أصداء

عنصريو الكرد في سباق الكلمة والرصاصة!

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أتذكر أننا كجيل وفي بواكير تفتح وعينا على الثقافة والنضال في أواسط الستينات وبداية السبعينات،قريبون من اليسار بشكله العام ثم شيوعيون (وأحرار طلقاء فيما بعد) كنا لا نستطيع أن نفصل نضالنا كعراقيين عن نضال الشعب الكردي،ونعد الموقف من القضية الكردية وحلها على أساس حق الكرد في تقرير مصيرهم هو معيار تقدمية الإنسان ووطنيته أيضاً، وكنا نتحدث عن الشعب الكردي مع زعامته كشيء واحد لا يتجزأ،وكنا ندين ونشجب مواقف وممارسات حكامنا العرب الإجرامية بحق الشعب الكردي ونلعن عنصريتهم وشوفينيتهم!

ثم بالمعايشة الطويلة والتجربة ومسار الأحداث صرنا نكتشف أن ثمة عنصريين ومتعصبين ومتطرفين لدى الكرد لا يقلون غلواء عما لدى العرب! وإن هذه الشوفينية والعنصرية ليست مجر ردود أفعال بل هي متأصلة فيهم لتشبعهم بنزعة التسلط والاستحواذ والتوسع وهم يمارسونها ضد شعبهم أيضاً.فهم مثلاً يحاصرون الكرد الفيلية ويغمطون حقوقهم لما عرف عنهم من وطنية وحب للعراق وبروز مناضلين ومبدعين منهم لا يعرفون غير العراق وطناً لهم رغم ما وقع عليهم من حيف وجور!

ومع ذلك لم يخف دعمنا للشعب الكردي من أجل نيل حقوقه المشروعة،ولم تتأثر صداقات ورفقة طريق طويلة لنا مع أخوة كرد وقد صار كل منا يقدر: أن أية ممارسة عنصرية من هذا الجانب أو ذاك لسنا مسؤولين عنها ولا نتحمل وزرها إلا إذا سكتنا عليها أو وجدنا لها تبريراً!

ورغم تعاقب العهود وتكشف الكثير من الخفايا ظل موقفنا القديم من القضية الكردية كما هو في جوهره وأسسه لكنه صار محكوما بالكثير من الشروط والاستدراكات والتطور الحيوي،وهذا يعود أيضاً إلى أن قادة الكرد خالطت مواقفهم في الحقب الأخيرة الكثير من الشروط والاستدراكات والتطور الحيوي، وغير الحيوي!

لكنا أبقينا على صداقاتنا كعرب وكرد وكل منا ظل متفهما ً لموقف الآخر مؤمنا أن كل منا هو مع الآخر في روحه وعقله ويكن له كل الاحترام والأماني الطيبة! ولكن العنصريين الكرد ازدادوا بعدا وجفاءً ،بل حقنوا أنفسهم ومن حولهم بكراهية لكل من لا يتطابق معهم في الرأي،أو يقرهم على جرائمهم وانتهاكاتهم وصاروا لا يقبلون بأقل من التوقيع لهم على أوراق شراهتهم وجشعهم وتزكية كل أعمالهم وتصرفاتهم المشينة والملتوية، وإلا فالتهم جاهزة : بعثي ،صدامي ،شوفيني،عنصري،إرهابي وبالتالي عدو حقيقي يجيب تصفيته!

لقد أثار مقالي (قادة الكرد في زمن الكوليرا) في إيلاف هؤلاء العنصريين فهوشوا وهددوا في حقل التعليقات،ولم يكفهم ذلك فتمادوا مستعملين التلفون في التهديد والوعيد ليروعوا عائلتي ثم شرعوا بالقيام بأعمال دنيئة حولي موحين أنهم جادون في تهديدهم،وقد سجلت الشرطة السويدية هذه الوقائع وسيظهر كل شيء في حينه!

وقد تفضل الصديق الدكتور كاظم الحبيب وهو مناضل ومفكر معروف وصديق بارز للشعب الكردي وتناول هذه القضية بمقال،نشر على كثير من المواقع ، توخى فيه الموضوعية والعدالة، لكن المقال قوبل بالصمت والتجاهل من قبل المعنيين به، مما ينم على أن ما حدث ضدي كان مقصوداً ومبيتاً وليس مجرد انفعال وصخب من متحمسين متهورين!

هؤلاء العنصريون المتعصبون يرعون سباق الكلمة والرصاصة من مقراتهم الفخمة في كردستان ولا يهمهم أن يلوثوا بها الحياة الآمنة في دول أوربية!ويواصلوا نوعاً آخر من الإرهاب القومي يكمل الإرهاب الديني أو يتداخل معه، فالذي هددني في التلفون بلهجة كردية واضحة أتهمني بأنني من أتباع بن لادن،وسيصفي الحساب معي!

طبعاً أن هذا الشاب الغر لا يعرف أن أحد أسباب وجودي وآلاف التقدميين العراقيين في المنافي ومنذ ما يقرب من ثلاثين عاماً هو أيماننا بحقوق الشعب الكردي ونضالنا من أجلها منفصلة أو مرتبطة بحقوق شعبنا العراقي كله،ولكن الذين أرسلوه يعرفون ذلك أو يفترض أنهم يعرفون ،إنما سعارهم القومي أعماهم عن كل شيء!

لقد طابت لهؤلاء العنصريين هذه المباراة المثيرة بين الرصاصة والكلمة!
فهي لا تقتضي منهم سوى الإبقاء على رؤوسهم فارغة، وأجسادهم غارقة في كسلها وخدرها وترهلها، ويمكن لهم مشاهدتها في التلفزيون، أو عبر تلفوناتهم النقالة وهم يشربون الويسكي الاسكتلندي ،ويلتهمون الحلوى البلجيكية،تصلهم خصيصاً عبر سفاراتهم التي احتلوها في أوربا قاطبة تقريباً، بينما يكون على الطرف الآخر،المعرف عندهم بالساذج والأبله والمسكين، أن يقرأ ويفكر ويراجع ويعاني ليصنع الكلمة التي ستنزل حلبة الصراع مع الرصاصة!

إنها مباراة غير متكافئة ولا عادلة ولا إنسانية، لعبة تنتمي للوحوش ولعصور الهمجية، لكن بعض البشر يرون أنها تليق بهم، فهم من عصر وعقل خاصين بهم، وهم أقوياء،ولهم عضلات الوحوش! ثم لماذا يلامون، ما دامت الكلمة تخيفهم،تخترقهم كالرصاصة ،وهم يستقبلونها بأحشائهم وغددهم لا بعقولهم، فهي معطلة!

فهي لعبة ضرورية لوجودهم الذي سيظل قائماً على فراغ ما لم يكن تحته الكثير من صناديق الرصاص! وسيمارسونها حيثما انطلقت كلمة تستنكر طغيانهم : في العراق وفي الخارج وما بينهم عند الصراع على النفوذ والثروة:
ألم يدخل مسعود البرزاني قوات قصي إلى أربيل لقتل أشقائه الكرد والمناضلين العرب معه ،من أجل سلطته؟
ألم يقتل جلال الطالباني،أوائل الثمانينات 67 مناضلاً شيوعياً في بشت آشان،استناداً على هوياتهم كعرب و كانوا ضيوفاً على كردستان يناضلون معه وقدم دماءهم عربونا لصدام للتقرب منه في صفقة موهومة لم تتحقق؟

أن يحل هؤلاء العنصريون مشاكلهم الفكرية والأخلاقية المستعصية بالرصاص، ليس غريباً! فنزال الرصاصة مع الكلمة أضحى لعبة شعبية يمكن أن تعوض عن لعبة كرة القدم التي غابت عن الملاعب العراقية وصارت من المحرمات!

لعبة الرصاصة والكلمة لا تخلو من طرافة،فأحد الطرفين يعرف إنه سيخسر اللعبة،وسيسقط على رمال باردة ،وسينزف دمه ودموع أحبته ،لكنه يمضي إليها بانقياد ثابت وفي باله أن خسارته وقتية، وإن شيئاً ما سينهض من دمه ليعيد مسار الرصاصة فتبتعد عن قلب الحقيقة وتصيب الضمير الميت أصلاً !

لقد تكررت هذه اللعبة كثيراً في التاريخ وأضحت سمجة مملة كما إن النتائج لم تكن لصالح الكلمة دائماً،فالكثير من الحقائق صرعت وماتت وغيبت ،الكثير من الرصاص سار نحو هدفه،وكثير من الضمائر المتعفنة هي التي تحكم وتطغى وتدمي قلوب الطيبين!

لكي تمارس الرصاصة واجبها القومي ،ابتدعوا لها المقدس، فالشعب الكردي الطيب الذي لا يعرف غير دينه وصوامعه الجبلية مقدسات ابتدعوا له مقدسات سياسية مضحكة، تقليداً لمفردات صهيونية مفضوحة: كل شيء يجب أن يصير مقدساً عندهم : كركوك مقدسة ،والمادة 140 مقدسة، وخانقين مقدسة، وتلعفر التي يراد تهجير التركمان منها مقدسة ،وسهل نينوى الذي يجري تهجير المسيحيين منه وتشتيتيهم مقدساً،وبدرة وجصان نزولاً حتى الفاو هي أرض كردستانية مقدسة، وأفكارهم وقرارتهم وإيماءات أيديهم وشراويلهم وشواربهم كل شيء مقدس حتى الملاعق الذهبية على موائدهم مقدسة، ترى أين مقدسات الآخرين؟ أين مقدسات العراق؟ وهل تبقى في العراق مقدس بالنسبة لهم؟

لا يهم!يمكن إسكات الأفواه والأقلام بسرعة ، مع المقدس تنطلق الرصاصة من كاتم الصوت أو من الرشاش بثقة تامة،مستريحة مطمئنة أنها تؤدي مهمة سماوية مباركة و تصير ملتهبة بما يكفي لتخترق جلود الكتاب والمفكرين والمعترضين جميعاً ولتعبر إلى كتبهم وأقلامهم وأطفالهم!ثم تخيف القراء والمتابعين!

الرصاصة في يد العنصري المقدس هي صلاته وعبادته وبها يدخل الجنة، صبغ العنصريون الكرد ما استولوا عليه من أرض وثروة بالأصفر المقدس ليضمنوه ملكاً أبدياً لهم يأخذونه كملوك الفراعنة إلى العالم الآخر، غداً ستصير قبورهم مقدسة أيضا،و أماكن للعبادة يحج إليها الأتباع والمريدون والسياح كالإهرامات!لكنهم نسوا أن للمومياءات الفرعونية خفة دم تجتذب السياح من أقاصي العالم،وهم لا يمتلكونها! فمن يستعمل الرصاص كثيراً لا يمكن إلا أن يكون ثقيل الدم منفراً في حياته وموته!

مسعود البرزاني، عبر عن ذلك بطريقته ، قال : أن الكرد لا أصدقاء لهم! هل يمكن لحاكم حصيف أن يجازف بصداقة شعبه للعالم؟ نرجسيته منعته القول: أن القادة الكرد لا أصدقاء لهم، خسروها طبعاً بعجرفتهم وتعاليهم وجشعهم! فثمة أصدقاء كثيرون للشعب الكردي لن يتخلوا عنه في محنته وفي صراعه مع قادة ألهتهم أطماعهم ومفاسدهم عن رعايته ومكافئته وهو الذي كان يقتسم رغيف خبزه مع الثوار الكرد ،حالماً بالهناء والكرامة والأمن فزجه هؤلاء القادة بمعارك وصراعات وكراهية لمن حولهم لم تجلب له سوى المزيد من الشقاء والقلق !

العنصريون لا يكترثون أن يفقد الشعب الكردي أصدقاءه خاصة من المثقفين والكتاب والفنانين هم يريدون بذلك ،عزله عن العالم لينفردوا به ويملوا عليه سلطتهم الأبوية المطلقة والأبدية، هكذا يريدون ،وربما يفلحون إن لم يقف مع الشعب الكردي، المثقفون الأحرار الشرفاء لا مثقفي مهرجانات المقاولات الثقافية!

القادة العنصريون عادة لا يقرأون التاريخ ويعتبرون نهوض الأشباح من دماء القتلى ضرب من أخيلة الحالمين الواهمين الضعفاء ،ويستغرقون في عبادة صورهم في المرايا، ولا يرون إلا وجوههم وهي تطفح بالعافية ،ولا يسمعون إلا أصوات مستشاريهم تلهج بما يحبون من كلام ومديح وتأليه! ويمضون في فضاءات مفرغة من هواء الطبيعة،ومن متطلبات الحكم الصحيح العادل،إنه الفصام اللذيذ حيث تستحيل السلطة إلى أرصدة طويلة الأرقام في البنوك ،وأطباق وكؤوس شهية ،وأسرة تتعاقب عليها الشهوات، فلا كلاماً ولا نقداً ولا منغصاتٍ!
من هنا يبدأ النخر والسقوط !

بعض هذا هو ما أكدت عليه في مقالاتي لهم ولغيرهم من الحكام المتجبرين أيام صدام وعدي الذين أدرجوا أسماءنا في قوائم المطلوبة رؤوسهم والممنوعة كتبهم من دخول العراق ، إلى جماعات الزرقاوي وميليشيات الموت،فلم ننجوا من تهديدهم،وملاحقتنا ونحن في المنافي مشردون!

لعبة الرصاصة مع الكلمة مسلية لهم ، متعتهم الكبرى ، مصدر فخارهم ومجدهم ، لكني أعترف ،إنني لا أجيدها ،فأنا أطلق كلماتي مفترضاً أنها تلامس عقولاً وضمائر إنسانية لا مخالبُ ولا مسدسات! وأنا أعترف أيضاً إنها ليست مسلية لي بل مؤرقة ومؤلمة واحتضار دائم ، لكنها قضية ضمير ولو آثرنا الراحة لعشنا حياة أخرى!

من حق الكلمة أن تجسد نفسها قبل أن تصرعها الرصاصة!ودون أن تفقد هدوءها وموضوعيتها فالكلمة الطيبة الصحيحة لا تقال خوفاً من الرصاصة أو غضباً منها ، ولا لإغراء ،إنما امتثالاً للحقيقة والعدل ،ليست لدي سوى الكلمات ،ولن استعمل مع قلمي أي قفاز ، وسأبقي عليه كل بصمات أصابعي،لمن يريد أن يقتفي أثري ومع ذلك لهم أن يستعملوا في رصاصتهم مسدساً كاتما أو ناطقاً لكنه مهما أرغى وأزبد ،ونال مني أو من عائلتي ،لن يقول شيئاً غير هزيمتهم وعارهم.

إبراهيم أحمد

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ما العنصرية بالمفهوم
البامرني -

العنصريون هم الذين قتلوا الكورد على الهوية اكثر من 200000 وتريد ان نضحي للفكرة الشوفينية التى يتبناه بعض الوطنيين بنضركم نحن نناضل من اجل قضية عادلة فقولوا ماتشائون لن يبدل من نهجنا شيئ، وان كنت تعيب القادة الكورد على الاقتتال الاخوي فلماذا لاتذكر 500000 قتيل سنى وشيعي العنصرية الكوردية كانت السبب ام الشوفينية المتوارثة ولا تذكر 20000 سوري في حلب وحماس وفتح و 1 مليون عراقي في القادسيات المجيدة الم يقتتلوا اصحاب الرسول معاوية وعلي وفلسطينيين والاردن وحرب لبنان الداخلية ولاكنكم لاترون عيوبكم اذكروها؟رحم الله امرأ عرف قدر نفسه

لا ..
ابو عامر -

لا يا ابن بلدي المشکلة هي ان في جلکم يختبيء صدام صغير يکبر مع کبر سلطته ليستأسد على الکاکا فيتهمه مرة بالجيب العميل ومرة باسرائيل الثانية ليسهل عملية الانقضاض عليه بکل ما في جعبته من نابالم وکيمياء..وان انتهز هذا الکاکاالفرصة ليحصن نفسه من هکذا تکرار فهو عنصري کما تتهمه حضرتك الان ياستاذ....!!

تحليل منطقي
الکوردستانية -

مجرد قراءة أي إنسان لهذه المقالة العنصرية التي يتهم فيه کاتبه بعض الکورد في بلاد المهجر بالعنصرية، کافية لفهم مکنونات ودواخل الکاتب وقهره من عدم الحصول علی موقع مهم في الوضع السياسي الحالي. إن تهکمات ممن تصفهم أنت بالعنصرية رد فعل لکلماتك العنصرية أنت أولا والسن بالسن کما يقول حمورابي. وأنت تتکلم عن النضال وعدالة القضية المؤمن بها وأنت تحاول الأنسحاب منها لمجرد فلان فعل کذا. المهم من يخدم القضية عليه أن يترفع عن الحقد الدفين والغرائز التي تحرکها الشياطين الکثر،ولا يرفع الراية البيضاء من أول خيوط الشفق وهذا هو السبب علی ما أعتقد في نوعية الأفکار التي تطرحها دون سابق إنذار. والفيلية حالهم حال بقية مکونات الشعب العراقي المظلوم يتطلب منهم المزيد من الجد والموضوعية والممارسة في سبيل نيل کافة الحقوق دون نسيان القضية وعدالتها أو التنصل منها لأسباب تافهة في هذا الوقت المتشنج ولکم مني التحية.

من خدعهم ؟
رعد الحافظ -

قلبنا وفكرنا معك وعائلتك الكريمة يا د.ابراهيم احمد..ان اشد ما يحزن في هذه القضية ثلاث اشياء وهي1 ..ان اسلوب الطاغية صدام .2 ..ان البعض لم يفهم حبك وتاريخك الطويل لمساندة الشعب الكردي الطيب .3 ..ان يصل التهديد والارهاب (مهما كانت صورته)الى السويد الجميلة الهادئةالمسالمة والتي لم يصلها ارهاب صدام نفسه في عز قوته وجبروته..وان يصل الى احد اشد المتنورين والداعين لمستقبل افضل للعراق وشعبه بجميع اطيافه ..وانا ادعو الاخوة الذين هددوا ان يقرؤا من جديدكتاباتك ليفهموا قصدك بدل التسرع والتعصب الذي لا ينفع صاحبه ابدا..

للاسف
خليل برواري النرويج -

كل إناء بالذي فيه ينضح اتأسف لهذا الاسلوب العنصري من السيد الكاتب وكذلك من النفر الذين ظايقوا الكاتب إذا كان صادقا فيما يقوله كلاهما لايخدمان العراق الجديد ولاخدمان التوجهات السلمية والديمقراطية . كنت اتمنى على الكاتب ان لا ينجر الى هذه المهتاترات انسيّ ايام النضال كم احتمى بجبال كردستان وكم من البيشمركة كانوا يحمونهفلقد كانت جبال كردستان مقلا لكل الثوار الهاربين من بطش صدام حسن , ولكن نقول اعلمه الرماية كل يوم فلّم اشتد ساعده رماني

قلوبنا معك
عمران -

أنت لم تقل سوى الحقيقة ،كل الطيبين معك قلوبنا معك أكتب ولا تخشاهم ،نور الشمس لا يخاف خفافيش الليل

alla mysamhek
Marwan -

Alla mysamhek,

قليلا من الموضوعية
لوران سليم -

في الوقت الذي أندد،ككردي، بشدة بلغة التهديد والترهيب ضد أي كائن كان، وخاصة إذا كان الأمر يتعلق بمثقف لايملك سوى قلمه، فإنني أود ألفت عناية الأخ الكاتب إلى أن إطلاق الإتهامات جزافا ودون أي دليل لا تنم من موضوعية يفترض أن تتمتع به شخصية مناضلة من قامة العزيز إبراهيم أحمد الذي لا نكن له نحن الكرد إلا كل إحترام وتقدير. من قال لك ياأخ أبراهيم أن مسعود البرزاني وجلال الطالباني يقفان وراء تهديدك؟ هل تملك أدلة على إدعاءاتك هذه، ثم إني أدعوك، وأنت الرجل اللبيب، إلى الإبتعاد عن الإسطوانة المشروخة التي تقول بدعم حقوق ;الشعب الكردي الطيب; والوقوف ضد قياداته التي تسئ إستخدام سلطتها وتودي بذات ;الشعب المسكين; إلى الهاوية فهذه دعاية بائسة لاتثير لدى الشعب الكردي إلا الإزدراء. لا تنس ياأخي إبراهيم أن القيادات الكردية منتخبة من قبل شعبها خلافا لما هي علية الحال في الأغلبية الساحقة من بلدان شرقنا التعيس.

مثقفو الكرد لا يقبلو
عمر علي -

لا أعتقد أن المثقفين الأكراد يقبلون بتهديد وترويع كات عراقي مع عائلته هذه فضيحة يجب عدم السكوت عليها ،هرب الكاتب من وطنه ليجد الأمان في اروبا ثم يلاحقونه بالتهديد ويقلقون حياته هذا ظلم ما بعده ظلم وربما ستقوم الشرطة السويدية بملاحقتهم وكشف الجناة وأرتباطاتهم ،أم تراها ستظل كقضية تهجير المسيحين في الموصل حيث ترفض الحكومة أن تعلن أن المسلحين الأكراد ورءها من أجل تطهير سهل نينوى من المسيحين وجعله كردياهل سيقبل المثقفون الكرد بذلك هل سيلتزمون صمت المدلسينـ أعتقد كذلك فأغلبهم هم مرتزقة لدى مسعود أو جلال التالباني ؟

حرسكم الله
زياد مجدي ايوب -

اننا نقف معك يا ابراهيم احمد ضد القتلة ايا كان نوعهم وعنصرهم وملتهم .. اننا نقف معك ضد هؤلاء المعلقين ضدك الذين افتقدوا اي ضمير وانت تناشد القادة الكرد الجدد وفي قلبك الم وغصة .. ان هؤلاء لا يعرفون حسن المعاملة مذ خلقوا على وجه الارض انهم ابعد ما يكون عن اولئك الكرد الحقيقيين الذين عرفناهم باخلاقهم ودينهم وادبهم وسماحتهم وحبهم للعراق والعرب .. هؤلاء تربوا على القتل والاحقاد ضد كل ما هو عراقي وعربي اننا نفرق بينهم ولكنهم لا يفرقون بيننا .. انهم يريدون اكل العراق كل العراق ويقتلون كل الاقليات .. لقد انكشفوا على العالم .. الزمن سيعلمهم من يكونوا وحرسك الله منهم شكرا لايلاف وتقبل من صديقك هذه الكلمات

U so right MRi
Iraq fri from Kurds -

U are so right Mr Ibrahim. Kurds are so ... ppl and i really want them to have their own country. just ( Dehok, Arbil and selmaniya). They are like cancer in Iraq and we have to cut it from the rot. We dont need them at all. They are just hatfull to us Iraqies. We need Iraq fri from the Kurds.

هنا الدليل
محمود الجبوري -

من يقرأ تعليقات هؤلاء الأكراد المنفعلين خاصة هذه المرأة التي تلقب نفسها بالكوردستانية والتي تقول للكاتب أنت تستحق التهديد فالسن بالسن وتحتكم إلى شريعة حمورابي وحمورابي منها براء فأصحابها الكراد يذبحون اليوم أحفاده في نينوى اقول من يقرأ تعليقات هؤلاء الكراد يتأكد له أنهم لا يستطيعون أنكار أنهم يهددون الكاتب فهم كما يقول صاحب تعليق رقم 1 يريدون أن يحموا دولتهم الشوفينية العنصرية ولكن مهلاً هل يحق لهم ذلك هل سيتركهم الناس الشرفاء يعيثون في الأرض فساداً هذه وحشية يجب وضع حد ..... أنا عربي ساصيح مع تلك المرأة العربية التي ذبحها الأكراد في الموصل رغم إنها صاحت وامعتصماه ولكن أي من العرب لم يسمعها ومن سمعها لم يقف إلى جانبها نعم كل امرأة عربية اليوم في كركوك وديالى والموصل تصيح وامعتصماه وامستجيراه يذبحنا الكرد ولا من نصير لنا ولا معين أرجو من إيلاف الشريفة أن تقف مع العرب والآشوريين الذين يبادون اليوم في الموصل وكركوك من قبل الكراد ولا أحد يقف معهم لا المالكي ولا المشهداني نعم قتلو شقيقي محمد ذبحوه فقط لأنه عربي نعم هذه هي الحقيقة أنصرونا من الكراد يا أهل إيلاف الله ينصركم !!!!!

لا لن نقبل هذا و لکن
کوردستانی -

ان ما تعرض له السيد ابراهيم احمد من تهديد و وعيد له‌ و لعائلته ، مدان من قبل اي شخص يملک ذرة من الاخلاق و الحس الانساني، وانا في مقدمة الغاضبين و المستائين من هذا التصرف مهما تکن الجهة(افراد، احزاب او جماعات) و انشد الاخ ابراهيم ان ينشر کل تفاصيل هذا الاعتداء الجبان و ان يلجا الی القضاء السويدي العادل لاخذ حقه من هولاء الرعاع الذين فعلوا معه هذا...و لکن ما اختلف معه هو في تعميمه لهذه الحادثة للاستنتاج ان کل الحرکة الکردية هي عنصرية و دکتاتورية و غير متسامحة...هناک الکثير من المنظمات المدنية المدافعة عن الديمقراطية و حقوق الانسان و هي ايضا مدافعة صلبة عن الحقوق القومية لشعب کردستان...و کذلک ان هذة الحادثة لا توکد الدعايات المغرضة لامثال اسامة النجيفي في اتهامهم بلا دليل( و بلا تقديم سبب معقول لفعل الکرد هذا) علی قيام الادارة الکردية بتهجير المسيحيين من الموصل..ارجوا من الاخ عدم خلط الحابل بالنابل في ردود افعاله لهذا الاعتداء المدان ضد عائلته الکريمة...

انصاف
ابو فرات -

عزيزي الكاتب, لا تستغرب اي شيئ في هذا الزمن الردئ. قرائت التعليقات التى سبقتنى وهي خير دليل على صحة طرحك. انا كوردي فيلي فقدت اخوين في عمر الورود على يد البعث . والدتي المسنة قبعت ستة اشهر في سجون البعث وكنا موقع متقدم لهؤلاء الذين ينكرون علينا كل شي حتى قوميتنا. لقد كنت قد ذكرت سابقا في مداخلة على موقع ايلاف بان العنصريون العرب مروا بمراحل زمنية عدة الى ان وصلوا الدرك الذي وصلوا اليه اماعنصريينا من الكورد فلقد وصلوا الى نفس الدرك وبسرعة قياسية ودون ادوار استحالة. احد الاخوة كان قد اعلن استيائة عما اكتب لانني وحسب رايه يجب ان اقف بجانب ما اسماه بالوليد الذي مازال يحبو, في حين فان ما نشاهده هو وليد مشوه وبناء اعوج قائم على اسس واهية وسوف ينهار عاجلا ام اجلا والانهيار سوف يكون مدويا, عندها سوف نخسر كل شيئ , رصيد نضالنا ودماء شهدائنا وحقوقنا المشروعة وكل احلامنا. الكل يقر ويعترف بان قادة الاحزاب في اربيل والسليمانية فاسدون ومراكز القرار هناك مطعمة بخونة الشعب الكوردي من فرسان صدام ولكن مع ذلك يدافعون وبشكل محموم عن ظالميهم .كما دافع العروبيون عن صدام ونظامه المنهار. هؤلاء ليسوا حتى قوميون كورد فهم اختزلوا كوردستان كمركز استبداد باربيل والسليمانية . مزيد من الارض . الكورد الفيلي لدى هؤلاء هو مواطن درجة عاشرة في حين يذرفون دموع على كركوك وخانقين رافعين بيارق القومية المزيفة. اكثر من نصف مليون من الكورد الفيليين تم سبيهم وتهجيرهم وسلبت اموالهم وفقدوا وطنهم وتمت تصفية الالف من خيرة شبانهم مع ذلك فان اعلامهم المريض يختزل معاناة الكورد بالانفال مع حبى واعتزازي لعوائل الانفال. نعم انا معك فهؤلاء قد استنزفوا رصيد الكورد بكل افعالهم المشينة واثاروا غضب واستهجان الكل ضدهم. عزيزي الكاتب الذي يظلم ابناء جلدته رافعا زيفا شعار الكورد وكوردستان لايثق الاخرين به, والذي يتصرف بعنصرية تجاه ابناء قوميته ليس من العجب ان يكون اكثر نازية من هتلر في تعامله مع الاخرين. اتمنى منك وكل الشرفاء من امثالك ان لاتحكموا على قومية كاملة من خلال شواذها. استمر بحبك للكورد فعدى ذلك هو ظلم يضاف الى ظلم المتسلطين على رقابهم ومقدراتهم. صوتت خطا لهم في السابق ولكن اعدك بانني بالتاكيد لن اصوت لهم. دفع الله عنك وعن عائلتك كل مكروه ودمت صديقا ومحبا للكورد.

الى ابراهيم احمد
كاكه حمه -

ادين وبشدة التهديدات التي تعرض لها الكاتب ابراهيم احمد وعائلته. هذا الاسلوب المافيوي الذي لا يختلف عن اساليب صدام لن ينفع ويدلل على افلاس اصحابه. مايجري في العراق اليوم وما تتحدث عنه في مقالتك هو نتاج الهمجية الامريكية وعملائها من الكرد والملالي وانصاف المثقفين ........ في ايران وتجار الحروب والفاسدين والسراق وبائعي الضمير والذمة والمليشيات والاحزاب المتشرذمة وكل من له دور في خراب هذا البلد.

الموضوعية الناقصة
احمد عبد الله-العراق -

ملاحظتان :الاولى - من حق الكاتب التعبير عن رأيه وليس من حق الاخرين استخدام التهديد والوعيد فهذا هو الارهاب الفكري بعينه. من حق الاخرين مجادلة الكاتب ومحاورته وليس تكفيرهالثانية - تخص الكاتب نفسه ... ؟ اتمنى عليه ان يكرس طاقتة لثقافة التسامح والتاخي .. فهذه بالذات رسالة المثقف الديمقراطي بعد ان خذلنا السياسي ...اخيرا ما احوجنا الى غسيل قلوب على حد تعبير اللبنانيين .

فيلي
ابو فرات -

والفيلية حالهم حال بقية مکونات الشعب العراقي المظلوم يتطلب منهم المزيد من الجد والموضوعية والممارسة في سبيل نيل کافة الحقوق دون نسيان القضية وعدالتها أو التنصل منها لأسباب تافهة في هذا الوقت المتشنج . هذه فقرة من رد هذه التى تسمي نفسها كوردستانية. هل تعين حقا ما تقولين؟ اي جد واي موضوعية ؟ وما هي الاسباب التافهة التى تتحدثين عنها؟ هل استوعبتي معاناة الفيليين بعد ان تم سبيهم بطريقة بربرية وتم تغيب اعزتهم في قبور مجهولة لحد اللحظة؟ هل هي اسباب تافهه ان لايمتلك الانسان حق المواطنة والانتماء الذي جردهم منه صدام ولا يحرك قادتك في اربيل والسليمانية ساكن بل والادهى من ذلك يقفون حجر عثرة وعامل معوق باتجاه احقاق حقوقهم. اطمئنى سوف لن ننسى قضيتنا وسوف لن ننسى ايضا من عاملنا بكل هذا اللئوم. ان الاوان للفيليون بان يعوا بان اخذ الحقوق لايكون باداء الولاء لمن لايستحقه ولا بالاصطفاف بجانب من خذله ولقد قالتها هذه التى تدعي الانتماء للقومية الكوردية.

الاكراد
mhommed ali -

انهم ياسيد ابراهيم اقزام وغيمه صيف زاءله وعندما تذكرهم بانك كنت معهم ولاجلهم ناضلت جوابهم ............... وعليهم صوله من العراق باذن الله

يوم بعد يوم
سامان -

يوم بعد يوم تنكشف اوراق الاحزاب الكردية فهي اما قبلية او حزبية

عنصريه حتى العظم
عراقي من نينوى -

بدايه اقول للكردستانيه ما قاله غاندي انه لو طبق العالم قاعدة العين بالعين والسن بالسن لاصبح العالم بلاعيون ولا اسنان اي لايرى وتخيلي انتي عالما اعمى خاصه وانتم تعيشون في الجبال...نتضامن بانسانيه بالغه مع الدكتور ابراهيم ونقول له الرعاع على مدى التاريخ يقتلون انفسهم وقضاياهم وهم يقتلون الاخرين فلا تخف ولا تحزن ولا تبتاس وثق وليثق معك كل العراقين بان هذا التعصب الاعمى الذي يعيشه السياسيون الاكراد ومريديهم وتابعيهم سينتهي بهم لا الى اقليم كردستان العتيد بل الى انحسارهم وانحسار قضيتهم لتندحر وتقبع بين جبالهم عرجاء عمياء .الاكراد يمارسون اليوم اخطر دور تخريبي في تاريخ العراق ويقيمون دولتهم المزعومه على حساب العراق ومن ميزانيته يذكون الصراع بين الشيعه والسنه ويهجرون المسيحيين من مناطقهم الى فردوسهم الموعود ويكردون الشبك والايزيديه والجرجريه ويطردون التركمان من مدينتهم كركوك.لكنهم سيدفعون ثمن عنصريتهم وعنجهيتهم وسيعرفون لكن بعد فوات الاون انهم لم يحصلوا على حقوقهم الا في العراق وبين العرب وما تركيا وايان عنهم ببعيد.

كلمة حق
برزنجي -

مقالة السيد ابراهيم احمد لا يمكن الرد عليها ككل واحد، بل لا بد من تجزئة الرد كي يستطيع الكاتب ان يوضح رايه وكذلك القاريئ كي يلم باوليات الموضوع الذي ربما قد فاته ان يطلع على المقالة الاولى التي ذكرهاالسيد ابراهيم احمد. اولا ان السيد ابراهيم احمد يعمم في مقالته هذه كما في مقالته الاولى، الهجوم والنقد الجارح ليس ضد الكرد كقادة ومسؤولون، بل وانما ضد الكرد كشعب ، بل انه حتى وهو يبين تعاطفه وتاييده للحق الكردي سابقا او حاليا بكلمات خجولة، فانه يعمم هجومه على الكرد وعلى المسالة الكردية والحق الكردي في كل مقالته التي يعمل السيد ابراهيم المقارنة بينهما. مقدما انا استهجن وادين كل ارهاب يتعرض له اي انسان، وليس الكاتب فقط، ولاي سبب كان، واستهجن واستنكر ان يعطي اي شخص لنفسه الحق لمحاكمة الاخرين على ما يحملونه من افكار او اديان او معتقدات. في مقالته الاولى تهجم السيد ابراهيم على الكرد ومسوؤليهم هجوما دون مبرر وحملهم مسؤلية ووزر ما لا دخل لهم فيها من قريب او بعيد وهم براء منها كبرائة الذئب من دم يوسف ولم يكتفي بهذا ، بل تهجم على الحق الكردي في كركوك وخانقين وحقوقهم في الدستور والاقليم، . لا ادري اية كلمات هي اكثر شوفينية من قول الكاتب بان الكرد يبقون على رؤوسهم فارغة واجسادهم غارقة في الكسل والخدر والترهل ؟؟. . الكرد حالهم كحال كل الامم الاخرى فيهم الصالح والطالح وفيهم الذكي والساذج وفيهم الخير الشرير. ولكن اذا قارننا وبانصاف التاريخ الكردي مع تاريخ الشعوب الاخرى، سنجد ان الكرد هم اقل الشعوب عنفا ودموية واكثرهم طيبة وعفوية وحبا للغير. اما ان ياتي البعض ويحمل الكرد وزر ما يفعله بعض مسؤوليهم، فهذا هو عين الظلم والاجحاف وخاصة ان ليس كل المسؤولين الكرد هم على الشاكلة التي يصفهم السيد ابراهيم. واكثر من ذلك يقوم السيد ابراهيم بالتهكن بالحق الكردي في كركوك وخانقين والمادة 140 ...

15%
بلال عبد اللة -

يشكل الاكراد في العراق وفي احسن تقدير ما مجموعه 15% من نسبة السكان وفاقت مكتسباتهم بعد (تحرير العراق) بكثير مما كانوا يتصورون و اصبح عصاة الجبال,المتمردون,المشاكسون,قطاع الطرق,وتجار القجق, اصحاب مناصب و بدلات انيقة و اربطة عنق حريرية!!! و اصحاب ارصدة مليونية و مناصب فخرية في سفارات العراق !!و العجيب انهم حتى في مناصبهم هذه التي يمثلون فيها العراق(كل العراق) ويستلمون رواتبهم من خزنة العراق لايتشرفون بكونهم عراقيين و يعملون في الخفاء و في العلن للدعاية لدولتهم التي سوف لن ترى النور لسبب بسيط جدا وهو انها تقوم على قتل وطن لايزال ينبض بالحياة و يناضل ضد الاحتلال فكيف يستطيعوا ان يدفنوا حيـــاّ!!!ليقيموا وطن!!! عندما يندحر الاحتلال بأذن الله وكل احتلال الى زوال(132 عام في الجزائر) سيكون لنا معهم كلام......اوباما على الابواب فهيئوا الحطب للشتاء القادم فالبرد قارس في الجبال.....الشمس احلى في بلادي من سواها,,,حتى الظلام هناك احلى,,,,فهو يحتظن العــــــراق

الی 17ابو فرات
الکوردستانية -

مائة من أمثالك لن يتمکنوا من الصيد في الماء العکر، وأنت لست فيليا کما تدعي. والفيليين هم الأکراد الکيشيين الأصلاء بناة الحضارة قرب عقرقوف ومحيط بغداد ومندلي وبدرة وغيرها من المناطق المتنازع عليها وحالهم حال باقي المکونات المظلومة، بل هم أول من ظلموا منذ تأسيس العراق کدولة والبربرية البعثية لن ينساها أي عراقي مهما طال الزمن، ولن يهدأ بال العراق وأنين المظلومين تحت ترابها. وعليهم بذل المزيد من الجهد الدبلوماسي لنيل الحقوق المشروعة في العراق الفدرالي. ولابد أن يأتي يوم فترفع الغبن عنهم وبجهودهم المخلصة دوما مع کل الناس الخيرين. وکفاك خروج عن صلب موضوع المقال.

الی 20عراقي من نينوى
الکوردستانية -

ومن قال أنني أؤيد العين بالعين؟ حللت ما أشار إليه الکاتب حسب ما کتب لا أکثر؟ أننا نعيش حقا أزمة تواصل في هذا العالم المتواصل. يا لسوء فهم بعض المحبين للصيد في المياه العکرة. وهل قرأت عنوان تعليقي يا عراقي؟ تحليل فقط؟ والفيلية هم أعز وأنبل العراقيين ولهم حقوق مسلوبة مند تأسيس الدولة العراقية وهم أحق الناس في العراق ولکنني أعتقد بإنها مسألة وقت. والعنصرية هو من يتهم الناس باطلا؟ ويفجر الأبرياء وسط الأسواق، والعنصرية هو من يسرق خبز الفقراء، والعنصرية هو من يذبح الناس العزل في بيوتهم؟والعنصرية هو من يقتل ويمشي في الجنازة؟ ولو أني أعلم جيدا بأنك ترکماني محب للصيد في مياه العکرة؟ ولکنك تتخفی تحت أسماء غريبة لصب المزيد من الزيت علی النار ياغاوي المشاکل؟

بلال عبد اللة
الأکراد -

البطل المقدام ابن القائد الضرورة الاستاذ بلال عبد الله نعم جبالنا عالية شاهقة وبردها قارس ونحن على اتم استعداد لملاقات جنابكم . كفانا كلاما عاجلنا ام اجلنا ستحدث مواجهة وستندمون كثيرا

الله يحفظ كل عراقي
حيدر النجفي -

تحية للاستاذ ابراهيم وادعو من الله العزيز ان يحفظك وأهلك من كل شر وسؤ ويحفظ العراق وأهله أنه سميع مجيب. ردا على تعليقات موظفي الاحزاب الكردية والذي لاتخفى نغمتهم ونبرتهم الواحدة من امثال برزنجي والكوردستانية وغيرهم اقول قليل من الحياء واقول لكم هناك حكمة ارجو أن تفهموا معناها تقول ( تستطيع أن تخدع كل الناس بعض الوقت وتستطيع أن تخدع بعض الناس كل الوقت ولكن لاتستطيع أن تخدع كل الناس كل الوقت ) قادة أحزابكم استعجلوا وحرقوا المراحل وسنرى نهايتهم عما قريب وأن غدا لناظره قريب

صولة
بغدادي -

ياحكومة مليشيات البيشمركة يرادلهم صولة فرسان لحماية العراقيين من عنصريتهم ولحماية الايزيديين والشبك والمسيحيين والاكراد الفقراء الذين لاحول لهم ولاقوة ضد عصابات البرزاني

بشتشان 1 و2
جاوشين -

الاكراد بعثيون وان لم ينتموا

SHovenistic Kurds
Assyrian -

My dear Author, i agree with you 100% about what shovenistic, racist kurds do to those that write against thier evil acts and the way their politicians behave. We have seen what their embassadors did in sweden by forgging passports, laundering money and many other things, we have also seen what Masrour Barazani, son of Massoud Barazani had done to a Kurdish author in Vienna, Austria,We have seen what the Gangs of JAlal talabani''s son is doing to innocent kurdish people and those whop oppose his party''s ideology,we still see it daily what the kurds are doing to Assyrian Christians in Mosul and elsewhere in northern Iraq, i must say that Saddam was a bad leader and YES but i must also say that the kurdish leaders are doing even worse. Saddam never persecuted the minorities but the kurds are doing the opposite, and they are Baathist when Saddam was a leader of Iraq. DOn''t forget that both Talabani and Barazani were good allies to Saddam Hussein which makes them also Baathist, even though indirectly. My dear author,the kurdish mentality is always the same, wherever you will meet kurds, you will see them with the same mentality, they have tribal mentality that is based on killing and stealing other people''s land, remember they are the children of Holako and Genkis Khan as well as the Turks. What makes me laught is that the kurds claim every pieace of Iraq their homeland when there is no single historical artifacts that belongs to them, they even claim that the Castle of Kirkuk was kurdish, but history tells us that it was built by ancient Assyrians and it was called Arabkha and Erbil also and other cities. I must say that the kurds are the biggest dreamer ever seen in my whole life but then again, the Kurdish dream will never come true and their game in the new Iraq is coming to an end because USA does not need them and their service anymore because the USA rather strengthen its relations with the arabs than with the Kurds, thanks to Elaph for publishing

يكفى حقد
ابو سامى -

يا سيد ابراهيم,لقد قرأت مقالتك وبدورى اقولان لكل انسان الحق فى قول ما يفكر به ويعتقدبشرط ان لايجرح الطرف المقابل اما مبدأ التهديد فانه مرفوض مهما كانت الاسباب سواء من كردى او عربي او غيرهما وأعلم ان الذى يهدد فقط لانه مفلس فكريا و عضلياواعتقد بأن هذا الزمن غير ذلك الزمن الماضى.يا سيدى اننى ككردى اقول لك متاكدا بان من يتصرف هذا التصرف المشين انما هو من مخلفات الزمن الصدامى الذى نجح و بامتياز بزرع انواع من بذور الحقد والكراهيه والتصرفات الشاذه بين كل فصائل الشعب العراقى وها نحن اليوم نحصد الثمار ولكن تأكد يا اخى بأن المستقبل كفيل بالقضاء على هذه الثمار الغريبه.اننى ومن خلال هذه الكلمات القليله ادعو كل العراقيين ان يتخلو عن فكره رفض الاخر التهديد والوعيد وعدم الاعتراف بحق الاخر فى الحياه على ارضه وممارسه حقوقه بكل انواعها. وتأكد يا اخى باننا لسنا ملائكه ولا مرسلين والعرب ايضا ليسوا بملائكه ولا مرسلين ولكن لنحاول ان نجد موطن الخطأ والمرض فينا ولنحاول ان نتواصل بهدوء بعيدا عن التشنجات التي لا داعى لها لانها لن توصلنا الى بر الامان ولنحاول ان نتذكر باننا كلنا على مركب واحد اسمه العراق وأدعوا الجميع ان يعمل ما فيه الخير لهذا المركب كي نبقى كلنا سالمين و اخوه كما كنا فى الماضى القريب ولا حاجه ان نذكر الاخرين بالسؤ ولنعطيهم الفرصه.اننى عن نفسي اتقدم بالاعتذار من الاعمال المشينه التى طالت شخصك او عائلتك بشكل او باخر وارجوا ان تتقبل اعتذارى وشكرا

ما اسهل ان يتهم
برزنجي -

ما اسهل ان يتهم الانسان الاخرين. وما اسهل ان يغير الانسان جلده ومبادئه. اما ان ياتي المرأ ويدافع عن كرامة شعبه ويوضح الحقيقة كما هي ، فيتهم بانه عميل وماجور للمسؤولين. لا احتاج ان اوضح موقفي من المسؤولين الاكراد وادافع عنهم، فلهم بوق اعلامي كبير ويستطيعون ان يدوفعوا عن انفسهم، ولكن ان ادافع عن شعبي، فهذا وجب اخلاقي يفرضه علي انتمائي لهذا الشعب، ولو انني لم اكن لاتوانا في الدفاع عن شعوب اخرى يجري اتهامهم ضلما وجورا. انني اتذكر المقالة الاولى للسيد ابراهيم حينما علق عليه احدهم بكلمات بسيطة واظاف جملة ربما لم يقصدها واعني قوله اعذر من انذر. فما كان من السيد ابراهيم الا ان كتب مقالة ثانية وها هو يكتب ثالثة عن الموضوع والكل يتعاطفون معه ويؤيدون حقه في الكتابة وبيان رايه وخاصة تجاه المسؤولين اي كانوا، عربا او كردا وهو من ضمن مسؤليته ككاتب. ولكن حال الكاتب كحال اي انسان اخر، عليه ان يحترم معتقدات ومحرمات ومقدسات الاخرين، كما يسميه هو استهجانا. فحرية اي شخص فينا تنتهي عندما تبدا حدود حريات الاخرين. واقتراحي لحل الاشكالية هو ان يبدي المسؤلون الاكراد في السويد او اوروبا استنكارهم واستهجانهم لهذا الفعل الهمجي الذي قام به احدهم ويتنصلون منه كي لا يجري اتهامهم واتهام الكرد اعتباطا بما لم يفعلوه.

من فمك أدينك
سلام تقي -

من يقرأ تعليقات الكراد وما تحمله من حقد وكراهية ،لا يحتاج للرجوع إلى البوليس السويدي لمعرفة من هم الذين هددوا الكاتب ، إنهم هنا علنا يهددونه وعلى صفحة إيلاف، ويبررون ذلك بأنهم لا يريدون أن يرجعوا إلى تلك الفترة التي كانوا يسمونهم فيها بالجيب العميل واسرائيل ثانية أو كما تقول هذه التي تلقب نفسها بالكردستانية العين بالعين والسن بالسن ،وأنا أشك أن هذه المعلقة إمرأة لأن المرأة معروفة بالرحمة والشفقة وأغلب الظن أنها رجل مسلح ومن فرق الاغتيالات الكردية ،وأنا فقط أريد أن اسأل هؤلاء العنصريين .....كم كاتب آخر تستطيعون اغتياله وهم اليوم بالمئات والآلاف ويزدادون كل يوم إليس الأفضل لكم أن تتخلوا عن الطمع والجشع وترضون بحقوقكم المتواضعة ورحم الله امرء عرف قدر نفسه ، اتقوا الله ولا تعتدوا على الناس الأبرياء !

الاممية الكردية
دحام العراقي -

لا عجب من ذلك فاليساريون والشيوعيون الاكراد باتوا اكثر شوفينيا من غيرهم فقد نسوا فكرهم اليساري الاممي ويبدو ان ماركس خطئ في تحليل الشوفينية القومية فمهما يكن الشخص يدعي بالافكار اليسارية فهو ينتمي الى قوميته وقابع في جذوره الشخصية نعم كلنا كنا جزء من مطالب الاكراد في تقرير مصيره ولكن ليس على حساب الغير او ان نحصل على حقوقنا على جماجم ودماء الاخرين فهذا مرفوض من كل انسان قومجي او اممي وهذا ايضا تدخل في شيزوفرينية الانسان الكردي فهو يساري اللسان وقومجي الجذور فاحيانا تطغي جانب على الجانب الاخر وحسب مصالح معينة فالعلة علة روح مجروحة بسبع الجروح وعلينا ان نداوي الجروح كي نزيل علة الروح التي تقمح في عمق الانسان الكردي .

المعلقون العنصريون .
هارون -

الشعب الكردي هو شقيق للشعب العربي و الشوفيني الكردي هو الوجه الآخر للشوفيني العربي. فالنتحد ياسادة و سيدات من أجل الحد من العنصريات.. كفانا العنصرية فهي مسؤولة عن قتل مليون عربي و كردي في العراق

لاخوف عليهم
بغدادي -

من اساليب المافيا تصفية الخصوم وتهديدهم باسرهم وسمعتهم من اساليبها ايضا الابتزاز بكل الوسائلانها لاتتبع الاقانونها الخاص اما المكتوب فهو للاستهلاكغسيل الاموال وايداعها في بنوك ,الاستملاك في اماكنلايمكن فيها محاسبة زعماءها على السرقات زعماء المافيا يظهرون بمظهر رجل المجتمع -لكن رجاله يدمرون حياة الاخرين,المافا دوله سريه تفضحها جرائمها المروعه داخل الدوله ولها اب-رئيس-مثل رئيس الدولهالمافيا تقتل وتختطف وتنكر ما قامت بهحتى امام اي محكمه او سلطه تريد الوصول الى رجلات الدوله لتنفذ من خلالهم وتطلع على اسرارهم لتمارس الابتزاز ان لم يماشوا او يسكتوا عما تقوم بهالمافيا التي لدينا بدائيه وحشيه لاتخاف الا من القوه والقوه وحدها هي من يهشمهاتمتلك اموال طائله تشتري بها الذمم واشباه الكتابتختبئ خلف واجهه نبيله هل حقوق الشعب الكرديولكنها تمارس ضده ابشع استغلال عرفه التاريخالخوف لايرهب غير القلب الفاسد-يقول شكسبيرفلا خوف

انما الاعراب أشد كفر
الميرزا -

الي الامام يا أحفاد صلاح الدين ويا ابناء شيخ الاسلام والمسلمين ابن تيمية ان شمس كردستان الغالية قادمة وسوف تشرق علي بلاد المسلمين بعد ان ملأها المستعربون الجدد بالظلم والاظطهاد والتخلف ,

الی الشوفنيين
الکوردستانية -

لقد ضحکت کثيرا علی تعليق سلام اللاتقي وهو يتهمني بأنني رجل مدجج ومن فرق الموت!والله ما تستاهل حتی الرد. وشمس کوردستان لن يحجبها غربال الشوفينية.

أصحيح؟
طه جاف -

أصحيح إنكم كشيوعيين وقفتم دائما مع نضال الشعب الكردي؟ أنسيتم إنكم وقفتم مع حزب البعث حينما كنتم متحالفون معهم في الجبهة الوطنية، وحملتم السلاح ضد الثورة الكردية عام 1974؟

الی سلام تقي
الکوردستانية -

لقد أثمت بحق نفسك لأن أکثر الظن أثم وما أکثر آثامك يا لا تقي؟فعباءتك مکشوفة؟ ومهما أتهمت لن تنال من کتم صوتي، صوت شمس کورستان التي بزغت علی المنطقة. والعنصرية هو من يلغي الاخر وينکر وجوده. أعرف بأن ما ترنو أليه هو من أجل تغيير أسمي لألصاق التهم الباطلة ولکن هيهات لغاياتك العنصرية الألغائية وشبکة إيلاف لکل الأصوات الحرة وليخرس المنکرون لصوت الحق.

فيلى
ابو فرات -

المدعوة كوردستانية كان قد شككت كوني كوردي فيلي واستخدمت اساليب مفلسة استخدمها قبلها اصحاب الفكر البعثي. اساليب تسقيط تعودت عليها في ردودها فهذا تركمانى وذاك ليس فيلى. انتمائي القومي هو ليست هبه او مكرمة منك او من حكام اربيل والسليمانية. ولكن في نفس الوقت اشعر بالاحباط ان اشاطرك ومن يحمل نفس افكارك نفس الانتماء القومي. اساليب مثيرة للشفقة اكثر من ان تثير الغضب لانها سلاح الضعفاء عديمي الحجة. مع ذلك السؤال يبقى مطروحا ماذا فعل قادتك من اجل رفع الحيف عن الفيليين؟ ولماذ سياسة وضع العصا في الدواليب عندما يحاول الاخرين لرفع الحيف؟ ولماذا كل هذا الخوف منهم ومحاولة تهميشهم ؟ انتم على خطى صدام وتكملون مشواره هذا هو جوابى فماذا عندك؟

الی 37 فيلى
الکوردستانية -

سياسة التعذيب والعنف أفشل السبل في حل کافة المواضيع ولن يفيد أحد. کونك فيلي وتهاجم الکورد دون روية هوالأفلاس بعينه والتنصل من الأنتماء والمسؤولية. وأنا أعرف فيليين کثر وقد حصلوا علی مکاسب مهمة والحياة فرص کما يقولون. وماذا جنی صدام من سياساته التدميرية؟؟؟ الحوار العقلاني والدفاع عن القضية بأساليب حضارية هو سلاح الأقوياء وليس عرض العضلات والولدنة. ومسألة الفيليين مرهون حسب أعتقادي بالمادة 140 وتطبيق الدستور لضمان عدم تهميش أي من الأطراف الذي أصابها الغبن من جراء عدم الإتفاق بين الساسة بشکل نهائي علی المناطق المتنازع عليها. وأنا مستقلة ولا أنتمي لأي حزب وأنتمائي فقط للشعب الکوردستاني في کافة الأجزاء وأنت جزء منه کما أنا، فلا تفسح المجال بتهجمك علی الکورد لأعداء الکورد بالنيل من أخوتنا.

كوردستانية مرة اخيرة
ابو فرات -

اذا قال صدام قال العراق. هذا شعار اعوج سمعناه من البعثيين عندما اختزلوا العراق بشخص صدام وجلب معه الكوراث. كيف يعقل ان اهاجم ابناء قوميتى, الشرفاء منهم؟ انا اهاجم وسوف استمر بذلك دون هوادة قادة الحزبين الذين خانوا الامانة وباعوا الدم الكوردي رخيصا وحولوا ثمنه الى اوراق خضراء في حساباتهم وانتى تريدين اختزال امة الكورد بهؤلاء كذلك الشعار الصدامي وهذه اهانة لكل كوردي شريف نظيف اليد والسريرة. هل نشر الغسيل لهؤلاء ولخونة الشعب الكوردي ممن كان يحلو لهم تسمية انفسهم بالفرسان هو اهانة لشهداء الكورد واحيائهم؟ والله لا ارى فرق بينك وبين اؤلائك من العرب الذين كانوا وما زالوا يمجدون في صدام رغم اجرامه لا لشيئ الا لانه عربي. السيد دحام العراقي كان قد شخص حالات من انفصام الشخصية عن البعض واؤيده في ذلك وبكل قوة.

Well Done, Spot on
Qasem London -

Well done Abu Adel, it is exactly there. As they are the Nationalist thinking for them self only, like Hitler and then saddam.

الی ابو فرات
الکوردستانية -

وکما تری کوردستان آمنة منذ سقوط الصنم وإنظر لبقية أجزاء العراق؟ لا توجد أي مقاييس لعيش الأنسان بکرامة؟؟ وکل أنسان يحق له الأعتزاز بقوميته؟ وفي کل المجتمعات فيها الصالح والطالح والکورد سلب حقهم منذ مئات السنين لأسباب معروفة ولا يمکن إسترداد الحقوق بدون تکاتف الجميع. والکورد والشيعة هم الآن في ساحة الحکم وعليهم العمل معا جنبا الی جنب کما کانوا دوما وفيما لو تفضل مـذهبك علی قوميتك فهذا شأنك الخاص بك وقد غدر صدام بالفيليين نکاية لأنتمائهم القومي ککورد والمذهبي کشيعة في نفس الوقت، فالفيليون ظلموا مضاعف ودفعوا أبخس الأثمان وعليهم العمل الدؤوب دون إتهامات باطلة للاخرين أو إبتزاز الآخرين وتجريحهم لأستعادة حقوقهم المسلوبة منذ تأسيس الدولة العراقية.

معك هارون 34
أبو سمير -

كل الشعوب لديهم متطرفين ولكن لن تتساوا وحتى التطرف له أسباب بأعتقادي أما أن تلصق تهمتا مابشعب بسبب أنك تأذيت من أبناء جلدته فهذا شيئغير مقبول أعتقد أن هناك من يستفيد من التطرفويحاول الأصطياد في المياه العكرة أن الشعوب مجبرةأن تتعايش وتتقبل لا مفر سوا ذلك اما الخطاباتوالشتائم فغير مفيدة

ERBAILO
Asuri -

Erbil is not kurdish town , it is ERBA ILO and it will be our soon,ower american friends promissed.

Al Iraq Beledi
TurkmenOglu -

والله حيرتونا انتو الاكراد لا . يستطيع اي شخص ان يحلل شخصيتكم العدوانية بحق الشعوب

الكوردستانية
عراقي اصيل -

هل تلاحظون يا اخوتي قراء ايلاف ان الموضوع الذي ذكره السيد الكاتب قد نسي اصلا وان اكثر من 20 تعليق يتناول الاخ كردستانية ؟؟هل سنبقى هكذا نضيع وننسى اصل الموضوع وهو الارهاب الفكري ضد كاتب محترم يحب الاكراد اكثر مما يعلمون ؟؟وهل يريد الاخ كوردستانية ان يخرس الجميع ويتهمهم بالعدوانية ؟؟

الی کل القراء
الکوردستانية -

بکل فخر سأجيبك يا عراقي أصيل لأن هناك فئة عنصرية ضالة تکره کلمة أسمها الکورد من خلال تعليقاتي بأسم الکوردستانية ولا تتحمل رؤية هذا الأسم فتسبب له الحساسية المفرطة فيحاول من خلال عدة أسماء الهجوم علي وصرف النظر عن معاناة الکاتب الشخصية وأنا حللت من البداية ولکن عنصرية البعض لقوميته تارة أو لمذهبه أعمت عيونه دون أعطاء نفسه فرصة لتعليق منطقي ،عدا الهجوم علی تعليقاتي. وأي رد وهجوم علي مبعث فخر لي ولکل أمرأة کوردية فنحن لا تختلف عن الرجال. وقد ذکر صفة مساواة المرأة الکوردية مع الرجل لدی المستشرقين الغرب الذين حضروا الی کوردستان في الماضي السحيق والقريب والحاضر. أن الکلمة الطيبة صدقة کما يقال ولم يدلو العنصريون القدامی بدلوهم بسبب بزوغ شمس کوردستان علی الشرق الأوسط.

اقتراح
محمد الاسود -

اقترح تخصيص صفحة كاملة لل كوردستانية مثل اراء او كتاب اليوم او الرياضة او السينما لاننا لن نخلص من تعليقاتها ولسانها القاسي