أصداء

فازت سوريا على إسرائيل في مباراة الحجاج!

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

على مدى أيام طوال كانت وكالات الأنباء العالمية والعربية والإسلامية تتناقل أخبار الحجاج الفلسطينيين الذين أوقفوا على الأراضي المصرية بعد عودتهم من فريضة الحج بسبب رفض الحكومة الإسرائيلية دخولهم غزة من بوابة رفح التي يسيطر عليها قوات حماس وطلبت من الحكومة المصرية تحويلهم نحو منفذ كرم أبو صالح الخاضع لوصايتهم بغرض إخضاعهم لعملية التفتيش بعد ورود معلومات إستخباراتية تقول بأن بعض الحجاج يحملون معهم مبالغ مادية نقدية وعينية كبيرة لتنظيم حماس حصلوا عليها من قبل المتبرعين أثناء تواجدهم في المملكة العربية السعودية..
شاهدنا من على شاشات تلفزيونات العالم وقرأنا في صحفها معانات الحجاج ونداءآت إستغاثاتهم للسماح لهم بدخول ديارهم من منفذ رفح تحاشياً من إستيلاء الإسرائيلين على ما ( حُملوا ) إن صدقت الأخباريات الواشية بهم , إذا ما اُجبروا بالولوج من نقطة كرم أبو صالح...


الحمد لله فقد أثمرت الصور التي بثتها فضائيات العالم والكتابات الصحف عن حالتهم وأوضعاهم بالمكان الذي عُلقوا عليه في نيل غايتها بإثارة الرأي العام الإنساني , لذلك سمحت الحكومة المصرية للحجاج بدخول غزة من المنفذ الذي أرادوه الحجاج, فحرم الإسرائيليين من ( الجباية )!!!

في صدر المقالة , قلنا تناقلت وكالات الأنباء العالمية والعربية والإسلامية قضية الحجاج الفلسطينيين مع الإسرائيليين لأكثر من إسبوع ولكن هل شاهدتم او قرأتم أو حتى سمعتم من تلفزيون محلي أوحتى جريدة ( مستقلة ) ما يحدث للمسلمين في دول ( الشتات ) في مطارات بعض الدول العربية ( المسلمة ) عندما تكون ترانزيت توجههم نحو مكة لغرض إداء فريضة الحج , من عملية إبتزاز لهم من قبل موظفي المطار ( الدولي ). والأنكى عند إيابهم وهم يحملون هدايا الحج المباركة لعوائلهم وأحبتهم!!


موظفو مطار دمشق ( الدولي ) العسكريون ( برتب أكتافهم ) العالية و ( نياشين صدورهم ) الزاهيةالمدنيون بوظائفهم ( الاُوبهة ) ( وببدلاتهم ) الراقية يستحقون وبكل جدارة أن يقال فيهم مثل المنشار ( رايح واكل , راجع واكل )..


كنت أسمع قصص كثيرة عن الإبتزاز من قبل الموظفين في مطار دمشق ( الدولي ) من أفواه المسلوبين الذين مروا بصالته ( الدميمة) التي تكشف لك بكل وضوح وجه نظام البعث خارجها وتأكدت بنفسي من تلك حين صرت رقماً في عداد الضحايا عند مروري به متوجهاً لبلدي العراق بعد سقوط النظام ( الساقط ) وكذلك إيابي عن طريقه. وسأخص لحكايتي مع مطار دمشق مقال آخر في وقت آت.


أما اليوم فأنقل لكم على لسان واحدة من الحجيات والحجاج الذين زرتهم للمباركة بعد عودتهم إلى السويد من مكة المكرمة عن طريق مطار ( نبض العروبة الصامد ) سوريا.. بالمناسبة. ألا تلاحظوا معي بأن في جملة ( نبض العروبة الصامد ) أصدق من ( قلب العروبة النابض ) التي تصف ماكنة الإعلام البعثية بها سوريا. حيث أن ( الصامد ) تعني الثبات والجمود والوقوف والصمت. و ( صموتها ) في الجولان دليل على ذلك إذن حقيقة الجملة سيكون كالآتي. سوريا ( قلب العروبة الميت )..


أكون مخطئاً لو عممت شعار مفهوم ( سوريا. نبض العروبة الصامت ). إنصافاً للذمة فإن طواقم مطارها عسكريوه ومدنيوه هم شعلة من ( النبض النابض ) هم متوهجون. متوقدون. ترى واحدهم يكسر فرحة مجموعة كبيرة من غزاة مطارهم. ( المسافرون ) لم يقدر زملاؤهم في جبهة الجولان على مافعله بخصومهم رغم كثرة عددهم قياساً للعدو!!!

كيف ذلك. سأدع أولا الحجية اُم حيدر أن تصف لكم ساعة إنتصار السوريين عليها ورفاق حملتها في مطار دمشق ( الدولي )..
قالت.. لقد غسلت في مكة المكرمة الحقد الذي حملته في داخلي لموظفي مطار سوريا يوم مررنا به في طريقنا للسعودية حيث ( زكوا ) لأنفسهم قسماً من المال الذي حوشته منذ أعوام لغرض إداء فريضة الحج. بحجة الإسراع في إنجاز إجراءآت الدخول والخروج وكذلك حملهم للأمتعة التي أخذوها مني عنوة و هي عبارة عن حقيبة لا تزن السبعة كيلو غرامات. فيها كسوة الحج وبعض اللوازم الضرورية. كل ذلك بالدولار ( الأمريكي ) فخربوا بذلك حساباتي الإقتصادية التي خططتها لمصاريف الحج..


بدءاً قلت لقد غسلت حقدي عليهم في مكة ونسيت فعلتهم. عند عودتنا مررنا بهم ثانية وهذه المرة أنكى من سابقتها حيث المفتش فتح الحقيبة وأخذ يقلب بمحتوياتها التي كانت غالبيتها عبارة عن سبح وعطور وبعض الأحذية والملابس كهدايا لأخواتي وعائلتي والمعارف الذين سيزورونني للمباركة. لقد قترت كثيراً على نفسي بسبب إستقطاع السوريين ( للزكاة ) عند الذهاب الذي لم أحسب له حساب فلذلك صارت مشترياتي أقل مما قدرت لها لرد جمائل المهنئين بكوني صرت حجية..


قال المفتش. الحمد لله على سلامتك وحج مبرور..
بإبتسامة فرحة أجبته. شكراً لك. وأنشاء الله تناله أنت في العام القادم..
قال. أنا حجي لعدة مرات وأضاف. يبدو أنك قد صرفت كل ( فلوسك ) هناك على هذه البضائع التي أعرف بأنها هدايا, فهل حسبتِ حسابنا؟!
كظمت غيضي لأنه ذكرني بالذي ( غسلته ). فليس كل المبلغ الذي حملته معي من السويد أنفقته في السعودية بل هنا إستقطع السوريون قسماً كبيراً منه ( خاوة او اتاوة) أثناء مرورنا بهم في الذهاب..


بإبتسامة ممتعضة أجبته. والله يا حاج الذي تراه لا يكفي المتوقع قدومهم لتهنئتي هناك في السويد..
أجاب. هل تعلمين بأن من غير المسموح به إخراج هكذا كمية من العطور والسبح من سوريا؟!!!
قلت. ولكني ما إشتريتها من سوريا بل من مكة المكرمة!؟
أجاب. ولكنها الآن على الأراضي السورية.!
قلت. ما الحل؟
أجاب. الحل بيدك وإلا سأرسلك لدائرة الكَمارك وهناك. أما يصادرون محتويات جنطتك او تدفعين ( لتحريرها ) رسومات كبيرة..!!!
قلت. كيف الحل بيدي؟
أجاب. أن تسمحي لي بأخذ هديتي!!.. ( لاحظوا نفسيته ) وهو حجي مثلها وقارنوها مع موظفي مطارات الدول ( الكافرة ) التي ينطلق منها مسلميها للحج وكيفية أحترامهم لمثل هذه المناسبة حيث لا يتعرضون لأية عملية تفتيش!!!!! )..


قلت. إتفضل وخذ!
وإذا به يحمل من الحقيبة ثلاث قناني عطور من القناني الست التي جلبتها معي وكمية غير معلومة من السبح. ضمنها واحدة أشتريتها مخصوص لزوجي العزيز..
قلت له بالعافية عليك كل الذي أخذته ولكن إترك هذه السبحة لأنها هدية لزوجي..
أجاب. هل تعتقدين بأن السبح التي أخذتها ستكون لي وحدي؟ بل أني سأوزعها على زملائي وتبقى هذه الوحيدة ملكي!!!
تركت أمري لله وذهبت بحقيبتي نحو كابينة. شيك - إن لإرسالها إلى الطائرة وإستلام بوردن كارت.


تبدو المطبات في سوريا لا تختصر على شوارعها بل مطارها أيضا مليء بها. وها موظف الشيك - إن يقول عندكِ زيادة في الوزن عشرة كيلوات ويجب أن تدفعي 30 دولار على الكيلو الواحد والمجموع 300 دولار.!
صدمت فأنا لا أملك ( قمرياً ) معي. فقلت له.
إنها نفس الحقيبة التي وزنت على ميزان مطار جدة في السعودية ولم يجدوا فيها زيادة فكيف حدثت الزيادة هنا؟ هل تختلف ( الموازين ) من دولة إلى اُخرى. وفي قرارة نفسي قلت. بل نقص وزنها هنا عندما أخذ مفتش الكَمرك بعض ما في داخلها!!
بإبتسامة خبيثة أجاب.
لكل دولة ( ميزانها ).
قلت. ولكني لا أملك ولا دولار واحد. ماذا أفعل؟
أجاب. سنضعها في الأمانات وتسافرين أنت. ومن دولتك تستطيعين دفع قيمة الوزن عن طريق البنك وسنبعثها لك عنئذ!!!!
قلت باللهجة العراقية. لا قيمنا. هو آني يمهة وسرقتوها , إشلون لو أخليهة ( أمانة ) يمكم؟؟!!!!
قال. ماذا تقولين؟
قلت. لا شيء سأبحث عن أحد من الذين معي في حملة الحجاج وأرجو أن أجد واحداً معه 300 دولار.
لقد جمعت ال 300 دولار. خمسة خمسة عشرة عشرة من بعض الركاب الذين وجدتهم جمعياً مروا بعملية الإبتزاز و( تطهير ) الجيوب من قبل موظفي مطار دولة الصمود والتصدي..!!!


عدت إلى موظف الشيك - إن وسلمته الحقيبة والمبلغ وإستلمت منه بوردن كارت وركضت مسرعة نحو الطائرة وإذا بموظفين. لا أدري ما هي شغلهما. لعلهما من رجال أمن المطار حيث أوقفاني أمام بوابتها طالبين مني البوردن كارت وجواز سفري.. قلت مع نفسي. هذه إجراءآت أمنية تحدث في غالبية مطارات العالم.. أعادوا لي الجواز والبوردن كارت وبإبتسامة عريضة سألوني بعد أن قالوا. حج مبرور. ألا تحملي معك شيئاً من بركات مكة؟


قلت. كلها في الحقيبة التي بعثتها للشحن.
وإذا بأحدهم نظر في الحقيبة النسائية التي أحملها وهو يقول.
ألا تعلمين بتعليمات عدم السماح بصعود الحقائب إلى الطائرة..؟؟!!
قلت. ولكني لا أحمل حقيبة!
قال. ماذا تسمين هذه التي تحملينها على كتفك؟!
قلت. أنها حقيبة نسائية عادية.!
قال. هاتيها لنبعثها إلى الشحن.!
قلت. دعوني اُفرغها من محتوياتها التي فيها بعض مصوغاتي الذهبية وساعتين إشتريتهما لولديّ..
لم يسمح لي بذلك وأخذوها مني عنوة. ولم أجدها مع الحقائب المشحونة عند وصولنا إلى إستكهولم. وها مر أكثر من إسبوع على عودتنا ولم إستلمها رغم تبليغي للخطوط الجوية السورية بذلك بإملاء الإستمارة..

قلت لها. أني سأكتب كل ماذكرتيه على الأنترنيت. بس أخاف حجيج يطلع جذب؟!
بقسم غليض قالت. بالحج اللي حجيته. كل أللي كَلتة أقل من الحقيقة. وإذا ما تصدق روح وإسأل بقية الحجاج

إثناء حديث اُم حيدر معي رن جرس التلفون. وبعد إنتهائها منه قالت باللهجة العراقية الحبيبة. ها شفت. هاي اُم جاسم الجانت تحجي بالتلفون. جانت ويايا بالحج. دتكَول المسكينة هي مالكّت كل جنطها وجنط زوجها بالشحن. وإشتكت. ودتسألني إذا آني إستلمت جنطتي لو لا..


أي. إن التي إتصلت بها تلفونياً هي اُم جاسم التي كانت معها في فريضة الحج. أنها لم تجد حقائبها وحقائب زوجها الذي كان معها في مكة ضمن الحقائب التي وصلت إلى مطار إستكهولم من سوريا. وقدمت شكوى بذلك وهي الآن إتصلت بيّ لتستفسر عما إذا إستلمت أنا حقيبتي أم لا!!!!


بالمشمش.
صدكَ لو كَالوا. الموظفين إبمطار سوريا مثل المنشار.. رايح واكل راجع واكل..
ألم أقل لكم. لقد إستطاعت سوريا الإنتصار على إسرائيل في قضية الحجاج...!!!!


حسن أسد

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
صحيح
لونا -

يسلم فمك. واخيرا نطقت بما لم تكن لدى الكثيرين منا الجرأة للنطق به... صارت معنا مرة بس على شي تافه... كنا مطلعين معنا مأكولات لبنانية وقت حرب تموز اذ تحولت الرحلات من مطار سوريا.. اقنعنا المسؤول انهم لن يسمحوا لنا بادخالها إلى الطائرة علما ان خطوط الميدل ايست لا تمانع.. فما كان منا إلا أن اعطيناه بعضا من اللبنة والكشك حتى سمح لنا بالدخول!!! يا عمي خللي الطابق مستور.. اذا على لبنة وكشك هيك عملوا كيف غيرنا.. الله يا عينك يا حجة لا تسأللي عاللي راح خلاص راح!!

قلب او نبض لا فرق
س. خيرالله -

نبض العروبة الصامد او قلبها الصامد لافرق.فالقلب ينبض حتى لو كانت الامة بحالة غيبوبة او بحالة موت كلينيكي .مادام الميت كلينيكيا( كحالة شارون مثلا)جثه بها قلب يتحرك ورئتين تتنفسان ومع ذلك فالموت واقع وهذه حالة الامة التى قلبها بعثي حتى لانقول امة بدون قلب.هذا القلب المفروض على الامة يجب ان يرفضة جسد الامة حتى لو كان نتيجة ذلك الموت لان الموت اشرف .وفي كثير من الحالات يكون الموت اشرف واكثر عزة من الحياة بذل.والا لماذا ينتحر كبار الضباط عندما يخسوا حروبهم.هل سمعت ان ضابطا بعثيا قد انتحر برغم كل (الانتصارات) التى حققوها.انهم ينحروا الآخرين بدل ان ينتحروا.الا ترى معي ان القائد البعثي الخالد صدام كان (اشرف) له الف مرة لو كان قد انتحر عند دخول علوج الامريكان الى بغداد بدل ان يعلقوه على خشبة.

بهتان
حاج جزائري -

كذبت والله فانا حججت عن طريق مطار دمشق ومعي زوجتي التي مرضت وادخلت مشفى يسمى الشفاء وعولجت مجانا وعلمت من بعض السوريين بالجزائر انه خاص والتداوي فيه بمقابل ولم اشعر الا اني بين اهلي وابنائي واخوتي والحمولة معنا اكبر بكثير مما هو مسموح ولم نسال عن شيء

انا حصل لي كمان
هاشم علي -

اناحصل لي كذلك في مطار دمشق - ويقال ان الامن والشرطة من اقرباء الوزراء - يعني ماكو امل بطردهم اومعاقبتهم -

دفاع مستميت
mohd amin -

لا اعرف ما وجه المقارنة بين ان تمنع اسرائيل الحجاج الفلسطينيين من العودة الى بلادهم وتعرّض المسافرين في هذا المطار او ذاك لمصاعب او مضايقات او حتى ابتزاز يتعرض له السائح او المسافر, بصرف النظر ان كان عراقيا او فلسطينيا او سودانيا, من اجل دفع رشوة ؟؟!!استاذي , انت كل ما تريده - كما تفعل كثيرا في كتاباتك - هو الدفاع المستميت عن " الحبيبة " اسرائيل, فكن واضحا ولا تختبيء خلف روايات مصطنعة .

غير صحيح
عمر الدليمي -

هذا هجوم سعودي مبرمج ضد سوريا , ..انا صراحة لا احب الحكومة السورية لانها تدعم الارهاب بالعراق لكن احب ان اقول الحقيقة ان مايجري هنا هو مجرد هجوم سعودي على سوريا ومالحجاج الا مسالة للتبرير

مطارات عربية...؟؟؟؟
عبد البا سط البيك -

ما يقوله الكاتب يتم تداوله بين كثيير من المسافرين عبر المطارات السورية بغض النظر عن جنسيتهم لأن الموظفون هناك لا ينظرون بعيون مفتوحة على أحد عندما يطبقون قانونهم في جمع ما لا يجوز لهم جمعه ..لكنني ألفت نظر السادة القراء الى أ ن مثل هذه الحادثة لا تقف على مطارات سورية فحسب , بل تتعداها الى مطارات دول عربية أخرى لا داع لذكرها ..و المسافر العربي خاصة يجد مثل ذلك السلوك الأعوج من الموظفين ..و عبثا تحاول إفهام هؤلاء بأن المطار هو أحد الواجهات التي تعطي فكرة طيبة أو سيئة عن البلد للقادمين إليه ..و يبدو أن أمثال هؤلاء لا يهمهم البلد و سمعته و كل ما يهمهم هم الحصول على غنائم من الزائرين ..عموما أن يفهم الزائر العقلية السائدة من باب المطار خير له من أن يفهمها في موقع آخر قد تكون الخسارة فيه أدهى و أكبر ...

انا حصل معي الامر
عراقي-هولندي -

رجعت الى هولندا من بلدي العراق عبر مطار دمشق السئ الصيت ولاني أعرف ماسأصادف فيه قمت بشحن كل شنطي بالشحن الجوي المسبق والمدفوع الثمن ولم يبق لي غير شنطةيد صغيره فيهاأوراق وشبه خاليه من النقود ..قام ضابط الامن بتفتيشها عده مرات وعندما يئس من الحصول على غنيمه سألني كيف تجرؤ على حمل هذه السكينه في شنطتك اليدويه هل تنوي أختطاف الطائره؟؟وأخرج من تحت مكتبه سكينه كبيره لتقطيع اللحمه. أجبته بأن هذه سكينته وهي ليست لي وأذا كان مصرا بأنها لي فليصادرها وينهي المشكله, فأجابني لا هذه جريمه ويجب ان نسجنك للتحقيق في محاولة خطف الطائره او تدفع500دولار لتمشية أمرك.....في النهايه أخذ هذا اللص مني 50 دولار...لاكتشف بعدها ان كل عربي كان على متن الطائره مر أيضا بنفس قصة السكينه!!!هل بهذه الطريقه يحاربون أسرائيل!!!

صدقت وصدقت أم حيدر
حاج -

الله يبعدنا عن مطار سوريا وكل نقاطها الحدودية البرية ... في كل مرة أمرَ انا او اي من أقاربي من هناك ( وغصب عنا حيث أسكن في تركيا وتسكن عائلتي في الاردن) يمارس الموظفون والضباط والجنود السوريون حرفتهم في نهب اي شئ ذي قيمة عندنا حتى انهم لا يوفرون أشرطة الكاسيت والله ... ناهيك عن الفلوس والحرامات والملابس الجديدة والهدايا القيمة...وكأنهم يتدربون على نهب المسافرين أثناء تأديتهم الخدمة العسكرية لا على قتال اسرائيل.

ذات مرة
نذير شخ سيدا -

ذات مرة الح ضابط سوري كبير في المخابرات السوريه بأخذ الخاوة وإلا المعاملة لن تنجز،فرد عليه بالله عليك ألاتخجل من رتبتك ووظفتك وتطلب الفلوس فأجاب ذات مرة الح ضابط سوري كبير في المخابرات السوريه بأخذ الخاوة وإلا المعاملة لن تنجز،فرد عليه بالله عليك ألاتخجل من رتبتك ووظفتك وتطلب الفلوس فأجاب الضابط وبكل قناعه الخزي والعار لذاك الذي جعلني ان اتوسل بك،مشيرأ الى صورة كانت معلقة عالية فوق رأسه. الضابط وبكل قناعه الخزي والعار لذاك الذي جعلني ان اتوسل بك،مشيرأ الى صورة كانت معلقة عالية فوق رأسه.

كذب بكذب
شربل---فنزويلا -

الى صاحب المقال يرجى التروي و ترك الاحقاد جانبا كل مقالاتك عبارة عن تهجم و تحقير و تشويه للحقائق بالنسبة لسورية و الى الاخوة المعلقين لا تاكلوا بالصحن وتبصقوا فيه كيف بدي سافر للسويد من السعودية وبيجي عن طريق سورية او الى هولنداشو مافي طيران غير من سورية و الثاني نحن كشعوب عربية كلنا لا نتقيد بالوزن و كل كيلوا زائد يدفع للشركة ومعلوم انه ممنوع الصعود مع سوائل او اطعمة باليد وهذا قانون دولي و الثالث هل تعلي ان مطار دمشق مجهز بكاميرات مراقبة بقى كيف اخد منك عطور وووو شو عنده شنطة تحت رجليه لتخبئة المواد المصادرة وللي ما عاجبه يفل على بلده تركونا بقى

عين الحسود
شربل فنزويلا -

من الملاحظ ان المعلقين اكثرهم عراقيين و انهم يعيشون في دول الاكثر تقدما لكن للاسف يكلمون بعصور رجعية متاخرة مثلا السيد الحاج بتعليقه اهله في تركيا و الاردن لماذا تاتي لزيارتهم من سورية و للمعلق نذير شيخ سيدا من اسمك معروف انك لا تفقه شيئا ولا تعرف الضابط من الموظف ولصابة التعليق الاول لونا نحن شعب شبعان لسنا بحاجة للبنة وكشك البخيل مثلك غخدهم معه ليوفر كم دولار وتعلمي انه ممنوع تحميل هيك اشياء اتمنى ترك الاحقاد ضدنا وان كنت مع عائلتي في سورية لم نرى سوى كلمة اهلا وسهلا و في دمشق احسست اني في العراق وان مبسوط لاننا شعب عربي واحد فسورية بلد مضياف حماها الله

الى المعلقون
سوري -

يبدو انكم سطحيون في تفكيركم اننا نحن السورين نعرف كيف نجني الاموال من اجل عيشنا فسوريا البلد الوحيد الذي كل شئ فيها رخيص لكن الرواتب قليله لاتكفي لسد الرمق رجل الامن بسوريا قلبه طيب وبيعرف ماذا يريد بصراحه اريد شيئا لسد رمقي ورمق عيالي فانتم ايها العرب القادمون والمغادرون اغنيياء في كل شئ لانكم استطعتم ان تجوبوا الاقطار بحريه وتدفعون رسوم بالدولار ومهما اخذ منكم رجل الامن السوري لايعدوا بضعه سنتات ممن تدفعونه في باقي الامصار..فأنا انصح ان لاتأتوا الينا وبامكانكم ان تجدوا ممرات اخرى وستجدون كم كانت سوريا وامنها ارحم من باقي الشعوب العربيه بارك الله فيك ياشام

الحكي ما عليه جمرك
نعيم -

ما يحدث في مطار دمشق يحدث في العديد من المطارات العربية , لكن الفرق هو المبالغة في الحديث عن مطار دمشق بالذات لا بل عن كل شيء يحدث في سوريا, و السبب هو الحملة الاعلاميةالكبيرةالتي تقودها دول عربية على خلاف سياسي مع سوريا,فمطار دمشق أصبح أسوأ مطار في العالم ,و السياحة في سوريا أصبحت الجحيم بحد ذاته (لا تنسوا حملة المقاطعة للسياحة في سوريا و التي تنظمها مواقع و منتديات الكترونية سعودية), و المدن السورية أصبحت أقذر مدن العالم .....الخ من الأمثلة .

الشكوى حق
بهاء -

أن يورد صحفي أو كاتب شكوى إنسان ما بعد التحقق من قصته فذلك واجب وحق، لكن المقال صيغ بطريقة مزعجة ومهينة للشعب السوري وللموظفين بمطار دمشق بدون أي تمييز، الفساد موجود بكل دول العالم ويتواجد أكثر بالبلدان النامية ومنها العربية، لكن التعميم عند النقاش وتكرار لفظ (السوريين) تعد كبير على العدل، وأتخيل نفسي موظفا نظيف اليد بهذا المطار لأدرك فداحة أن يستسهل الناس الإهانة، تخيلوا لو أن السيدة الأوروبية التي اغتصب ابنها بالإمارات تكتب بنفس الطريقة عن الإماراتيين أو العرب هل ستفغرون لها عنصريتها؟ وأريد أن أرى هنا مصداقية الملاحظة التي أوردتها إيلاف تحت خانة النعليقات! أليس هذا المقال من باب التحريض

ماذا اقول
عراقي سويدي -

اقسم بالله العظيم ان كلمة اكرمنا،واكرمنا ومعهاوضع جواز سفري السويدي في جيبه ومعها كلمة التهديد بانك ستتاخر عن موعد اقلاع الكائره،وكرمنا وهي كطلب اجباري خير قابل للنقاش حيث تبدء من استاجر العربه ب 70 ليره ثم التفتيش الىالطابع واخر يلصقه وانت تدفع وعند باب المطاريكون بانتضارك عصابة شركة التكسيات،والله اكبر،

غيض من فيض
عبدالله -

أولآ أقول للأخت ولكل الذين منّ الله عليهم بالقيام بحجة الإسلام, تقبل الله حجكم وسعيكم.أما ما ورد في المقالة فهو غيض من فيض لما يتعرض له كل من يتعامل مع أي من موظفي الطغمة الفاسدة سواء في المطار أم أي مؤسسة أو دائرة ,وفي ذلك يتساوى المواطن السوري أو الضيوف (يا للعار), وهذا والكل يعرف أن السوريين شعب مضياف وكريم والكل يعرف أيضآ أن هؤلاء الذين يتكلم عنهم الكاتب في مقاله,وأمثالهم, هم الصورة الحقيقية لنظام السلب والنهب القابع على صدورنا. وهذا لا يمكن أخذه هجومآ لا على سوريا ولا على السوريين.

مافيهاش شىء
مصرى وبس -

وإيه يعنى لما الحجاج العرب يتقاسموا مع السوريين الغلابة فى بعض ممتلكاتهم؟ هو كلنا عرب ونتقاسم اللقمة ولما ييجى الجد نبخل ونسوق النتانة على بعض؟ بصراحة من حق أى موظف سورى أو غيره أن يأخذ مايستطيع من حجاج البلاد الغربية بالذات لأنهم هم أنفسهم يحجون على حساب العاملين الغربيين الذين يصرفون لهم المعونة, يعنى سارق بيسرق من سارق, ليش السخافة؟

وعن مطار دمــشــق
نـبـيـل نــجــم -

إن ما حدث في مطار دمشق (الـدولــي) يحدث يوميا ومن زمن طويل مع جميع المسافرين, حجاجا أو غير حجاج,عربا أو أجانب. وغالب من يعبر من هناك يروي قصصا غريبة من البلطجة والتشليح, لا توجد في أي بلد متحضر أو متأخر. أنا مغترب سوري, عدت إلى سوريا لأول مرة لزيارة الأهل من ثلاث سنوات. أسوأ ذكريات حياتي. وأنا سوف أستغني نهائيا عن زيارة أهلي بسبب مطار دمشق وموظفيه على كافة درجاتهم. من العتال (الإجباري) وعرباتهم المصدأة والجزية التي ندفعها لاستئجارها. الكتابة عن موظفي الأمن والجماركوموظفي شركات الطيران, تشبه قصص قطاع الطرق في أفلام الـكـاوبوي. هل يمكن أن السلطة العليا في هذا البلد لا تعلم بهذا التشويه السياحي القميء ؟ ولكن هؤلاء السادة المنتفخين, هل تهمهم مصلحة البلد وسمعتها السياحية والسياسية, طالماأن حصتهم تصلهم إلى بيوتهم كل مساء, من كل ما يـغـزى من المسافرين!!!

الى الكاتب
Shady-Paraguay -

يا سيدي الكاتب انت من اكبر الحاقدين والحجة مثلك لماذا دائما ترون الوجه السيئ ولا تروون للاخرين الشي الحسن ومنها السماح لكم بدخول سورية بدون فيزا بينما كل دول العالم تعتبركم ارهابيين وتاريخكم انتم واللبنانيين مشهود له .2-عندما تتوجهون الى سورية يجب ان تحترموا الدولة التي تحويكم على ارضها.3-اؤوكد لك بان كل كلامك كذب وخاصة بالابتزاز فانا اسافر باستمرار ودائما ولا مرة حصل معي اي شي من الذي ترويه.4-بلى ضحك على القراء بالميزان لانه قوانين تسري على الجميع وخاص بالشركات ام انتم اعلى وارقى من غيركم.5-التاكيد من الامان مثل جميع دول العالم وحق سورية بان تفتش وتشك باناس لهم ماضيهم وناكرين الجميل وخاصة ام كشك.6-اخيرا ارجوا من جميع الحاقدين على سورية شعب وحكومة بان لا يتوجه ان لم يحترم القوانين وخاصة العرب منكم.-انشري يا ايلاف وان كان هناك تهجم على الكاتب امحي فقط وليس بقصدي ولكن كل كتابكم والحمدلله يجمعهم الحقد على سورية والتعليق فحقنا كقراء بان ندافع عن بلدنا ونحن ادرى وليس الغرباء الحاقدين مدفوعين الثمن.

فساد عام
عمر السوري -

الرشوة منتشرة في كل الدول العربية بما فيها الدول الخليجية لكن الفارق هو العلنية وكذلك قانون المحاسبة ، في الدول الخليجية اذا قبض على المرتشي فقد انتهت حياته المهنية و الإجتماعية إضافة لقضاءه سنوات في السجن اما في سورية فيكفي ان يدفع مبلغ مادي للضابط ألعلى منه رتبه أو إلى القاضي كي ينتهي الأمر وكأن شيئأ لم يكن على كل حال الرشوة منتشرة في مصر والأردن وبطريقة أسوأ أو تشابه ما يحدث في سورية لكن المشكلة هي لماذا اثارة المواضيع المتعلقة بسورية فقط يبدو الموضوع واضحا ذلك بسبب أن النظام السوري يزاود على العرب وعلى العروبة فهو اذا تحت المجهر اما باقي الأنظمة فهي ليست تحت المجهر لأنها قد انهت قضية المزاودة و انخرطت في الواقع الأليم واقع الإقرار بالهزيمة واعتقد أن الإقرار بالهزيمة ومصالحة العدو افضل بكثير من المزاودة و الإبتزاز بشعارات جوفاء

سؤال
ابو مرعي -

انت تقول ان هناك موظفون في المطار و رجال امن مرتشون و انا ايضا اعتبر ان هناك كتاب كثيرون مرتشون. بس الحكومه السوريه بكل سيئاتها اراها افضل من اي حكومه عربيه اخرى يكفي ان مواطنوا هذا الكاتب و مواطنوا صاحبة الرد الاول يدخلون سوريا بدون فيزا .كفاكم حقد على سوريا . و انا بصفتي لبناني و كنت في زيارة اهلي اثناء حرب تموز و شاركت في استقبال اخواننا اللبنانيين الذين هجروا بيوتهم و ضيعهم اثنائها. ملاحظه مهمة::((((بحب اذكر صاحبة الرد الاول انه عليها تاخد معها المره الجاي شنجليش لانه هي مفكره حالها طالعه على بوسطه مو على طياره و اذا كنتت فعلا طالعه على طياره ياريت تقرئي الملاحظات المدونه على تكت الطائره و هي بتقلك ليش ما خلوكي تفوتي اللبنه و الكشك. او ممكن ما خلوكي تفوتيهم لانه خالص تاريخ صلاحيتهم))))) .

ياحيف عليك يابلد
عبد الجبار -

عصابات المطارات والجمارك والنقاط الحدودية لاتتصرف على هواها وكأنهم لصوص لاتنسيق بينهم, كل مايجمعونه يجمع بعد وردية كل منهم,يتقاضون عشرة بالمئة فقط من الغلة اما التسعون بالمئة فتذهب لحساب ضباط المخابرات العسكرية وامن القصر الجمهوري, السوريون كلهم فيما عدا ابناء المنطقة الساحلية يتعرضون لهذه السرقة وهذا التشليح الوقح في هذه التجارب التي تهز البدن, اذا كنت سوريا فلا تقل انت من حلب او الرقة او دير الزور او حماة فحيطك واطي فورا ولاتقل انك تاجر او رجل اعمال فترتفع تسعيرة السلبطة والتشليح قل انك معلم او عامل وقل انك لم تزر البلد منذ عشرة اعوام لتنجو قليلا لاينفع ان تتحدث اللغة الساحلية فيكشفونك فورا وانت بعدها في ورطة اكبر لاتنتهي منها ولابألف دولار, احتجيت مرة وطلبت رئيسهم حولوني بعد بهدلة مرتبة لشخص مدني لم يعرف الشامبو او المشط طريقا لشعره المنفوش منذ سنوات والسيكارة يبخ فيها في وجهي وفي ظني ان باسبوري الهولندي قد يحميني, هددني بتمزيقه ومسح خلفيته به,شراسته جعلت اكرر اعتذارات لاتحصى ومتمنيا الخلود للاب القائد واين انت يامخرج المطار الى دير الزور, وكانت اخر زيارة لي لوطني

مبالغة
أحمد -

الكلام مبالغ به... هناك عناصر شاذة في كل مكان ولكن الحجة بالغت في كلامها.. بعدين كيف مرأة تذهب لوحدها عل الحج بدون محرم? زوجها ماكان موجود لانها اشترت له هدية.. ويبد وانها كانت وحدها لانها بدات جمع النقود من ركاب الطائرة ولم تذكر وجود أحد يساعدها.. هذا يدل أنها كانت لوحدها وهذا حرام.. يعني حتى لو قالت الحقيقة فإن الله عاقبها.

Rubish talk
Dr. SAAD JASEM -

I am always travelling there some of them asking and uf you say you do not have any money they welcome you .... I travelled nearly twent times and I consider damascus airport is good not very bad as many brother mentioned

SYRIA
HAMID MAJID -

WHAT YOU RIHGT IT WAS HAPPEND WITTH ME 100% IN DUMSCES IERPORT .THEY WANT SEND ME TO INTLEGENS AND TAKE 300 DOLAR FOR AT BE FREE AND OTHER THINKS SOM I WILL SEND IT TO ELAPH NEXT

شروط النشر
جورج جبور -

((شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.))................. يبدو ان شروط النشر خاصتكم تنطبق على القراء فقط.... اما كتابكم فيستطيعون ان يكتبوا ما يشاؤون... لا أحم ولا دستور.... هنيئا لكم

الموضوع مبالغ فيه
اكرم عبدالله -

من كلام الحجية انها ترانزيت من السعودية الى السويد اي لاترى حقائبها في المطار ابدا سوى اجراءات العبور الى صالة الترانزيت الى السويد لا اكثر اي انها لاتخرج من المطار ابدا والحقائب قد وزنت في السعودية الى نقطة النهاية وهي السويد هذا واضح من كلامها--- فاذا كانت قد نزلت للمدينة كيف اخرجت حقائبها من الجمارك اذا ؟؟؟؟ اعنقد ان الموضوع فيه نوع من عدم الوضوح بصورة واضحة ابدا ---

الى HAMID MAJID
أحمد -

انصحك بتعلم اللغة الانكليزية قبل ان تكتب تعليقا بها..

لحاج الجزاءري
احمد -

انا سوري و اقول للحاج الجزاءري كذبت و الله فكل ما ذكرته بعيد كل البعد عن سورية و لا اقصد الشعب السوري فالشعب كريم و مضياف فالخدمات التي ذكرتها لا يقدم للشعب السوري مجاناً فكيف للغريب وهل يمكن للقلب ان ينبض في جسد ميت

سورية اليوم
شربل---فنزويلا -

الى الاخوة المعلقين يا الماضي راح كان هناك نفوس مريضة و هذه الامور في دول العالم الثالث صعب تلافيها للاسف نحن المغتربين من يشجع عليها و هناك نفوس مريضة تتقبلها في كل مطارات العالم الثالث مثلا عندي وزن زائد او ممنوعات نبداء ب دبرها الله يخليك او ساعدني عندي وزن خود الي بدك اياه يعني كل واحد بدوا يدبر راسه طب شو دخل الدولة اليوم سورية تغيرت ممنوع تقبل الاكراميات او الرشوة لاي كان هناك اعلانات و هناك ارقام للشكاوي انا ذهبت مع عائلتي في اب اردت اعطاء بخشيش لعامل عربات الامتعة ففر هاربا سائلت اهلي لما خرجت قالوا لي ممنوع وهناك كاميرات تصور في كل مكان ممكن التعرض لموقف مع موظف في المطار ان كان معك حق تقدر تقلع عيونه هناك وزارة للمغتربين و وجودارقام هواتف للشكاوي اتحدى احد قد قدم شكوى في داخل سورية وفي خارجها توجد سفارات اعرف عرب كثيرين هنا بفنزويلا يفتخرون كيف استطاع ان يخرج بحمل زائد وممنوعات عن طريق رشوته و هذا مثال لا احد يجبر على دفع رشوة بالقوة اذاكان نظاميا و شكرا ايلاف للصدر الرحب

لاحجي ولا زائر
جبار ياسين -

والله انا لم ازر سوريا ابدا واحب الكثير من اصدقائي الذين اصلهم وفصلهم سوري من مدن الشام مشهورة كخرنابات وجنجون وزفرة وخاصكية ومدينة الخ المعروفة بمعمارها الاسلامي. اما مكة فلم امر بها عبر الترانزيت لأني لست حاجا . لم يسألني احد عن رأيئ في الموضوع ومع هذا اقوله عسى ان ينشر ما اكتب لأريه لخطيبتي فتتصور اني صرت كاتبا . يرجى من الايلاف النشر حسب قواعد الرقابة السارية في جمهوريات الموز والرقي.وسلامي الى كافة الجنود على الجبهه .

I visited Syria
USAadam -

Syria has A nice Airport, Nice People Too Without Syrian Help, Iraqi People Today Will Be Worthless.. . I Don''t Belive Any Of These Accusation

مبالغات
ABU FARES -

اعتقد ان في القصه التي ذكرها الكاتب وفي التعليق الكثير من المبالغات .سافرت اكثر من عشرين مره عن طريق مطار دمشق الدولي صحيح الخدمه ليست متل السويد ولكن لم اتعرض ولو لمره واحده لعملية ابتزاز او ماشابه. وفي كثير من الاحيان نمر من دون تفتيش.على الحدود السعوديه السوريه مره ادخلوا سيخ حديدي ليتأكد من خلو علبه لزيت الزيتون طبعا افسدها.ويفككون السياره الى اجزاء صغيره ومعامله اقل مايقال عنها قاسيه جدا.وبعض المطارات الحديثه

لا عجب ..
وليد محاميد -

هذا مقال اقل ما يقال عنه انه مقال اسود ولا يكتبه الا انسان حاقد وكاره لكل شى اسمه سورى ، فيا سيدى .. لا تدخل مطارنا .. ولا تطأ قدمك ارضنا .. ولا تسقف راسك سمائنا .. ولا تتنفس هوائنا .. بالله عليك . فسوريا للسوريين فقط . فنحن نراها روعه الدنيا .. وجنه الله على ارضه .. يا اخى نحن احرار .. اما اللبنه والكشك . يا للاسف يا ناكرين الجميل .لو سوريا فتحت لكم الحدود . لقتلتم بعض .. ولكن هذا دأبكم يا لبنانين حاقدين .. كارهين .. فعلا اشقياء ولستم اشقاء .. وانا شخصيا اكون بقمه السعاده لما يحدث عندكم .. واما ايلاف فتوجهك واضح للغايه .. وعيب .. هذه ليست صحافه حره .. انما صحافه موجه ولهدف واضح .. عرب وطول عمركم بضلكم عرب .. عمركم ما بتتقدموا.. دمشق انتى العطر والياسمين والقرنفل .. رغم انوفكم يا حاقدين ويا حاسدين.. سورى ويشهد لى قسما ساحمى شموخك يا بلدى .. ( اعلم لن ينشر ) .

الطامة الكبرى
جمال -

الطامة الكبرى تكمن في أن الحكومة السورية تنوي أن تحل قريباًالسياحة محل النفط الآيل الى النفاذ كمصدر أول للدخل القومي، ولاأدري كيف.

سوريا الصدر الرحب
مأمون المغترب -

كل ما تفتح سوريا صدرها للاجئين العربعند نكباتهم كلما زاد حقدهم وحديثهم -------- عليها والله عيب عليكم أستحوا على وجهكم