أصداء

لماذا لا يحيي نظام ولاية الفقيه ذكرى الفتح الإسلامي لإيران؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لم تترك أبواق الدعاية الإيرانية مناسبة دينية أو وطنية إلا واستغلتها للترويج لنظرية ولاية الفقيه والادعاء بإسلامية هذا النظام الشعوبي المختلف الذي تعددت وسائله الدعاية والمناسبات التي يستغلها لهذه الغاية. وعلى الرغم من وجود المناسبات الدينية ( الطائفية ) التي كان قد ابتدعها الصفويون ونسبوها لأل البيت عليهم السلام واتخذوها حجة لمحاربة العرب وشق وحدة الأمة الإسلاميةlsquo; فقد لجئ نظام ولاية الفقيه الى ابتداع مناسبات طائفية جديدة لاستغلالها في تحقيق غايته فهناك مناسبات يتخطى الاحتفال بها حدود المبالغة لشدة البذخ الذي يجري فيها ومنها على سبيل المثال احتفالية الخامس عشر من شعبان التي تقام لمناسبة مولد المهدي المنتظر واحتفالية ما يسمى بعيد الغدير التي يعتبرونها بمثابة البيعة التي أخذها الرسول ( صلى الله عليه واله وصحبه و سلم ) من المسلمين للإمام علي بن أبي طالب ( عليه السلام) lsquo; وهناك احتفالية أخرى غاية في الأهمية وان كان النظام لا يتبناها بشكل رسمي إلا ان الحوزة الدينية في قم تقوم بالنيابة عنه في توفير كامل الدعم لإقامتها وهي مناسبة مقتل الخليفة الثاني عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) على يد أبو لؤلؤة فيروز المجوسي والتي يطلق عليها تسمية " عمر كشي " ويسميها البعض الآخر مناسبة " فرحة الزهراء ".


والى جانب مناسبات الأفراح فهناك مناسبات الأحزان وأشهرها مناسبة عاشوراء التي يجري الاحتفال بها سنويا لمدة شهرين متتاليين متخذة أشكالا مختلفة يتم فيها الشحن الطائفي بأبشع صوره حيث اعتادت وسائل إعلام النظام الإيراني في السنوات الأخيرة على عقد ندوات تلفزيونية يدعى لها بعض من يسمونهم " المستبصرين " من العرب الذين كانوا على مذهب أهل السنة ودخلوا التشيع ومن هؤلاء التونسيlsquo; ألتيجاني السماوي واليمني عماد عصام و المصري حسن شحادة والفلسطيني زهير الغزاوي و نفر غيرهم من المتسولين على أبواب النظام الإيراني حيث يقوم هؤلاء النفر بتلبية كل ما يطلب منهم في توجيه السب واللعن لكبار الصحابة وكيل المدح والثناء وإلقاء الصبغة إسلامية على نظام ولاية الفقيهlsquo; ويجري صرف ملايين الدولارات سنويا على هذه المناسبات في الوقت الذي يوجد داخل إيران وخارجها ملايين الفقراء من المسلمين هم أشد حاجة لهذه الأموال.


ولكن مع ذلك يخرج بين الحينة و الحينة من يحاول تبرير هذه الاحتفالات الخرافية وما ينجم عنها من فتن واحقان طائفية بدعوى إنها تعبير يهدف الى إحياء ذكرى أهل البيت ومنهم الذين قتلوا ظلما كالإمام الحسين و الذي لا احد من المسلمين ينكر جريمة مقتله وان الحث على محبتهم لا يتعارض مع الإسلام وإنما هو في خدمة الإسلام!.


نقول نعم و لكن بالمقابل نسأل هل ان إحياء ذكرى أهل البيت والحث على محبتهم يتطلب كل هذا الشحن الطائفي؟ ثم ما هي الفائدة التي سوف يجنيها الإسلام والمسلمون من وراء هذه الاحتفالات و الممارسات إذا كانت كلها قائمة على التفرقة وتمزيق الصف الإسلامي؟.


ثم لماذا لم نشاهد نظام ولاية الفقيه المتشدق بالإسلام ولو لمرة واحدة فقط يقيم احتفالا بمناسبة دينية متفق عليها من قبل المسلمين سنة وشيعة؟lsquo; هذا ناهيك عن انتهاكاته لحقوق المواطنين السنة ورفضه الاستجابة لأدنى مطالبهم المشروعة التي يمكن ان تكون أساسا للوئام والتقارب المذهبي الذي ينادي به زبانية نظام ولاية الفقيه ومثالا على ذلك زيادة عطلة عيدي الفطر والأضحى الى ثلاثة أيام بدلا من يوم واحد كما هو معمول به حالياً والذي ترفض الحكومة الإيرانية تلبية ذلك المطلب من قبل عرب الأحواز وعموم أهل السنة بحجة ان كثرة العطل الرسمية تضر باقتصاد البلد ولكنها بالمقابل تعتبر العطل الطويلة التي تعطى للمناسبات الطائفية والوطنيةlsquo; كعيد النوروز وغيرها lsquo;عطل مشروعة وبعضها واجبة !!.


يضاف الى ذلك ان وزارة الإرشاد والثقافة الإيرانية قد اعتادت الاحتفال كل عام بذكرى الشاعر " الفردوسي " صاحب ملحمة الشاهنامة الذي تخلو ملحمته من بيت واحد في مدح الإسلام أو النبي وآل بيته بل إن جل ملحمته موضوعة في سب العرب والمسلمين ولكن مع ذلك تقام الاحتفالات سنويا لتخليد ذكرى هذا العنصري المتطرف.


كما ان وزارة الإرشاد قد أخذت في الأعوام الأخيرة إقامة الاحتفال سنويا بما يسمى ذكرى دخول التشيع الى إيران عبر بوابة الأحواز وقد أقيم مؤخرا في منطقة الشلامجة التابعة لمدينة المحمرة قبالة مدينة البصرة احتفالا بهذه المناسبة على اعتبار ان علي بن موسى الملقب بالرضا وهو الإمام الثامن عند الشيعة الاثنى عشرية قد دخل إيران في القرن الثاني عبر هذه المنطقة قادما من الحجاز في طريقه الى خراسان حيث عينه الخليفة المأمون العباسي ولياً للعهد من بعده.


علماً ان هذه احتفالات بدأت في إطار الحملة الإعلامية والنشاطات الطائفية التي تقوم بها السلطات الإيرانية لمواجهة ظاهرة عودة الأحوازيين الى مذهب أهل السنة.


فعلى الرغم كثرة المناسبات التي يحتفل بها سنويا من قبل نظام ولاية الفقيه إلا ان هناك مناسبة واحدة ورغم أهميتها إلا أنها لم تذكر ولم يتطرق إليها لا من قبل النظام ولا من قبل مرجعيات حوزة قم الدينية lsquo; وهذه المناسبة هي ذكرى الفتح الإسلامي لإيران في عهد الخليفة عمر بن الخطاب الذي اخرج الشعب الفارسي من الجهالة العقائدية و التخلف الفكري وعبادة النار وادخاله في نور الإسلام الذي حرره من قيود الظلم الكسروي المتخلفة عقائديا وسلوكيا ومنحه قيمة إنسانية وحضارية وجعله عنصرا فعالا في امة كبيرة هي الأمة الإسلامية.


و سؤالنا هو لماذا يتجاهل نظام ولاية الفقيه هذه المناسبة العظيمة التي تظل تحت خيمتها جميع المواطنين الإيرانيين بمختلف قومياتهم ولغاتهم والتي إذا ما تم إحيائها والاهتمام بها فأنها ستكون وسيلة لدرئ الاحتقان العنصري و تكون نموذجا صادقا لدعاوي التقريب بين المذاهب الإسلامية.


فما الذي يعيق نظام ولاية الفقيه من الاحتفال بهذه المناسبة ان كان إسلاميا كما يزعم؟.
نحن متأكدين من عدم قدرته على إقامة مثل هذا الحفل لأنه محكوم بعقدة الشعوبية والطائفية ولكن نضع هذا السؤال أمام الموالين لهذا النظام و المنخدعون بشعاراته.


صباح الموسوي
كاتب احوازي

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عنوان بدون طعم
أحمد -

لا تحيي مصر، سوريا، العراق، تركيا، دول شمال أفريقيا ، إلخ....ذكرى الفتح الإسلامي؟؟؟ أيضاً

الفتوحات
rami -

لماذا لا تحيي إسبانيا ذكرى الفتح الإسلامي أيضاً راجعالتاريخ واقرأ عن الفضاعات التي رافقت ما يسمى بالفتوحات من قتل وسبي ونهب في حق الشعوب والبلدان التي جرت عليها هذه الفتوحات

لا والف لا
hamdan -

هل هناك انسان شريف يحي غزو بلاده حتى ولو كان هذا الغزو باسم الدين.

عنوان يعور القلب
متابع عربي -

يا احمد ان الانظمة في سوريا ومصر والعراق وغيرها لم تدعي الاسلامية ولا تزاود المسلمين على اسلامهم ولا يقيمون المهرجانات والاحتفالات الخرافيةو الطائفية باسم الاسلام. فمن يفعل كل ذلك هو النظام الايراني فلماذا يتذكر كل المناسبات الا مناسبة فتح الاسلامي لايران لا يذكرها اليس في الامر سرا؟. صدقني العنوان فيه معنا كبير والا لما تدفعك للتعليق عليه . سلامات

ايران و الاسلام
سعد -

لا يختلف اثنين (ذو بصيرة)علي ان النظام الايراني و الدولة الايرانية يكنان العداء و البغضاء للعرب و المسلمين, و ذالك واضح وضوح الشمس في كل من الدستور الايراني الطائفي (حتي و ان تقول بالاسلام زورا) و كل ادبياتهم الثقافية و مناسبات احياء تراثهم الفارسي كرها للاسلام . لا بل تعدي هذا الحقد عندما ينسجم و يتحالف النظام مع معارضيه في الخارج و الداخل (من اقصي اليسار الي اقصي اليمين)في نقاط محدودة ابرزها العداء للعرب و الاسلام و الاعتقاد بنقائهم البشري (العرق الاري الفارسي العنصري) عن باقي الشعوب و الاتزام بمخطط اعادة الامبراطورية الفارسية و فرض هيمنتها علي باقي الدول و الشعوب في المنطقة. و التوافق التام في نقطة محددة هي ان لولا الفتح الاسلامي لما اندحرت امبراطوريتهم المجوسية. و من هنا ياتي العداء للخليفة عمر بن الخطاب ( رض) و الاسلام النقي كما جاء به خير البشر محمد (ص).و ان اراد مطبلي النظام من صحة هذا الكلام عليهم ان يزورا المواقع المعارضة الايرانية حتي يتاكدوا اذ لا توجد اشارة ايجابية واحدة في ادبياتهم و مناهجهم لماجلبته الحضارة الاسلامية من قيم روحية و انسانية فقط ايجابية واحدة , لكن بالعكس من ذالك تري ان العداء لكل ما هو مرتبط بالاسلام و العرب في ادبياتهم و مناهجهم و في كم هائل لا يخطي لمحة العين المجردة عن بصيرة من يدافع عن هذا النظام اللا اسلامي. صدق الله حينا قال : قد بدت البغضاء من افواههم و ما تخفي صدورهم اكبر

سؤال منطقي
بروكسي -

إن الاجابة على هذا السؤال من الصعوبة بمكان حتى انك لا تجد من يبرر التجاهل الايراني للفتح الاسلامي تبريرا منطقيا يستطيع من خلاله اقناع المنخدعين... وتسائل الكاتب تسائل مشروع جدا في ضل هذه المناسبات والاحتفالات التي تتجاوز احتفالات اليهود عددا وعده وجلها ما انزل الله بها من سلطان وكلها بكاءوندب على مافات في اطار يغيب العقل نهائيا - فدخول الاسلام الى ايران تم على يد عمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي كسر الجبروت الفارسي وبالتالي فإن من المنطقي جدا عدم الاحتفال لأن هذا الخليفة هو اكثر خلفاء الاسلام سبا وشتما وكرها من قبل من يزعمون انهم الشيعة ومعمميهم وفي المقابل يمثل عز الاسلام قبل تفرقته الى سني وشيعي . فلا ننتظر اجابة بقدر ما ننتظر سب وشتم على الكاتب والمقاله من ازلام فارس.

كفيت و وفيت
سوري اصلي -

الى صاحب التعليق الاول فان سوريا ومصر والمغرب نعم لا تحتفل بهذا اليوم ولكن انظمتها لا تدعي الاسلام ولا تدعي حماية الدين , بارك الله بقلم الكاتب الذي ينور عقولنا بحقائق النظام الاستئصالي الايراني الذي بناه الصفويين على اعمدة من الكذب والاساطير لا لشئ الا من اجل تفريق صف المسلمين كما تفضل الكاتب

رد على أحمد
الحق -

للمدعو احمد مصر و سوريا و .. كلها دول علمانية فإذا اعارت اهمية للفتح الاسلامي أو لم تعر فهذا شأنها و لا يتنافى مع منهجها و ادعائاتها و لكن ايران تسمي نفسها دولة اسلامية و تدعي انها تدافع عن الاسلام و المسلمين , فلماذا لم تحتفل في هذه الذكرى

الى رامي واحمد
كوساران..العراق -

اقول لاخمد اولا ان الدول التي ذكرتهم يحييون ذكرى الفتوحات الاسلامية ليست في صيغة مناسبات سنوية وانما بشكل منهجي وحياتي..فذكرى الفتوحات الاسلامية مناهج دراسية تدرّس في المدارس الابتدائية والثانوية والجامعات..ناهيك عن كلام وخطب ائمة الجوامع في المناسبات الاسلامية وكذالك البرامج الدينية في المحطات التلفزيونية والفضائيات..اما في ايران فلا تجد شيء من هذا القبيل..فكما قال الكاتب الفاضل السيد الموسوي يحيون ذكرى صاحب ملهمة الشاهننامه المجوسي الفردوسي فقط لانه يسب المسلمين والعرب ويمدح بالاكاسرة الذين نصبو انفسهم الهة من دون الله وياعمدون ذكر الفتوحات الاسلامية التي جعلت من بني فارس من الاقوام الراقية في صناعة الشعر والادب والفلسفة والبناء والعمران ..الفتوحات التي فجرت طاقات الفرس وصقلتها...اما رامي فاقول لك: كيف لفتوحات اسلامية تكون هدفها القتل والدمار والسبي والشهوة وفي نفس الوقت يكون اصحاب هذة الفتوحات اناس قدمو سيدو حضارة في اسبانيا تتغنى بها البشرية على ما كانت عليها من اخلاق وفنون وصناعة وطب وعمران ادهشت العدو قبل الصديق؟؟!! اليست هذا تنافض منك عجيب غريب!! اما اذا كنت متاثرا بكتابات المستشرقين والخاقدن على تاريخ الاسلام او كنت من الكنسيين الجدد من اقباط مصر وغيرهم فاحيلك الى كتاب قصة الحضارة لاعظم المؤرخين الغربيين على الاطلاق صاحب مجلدات قصة الحضارة المؤرخ الكبير وول ديورانت وكذالك احيلك الى كتب المؤرخ الانكليزي الشهير ارنولد توينبر الذي لا يقل عن ديبورانت في العظمة في التاريخ وغيرهم ممن كانو قد ترعرعو في اكناف الدراسات الكنسية ولكنهم ابو الا التجرد للحقيقة ومعرفتها بطرق لا تعتريها احقاد مسبقة..والذين كتبو عن عدل ورحمة الفتوحات الاسلامية كثير ومن غير المسلمين .. شكرا لايلاف

good joke
roj -

!!!!!!!!!!!!!!!!no coment!!!!!!!!!الفتح الإسلامي لإيران في عهد الخليفة عمر بن الخطاب الذي اخرج الشعب الفارسي من الجهالة العقائدية و التخلف الفكري وعبادة النار وادخاله في نور الإسلام الذي حرره من قيود الظلم الكسروي المتخلفة عقائديا وسلوكيا ومنحه قيمة إنسانية وحضارية وجعله عنصرا فعالا في امة كبيرة هي الأمة الإسلامية. !!!have you got any idea about history??? !!!

الى رامي واحمد
كوساران..العراق -

اقول لاخمد اولا ان الدول التي ذكرتهم يحييون ذكرى الفتوحات الاسلامية ليست في صيغة مناسبات سنوية وانما بشكل منهجي وحياتي..فذكرى الفتوحات الاسلامية مناهج دراسية تدرّس في المدارس الابتدائية والثانوية والجامعات..ناهيك عن كلام وخطب ائمة الجوامع في المناسبات الاسلامية وكذالك البرامج الدينية في المحطات التلفزيونية والفضائيات..اما في ايران فلا تجد شيء من هذا القبيل..فكما قال الكاتب الفاضل السيد الموسوي يحيون ذكرى صاحب ملهمة الشاهننامه المجوسي الفردوسي فقط لانه يسب المسلمين والعرب ويمدح بالاكاسرة الذين نصبو انفسهم الهة من دون الله وياعمدون ذكر الفتوحات الاسلامية التي جعلت من بني فارس من الاقوام الراقية في صناعة الشعر والادب والفلسفة والبناء والعمران ..الفتوحات التي فجرت طاقات الفرس وصقلتها...اما رامي فاقول لك: كيف لفتوحات اسلامية تكون هدفها القتل والدمار والسبي والشهوة وفي نفس الوقت يكون اصحاب هذة الفتوحات اناس قدمو سيدو حضارة في اسبانيا تتغنى بها البشرية على ما كانت عليها من اخلاق وفنون وصناعة وطب وعمران ادهشت العدو قبل الصديق؟؟!! اليست هذا تنافض منك عجيب غريب!! اما اذا كنت متاثرا بكتابات المستشرقين والخاقدن على تاريخ الاسلام او كنت من الكنسيين الجدد من اقباط مصر وغيرهم فاحيلك الى كتاب قصة الحضارة لاعظم المؤرخين الغربيين على الاطلاق صاحب مجلدات قصة الحضارة المؤرخ الكبير وول ديورانت وكذالك احيلك الى كتب المؤرخ الانكليزي الشهير ارنولد توينبر الذي لا يقل عن ديبورانت في العظمة في التاريخ وغيرهم ممن كانو قد ترعرعو في اكناف الدراسات الكنسية ولكنهم ابو الا التجرد للحقيقة ومعرفتها بطرق لا تعتريها احقاد مسبقة..والذين كتبو عن عدل ورحمة الفتوحات الاسلامية كثير ومن غير المسلمين .. شكرا لايلاف

الأعراب
غيور -

لماذا لا يحتفل الأعراب بذكرى تأسلمهم

الأعراب
غيور -

لماذا لا يحتفل الأعراب بذكرى تأسلمهم

الحضارة الفارسية
rami -

وهل من المنطقي والمعقول أن يتم الإحتفال بإنتصار البداوة العربية على الحضارة الفارسية

الوهابية
rami -

الوهابية مذهب إلغائي لذلك فهي تشكل خطرا على الإنسانية جمعاء ولا سبيل للتعامل معها إلا بالمنطق ذاته الذي تؤمن هي به

الوهابية
rami -

الوهابية مذهب إلغائي لذلك فهي تشكل خطرا على الإنسانية جمعاء ولا سبيل للتعامل معها إلا بالمنطق ذاته الذي تؤمن هي به

حضارة الفرس العظيمة
طارق-الأردن -

يا سيدي الكاتب صدقني لولا الغزو على ايران لكانت الآن بمصافي الدول الغربية من حضارة وتقدم

حضارة الفرس العظيمة
طارق-الأردن -

يا سيدي الكاتب صدقني لولا الغزو على ايران لكانت الآن بمصافي الدول الغربية من حضارة وتقدم

to Rami
Maha -

if you are Iranian, why you read Alaph, it''s for Arabic speakers, then you don''t need to read this Article

شكرا
محمد -

شكرا تساؤل في محله نطرحه معك على كل المغرر بهم في حماس وغيرها واكتفي برد صاحب التعليق 9 و 15

شكرا
محمد -

شكرا تساؤل في محله نطرحه معك على كل المغرر بهم في حماس وغيرها واكتفي برد صاحب التعليق 9 و 15

To Rami
عيسى بن هشام -

طبعاً ليس من المنطق و لا من العقل الإحتفال بانتصار البداوة العربيّه على الحضارة الفارسيّه لكن العقل كلّ العقل والمنطق كلّ المنطق أن نجلس على باب سرداب ننتظر خروج طفل اختبأ فيه قبل مئات السنين .... المهم بالموضوع أنّ البدو انتصروا ولن يُغلبوا إذاً أبدا.... موتوا بغيظكم وحقدكم,أنتم تأبون إلاّ حياة العبوديّه!!! كنتم ماشيةّ عند كسرى والآن عند معمّميكم...قدّس اللّه أسرارهم وأدام ظلالهم... وإن زدّت زدناك

To Rami
عيسى بن هشام -

طبعاً ليس من المنطق و لا من العقل الإحتفال بانتصار البداوة العربيّه على الحضارة الفارسيّه لكن العقل كلّ العقل والمنطق كلّ المنطق أن نجلس على باب سرداب ننتظر خروج طفل اختبأ فيه قبل مئات السنين .... المهم بالموضوع أنّ البدو انتصروا ولن يُغلبوا إذاً أبدا.... موتوا بغيظكم وحقدكم,أنتم تأبون إلاّ حياة العبوديّه!!! كنتم ماشيةّ عند كسرى والآن عند معمّميكم...قدّس اللّه أسرارهم وأدام ظلالهم... وإن زدّت زدناك

التشيع حصان طروادة
عمر -

الى زوال حسب دراسات علم الاجتماع وأصبح الخطر الصهيوني محدود وتحت السيطرة والأن يجب الانتباه الى الخطر الايراني وهو الأشد

نظام عنصري
سعيدو -

النظام الايراني نظام عنصري متطرف يبني افكارة على مجموعة من المذاهب والمعتقدات والافكار : من الصفوية الى الشيوعية من اليهودية الى الفارسية من الرفض الى الديكتاتورية... ليسقط هذا النظام القمعي

نظام عنصري
سعيدو -

النظام الايراني نظام عنصري متطرف يبني افكارة على مجموعة من المذاهب والمعتقدات والافكار : من الصفوية الى الشيوعية من اليهودية الى الفارسية من الرفض الى الديكتاتورية... ليسقط هذا النظام القمعي

واحة الديمقراطية
imed -

تحيا ايلاف جنة الراي والراي التى تفتح احضانها لكل الاراء

واحة الديمقراطية
imed -

تحيا ايلاف جنة الراي والراي التى تفتح احضانها لكل الاراء

to Number 17
Maha -

Good for you, God bless you, I''m so happy when I read your answer, give him more