أصداء

العراق ياله من بركان ناكر للجميل

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بلد ارتبطت به المتناقضات الحضارة الأولى مع أعلى القيم البدائية والوحشية أولى أنظمة الحكم السياسية مع أسوا حالات الفوضى والانفلات أولى الأفكار الإنسانية الناضجة مع أقسى الأفعال والسلوكيات المنحطة أولى الأديان والقوانين مع أعلى أشكال الفوضى والغوغائية بلد يحكمه السيف والبندقية وتتقاذفه أيدي المستبدين يعيش في الفقر وهو غني وفي الضعف وهو قوي أصبح محط للغزاة ومغنم للدهاة يثور على من يعدل وينصاع لمن يظلم وهو ما عبر عنه ذات مرة احد حكامه علي بن أبي طالب حين قال : (لقد ملأتم قلبي قيحا وشحنتم صدري غيضا وجرعتموني نخب التهمام أنفاسا وأفسدتم علي رأيي بالعصيان والخذلان) نهج البلاغة، ص66.) حيث واجه هذا الحاكم العادل من الشقاق والمعاندة ما جعله يتمنى لو لم تلده أمه وكان نسيا منسيا فيما تمتع غيره من الحكام القساة بحكم طويل وعيش رغيد تحت ضل جبروتهم وطغيانهم كما حصل مع الحجاج بن يوسف الثقفي الذي حكم عشرين سنة وخالد القسري الذي حكم خمسة عشر سنة كانت بحسب المؤرخين من أسوا ما مر به العراقيون طوال تاريخهم الذي يمتد للآلاف السنين والملاحظ أن الدولة في العراق غالبا ما تتأسس من الخارج حيث تأتي إلى البلد أقوام غازية لتأسس سلطتها فيه وتبدأ الصراع مع السكان المحليين من اجل فرض هيمنتها الثقافية عليهم ما يجعل البلد يموج بتغيرات اجتماعية واقتصادية وثقافية كبيرة وقبل أن تبدأ الأمور بالاستقرار التدريجي يأتي غزو جديد ليقلب الهدوء إلى فوضى والأمان إلى خوف فالعراق المحاط بثلاث هضاب كبيرة من الشمال والشرق والغرب أو الجنوب كان على الدوام هدفا مكشوفا لموجاتها البشرية المتلاحقة ابتداءا من الاكديين و الاموريين الجزريين مرورا بالكشيين الهندواوربيين ثم الآشوريين والكلدانيين وهم من أقوام الجزيرة العربية ثم الفرس واليونانيين وهم من الأقوام الهندواوربية ثم العرب والمغول والترك العثمانيون وكل موجة بشرية غازية كانت تسعى لنهب الخيرات والتمتع بالمغانم تاركين السكان يعيشون في ظل المرض والجهل والجوع حيث أصبحت هذه الحالة أشبه بقانون عام يعيشه العراقيون دائما ( المقصود بالعراقيين هنا كل الشعوب العراقية الأصلية والوافدة ونحن هنا نفرقهم عن المجموعة الغازية التي ما تلبث وتغدو جزءا من النسيج العام للسكان ) كأنه قدر لا فكاك منه إلى أن جاء البريطانيون الذين تمتعوا بقلب حضاري جعلهم ينهضون بمهمة بناء هذا البلد المنهك تلك المهمة الشاقة المرهقة التي وصفها تشرشل بلحظة جنون حيث قدمت بريطانيا لأجل ذلك عشرات الآلاف من القتلى والجرحى مع ملايين الجنيهات الإسترلينية ابتدءا من لحظة تحرير العراق من العثمانيين إلى إنشائهم أول حكم وطني عراقي تشهده البلاد منذ قرون وبدلا من أن يحتفي العراقيون بهذا الحدث الكبير ويردوا الجميل لبريطانيا تعاطفوا مع جلاديهم العثمانيون وقاتلوا معهم بل وثاروا في ثورة عشائرية كبيرة أحرقت الأخضر واليابس وكادت تدفع بريطانيا إلى الهرب وترك مهمة بناء العراق المكلفة لولا وجود العقلاء الذين أصروا على إكمال المهمة و المغامرة مع هذا البلد المضطرب حيث اختاروا لحكمه أسرة غير عراقية هي أسرة الشريف الحسين بن علي ذات الأصل الحجازي الأمر الذي دل على بعد نظر كبير على الأقل بخصوص هذا الاختيار الذي لو جرى مع شخصية عراقية لما حاز على هذا الإجماع الذي حازه فيصل بن الحسين إلا أنهم تسرعوا بإعطاء إدارة العراق إلى أهله غير المؤهلين في وقت مبكر ليكون إشرافهم عليه من بعيد تلافيا لأي صعوبات مرهقة وخسائر مكلفة فعقدوا معاهدة 1930 التي جعلت العراق أول دولة عربية تدخل عصبة الأمم على أن يبقى مدعوما من بريطانيا متحالفا معها على أمل أن يستمر بناء العراق إلا أن الأمور لم تجري حسب المأمول لان هذه المسافة من التحالف لم تكن كافية لضمان استقرار العراق بل كانت مناسبة لمجيء المتهورين والطائشين ليبدءوا مغامراتهم المدعومة غالبا من دول أخرى كما حصل مع مغامرة بكر صوبا شي الذي دشن بها سيل الانقلابات العربية عام 1936 ثم حركة الكيلاني - الحسيني عام 1941 لنصرة ألمانيا ضد الحليفة بريطانيا ! في الحرب العالمية الثانية والتي دفعت تشرشل إلى قول عبارته الشهيرة ( العراق ياله من بركان ناكر للجميل ) دلالة على غدر السياسيين الذين جاءت بهم بريطانيا إلى السلطة اثر احتلالها للعراق خلال الحرب العالمية الأولى واليوم يبدوا أن التاريخ يعيد نفسه لاسيما بخصوص الاتفاقية العراقية الأميركية التي يبدوا أنها تواجه ما واجهته الاتفاقية العراقية البريطانية من معاكسات بالنظر لتباين الخلفيات السياسية والأيدلوجية للسياسيين العراقيين ما يعيد إلى الأذهان سيناريو الإخفاق الذي تلا انتهاء مفعول تلك المعاهدة عام 1955 بحصول (انقلاب _ ثورة ) 1958 التي أطاحت بالديمقراطية المتخبطة والمحدودة للدولة العراقية آنذاك لتضع العراق تحت سيطرة العسكر إلى مجيء الاميركان عام 2003 الذين شاءت صدف التاريخ أن يغوصوا هم أيضا في البركان العراقي ليواجهوا ما واجهته بريطانيا من تقديم المصلحة الخاصة على المصلحة العامة حيث يتسابق سياسيو العراق لإرضاء الدول المجاورة على حساب مصلحة الشعب العراقي حتى في مسالة مصيرية ك الاتفاقية العراقية الأميركية حتى أصبح العراق كرة يتقاذفها من لا يهمه الا بطنه ومصلحته ومن يقدم مصلحة الغير على مصلحة الوطن ومن يؤمن بالشعارات الفارغة ومن تتغلب عاطفته على عقله وهؤلاء لايمكنهم أن يبنوا العراق أو يقدموا له الشيء الكثير و احسب أن بوش سوف يردد سرا أو علانية كلام تشرشل انف الذكر أو يزيد عليه : أيها العراق يالك من بلد غريب

باسم محمد حبيب

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
صدقت برب الكعبة
عراقي معتدل -

القول السائدأسمع كلامك اصدّقك...أشوف أفعالك أستعجب;ينطبق علينا العراقيين الى حد كبير. عندما نسمع الى ساستنا يتكلّمون تتصوّر إنهم ذات ثقافة و إخلاص بدرجة إنهم لا يمكن أن يخطئو ولكن عندما ترى أفعالهم و قراراتهم تندهش من درجة سذاجتهم و جهلهم. كان يجب علينا نحن العراقيين أن نستفاد من هذه الفرصة الذهبية بعد التخلّص من النظام الديكتاتوري.:ان الأجدر بنا أن نتعلّم شيئا من تاريخ األمانيا أو كوريا الجنوبية لكن للأسف ترانا غارقين في متاهات بما يسمى الجهاد,العروبة,اللإحتلال و غيرها.

الشبل يتدخل..
رعد الحافظ -

انت محق يا كاتبنا العزيز في طرحك هذا , وفعلا كان شرشل محق في كلمته لان المشكلة ان بعض العادات والمباديء التي تربينا عليها تبيح لنا الف انقلاب في الرأي حتى لانغلب . فعلا أصبح العراق الآن مثل الكرة التي يتقاذفها الجميع أو في أفضل الاحوال يوقع عليها الجميع للذكرى ,بحيث اليوم نسمع تصريح بطل الجولان (الاسد الابن)وهو يدلي بدلوه بالاتفاقية العراقية الامريكية.وأنا كعراقي أشعر بالهوان كثيرا لتدخل هذا الرجل بالذات في قراراتنا الخاصة لانه يذكرني ب عدي ابن طاغيتنا الكبير..

انصاف
فرات -

المقاله تفتقر الى التحليل العلمي والمنطق فالشعب العراقي حاله حال بقيه شعوب العالم وليست هناك ميزه له تميزه عن الاخرين فطبيعه الانسان واحده في كل بقاع الارض واما الامثال التي ضربها كاتب المقال ابتدا من تاريخ العراق القديم ومرورا بالحجاج والفرس والعثمانيين وغيرهم وانتهاء بمالانعرف فلادخل للعراقيين بها انما دخل اصحاب النفوذ والمصالح فمن غدر بالحسين ليس العامه بل الوجهاء ومن عارضوا البريطانيين والامريكان ليس العامه بل اصحاب المصالح والوجهاء واكتفي بهذا لان الكتابه تطول فالى الكاتب وغيره يكفينا نحن العراقيين بمافيه فلاتحملونا وزر الاخريين ومالنا طاقه فيه واخيرا نحن لانريد سوى العيش بكرامه ونترفه بما انعم الله على العراق من الثروات فهل هناك زعيم كفؤا رحم الله الزعيم عبد الكريم قاسم

سموها ماشئتم
ســامي الجابري -

هذا هو العراقي لايرضى ان يتسيد عليه احد فهو السيد في ارضه حتى ولو جائت ارقى الامم حضاره وتطورا فلا يحني لها العراقيون رؤسهم, سموها ماشئتم فالعراقي مجبول على ان لا يحني راسه لاي كان.

انصاف
فرات -

المقاله تفتقر الى التحليل العلمي والمنطق فالشعب العراقي حاله حال بقيه شعوب العالم وليست هناك ميزه له تميزه عن الاخرين فطبيعه الانسان واحده في كل بقاع الارض واما الامثال التي ضربها كاتب المقال ابتدا من تاريخ العراق القديم ومرورا بالحجاج والفرس والعثمانيين وغيرهم وانتهاء بمالانعرف فلادخل للعراقيين بها انما دخل اصحاب النفوذ والمصالح فمن غدر بالحسين ليس العامه بل الوجهاء ومن عارضوا البريطانيين والامريكان ليس العامه بل اصحاب المصالح والوجهاء واكتفي بهذا لان الكتابه تطول فالى الكاتب وغيره يكفينا نحن العراقيين بمافيه فلاتحملونا وزر الاخريين ومالنا طاقه فيه واخيرا نحن لانريد سوى العيش بكرامه ونترفه بما انعم الله على العراق من الثروات فهل هناك زعيم كفؤا رحم الله الزعيم عبد الكريم قاسم

فعلا ناكر الجميل
شلال مهدي الجبوري -

اقولها بملاء فمي وكعراقي ان شعبنا اثبت انه شعب ناكر الجميل واتبث انه شعب ينقاد بالعصا. ووصلت الى قناعة اتمنى ان الامريكان يحزمون حقائبهم ويتركون العراق في اقرب وقت تحت الطوفان والفوضى ولن تنقذهم لا ايران ولا سوريا وسياكل العراقين احدهم الاخر وفي حينها لن تنفعهم الندامة ولا السيادة ولا الشعارات الثورجية والاسلامية.

مغالطة على شكل مقال
السومري -

صاحب المقال نسى أو تناسى الطاغية صدام حسين حيث حكم العراقيين بالنار حوالي ثلاثين سنة وهذا لايعني أن العراقيين يقبلون بالطاغية بل إن الكثير من شعوب العالم يحكمون اليوم من قبل الحكام المستبدين مدة طويلة خير مثال الدول العربية التي تحكم إما بالوراثة أو التمديد مدى الحياة.

الموعظة
kurdistan -

المشكلة الغرب سذج لدرجةكبيرة العرب بشقيهةيفكرون بقلبهم لا بعقولهمو الغرب يريدون ان يكون العراق مثل المانيا وهذا من المستحيلات كل من حكم العراق اكتوا بنارةمن قبل الميلاد ولحد اليوم ناكرو الجميل يصفقون لة اثناء الحكم ويسحلونة في الشارع عندما يسقط دعا عليهم الرسول(ص)وقال هنا يرقد قرن الشيطان- لعلكم تتعظون-

مغالطة على شكل مقال
السومري -

صاحب المقال نسى أو تناسى الطاغية صدام حسين حيث حكم العراقيين بالنار حوالي ثلاثين سنة وهذا لايعني أن العراقيين يقبلون بالطاغية بل إن الكثير من شعوب العالم يحكمون اليوم من قبل الحكام المستبدين مدة طويلة خير مثال الدول العربية التي تحكم إما بالوراثة أو التمديد مدى الحياة.

مقال عاطفي
عبد السلام -

مقال عاطفي يفتقر للنضج والعقلانية والتحليل المنطقي.

مقال عاطفي
عبد السلام -

مقال عاطفي يفتقر للنضج والعقلانية والتحليل المنطقي.

مقال غير ناضج
عراقي وبس -

مقال غير ناضج وملئ بالمؤاهقة الكتابيه وخالي من اي حجج الاقناع لان السيد الكاتب يجب ان يقنعني كقارئ لاقرأه...ينتمي المقال الى جنس الكتابه من اجل الكتابه

اثنين فقط عراقيين
ابن الرافدين -

الكاتب تناسى او ربمى انه ليس عراقي لان من حكم العراق من زمن الحجاج ولحد يومنا هذا هم من الغرباء وليس عراقيين الحجاج كان سعودي وهابي ومن حكم العراق بطيبه قلبه هم اثنين فقط (الشهيد عبد كريم قاسم والمنتخب من الشعب المالكي)فقط هؤلاء هم العراقيين الحقيقيين حتى صدام كنا لم نعرف اصله والكل يعرف ان امه متزوجه من سبعه رجال ولا نعرف من هو اباه الحقيقي ولا ننسى ان الدكتاتوريه في العراق اصبحت من الماضي والحمدلله فقط بقت في شمالنا الحبيب وان اهلنا من عراقيين الشمال يستنجدون ب الحكومه المركزيه لتخليصهم من (الملك البرزاني)الذي هو وعائلته ومليشياته الارهابيه تسيطر على محافظات الشمال وندعوا للحكومه التوفيق

الى رقم 10
زانيار -

ماشاء الله يا ابن الرافدين! من أين جاءت هذه النباهة والحكمة؟ سبحان الله، يؤت الحكمة من يشاء، لم نكن نعرف أن (الشمال) الحبيب- وهو على فكرة نفس المصطلح الذي كانت تطلقه على كردستان الأنظمة الشوفينية الرجعية في بغداد- لم نكن نعرف أن هذا الشمال هو دكتاتوري ويحكمه (ملك)! يبدو أنك كنت لم تولد حين انتخب الشعب الكردي في 1992 اول مجلس وطني لكردستان العراق في إنتخابات حرة يشهدها العراق لأول مرة في تجربة هي رائدة على مستوى دول المنطقة، ويبدو أنك لاتعرف شيئا عن السيد البارزاني، فهو لم يكن يوما ملكاً، بل هو رئيس حزب كردي مناضل مثله مثل السيد الطالباني الذي هو الاخر مناضل افنى زهرة شبابه في الكفاح من أجل ان ينال الشعب الكردي حريته ويحقق الديمقراطية، وشكرا لك لأننا لم نكن نعرف (اننا) هنا في كردستان (نستنجد) بالحكومة المركزية لتخليصنا !!!!!! ههههههههههه والله اضحكتنا يا رجل

ايامكم قريبه جدا
ابن الرافدين -

هذه الاوجه نراها ونسمع بها كل يوم ومن اكثر من 30 سنه البرزاني القذافي عرفات حسني مبارك العابدين بن علي ووووو وكانهم ملوك انا اتسائل هل فعلا لايوجد بديل (للملك برزاني)في شمال العراق المختصب من قبل مليشياته الارهابيه هل هو وحده ذكي وباقي الشعب لايفهم وعن البرلمان في شمال العراق فهو مؤقت لان الجيش العراقي قريبا جدا سوف يتسلح باسلحه قويه ودبابات حتى يسترجع ويبسط سيطرته من زاخو الى الفاو وقريبا انشالله

صدقت برب الكعبة
عراقي معتدل -

القول السائدأسمع كلامك اصدّقك...أشوف أفعالك أستعجب;ينطبق علينا العراقيين الى حد كبير. عندما نسمع الى ساستنا يتكلّمون تتصوّر إنهم ذات ثقافة و إخلاص بدرجة إنهم لا يمكن أن يخطئو ولكن عندما ترى أفعالهم و قراراتهم تندهش من درجة سذاجتهم و جهلهم. كان يجب علينا نحن العراقيين أن نستفاد من هذه الفرصة الذهبية بعد التخلّص من النظام الديكتاتوري.:ان الأجدر بنا أن نتعلّم شيئا من تاريخ األمانيا أو كوريا الجنوبية لكن للأسف ترانا غارقين في متاهات بما يسمى الجهاد,العروبة,اللإحتلال و غيرها.

ايامكم قريبه جدا
ابن الرافدين -

هذه الاوجه نراها ونسمع بها كل يوم ومن اكثر من 30 سنه البرزاني القذافي عرفات حسني مبارك العابدين بن علي ووووو وكانهم ملوك انا اتسائل هل فعلا لايوجد بديل (للملك برزاني)في شمال العراق المختصب من قبل مليشياته الارهابيه هل هو وحده ذكي وباقي الشعب لايفهم وعن البرلمان في شمال العراق فهو مؤقت لان الجيش العراقي قريبا جدا سوف يتسلح باسلحه قويه ودبابات حتى يسترجع ويبسط سيطرته من زاخو الى الفاو وقريبا انشالله

صدقت برب الكعبة
عراقي معتدل -

القول السائدأسمع كلامك اصدّقك...أشوف أفعالك أستعجب;ينطبق علينا العراقيين الى حد كبير. عندما نسمع الى ساستنا يتكلّمون تتصوّر إنهم ذات ثقافة و إخلاص بدرجة إنهم لا يمكن أن يخطئو ولكن عندما ترى أفعالهم و قراراتهم تندهش من درجة سذاجتهم و جهلهم. كان يجب علينا نحن العراقيين أن نستفاد من هذه الفرصة الذهبية بعد التخلّص من النظام الديكتاتوري.:ان الأجدر بنا أن نتعلّم شيئا من تاريخ األمانيا أو كوريا الجنوبية لكن للأسف ترانا غارقين في متاهات بما يسمى الجهاد,العروبة,اللإحتلال و غيرها.

صدقت برب الكعبة
عراقي معتدل -

القول السائدأسمع كلامك اصدّقك...أشوف أفعالك أستعجب;ينطبق علينا العراقيين الى حد كبير. عندما نسمع الى ساستنا يتكلّمون تتصوّر إنهم ذات ثقافة و إخلاص بدرجة إنهم لا يمكن أن يخطئو ولكن عندما ترى أفعالهم و قراراتهم تندهش من درجة سذاجتهم و جهلهم. كان يجب علينا نحن العراقيين أن نستفاد من هذه الفرصة الذهبية بعد التخلّص من النظام الديكتاتوري.:ان الأجدر بنا أن نتعلّم شيئا من تاريخ األمانيا أو كوريا الجنوبية لكن للأسف ترانا غارقين في متاهات بما يسمى الجهاد,العروبة,اللإحتلال و غيرها.

الشبل يتدخل..
رعد الحافظ -

انت محق يا كاتبنا العزيز في طرحك هذا , وفعلا كان شرشل محق في كلمته لان المشكلة ان بعض العادات والمباديء التي تربينا عليها تبيح لنا الف انقلاب في الرأي حتى لانغلب . فعلا أصبح العراق الآن مثل الكرة التي يتقاذفها الجميع أو في أفضل الاحوال يوقع عليها الجميع للذكرى ,بحيث اليوم نسمع تصريح بطل الجولان (الاسد الابن)وهو يدلي بدلوه بالاتفاقية العراقية الامريكية.وأنا كعراقي أشعر بالهوان كثيرا لتدخل هذا الرجل بالذات في قراراتنا الخاصة لانه يذكرني ب عدي ابن طاغيتنا الكبير..

انصاف
فرات -

المقاله تفتقر الى التحليل العلمي والمنطق فالشعب العراقي حاله حال بقيه شعوب العالم وليست هناك ميزه له تميزه عن الاخرين فطبيعه الانسان واحده في كل بقاع الارض واما الامثال التي ضربها كاتب المقال ابتدا من تاريخ العراق القديم ومرورا بالحجاج والفرس والعثمانيين وغيرهم وانتهاء بمالانعرف فلادخل للعراقيين بها انما دخل اصحاب النفوذ والمصالح فمن غدر بالحسين ليس العامه بل الوجهاء ومن عارضوا البريطانيين والامريكان ليس العامه بل اصحاب المصالح والوجهاء واكتفي بهذا لان الكتابه تطول فالى الكاتب وغيره يكفينا نحن العراقيين بمافيه فلاتحملونا وزر الاخريين ومالنا طاقه فيه واخيرا نحن لانريد سوى العيش بكرامه ونترفه بما انعم الله على العراق من الثروات فهل هناك زعيم كفؤا رحم الله الزعيم عبد الكريم قاسم

الشبل يتدخل..
رعد الحافظ -

انت محق يا كاتبنا العزيز في طرحك هذا , وفعلا كان شرشل محق في كلمته لان المشكلة ان بعض العادات والمباديء التي تربينا عليها تبيح لنا الف انقلاب في الرأي حتى لانغلب . فعلا أصبح العراق الآن مثل الكرة التي يتقاذفها الجميع أو في أفضل الاحوال يوقع عليها الجميع للذكرى ,بحيث اليوم نسمع تصريح بطل الجولان (الاسد الابن)وهو يدلي بدلوه بالاتفاقية العراقية الامريكية.وأنا كعراقي أشعر بالهوان كثيرا لتدخل هذا الرجل بالذات في قراراتنا الخاصة لانه يذكرني ب عدي ابن طاغيتنا الكبير..

سموها ماشئتم
ســامي الجابري -

هذا هو العراقي لايرضى ان يتسيد عليه احد فهو السيد في ارضه حتى ولو جائت ارقى الامم حضاره وتطورا فلا يحني لها العراقيون رؤسهم, سموها ماشئتم فالعراقي مجبول على ان لا يحني راسه لاي كان.

سموها ماشئتم
ســامي الجابري -

هذا هو العراقي لايرضى ان يتسيد عليه احد فهو السيد في ارضه حتى ولو جائت ارقى الامم حضاره وتطورا فلا يحني لها العراقيون رؤسهم, سموها ماشئتم فالعراقي مجبول على ان لا يحني راسه لاي كان.

فعلا ناكر الجميل
شلال مهدي الجبوري -

اقولها بملاء فمي وكعراقي ان شعبنا اثبت انه شعب ناكر الجميل واتبث انه شعب ينقاد بالعصا. ووصلت الى قناعة اتمنى ان الامريكان يحزمون حقائبهم ويتركون العراق في اقرب وقت تحت الطوفان والفوضى ولن تنقذهم لا ايران ولا سوريا وسياكل العراقين احدهم الاخر وفي حينها لن تنفعهم الندامة ولا السيادة ولا الشعارات الثورجية والاسلامية.

فعلا ناكر الجميل
شلال مهدي الجبوري -

اقولها بملاء فمي وكعراقي ان شعبنا اثبت انه شعب ناكر الجميل واتبث انه شعب ينقاد بالعصا. ووصلت الى قناعة اتمنى ان الامريكان يحزمون حقائبهم ويتركون العراق في اقرب وقت تحت الطوفان والفوضى ولن تنقذهم لا ايران ولا سوريا وسياكل العراقين احدهم الاخر وفي حينها لن تنفعهم الندامة ولا السيادة ولا الشعارات الثورجية والاسلامية.

مغالطة على شكل مقال
السومري -

صاحب المقال نسى أو تناسى الطاغية صدام حسين حيث حكم العراقيين بالنار حوالي ثلاثين سنة وهذا لايعني أن العراقيين يقبلون بالطاغية بل إن الكثير من شعوب العالم يحكمون اليوم من قبل الحكام المستبدين مدة طويلة خير مثال الدول العربية التي تحكم إما بالوراثة أو التمديد مدى الحياة.

الموعظة
kurdistan -

المشكلة الغرب سذج لدرجةكبيرة العرب بشقيهةيفكرون بقلبهم لا بعقولهمو الغرب يريدون ان يكون العراق مثل المانيا وهذا من المستحيلات كل من حكم العراق اكتوا بنارةمن قبل الميلاد ولحد اليوم ناكرو الجميل يصفقون لة اثناء الحكم ويسحلونة في الشارع عندما يسقط دعا عليهم الرسول(ص)وقال هنا يرقد قرن الشيطان- لعلكم تتعظون-

مقال عاطفي
عبد السلام -

مقال عاطفي يفتقر للنضج والعقلانية والتحليل المنطقي.

مقال غير ناضج
عراقي وبس -

مقال غير ناضج وملئ بالمؤاهقة الكتابيه وخالي من اي حجج الاقناع لان السيد الكاتب يجب ان يقنعني كقارئ لاقرأه...ينتمي المقال الى جنس الكتابه من اجل الكتابه

اثنين فقط عراقيين
ابن الرافدين -

الكاتب تناسى او ربمى انه ليس عراقي لان من حكم العراق من زمن الحجاج ولحد يومنا هذا هم من الغرباء وليس عراقيين الحجاج كان سعودي وهابي ومن حكم العراق بطيبه قلبه هم اثنين فقط (الشهيد عبد كريم قاسم والمنتخب من الشعب المالكي)فقط هؤلاء هم العراقيين الحقيقيين حتى صدام كنا لم نعرف اصله والكل يعرف ان امه متزوجه من سبعه رجال ولا نعرف من هو اباه الحقيقي ولا ننسى ان الدكتاتوريه في العراق اصبحت من الماضي والحمدلله فقط بقت في شمالنا الحبيب وان اهلنا من عراقيين الشمال يستنجدون ب الحكومه المركزيه لتخليصهم من (الملك البرزاني)الذي هو وعائلته ومليشياته الارهابيه تسيطر على محافظات الشمال وندعوا للحكومه التوفيق

الى رقم 10
زانيار -

ماشاء الله يا ابن الرافدين! من أين جاءت هذه النباهة والحكمة؟ سبحان الله، يؤت الحكمة من يشاء، لم نكن نعرف أن (الشمال) الحبيب- وهو على فكرة نفس المصطلح الذي كانت تطلقه على كردستان الأنظمة الشوفينية الرجعية في بغداد- لم نكن نعرف أن هذا الشمال هو دكتاتوري ويحكمه (ملك)! يبدو أنك كنت لم تولد حين انتخب الشعب الكردي في 1992 اول مجلس وطني لكردستان العراق في إنتخابات حرة يشهدها العراق لأول مرة في تجربة هي رائدة على مستوى دول المنطقة، ويبدو أنك لاتعرف شيئا عن السيد البارزاني، فهو لم يكن يوما ملكاً، بل هو رئيس حزب كردي مناضل مثله مثل السيد الطالباني الذي هو الاخر مناضل افنى زهرة شبابه في الكفاح من أجل ان ينال الشعب الكردي حريته ويحقق الديمقراطية، وشكرا لك لأننا لم نكن نعرف (اننا) هنا في كردستان (نستنجد) بالحكومة المركزية لتخليصنا !!!!!! ههههههههههه والله اضحكتنا يا رجل

اثنين فقط عراقيين
ابن الرافدين -

الكاتب تناسى او ربمى انه ليس عراقي لان من حكم العراق من زمن الحجاج ولحد يومنا هذا هم من الغرباء وليس عراقيين الحجاج كان سعودي وهابي ومن حكم العراق بطيبه قلبه هم اثنين فقط (الشهيد عبد كريم قاسم والمنتخب من الشعب المالكي)فقط هؤلاء هم العراقيين الحقيقيين حتى صدام كنا لم نعرف اصله والكل يعرف ان امه متزوجه من سبعه رجال ولا نعرف من هو اباه الحقيقي ولا ننسى ان الدكتاتوريه في العراق اصبحت من الماضي والحمدلله فقط بقت في شمالنا الحبيب وان اهلنا من عراقيين الشمال يستنجدون ب الحكومه المركزيه لتخليصهم من (الملك البرزاني)الذي هو وعائلته ومليشياته الارهابيه تسيطر على محافظات الشمال وندعوا للحكومه التوفيق

ايامكم قريبه جدا
ابن الرافدين -

هذه الاوجه نراها ونسمع بها كل يوم ومن اكثر من 30 سنه البرزاني القذافي عرفات حسني مبارك العابدين بن علي ووووو وكانهم ملوك انا اتسائل هل فعلا لايوجد بديل (للملك برزاني)في شمال العراق المختصب من قبل مليشياته الارهابيه هل هو وحده ذكي وباقي الشعب لايفهم وعن البرلمان في شمال العراق فهو مؤقت لان الجيش العراقي قريبا جدا سوف يتسلح باسلحه قويه ودبابات حتى يسترجع ويبسط سيطرته من زاخو الى الفاو وقريبا انشالله

الشبل يتدخل..
رعد الحافظ -

انت محق يا كاتبنا العزيز في طرحك هذا , وفعلا كان شرشل محق في كلمته لان المشكلة ان بعض العادات والمباديء التي تربينا عليها تبيح لنا الف انقلاب في الرأي حتى لانغلب . فعلا أصبح العراق الآن مثل الكرة التي يتقاذفها الجميع أو في أفضل الاحوال يوقع عليها الجميع للذكرى ,بحيث اليوم نسمع تصريح بطل الجولان (الاسد الابن)وهو يدلي بدلوه بالاتفاقية العراقية الامريكية.وأنا كعراقي أشعر بالهوان كثيرا لتدخل هذا الرجل بالذات في قراراتنا الخاصة لانه يذكرني ب عدي ابن طاغيتنا الكبير..

انصاف
فرات -

المقاله تفتقر الى التحليل العلمي والمنطق فالشعب العراقي حاله حال بقيه شعوب العالم وليست هناك ميزه له تميزه عن الاخرين فطبيعه الانسان واحده في كل بقاع الارض واما الامثال التي ضربها كاتب المقال ابتدا من تاريخ العراق القديم ومرورا بالحجاج والفرس والعثمانيين وغيرهم وانتهاء بمالانعرف فلادخل للعراقيين بها انما دخل اصحاب النفوذ والمصالح فمن غدر بالحسين ليس العامه بل الوجهاء ومن عارضوا البريطانيين والامريكان ليس العامه بل اصحاب المصالح والوجهاء واكتفي بهذا لان الكتابه تطول فالى الكاتب وغيره يكفينا نحن العراقيين بمافيه فلاتحملونا وزر الاخريين ومالنا طاقه فيه واخيرا نحن لانريد سوى العيش بكرامه ونترفه بما انعم الله على العراق من الثروات فهل هناك زعيم كفؤا رحم الله الزعيم عبد الكريم قاسم

سموها ماشئتم
ســامي الجابري -

هذا هو العراقي لايرضى ان يتسيد عليه احد فهو السيد في ارضه حتى ولو جائت ارقى الامم حضاره وتطورا فلا يحني لها العراقيون رؤسهم, سموها ماشئتم فالعراقي مجبول على ان لا يحني راسه لاي كان.

فعلا ناكر الجميل
شلال مهدي الجبوري -

اقولها بملاء فمي وكعراقي ان شعبنا اثبت انه شعب ناكر الجميل واتبث انه شعب ينقاد بالعصا. ووصلت الى قناعة اتمنى ان الامريكان يحزمون حقائبهم ويتركون العراق في اقرب وقت تحت الطوفان والفوضى ولن تنقذهم لا ايران ولا سوريا وسياكل العراقين احدهم الاخر وفي حينها لن تنفعهم الندامة ولا السيادة ولا الشعارات الثورجية والاسلامية.

مغالطة على شكل مقال
السومري -

صاحب المقال نسى أو تناسى الطاغية صدام حسين حيث حكم العراقيين بالنار حوالي ثلاثين سنة وهذا لايعني أن العراقيين يقبلون بالطاغية بل إن الكثير من شعوب العالم يحكمون اليوم من قبل الحكام المستبدين مدة طويلة خير مثال الدول العربية التي تحكم إما بالوراثة أو التمديد مدى الحياة.

فعلا ناكر الجميل
شلال مهدي الجبوري -

اقولها بملاء فمي وكعراقي ان شعبنا اثبت انه شعب ناكر الجميل واتبث انه شعب ينقاد بالعصا. ووصلت الى قناعة اتمنى ان الامريكان يحزمون حقائبهم ويتركون العراق في اقرب وقت تحت الطوفان والفوضى ولن تنقذهم لا ايران ولا سوريا وسياكل العراقين احدهم الاخر وفي حينها لن تنفعهم الندامة ولا السيادة ولا الشعارات الثورجية والاسلامية.

الموعظة
kurdistan -

المشكلة الغرب سذج لدرجةكبيرة العرب بشقيهةيفكرون بقلبهم لا بعقولهمو الغرب يريدون ان يكون العراق مثل المانيا وهذا من المستحيلات كل من حكم العراق اكتوا بنارةمن قبل الميلاد ولحد اليوم ناكرو الجميل يصفقون لة اثناء الحكم ويسحلونة في الشارع عندما يسقط دعا عليهم الرسول(ص)وقال هنا يرقد قرن الشيطان- لعلكم تتعظون-

مقال عاطفي
عبد السلام -

مقال عاطفي يفتقر للنضج والعقلانية والتحليل المنطقي.

مقال غير ناضج
عراقي وبس -

مقال غير ناضج وملئ بالمؤاهقة الكتابيه وخالي من اي حجج الاقناع لان السيد الكاتب يجب ان يقنعني كقارئ لاقرأه...ينتمي المقال الى جنس الكتابه من اجل الكتابه

اثنين فقط عراقيين
ابن الرافدين -

الكاتب تناسى او ربمى انه ليس عراقي لان من حكم العراق من زمن الحجاج ولحد يومنا هذا هم من الغرباء وليس عراقيين الحجاج كان سعودي وهابي ومن حكم العراق بطيبه قلبه هم اثنين فقط (الشهيد عبد كريم قاسم والمنتخب من الشعب المالكي)فقط هؤلاء هم العراقيين الحقيقيين حتى صدام كنا لم نعرف اصله والكل يعرف ان امه متزوجه من سبعه رجال ولا نعرف من هو اباه الحقيقي ولا ننسى ان الدكتاتوريه في العراق اصبحت من الماضي والحمدلله فقط بقت في شمالنا الحبيب وان اهلنا من عراقيين الشمال يستنجدون ب الحكومه المركزيه لتخليصهم من (الملك البرزاني)الذي هو وعائلته ومليشياته الارهابيه تسيطر على محافظات الشمال وندعوا للحكومه التوفيق

الى رقم 10
زانيار -

ماشاء الله يا ابن الرافدين! من أين جاءت هذه النباهة والحكمة؟ سبحان الله، يؤت الحكمة من يشاء، لم نكن نعرف أن (الشمال) الحبيب- وهو على فكرة نفس المصطلح الذي كانت تطلقه على كردستان الأنظمة الشوفينية الرجعية في بغداد- لم نكن نعرف أن هذا الشمال هو دكتاتوري ويحكمه (ملك)! يبدو أنك كنت لم تولد حين انتخب الشعب الكردي في 1992 اول مجلس وطني لكردستان العراق في إنتخابات حرة يشهدها العراق لأول مرة في تجربة هي رائدة على مستوى دول المنطقة، ويبدو أنك لاتعرف شيئا عن السيد البارزاني، فهو لم يكن يوما ملكاً، بل هو رئيس حزب كردي مناضل مثله مثل السيد الطالباني الذي هو الاخر مناضل افنى زهرة شبابه في الكفاح من أجل ان ينال الشعب الكردي حريته ويحقق الديمقراطية، وشكرا لك لأننا لم نكن نعرف (اننا) هنا في كردستان (نستنجد) بالحكومة المركزية لتخليصنا !!!!!! ههههههههههه والله اضحكتنا يا رجل

ايامكم قريبه جدا
ابن الرافدين -

هذه الاوجه نراها ونسمع بها كل يوم ومن اكثر من 30 سنه البرزاني القذافي عرفات حسني مبارك العابدين بن علي ووووو وكانهم ملوك انا اتسائل هل فعلا لايوجد بديل (للملك برزاني)في شمال العراق المختصب من قبل مليشياته الارهابيه هل هو وحده ذكي وباقي الشعب لايفهم وعن البرلمان في شمال العراق فهو مؤقت لان الجيش العراقي قريبا جدا سوف يتسلح باسلحه قويه ودبابات حتى يسترجع ويبسط سيطرته من زاخو الى الفاو وقريبا انشالله

الشبل يتدخل..
رعد الحافظ -

انت محق يا كاتبنا العزيز في طرحك هذا , وفعلا كان شرشل محق في كلمته لان المشكلة ان بعض العادات والمباديء التي تربينا عليها تبيح لنا الف انقلاب في الرأي حتى لانغلب . فعلا أصبح العراق الآن مثل الكرة التي يتقاذفها الجميع أو في أفضل الاحوال يوقع عليها الجميع للذكرى ,بحيث اليوم نسمع تصريح بطل الجولان (الاسد الابن)وهو يدلي بدلوه بالاتفاقية العراقية الامريكية.وأنا كعراقي أشعر بالهوان كثيرا لتدخل هذا الرجل بالذات في قراراتنا الخاصة لانه يذكرني ب عدي ابن طاغيتنا الكبير..

ايامكم قريبه جدا
ابن الرافدين -

هذه الاوجه نراها ونسمع بها كل يوم ومن اكثر من 30 سنه البرزاني القذافي عرفات حسني مبارك العابدين بن علي ووووو وكانهم ملوك انا اتسائل هل فعلا لايوجد بديل (للملك برزاني)في شمال العراق المختصب من قبل مليشياته الارهابيه هل هو وحده ذكي وباقي الشعب لايفهم وعن البرلمان في شمال العراق فهو مؤقت لان الجيش العراقي قريبا جدا سوف يتسلح باسلحه قويه ودبابات حتى يسترجع ويبسط سيطرته من زاخو الى الفاو وقريبا انشالله

انصاف
فرات -

المقاله تفتقر الى التحليل العلمي والمنطق فالشعب العراقي حاله حال بقيه شعوب العالم وليست هناك ميزه له تميزه عن الاخرين فطبيعه الانسان واحده في كل بقاع الارض واما الامثال التي ضربها كاتب المقال ابتدا من تاريخ العراق القديم ومرورا بالحجاج والفرس والعثمانيين وغيرهم وانتهاء بمالانعرف فلادخل للعراقيين بها انما دخل اصحاب النفوذ والمصالح فمن غدر بالحسين ليس العامه بل الوجهاء ومن عارضوا البريطانيين والامريكان ليس العامه بل اصحاب المصالح والوجهاء واكتفي بهذا لان الكتابه تطول فالى الكاتب وغيره يكفينا نحن العراقيين بمافيه فلاتحملونا وزر الاخريين ومالنا طاقه فيه واخيرا نحن لانريد سوى العيش بكرامه ونترفه بما انعم الله على العراق من الثروات فهل هناك زعيم كفؤا رحم الله الزعيم عبد الكريم قاسم

سموها ماشئتم
ســامي الجابري -

هذا هو العراقي لايرضى ان يتسيد عليه احد فهو السيد في ارضه حتى ولو جائت ارقى الامم حضاره وتطورا فلا يحني لها العراقيون رؤسهم, سموها ماشئتم فالعراقي مجبول على ان لا يحني راسه لاي كان.

فعلا ناكر الجميل
شلال مهدي الجبوري -

اقولها بملاء فمي وكعراقي ان شعبنا اثبت انه شعب ناكر الجميل واتبث انه شعب ينقاد بالعصا. ووصلت الى قناعة اتمنى ان الامريكان يحزمون حقائبهم ويتركون العراق في اقرب وقت تحت الطوفان والفوضى ولن تنقذهم لا ايران ولا سوريا وسياكل العراقين احدهم الاخر وفي حينها لن تنفعهم الندامة ولا السيادة ولا الشعارات الثورجية والاسلامية.

مغالطة على شكل مقال
السومري -

صاحب المقال نسى أو تناسى الطاغية صدام حسين حيث حكم العراقيين بالنار حوالي ثلاثين سنة وهذا لايعني أن العراقيين يقبلون بالطاغية بل إن الكثير من شعوب العالم يحكمون اليوم من قبل الحكام المستبدين مدة طويلة خير مثال الدول العربية التي تحكم إما بالوراثة أو التمديد مدى الحياة.

الموعظة
kurdistan -

المشكلة الغرب سذج لدرجةكبيرة العرب بشقيهةيفكرون بقلبهم لا بعقولهمو الغرب يريدون ان يكون العراق مثل المانيا وهذا من المستحيلات كل من حكم العراق اكتوا بنارةمن قبل الميلاد ولحد اليوم ناكرو الجميل يصفقون لة اثناء الحكم ويسحلونة في الشارع عندما يسقط دعا عليهم الرسول(ص)وقال هنا يرقد قرن الشيطان- لعلكم تتعظون-

مقال عاطفي
عبد السلام -

مقال عاطفي يفتقر للنضج والعقلانية والتحليل المنطقي.

مقال غير ناضج
عراقي وبس -

مقال غير ناضج وملئ بالمؤاهقة الكتابيه وخالي من اي حجج الاقناع لان السيد الكاتب يجب ان يقنعني كقارئ لاقرأه...ينتمي المقال الى جنس الكتابه من اجل الكتابه

اثنين فقط عراقيين
ابن الرافدين -

الكاتب تناسى او ربمى انه ليس عراقي لان من حكم العراق من زمن الحجاج ولحد يومنا هذا هم من الغرباء وليس عراقيين الحجاج كان سعودي وهابي ومن حكم العراق بطيبه قلبه هم اثنين فقط (الشهيد عبد كريم قاسم والمنتخب من الشعب المالكي)فقط هؤلاء هم العراقيين الحقيقيين حتى صدام كنا لم نعرف اصله والكل يعرف ان امه متزوجه من سبعه رجال ولا نعرف من هو اباه الحقيقي ولا ننسى ان الدكتاتوريه في العراق اصبحت من الماضي والحمدلله فقط بقت في شمالنا الحبيب وان اهلنا من عراقيين الشمال يستنجدون ب الحكومه المركزيه لتخليصهم من (الملك البرزاني)الذي هو وعائلته ومليشياته الارهابيه تسيطر على محافظات الشمال وندعوا للحكومه التوفيق

الى رقم 10
زانيار -

ماشاء الله يا ابن الرافدين! من أين جاءت هذه النباهة والحكمة؟ سبحان الله، يؤت الحكمة من يشاء، لم نكن نعرف أن (الشمال) الحبيب- وهو على فكرة نفس المصطلح الذي كانت تطلقه على كردستان الأنظمة الشوفينية الرجعية في بغداد- لم نكن نعرف أن هذا الشمال هو دكتاتوري ويحكمه (ملك)! يبدو أنك كنت لم تولد حين انتخب الشعب الكردي في 1992 اول مجلس وطني لكردستان العراق في إنتخابات حرة يشهدها العراق لأول مرة في تجربة هي رائدة على مستوى دول المنطقة، ويبدو أنك لاتعرف شيئا عن السيد البارزاني، فهو لم يكن يوما ملكاً، بل هو رئيس حزب كردي مناضل مثله مثل السيد الطالباني الذي هو الاخر مناضل افنى زهرة شبابه في الكفاح من أجل ان ينال الشعب الكردي حريته ويحقق الديمقراطية، وشكرا لك لأننا لم نكن نعرف (اننا) هنا في كردستان (نستنجد) بالحكومة المركزية لتخليصنا !!!!!! ههههههههههه والله اضحكتنا يا رجل

ايامكم قريبه جدا
ابن الرافدين -

هذه الاوجه نراها ونسمع بها كل يوم ومن اكثر من 30 سنه البرزاني القذافي عرفات حسني مبارك العابدين بن علي ووووو وكانهم ملوك انا اتسائل هل فعلا لايوجد بديل (للملك برزاني)في شمال العراق المختصب من قبل مليشياته الارهابيه هل هو وحده ذكي وباقي الشعب لايفهم وعن البرلمان في شمال العراق فهو مؤقت لان الجيش العراقي قريبا جدا سوف يتسلح باسلحه قويه ودبابات حتى يسترجع ويبسط سيطرته من زاخو الى الفاو وقريبا انشالله