في إنتقاد غبطة البطريرك وتحييد السيد حسن نصرالله
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
فيما يعتبر رئيس مجلس الوزراء فؤاد السنيورة أن موقع البطريركية الماروني هو من أهم المرتكزات التي ساهمت في إقامة لبنان، يصف الوزير السابق سليمان فرنجية البطريرك "بالموظف" لدى السفارتين الاميركية والفرنسية. ويزيد بأنه قارب ال90 سنة من العمر، وعليه أن يتنحى. ولقد قال حرفياً :"لا يمكنني أن أسلم مصيري ومصير أولادي لشخص عمره 90 سنة ينسى ما يقول بعد ساعة، وهذا ما يقوله لنا بعض الاكليروس ويطلبون منا أن نصبر عليه".
وعزا فرنجية هجومه هذا على البطريرك صفير بسبب وصفه بعض أطراف المعارضة "بالأدوات" عند النظام السوري. وقال "نحن لسنا أدوات وهذا كلام تقوله الموالاة ولا بد لنا من الرد". لذا رأى الوزير فرنجية أن كلام البطريرك صفير في السياسة يعرضه للإنتقاد كما هو دارج بالنسبة لكل رجال السياسة، وإنه إذا تكلم في الدين فهو حر، وغير معرض لأي مراجعة، بل هو محترم في نطاقه، أما إذا تكلم في السياسة فسوف يتحمل تبعات تدخله فيها. وهو كلام قد يبدو للوهلة الأولى منطقياً، كونه جاء على لسان زعيم ماروني يعتبر أن البطريرك متحيز، ويأخذ موقف فريق مسيحي ضد آخر. وهو خطاب قد تطرب لسماعه الاطراف المعهودة والمحِّركة من وراء الكواليس، ولكن خطورته تكمن في مدى تأثيره على بعض الشرائح الشعبية، التي تنقاد وتتطبع غرائزياً بهذه المواقف. والمؤسف أن لهجة الشارع اليوم وبعض الناس ليست بعيدة عن تصديق، بل ترداد هذا الكلام.
ولكن ومن أجل وضع الامور في أطارها الصحيح، لا بد من الإشارة إلى أن هذه الانتقادات وإن كانت منطقية ظاهرياً، إلا إنها متحيزة في نسبة كبيرة، لأنها تخفي عمداً جزأً مهماًً من الحقيقة، وتغيب واقعاً معاش كل يوم على الساحة السياسية اللبنانية. ولا يحق بالتالي لسياسي مطلع توجيه إنتقاد لاذع، ومن هذا "العيار"، لمرجعية طائفة معينة، متهماً إياها بالتدخل بما لايعنيها، أي في الأمور الدنيوية، متناسياً في الوقت ذاته، تدخلاً فاضحاً ويومياً، لمرجعية من طائفة أخرى، تعتبر تدخلها بل تحملها مسؤولية شؤون وشجون العباد الدينية كما المدنية أمراً طبيعياً، ومن غير الوارد مجادلتها فيه.
فعلى "راس السطح" يدير حسن نصرالله من مربعه الأمني حالة "المعارضة" السياسية، ولا تراه متوجساً أو مرتبكاً من خلطه فيما بين مسألتي الدين والدولة. بل على العكس تراه يقرر من يشارك، ومن لا يشارك في الحكم، ومن يعتكف، ومن يهول، ومن يهدد، ومن يناور عند اللزوم. وإذ قرر أنه لا بد من شل البلد، قام بالتظاهرات، واحتل الساحات، ورفع النبرة وتوعد بالتصعيد. وهو جر البلاد إلى حروب تدميرية، وها هو اليوم يهدد بحروب جديدة، من دون استشارة احد، ولا احد يجرؤ في المعارضة على إنتقاده. أما انتقاده من قبل الموالاة فحدث ولا حرج، فهو يعتبره خيانة عظمى، بل انحياز لجانب إسرائيل. وإذا ما تجاصرت بعض وسائل الاعلام، وذهبت إلى مجرد تقليده، مثلما حدث السنة الماضية، في برنامج "بس مات وطن"، تقوم القيامة ولا تقعد، أما وقد رأينا كيف هجم أنصاره والمحبين على الأشرفية عبر شارع مونو، مزمجرين متوعدين بالشر المستطير، وكأن منطقة الأشرفية وأهلها هم مسؤولون عن أي تطاول على صورة الزعيم الروحي والمدني، مرجعية ولاية الفقيه في لبنان. هذا مع العلم أنه بالمقابل ممنوع على رعية البطريرك اليوم التحرك ضمن مسيرات تاييدية له، على خلفية التهديد بنزول مسيحي مضاد إلى الشارع.
هذا ما يسمى النظر إلى الأمور بمنظارين واليكل بمكيالين. فلماذا يحق للسيد حسن نصرالله ما لا يحق لغيره من المرجعيات الدينية؟ وأين حقوق المساواة في "المواطنية الطائفية" ؟ وأين التطبيق الفعلي للمادة "ي" من مقدمة الدستور والتي لا تنفك أبواق المعارضة عن تردادها على مدار الساعة، والتي تقول بأن "لا شرعية لسلطة تناقض العيش المشترك"؟ وأين هو هذا العيش المشترك في ظل استفراد مرجعية دينية ما، بحق اصدار فتاوى"شرعنة" حق التدخل في الأمور السياسية على هواها، واستنسابياً، وتبعاً لمصالحها؟ ومن خولها يا ترى شرعية التحكم بمصير كل اللبنانين عن طريق الامساك بقرار السلم والحرب وغيرها من القرارات، في حين لا تتقبل صدور رأي مغاير من أي مرجعية دينية أخرى؟
من هذا المنطلق وبسبب هذه الهجمة على بكركي، يمكن الاستنتاج ان شرعية "سلاح المقاومة" هي وحدها التي تقرر من هي "الشرعيات الدينية" الاخرى، أو المرجعيات الدينية الاخرى التي يسمح لها بالتدخل بالشؤون السياسية، على أن تحدد لها أيضاً سقف هذا التدخل، وعلى أن يعمم هذا القرار على كل الناطقين باسم المعارضة، ومن ضمنهم الوزير السابق سليمان فرنجية. وذلك للوصول تدريجياً إلى قناعة عند اللبنانيين بأن شرعية "المقاومة"هي فوق كل الشرعيات، ومن غير الوارد أن تتعرض للمساءلة أو المحاسبة أو الانتقاد. ولقد صرّح أكثر من مرة نواب وقادة حزب الله بأن الشك بشرعية المقاومة هو بمثابة "الغاء لكل حالة ممانعة ومقاومة للعدو الاسرائيلي". وكأنهم يريدون إدخال وترسيخ في عقول اللبنانيين إيديولجية "ولاية الفقهيه" المعصومة عن كل خطأ.
وللتذكير، وللوزير فرنجية بشكل خاص، نورد حرفية ما قاله الشيخ نعيم قاسم في سياق مقابلة أجرتها معه محطة "كوثر" الإيرانية بتاريخ 16/4/2007، آملين ورود تعليق "صريح" منه على فحواها. ومما جاء فيها:"حزب الله اعتمد في الموقف الفقهي الذي له أيضاً علاقة بحركته العامة، وبحركته الجهادية الخاصة، على الولى الفقيه. فهو الذي يسمح والولى الفقيه هو الذي يمنع. وعندما انطلقت مقاومة "حزب الله" عام 1982، إنما اطلقت بنأً على رأي وقرار فقهي من الامام الخميني قدس الله سره، الذي يعتبر أن قتال اسرائيل واجب وبالتالي نحن نلتزم بهذا الرأي.
فالكلام واضح مثل عين الشمس، والقتال مع اسرائيل حتمي وأبدي حتى آخر لبناني، وهذا ما قرره الامام الخميني، ولا رأي حسب وجهة نظرهم، لأي مرجعية لبنانية أخرى فيه. هذا مع العلم أن عجقة رجال الدين بشكل عام حول القرار السياسي، ومحاصرتهم له هي غير طبيعية، بل غير مرغوب فيها، لاعاقتها قيام النظام العلماني المدني المنشود. وإذا شكل النظام الطائفي المتحكم في لبنان، حتى اليوم، حاجزاً أساسياً أمام قيام النظام الديمقراطي الصحيح، فعن النظام الاتوقراطي المتمثل "بولاية الفقيه"، مثلما هو مطبق في ايران، ومثلما تسعى الثورة الاسلامية إلى تصديره إلى لبنان، حدث ولا حرج، كونه يشكل قفزة إلى الوراء، بالنسبة لطموحات اللبنانيين الساعية إلى التطور والاصلاح وإلى مواكبة الحداثة. وإذا كان من بقايا للديمقراطية في هذا البلد، ومنها حرية التعبير عن الرأي، لا بد وتبعاً لايديولوجية "ولاية الفقيه" الشمولية، من الاجهاز المنهجي والمتواصل عليها، حتى لا يبقى على الساحة السياسية سوى صوت واحد، وموقف واحد، هو صوت وموقف "ولاية الفقيه" التابعة لإيران. من هنا يمكن فهم الحملة المبرمجة ضد البطريرك صفير بشكل خاص، والمستهدفة مرجعية بكركي بشكل عام.
مهى عون
التعليقات
السنة المقاومين.
yasser -يا سيد حسن كل يوم يزداد إعجابنا بك - وندعوا الله أن يبقيك أمام أعيننا شامخاً رافع الرأس - فأنت رجل في زمن نسي معنى الرجولة.
أين العلاقة
Ahmed -عزيزتي مهى.ماعلاقة السيد حسن أو أتباعه بالتطاول على قداسة البطرك.المهم بالموضوع إدا أراد الساسة فى لبنان الحبيب الخروج من هذا المأزق فالطريق الصحيح هو إنتخابات مبكرة ومن أحخذ الاغلبية حكم.
الفقيه وأعوانه
خوليو -أن يكون للشيخ حسن وحزبه أهداف إحلال ولاية الفقيه في الحكم، مستخدماً محاربة العدو الصهيوني كوسيلة للوصول، أمر مفهوم من رجل دين يتبع كما قال مساعده للمرجعية الدينية الشيعية في ايران، أما وأن يؤيد شخص مثل سليمان فرنجية حزب ولاية الفقيه، ويهاجم البترك، فهو الشيئ الغير مفهوم، حيث إن تسنى للشيخ وجماعته حكم لبنان، فأول ما سيفطر عليه هو السيد فرنجية(ترويقة لبنانية)، لذلك هذا الدعم لايمكن أن يفسر إلا لاحتمال أن يكون فرنجية مرتكب أشياء خطيرة يمكن لها أن تنكشف في حالة ارساء دولة الحرية والديمقراطية مرساتها، فهو يُفضل الدول الديكتاتورية التي لايوجد محاسبة فيها، أما الجنرال فأمره مفهوم يريد الرئاسة، وظن أن تحالفه مع القوى الطائفية توصله للكرسي،أيضاً نقول للجنرال بأن الشيخ حسن سيتغدى به( وبدون عرق)، الطائفيون لا أمانة لهم.
الانتقاد
fadi -جل ما في وجهة النظر المطروحة انه عندما يهل قمر الشيعة في لبنان حسن نصر الله عفوا السيد , ويتكلم باي اي امر من امور الساسة ضمن خطابه ترى التعليقات من السياسيين والاخير يقبل الانتفاد وحنى يصبخ الامر الى التجريح ولكن عندما يتفضل سماحة البطرك للكلام ممنوع على اي طرف الانتقاد او الرد لانه مقام ديني وهذا هو الذي انتقده الوزير المشار اليه . فنرجوا ام يسموا الخطاب السياسي الى سياسة وليس الى سباب .
البطرك والسياسة
محمود -ان البطرك الماروني هو من يضع نفسه في هذه المواقف وفعلا هو مثل الموظف عند الاميركيين والفرنسيين وهو لا يختلف عن المفتي القباني والجوزو بشيئ.
فرنجية vs. بطريرك
جورج جبور -عندما جاء اليهود للسيد المسيح محاولين الايقاع به مع النظام الروماني الذي كان يحكم فلسطين تلك الايام,,, قال المسيح تلك العبارة المشهورة: أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله... هذه العبارة البسيطة في كلماتهاو الكبيرة في معانيها,تختزل جوهر الديانة المسيحية في ما يتعلق بالسياسة... فالسياسة والدين غير مرتبطان ببعضهما البعض اطلاقا... بعكس الدين الاسلامي, حيث ان المفتي هو من يحلل ويحرم وهو الذي يطلق ابواق الجهاد... الدين الاسلامي كما يقول عن اصحابه هو دين دين ودنيا... من هنا كان تدخل علماء ومشايخ الاسلام في السياسة هو من صلب الدين... اما عند المسيحيين, فعندما يقرر رجل دين ان يخوض المعترك السياسي (وهذا من حقه) تسقط عنه الصفات الاعتبارية الدينية... يعني بكلام اخر,,, لا يمكن لرجل الدين المسيحي ان يدخل المعترك السياسي وان يبقي حوله صبغة الحصانة الدينية... سياسة يعني سياسة... وسوف يسمع البطريرك الكثير...
عاشوراء الايرانيه
مارد -هل رأيتم الاحتفال بذكري عاشوراء لعام 2008 فلكل عام style يقارب النموذج الايراني و رأينا وجوه من حزب الله باكيه لكني لم افهم هل علي قتل الحسين ام علي القتل المزمع ....... رحم الله آخر شهداء لبنان اما الوزير السابق فليس لنا رد عليه ... يوداس لا يزال حي بيننا و غدا يشنق نفسه
خلق الفوضى لتفادي
كركوك أوغلوا -المحكمة !!00حيث سيتم طلب فرنجية ونصرالله كشهود وربما متهمين ؟؟!!00أجهزة الأستخبارات لحزبالله تعلم من هم القتلة !!00لأنها أقوى من أجهزة الدولة وربما أسرائيل أيضا ؟؟!!00
حروب الثلث المعطل
بري -حرب تموز الماضي - و تموز المقبل هل كانت حربا للخارج ام حرب دعائيه من شان عيون الثلث المعطل و خلافه اميل لحود - وين رجل الرابيه السياسي لم نسمع صوته يسقط لبنان الملحق لايران مع احترامنا للطائفه الشيعيه اللبنانيه - يسقط رجال ايران بلبنان المحاربون لأهداف ايرانيه اصحاب المال الطاهر افيقوا يا شيعه لبنان - تحياتي لحامل المفاتيح المخطوف سياسيا - احترامن الكامل لغبطه بطرك لبنان
لبيك حزب الله
هعغب -لبيك يا سيد حسن حفظ الله ظللك و حفظ لبنان خربا غير مستقر و حفظ وسط بيروت محتلا و حفظ قرار لبنان السياسي في الضاحيه و حفظ لنا المجلس مغلقا و الرئاسه مؤجله لعدد120 تأجيلا و ليس ل12 تأجيا فقط حفظ الله لنا جزءا من اخواننا الشيعه المنعم عليهم بالمال الطاهر بينما الغلبه مشردون جوعي حفظ لنا الله الفقيه و حفظ لنا ايران و فلسطين و سوريا
صواريخ البطريرك
شارل -علي غبطه البطريرك ان يلتزم الصمت نهائيا حيث انه لا يملك عدد من الصواريخ تقارب تللك التي يملكها سماحه السيد و حزب الله
لا يعرفون
عبدالله ابوهاشم -المشكله أن بعض المنجرين خلف الحزب لا يعلمون أنهم أول من سيبادون من قبل مرتزقت الفرس .
للمتفذلكين
ابو الفرج البصبصاني -ارحمونا و خلصونا..تريدون البلد خربة؟ و ماذا بقي؟ تريدون الجمال قبحا؟ لاي سبب؟ الشعب مل جوقة الشتامين و المنافقين.. و تذكروا يا سادة يا كرام ان قطع الأرزاق من قطع الأعناق..و لماذا لبنان فقط في بوز المدفع؟و لماذا هذا الأرهاب المجاني..هل الضمير غارق في السبات الى هذا الحد؟اريحونا و استريحوا ايها العابثون بالأمن و القوت و العيش الهني...
لا للقتلة
المنطقي -اولا حرام مقارنة البطرك بالمجرم نصرالله, ومنطقيا لا يمكن وضع اسم الحق مع الباطل في جملة واحدة, قارنوا نصرالله مع بيغن, شارون, هتلر, بوش, جنكيزخان, الغنوشي وكل الارهابيين لا مع الاناس الاعتياديين حتى.
1/3=1/3
jamal farah -Syria supporting the opposition bloc for 1/3 of government , but where is the 1/3 in the syrian government
رأس الأفعى
عقله -نذكر لجنة التحقيق الدولية أن بوق المخابرات السورية في لبنان الوزير سليمان هو من صرخ قبل اغتيال الحريري بأيام قائلاً: رأس الأفعى في قريطم
وجهة نظر
جهاد -ومن قال ان السيد حسن نصرالله ليس معرضا للإنتقاد؟انظروا الى الإعلام اللبناني الموالي للحكومة وهذا حقهم فلا كامل الا الله وحده ولا تطلبوا من المعارضة انتقاده لأنه هو أيضا معارض والبطريرك صفير باتجاهاته السياسية عرضة للإنتقاد من المعارضة وهو لا ينتقد من الموالاة.إذا ليس هناك شتاء وصيف.أما وأن البطريرك هو رجل الدين المسيحي الذي ينبغي أن نسمع له بآرائه السياسية(خاصة نحن المسيحيين) فهذا غير صحيح فبين المسيح والبطريرك أنا اخترت المسيح وعليه الا يتدخل في السياسة
دين ودولة
أبو سمرا -الاسلام دين ودولة أما المسيحية فهي تتبع اقوال السيد المسيح: مملكتي ليست من هذا العالم، السيد نصرلله عنده حزب سياسي ونواب، أما البطريرك فعليه الالتزام بتعاليم معلمه ويرعى رعيته روحياً واذا انحاز الى أحد ابناءه وقع الخلاف في داخل البيت. ماذا حل بالبابوية عندما كانت تتدخل في السياسة؟ الم تنقسم الكنيسة على نفسها؟ ماذا حل بالمسيحيين المشرقيين عندما قامت الحروب الصليبية؟ لولا رحمة لله لما بقي منهم أحداً.أما تحميل مسؤولية عرقلة الحل على طائفة معينة في لبنان فهو لا يؤدي الا الشحن الطائفي ومن ثم يجلب المآسي على اللبنانيين وعلى المسيحيين بالذات كما حدث بالعراق لقد تدخل الأمريكان هناك فلم يبقى منهم اثراً بعد حين. نحن لسنا مع توجيه أي اساءة الى غبطة البطريرك ولكنه عليه ان يراعي الود بين اللبنانيين وان لا يتسبب بانقسام بيته.
كلام صحيح
سهم -حسن نصرالله طائفى بغيض وقد كشف عن نفسة فى خطاباته حيث كان متشنجا وعصبيا وفاقد السيطرة على نفسه يريد رئيس مارونى يشتغل خدام عنده كما هو نبيه بري لا يستطيع يفتح فمه والا يحصل له ما حصل للاخرين الحمد لله الذى اوقظنى من سباتى وبان الرجل على حقيقته واتباعه لا قيمة لهم عنده لانهم بالجيبة لا تفكير ولا عقل
كلام غريب
بو خالد -لا يوجد مجال للمقارنة بين السيد حسن نصر الله والبطرك صفير. فالبطرك مرجعية دينية والسيد حسن ليس بمرحعية. السيد حسن محترف سياسة وليس محترف دين كما هو البطرك. فالمقال به مغالطات لا مبرر لها
اتفق مع جورج جبور
ss -علي غبطه البطريرك ان يصمت تماما و الا يحكي سياسه نهائيا الا بعد ان يجلس بشار او احمدي نجاد علي كرسي الرئاسه بلبنان عندها فقط يمكن ان نسمح له بالكلام بالسياسه
جورج جبور
بسينه -أخال بعض المؤيدين لقوي 8 آذار ممن ينتقدون غبطه البطرك انهم يكررون ذات الكلام الذي سمعناه من زعمائهم بدون اي اضافه كما ان cd خرب عم بيكرر ذات الكلام بعينه بدون تصرف او تفكير و لا اضافه
2 نصرالله
كريستيان -الفرق بين سيدنا البطرك و نصرالله ان هذا رجل دين و الاخر مقاوم حرر الجنوب اللبناني من اسراءيل--الانتقاد مسموح لللاثنبن على ان يكون النقد مبنيا على عدم التجريح و السب او الشتيمه---
ملوك الطواءف
ameer -هايدا البطرك ما الو دين بيلعب على كل الجهات ولا يمكن الوثوق يه