غرائب مسيحية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
هل تعرف من هو الرجل الأكثر اناقة فى العالم... ؟!
هل تعرف - وحتى لا اتركك لتفكر كثيراً - انه بابا الفاتيكان..
هل تعرف - لو حتى القليل - عن الكنيسة الماردونية.. ؟!
هل سمعت صلواتها ووصاياها العشر.. ؟!
ثق ان معرفة امور مثل هذه قد تتيح لك ان تكون واحد من مريديها
خاصة لو عرفت من هم مريديها
هل تعرف ما هو السر الرابع لفاطمة.. ؟!
او من هم الشرقيون الملتحون وعلاقتهم بصليب الأمبراطورية.. ؟!
لعلك لم ترى بعد " المسيح بن لادن "
هو وحده يملك السر الرابع لفاطمة ويملك مفاتيح العلاقة بين السادة الملتحون وصليب الأمبراطورية
هل استمعت في حياتك لوعظة من طفل ؟!
يقولون ان ثمة طفل فى الثامنة يكرز بالأنجيل للمئات من ابناء منطقته ؟
هل شاهدت قبلاً المسيح وهو يشرب السجائر ويحتسى الجعه
يقولون انهم فى ماليزيا شاهدوه ويا ليتهم ما فعلوا
هل سمعت عن تلك القبيلة التى انتظرت مئة عام لتقرأ الأنجيل بلغتها المحلية.. ؟!
و...........
ان عرفت - ولو واحدة من المعلومات السابقة - فأعدك - وفوراً - بجهاز ( اى فون )
لا لن اشتريه لك - إن حسبت هذا -
فقط سأدلك على الكنيسة التى تعطيه لأعضائها الجدد
1- بابا الفاتيكان... الرجل الأكثر اناقة فى العالم
وأخيرا انبعث الدخان الأبيض من مكاتب مجلة "إسكواير"، الاميركية المتخصصة بمواضيع الرجال وما يرتدون من ملابس واكسسوارت، واختارت البابا بنديكت السادس عشر بابا الفاتيكان كأحد أكثر الرجال أناقة على مستوى العالم، ضاربة بعرض الحائط كل الصور التي تدور في مخيلة نساء العالم حول ملابس الرجل المثالي، من حيث المظهر على الاقل. خرجت المجلة عن المألوف ولم تختر نجوم هوليوود مثل جورج كلوني، الذي تتصدر صوره معظم المجلات البراقة هذه الأيام، وهو يجلس على كنبة ويشرب القهوة، ويرتدي ازياء أنيقة وساعة اوميغا، وحذاء لامعا واكسسوارات اخرى جديرة بان يسيل لها اللعاب لما تحمله من تواقيع مصممين كبار. ورغم ذلك لم يكن حذاؤه كافيا لاختياره من قبل المجلة التي تتخذ اسما اقترن منذ الثلاثينات من القرن الماضي بالطبقات الانجليزية المرفهة. ومنحت المجلة البابا الالماني الجنسية لقب "رجل العام في ارتداء الاكسسوارات" بسبب حذائه الجلدي الاحمر. اختيار المجلات البراقة لشخصيات العام اصبحت اكثر جرأة من ذي قبل، وبدأت تخرج عن المألوف والقوالب القديمة الجاهزة، فما علينا إلا ان نتذكر اختيار الرئيس الأفغاني حميد كرزاي كأكثر الرجال اناقة منذ بعض السنوات، والفضل في ذلك يعود إلى قبعته وعباءته الصارخة الألوان. مع البابا بندكت السادس عشر، جاء نجم كرة القدم توم بريدي، 30 عاما، في القائمة من ضمن 23 اسما شملوا الرجال الأكثر أناقة في عددها الصادر في شهر سبتمبر (أيلول) المقبل. وجاء اختيار بريدي بسبب البدلات الانيقة والملابس التي يرتديها خلال التدريبات، والتي لا تقل عنها أناقة، ومرة ثانية تخرج المجلة عن المألوف وتختار ملابس واكسسوارات غير تقليدية في عالم الموضة. وتضم القائمة أيضا المرشح الديمقراطي للرئاسة الاميركية باراك اوباما ولاعب كرة القدم ديفيد بيكهام والمغني جاي زي. وقالت المجلة إنها راقبت "آلاف الرجال من مختلف أنحاء العالم" لتختار أكثرهم أناقة، أي ان اختيارها ليس نتيجة رأي خاص.
جريدة الشرق الأوسط.. 9/8/2007
2- دييغو مارادونا "فليتقدّس اسمك"!
الديانة: كرة القدم.
الإله: دييغو مارادونا.
المذهب: أتباع "الكنيسة المارادونيّة".
كنيسة جديدة، وُلدت في مهد شبكة الإنترنت وعلى أرض الواقع الأرجنتيني من "دين" مستحدث لـ"عبادة" لاعب كرة القدم الأرجنتيني الشهير دييغو مارادونا. تأسست "الكنيسة المارادونيّة"، أو ما يعرف بـIglesia Maradoniana سنة 1998، وهي تضم حوالى 80 ألف "مؤمن" من مختلف دول العالم (الأرجنتين، البرازيل، إسبانيا، المكسيك، النروج، الصين، الموزمبيق...). هذا ما يجمع اليوم محبّي ومشجّعي اللاعب الأرجنتيني الذين قرروا اعتناق مذهب "إلهي" خاص بهم محوره لعبة كرة القدم و"إلهه" مارادونا، ما دفع بالفاتيكان إلى توجيه تنبيه رسمي للمسؤولين عن هذه الظاهرة.
"أبانا دييغو على الأرض، فليتقدّس اسمك (...) أعطِنا من سحرك ومتّعنا بلعبك (...) مبارك أنت من بين لاعبي كرة القدم، الرب معك..." هكذا يصلّي "أتباع الكنيسة المارادونيّة" لإلههم على الموقع الإلكتروني الخاص بهم. وصلاتهم المبتكرة هذه لا تخلو من الطرافة المقصودة، إذ اعتمد مؤسسو "الكنيسة" على التراتيل والصلوات المعروفة في الديانة المسيحية، وأجروا عليها بعض التعديلات مثل استبدال اسم "الله" أو "المسيح" أو "مريم" باسم "دييغو". كما تظهر على الموقع أيضاً "الوصايا العشر" التي يعتمدونها وبينها "أحِبّوا لعبة كرة القدم أكثر من أي شيء" و"أعلنوا عن حبّكم غير المشروط لدييغو ولخير لعبة كرة القدم"، "دافعوا عن القميص الأرجنتيني وانشروا احترامه في العالم"، "بشّروا بمبادئ الكنيسة المارادونية"، "أطلقوا اسم دييغو على مولودكم الجديد"... أما عن "الأعياد والمناسبات" التي يتبعونها فهي تقتصر على يومين في السنة، ليلة 29ـــــ30 تشرين الأول من كل عام وهي "ليلة الميلاد ورأس السنة" بالنسبة إليهم، وهو تاريخ ميلاد مارادونا، والعيد الثاني هو عيد "الفصح المارادوني" في 22 حزيران وذلك ذكرى إحدى المباريات في "مونديال ـــــ 1986" التي جمعت الأرجنتين بإنكلترا، حيث حقق مارادونا الهدفين الأشهر في تاريخ المونديال. وفي المناسبتين يجتمع أتباع "الكنيسة" ويشاهدون الأهداف التي سجّلها مارادونا، وأجمل المباريات التي خاضها، كما يتخلل الاحتفال "معمودية" للمنضمين الجدد إلى الكنيسة، حيث يؤدي هؤلاء القسم على "الإنجيل" الخاص بديانتهم، وهو كتاب "أنا، دييغو" الذي يروي قصة حياة مارادونا. وقد "باركت" الكنيسة أخيراً أول عرس منذ تأسيسها، إذ تزوّج العروسان في "الكنيسة المارادونيّة" أولاً ثم ذهبوا إلى المحكمة للزواج مدنياً.
وللانضمام إلى الكنيسة ليس على الراغبين بذلك إلا زيارة الموقع
(www.iglesiamaradoniana.com.ar) وملء قسيمة أو "طلب انضمام" بالمعلومات المطلوبة، كما يعرض الموقع مجموعة صور لمارادونا وأفلام فيديو من بعض المباريات والأهداف التي حققها، إضافة إلى صور من بعض النشاطات والاحتفالات التي يقوم بها أتباع الكنيسة في أنحاء العالم. ويوضح الموقع أنّ أصحاب فكرة "الكنيسة المارادونية" هما صحافيان يدعيان هيرنان آميس وأليخاندرو فيرون وقد كشفت صحيفة "لو كورييه انتيرناسيونال" أخيراً أنّ الكنيسة تضمّ بعض الشخصيات الشهيرة في عالم الرياضة مثل رونالدينيو، ومايكل أوين، وليونيل ميسسي...
صباح ايوب - جريدة الأخبار اللبنانية ـ 31/8/2007
3- " المسيح بن لادن " يثير جدلا بأستراليا
أسامة بن لادن في هيئة السيد المسيح،
والسيدة العذراء فتلبس البرقع الأفغاني..
هذا ما صوره عملان فنيان أثارا جدلا واسعا في أستراليا عند عرضهما ضمن مسابقة للأعمال الفنية المتعلقة بالدين.
العمل الفني الأول للفنانة بريسيلا براكس، يحمل عنوان "الشرقيون الملتحون.. صناعة صليب الإمبراطورية"، وهو عبارة عن رسم "مزدوج الرؤية" يصور كلاً من السيد المسيح وبن لادن، زعيم تنظيم القاعدة.
أما الآخر فللفنان لوك سوليفان، ويحمل عنوان "السر الرابع لفاطمة"، وهو عبارة عن تمثال لمريم العذراء رأسه وجذعه يغطيهما برقع أزرق اللون مثل الذي ترتديه الأفغانيات.
ويأتي العملان ضمن ما يزيد على 500 عمل مشاركة في مسابقة "بلايك برايز للفن الديني"، وتم تضمينهما في معرض بكلية الفن الوطني في مدينة سيدني.
وقد أثار العملان استياء شديدًا في الأوساط السياسية والمسيحية؛ ففي تصريحات لصحيفة "دايلي تليجراف" البريطانية نشرتها اليوم الخميس عبّر رئيس الوزراء الأسترالي جون هاوارد عن استيائه الشديد قائلا: "اختيار مثل هذه الأعمال الفنية هو إساءة غير مبررة للمعتقدات الدينية للعديد من الأستراليين".
وبدوره، انتقد كيفين رود، زعيم حزب العمال المعارض، هذه الأعمال. وقال: "أنا أقبل (فكرة) أن الناس يمكن أن يحظوا بالحرية الفنية، لكني أجد هذا الرسم متطرفًا جدا جدا. أتفهم كيف أن الناس سوف يستاءون منه (الرسم)".
كما انتقدت جماعات الضغط المسيحية في أستراليا اللوحة والتمثال المثيرين للجدل. وقالت جلينيس كوينلان، المتحدثة باسم اللوبي، للصحفيين: "من المؤسف حقا أن الناس يأخذون حريات (في التعامل) مع الدين المسيحي لا يأخذونها مع ديانات أخرى".
وجذب الجدل بشأن العملين الفنيين حوالي 400 تعليق على موقع "نيوز.كوم" الإخباري الأسترالي.
وكتبت مدوّنة تدعى شيرلي قائلة: "بوسع المرء أن يقارن أسامة بن لادن بـ(الزعيم النازي أدولف) هتلر أو (الرئيس العراقي الراحل) صدام (حسين) فقط، لكن المسيح جاء إلى الأرض ليس ليرهب، وإنما ليخلص البشرية".
غير أن مدوّنا آخر يدعى مارك أشاد بما سماه "قيمة الصدمة" في هذه الأعمال الفنية. وكتب قائلا: "الفن من المفروض أن يثير الفكر والجدل.. أن أسيء إليك وأدفعك للتفكير".
وأضاف: "بالنسبة لأسامة الذي يتم تصويره في وضع يشبه المسيح، فإن ملامح المسيح في هذه الصورة أساسًا ذكر أنجلو سكسوني أنها غير صحيحة.. فالمسيح سيكون أكثر شبها بأسامة وأقل شبها برجل أوروبي (فهو بطبيعة الحال مولود في الشرق الأوسط)".
ودافع المتحدث باسم جائزة "بلايك برايز للفن الديني"، وهو القس رود باتندن، عن اختيار العملين اللذين سببا جدلاً هذا العام، قائلا إن الهدف من الجائزة هو تشجيع النقاش حول الجانب الروحي في المجتمع، وإن ذلك كان هدف كلا الفنانين.
وعلى صعيد آخر، أكدت المحامية بريسيلا براكس وهي الفنانة التي نفذت عمل (بن لادن )، أنها لم تقصد بعملها الفني أي إهانة ولأي مشاعر دينية وقالت: " لا.. لا.. ليس في نيتي الإساءة لأي دين أو أي مشاعر، لكني متشوقة لفتح نقاش عام، لطرح أسئلة تتعلق بالعالم الذي نعيش فيه جميعًا، نتحاور عما نقبله وعما نرفضه"، أما الفنان لوك سيلفان الذي نفذ تمثال السيدة العذراء وهي موقعة تحت عنوان (السر الرابع لفاطمة ) فقد عبر بقوله إنه لم يقصد الإستفزاز وإثارة الجدل في عمله الفني ذلك.
القس رود باتندين الذي يدير ويشرف على المسابقة تحدى المحتجين قائلاً "إن المجتمع المسيحي في أستراليا لا يهتم في الفنون فما الجديد في الأمر"، ودافع عن تمثال السيدة العذراء بلباس البرقع، متهمكًا على السلطة الذكورية التي يقودها الرجال ضد النساء في المجتمعات الإسلامية والمسيحية على حد سواء، وأكد القس باتندين على أن العالم الذي نعيش فيه، هو عالم أزمات وكراهية وعالم فاسد تمامًا.
وقد مُنحت الجائزة هذا العام، وقيمتها 15 ألف دولار أسترالي (12300 دولار)، أمس لشيرلي بوردي عن عملها "محطات الصليب".
لمشاهدة لوحتى " السر الرابع لفاطمة " و "الشرقيون الملتحون.. صناعة صليب الإمبراطورية" ولمشاهدة اللوحة الفائزة " محطات الصليب " شاهد كذلك تقرير مصور عن " المسيح بن لادن " قى قناة الـ BBC
و....
يبدو اننا لم نتحدث بعد عن القبيلة التى انتظرت مئة عام لتقرأ الأنجيل بلغتها المحلية
ولم نتحدث أيضاً عن المسيح الذى شاهدته ماليزيا وهو يشرب السجائر ويحتسى الخمر
لا ولا عن الطفل الذى يعظ يكرز بالأنجيل للمئات من ابناء منطقته
ولم ادلك - ضارباً وعودى بعرض الحائط - على طريق الكنيسة التى تعطى لأعضائها الجدد جهاز اى فون
صدقاً سأفعل لكن فى مرة تاليه قد احدثك فيها ايضأً عن امرأه عجوز عمرها 102 عام حققت حلم حياتها بتسجيل اسطوانة موسيقية مسيحية
قد نتحدث يومها عن الأنجيل الشريف
او عن اكتشاف اقدم كنيسة بيزنطية فى طبريا وهو الأكتشاف الذى اعلنت عنه سلطة الأثار الأسرائيلية منذ ايام
قد نترك كل شىء لنتحدث عن الأكتشافات الأثرية المسيحية المتوالية التى تحتل مساحات نائية فى جرائدنا ومواقعنا العربية لكننا نجحنا فى ان نرصدها ونترصد لها
وقد نتحدث عن اشياء اخرى غريبة غير تلك التى ذكرناها
قد...
لا انا بل نعمة الله التى معى
جورج شكرى
george02002@gmail.com