراقي العام،وقد ذكرت في معرض إجابتي واصفا وفاة الرئيس الراحل صدام حسين بأن كان إغتيالا وستحل ذكراه الأولى يوم الأحد 30/12، بعد اللقاء تلقيت أكثر من إتصال هاتفي يعرب فيه المتصلون من الأصدقاء بأن ما حدث للرئيس الراحل لم يكن إغتيالا وإنما تنفيذا لحكم بالإعدام أصدرته محكمة رسمية عراقية وبعد محاكمة استغرقت أشهرا سمح فيها للمتهم ومحاميه بالدفاع القانوني،ولست هنا في مورد معالجة الوقائع بنصوصها الشكلية والقانونية حيث أننا أمام قضية صاحبها أهم شخصية سياسية عاشت وحكمت العراق لحوالي خمس وثلاثين سنة مستمرة وشهد العراق كل هذا الزلزال التدميري الذي يعيشه لقاء إخراجه من حكم العراق بقوة الإحتلال الأجنبي المباشر وقطعان العملاء من (عراقيي الجنسية وغيرهم من المأجورين)..
أعود الى تلك الليلة..ليلة إغتيال صدام لأكتب بعض التفاصبل عنها،المعلوم أن فرق التوقيت المحلي بين بغداد وواشنطن هو ثماني ساعات أي عندما تكون الساعة ببغداد الثامنة صباحا من يوم جديد فإن الوقت في واشنطن يكون الثانية عشرة ليلا وبداية دخول نفس اليوم الجديد، لذا كنت والعديد من الأصدقاء في واشنطن قد توجهنا مساء الجمعة 29/12/2006 لحضور الحفل الكبير الذي سيحيه الفنان العراقي المبدع الأستاذ كاظم الساهر خصوصا وأنها ليلة عيد الأضحى المبارك الذي سيحل صباح السبت بعد أن أدى حجاج بيت الله الحرام تأدية الحج الأكبر في عرفات( بإعتبار أن يوم عرفات كان الجمعة) وتوجهوا الى موقع( منى) القريب من مكة المكرمة لإكمال مراسم الحج وصلاة العيد، كانت قاعة الحفل قد غصت بالعراقيين والعرب من المعجبين بفن كاظم الساهر وغنائه العراقي الأصيل،وبعد العاشرة ومع شروع الساهر بالغناء،سرت حركة وهمهمة غير طبيعية بين الحاضرين حيث تناقلت الأخبار الواردة من بغداد بأن الرئيس العراقي قد أعدم بحدود الساعة العاشرة وعشرة دقائق بتوقيتنا المحلي بواشنطن(السادسة وعشرة دقائق من صباح السبت 30/12/2006 بتوقيت بغداد)،وقد بعثر هذا الخبر إنتباه الحاضرين في الحفل حيث كان الموجودون يتعاملون وهم جلوس الى موائدهم مع الهواتف النقالة معهم ليستلموا رسائل أو يرسلوا بدورهم ما يرومون معرفته من المزيد عن هذا الخبر وتداعياته المفصلة!!، ومع مجريات الحفل أنتبهت الى إشارات جديدة بين الناس كانت عبارة عن رمز لتحية بالإصابع الوسطية الثلاثة لليد !!،فهمنا بعدها بأن تلك الإشارة كانت تعني بأن عدد الجنود القتلى لقوات الإحتلال الأمريكي في العراق جراء عمليات المقاومة العراقية الباسلة قد بلغ الثلاثة آلاف مع ساعات إغتيال صدام حسين في تلك الليلة!!.
حينما أعلنت المحكمة أحكامها على الرئيس صدام ورفاقه، ألقى نوري المالكي رئيس وزراء الوضع الراهن ببغداد كلمة متلفزة وذلك يوم الأحد 5/11/2006،وقد تابعتها بمقالة لي نشرت في (إيلاف) يوم الأربعاء 8/11/2006 قلت في فقرة منها ما نصه..( حينما نقرأ النص الرسمي لكلمة المالكي،لا نجد وصفا مطابقا إلا بكونها ثأرية إنتقامية تقسيمية للبلد والشعب،تعمق هذا المنحدر الطائفي والعنصري الذي دفع إليه المواطنون العراقيون والعراق البلد بفضل عمالة بعض (العراقيين) للإحتلال الأمريكي وتناغمهم وخنوعهم للأطماع الإقليمية لبعض الدول المجاورة للعراق..)..
وحينما نعود الآن لتقرير خبري نشرته صحيفة( الشرق الأوسط) السعودية التي تصدر في لندن في اليوم التالي لإغتيال صدام حسين وبعددها الرقم 10260 تاريخ 31/12/2006 نثبت الفقرات التي كانت منشورة وقتها والتي تدل على ما كنت قد كتبته ووصفته حول كلمة نوري المالكي وأقتطف من ذلك التقرير الآتي (اقتيد صدام حسين بالأغلال، وقد بدا عليه الهدوء الى قاعة في بغداد في ساعة مبكرة من صباح امس، ثم لف الحبل حول عنقه وجذب أحد الحراس ذراعا وضع نهاية لحياته ومرحلة طويلة من تاريخ العراق.
وشهد سامي العسكري، وهو سياسي شيعي بارز مقرب من رئيس الوزراء نوري المالكي، عملية الاعدام، وأبلغ رويترز بأنها استغرقت 25 دقيقة، غير ان وفاته كانت سريعة للغاية، ما ان انفتح باب في الارض تحت قدميه. وقال العسكري ان صدام "اقتيد الى الاعدام بعد ان تلي عليه الحكم من قبل احد القضاة، وسأله قاض آخر ما اذا كان لديه شيء يقوله او يوصي به". وقال ان أحد الحراس جذب ذراعا فسقط صدام نصف متر من خلال باب تحت قدميه وسمع صوت عنقه يدق على الفور، بل وشوهد بعض الدم على الحبل. وأضاف ان الرئيس السابق ترك معلقا في المشنقة نحو عشر دقائق قبل ان يؤكد طبيب وفاته، ثم رفع من المشنقة ووضع في كيس أبيض. وأكد مسؤول آخر حضر الإعدام إن صدام توفي على الفور.
وقال المسؤول "بدا هادئا للغاية ولم يرتجف"، مضيفا أن صدام، 69 عاما، نطق بالشهادتين قبل أن يموت. وقال العسكري إن صدام الذي أعدم لدوره في قتل 148 رجلا وصبيا من قرية الدجيل الشيعية بعد محاولة فاشلة لاغتياله عام 1982، أعدم في الساعة السادسة وعشر دقائق صباحا بتوقيت العراق، (3:10 بتوقيت غرينتش)، وفقا لساعة موجودة في قاعدة عسكرية عراقية بالكاظمية (مقر دائرة الاستخبارات العسكرية). من جهة اخرى، قال العسكري ان مقر الاستخبارات هذا اختير لإعدامه "ربما لكونه الموقع الذي كان ينفذ فيه حكم الاعدام بحق قيادات وكوادر مؤيدي الحركة الاسلامية، وخصوصا حزب الدعوة الذين كانوا يعذبون ويعدمون في هذا المكان".
(الحقد موجه سيء في السياسة) كلمة خالدة قالها (فلاديمير لينين) مؤسس الدولة السوفيتية قبل أكثر من تسعين سنة العام 1917..ويضيف التقرير وعلى لسان سامي العسكري -مستشار نوري المالكي المقرب- حيث يذكر مانصه (وقال العسكري إن صدام اقتيد الى القاعة الصغيرة على أيدي ستة حراس مقنعين، وكان مرتديا سترة وسروالا أسودين وحذاء أسود. وكان مقيد اليدين والرجلين. وأضاف انه بعد ان دخل صدام القاعة أجلسوه في مقعد وقرأ عليه احد القضاة الحكم، لكن عندما شاهد الكاميرا تدخل لتسجيل الحدث بدا يردد عبارات كالتي كان يرددها في المحكمة مثل "يحيى العراق" و"عاشت فلسطين"، وشعارات اخرى. وقال ان القيود الحديدية التي كانت تقيد يدي صدام من الامام عكس وضعها بحيث تقيد يديه خلف ظهره عندما اقتيد الى الاعدام. وقال العسكري ان زهاء 15 شخصا حضروا الإعدام من بينهم وزراء في الحكومة وأعضاء في البرلمان وأقارب للضحايا وممثلون للمحكمة ووزارة العدل. وأضاف انه لم يحضر الإعدام أي من رجال الدين، حيث لم يطلب صدام حضور أحدهم وانه لم تكن له طلبات اخيرة. وتابع ان الحضور ظلوا صامتين وهم يشاهدون، لكنهم تبادلوا التهاني بعد تأكيد موته.)
وأسأل حينما يكون الحارس مقنعا كما ورد أعلاه أليس هذا واحدا من شروط الإغتيال حيث يبقى الفاعل مجهولا وهو محتمي بدولة الإحتلال ومعها العملاء كذلك ويعطي القناعة بأنهم زمرة (مافيا ) لا أقل ولا أكثر؟!. ثم لماذا هذا الكذب الذي أنكشف سريعا حينما روجت الأفلام التي سربت من وقائع لحظات الإغتيال تلك والهتافات الطائفية الحاقدة التي حولت المشهد الى حالة ثأرية إنتقامية لحزب الدعوة الذي ينتمي إليه المالكي ولعناصر مقتدى الصدر الذي ردد بعض الحاضرين أسمه من خلال التسجيل الصوري والصوتي لحظات الإعدام!!.
ولقد ظهر جليا وواضحا مدى (شرف ونزاهة وعدالة ) بعض الطاقم القضائي الذي حاكم صدام ورفاقه حينما رأينا قسما منهم وهم يرقصون (إحتفالا) لحظات بعد الإغتيال،هذا إضافة للشبهات القوية مسبقا التى أحاطت بهؤلاء وظروف تعيينهم من قبل المحتلين وأتباعهم من (العراقيين)..وبدون الدخول موسعا في تفاصيل التهمة التي أغتيل فيها صدام بما أطلق عليه حادثة (الدجيل) عندما جرت محاولة إغتياله من قبل عناصر من حزب (الدعوة) العام 1982، فالمعلوم وطنيا بأن النظام السابق كانت له من الأخطاء والخطايا تجاه العراق والعراقيين مما توجب المحاسبة والمحاكمة على الخلفية الوطنية لا على الحقد الطائفي الخادم لآجندات حزبية ضيقة أم دولية وإقليمية!!.
وإذا ما عدنا لتقرير (الشرق الأوسط) المذكور ونطالع بقيته فيما يلي(من جانبه، روى موفق الربيعي عملية تنفيذ الاعدام قائلا إنها "تمت بحضور قضاة ومدعين عامين وطبيب وشهود". وأوضح أن "قوات التحالف جلبت صدام الى المنطقة وتسلمته القوات المسلحة العراقية وهو مقيد". وتابع ان صدام حسين "أدخل بعد ذلك الى غرفة ومعه القاضي ومدع عام وطبيب وشهود.. وتليت لائحة الإدانة عليه وهو مقيد اليدين وممسك بقرآن كريم. وبعدها اقتيد الى غرفة المشنقة". وتحدث الربيعي عن "بعض المشادات الكلامية قبل صعوده الى المشنقة لرفضه وضع كيس أسود على رأسه". ووصف الربيعي صدام حسين في تلك اللحظة بأنه "كان ضعيفا جدا بشكل لا يصور".
وينقل التقرير فقرات طويلة من كلام الربيعي وأكاذيبه والصحيفة معذورة قطعا فكما يقال (ناقل الكفر ليس بكافر)،وليس لنا إلا أن نعود الى ما جاء من تقويم على لسان الحاكم الأمريكي (بول بريمر) كما روت ذلك صديقة بريمر في العراق وسكرتيرته العراقية ( وداد فرنسيس ) حيث قالت بالنص (وعن موفق الربيعي مستشار الامن القومي فأن بريمر يقول عنه انه كان طبيبا سيئا لان من صفات الاطباء الصدق وهو يكذب بالفطرة.. مراوغ ومتملق لعبد العزيز الحكيم ويرضى بفتات الموائد. وكان بريمر كثيرا ما يوبخه ويقول له انك اول من ينتقد واخر من يقدم على الاصلاح. يحاول ان يمنح نفسه دورا اكبر من دوره بالتحدث عن لسان السيستاني او لعب دور وساطة وهمية في المواقف الطارئة. ويمتلك بريمر اوراقا تثبت تورط الربيعي بعمليات اختلاس ربما سيترك امر اعلانها للزمن.)
ومن خلال ذلك التقرير( للشرق الأوسط) نلتقط كلمات الرئيس صدام حسين الأخيرة وهو على منصة الإعدام -الإغتيال حيث قال كما ترويه الصحيفة كالآتي..((كما أعلن القاضي منير حداد الذي شاهد تنفيذ إعدام صدام حسين لوكالة الصحافة الفرنسية، أن "صدام قال كلمة أخيرة"، مطالبا العراقيين "آمل أن تكونوا موحدين وأحذركم من الوثوق بالإيرانيين والمحتلين لأنهم خطرون". وأضاف أن صدام قال "أنا لا أخشى أحدا".))
في الماضي ولسنوات طويلة إبان حكم صدام أختلفنا معه ولم يكن الإختلاف إلا من أجل العراق وخدمة الشعب العراقي وحينما حدث الذي حدث في الكويت وما أعقبها من حرب ضروس شنها الأمريكان وحلفائهم على العراق من أجل إسترداد الكويت وتحقق ذلك في شباط/1991،أوجب الموقف الوطني علينا بأن أنادي وغيري من المعارضين الوطنيين بوجوب محاكمة صدام حسين عراقيا ووطنيا..ولربما كنت من أوائل من طالبوا بذلك حينما خصصت فقرة في محاضرتي التي نظمتها وألقيتها هنا في لندن يوم 7/6/1991 في (همرسميث تاون هول ) وقلت في تلك الفقرة وبالحرف الواحد بعد أن استعرضت مجريات إحتلال الكويت في 2/8/1990 ومن ثم الخروج منها والإنتفاضة التي حدثت في العراق أيام آذار 1991 وقلت فيما يخص المحاكمة ما يلي ((..هذا مختصر لأبرز وقائع الحقبة الماضية بفتراتها الأربع وحيث أن أحداثها يمكن فحصها وتدقيقها بالتفاصيل المتوفرة،لذا فأني أطالب الأخوة في المعارضة العراقية والعراقيين المختصين تشكيل لجنة سياسية قانونية عسكرية للبحث المفصل فيما تعرضت له من نقاط عامة تمهيدا لإعداد لائحة إتهام قانونية ضد رئيس الجمهورية العراقية الحالي صدام حسين وفقا للمواد العقابية الواردة في الدستور العراقي المؤقت الحالي أو في القوانين العقابية الأخرى في العراق..وتكون هذه اللائحة بعد إنجازها،الإطار القانوني لمحاسبة صدام وطغمته بإسم الشعب العراقي-مصدر الشرعية الوحيد في العراق-))
كان ذلك في الزمن البعيد جدا، الآن مضت مراحله بكل نكساتها وإنكساراتها ورحل عن دنيانا قبل عام من يومنا هذا الرئيس صدام حسين لا بالفعل الوطني العراقي وإنما بفعل أعداء العراق الدوليين والإقليميين ومحتليه وعملائهم وقد آن الأوان كي يسترد الوعي الوطني العراقي فعله ويتجه على طريق لم الشمل من أجل مواصلة النضال لإنهاء إحتلال العراق وقيام حكم عراقي وطني تقدمي يعيد الكرامة والسيادة للوطن كله وبتقديري فإن حزب البعث العربي الإشتراكي في العراق سيكون في المرحلة الحالية ركن أساس في هذا البناء الوطني العراقي الديمقراطي الى جانب سائر القوى الوطنية غير الملوثة مع الإحتلال وعملائه..
ويبقى طريق التضحية العراقي طويلا مادام هناك محتل أجنبي غاصب يدنس أرض العراق.. متحالفا مع جوقة الخونة المأجورين من أتباعه وأزلامه..
اسماعيل القادري
لنــدن في 30/12/2007
E-mail: ikadiri@blueyoder.co.uk
التعليقات
اعدام طاغية
خسرو -دعك يا هذا من الشعارات التافهة ، فقد تخلصنا نحن العراقيين من طاغية ، وللمعجبين بمجرم كصدام ان يبكوا عليه ليل نهار وان يروجوا لكراماته الوهمية بين الجهلة اما نحن العراقيين فقد طوينا صفحته ورميناها في سلة القمامات ، غريب امر مرتزقة صدام لم يرف لهم جفن حين احرق اليابس والاخضر وشن حروبا عدوانية دمرت العراق وشيد الاف السجون واعدم خيرة ابناء العراق ، غريب امر هؤلاء المرتزقة فقد أدمنوا على عبادة الدكتاتور وتقديس المجرمين
المستهترون
عايد -حسناً فعل الذين احتجوا على المستهترين بدماء الشعب العراقي التي سفحها الطاغي !!
الى خسروالايراني
كاظم العراقي -كل افعال السيد الرئيس الشهيد صدام حسين لا تقارن بافعال الاحتلال وازلامه
الإناء ينضح ما فيه
مهدي -( بتقديري فأن حزب البعث العربي الإشتراكي في العراق سيكون في المرحلة الحالية ركن اساسي في هذا البناء الوطني الديمقراطي ) تصوروا !.. لكننا نظن بأن هذه العبارة المقتبسة من مقال الفادري تناسب تماما المثل القائل :" الإناء ينضح ما فيه" . و نقطة !
الدجاجة تموت وعينها
سلمان أحمد -كان الكاتب رفيقاً لصدام في حزبه أيام زمان، وكان في الحرس القومي في الإنقلاب البعثي الأسود يوم 8 شباط 1963، وشارك مع رافاقه في تعذيب الوطنيين، ويدعي أنه عانى من حكم صدام فيما بعد، ولكن لدوافع طائفية يبكي الآن على صدام ويفضل استمرار حكمه على الديمقراطية يشارك فيهاكل العراقيين. صحيح مثل ما قال المثل العراقي: الدجاجة تموت وعينها على المزبلة!!
الربيعي
العراقي -الربيعي اصدق قيلا من الذين ذهبوا مع اياد علاوي وعندما طردهم الشعب واياد رجعوا وقالوا ان القوات الامريكيه قوات احتلال هكذا هو ديدن الذين لن يحصلوا على اي شىء كانوا يظنون انهم القاده وانهم الرجال وبعد هزيمة العار البعثي ظهر هؤلاء بالونات فارغه فرجعت الى قواعدها مهزومه خاسره ونبذها الشعب واليوم اصبحوا دكاتره ومحللين وسياسيين وكتاب يكتبون في الصحف الصفراء انتم نكره والشعب لايعترف ولايقرء ماتكذبون
سوء اخلاق
احمد الفراتي -عجبا والله لكم ايها الطائفيون السنهانتم تفضحون انفسكم والله اننا نفرح كلما تباكيتم على صدام لان في ذلك فضيحة لكم واثبات انكم مقدسوا الطغاة والمجرمين وعندما كنا نقرا في التاريخ عن شخصيات مجرمه لم نجد احدا يمدحهم الا انتم واليوم نجد بالصوت والصوره جرائم صدام بحق الملايين وها انتم تصرون على مدحه وتعبرونه شهيدا وانه اهين واعتدي عليه كيف كان هذا الاعتداء فوالله الذين اعدموه كانوا بمنتهى الشرف والاخلاق معه لم يجبروه على لبس ملابس المعدومين ولم ياذوه الا في شعار استذكروا فيه الاحرار الذين اعدمهم صدام بدون محاكمه تذكر..... كفى ان الكلام ليعجز على ذكر سوء اخلاقكم يا بقايا ال ابي سفيان
امة الرجال
ابو فاطمة -نحن امة مليئة بالرجال الغيارى على دينهم وبلادهم فكلما ذهب رجل حل محله غيره وهكذا استمرت هذه الامة رحم الله شهيدالاسلام الرئيس صدام وان كان ربما اخطئ في شي وخير الخطائين التوابون وان شاء الله تستمر هذه الامة برجالها
لعثي
مبارك -هذا بعثي طائفي عجبي تنشروا له
he is going
alhur -as usual never mind if some body express what he feels about person, i do not think there is no real human can says it was unfair to kill that man , that he killed millions and destroyed many countries and digged a very nice bar in the way of arabic unity ,so he went and he does not deserve like this death , it was better to give him to the iraqi people to show every body in the world what is the end of any dectator
تحدث من امريكا
نزار -يعني الاحتلال والمقاومة الباسلة ويؤشرون باصابعهم كل هذا وتصورت ان الاخ يتكلم من فلسطين او السودان او باكستان ولكن الاخ يتكلم من امريكا عجبي على هكذا بشر يعني تاكلون وتشربون بخيرات البلدان و نازلين عليهم سب بالانترنيت ليكن ما يكون وسوف اسلم انه اغتيال الم يستحق صدام كل هذا وكيف كان يقضي هو على معارضيه لقد دار الزمن واصابه بعض ما اصاب ضحاياه حاولوا ان تبكوا بصمت واتركوا العراق يلملم جراحه بعد كل ما اصابه من صدام وحكمه
مغلوب في كل العهود
مواطن مغلوب على امره -"لم الشمل من أجل مواصلة النضال لإنهاء إحتلال وقيام حكم عراقي وطني تقدمي يعيد الكرامة والسيادة للوطن كله "هل بقي فينا عمر لنناضل من جديد؟عشنا وشفنا وشفنا ثورات وانقلابات وكل مرة نقول المرة القادمة احسن .سنموت ولن نرى فجر العراق . العراق المتسامح المتعلم النظيف الديمقراطي المرفه سناخذ حلمنا معنا الى قيرنا
it''s about time !
Hikmat -I do have some notes on the Writer article , but I could claim that he is not a secterian in any form.and back to my comment title , how come I didn''t read any comment analysing the article in an objective way. it''s one more evidance of our standard
الكاتب يتباكى
ابن الرافدين -العنوان يبين ان صاحب المقال عميل لان ابن العوجه قد اخذ حقه هذا رساله لكل مجرم يقتل شعبه قبل عدوه كنا نتمنى ان يكون اعدامه ب الشارع مثلما كان يفعل ب الشعب العراقي البطل نحن لن ننسى ابدا ان مشيل عفلق سوري الجنسيه اذن حزب البعث حزب مرتزقه تابع لسوريا ولا يهمه الشعب العراقي والدليل بعثر ثروات العراق وباع العراق الى الارردن والدول العربيه واخل لنا الاحتلال وبسببه قتل الملايين من العراقيين زمن الحصار والحروب الغير مبرره ووووو حزب عميل
الارعن
IRAQI -صدام فشل سياسيا و عسكريا و اقتصاديا و اجتماعيا و.. الشئ الوحيد اللذي يجيده صدام هو التمثيل. اعتقد لو احترف التمثيل لاصبح ممثل ناجح
لن يعود
عبد القادر الجنيد -لا أدرى من هو القادري هذا ولا يهمنى ان اعرف. يظهر انه بعثي يبكى على الماضى السليب. يحلم هو ورفاقه بالعودة ولكن هيهات. أنا عربي سني ولكنى افضل ان تحكمنا ايران على ان يحكمنا البعثيون الذين استباحوا كل حرماتنا. من يقوم بمهنة جلاد ليس من حملة الشهادات العالية او الثقافة الرفيعة. أنا أكره الهتافات التى انبعثت من الجلادين ولكنها كانت تنبعث من قلوب بدأت تنزف منذ اليوم الأول لاستلام البعث وصدام حكم العراق. ان المليوني قتيل من العراقيين بسبب حكمه الأسود شملت كل العراقيين من كل الطوائف والأديان ولم تقتصر على الشيعة فقط. كلنا ندرك انه لن يرضى البعثيون الا بحكم البعث ، وهذا لن يحدث الا اذا اشرقت الشمس من الغرب.
صدام اغتال العراق
fatima -القادري حزين على اعدام صدام ويقول انه تم اغتياله والاغتيال معناه هو قتل شخص برئ وبطريقة الغدر وما ادري هل من ابادهم صدام وهم بالملايين وبطريقة الغدر منذ ان كان عمره 11سنة حيث كمن لعمه سعدون المجيد وقتله مقابل مائة ديناراعطاها اياها خاله خير الله طلفاح الى اغتيال عبد الكريم قاسم الى اغتيال عشرات الرفاق البعثيين والشيوعيين والالاف من الاسلاميين وهل رش مئات الالوف بالغازات الكيماويةوسيلة الابطال ام الغادرون وهل غزو الجيران وخاصة من قال لهم انه حارس بوابتهم كان غدرا ام بطولة وهل ابادة نصف مليون من النساء والاطفال كان ذبحا حلالا وهل اغتصاب النساء وابادة الرجال وهم مقيدون في السجون كانت شجاعة ام ان اقامة الحد على من فاقت جرائمه الاولين والاخرين والسماح له ولمدة عام ان يخطب في التلفزيونات ويشتم الضحايا بعباراته الفجة هو الغدر اذن كلمة الغدر تحتاج الى اعادةتعريف والسلام
مسألة اخلاق
محمد القيسي -لقد مللنا واصابنا الغثيان من بعض المخلوقات الغريبه العجيبه..فهم كانوا معارضين لصدام وعندما حدث الزلزال وجاءت الاحزاب الدينيه الشيعيه واستولت على معظم الكعكه ولم تعطي للكاتب وغيره ولا حتى الفتات..انقلب المناضلون والمعارضون على اعقابهم واصبح صدام شهيدا..
أضغاث أحلام
محمد الهاشمي -(بتقديري فأن حزب البعث العربي الإشتراكي في العراق سيكون في المرحلة الحالية ركن اساسي في هذا البناء الوطني الديمقراطي ) ....ان لم تستحي قل ماتشاء !!
انت وين؟؟؟؟؟
m.aljorani -بس اسئلك سؤال واحد هسه انت وين؟يعني بالعراق لو خارج العراق واذا كنت خارج العراق من شوكت طالع لحديصير شريف براسنه فدوه لعينكم راح صدام وارتاحينه منه واجت ناس رحمه لوالديك مو كنت صديقه انت جاوبني؟؟؟؟
ولاعزاء للبعثيين
ابو فرات -مرة اخرى يخرج علينا ضبع من ضباع البعث يتباكى على صدام وحقبته الكارثية. يااسماعيل الميت ميتنا ونعرفه شلون كما يقول العراقيون. صاحبك هذاارجع بلد يعوم على النفط قرن الى الوراء احرق الحرث والنسل اعدامات بالجملة وبدون محاكمات حروب عبثية دمرت العراق واهانت جيشه , الغاء الطبقة الوسطى وتشكيل اغلبية معدومة واقلية من حذالة المجتمع متنعمة والانشغال ببناء قصور فرعونية . اكثر من نصف مليون طفل عراقي مات وصدامك يرشي العالم بكوبوناته النفطية ويجير موتهم لصالح حكمه الدموي. كل هذا ويخرج علينا هذا الكويتب ليتباكى على ما يسميه اغتيال. لكل العراقيين اقول كل عام وعراق بدون صدام وصداميين.
القادري!!!!!!
وليد التكريتي -لم تذكر لنا في اي مكان في الولايات المتحدة فرق الثمان ساعات, فهنالك ثمان, وتسع وحتى عشرة ساعات الا ترى انك سقطت في الامتحان وان مقالتك مجرد سفاهات ؟ولكل من يريد ان يلحق بمغوار الحفر, لم تتاخروا, خلصوا العلم من شروروكم والحقوا به حيث يقبع. نحن اهل تكريت, تخلصنا من الشرير الذي جعل الكل يحتقر اسم تكريت والتكريتيين من افعاله وافعال ولديه, والحمد لله الذي خلصنا من شروروه والدور على شراذم البعث المجرمة وبقايا الارهابيين الذين يسموم انفسهم المقاومة وهم حفنة من المجرمين وقتلة الشعب العراقي البطل
البعث في المزبلة
عدنان رجيب -من تأريخ الإنحطاط في العراق أن يحكم حزب البعث هذا البلد العريق. من هو صدام سوى ذلك البلطجي المأجور، الذي تعلم الجريمة ومارسها منذ أن كان عمره 14 سنة. القادري بعثي يعتبر صدام سيده، ومبروك له هذه السيادة. لقد صار صدام وحزب البعث في مزبلة التأريخ، ولولا أمريكا لما وصل صدام وحزب البعث الى السلطة سواء كان ذلك في شباط 1063 أو في تموز 68، ويعرف الجميع، والأستخبارات المصرية شاهد، على عمالة صدام للإستخبارت الأمريكية أيام كان المقبور في مصر. وعمالة البعث أدانها حتى بعض أعضاءه ، هاني الفكيكي، في كتابه الذي أدان به نفسه والبعث. القادري يتناسى جرائم البعث في المقابر الجماعية ومصادرة الحريات والتسلط المقيت لكل المأبونين والتخلف الفكري والحضاري الذي مارسه البعثيون في العراق والشذوذ اللاخلافي فالقادري يسمي كل ذلك مجرد أخطاء. القادري من نفس الطينة التي أضرت بالعراق والعراقيين بشطل مرعب. ياقادري صدام في مزبلة التأريخ والبعث في مزبلة التأريخ. ويا ليت يعود بعض هؤلاء الى رشدهم الوطني ويعترفون بجرائمهم ليعودوا مواطنين، يمكن أن يكونوا صالحين.
صدام رئة العراق
سعودي -رحم الله ابو عدي واسكنه في عليين وابدل سيئا ته حسانات (عاش مجيدا ومات شهيدا)ستبقى قطرات دمائه الطاهره اما نة في اعناق الشرفاء من الا مه اقسم بالله لن يذهب الثأر له ادراج الرياح سواء من قبل الشرفاءالعراقيين او ابناء السنه اينما وجدو وثأرهم ليس مع الشيعه العرب الأصلاء الذين يتخندقون مع المقاومة الشرعيه ويرفضون الا حتلال وما جاء من بعده بل مع الصفويين والتلموديين وانا على يقين ان قائد سا حة المقاومه السيد الرئيس عزة الدوري حفظه الله لن يهنأ له بال الا بخروج اخر جندي محتل ومحا كمة رموز الحكومه العميله وصلبها واعادة الا عتبار لمقام الشهيد ابو الشهداءالسيد الرئيس الشهيد البطل صدام حسين المجيد اسكنه الله فسيح جنا ته وغفر ذنبه والله اكبر الله اكبر الله اكبر وليخسأ الخا سئون عا ش العراق وعا شت الا مه
الموقف
محمود محمد -هل سيكون هذا هو موقفك ياسيد القادري لو عرض عليك منصب وزير او سفير؟؟ اشك في ذلك
مجرم
nazar -هكذا هم المجرمين ولاعقي احذيتهم الى مزبلة التاريخ وتحية اكبار ال السيد نوري المالكي الذي اثلج صدور العراقيين الشرفاء بعد الهوان الذي اصابهم على يد المقبور و زبانيته المجرمين وارجو من ايلاف العزيزة النشر
رحمه الله
مها -وهل نلتم الكرامة والحياة الكريمة بعد صدام ايها العراقيون؟! المعيار هكذا ..لوكنتم تحيون حياة كريمة بعده فهو فى الجحيم واذا كنتم كما نرى على الشاشة فهو فى الجنه. اتقوا الله ايها العراقيون وقولوا كلمة حق: رحمة الله عليك ايها الرئيس انت وكل الشهداء وضحايا العملاء والاحتلال .
ان لم تستحي
عمر الدليمي -على الكاتب ان يبقى في امريكا ليمجد المقاومة اللاشريفة للسلفيين والقاعدة والبعثيين , هناك هو , بينما العراقيين في العراق يقتلون من جراء ازلام النظام البعثي الذين هربوا من امام الامريكان مثل قائدهم الذي اختفى في حفرة وضيعة ,هرب البعثيين امام الامريكان ونصفهم الان في امريكا يقودون المقاومة في المراقص والملاهي , وقسم منهم يقود المقاومة ضد الشعب العراقي قتلا ومفخخات في الاسواق والمدارس ,, انني اشعر بالقرف صراحة من بداية قرائتي لهذا الموضوع الذي مكانه ليس ايلاف الليبرالية بل مكانه في احدى مواقع البعثيين الارهابيين ..
رد
رمال جاسم -الأستاذ القادري تسأل عن ( وأسأل حينما يكون الحارس مقنعا كما ورد أعلاه أليس هذا واحدا من شروط الإغتيال حيث يبقى الفاعل مجهولا ) واستغرب عدم معرفتك بأعراف الأعدام شنقا حيث ان المكلف بعمليات الشنق يرتدي القناع لأنه ليس له علاقة بالمشنوق وهو موظف مكلف بهذا الأمر . ثم يحق لي ان اسأل ماذا حدى مما بدا فقد كنت مع كل مجموعة المعارضين ولم يفوتك اي مؤتمر فكيف صار هؤلاء عملاء وانت الوطني ( في واشنطن )
أين المنطق في كلامك
محمد كامل -ما الذي يريدنا كاتب المقال أن نذكره من حكم صدام ؟ حرب الثماني سنوات التي أحرقت شبابنا ؟ أم أحتلال الكويت و حرب الخليج و حرق الالاف من جنودنا بالطيارات الامريكية ؟ أم الحصار لمدة 12 عاما و الجوع و المرض و فقدان حياة الاف الاطفال العراقيين ؟ أم الحرب الاخيرة ( الحواسم ! )و الاحتلال الامريكي و النفق المظلم الذي ساهم البعثيون في حشرنا فية ؟ عجبي على من يدعي انه كاتب و لا يفسر الامور بالمنطق و الرؤية العلمية الرصينة . ...
لنكن متحضرين
جلال نادر -انا اهنأ الكاتب لاسلوبه المخابراتي في فن الكتابه وارتداء عدة اوجه في ايصال الفكره والتشبث باسماء لاثبات الفكره وحاول ان يكون شيعيا وسنيا ومعارضا وقائدا سياسيا وله باع في النضال .. الرساله وصلت كما تضن وقد تكون نجحت في حصولك على بعض الردود المتعصبه والمشدوده وهذا طبع العراقين مما عانوه ولكن انته تعرف جيدا اللعب بهذا الموال الصدامي ولختياره المبرمج لضرب عدة اهداف بحجر واحد السنه والشيعه وانتصاراتهم الاخيره موحدين ومتزاوجين في ارضهم المباركه وانجبوا خيرة الرجال ممن لهم تاريخ حافل بكلمة الشرف السياسي ... الغير متتقطع من جذوره الاصيله امثال المؤجر من قبل الفضا ئيات في التنكيل بالتاريخ العراقي ورجاله وومع الاسف الشديد هناك من اجره في ايام الانتخابات الاخيره ونجح في ايصال فكرة الاساءه ..فحاول مره ثانيه ان تقر وتعترف بالخطأ من انت ؟ ارجو عدم التنكيل بمذهبية الاخر فهذا ما يبحثون عنه وهو انتصارهم المسموم .. ... ان صدام ليس مرض مزمن فالجوله الاولى له ولكن الزمن لنا وحتى في امريكا انت وتاكل معهم تنام في ارضهم اشك في امرك ومبروك لشطارتك في اختيار الاسم واللقب
الشعب العراقي
شاكوش -لا لصدام ولا للاحتلالالشعب العراقي بيستاهل اكثر بكثير من هذين الخيارين.وكلنا نعرف ان الاول ادى الى الثاني.
مذبحة الرجال
سيبقى العراق -كل اللذين كتبوا التعليقات الماضية ومع كامل الاحترام لهم تجاهلوا حقائق التاريخ وربما تناسوها ايها الاخوة المبعثرين في الارض والمبعثرين فكريا ارجو ان تعلموا رجاءا ان قوى الهيمنة الكبرى على مدى التاريخ لم تترك لهذا البلد المعطاء اي فرصة للهدوء والاستقرار لان شعب العراق لم يتعود الخضوع لاحد ومشكلته في تاريخه والذي قدر له ان يحكمه يجب ان ينسى ياريخه العظيم ويبحث عن تاريخ اقتصادي كالسعودية والامارات وقطر وباقي دول العربان الخليجية بربكم اليس هذا الانجح والاضمن للاجيال القادمة واريد ان اساءل الجميع ماذا سنجني من من ملاسنة ومهاجمة احدنا الاخر يا ايها اللذين امنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا اتمنى ان لا اكون مخطئا واذا كنت كذالك فاعذروني
مقال تافه
عراقي مغترب -رغم تفاهة المقال والنفس الطائفي الكريه الواضح , وتمجيد الكاتب لصدام المقبور وحزب البعث الذي جاء بأجندة أجنبية لتدمير العراق وإذلال أبناءه طوال أكثر من 3 عقود , ومازال البعض من الكتاب يمجدون الطاغية , رغم إنه إنتهى الى مزابل التأريخ هو وحزبه الخبيث , يتناقض كاتب المقال بشكل فظ , عندما يهاجم الحكم الجديد ويتهمه بالعمالة للإحتلال , ثم يدعو الى عودة حزب البعث الذي هو أساس هذا الخراب , ويحلم أن يكون دوره المزمع هو الركن الآساس في البناء الوطني الديمقراطي بالعراق , صدق رسول الله (ص) في حديثه الشريف : ( إن كنت لاتستح إفعل ماتشاء ) .
الخلود للرئيس صدام
مواطن عربي -هناك معسكرين في العراق معسكر يؤيد الرئيس صدام حسين واخر يعارضه . ان اعداء الرئيس صدام هم القوى الكرديه المتحالفه مع الموساد الاسرائيلي والمخابرات الامريكيه والتي تسعى الى تقسيم العراق لاقامه دوله كرديه تابعه لاسرائيل وامريكا ومعتمده في وجودها عليهما وسرقه نفط كركوك , والعدو الثاني للرئيس صدام هي القوى الشيعيه من اتباع الحكيم عميل الصهيونيه وحزب الدعوه التابع كليا لايران وميليشيات الصدر التي عاثت فسادا وقتلا ونهبا في العراق وعملاء امريكا من اللصوص وكلهم يسعون لاقامه دوله شيعيه في العراق تابعه لايران وهم اذناب لها يريدون ان يصبح العراق والخليج العربي تابعا لايران وفارسيا بالكامل . المعسكر الثاني هو معسكر الرئيس صدام الذي امم النفط ووقف في وجه الاطماع الايرانيه في الخليج العربي واحدث ثوره علميه وصناعيه في العراق وفي التعليم والصحه والرعايه الاجتماعيه نقلت العراق من دول العالم الثالث الى دول العالم الثاني وحاول بناء قوه نوويه ووقف في وجه الاطماع امريكا واسرائيل وايران وحارب عملاء الداخل من المرتزقه و دعم القضايا العربيه ,فاختاروا بين المعسكرين
التطفل السعودي
احمد الفراتي -تعليقات العراقيين واضحه في حق المجرم الاكبر صام اما من هم غير عراقيين ويمدحون الطاغيه فهؤلاء عباره عن متطفلين اغبياء يحشرون.... بين..... الرجالفهذا السعودي الذي يعتبر عزة ابو الثلج قائدا للمقومه وانه سوف يثار من العراقيين الى غيرها من السفاهات التي يجيدها السعوديون بالحصوص والذين قتلوا من العراقيين ما قتلوا بفتاويهم وانتحاريهم وذاك الاخر الاعرابي الذي يشمت بالعراقيين اليوم وهم يقتلون على يد الاعراب يعني يقتلونا ويدمرون العراق لكي يقولوا زمن صدام افضل
سايكلوجياً
سامي حسين -ليست المشكلة في كون إنعدام الحياء عند البعثيين هو صفة ملازمة، المشكلة أنهم يعتقدون أن إنعدام الحياء نوعاً من العبقرية!! وهذه هي أحد صفات صدام التي قادت العراق من كارثة إلى كارثة، ومن الغريب حقاً أن صدام لم يترك لأتباعه سوى هذه الصفة التي أصبحت تميز سلوكهم كفضيحة دائماً، ولكن من أين للبعثي أن يشعر بالفضيحة !!
ألا يكفي
abdullah -ألا يكفي هذا بأن الكاتب اعترف بأن المحرم صــدام حكم الشعب 35 سنة أليست هذه من أكبر الجرائم
حزب البعث مجرم
محمد تالاتي -لقد تحرر العراق ،وبثمن باهظ جدا، من حكم الطاغية الوحش وحزبه البعث المجرم الذي ارتكب ولسنوات طويلة افظع الجرائم في حق العراقيين،ذلك الحكم الاجرامي الذي كان يصفق له ليل نهار عصابات الارتزاق الرخيصة،واصبح العراق خلاله بلدا مرعبا مدمراوافقر دولة رغم ثرواته الهائلة التي بددها نيرون العراق الطاغية على جنونه الذي رماه الى تلك الحفرة القذرة تحت الارض.لقدتوفر للطاغية محكمة لم يوفرها للعراقيين الذين كان يعدمهم دون اية محكمة ويفرض على اهالي الضحية دفع ثمن الرصاصة التي اعدموا بها.هذاكان من عدل الطاغية وحزبه التقدمي الذي يمدحه الكاتب دون اي شعور بالندم على الاقل .حقا ان الاناء يفضح بمافيه,
بلا اخلاق
حرررر -كل من ينسى ان الشهيد هو الوحيد الذي يستطيع ان يحكم هذا الشعب المتقلب في الاراء هو واهم وكل واحد كتب عن الشهيد كلمه غلط فهو بلا اخلاق هذا هو الذي كان يحمي اعراضهم من الذي نشوفه اليوم على الفضائيات وخاصه الراقصات التي قدموها الى الاحتلال والى الفرس هذا اقل شي قدموه فكيف اذا نريد ان نكمل ماقدمو اليس هو الذي كان حاميهم من الفتن التي يقودها المالكي والحكيم و الصدر ارجو النشر
عناصر من فرق الموت
العربي العايدي -يبدو أن الكثير من أصحاب التعليقات الطائفية عناصر في الميليشيات وفي فرق الموت، فبما أن القتل بالجملة على الهوية قد انحصر في هذه الأيام استعدادا للتفاوض الإيراني الأمريكي على اقتسام العكعة العراقية، ونظرا لكون التهجير وصل إلى نهايته، فإن عناصر فرق الموت يتوقفون في مثل هذه اللحظات لكتابة التعليقات وموافاة إيلاف بها.. يا أيها الناس انتبهوا وتذكروا أن العراق خاضع في ظل حكومتكم الطائفية للاحتلال وأنه دمر وتشظى وأصبح دول طوائف، ولقد كان في عصر الشهيد صدام حسين واحدا موحدا مهاب الجانب ترتعد منه مفاصل إيران..
صدام
احلام -الشعب العراقي شعب حاد بطبعه و دو مذاهب متعددة و امثال صدام هو الاقدر على ضبط شعب العراق و خير دليل انه بعد اعدامه شنت الفوضى ارجاء البلاد .
مو عيب
عاشور البدري -ليس عيبا أن يغتال الضحايا عدوهم او ينتقمون منه..تذكر ان حزب البعث اصدر قانون رقم 13 عام 63 بإبادة كل الشيوعيين اينما ثقفوا..واصدر قانونا بإبادة كل دعوة..فما الضير لو تعامل ضحاياهم مع قائدهم فقط بنفس الاسلوب..
موتوا بغيضكم
البادي -؟؟؟الكل شاهد المشنوق صدام يخرجه الامريكان من حفرته كالجرذ بعد ان ولى مدبرا ولم يعقب امام اول دبابة امريكية دخلت ساحة الفردوس واسقطت تمثاله وبعد ما انهزم جمعه وولوا الدبر من حرسه المسمى بالجمهوري والخاص هربوا حفاة عراة رافيعن ملابسهم الداخلية البيضاء مستسلمين خاسئين تلاحقهم الذلة والعار ولقد ذهبوا بعارها وشنارها اذلة خاسئين امام اول دبابة للمحتل الامريكي دخلت وسط بغداد .اين الشجاعة واين العنتريات البعثية ام ياترى ان هذه العنتريات كانت فقط ضد ابناء الشعب العراقي من الكورد والشيعة وضد دولة الكويت المسالمة لقد قالها اجدادنا قبلا ان ذيل الكلب اعوج ولن ينعدل .لقد اثلج صدورنا اعدام الطاغية المشنوق وولى الى مزابل التاريخ تلعنه الانس والجن حيث الى سقر وبئس المصير فموتوا بغيضكم ايها المتباكون على صدام لقد ذهب وولى صدامكم الى حيث سقر مع الطغاة والمستبدين
المستقبل
ابورامي -ايها الشعب العراقي انسوا صدام وحزب البعث وفكروا في المستقبل
البحث عن الجديد
alias -ليست هناك قوة في العالم تستطيع ارجاع عجلة التاريخ الى الوراء واصبح صدام من الماضي ابحثوا عن الجديد بما يخدم العراق وشعبه ان كنت عراقي اصيل يا كاتب المقال
أتركوا العراق
عراقي مغترب -الى كل الآعراب الآجلاف : الرجاء أتركوا العراق وشأنه , العراق أصبح للعراقيين فقط رغما عنكم وليس كما كان في عهد سيدكم المقبور صدام , بقرة حلوب لكم , ذلك الزمان ولى بدون رجعة , وكما سبقني أحد الآخوة أن هؤلاء أغبياء متطفلين ولايعرفون عن واقع العراق شيئا , فقط يعزفون على وتر الطائفية , وقد أفشل الله تعالى أمانيهم بحرب أهلية طائفية تهلك الحرث والنسل حتى يتفرجون هم ويشمتون بنا , هم لايعرفون أن السنة والشيعة بالعراق مندمجون ومتصاهرون في عشائر قوية لايؤثر عليها موتورون أمثالهم وقد أمعن إرهابييهم قتلا وتفخيخا بالابرياء , ولكنهم الآن يفرون كالجرذان المذعورة الى خارج بغداد والمدن الرئيسية وقوات الجيش والشرطة والعشائر الغيارى تطارد فلولهم حتى القضاء عليهم , وبإذنه تعالى يكون العام الجديد سنة الخلاص من الإرهابيين وأسيادهم وأذنابهم .
البدر
Abu Sadam -في الليلة الظلماء يفتقد البدر رحمك الله يا صدام لم نكن نقدرك حق قدرك الا بعد ان تعاملنا مع جاء من بعدك (الازلام) ... عرقنا عائد حرا بالاشراف من ابنائهو الخونه سيكون لهم يوم
اسماعيل القادري
مواطن عراقى -كنت احترم القادري عندما استمع الى مقابلتة في المحطات الفضائية ايام المعارضة قبل سقوط صدام و لكن يبدو اني كنت على خطأ لان الذي كان بعثي لا يتغير فهو يصف اعدام صدام بالدراما المأساوية و يتناسى ان مثل ذلك كان يحصل و بشكل بربري لمعاضية لمدة 35 سنة و عجيب امر هكذا بشر فهو يتهجم على امريكا و يتنعم بالحياة فيها و بالتاكيد اول ما يفتخر بة في اي مطار هو جوازة الامريكي. انهم بحاجة الى تحليل نفسي , هل أنها أسباب طائفية فقط ام الجينات البعثية التي فيهم .كل الذي حققة في هذة المقالة انة أسقط سمعتة عند كثير من الناس وكسب ود قليل من التافهين
البعث النازي
منهل النائب/المانيا -يجب ان نعمل نحن العراقيون على إصدار قانون يدين البعث وذكره والإنتماء اليه إسوة بالقانون المطبق في أوروبا بشأن النازية التي لم تفعل عٌشر ما فعل البعث في العراق.
عجيبة
ابو زينب -انت ساكن في اميرك وتقول دولة احتلال وتتكلم عليها.اين كنت انت عندما غزتنا امريكا
البعثي
محمود -كان ابن جارنا بعثي عمره 13 سنه يسرق البيضات من خم الجاج ويروح يشتري سجائر يدخن. سألته ليش تسرق أمك عشات تدخن قال ما هو ابن عمي بعثي عمره 18 سنه يسرق بيض من عند الجيران عشان يدخن.
العار
عراقي -يكفي صدام خزيا وعارا ان بغداد سقطت بثلاثة اسابيع هذا القائدالضروره قتل العراقيين وافقرهم وهجرهم ولكن اخطر مافعله هو قتل الروح الوطنيه لديهم. يكفيكم مهاترات تيها العراقيون وانظرو الى مستقبلكم فالعراق فيه من المخلصين الكثيرالمحبين للعراق كل العراق
سيبقى رمزا للرجولة
علي عبد الله -سيبقى صدام حسين رمزا للوطنية والرجولة ويبقى اسمه هادرا ومرعبا لكل الاذناب من تبعية ايران وانصار القاعده وابناء امريكا وازواج ايران
للتاريخ رجاله
محمد صاحب -ان لكل ملرحلة تاريخية رجالها وكان صدام حسين رجل القرن العشرين اثبت انه بطل تاريخي فماذا سيثبت اعوان بوش وطهرا بالتاكيد سيثبت لهم الناريخ قوائم ضحايا الجثث الكجهولة والمقابر التي بدات تكتشف من الان والدريلات والسرقات والفساد بشتى انواعه فشتان بين صفحة قائد مثل صدام حسين واتباع الاجنبي الامريكي الصهيوني الايراني
القافلة تسير
ابو نوال -بارك الله بكل كاتب ينصف الحقيقة وبارك الله بك يا استاذاسماعيل القادري واستمر بكتابة الضمير الحي ولا تهتم فالقافلة تسير