أصداء

الاكراد رسبوا في أمتحان الولاء لاميركا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
عندما سلطنا الضوء على الجرائم التي ترتكبها الميليشيات الكرديه في كركوك وباقي مناطق شمال العراق ووسطه، ذلك لا يعني أننا نستهدف مكونا أصيلا من مكونات الشعب العراقي وهو الشعب الكردي والذي هو جزء مهم وأساسي من شعبنا العراقي، لكننا حاولنا أن نميز بين جرائم الميليشيات الكرديه والتي ترتكب بأسم الاكراد وبين أبناء شعبنا الكردي المظلوم في شمالنا الحبيب،هذا الشعب الذي يحاولون سلخه من مكانه الطبيعي والسير به الى الهاويه، فبأسم هذا الشعب أبتزوا العراق وبأسمه تأمروا على العراق وبأسمه خانوا العراق وبأسم هذا الشعب قاموا بعمليات قتل وأبادة وعمليات تطهير عرقي وتهجير يندى له جبين الانسانية.

لقد راهن قادة الميليشيات الكردية على الامريكان كما راهنوا من قبل على نظام الشاه المقبور وعلى أسرائيل وحتى على بعض الكيانات العربية الهزيله التي تظمر الحقد والشر للعراق، لكنهم نسوا أو تناسوا أو هو غباء وتخبط تأريخي ملازم لهم، حقائق التأريخ وخفايا السياسة وبواطنها لانهم ظنوا أن المجاملة السياسيه الامريكيه لهم هي نوع من الوعود لتحقيق أحلام مريضه لا زالت تراودهم فأعتقدوا وهذا جهل تام بأن الامريكان يمكن أن يفرطوا بالعلاقة السيتراتيجيه مع الحليف التركي الأقليمي المهم العضو في حلف شمال الاطلسي لهم معه عقود من العمل المشترك وتبادل المنفعة والمصالح ويفضلون علاقة مع كيان مصطنع غير مستقر وغير شرعي أساسا، ميليشياوي قمعي، عنصري، لا يؤمن بالتعدد السياسي ولا العرقي، مشاكس، كثير الابتزاز، أصبح مصدر لتوتر العلاقه مع الحليف التركي والمنطقة عامة.

ونتيجة لجهل هذه القيادة الميليشياوية المزمن فقد نسوا بأن الأمريكان كانوا أول من شجع الشاه على أبرام أتفاقية الجزائر والدور المهم الذي لعبه وزير خارجية أمريكا الاسبق كيسنجر وبتوجيه أسرائيلي في تلك الأتفاقية التي قصمت ظهر التمرد أنذاك فأختفت العصابات بسرعه وتبخرت وكأنها لم تكن موجوده أصلا وخلال فترة الحرب العراقيه الايرانيه لم يكن لهذه العصابات أي ظهور ملحوظ على مجريات تلك الحرب، نظرا لظروف تلك الحرب وأهدافها ونتائجها وهذا دليل بأنها ورقة تستعمل فقط وقت الطلب وليسوا أصحاب عقيدة أو ثوار أحرار.

أما ظهور هذه الميليشيات وبشكل لافت بعد حرب الخليج الثانية وما رافقها من أنعكاسات على مجمل أوضاع المنطقه،والدعم والاسناد الذي حظيت به في سبيل أنشاء كيانها القمعي الغير شرعي لهو دليل أضافي أخر بأنها عصابات مأجورة تظهر وتختفي وحسبما تتطلب الحاجة لها في دوائر صنع القرار العالمية، وقد تم الان استنفاذها وحرق ورقتها الاخيره وما الاتفاق الامريكي التركي في ضرب معاقل التمرد في شمال الوطن واستمرار حشود القوات التركية لمنع أي ابتزاز تقوم به هذه العصابات للسطو على كركوك التي أصبحت الان قضية أقليمية بأمتياز الا دليلا على بداية تقليم أظافر هذه الميليشيات، حيث أصيب قادة الحزبين وعملاءهم نتيجة للاتفاق المذكور بهستيريا أضافة لعدم تطبيق الماده 140 من ما يسمى بالدستور،الذي كانوا أحد كتابه وهذا دليل أخر على فشل نواياهم وأندحار أحلامهم المريضه في خطف هذه المدينة العراقيه الاصيلة بكل مكوناتها،ونتيجة لهذا التخبط والاحباط والشعور بالنهاية المحتومة فقد قام أحد قادة هاتين الميليشيتين بالسفر الى كركوك وحث المستوطنين الذين تم جلبهم الى المدينة على التعدي وأنتهاك حرمات العراقيين الاخرين المقيمين في المدينة الرافضين لأي مساس بوحدة العراق والعراقيين وهذا دليل أخر على حالة الانهيار التي بدأوا يحسونها وفي نفس الوقت تحريض منه على العنف وأثارة النعرات العرقيه والطائفية وهذا هو معدنهم مهما تخفوا خلف واجهات أو مسميات علمانية أو ليبرالية.

ان نهاية هذا الكيان المصطنع الذي فرضوه على العراقيين عامة والاكراد خاصة سوف تكون على أبواب كركوك ومنها سوف تكون صحوة حقيقية لأهلنا في شمال الوطن لتنظيف كل شمال العراق من العصابات والخارجين على القانون والمتاجرين بقضية شعبنا الكردي الاصيل وهي أصلا قضية ثقافية ضخمت لأسباب دولية خارجية تلقفها وصدقها بعض المرضى الراغبين في الزعامة وتكريس تفوق عشيرة وتسلطها على مقدرات شعبنا الكردي حبا بالنفوذ والسيطره وأستعبادا للبسطاء، تعالج فقط في أطار العراق ولا أحد ينكر حقوق الاكراد الثقافية وحقوق كل القوميات الاخرى التي تعيش في هذا الوطن.

لقد رسب هؤلاء المتاجرين بحقوق ودماء شعبنا الكردي في أمتحان الولاء المطلق لأمريكا لأنها تعاملت معهم كما تعاملت مع عصابات الكونترا والمجاهدين العرب في أفغانستان الذين أستعملوا ضد الاتحاد السوفيتي السابق وغيرها من المنظمات والاحزاب التي نالت الدعم الامريكي لتحقيق مصالح أمريكيه حتى وأن أختلفت الاجندات لكن تبقى الخيوط بأيدي الذي قدم الدعم يسحبها متى شاء، ويحضرني قول لأحد السياسيين العراقيين عندما سأل من أحد الصحفيين عن وضع كركوك ومطالبة الاحزاب الكرديه بها، قال سوف نسمح لهم فقط بالبكاء عليها ونحن نقول سوف يسمح العراقيون لكل الأنفصالين بالبكاء فقط على أخر نقطة حدودية في شمالنا الحبيب عندما يطردوا منها وعلى يد أبناءها أولا.


حيدر مفتن جارالله الساعدي
haidar_muften@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المانيا
ابو ماجد -

الى كات المقال الله يكون في عونك من اللسعات القادمة لانك دخلت عش الزنابير سيثور كل عنصري وشوشوفينيي العالم ضد مقالك حيث يتوقع كل الاغبياء ان بيدك او بيدي مصير احلامهم التوسعية هههههه

كاتب
روني ابراهيم -

يبدو ان السيد حيدر من خلال كلماته يريد تشويش الحقائق وهو مجرد من كل شئ, فمرة يحصر حقوق الشعب الكردي بالثقافية فقط ومرة يصف الثوار الاكراد بالمليشات واخرى الرموز الكردية بالمتاجرين بالدم الكردي وهو الحزين حتى درجة البكاء على فقراء الكرد....!!!!ولكن لا ادري اين كان الكاتب حين قصفت حلبجة بلاسلحة الصدامية,واين كان حين نهب النظام المقبور الشعب الكردي بعملياته السيئة الصيت(الانفال),لماذا لم يبكي ويكتب وقتها, ,,,,,,ان تاريخ الكرد معروفة للقاصي والداني وكذالك البيشمركة الكردية فهما انبل واشرف ما في الشرق الاوسط كله ويبقى كذالك رغم انف الحاقدين والشوفينين.تبا لقلم يحيد عن جادة الحقيقة والعدالة ولتبقى الاخوة الكردية,العربية شامخه كشموخ جبال كردستان ومقدسة كقدس العرب.....)

قياداتنا انبياء لنا
بنكين -

ايها الكاتب يحق لك ان تتكلم عن نفسك و عقلك و لا يحق لك ان تتكلم باسم الشعب الكردي فهؤلاء القادة الذين تتكلم عنهم فهم انبياء لنا نحن الكرداما انت و امثالك فالحقد يملاء قلوبكم و ياخوفي يتحول هذا الحسد و الحقد الى السم و يؤدي الى موتكم و

ما قلت إلا الحق
آلتاي تركماني/أربيل -

بوركت يا الساعدي الأصيل وبورك قلمك فما قلت إلا الحق وما كشفت إذ كشفت إلا الحقيقة عن طبيعة النوايا العدوانية الإنفصالية الإرتزاقية للأحزاب الكردية الصهيونية العميلة التي تريد تمزيق العراق وتقسيمه خدمة لأمها الحنونة عدوة المسلمين إسرائيل الملعونة إلى يوم الدين.

ليس هناك رسوب
رشيد راشدي -

أختلف مع الكاتب في ما ذهب إليه من كون الأكراد رسبوا في امتحان الولاء لأمريكا، فالحديث عن الرسوب في الولاء يكون جائزا لو أن الأكراد تمنعوا في رفض ما طلب منهم الأمريكيون، وقتها يمكن القول إنهم عجزوا عن الإجابة على أسئلة في الامتحان ثم رسبوا، والحال ليس كذلك فلقد استجاب الأكراد لكل ما كان يامرهم بهم الأمريكان والإسرائيليون، وتصرفوا دائما كتلاميذ نابهين وطائعين لجميع الأوامر التي يتوصلون بها، واليوم دقت ساعة الحقيقة: الأمريكان قرروا الاتجاه صوب تركيا والتخلي عن الأكراد لمصيرهم، عساهم يتواضعون ويدركون أن أحلامهم في الانفصال وإنشاء الدولة في شمال العراق، ثم الإمبراطورية في العراق وتركيا وسوريا وإيران، ليست سوى أضغاث أحلام..

عرب و تركمان مجرمون
كوردي من كوردستان -

أقول للكاتب في مدينة كركوك عرب و تركمان محتليين لمدينة كركوك هم من أرتكبوا كثير من جرائم بشعة بحق مواطنون الكورد مسالمين الذي هم من أصل مدينة كركوك و ليس عرب

انتصرنا وسننتصر(1)
برجس شويش -

هزم كاتب وجاء كاتب آخر وهو الآخر سيهزم لانهم يجهلون حقائق التاريخ ويتنكرون لحقوق الشعوب ولانهم عنصريون يريدون فرض هويتهم العربية على غيرهم، فهذا الكاتب يريد وبنفاق ان يخدع الناس بتعاطفه الظاهري اتجاه الشعب الكوردي حين يصفه بالمظلوم وقلبه يعجز لسانه بان يلفظ كلمة كوردستان ولكن بطلاقة يصفها بشمالنا الحبيب، فمتى هي حقا كانت شمالكم الحبيب، ولنحكم على الافعال وليس على الاقوال: زرعتم اكثر من 22 مليون قنبلة في كوردستان(شمالكم الحبيب), ضربتم حلبجة الشهيدة بالسلاح الكيميائي ليستشهد فيها اكثر من 5 الاف طفل وامرأة ومن كان على موعد مع الحياة وهو لا يزال في احشاء امه، قمتم بحملات الابادة الجماعية وطبقتم سورة الانفال لدفن اكثر من 180 الف كوردي في صحرائكم، سكبتم الاسمنت في ينابيع كوردستان واحرقتم اشجارها، اتبعتم سياسة الارض المحروقة على طول حدود كوردستان مع كوردستان تركيا وايران وبعمق 20 كيلومتر اي منطقة خالية من البشرو الاحياء، قمتم بحملات تعريب وحشية لتعربوا مدن وقرى وقصبات كوردستان باستيطان العرب فيها وترحيل مئات الالوف من الكورد منها.

عرب و تركمان مجرمون
كوردي من كوردستان -

أقول للكتاب بأن عرب و تركمان محتليين لمدينة كركوك أرتكبوا كثير من جرائم بحق مواطنوان كورد المسالمين و سكان أصليين لمدينة كركوك و تركمان وعرب في عراق هم معروفون بسفاح و سياف و سفك دماء ولماذا لاتتكلمين عن حقيقة يا أيها مثقف و عراقي

كورد ليس مكون عراقي
كوردي -

شعب كوردي هم شعب كوردستان و ليسوا مكون من تكوين شعب عراقي و كوردستان ليس شمالكم حبيب و بل هي أقليم كوردستان الان و دولة كوردستان في مستقبل قريب أنشاءالله وأمام عين حسود من عرب و تركمان و فرس

كركوك ملك لاهل كركوك
كمال كركوكى -

عندما يتنازل العنصريون العرب عن توجهاتهم العروبية الشوفينية ويقرون بان العراق هو وطن لكل العراقيين وليس وطن للعرب اى انة ليس جزا من وطن العربى عند اذ يتنازل الاكراد ايضاعن كلمة كردستان ويسمون جنوب كردستان بشمال العراق .يا اخواننا العرب اللة خلقنا كاكراد وليس كعرب ولا اتراك ولا فرسهل ترفضون قدرة الهية.لعنة اللة على كل العنصريين باشكاله والوانها وكركوك للكركوكيينبقومياتة واديانة مختلفة وليس للذين جاء بهم صدام

عاش کردستان
هه‌ڤال -

یا حیدر ترید لۆ ما ترید شعب کردستان مع ‌حکومت کردستان نحن نحب رووساء کردستان نحن اکراد ولیس عرب ولیس عراقییین لا نرید ان نکون جزء من منکم عاش نضال الشعوب عاش کردستان کبیر.

لم نتأمر بل ناضلنا
كوردية -

لم نتأمر بل ناضلنا من أجل حقوقنا القومية المشروعة وحق تقرير مصير شعبنا من أجل أستقلال ولم نخن عراق يوما للانه ليس أرضنا و وطننا بل قاتلنا بسبب جرائم حكومتها وأنتم عرب سفحاحين أوبدتم شعبنا كوردي و قتلتم أكثر من نصف مليون من أنسان شعب كوردي بأسلحة كيمياوية و عمليات أنفال و اعدامات و تعذيب و قصف مدن و قرى بشكل عشوائي و أسأل هل أنتم عرب الذي تتكلمون عن أنسانية تحترمون أنسانية ونحن كورد و حكومته لم نراهن يوما على أمريكا و شاه أيران بل كان أمريكا حليفنا و سبيلنا الوحيد للحرية و نجاة من يد عرب

شکرا!
أحمد فقي محمد رسول -

هذه المرة هي الثالثة التي يظهر لهذا الکاتب مقال. والمقالات الثلاثة مخصصة للتهجم علي الکرد وهي -بأسلوبها السوقي وما تتضمنها - تفضح خلفية الکاتب الأخلاقية والثقافية! وإذا کان يبدو من ظاهر اسم الکاتب أنه عربي قح فإن ترکيزه علي کرکوک وأخطاءه في الوقت الذي تحول کردستان (شمالنا الحبيب) إلي قبلة للوفود الأجنبية ومصدر الهام للسياسيين العراقيين من مختلف الاتجاهات وتحول الکرد(إخواننا الشماليون) إلي رقم صعب ولسان ميزان في المعادلة السياسية في العراق فإن ظهور مثل هذه الکتابات والتعليقات المؤيدة لها -والتي عادة تتري- تقدم خدمة ممتازة ونادرة للکرد وقضيتهم العادلة من حيث لا يريد الکاتب ولا المعلقون الداعمون له! فشکرا للکاتب وشکرا لأي معلق داعم له سوف ينزل علي الکرد بالسباب والشتائم! أنا من عادتي أن أخصص تعليقاتي لمناقشة وتحليل المقال لکنني -في الواقع- لا أجد في هذا المقال ما أناقشه أو أحلله فأکتفي بشکر الکاتب لحلوله محل السيد خضير طاهر الذي افتقدناه کثيرا إن لم يکن هو نفسه وقد ظهر علينا باسم مستعار جديد لتشابه الأسلوب والاهتمام في کلتا الحالتين!

أحلام عرب مريضة
مواطن كوردي -

أقول للكاتب بأن أحلام عرب مريضة للانه يريد دولة و حق فقط للعرب و فلسطينيين و عرب بسبب مرض عقلهم يرفضون بأن يبني شعب امازيغي في جزائر و مغرب و تونس بأن يبنوا دولتهم و هم مواطنون أصليون في هذه ودول ويرفضون بأن يبني شعب كوردي في كوردستان و شعب دارفور و شعب جنوبي في سودان دولتهم القومية

قمة التعصب يا خضير ط
كوردي -

قمة التعصب يا خضير طاهر الساعدي انت تقول مكونا أصيلا من مكونات الشعب العراقي وهو الشعب الكردي والذي هو جزء مهم وأساسي من شعبنا العراقي،وهذا المكون اختار هذه القيادة

قول الحقيقة للقراء
د. عباس جودة -

ها رجعت بثوب اخر!

تقسيم عراق أنشاالله
كوردي من كركوك -

نطلب من الله عزوجل بأن يتقاسم عراق الى ثلاث دول مستقلة لكي ينال شعب كوردي حقه في أرضه من زاخو الى كركوك كي يرفع يد جرم عرب و تركمان على شعبنا الكورد المظلومة وهم قتلوا مننا منذ انشاء دولة عراقية حتى الان اكثر من نصف مليون كوردي بأسم الاسلام و وطنية و عراقية وعرب هم لم يرحموا طفلا كورديا في مهده في قتالهم ضد مناضلين كورد والان يا معشر بشر في موقع أيلاف ترون كتاب عرب شوفينيين مثل خضير طاهر و حيدر فتنة و غيرهم يسمون شعب كوردي و مناضليها بقتلة أهذا هي مصداقية و حقيقة في هذا ارض

کلام مشحون
حسام الدين نون -

القياده‌ الکرديه‌ يمثلون التطلعات الکرديه‌ القوميه‌.

الى الساعدي
ابو الليل -

ياساعدي عليك الآن ان تكتب عن عمالة التركمان لتركيا وارتكان الشيعة لإيران وتلقيهم الأمر من خامنئي، واحتضان السنة للقاعدة والمجرمين العرب. يااخي انتم العراقيون العرب ليس لديكم ولاء للعراق فلماذا تلوم الأكراد وانتم من قتلتم منهم مئات الآلاف؟

رسوب ام نجاح عظيم 2
برجس شويش -

ان هذا الكاتب يصغر من اهمية البشمركة الابطال ويصفهم بالمليشيات، ولنسأله كم من بشر( مئات الالوف) مدانون لهؤلاء الابطال في حفظ حياتهم وارواحهم وممتلكاتهم في كوردستان وفي العراق ايضا يقومون بواجبهم ويحمون كوردستان من ارهاببكم، اود ان اذكر الكاتب بما يجري في القسم العراقي تطبيقا لافكاره: تفجير السيارات، الخطف، القتل، الارهاب، قطع الرؤوس، التهجير الجماعي للناس، الجرائم، فبيت القصيد هو ان الكاتب وامثاله يريدون من الكورد ان يسلموا مصيرهم لابن لادن والارهابين العرب وزرقاوي وفلول البعثين كما هي عليه اليوم مصير العراق، فهل تستطيعون ان تقنعوا الشعب الكوردي بانكم لا تقطعون الرؤوس ولا تمثلون بالاجساد بعد قتل اصحابها، فلو كنتم كالشعب السويسري لفكرنا بان نسلمكم مصيرنا. وعلى الكاتب ومن لف لفه بان يعلموا بان القيادة الكوردية قامت باعظم عمل الا وهي تحرير كوردستان وان الشعب الكوردي هو وحده يقرر ويصادق ويضع المعاير انه قال كلمته في قادته وبشمركته بانهم عظماء وابطال ولا يهمنا تقيم القومين العروبين العنصرين

تاج راسك
macaffee -

تلك المليشيات هي ......يا كاتب المقال هل تعتقد اننا اغبياء لدرجة ان نقبل بطرد من تسميهم بالمليشيات لنستبدلهم ب المجرمين الارهابيين من العرب سنة وشيعة ؟؟؟ انت تحلم احلام العصافير

نريدكم عراقيين
حارث -

يريدكم والكاتب ونريدكم , أن تكونوا عراقيين أولا وكما نحن العرب والتركمان والاشورين فهؤلاء يفكرون أولا كعراقيين ويفضلون مصلحة العراق اولا وبعدها قومياتهم وطوائفهم ,فأنا كعربي لا أفضل أي عربي على العراق فأنا عراقي أولا وثانيا عربي , هذا الذي نريده من أخوتنا الكرد

شکرا!
أحمد فقي محمد رسول -

هذه المرة هي الثالثة التي يظهر لهذا الکاتب مقال. والمقالات الثلاثة مخصصة للتهجم علي الکرد وهي -بأسلوبها السوقي وما تتضمنها من أخطاء لغوية- تفضح خلفية الکاتب الأخلاقية والثقافية! وإذا کان يبدو من ظاهر اسم الکاتب أنه عربي قح فإن ترکيزه علي کرکوک وأخطاءه اللغوية يشيان بأصل آخر له غير عربي! في الوقت الذي تحول کردستان (شمالنا الحبيب) إلي قبلة للوفود الأجنبية ومصدر الهام للسياسيين العراقيين من مختلف الاتجاهات وتحول الکرد(إخواننا الشماليون) إلي رقم صعب ولسان ميزان في المعادلة السياسية في العراق فإن ظهور مثل هذه الکتابات والتعليقات المؤيدة لها -والتي عادة تتري- تقدم خدمة ممتازة ونادرة للکرد وقضيتهم العادلة من حيث لا يريد الکاتب ولا المعلقون الداعمون له! فشکرا للکاتب وشکرا لأي معلق داعم له سوف ينزل علي الکرد بالسباب والشتائم! أنا من عادتي أن أخصص تعليقاتي لمناقشة وتحليل المقال لکنني -في الواقع- لا أجد في هذا المقال ما أناقشه أو أحلله فأکتفي بشکر الکاتب لحلوله محل السيد خضير طاهر الذي افتقدناه کثيرا إن لم يکن هو نفسه وقد ظهر علينا باسم مستعار جديد لتشابه الأسلوب والاهتمام في کلتا الحالتين!

الكاتب وآلتاي
آزان -

أقول لك بأن لا تذرف دموع التماسيح على الشعب الكوردي لأن الشعب هوالذي اختار قياداته وليس مثلكم ( العرب ) وكان الأجدر بك بأن توجه قلمك الى الأتراك لأنهم هم الذين يقصفون قرى من بلدك وأن الذين تسميهم بالميليشيات هم أطهر من أن يأتوا على لسانك .أما أنت ياقزم اتاترك (آلتاي)فأقول لك بأن اسيادك الاتراك هم الذين أقاموا التعاون العسكري المشترك مع الصهاينة وليس الأكراد وأسيادك هم الذين يتهافتون على تقبيل أيدي الصهاينة !!

خلقنا الله كوردستاني
كوردي من كركوك -

يا أخواننا العرب لقد خلقنا الله نحن كورد شعب كوردستاني و ليس شعب عراقي وهل أنتم تكفرون شؤن الله عزوجل و هل تريدون بأن تمحوا و تخربوا من شؤن الله لاسمح الله و كفى بأن تلبسيننا بلباس عراقي نحن موطننا كوردستان وليس ع-ر-ا-ق ممزق

رد
asad -

مرة اخرى يكشف الكاتب الساعدي عن حقده الدفين للاكراد والقيادات الكرديةويحاول وبشكل يائس الفصل بين الشعب الكردي وقياداته المناضلة ولكنه فشل في هذا فالقيادات الكردية هي جزء من الشعب الكردي والبشمركة كانوا دائما يضحون في سبيل شعبهم ولم يكونوا يوما ادوات في يد الغير كما يدعي الكاتب ولم يكونوا ابدا عصابات يا ساعدي ولتعلم ان الاكراد اصبحوا من الارقام الصعبة في حلول المنطقة ومهما بالغت في شوفينيتك وحقدك على الاكراد انت ومن لف لفك فانكم والله لن تحققوا شيئا من محاولات الفصل بين الشعب الكردي وقياداته المناضلة وستجرون ذيول الهزيمة وستموتون في حقدكم وغلكم على الاكراد وكما قيل القافلة تسير........والباقي تعرفها ارجو من ايلاف النشر تماشيا مع حق الرد والراي الاخر

سبحان الله
عراقي -

سبحان الله ( قوميون عروبيون ) أصبحت جريمة لا تغتفر أما أن تكون شوفيني كوردي تفوح رائحته عنصرية فهذا مسموح. يُدهشك أن يتحدث البعض عن كردستان محررة؟؟ ويقصد الجيب الذي إقتطعته أمريكا في أعقاب الحرب مع صدام عام 1991.. ؟؟ يا عيني على التحرير

المارقين
تركماني من كركوك -

أن كنت عراقيا فسوف تجد أن ما يقوله الكاتب هو عين الحقيقة وعين المصداقية.. أن كنت كرديا تريد تمزيق العراق الواحد فسوف تنظر الى هذا المقال بأنه سيء جدا.

التخريب والاقتتال
تركماني -

لو ان الاكراد كانو يستطيعون ان يؤسسوا دولة لأسسوها منذ الاف السنين ولكنهم لا يستطيعوا ان يؤسسوا دولة والدليل ان اميركا اعطتهم ( دولة ) منذ 16 عاما ولكنهم اهتموا بالسرقات والتخريب والاقتتال فيما بينهم ولم يؤسسوا دولة. الم تسيطروا على 4 محافظات في عام 91 فلماذا لم تشكلوا دولة ؟ ولماذا هربتم عندما سمعتم ان الحرس الجمهوري قادم؟ ولماذا كان زعمائكم يستنجدون بصدام كلما ضاق بهم الدهر ؟ اريحوا المدنيين المساكين من جرائمكم فقد تسببتم بقتل مئات الالوف منهم نتيجة مغامراتكم على مدى 80 عاما يوم تقاتلون لصالح تركيا وآخر لصالح ايران و امريكا واسرائيل والكويت وسوريا . فقط تذكرا ان اميركا ستنسحب قريبا

العملاء
شمال العراق -

عاشت ايدك. هذه مرة تصيب فيها كبد الحقيقة. والله اكثر مصائبنا من الاكراد. فهم لم يقدموا لتاريخ العراق وحضارته قيد انملة ويشكلون عبئا اقتصاديا واجتماعيا وحضاريا على وادي الرافدين.. اليوم تقف ايران وتركيا على الحدود بمجرد ان تنسحب اميركا فسنرى عنتريات الاكراد وتهديداتهم للعراق العظيم. البعض يرد ان هذه شوفينية وقومية والى اخره من خرابيط اميركا لكن لايهم لنرى عند تتقدم القوات التلركية الصديقة لمساعدة العراق والقضاء على الاكراد

خطر التقسيم
العراق -

صدقت ياسيدي الكاتب فان المشاكل التي تعصف بالعراق الان وخطر التقسيم ياتي من الاكراد وفيما مضى ايضا كانت العصابات الكردية تعيث بالارض فسادا ولادواء لها سوى ضمها الى الجارة تركيا لتعرف شغلها معهم وتعلمهم الادب على يد الجيش التركي وهم يعرفون جيدا مامعنى الجيش التركي

التقسيم
العراقي -

سموا كماشئتم واعبثوا كماتريدون , وانعموا باحلام اليقضه , وايران من ورائكم , وعبدالله غول من امامكم , وسوريا في جواركم ... ولن يعد يبقى لكم سوى تحضير مخيمات لكم في - اريزونا , واذا احترموكم , ستقيمون في جبال كلورادوا ....وبعدها اعلنوا دولتكم المستقله

رؤساء
العراقي -

لاتستبق الامور ولاتتكلم عن المستقبل ستنتهي هذه الحقبه السوداء من تاريخ العراق , ولابد للزعامات الكرديه ان يعود لحجمهم الطبيعي .

نهاية حلمهم
شمال العراق -

ها نرى نهاية حلمهم يستطدم بالجدار التركي ويفيقهم من حلمهم المريض ويريهم حجمهم الطبيعي لقد استغلو ضعف العراق الحالي وتعنترو على الجميع وارجو من الكتاب ان لا يتطرقو للموضوع الكردي واعطائهم اكبر من حجمهم لقد حسم الموضوع وقد استفاقو من غيبوبتهم وسننوالى الضربات عليهم من جميع الجهات

سيموتون بلا اسف
رفعت مجيد السعدي -

لم يخسر الاكراد امريكا واسرائيل فهما مع من يقدم لهما اكثر في تحقيق المصالح،لكن الذي خسر هو الشعب الكردي الذي زرعوا له اسفين العداوة والكراهية عند الشعب العراقي وشعوب المنطقة،وليخرج الاكراد الى الشارع ليجروا استفتاءً نزيها لهم سيجدون الكراهية لهم قد وصلت الى100% عند الناس وهذه هي اكبر خسارة يحققها الاكراد مقابل الامتيازات التي يحلمون بها على حساب الشعب العراقي المظلوم.قادة جهلة بالسياسة ومصير الشعوب وبشمركة قاتلة تؤيدهم طمعا بالامتيازات وسيموت القادة والبشمركة بلا اسف.

قيادة راسبة دلئما
إدريس الإدريسي -

القيادة الكردية دائما وعلى مر التاريخ كانت راسبة في الامنحان، فلقد رسبت في امتحان الشاه والخميني من بعده، و رسبت مع الأمريكان والإسرائيليين، فلقد كانت تاربخيا توظف لضرب وحدة العراق وأمنه واستقراره لمصلحة أعداء خارجيين.. لقد شبهها أحد الكتاب بالأعمى المتوسل الواقف على باب المسجد والذي يدخل إلى جوفه أي شيء يمد إليه.. هذه قيادة لا تستفيد و لا تتعلم من وقائع التاريخ، يكفي قراءة تعليقات مريديها أعلاه للوقوف على هذه الحقيقة..

الفوز عد الكرد
عبد البا سط البيك -

للأكراد غلطين في القرار و الأختيار يتكرران دائما ... الحلم الوردي و القيادة السياسية التي يمنحونها ثقتهم لتحقيق الحلم الوردي . و حيث أن الإنطلاقة خاطئة لإستحالة تحقيق الهدف , يلجأ القادة السياسيون الى ركوب المخاطر و الزج بالأكراد في معارك خاسرة لا طائل منها و يدخلون في تحالفات تكون وبالا عليهم في مراحل لاحقة . كاتب المقال في الحقيقة يتجنى على الأكراد و يتناسى بأنهم مواطنون معنا و لهم من الحقوق و عليهم من الواجبات مثل أي فرد يحمل جنسية البلد .اندماج الأكراد ضمن مجتمعهم و ليس بالذوان كما قد يفهم البعض قصدي خطئا , هو الحل الأفضل للجميع . هذا الإندماج يصون لهم كرامتهم وحقوقهم ضمن منظومة إجتماعية مؤتلفة مع العناصر العرقية الأخرى في وطن يتسع الجميع. هل في هذا لراي عنصرية أو إحتقار لإخواننا الأكراد..؟ أتمنى أن لا يهاجمني الإنفصاليون لأنهم يقودون أهلهم الى مذابح لا فائدة منها ...و أقول لهم جربوا الأسهل و لو لمرة واحدة ..نريد لإخواننا الأكراد النجاح و أن يكون الرسوب لأعدائنا المشتركين

الرجاء ايها الكاتب
برجس شويش -

لا اعتقد انه يوجد اي داعي للكاتب الاستمرار بهكذا كتاتبات التي تصددم بجبال كوردستان الصلبة والشاهقة فترتد على اصحابها وهي مفتتة مبعثرة، وعلى الاخوة العرب التخلص من فكرهم القومي فهي مثقلة بالشوائب و مصابة بداء الالوان وتخلط بين اللامتشابه والمختلف ولا ترى سوى خيط رفيع للمشي عليه، لا اقول كلاما مجردا فالازمات القلبية و الاجساد المجروحة والارواح الصاعدة و السجون المفتوحة على مصراعيه والزعيم العربي المربوط بسلاسل حديدية على كرسي العرش و استمرار ماكنة انتاج الارهابين و العيش المفرط على الامجاد الغابرة بدلا من التخلص من الازمات الخانقة للمعيشة ففي اي بقعة من العالم العربي ستلمس تلك الحالات ولكن العربي وحده لا يلمسها لانه مشبع بالفكر القومي الذي غرسه في عقولهم امثال ميشال عفلق وزكي الارسوزي والبطل القومي صدام حسين، فعليهم مراجعة فكرهم فاحسن نصيحة لهم هو ان يعملوا عكس ما يؤمنون ويعتقدون به عندئذ ربما يحالفهم الحظ بان يصيبوا الحقيقة

أسلوب سوقي
Yamolki -

عامة هکذا ناس إفرازات لشعوبهم و لم يستوردوا من المريخ ، بل هم انعكاس مباشر لعقلية السمع والطاعة القهرية العربية و الترکية. و الشعوب المتعلمة والمتمكنة اقتصاديا لا يمكن أن تفرز هکذا ناس، لأنها أصلا لا يمكن أن تفرز تلك العقلية ، أو بالأحرى لم تكن چييناتها لتفرز لها تلك العقلية . يعنى تخلصنا من صدام فظهر لنا مليون صدام.

هل انت خضير ام شبيهه
ازاد -

لا يكفى ان تسطر كم سب وشتيمه لتعتبر بعد دلك نفسك كاتبا.....القافله تسير....والسب والشتم حيله العاجزين . ...كلماتك تنشر الحقد والكراهيه بين الاخوه العرب والاكراد...ارجو لايلاف العزيزه الانتباه...الحركه الكرديه موجوده قبل الامريكان ويبقى بعده....اما سمعت قصيد الشابىادا الشعب اراد الحياه فلا بد ان يستجيب القدر.....لن نعلق لالمال على اى قوه اجنبيه ...نتحرك بعيون مفتوحه 6 على 6 ونعرف بان لا رومانسيه فى السياسه...جغرافيتنا الصعبه تجعل السياسه عمليه غير سهله...ولكن القياده اصبحت ماهره وادائها مقبول...برافو عليهم

اين الاخوة؟
متين -

عندما تقول تشويه تاريخ كركوك وانت تعلم جيدا سياستكم التعريبية قد ولى فليماذا لا تعترفون و تردوا الامانات الى اهلها اليس من واجبات المسلمين ؟ اين الاخوة ؟وليكون في علمك الذين رسبوا في امتحان هوا انتم تفجيراتكم وتهجيراتكم و عروبيتكم على الغير العربي و اسلامي في العراق اسالك اين المسيحيتن الذين كانوا في البصرة و بغداد و باقي المدن؟

عنصريون
حازم -

لا أدري مدى يستفيق هؤلاء العنصريون المجرمون من غفوتهم , فهم يريدون الاستيلاء على كل شئ ولا يريدون احد ان ينقدهم ,, يصورون نفسهم بأنهم ملائكه مظلومون, وما هم في الحقيقة الا قتلة مأجورون ,لهم حقوق في العراق لم يحلموا بها بالرغم من أنهم أصلا نازحين كقبائل غجريه من جبال القوقاز الروسيه.

مجاحدون
العربي العايدي -

بقراءة متأنية لأحداث التاريخ لا يمكن للقارئ الموضوعي إلا أن يتفق مع الكاتب في ماذهب إليه عن الكيان الكوردي بكونه( كيان مصطنع غير مستقر وغير شرعي أساسا، ميليشياوي قمعي، عنصري، لا يؤمن بالتعدد السياسي ولا العرقي، مشاكس، كثير الابتزاز، أصبح مصدر لتوتر العلاقة مع الحليف التركي والمنطقة عامة). هذه حقيقة لا يمكن أن يرفضها إلا مجاحد، ومن طبيعة الأكراد أنهم في معظمهم، مجاحدون، رغم أنهم كانوا يفرون ويلجأون إلى الجحور بمجرد ظهور عضو واحد من الحرس الجمهوري.

عرب عملاء أسرائيل
كوردي من كركوك -

يقول عرب بأن كورد شعب عميل للاسرائيل لكن عرب لايرون سفارات أسرائيلية في كل من قاهرة و عمان و دوحة و موريتانية و في قريب في مغرب وتونس و حتى الان لم يري شخص واحد أسرائيليا واحدا في كوردستان حبيبة

تركمان فساد في أرض
كوردي من كركوك -

شعب تركمان هم كانوا في سابق والحاضر من أشد شعوب مفسدين في أرض في سابق كانوا شعب بربري و دموي و غزاة و سفاك دماء و سفاحين والان أصبحوا عبأ و مخربون لنضال شعب كوردي العظيم وأقول يا تركمان عراق موتوا على حسدكم و دولة كوردية أتية و لارجعة فيه بأذن الله و يجب بأن ينضف مدينة كركوك منكم ويطهر كورد أرض كركوك بسبب وجودكم

ماهوالفرق
سلام فيلي -

شيئ مضحك ينتقدون الكورد ولا يريدون ان يرد الكوردي على هذه المهاترات ,هل تريدون ان تعرفوا ماهوالفرق بين النقد الكورد ونقد العربي ??وهو ان النقد الكوردي لا يخرج عن محيطه الخاص به ولايتدخل في شوؤن الغير ونلاحظ ان مشاكل في خارج الاقليم كوردستان كثير ولم نرى ان كورديا رد على الموضوع او ينتقد علان او فلان الا في حاله دفاع عن قضيته اما العربي بان نسبه المشاكل الذي عنده فوق راس بشبرين ويدخل في مواضيع لا شاءنه وبدل ان يكحلها يعميها(مع كل احترامنا الى طيبيب) .اقول الى كاتب هل تعلم ان خضير طاهر اصبح في خبر كان .ويختار مواضيعه مثل مواضيك بس ايلاف المحترمه وقفه عند حده.شكرا لايلاف .

turk_man_y
taha ibrahim -

قال الجاحظ عن الأتراك - و بما لا يستراب فيه من قول:- " التركي لا يقاتل على دين ولا على وطن ولا على ملك ولا على خراج ولا على عداوة ، وانما يقاتل على السلب ،فهم يرون الاكتفاء بالقليل عجزاً.. وطول المقام بلادة.. والراحة غفلة .. والقناعة من قصر الهمة ".

turk_man_y
taha ibrahim -

لنأخذ العراق مثالا، فلا العرب، سنیا کان أم شیعي، ولا الکورد إستفادوا من قتل الکورد تحت أقنعة العروبة والدین والقومیة. فالعراق الغني بثرواته‌ الطبیعیةو البشریة کان إجدر به‌ أن یکون عاصمة الحریة والتقدم في الشرق الاوسط. في محاولة الساسة العراقیين إزالة الکورد أو تعریبهم خسر العراق آلاف من شبابه‌ ،عربا وکوردا . لم یکن عند قادة العراق قابلیة الرؤیا. نعت (بضم النون) الکورد بالخونة والجواسیس و عملاء الإستعمار و أعداء العروبة و ناکري الجمیل، وجیوب عمیلة یریدون النیل من عروبة العراق، البوابة الشرقیة للوطن العربي الكبیر. لم یدرک الساسة العراقیون بأن مشکلة الکورد في العراق کامن في العقلیة الشوفینیة والسیاسة المجحفة بحق الکورد القاطنین علی أرض أجدادهم ،

turk_man_y
taha ibrahim -

الکورد تعلموا وعلموا الناس و التأریخ عن عدم الجدوا من محاربةالمستقبل. الکورد موجودون في الشرق الاوسط وسیبقون. الکورد نجوا من غزوات عدیدة، تارة بإسم الدین وتارة بإسم القومیة وثالثا بإسم الوطن و بإسم الامن القومي للوطن. الکورد أثبتوا للآخرین بأن الإرادة هي سلاحهم والحریة هي مستقبلهم. لقد علم الکورد الآخرین بأن الموت أهون من العبودية.

turk_man_y
taha ibrahim -

3-وعندما فشلت سیاسة العنف والقتل من محو الکورد بدأت سیاسة التآمر إقلیميا، حیث مؤامرة الجزائر بین صدام حسین و شاه ایران سنة 1975. تبرع صدام حسین نصف شط العرب لإیران مقابل قطع المساعدة من الکورد. الثورة إندلعت من جدید و جبال کوردستان شاهد علی الإقتتال الکوردي العربي وعلی دماء الشباب العربي والکوردي. وخسر العراق لیس فقط الثروات والشباب وإنما السیادة علی شط العرب أیضا. والبعثییون في العراق و لإخفاء فشلهم من مقارعة الکورد بدوا الحرب علی إیران وأعلنوا إلغاء مؤامرة الجزائر. وبعد فشل العراق من الوصول لاهدافه‌ إنتهی الحرب العراقیة الإیرانیة التی دامت 8 عاما و راحت دماء ملایین من الشعب العراقي والایراني هدرا. بعد ذلك بدأ البعثییون بإستعمال الاسلحة الکیمائییة وأنفلة الکورد ، ولکن الکورد والقضیة الکوردیة في العراق مازالت موجودة وهم باقون ویناضلون

العراق اولا
ام نور -

الم يكف اخواننا الاكراد بان رئيس العراق هو كردي ولم نرى من حكمه غير تسلط الاكراد على كل شي في العراق وماذا يريدون الان. انا اقترح على الحكومه الحاليه منح الاكراد كركوك مع الثلاثه محافظات لنرى كيف يحكمون دوله (كوردستان) التي يزعمون. ليكونون بين مطرقه الدول المجاوره اولا وبين اطماع قادتهم ثانيا. ولكن بشرط ان يخرج كل الاكراد من كل محافظات العراق ليسكنوا دولتهم, ثم يروا قادتهم كيف يحكمونهم.القاده الذين قال احد الاخوان هم انبيائهم. مع الشكر لايلاف

turk_man_y
taha ibrahim -

4-وعندما جاء الامریکیون وتغیرت موازین القوی و إستحالت سیاسة إلغاء الکورد من الخارطة السیاسیة العراقیةو الشرق الاوسطیة، أصبح الکورد جزءا من العراق. کم دفعنا نحن العراقیون دماءا وثرواتا ودموعا وأحزانا. الکورد باقون کما کانوا، لا الإبادة الکیماویة ولا العجرفة القومية نفعت قادة العراق الشوفینیین. کل هذا الدمار والقتل والإبادة والإستهتار بحق الإنسان بالحفاض علی إنسانیته‌ کان سببه‌ حماقة الساسةالعراقیین وعدم إستقراءهم للأحداث. الحقیقة الوحیدة کانت وماتزال هي إن الشعوب لا تلغی ولا تنفی وتزال. حبذا لو فهم ساسة الدولة الترکیة وعساکرهم هذه‌ الحقیقة، لیتهم درسوا تأریخ العراق الحدیث ومحاولات أنکار الکورد وعواقبها علی العراقیین وعلی بلادهم . لیتهم یعقلون.

حقد اعمى ذاته
محمد تالاتي -

ينطلق هذاالكاتب مثل زميله السابق خضير طاهر ان لم يكن هو نفسه، من الحقد الشديد ذاته والموقف العنصري ذاته تجاه قضية الشعب الكوردي العادلة،ولهذا يسقط في الجهل الذي يلصقه بغيره . وهو يعرف تماما ان اتفاقية الجزائر 1975التي وقعها الطاغية المقبور تنازل فيها لشاه ايران عن حقوق العراق في شط العرب ادت الى عرقلة الثورة الكوردية لمدة سنة عادت بعدها الثورة الى الاندلاع من جديد وسيطر الثوار الكوردعلى جبال كوردستان الشامخة مرة اخرى ووجهوا ضربات قوية الى جيش الطاغية الذي دفعه يأسه الى ضرب المناطق الكوردية بالسلاح الكيميائي في محاولة فاشلة للقضاء عل الشعب الكوردي وازالته من الوجود.ان الشعب الكوردي مصر على نيل حريته وبايمان لايتزعزع مهما كانت المصاعب ويقف الى جانبه اخوته احرار العرب والرأي العالمي لاننها قضية عادلة.اما هذه السهام الحاقدة كما خابت غيرهافسوف تخيب هي الاخرى ولن تصيب الا صاحبها،والغد لناظره قريب.

...
كارزان -

صاحب المقال احد البعثيين الحاقدين ويردد مقوله استاذه طارق عزيز العفلقي بان للاكراد حق البكاء على كركوك القاده الاكراد مناضلين ومنتخبين والبيشمركه ابطال وثوار على مر التاريخ وكركوك الكردستانيه ترجع لاحضان كردستان قريبا .الاكراد والعرب الاصلاء والتركمان والمسيحيين يعيشون متحابين في كركوك راجع نفسك ياازلام صدام

كركوك لكل العراقيين
يوسف هبراهيم -

كركوك مدينه عراقيه لكل العراقيين

متى
ضياء عبد الكريم -

متى يفيق العراقيون العرب بسنتهم وشيعتهم ويدركون ان العدو الذي يعتاش على خلافاتهم ويريد ابتزاز عراقهم الحبيب هم هؤلاء الاكراد وقادتهم العنصريين . متى يستفيق هؤلاء ويخلصون عراقهم من هذا الذي اسمه كردستان , اعطوهم استقلالهم بمحافظاتهم الثلاث الحاليه وخلصونا من بلاويهم وعمالتهم التي كانت السبب الرئيسي في كل ما حل بالعراق من ويلات , ولنرى بعد ذلك عنتريات قادتهم وكيف سيتصرفون لاعالة اكرادهم وهم اللذين يعيشون عاله على باقي العراق .

الله لايحب المعتدين
د.عبد الجبار العبيدي -

لم يعد الوقت يسمح لاي خطأ يرتكب بحق الشعب العراقي ابدا،فيا من اتيحت لكم فرصة حكم العراق لقدأخطئتم حتى الاذان ولم يعد متسع لاخطاء اخرى،فلا تكرروا الخطأ وتسموه تجربة.لقد تحمل الشعب العراقي من تجاربكم الخاطئة مالم تتحمله القردة لانكي حين بعثت الى القمر ولا زال القمر يدور لها وهي ميتة.فلا سماح لكردي ولا لعربي او تركاني ان يخطأ بحق العراق وشعب العراق بعد ان ضحيتم بماله وارضه ومياهه من اجل مصالحكم الشخصية،قال رسول الله (ان من رآى منكم حاكماجائرا مستحلالحرم الله بين عباده بالظلم والعدوان فلم يغير عليه كان حقا على الله ان يدخله مدخله).فيا قادة العراق لقد اسرفتم في ظلم العراق والعراقيين عليكم مراجعة النفس قبل فوات الاوان لان الله لا يحب المعتدين،وانتم اعنديتم على الوطن والشعب اكثر من المعتدdk>أنظروا الى مساكنكم وعوائلكم وانقسكم هل انتم مثل الاخرين .مات رسول الله فقيرا وعمر لايملك سوى ثوبين وعلي ليس لدية شروة نقير ،فأين انتم مما تدعون.

امة السلام
لطيف کرکوکي -

لم اتصور قبل سقوط الصنم و خلال مسيرتنا االنضالية الطويلة ان يآتي يوم و ینبري کل تلک الاصوات للدفاع عما ارتکبه‌ النظام المقبور وسلطته‌ المتوحشه‌ والکافرة بحق امة مسالمة لاتطالب ولم تطالب یوما بغیر ماهو حقها وما يشرعه‌ کل الدساتير والقوانين الالهية والبشرية،الفرق بين‌‌هذاالزمن وتلک الازمنة البائد ان هولاء يومها کانوا ساکتين لقوة الاسلحة التي کانت تستخدم بحقنا،اما الان وقد تلاشت قواهم العسکرتارية انجلت اقلامهم لتحل محل تلک الاسلحة وليقتلوا الاف المرات امة لا تبحث الا عن الامان والسلام.

وجهان لعملة واحدة
محمدالكوردي -

خضير طاهر و حيدر الساعدي وجهان لعملة واحدة .مهما كتبت يا حيدر و مهما شوهت التاريخ و الحقائق ومهما وضعت انواع السموم في قلمك لن تنال من الكورد لان قاماتنا عالية و شاهقة كالجبال جودي و زاغاروس و ورؤوسنا تعانق السماء فكتابتك لن تجدي نفعا لانه بعيدة كل البعد عن الحقيقة .يعني بالمثل الشعبي انك تغني بالطاحون .و شكرا للايلاف الحبيبة

يكفي
citizen_1975 -

يكفي هذا التناحر يا اخوان. كل الشعوب لها الحق في الحياة الحرة الكريمة. لنعمل معا" من اجل الانسانية و نبني الحياة و نتطور ها قد اصبح العالم قرية صغيرة. رسالتي لكم ان تفكروا بعقلانية و دون التجاوز على حقوق الاخرين

مضل شيي
مثنى بن حارث -

ياجماعة الاكراد انتهة فلمهم وبدو يحضرون جنطهم وماهية الى مسالة وقت لا اكثر ولا اقل وللمعلومات التاريخية ان كركوك واربيل ودعوك ارض عراقية وتثبت الحقائق بان الاثار الاشورية منتشرة على طول وعرض هذه المحافضات والجماعة جوي من سهول روسية وجبال الهند ونزحو الى ارضنا الطاهرة فخل يحترمون الارض التي احتضنتهم قبل ان تلفضهم ولل ابد

إلى كريدي من كركوك
نبيل القصاب/أربيل -

أقول لك ولأمثالك: احترموا أنفسكم ولا تهاجموا الشعب التركماني العراقي الأصيل الذي ضرب مثالا رائعا في الوطنية وحبه للعراق ودفاعه المستميت عن (وحدة) الأراضي العراقية من زاخو في (شمال) العراق إلى الفاو في جنوبه، تقول بان التركمان شعب فاسد في الأرض؟!! لماذا يا هذا؟ هل التركمان من أخرجوا بناتهم الشابات شبه عاريات ليرقصن أمام الحاكم الأمريكي الأول في العراق جي غارنر في أربيل والسليمانية ولا تزال الأشرطة موجودة لأنها بثت على كثير من القنوات الفضائية وهن يرقصن بشكل هستيري وبحركات صدرية وورائية مخجلة أمام غارنر ويحيينه بأهازيج اللهجة الكردية ويقدمن له الورود من كل صوب حتى أصبح غارنر يملك ورودا أكثر من أي دكان ورد في هولندا.

المصيبة في افكارهم
ديوار -

كتب الاخ برجس شويش: فعلى الاخوة العرب والتركمان معهم مراجعة فكرهم فاحسن نصيحة لهم هو ان يعملوا عكس ما يؤمنون ويعتقدون به عندئذ ربما يحالفهم الحظ بان يصيبوا الحقيقة

عجييييييييييييييب
سلام فيلي -

كلما كتبنا كلمتيين هددونا بطردنا من بغداد ومحافظات غير كوردستان يجب ان يكون عندكم روح رياضيه وتقبل الاخر وليس العكس نحن في القر21 وليس القرون الوسطى عجيييييييييييييييييييييييب

خدمة الامريكان
العلم العراقي -

بعد خمسة اعوام من خدمة الامريكان هاليوم ( طلعوا من المولد بلا حمص ) لاكركوك ولا نفط كركوك ، هذا جزاء من يخون وطنه ويستقوى بأعداء الدين ويغدر ابناء جلدته ، نصيحة لدخلاء الاكراد لمدينة كركوك ارحلوا من هذه المدينة الامنة واتركوها لاهليها، والله لايفيدكم امريكا ولا حركات صدرية وورائية .

التركمان اخواننا
ازاد -

يا كردىمن كركوك ان تتهم الاخوه التركمان بهدا الشكل....ردك تافه وضعيف وتخدم اقوال خضير الساعدي.....عشنا معهم فى كركوك وسنقى نعيش معهم...اما نبيل قصاب فرايك طفولى مع الاسف

اين المفر
ابو كررة -

امريكا راحلة مهما طلال الزمن عندئذ سيعلم اللاكراد اي منقلب سينقلبون شعب العراق المضرع بدماء طعناتكم سيكون من امامكم وتركيا من ورائكم فاين المفر ,للتاريخ لسان , سمع وبصر وسوف يضعكم في مزبلته التي انتم شر اهلها ,حتى اسمائكم لاتشبه اسماء البشر

نحن باقون
ازاد -

سنبقى ان رحل الامريكان او بقوا...فالفدراليه الكرديه حقيقه واقعه ولنا علاقات دوليه واسعه..وهناك العديد من القنصليات من دول مختلفه تدل على اهتمام العالم المتحضر بنا كعامل جديد فى توازنات الشرق الاوسط...وسنبقى مع العراق الديقراطى الجديد...الدى يقوى يوما بعد يوم...عقارب الزمن لن تعود الى الوراء...يدنا ممدوده لحقبه جديده من الاخاء العربى الكردى...لنبدا من جديد فى بنا ء العراق الدى هدمه االطاغيه....وكفايه احلام عصافير

ن والقلم
تذير شيخ سيدا -

ن والقلم وما يسطرون، ان كنت تكتب عن قناعة فتلك مصيبة وان كنت تكتب عن جهل فالمصيبة اجل اعظم، بامكان اي ان يصفت الحروف جنب بعضها وتغير مكان الحروف فتعطي اكثر من كلمة وكلمة لكن التي لها معنى قليل والتي يفيد اقل، اسلوب يتدرب عليها التلاميذ المبتدئين،نصحتك بقرأة مجموعة من كتب تاريخ المنطقة لمؤلفين عرب للتعرف على تاريخ شعوب المنطقة، كي لاتجحف بحق انسان وشعب لان الكتابة امانة والافتراء خيانة. وما انا وانت إلأ من طينة واحدة،انا لم اتبختر كمختال فخور وانسى معدني فاحتقر ألأخرين، لانني لاأعاني مرض ولاقصر في التفكير، ارجع الى اصلك وحب لأخيك ماتحبه لنفسك ليكمل ايمانك واسلامك ام تدين بغير الاسلام دينأ، لاأظن بان هناك دين يسمح بذية ألأخرين.

ناصر المظلومين
محمد -

تبا لكل ناكر لحقوق المظلومين في الارض

toronto-canada
sleiwa -

صادوك ابو الشباب

نفس..........
شه م -

سليم مطر و خضير طاهر و حيدر مفتن كلها الاسماء مستعارة لشخص واحد .............

سياسة امريكا الحمقاء
مدمن ايلاف القبطي -

الحق الحق اقول لك ان العيب ليس في الاكراد ابدا بل هو في سياسة امريكا التي تثبت كل يوم تخلفها العقلي وفقدانها لاصدقائها الواحد تلو الاخر علي مذبح الوهابيةالحليفةواسرائيل العزيزةوالتوسل الي الاتراك علي حساب اليونان والاكراد وبينما لم يسمح لهم الاتراك حتي بالمرور ويدفعوا البلايين عن يد وهم صاغرون ان امريكا بكل بساطة تضحي باصدقائها لكي تقوم بتحييد اعدائهافاذا بها تفقد الاصدقاء ولا تكسب الاعداء وسيذكر التاريخ ان امة عظيمة مثل امريكا سقطت تحت اقدام التنين الاصفر لانها كانت امة غبية

روني ابراهيم احييك
مدمن ايلاف القبطي -

الاخ روني ابراهيم تحية لك فقد قلت كل ما كنت اريد قولة

يجب احترام الجميع
اياد -

انا من بغداد اريد ان اقول كلنا عراقيون يجب ان نحترم بعضنا الاخر والايمان بالحرية يجب احترام رغبة اخواننا الاكراد فلقد عانوا كثيرا والتاريخ والخراءط تثبت وجود دولتهم سابقا ولهم حرية الاختيار ان يبقوا معنا ام ينفصلوا انا اكره العنصرية احب الحق والحرية لقد ذبح الاكراد كما ذبحنا نحن الشيعة واقل من باقي الطواءف ويجب ان نحب بعضنا البعض لا ان نتقاتل كفا انضروا ماذا حدث ويحدث لبلدنا وشكرا لايلاف الرجاء النشر

الكورد والعرب اخوان
رزكار الدلوي -

اسلوب الكتابة باسماء مستعارة، بل وباسماء يراد منها اخفاء القومية الحقيقية للكاتب هو من أرخص الاساليب التي من الممكن ان يتخذها اي فاشل يائس.... اقول للمتخفي تحت اسم الساعدي: الم ترى الاخوان العرب وقد رجعوا لمجلس محافظة كركوك؟ ام انك رأيت هذا وبدأ حقدك يقيح هذيانا!!! العرب الان في طور التحالف الاستراتيجي مع الكورد في كركوك ومستقبل كركوك في طور التخطيط بين القيادة الكوردية والعرب الشرفاء بما يتجاوز الامادة 140.... لانتشفى بكل الحاقدين والعنصريين، ولكن نقول لهم موتوا بغيضكم...كركوك كوردستانية والكورد والعرب الشرفاء اخوان للابد

الخيانة
دحام العراقي -

اعلموا ايها الاكراد والذين خانوا وطنهم فكيف لامريكا ان يطمئن مع من خان وطنه وشعبه فالاكراد والمتحالفين مع امريكا ما هم الا خونة خانوا بلادهم واخوانهم فامريكا لا تحترم من يخون وطنه لانه لا استعداد لخيانة امريكا ايضا والذكي من يفهم ما نعنيه .

أية أخوة
حارث -

أية أخوة يا رزكار تتكلم عنها أخوة الخيانة والطعن بالظهر ,,ماذا قدمتم للعراق ؟ هل قمتم بالدفاع عنه وصيانة كرامته ؟ تاريخكم تأمري خياني أبتزاز كله مرة تكونون مع أيران ضد العراق ومرة مع أمريكا وأسرائيل على طول تاريخكم ماذا أستفاد العراق منكم ,,والان تطالبون بكركوك وأنتم نازحين أيها حتى ولو كنتم أكثريه فهذا لا يعني أنها لكم ,أنا خائف عندما تسكنون حي من أحياء لندن وبعد فتره تقولون أنه جزء من كردستان ,ثانيا كركوك اذا حسبناها تاريخيا فهي مدينة كانت تخضع مره للحكم الاشوري ومره للبابلي .أتمنى من أشوريي العراق أن يطالبوا بكل ما تسمى كردستان الان لانها مناطقهم وهجروا منها على يد العصابات الكرديه التي كانت تسكن جبال القوقاز الروسيه

الحقد والعنصرية
سوران -

انتم لا تصدقون ان تحصل شيئا ما لتشغيل ابواق الحقد والعنصريه والهجوم على الكورد وانا متأكد اما ان تحاولون طمس الحقائق لغرض ما ام الحقد العمياء ضدنا. وفى كلتا الحالتين نحن العراقيين خاسرين لأننا موجودين فى مركب واحد ومصالحنا مشتركه , وكررنا مرارا وتكرارا بأننا عراقيين ابا عن جد ونعيش فى ارضنا منذ الاف السنين مع كل الاقوام والاديان الاخرى بدون اية معوقات ومشاكل وكنا بأسم الدين متوحدين دائما.ولكن الموازين والمعايير انقلبت بأسم القوميات والانظمه المتسلطه وكنا دائما الشعب الكوردى الخاسر الاكبر والتأريخ شاهد على ذلك.لماذا لا تحاول ولو مرة واحده النظر الى الامور من زوايا متعدده وبمنظار مختلف غير منظار الانا الاعلى

الحقد والعنصرية
سوران -

,انا لا اقول لك ان الكورد معصومين من الخطأ لأننا كذلك بشر والله سبحانه وتعالى فقط معصوم من الأخطاء ولكن يجب علينا الأحترام المتبادل بيننا واحترام شعورنا كقوميه وحضاره ولغه مختلفه.انا اسأل ما الضير فى وجود علم كرمز لنا ونعتز به كباقى البشر وانت واحد منهم,يا اخى العلم هو قطعة قماش يرمز الى العزه والكرامه والحريه وليس شئ الاهى,الكورد طالبين بتغير العلم فى العراق وهذا ليس اهانه الى احد, فقط يمس النضام الحاكم السابق ولا نريد المزايده والمناقصه علينا فى الوطنيه والولاء للوطن من خلال العلم ويجوز انك تعلم والتأريخ شاهد على ذلك متى ولائنا لأرضنا ووطننا وان هذا السبيل هو السبب الرئيسى لمأسينا وويلاتنا فى هذا الوطن او تلك *اكو مثل يكول بالعراقى الجلب ما يهرب من الخبز* فكفانا يا اخى اللوم والاتهامات بيننا لأننا بذلك فقط نخدم الاجنبى ونفرحهم بنا.

الى مدمن ايلاف قبطي
عراقية تركمانية -

تعرف لماذا اميريكا تتوسل للاتراك لان الاتراك والعرب والفرس هم امم عريقة وهم اصحاب الارض ولهم جذور تاريخية عظيمة في المنطقة ولا تستطيع لا امريكا ولا غيرها بأمحائها لان امريكا رغم وجودها الجيوسياسي في المنطقة لكنها لاتستطيع ان تكون جزء من الجيوستراتيجية في المنطقة

الحقد والعنصرية
سوران -

وان قضية حزب العمال الكوردستانى ما هى الا ذريعه لدخول الاتراك الى اراضينا, فأن هذا الحزب قديم ويناضل من اجل الحريه والكرامه فى تركيا ليس فقط لأجل الكورد وانما لكل شعوب تركيا, فلذلك على النظام التركى حل مشاكله فى داخل تركيا عن طريق الحوار والسلم وليس بالقتل والتشريد كما فعل صدام بالعراقيين فى الماضى وخاصة بالكورد. نحن فى العراق لا نريد وجود الثوار فى اعالى الجبال وحكومة اقليم كوردستان تحاول اخراجهم من العراق. فأن اللذى يوافق لدخول القوات التركيه الى الاراضى العراقيه ما هو الا خاسر ونادم فى المستقبل وكذلك خادم بدون مقابل للاجنبى ; وشكرا لايلاف العزيزه

رد الى تركمانية
سوران -

يااختى فى الاسلام ويااختى فى وطنى اذا تريدين ان تكونين اختا لنا, الجيوسياسى والجيوستراتيجى مايوكل خبز, اذا نبحث ونتكلم عن العراقه يجوز انتى لا تعلمين ولكننا نعرف من اتى من اين ومن اصله من اين؟؟ ولكننا الان نحن لسنا بصدد الاعراق وانما بصدد الوقت الراهن وكيفية التعامل مع التغيرات السياسية فى المنطقة, يجب ان لا نخضع للحقد الدفين الاعمى القاتل وانما نتوجه للعقل اللذى هدانا الله ان نستخدمه فى الوقت المناسب وبشكل صحيح, لأن الاهانات للبعض وتصغير الاخرين لا يفيدنا بشئ والله هو المستعان, وشكرا لايلاف.

الى سوران
عراقيييية تركمانية -

اذا كنت تقصد حقا اننا اخوة في الاسلام والوطن اجبني فقط ، من المسؤول عن المتغيرات السياسية في المنطقة ؟ من مهد الطريق باحتلال امريكا لبلدنا؟ من يساعد امريكا بقتل اخواننا العراقيين ؟ من يطالب ببقاء القوات الامريكية في العراق ؟ من يتقاسم قوت الشعب العراقي مع المحتل من يهجر العرب والتركمان من كركوك العراقية؟ من يريد ان ينهب نفط العراق وووو؟

الى عراقية تركمانية
برجس شويش -

تتذكرين هذا ولكنك تريدين ان تنسي حملات الانفال واستعمال السلاح الكيميائي وتعريب كركوك وترحيل كوردها وتكرهين ان تتذكر بحملات تدمير قرى ومدن وقصبات الكورد في كل من كوردستان العراق وتركيا وصلت الى اكثر من 8 الاف معا، بينما ما حصل عليه الكورد من حقوق تراه اجحافا وجريمة

دولة الاكراد ضرورة
مدمن ايلاف القبطي -

يا اكراد خدعوكم باخوة الاسلام التي هي في خيال البسطاءالموءمنين فقط انظروا حولكم لتجدوا الاف ينفقوا البلايين في شركات اوربية وبعضها صهيونية من دول البترودولاروغالبية مسلمواالعالم يموتوا جوعا هل ذهب احد الي بارات ومواخير انجلترا او اي بلد اوربي ليري بام عينية كيف نتفق البلايين تحت اقدام فتيات الليل من الاعراب تفرنجواوغيروا ملابسهم يا اكراد ان لم تتمسكوا بدولتكم الحرة سوف تندموا ولن ينفع الندم ان الفرصة تاتي مرة واحدة فقط فلا تضيعوها انتم في حاجة الي سياسين مهرةاذكياة اصحاب تقية مثل بعضهم لكي يصلوابكم الي بر الامان لا تقلدوا الاقباط وخيبتهم والا فستظلرا عبيدا مثلهم للاعراب المتكبرين الا تاخذوا عبرة من التاريخ لقد حميتم امة الاعراب من الخطر الصليبي فما هو جزائكم

الاكراد يحلمون
د . علي الساعدي -

ابن عمي العزيز الاخ حيدر السلام عليكم, شكرا على مقالك الرائع اولا, واود ان اضيف ان الاكراد يجلمون وسيبقون يحلمون وعندما يستيقضون سيجدون الشمس قد اشرقت وهم نيام.ولكني اعترض على تسمية البيش مرك ة بالمليشيات لا اخي هم عصابات.تحياتي

الى التركمانيه
ازاد -

من المسوول عن التغيرات فى المنطقه؟هل معقول ان الاكراد مسوولون...تصرفات صدام العشوائيه وحروبه العنتريه هو الدى اتى بامريكا..امريكا لها اجندتها فى المنطقه نعم...ولكنك يبدوانك تفضلين نظاما شموليا غادرا كالبعث الصدامى ان يستمر دون ان يطاله اى تغير...وهو الدى اعدم المئات من اهالى تسعين وبشير الشرفاء...اجل ان الكراهيه اعمى بصيرتك بحيث تقبلين بكل شى...من اجل ان لا ينال الاكراد بعضا من حقوقهم...وعنده حتى موت التركمان ليس مهما عندك على يد جلادى صدام ولا تدكرين كلمه واحده عن دلك...اننى حقا لا افهم هده السايكولوجيه المليئه بالكوردوفوبيا...ولكن والحمد لله هناك الكثير من اصدقائى التركمان ليس عندهم هده الفوبيا...كل هده المغالطيات وتستعملين مصطلحات كبيره مثل الجيو سياسه....؟؟؟وتتحدثين عن الامم العريقه...نعم نحن لاننكر انهم ساهموا وصنعوا تاريخا ولو لم يكن مشرقا دائما...ولكن التاريخ ارانا حضارات افلت وولت...وامم جديده اينعت واشرقت والكرد قادمون كامه صاعده...سيكون له وزن فى المعادلات الشرق اوسطيه....تحياتى...ارجو ان لا تحزنى....ان امه مظلومه ترى النور بعد كفاح طويل قبل ان ياتى الامريكان بعقود

رسب الشاه وصدام
نذير شيخ سيدا -

معلمة نروجية اختصاص تربية خاصة بيداكوكيك تبنت طفلأ هنديأ معوقأ لديه مشكلة السمع والنطق في احدى المرات قدمت تلك المعلمة ورقة بمجموعة من ألأسئلة الى الطفل عبر الطفل بلغة الحركات بانها اسئلة غبية وظرب طارف الورقة بطرف سبابته فتطاير الورقة وانحدرت الى الارض،أدري مقدما بان كل القراء سيحكمون على الطفل بالغباء والقصور لأننا شرقيين ، لكن السيدة ايدا المعلمة تحكم على نفسها بالغباء لانها لم تحسب حساب قابلية وامكانية ومستوى الطفل، تلك قضية جدأ مهمةفي اعداد المعلمين والمربين في ا وربا الغربية، فكر لماذا رسب شاه ايران وطالبان وصدام والقائمة طويله، وستثبت الأيام ان امريكا ستتوسل بالأكراد،لكل زمان رجالة

الى كارهي العراق
عراقييية تركمانية -

رغم تعرضنا الى الظلم والجور على ايدي الحكومات السابقة لكن هذا لايعطينا مبررا ببيع وطننا العراق الى المحتل الامريكي لاننا ارقى من ذلك ولاننا احفاد فاتح قاهر اعداء الدين واحفاد عبد الحميد حامي فلسطين واحفاد مؤسسي 17 امبراطورية في الشرق الاوسط واحفاد ناشري الاسلام من المشرق الى المغرب ،لايستطيع احد المزايدة على وطنيتنا ورغم اربع سنوات من تهميشنا في ظل ماتسمونها بالديمقراطية لم نفقد مبادئنا الوطنية والاسلامية وهذا كان سر نجاحنا في دفن المادة 140 وبقاء كركوك مدينة عراقية