أصداء

الحضارة القبطية لن تموت

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

الحضارة القبطية لن تموت... التراث القبطى لن يندثر... الدراسات القبطية ستتسع وتزدهر


هدْه هى النتيجة المأمولة التى يخرج بها من أسعدته الظروف بحضور المؤتمر الدولى التاسع للدراسات القبطبة، الدْى انعقد فى مقر الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، فى الفترة ما بين 14 إلى 20 سبتمبر.

ولمن لم تتح له فرصة التعرف على خلفية هدْا الحدث الهام، نورد الحقائق التالية:

دأبت الجمعية الدولية للدراسات القبطية [وهى هيئة علمية عالمية] بداية من عام 1976،على تنظيم مثل هدْا التجمع الأكاديمى، مرة كل أربع سنوات، بصورة دورية، فى إحدى مدن العالم.
تقررعقده فى القاهرة هدْا العام، تحت رعاية قداسة البابا شنودة الثالث، وأشرفت على تنظيمه ودعمه مؤسسة مارمرقص لدراسات التاريخ القبطى.


ضم أكثر من 140 من العلماء و الدارسين والباحثين فى القبطيات، من جميع أنحاء العالم، قدموا ما يقرب من 150 ورقة بحث ودراسة. وبالإضافة للمتخصصين، حضر أيضا عدد كبير من المهتمين بالقبطيات، والمحبين لها.
كان كل يوم عمل يبدأ فى التاسعة ويستمر حتى السابعة مساء [يتخلله استراحات قصيرة وفترة الغداء]. ويشتمل على ثلاث دراسات مفصلة متاحة لجميع المشاركيين، يتبعها أوراق بحث أقصر، تنضم كل مجموعة متقاربة منها تحت تصنيف عام مشترك، وتقدم فى ثلاث جلسات متزامنة، فى ثلاث قاعات منفصلة.


اشتملت موضوعات الأوراق المقدمة على كل ما يخطر بالبال فيما يتعلق بالقبطيات؛ ماضيها وحاضرها ومستقبلها؛ من لاهوتيات و لغويات، تاريخ وتحولات، رهبنة وأديرة، عمارة وآثار، مخطوطات ووثائق، فنون وآداب، آباء الكنيسة والهرطقات، إلى الحفريات والاكتشافات الحديثة، أعمال الترميم والإصلاح القائمة حاليا فى الأديرة والكنائس الأثرية. وامتدت إلى زوايا جديدة، كصورة المرأة فى الأعمال الفنية القبطية المعاصرة، ودورالكنائس القبطية فى المهجر.


توفر للباحثين مسح متكامل لكل الأبحاث والدراسات المتعلقة بموضوع القبطيات، والتى نشرت خلال السنوات الأربع الماضية. وهدْه التقارير الدورية تعد بمثابة تقييم لما تم، وحصر لما ينبغى تغطيته مستقبلا.
صاحب المؤتمر عرض للأيقونات القبطية التى كتبها فنانون مصريون، ومعرض لأحدث إصدارات الكتب فى مجال القبطيات على مستوى العالم.


تلقى المشاركون هدايا تدْكارية متنوعة، وقدم نيافة الأنبا ديسقورس لمقدمى الأوراق البحثية، مطبوعات مصورة قيمة عن الأيقونات والمخطوطات.

وبالنسبة للأنشطة التى جرت على هامش المؤتمر:


كان حفل الافتتاحفخما، أقيم فى القاعة الرئيسية بالبطريركية، واستهل برسالة من أمريكا، من الغائب الحاضر، قداسة البابا شنودة، بارك فيها المؤتمر، ورحب بالحضور الدْين طمأن نفوسهم رؤيته وسماع صوته.
وتبعها كلمات هامة ألقاها نيافة الأنبا بيشوى، وكل من رئيس وسكرتير الجمعية الدولية للدراسات القبطية، ود فوزى اسطفانوس [ رئيس مؤسسة مار مرقص لدراسات التاريخ القبطى]، والسيدة هدى جرس [نائب الرئيس].
كما ألقى الأديب الكبير الأستادْ جمال الغيطانى كلمة جميلة، تعكس ما rsquo;يتوقع من أمثاله من المصريين المخلصين الحقيقيين. فأكد على أن التاريخ القبطى يخص كل المصريين، ولا يمكن فهم التاريخ المصرى فى مجمله، بدون فهم مراحله المختلفة، ومنها التاريخ القبطى. وأضاف أنه بدون فهم المضمون القبطى، لا يمكن فهم خصوصية الإسلام كما تقبلته مصر وأضفت عليه من روحها. ثم طالب بتدريس التاريخ القبطى فى جميع مراحل التعليم، ودعا إلى ضرورة التعاون بين مؤسسة مارمرقس والمشروع القومى للترجمة، من أجل ترجمة دائرة المعارف القبطية، التى يرى أنه من المخجل عدم وجود ترجمة عربية لها حتى الآن.
وفى النهاية قدم فريق كورال "ديفيد" تراتيل ملائكية عدْبة.

زيارة لكنائس مصر القديمة والمتحف القبطى:

توجه المشاركون إلى منطقة فم الخليج لزيارة مجموعة الكنائس الأثرية الرائعة، والتى تسمى أكبرها باسم الشهيد مارمينا، حيث استقبلوا بترحاب، واستمعوا إلى شرح لتاريخها ومحتوياتها. ثم انتقلوا إلى احتفالية أنيقة فى المتحف القبطى، الدْى تبدى فى صورة متجددة بعد عملية تحديثه التى تزامنت مع مئويته.
وبعد الاستماع لكلمات شارحة وموضحة، من رئيس مجلس إدارة أصدقاء المتحف القبطى، ومن د سمير سميكة [حفيد مرقس باشا سميكة مؤسس المتحف]،rsquo;رتبت لهم جولة لاستكشاف بعض الكنوز التى يضمها هدْا المتحف.
وفى الحقيقة فإن التجديد الدْى تم، هو إنجاز ضخم، ولكن نأمل أن يمكن التغلب فى المستقبل القريب علي صعوبات إدخال نظام التكييف للمتحف - وهو ما يشكل حاليا نقطة سلبية لا يمكن التغاضى عنها، خصوصا فى فترة الصيف القائظ.

زيارة لأديرة وادى النطرون:
أتيح للمشاركين فرصة رائعة لزيارة هدْه الأديرة العظيمة. هل يمكن أن يدخل أحد هدْه الأماكن المباركة فلا يشعر بالروحانية والسلام، و يحس بروعة الفن وجلال التاريخ؟!.
إنها ليست حصون منغلقة على أسرار رهيبة؛ بل أماكن مقدسة تتصاعد من جنباتها التسبيحات والصلوات لكل العالم ولجميع البشر، دون استثناء. تزخر بالزوار من مسيحيين ومسلمين، بالوفود السياحية من كل الأجناس، مع من يرافقهم من رجال أمن مصريين، بأعضاء البعثات الأجنبية التى تعمل على ترميم وإصلاح والحفاظ على هدْا التراث الإنسانى، من مبانى ومخطوطات ورسوم جدارية وأيقونات.
لم يكتشف يوما أحد هؤلاء جميعا مخزنا للسلاح، أو جبا للأسود، أو زنزانة لحبس النساء أو قبوا لدفن المقتولين؛ إلى غيردْلك من الأفكار المسمومة، التى تحاول أن تروجها بعض النفوس المريضة!!!

الحفل الختامى:
أقيم فى أجواء بديعة: فى قصر محمد على باشا بشبرا الخيمة. واستهل الاحتفال باستعراضات فولكلورية، تلتها وليمة عشاء مصحوبة بالأنغام الحلوة لأغانى الزمن الجميل الدْى ولى. وكان شركاء المائدة من الأجانب، والمصريين الدْين يعيشون فى الوطن، يحدقون بدهشة فى المهاجرين الدْين تركوا مصر مندْ ما يزيد عن ربع القرن، ومع دْلك يتدْكرون كل كلمة، ويستعيدون كل نغمة، بحنين واشتياق!

وبعد هدْا العرض الموجز، هاهى بعض الانطباعات عن دْلك التجمع الضخم:

فى الواقع إن التعاون بين الجهات المنظمة والراعية، قد أسفرعن مؤتمر لا يقل بحال من الأحوال، بل يفوق فى نواحى كثيرة أى حدث مشابه يعقد فى أكبر مدن العالم. ويكفى أنه- وهو المعنى بالقبطيات- قد كان فى أكثر الأماكن ملاءمة: على أرض القبط، وفى رحاب مقر الكرازة المرقسية. وكانت الزيارات المنظمة على هامشه، هى للأديرة القديمة والكنائس الأثرية والمتحف القبطى. ولدْا فقد كان من الطبيعى أن يشعر المشاركون طوال الوقت، أنهم فى المكان الصحيح، ووسط الأجواء الطبيعية.
رغم عدم تواجد قداسة البابا بشخصه [ أعاده الله لنا بكل صحة وسلامة]، فقد أناب عنه أساقفة البطريركية فى توفير كل الإمكانيات لنجاح المؤتمر، وأقصى وسائل الراحة لضيوفه. وفعلا فقد قام نيافة الأنبا يؤنس، وباقى الأساقفة والأباء، وكل أسرة البطريركية، بدور رائع لن ينسى لهم.


الدينامو المحرك الدْى لم يتوقف لحظة ليلتقط أنفاسه، من البداية إلى النهاية [ بالإضافة طبعا للفترة الطويلة السابقة اللازمة للتحضير لمؤتمرعلى هدْا المستوى الضخم] كان د فوزى اسطفانوس، ومعه د رامز بطرس [ المحاضر بجامعة تورنتو، وسكرتير المؤتمر]، وفريق العمل المساعد. لعلهم الآن يستطيعوا أن يسترخوا ويستريحوا بعد أن تحقق للمؤتمر هدْا النجاح الكبير!
كان هناك انضباط و التزام بالمواعيد والأوقات المحددة، من قبل الجميع. وrsquo;نفدْت الأنشطة كلها بنظام وهدوء. كما تواجد طوال اليوم فى كل قاعة محاضرات شاب مصرى، تولى بكفاءة تدْليل أى صعوبة تواجه المتحدثين، فيما يختص بتقنيات العرض.
أنفقت نخبة من أكبر رجال الأعمال الأقباط [الدْين اختاروا أن لايتصدروا المجالس، وآثروا أن يبقوا فى الظل]، بسخاء فائق، ليظهر المؤتمر فى أحسن صورة، وليتوفر للمشاركين أفضل الظروف للتفرغ لعملهم الهام، والتركيزعلى مناقشاتهم الجادة، بدون أن تشغلهم أمور جانبية. فكانت هناك أوتوبيسات مكيفة، تنقلهم ما بين الفندق والكاتدرائية، وغداء يقدم لهم وهم جلوس فى راحة، بالإضافة للأطعمة الخفيفة والمشروبات، المتوفرين طوال اليوم. ولم تنسى الكاتدرائية تقديم وجبة الإفطار الرمضانى للمشاركين من الأخوة المسلمين.


وقبل أن يبدأ "عواجيز الفرح" فى مصمصة الشفاه، والتحسر على هدْه الأموال التى كان من الممكن أن تعطى للفقراء، دعنا نقول: من قال أنهم يفعلون هدْا ويتركون تلك؟! الحق يقال أننا سمعنا الكثير والكثير من أفواه شهود عيان، محايدين وصادقين، عن أنهار الخير التى تفيض وتصل كل يوم إلى المرضى والمحتاجين، ولكن معظمها يتم فى الخفاء، وبدون أى نوع من الدعاية الفجة، بحسب رغبة مقدميها.


كانت مشاركة رجال الكنيسة القبطية، من أساقفة، مثل نيافة الأنبا مرتييروس ونيافة الأنبا بيمن، والعديد من القسس والرهبان، فى عرض الأوراق، وفى مناقشتها والتعليق عليها، وفى التقدم باقتراحات وتوصيات، بوعى ومعرفة، ملحوظة وملموسة.
من دواعى الأمل أن الشباب أسهم بنسبة لا بأس بها من الأبحاث، التى تميزت بالتجديد والحيوية، وهو ما يبشر بأن الحضارة القبطية لن تموت، فالأجيال الجديدة ستواصل حمل مسئولية الحفاظ على تراث الأجداد.

وفى النهاية، تعليق مختصر على ما جاء فى بعض الصحف والمجلات المحلية من محاولات الانتقاص من هدْا المؤتمر، وشحن النفوس ضده:

فقبل بدايته، rsquo;شنت عليه حملة شعواء بدعوى مشاركة باحثين من إسرائيل، اتهمت فيها الكنيسة بفتح الباب للتطبيع!! ولما انتهت المشكلة بمبادرة هؤلاء الباحثين بالاعتدْارعن الحضور [بعد الضجة التى أثيرت وما ترتب عليها من مخاوف أمنية متعلقة بسلامتهم]، والاكتفاء بإرسال أبحاثهم، بدأت وسائل الإعلام المغرضة تلك، دس التلميحات والإيحاءات بأن هدْا التجمع كان يحمل أجندات سرية مشبوهة، بدليل عدم السماح لمندوبيها بالحضور وبتسجيل الجلسات العلمية! بل تمادت بعضها، وخرجت بعناوين سخيفة كادْبة، لا يراد منها إلا التهييج، مثل: " ممنوع الاقتراب والتصوير...الكنيسة ترفع شعار: سرى للغاية". بل rsquo;نسب لأحد أساتدْة الجامعات المصرية الزعم بأن المؤتمر" سياسى وطائفى"، رغم أنه كان فى نفس الوقت يتشكى من عدم توجيه الدعوة إليه! فكيف ياترى عرف دْلك، رغم أنه لم يحضر؟!

ولهدْا نؤكد على النقاط التالية:

دور الكنيسة اقتصرعلى استضافة المؤتمر، ولم يكن لها أى دخل فى اختيار الدراسات أو دعوة الباحثين. أما الجهة المنوط بها القيام بهدْه الأدوار، فهى الجمعية الدولية للدراسات القبطية، وهى مؤسسة علمية مستقلة غير حكومية، مصدر تمويلها الرئيسى هو اشتراكات أعضائها. ولدْا فليس لأى مؤسسة سياسية أى دينية سلطة عليها.


الباحثون الإسرائيليون المشار إليهم، هم أعضاء فى الجمعية، ومن ثم من حقهم الاشتراك فى أنشطتها. كما أنهم علماء بارزون فى تخصصهم: اللغة القبطية. ولدْا فقد كانت دعوتهم مبنية على أساس علمى صرف، وليس لها أى بعد سياسى أو دينى؛ فالهيئات الأكاديمية المحترمة تملك القدرة على عدم خلط العلم بالسياسة أو بالدين.


المؤتمر كان طابعه علمى بحت؛ ولدْا اتسع للجميع. فكنت ترى الراهب والراهبة والقس القبطى، إلى جانب السيدة المحجبة والراهب البندكتى. لم يحل استياء المسيحيين من رواية "عزازيل" دون الترحيب بمؤلفها د يوسف زيدان، مشاركا ومتحدثا. كانت كل الأجناس والأنواع متواجدة؛ لايقتش أحد فى ضمائر الآخرين بحثا عن توجهاتهم السياسية أو معتقداتهم الدينية.


و بالنسبة للهجمة الثانية، فإنه رغم أن هدْا النوع من المؤتمرات أكاديمى متخصص، لا يصلح لصاحب المعلومات السطحية، أو للباحت عن العناوين المثيرة، فهو ليس محفلا ماسونيا، تجرى وقائعه فى الخفاء.


ولدْا لم rsquo;يمنع أحد من المشاركين من الاستماع لما يربد، وملخصات الأوراق المقدمة كانت فى متناول الجميع، والأبحاث والدراسات التى rsquo;تقدم فى كل مؤتمر، يتم طبعها ونشرها كاملة، وتصبح متوفرة لكل من يرغب فى الاطلاع عليها.
ورغم أنه مؤتمرعلمى، لا إعلامى، فلم يقفل أبوابه فى وجه الصحفيين الجادين، ولم يختبىء مشاركوه من عدسات الكاميرا، وإلا فكيف شاهدنا تغطيات مصورة له فى العديد من الصحف والمجلات، من أمثال أخبار الأدب ووطنى وروز اليوسف [ التى نشرت للأستادْ الفاهم المطلع رامى الجمل، عرضا مفصلا، ومتابعة ممتازة لوقائع المؤتمر]؟

وكالمعتاد، اختتم المؤتمر بالنداء الأزلى: "قسم للدراسات القبطية فى الجامعات المصرية، من فضلكم". فهل من مستمع؟! وهل من مجيب؟!

ليلى فريد

بريطانيا

lailawatani@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أين تراثنا القبطى
محمود من مصر -

سؤا الى النظام أين تاريخنا وتراثنا القبطى وماذا يعرف اطفالنا عن تاريخ مصر القبطى ، يدخلون المدارس ويخرجون منها ولا يعلمون شىء عن الأقباط وتراثهم كما لو كانوا مش مصريين ، وعندما يكبروا نقول لهم هناك فتن طائفية وإننا شعب واحد من عنصرين وطبعاُ لا يقتنعو بهذا الكلام ومعذورن فلم يعلمهم أحد من الصغر

أين تراثنا القبطى
محمود من مصر -

سؤا الى النظام أين تاريخنا وتراثنا القبطى وماذا يعرف اطفالنا عن تاريخ مصر القبطى ، يدخلون المدارس ويخرجون منها ولا يعلمون شىء عن الأقباط وتراثهم كما لو كانوا مش مصريين ، وعندما يكبروا نقول لهم هناك فتن طائفية وإننا شعب واحد من عنصرين وطبعاُ لا يقتنعو بهذا الكلام ومعذورن فلم يعلمهم أحد من الصغر

الله يساعد الأقباط
سمير قبطي -

في مرات كثيرة يتم اعتقال الأقباط، ويتم ضربهم، وقد شاهدت هذا في معقل أبوسيفين، حيث أخذوا يضربون المعارض القبطي، ومن كثرة ووحشية الضرب، راح يصيح : أنا قطبي .. أنا قطبي.. الله يساعد الأقباط.

الله يساعد الأقباط
سمير قبطي -

في مرات كثيرة يتم اعتقال الأقباط، ويتم ضربهم، وقد شاهدت هذا في معقل أبوسيفين، حيث أخذوا يضربون المعارض القبطي، ومن كثرة ووحشية الضرب، راح يصيح : أنا قطبي .. أنا قطبي.. الله يساعد الأقباط.

حسن ومرقص
غيور -

شاهدت فيلم حسن مرقص للكاتب جمال الغيطاني المذكور في المقال وبطوله عادل امام وعمر الشريف والفيلم اظهر صورة التعصب الشديده من الطرفين فالاقباط يدعون انهم مضطهدون ويقتلون يوميا وان الحكومه ضدهم والمسلمين يدعون يدعون ان الاقباط يسيطرون على اموال مصر ويحظون بالوظائف ذات الرواتب العاليه دونا عن المسلمين وانا اطالب بلجم المتعصبين الاقباط والمسلمين حتي لاتحدث فتنه في مصر بمن فيهم المتعصبين اصحاب الردود 1 و2 وكفايه فتنه وبكفايه اللي ماتوا بسببكم

حسن ومرقص
غيور -

شاهدت فيلم حسن مرقص للكاتب جمال الغيطاني المذكور في المقال وبطوله عادل امام وعمر الشريف والفيلم اظهر صورة التعصب الشديده من الطرفين فالاقباط يدعون انهم مضطهدون ويقتلون يوميا وان الحكومه ضدهم والمسلمين يدعون يدعون ان الاقباط يسيطرون على اموال مصر ويحظون بالوظائف ذات الرواتب العاليه دونا عن المسلمين وانا اطالب بلجم المتعصبين الاقباط والمسلمين حتي لاتحدث فتنه في مصر بمن فيهم المتعصبين اصحاب الردود 1 و2 وكفايه فتنه وبكفايه اللي ماتوا بسببكم

اسرائيل و مصر
مسلم بفكر منفتح -

اوافق تقريبا على كل ما قالتة الكاتبة فنحن المسلمون نطالب بان يدرس التاريخ العربي في اسبانيا كجزء من التاريخ الاسباني رغم انا كنا محتلين و جلونا عن بلاد الاسلبان.الشيء الوحيد الذي لا اوافق علية مع الكاتبة هو دعوة الباحثين الاسرائيليين لان اسرائيل سوف تحاول ان تستغل اي احتكاك مع المصريين لكي تجند جواسيس لهاو كلنا يعرف ان اعطائهم الفرصة للاحتكاك بالمصريين يمكن ان يعطيهم المدخل لتجنيد جواسيسهم كما حصل في الماضي, لان هناك نسبة من ضعاف النفوس بين ابناء الشعب المصري كما بين ابناء الشعوب الاخرى و الفقر و تقصير الحكومة مع سرقة اموال الشعب يزيد الطين بلة.

اسرائيل و مصر
مسلم بفكر منفتح -

اوافق تقريبا على كل ما قالتة الكاتبة فنحن المسلمون نطالب بان يدرس التاريخ العربي في اسبانيا كجزء من التاريخ الاسباني رغم انا كنا محتلين و جلونا عن بلاد الاسلبان.الشيء الوحيد الذي لا اوافق علية مع الكاتبة هو دعوة الباحثين الاسرائيليين لان اسرائيل سوف تحاول ان تستغل اي احتكاك مع المصريين لكي تجند جواسيس لهاو كلنا يعرف ان اعطائهم الفرصة للاحتكاك بالمصريين يمكن ان يعطيهم المدخل لتجنيد جواسيسهم كما حصل في الماضي, لان هناك نسبة من ضعاف النفوس بين ابناء الشعب المصري كما بين ابناء الشعوب الاخرى و الفقر و تقصير الحكومة مع سرقة اموال الشعب يزيد الطين بلة.

Coptis History
Emad -

I just need to know why the Coptis History is omitted from the Egyptian schools and universities. However, Latin, Greek, and even Hebro is being stuidied in Egyptian schools. Why Egyptian Government is afraid from teching that history.

Coptis History
Emad -

I just need to know why the Coptis History is omitted from the Egyptian schools and universities. However, Latin, Greek, and even Hebro is being stuidied in Egyptian schools. Why Egyptian Government is afraid from teching that history.

الى المسلم المتفتح
مصرى -

من قال لك ان اسبانيا لا تدرس تاريخها بالكامل فى مدارسها وجامعاتها؟ بالقطع هى تدرس هذا التاريخ ولكن اين تفتحك ان كنت اشترطت شىء لا تعلم عنة شىءواقرنت حدوث هذا بذاك هذا مع العلم ان التاريخ علم وكتابة التاريخ حسب قواعدة العلمية وكتابتة صحيحا وليس حسب اى اهواء هو شىء مفيد لك ولائى شخص سواء كان هذا التاريخ لك او عليك فالحقيقة لا تعرف النفاق والتزييف

الى المسلم المتفتح
مصرى -

من قال لك ان اسبانيا لا تدرس تاريخها بالكامل فى مدارسها وجامعاتها؟ بالقطع هى تدرس هذا التاريخ ولكن اين تفتحك ان كنت اشترطت شىء لا تعلم عنة شىءواقرنت حدوث هذا بذاك هذا مع العلم ان التاريخ علم وكتابة التاريخ حسب قواعدة العلمية وكتابتة صحيحا وليس حسب اى اهواء هو شىء مفيد لك ولائى شخص سواء كان هذا التاريخ لك او عليك فالحقيقة لا تعرف النفاق والتزييف

صهاينة واقباط ؟!!!!
حدوقه -

ما مدلول تواجد الصهاينة في المؤتمر ؟!!! اعتقد ان الذكاء المسيحي كا يجب عليه ان ينأى بنفسه عن دعوة الصهاينة الى هكذا مؤتمرات

صهاينة واقباط ؟!!!!
حدوقه -

ما مدلول تواجد الصهاينة في المؤتمر ؟!!! اعتقد ان الذكاء المسيحي كا يجب عليه ان ينأى بنفسه عن دعوة الصهاينة الى هكذا مؤتمرات

القبطي طائفي ؟!!!!!
الايلافي -

تسعون بالمائة من امناء المتحف القبطي هم من المصريين المسلمين ؟!! ولو اني لا احب تسمية المتاحف بمصطلح طائفي كأن يقال متحف قبطي متحف نوبي متحف عربي افضل عليه مصطلح متحف مصري ويضم بين جنباته كل المراحل الازمنه التي مرت بها مصر

القبطي طائفي ؟!!!!!
الايلافي -

تسعون بالمائة من امناء المتحف القبطي هم من المصريين المسلمين ؟!! ولو اني لا احب تسمية المتاحف بمصطلح طائفي كأن يقال متحف قبطي متحف نوبي متحف عربي افضل عليه مصطلح متحف مصري ويضم بين جنباته كل المراحل الازمنه التي مرت بها مصر

حضارة ايه ؟!!
ابوش عكر -

هوه فيه حضارة قبطية من اساسو ؟!!!

حضارة ايه ؟!!
ابوش عكر -

هوه فيه حضارة قبطية من اساسو ؟!!!

المكون الاسلامي 1
مرتاد ايلاف -

الحياة الإسلامية لأقباط بمصر! حين تمشي في شوارع مصر فليس مستغربا أن تجد فيها مسيحيا يقول: صل على النبي، ولن تعدم أن تجد سيدة مسيحية تسكن في حي شعبي أو منطقة ريفية ترتدي الحجاب، ولو ذهبت إلى مسجد الحسين فربما تجد مسيحيا يجلس أمام المسجد يتأمل روعة التصميم، ويستشعر سكينة النفس، وكثيرا ما تسمع مسيحيين في مصر يستشهدون في كلامهم بآيات من القرآن الكريم، ومن أشهر الأمثال المصريةعيسى نبي، وموسى نبي، وكل من له نبي يصلي عليه هذه مظاهر تحتاج إلى متخصصين وباحثين يدرسونها ويحللونها؛ لكشف الغطاء عنها كظاهرة مستغربة. أقباط مصر فيهم كثيرون يحيون بالثقافة والتقاليد الإسلامية دون أن يشعروا في ذلك بغضاضة، وهذا يختلف من قبطي لآخر، ولكن المؤكد أن تقاليد الإسلام وقيمه وأخلاقياته النبيلة تجد صدى لدى كثيرين منهم.. تعيش فيهم وهم يعيشون فيها؛ ويعتبرونها جزءا من ثقافتهم المصرية الإسلامية التي يعتزون بها ولا يتنكرون لها. يأسره صوت النقشبندي! لفادى إميل -صحفي- حديث دافئ عن تعلقه ببعض أطراف الثقافة الإسلامية التي تربى عليها منذ صغره ولم تؤثر فيه سنوات الغربة في افتقاد لذة هذه المعاني التي سنتركه لكم يتحدث عنها دون تدخل معرفتي بالإسلام قديمة منذ نشأتي؛ فقد كان بجوار بيتنا مسجد، وكانت المساجد وقتئذ تعلق مكبرات صوت لإذاعة القرآن الكريم بأصوات عذبة لابتهالات النقشبندي ونصر الدين طوبار وأذان محمد رفعت، عكس ما نسمعه الآن من أصوات شاذة تعلو قداسة المساجد. وحتى الآن لا يخلو بيتي من تسجيلات بديعة للنقشبندي على جهاز الكمبيوتر الخاص بي وفى تسجيل سيارتي. وقد أعجبت هذه التسجيلات الكثير من أصدقائي المسلمين وأخذوها منى واحدا وراء الآخر! ومنذ صغري ورمضان بالنسبة لي حدوتة أخرى؛ حيث كانت جارتنا أم حمادة تطلع لنا كل يوم خشافا. وفي عام ما سافرت أم حمادة للعمرة في رمضان فكنت كل يوم أبكي على كوب الخشاف الذي اعتدت عليه.

المكون الاسلامي 1
مرتاد ايلاف -

الحياة الإسلامية لأقباط بمصر! حين تمشي في شوارع مصر فليس مستغربا أن تجد فيها مسيحيا يقول: صل على النبي، ولن تعدم أن تجد سيدة مسيحية تسكن في حي شعبي أو منطقة ريفية ترتدي الحجاب، ولو ذهبت إلى مسجد الحسين فربما تجد مسيحيا يجلس أمام المسجد يتأمل روعة التصميم، ويستشعر سكينة النفس، وكثيرا ما تسمع مسيحيين في مصر يستشهدون في كلامهم بآيات من القرآن الكريم، ومن أشهر الأمثال المصريةعيسى نبي، وموسى نبي، وكل من له نبي يصلي عليه هذه مظاهر تحتاج إلى متخصصين وباحثين يدرسونها ويحللونها؛ لكشف الغطاء عنها كظاهرة مستغربة. أقباط مصر فيهم كثيرون يحيون بالثقافة والتقاليد الإسلامية دون أن يشعروا في ذلك بغضاضة، وهذا يختلف من قبطي لآخر، ولكن المؤكد أن تقاليد الإسلام وقيمه وأخلاقياته النبيلة تجد صدى لدى كثيرين منهم.. تعيش فيهم وهم يعيشون فيها؛ ويعتبرونها جزءا من ثقافتهم المصرية الإسلامية التي يعتزون بها ولا يتنكرون لها. يأسره صوت النقشبندي! لفادى إميل -صحفي- حديث دافئ عن تعلقه ببعض أطراف الثقافة الإسلامية التي تربى عليها منذ صغره ولم تؤثر فيه سنوات الغربة في افتقاد لذة هذه المعاني التي سنتركه لكم يتحدث عنها دون تدخل معرفتي بالإسلام قديمة منذ نشأتي؛ فقد كان بجوار بيتنا مسجد، وكانت المساجد وقتئذ تعلق مكبرات صوت لإذاعة القرآن الكريم بأصوات عذبة لابتهالات النقشبندي ونصر الدين طوبار وأذان محمد رفعت، عكس ما نسمعه الآن من أصوات شاذة تعلو قداسة المساجد. وحتى الآن لا يخلو بيتي من تسجيلات بديعة للنقشبندي على جهاز الكمبيوتر الخاص بي وفى تسجيل سيارتي. وقد أعجبت هذه التسجيلات الكثير من أصدقائي المسلمين وأخذوها منى واحدا وراء الآخر! ومنذ صغري ورمضان بالنسبة لي حدوتة أخرى؛ حيث كانت جارتنا أم حمادة تطلع لنا كل يوم خشافا. وفي عام ما سافرت أم حمادة للعمرة في رمضان فكنت كل يوم أبكي على كوب الخشاف الذي اعتدت عليه.

المكون الاسلامي 2
مرتاد ايلاف -

تربى أمام المسجد العباسي! ولكن حتى أعرق العاملين في العمل الخيري الكاثوليكي والمساهمين في بعض الأنشطة السياسية الوطنية يفسرون تعلقهم ببعض شعائر الإسلام على أنها ظاهرة صحية، ولها ما يبررها؛ فيقول جورج إسحاق -أمين لجنة الثقافة والإعلام بالأمانة العامة للمدارس الكاثوليكية، المنسق العام للحركة المصرية للتغيير- عن ثقافته الإسلامية: نحن أبناء الحضارة العربية الإسلامية التي أحد مكوناتها الحضارة الفرعونية والقبطية والإسلامية؛ فلقد تربيت في مدينة بور سعيد، وكان بيتنا أمام المسجد العباسي، وأحب جدا صلاة الجمعة وصلاة العيد، ولم أشعر أبدا بالحرج بيني وبين نفسي من هذه المشاعر؛ لأنني أحسب هذه الشعائر ليست حكرا على المسلمين، ولكنها أيضا جزء من السياق المصري الوطني، وأعلم كثيرا عن الثقافة الإسلامية والقرآن الكريم بحكم دراستي في المدارس التي تعرض آيات القرآن والكثير عن المسلمين، ولكن ما يضايق بالفعل هو كون المسلمين لا يعلمون عنا شيئا، ولا يدرسون جزءًا من ديننا أسوة بالدين الإسلامي في المدارس حكايات الأقباط في مصر مع الإسلام كثيرة ومتعددة، قدمنا طرفا منها..

المكون الاسلامي 2
مرتاد ايلاف -

تربى أمام المسجد العباسي! ولكن حتى أعرق العاملين في العمل الخيري الكاثوليكي والمساهمين في بعض الأنشطة السياسية الوطنية يفسرون تعلقهم ببعض شعائر الإسلام على أنها ظاهرة صحية، ولها ما يبررها؛ فيقول جورج إسحاق -أمين لجنة الثقافة والإعلام بالأمانة العامة للمدارس الكاثوليكية، المنسق العام للحركة المصرية للتغيير- عن ثقافته الإسلامية: نحن أبناء الحضارة العربية الإسلامية التي أحد مكوناتها الحضارة الفرعونية والقبطية والإسلامية؛ فلقد تربيت في مدينة بور سعيد، وكان بيتنا أمام المسجد العباسي، وأحب جدا صلاة الجمعة وصلاة العيد، ولم أشعر أبدا بالحرج بيني وبين نفسي من هذه المشاعر؛ لأنني أحسب هذه الشعائر ليست حكرا على المسلمين، ولكنها أيضا جزء من السياق المصري الوطني، وأعلم كثيرا عن الثقافة الإسلامية والقرآن الكريم بحكم دراستي في المدارس التي تعرض آيات القرآن والكثير عن المسلمين، ولكن ما يضايق بالفعل هو كون المسلمين لا يعلمون عنا شيئا، ولا يدرسون جزءًا من ديننا أسوة بالدين الإسلامي في المدارس حكايات الأقباط في مصر مع الإسلام كثيرة ومتعددة، قدمنا طرفا منها..

حرب عالمية ؟؟
ابو وش عكر -

مش معقول يا ناس تطبلو وتزمروا لحضارة بائدة مش معقول علشان شوية ايقونات خشب حتعمولوا حرب عالمية ؟!!

حرب عالمية ؟؟
ابو وش عكر -

مش معقول يا ناس تطبلو وتزمروا لحضارة بائدة مش معقول علشان شوية ايقونات خشب حتعمولوا حرب عالمية ؟!!

إلي ليلي فريد
المشاغب -

تقولين (لم يكتشف يوما أحد هؤلاء جميعا مخزنا للسلاح، أو جبا للأسود، أو زنزانة لحبس النساء أو قبوا لدفن المقتولين؛ إلى غيردْلك من الأفكار المسمومة، التى تحاول أن تروجها بعض النفوس المريضة!!!)وأنا اسالك هل اسقف الشباب والمتحدث الاعلامي باسم الكنيسة الذين اوضحوا أن السيدة وفاء قسطنطين زوجة راهب ابو المطامير بالبحيرة التي اسلمت محجوزة في دير وادي النطرون باومر شخصية من اليابا شنودة ولايمكن أن يراها احد الا باذن منه من النفوس المريضة ؟؟ هناك انباء تقول ان وفاء قتلت داخل الدير ويرفض شنودة لاي احد من الحقوقيين أن يراها للتأكد من سلامتها ثم اعلن شنودة في خبر بالمصري اليوم انها ستظهر علي قناة اغابي التابعة للكنيسة وفي اليوم التالي قال اسقف الشباب أن هذا غير صحيح الاتدل هذه التصريحات المتضاربة علي صحة نبأ القتل ؟؟!!اما موضوع السلاح الذي تنكرين وجوده في الكنائس والاديرة فأنا اسألك كيف قتل رهبان دير ابو فانا بملوي بالمنيا المسلم ابراهيم خليل بالرصاص في دائرة الدير اثناء صراعهم مع العربان علي سرقة اراضي الدولة ؟؟!!

إلي ليلي فريد
المشاغب -

تقولين (لم يكتشف يوما أحد هؤلاء جميعا مخزنا للسلاح، أو جبا للأسود، أو زنزانة لحبس النساء أو قبوا لدفن المقتولين؛ إلى غيردْلك من الأفكار المسمومة، التى تحاول أن تروجها بعض النفوس المريضة!!!)وأنا اسالك هل اسقف الشباب والمتحدث الاعلامي باسم الكنيسة الذين اوضحوا أن السيدة وفاء قسطنطين زوجة راهب ابو المطامير بالبحيرة التي اسلمت محجوزة في دير وادي النطرون باومر شخصية من اليابا شنودة ولايمكن أن يراها احد الا باذن منه من النفوس المريضة ؟؟ هناك انباء تقول ان وفاء قتلت داخل الدير ويرفض شنودة لاي احد من الحقوقيين أن يراها للتأكد من سلامتها ثم اعلن شنودة في خبر بالمصري اليوم انها ستظهر علي قناة اغابي التابعة للكنيسة وفي اليوم التالي قال اسقف الشباب أن هذا غير صحيح الاتدل هذه التصريحات المتضاربة علي صحة نبأ القتل ؟؟!!اما موضوع السلاح الذي تنكرين وجوده في الكنائس والاديرة فأنا اسألك كيف قتل رهبان دير ابو فانا بملوي بالمنيا المسلم ابراهيم خليل بالرصاص في دائرة الدير اثناء صراعهم مع العربان علي سرقة اراضي الدولة ؟؟!!

تاريخنا المجيد !
فؤاد شباكا النوبى -

درسونا التراث العربى، ولم يدرسونا تاريخنا المجيد فى المدارس المصرية - لا النوبى ولا القبطى، ولم يقدموا لنا شيئا جميلا عن تراث وادينا الحبيب ..علما هذا التراث غريب على اهل الوادي / فؤاد شباكا النوبى

تاريخنا المجيد !
فؤاد شباكا النوبى -

درسونا التراث العربى، ولم يدرسونا تاريخنا المجيد فى المدارس المصرية - لا النوبى ولا القبطى، ولم يقدموا لنا شيئا جميلا عن تراث وادينا الحبيب ..علما هذا التراث غريب على اهل الوادي / فؤاد شباكا النوبى

إلي ليلي فريد
قاريء -

تتحدثين عن الحضارةوالتراث القبطي ولم تذكري شييئا عن الحقيقة العلمية التي ئؤكدها خبراء اللغات وهي ان اللغة المسماة بالقبطية هي لغة يونانية 25 حرف يوناني و6 حروف فقط حروف هيروغليفية مصرية،فكيف تكون لغة مصرية واربعة اخماسها ملطوش من لغة المحتل ؟؟ وتقولين أنه قام عليها حضارة تسمي قبطية وهي اللغة التي كان يتحدث بها المحتل اليوناني لمصر ولايتحدث بها عامة الشعب المصري ؟؟

إلي ليلي فريد
قاريء -

تتحدثين عن الحضارةوالتراث القبطي ولم تذكري شييئا عن الحقيقة العلمية التي ئؤكدها خبراء اللغات وهي ان اللغة المسماة بالقبطية هي لغة يونانية 25 حرف يوناني و6 حروف فقط حروف هيروغليفية مصرية،فكيف تكون لغة مصرية واربعة اخماسها ملطوش من لغة المحتل ؟؟ وتقولين أنه قام عليها حضارة تسمي قبطية وهي اللغة التي كان يتحدث بها المحتل اليوناني لمصر ولايتحدث بها عامة الشعب المصري ؟؟

اية حضارة قبطية؟؟
سمير -

قصدك الحضارة الفرعونية ... صح؟

اية حضارة قبطية؟؟
سمير -

قصدك الحضارة الفرعونية ... صح؟