أصداء

الرهان الكردي الخاسر

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

اذا درسنا الحالة الكردية على المستوى الدولي نرى أن الرهان الكردي ما زال مستمرا على الدور الأميركي في العراق رغم أن كل المؤشرات تدل على أنه رهان خاسر. فهل أصيب القادة الأكراد بنوع من العمى السياسي؟ فهل يوجد رئيس في الولايات المتحدة الاميركية يقدم على اتخاذ قرارات خارج الأجماع الوطني الامريكي؟ وهل نسى قادة الأكراد تقرير بيكر- هاملتون؟ ذو التزكية الحزبية المشتركة الجمهورية والديمقراطية!حيث تجاهل التقرير الحقوق المشروعة للشعب الكردي لصالح دول أقليمية في الشرق الأوسط.

يضاف الى ذلك نجاح اللوبي الأسرائيلي في تطويق النزاع العربي الأسرائيلي في البيت الابيض من جديد، واللوبي الاسرائيلي سوف لن يقبل بعمل الأدارة الامريكية مع الأكراد كحليف محتمل لأنها مسألة تمس مصير المنطقة وتكون موجهة ضد مصالحها، بسبب فرص السلام و مبادرة السلام العربية ولذلك لن تستطيع الأدارة الامريكية الجديدة بسبب علاقتها الأستراتيجية مع أسرائيل، ودورها المهم في قضية السلام في الشرق الأوسط ان تؤدي دور الصديق الفعلي او حتى دور المدافع للأماني الكردية المشروعة، لقد أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية بعد أحتلالها للعراق وبشكل واضح أنها صاحب مشروع تغييري في الشرق الأوسط عبر ما أسمته بسياسة الفوضى البناءة. ورغم كل هذا الوضوح في غايات وأهداف الأستراتيجية الامريكية في المنطقة. يجد القادة الأكراد أنفسهم أمام أتجاهين سياسيين متباعدين للتعامل معها. أحدهما وهو الغالب ما زال يرى أن التحالف مع الولايات المتحدة قدر لا خيار فيه رغم القلق من الأدارة الأمريكية الجديدة، والثاني أن علينا التعامل مع نفوذ وهيمنة الدول الأقليمية من منطلق انه ليس لدى الأكراد القدرة على مواجهة تركيا وأيران.

هذا الواقع يجعل البعض يتساءل هل من الصحيح بأن قادة الأكراد لا يمتلكون ازاء الهيمنة الأمريكية سوى خيار الألتحاق بواشنطن والعمل وفق اجندتها؟

ولانقصد أن على القادة الاكراد تبني رؤية اقليمية ودولية جديدة تتبع سياسة المواجهة مع الولايات المتحدة الامريكية في العراق لأن هذا غير واقعي ولكن مع فشل بعض سياستها الأستراتيجية في العراق ونشوء فراغ يصعب على واشطن أن تملأه يمكن لأقليم كردستان أن تستفيد من المستجدات و المتغيرات لتوسيع هامش أختيارتها الأقليمية والدولية وتبني رؤية سياسية مغايرة.

وعلى القادة الأكراد أن يدركوا أنه في أي نقطة زمنية ستكون عملية أستنهاض الوضع الكردي من وضعه هو خلاصة مسار مدرك وموجه ومستمر،بتعاظم اعادة بناء الداخل سياسيا وأجتماعيا وتحقيق التنمية الحقيقية. وأفساح المجال بشكل أوسع أمام المشاركة السياسية وصنع القرار، والسير بعملية الأصلاح السياسي كحاجة داخلية ملحة تفرضها عملية تطوير المجتمع وتحديثه.


في الأخير نقول أن الرهان الكردي على واشنطن رهان خاسر وتفتقر الى أبسط الأبعاد الأستراتيجية وان الأوان لأدراك أربيل أن العمل الكردي المنفرد أو الالتحاق بمعسكر الخصوم، لن يجدي في حماية أمن أقليم كردستان وسيؤدي الى زيادة حدة التدخلات الأطراف الخارجية في صميم أمورنا. واعادة الاعتبار والحياة للعمل الجماعي العراقي الموحد هو وحده الكفيل بتحجيم الوصايات الاجنبية، والضامن الحقيقي لبقاء الدولة العراقية الأتحادية وسلامتها الأقليمية.


الدكتور راوند رسول
dr.rawandrasul@yahoo.se

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
العمل الجماعي
اديب العبسي -

نعم استاذي العزيز العمل العراقي الجماعي المشترك مع وضع المسولين العراقيين مصلحه العراق فوق مصالحهم الحزبيه والطائفيه والعرقيه هو الحل الوحيد لبناء عراقي فدرالي قوي ولكن هناك خيارات صعبه تطرحها تساولات منها هل الكرد هم وحدهم من تقع عليه تبعات العمل الجماعي مع هاجس الخوف من تكرار تجارب الماضي وضمانات المستقبل وماهي استعدادات الاخر الشيعي والسني او العربي عموما للعمل الجماعي بنفس روحيه التضحيه والتخلي عن سقف المطالب؟؟

لو يفهم الاكراد
عراقي -

اعادة الاعتبار والحياة للعمل الجماعي العراقي الموحد هو وحده الكفيل بتحجيم الوصايات الاجنبية، والضامن الحقيقي لبقاء الدولة العراقية الأتحادية وسلامتها الأقليمية.

العمل الجماعي
اديب العبسي -

نعم استاذي العزيز العمل العراقي الجماعي المشترك مع وضع المسولين العراقيين مصلحه العراق فوق مصالحهم الحزبيه والطائفيه والعرقيه هو الحل الوحيد لبناء عراقي فدرالي قوي ولكن هناك خيارات صعبه تطرحها تساولات منها هل الكرد هم وحدهم من تقع عليه تبعات العمل الجماعي مع هاجس الخوف من تكرار تجارب الماضي وضمانات المستقبل وماهي استعدادات الاخر الشيعي والسني او العربي عموما للعمل الجماعي بنفس روحيه التضحيه والتخلي عن سقف المطالب؟؟

القاده الاكراد
كوردي مشمئز من قوميت -

صدام والمالكي والجعفري وعلاوي واتاتورك والخميني وخامنئي كلهم اناس اشراف لانهم يدافعوون عن قوميتهم على عكس القاده الاكراد الذين يدافعوون على مصالحهم ومصالح الامريكان خوفا من ان لايقوم الامريكان بتغييرهم لان الامريكان يعلمون جيدا ان هؤلاء القاده الخونه لا يملكوون اية قاعده شعبيه والسيطره عليهم سهل جدا والعالم كله اصبح يدرك هذه الحقيقه المره وحتى المنظمات الدوليه والروس والاوربيوون والامريكان نفسهم ما عدا الشعب الكوردي المغفل والاناصبحت الحقيقه واضحه ان احد القاده الاكراد اخذ وصيه من ابيه بان يعمل ضد طموح الدوله الكورديه لان الدوله الكورديه سوف تزول سلطتهم لذلك فان مصالحهم تحتم ان يعملوا ضد الدوله الكورديه ويحاولوا ان يخلقوا الصعوبات كلما اقترب حلم الدوله الكورديه. نصيحه الى جميع الطوائف ضمن الاكراد كالاكراد الفيليه واليزيديين والكاكئيه والشبك وغيرهم بان يعزلوا انفسهم عن ال الاكراد لحين تغييير القيادات الكورديه العميله للاتراك والامريكان

القاده الاكراد
كوردي مشمئز من قوميت -

صدام والمالكي والجعفري وعلاوي واتاتورك والخميني وخامنئي كلهم اناس اشراف لانهم يدافعوون عن قوميتهم على عكس القاده الاكراد الذين يدافعوون على مصالحهم ومصالح الامريكان خوفا من ان لايقوم الامريكان بتغييرهم لان الامريكان يعلمون جيدا ان هؤلاء القاده الخونه لا يملكوون اية قاعده شعبيه والسيطره عليهم سهل جدا والعالم كله اصبح يدرك هذه الحقيقه المره وحتى المنظمات الدوليه والروس والاوربيوون والامريكان نفسهم ما عدا الشعب الكوردي المغفل والاناصبحت الحقيقه واضحه ان احد القاده الاكراد اخذ وصيه من ابيه بان يعمل ضد طموح الدوله الكورديه لان الدوله الكورديه سوف تزول سلطتهم لذلك فان مصالحهم تحتم ان يعملوا ضد الدوله الكورديه ويحاولوا ان يخلقوا الصعوبات كلما اقترب حلم الدوله الكورديه. نصيحه الى جميع الطوائف ضمن الاكراد كالاكراد الفيليه واليزيديين والكاكئيه والشبك وغيرهم بان يعزلوا انفسهم عن ال الاكراد لحين تغييير القيادات الكورديه العميله للاتراك والامريكان

العراق للجميع
ابن الرافدين -

الساسه الاكراد يحلمون ويعتقدون ان من مصلحه امريكا حمايتهم واعطاهم دوله وهميه اما الساسه العراقيين فهم ادرى ب سياسه امريكا اي ان مصلحه امريكا ان يبقى العراق موحد من زاخو الى الفاو وان امريكا لاتضحي بالعراق وتركيا من اجل اثنين اسمهم برزاني وطلباني اما عن باقي الشعب العراقي الشمالي فكلهم مع وحدة العراق لان ابن الحفرة انتهى وولى ولم يعد عاش العراق

القيادة الكردية
باسل الخطيب -

لقد توهم الاكراد وذهبوا بعيدا ليعتقدوا جازمين ان اميركا يمكن ان تجعل منهم كيان كالكيان الصهيوني في فلسطين المحتلة وبالتالي فان هذا التحالف لن يقوى على مواجهته احد من المنطقة تفكير ساذج وسطحي نسوا فيه ان اليهود يهود وان نزلوا والاكراد اكراد وان علا نسبهم اين الاكراد من اليهود الذين يسيطرون على الاقتصاد والسياسة العالميين اضافة الى امور كثيرة اخرى ليس اخرها المسك بزمام البيت البيضاوي وماتحته ومافوقه الاكراد مشكلتهم ليس مع دول الطوق العراقي بل المشكلة الحقيقية هي مع قادتهم الذين يعيشون في الالفية الثالثة ولازالوا يفكرون في القرن الثامن عشر انها مشكلة قيادة حقيقية وواقعية

العراق للجميع
ابن الرافدين -

الساسه الاكراد يحلمون ويعتقدون ان من مصلحه امريكا حمايتهم واعطاهم دوله وهميه اما الساسه العراقيين فهم ادرى ب سياسه امريكا اي ان مصلحه امريكا ان يبقى العراق موحد من زاخو الى الفاو وان امريكا لاتضحي بالعراق وتركيا من اجل اثنين اسمهم برزاني وطلباني اما عن باقي الشعب العراقي الشمالي فكلهم مع وحدة العراق لان ابن الحفرة انتهى وولى ولم يعد عاش العراق

الكل مع التقسيم
دحام -

الاكراد يردون حصه من العراق الوسط يريد حصه من العراق وشيعة الجنوب يردون حصه من العراق لماذا ما يكفون عن فكرة تقيسم العراق شنو مو مرتاحين ليش العراق مو بلد خير للجميع!!!!!

حول الاقليات !!
دكتور حامد الانباري -

توجد الكثير من الانتهاكات العنصرية في تاريخ العراق الحديث من 1900- 2003 ضد الاقليات من االاكراد والتركمان والكلدوآشوريين والايزدين والصابئة المندائين والشيعة الفيليين والشبك واليهود وكذلك من اهلنا الشيعة فبالرغم انهم يشكلون اكثرية في العراق ،كان هناك اضطهاد قسري عليهم على مر التاريخ وهذا هو سبب هجرة الاقليات

الكل مع التقسيم
دحام -

الاكراد يردون حصه من العراق الوسط يريد حصه من العراق وشيعة الجنوب يردون حصه من العراق لماذا ما يكفون عن فكرة تقيسم العراق شنو مو مرتاحين ليش العراق مو بلد خير للجميع!!!!!

البابليين
ابن الرافدين -

نحن اهالي بغداد اقسمنا بخالق السماوات وبتراب اجدادنا البابليين ان لانسمي بعد الان اي اسم من المسميات السخيفه التي تدل على ديانه او قوميه او مذهب العراقي اقسمنا ان نقول عراقي فقط وابن الشمال اطلقنا عليه عراقي الشمال وكذلك ابن الجنوب لاننا غير مستعدين ان نبيع عراقنا لا للايراني ولا للسعودي او السوري او الاردني او كل دول الجوار لاننا قارننا ثقافتنا وتاريخنا وطيبت قلبنا مع دول الشر دول الجوار انهم لاشيء امام العراقي واقتعنا عندما قال الشاعر (ارفع راسك انت عراقي)

قيادة حكيمة
كردي -

بركت قيادتنا في كردستان ,و على راسهم الرئيس الاخ كاك مســـــــــــعود البارزاني* من كردستان سوريا*

البابليين
ابن الرافدين -

نحن اهالي بغداد اقسمنا بخالق السماوات وبتراب اجدادنا البابليين ان لانسمي بعد الان اي اسم من المسميات السخيفه التي تدل على ديانه او قوميه او مذهب العراقي اقسمنا ان نقول عراقي فقط وابن الشمال اطلقنا عليه عراقي الشمال وكذلك ابن الجنوب لاننا غير مستعدين ان نبيع عراقنا لا للايراني ولا للسعودي او السوري او الاردني او كل دول الجوار لاننا قارننا ثقافتنا وتاريخنا وطيبت قلبنا مع دول الشر دول الجوار انهم لاشيء امام العراقي واقتعنا عندما قال الشاعر (ارفع راسك انت عراقي)

نحب بعضنا بعضا رغم ا
جميل السعدي -

أنا لا أشك بأن القيادة حكيمة, كما كان صدام و قيادته الحكيمة و انظروا ما آل اٍليه حال العراقيين. أين يا أخوان حكمة القيادة الكردية, أرجوا أن نصم آذاننا عن سماع الشعارات الرنانة و الوعود التي لم يتحقق أي منها, حيث لا كهرباء و لا ماء و لا وظائف, بل هناك أناس أصبحت حساباتهم المصرفية بالمليارات على حساب الشعب المسكين. الله يخليكم تجردوا عن القومية و انظروا الى ما آل اٍليه حال الأكراد حيث هم مكروهين من جميع دول الجوار, و عدا حكمة قادتهم فهم ممنوعين من التملك في سوريا, و هم اٍما أن يتخلوا عن قوميتهم في تركيا و يصبحوا أتراكاً أو يغادروا تركيا و اٍقاماتهم سوف لن تتجدد في الأردن و الامارات العربية و القادم أكثر بكثير حيث أصبح واضحا للجميع بأن القيادة الحكيمة التي اتكأت على الأمريكان كي يصبحوا اٍسرائيل ثانية قد صحوا على حين غفلة و ليس هناك من أمريكا و لا وعود وردية و لم تلزم الحكومة الأمريكية الذاهبة و أؤكد لكم و لا القادمة ظهر الأكراد على حساب حلفائها في المنطقة و في حلف الأطلسي.اٍستجمعوا شجاعتكم يا أخواني الأكراد و أطلبوا من قيادتكم أن تتخلى عن حكمتها التأريخية كي لا يحصل للأكراد مثل ما حصل للأرمن عندما اٍلتزموا جانب روسيا القيصرية ضد حكومتهم المركزية و كيف كان الأنتقام عندما اٍنسحبت روسيا من الحرب قبل اٍنتهائها. أنا عراقي و أحب كل العراقيين, بغض النظر عن اٍنتمائهم القومي أو المذهبي أو العرقي أو حتى لون جلدهم. حبي لكل العراقيين بلا اٍستثناء و خاصة المغرر بهم من قبل قياداتهم الحكيمة.

مقالة حريصة
رعد الحافظ -

ارى أن الاخ الكاتب الرائع د.راوند رسول قد كتب هذه المقالة بدافع حرصه الكبير على الشعب الكردي خصوصا في العراق , وأنا لست من المدافعين عن الساسة الكرد بل انتقد الفساد أو التصريحات النارية للبعض , ومع ذلك أقول ربماكان دافع السيد البرزاني الاعتماد على أمريكا كصديق داعم للحرية والديمقراطية مبررا وحتى عندما ذهب هناك وقال انه مستعد على القبول باقامة قاعدة امريكية في شمال العراق , ربما كان دافعه هنا هو الضغط على حكومة بغداد لتسريع التوقيع على المعاهدة, التي فيها فائدة لعموم العراق في الواقع وكل من يرفضها هو كارهلتقدم العراق فعلا..

No 10 SADDI
Rizgar Khoshnaw -

Thank you for your advice, but forget , you can not ANFAL us any more, it is not up to you or not to KURDS, wake up, advice your 400 million Arabs not us , please

ثلاثة؟
سعيد مجدي المازني -

ثلاثة لا يغقر لهم التاريخ ابدا.اولهم ايران التي ما اثبتت اسلاميتها مع شعب العراق،بل حقدها وثأرها من شعب العراق، ربحت المال وبغض النفوذ لكنها خسرت التاريخ والسمعة والاسلام معا.والاكراد الذبن كنا نتعاطف معهم بلا حدود ،اصبحنا نكرههم بلا حدود،لخروجهم على المآلوف ونكوصهم بالوطن العراقي الذي اعزهم فأذلوه،والذي كرمهم فآهانوه،والذي جمعهم ففرقوه .والكويت التي خلصها شعب العراق من غزو ايران فغزنه بجيوش الاخرين والذي احنرم استقلالها فطمعت بأراضيه،والتي اعترف بحدودها فسرقت اراضيه،لقدداست كرامته يوم فتحت اراضهيا لغزوه وقتله،واليوم كل رفاهيتها منه لكن اغلب هفواته منها.ثلاثة لا يغفر لهم التاريخ ابدا .

ثلاثة؟
سعيد مجدي المازني -

ثلاثة لا يغقر لهم التاريخ ابدا.اولهم ايران التي ما اثبتت اسلاميتها مع شعب العراق،بل حقدها وثأرها من شعب العراق، ربحت المال وبغض النفوذ لكنها خسرت التاريخ والسمعة والاسلام معا.والاكراد الذبن كنا نتعاطف معهم بلا حدود ،اصبحنا نكرههم بلا حدود،لخروجهم على المآلوف ونكوصهم بالوطن العراقي الذي اعزهم فأذلوه،والذي كرمهم فآهانوه،والذي جمعهم ففرقوه .والكويت التي خلصها شعب العراق من غزو ايران فغزنه بجيوش الاخرين والذي احنرم استقلالها فطمعت بأراضيه،والتي اعترف بحدودها فسرقت اراضيه،لقدداست كرامته يوم فتحت اراضهيا لغزوه وقتله،واليوم كل رفاهيتها منه لكن اغلب هفواته منها.ثلاثة لا يغفر لهم التاريخ ابدا .

الاخ سعيد مجدي 13
عراقي كوردي -

اولا السلام عليكميااخي العزيز ارجو منك ومن اي شخص يحب ان يعلق على اي موضوع ان يعلق بحيادية وموضوعية وواقعيةاخي ارجو منك ان لا تكون شموليا بكلامك وتحكم على كل الاكراد بنفس النضرة ولا على كل العرب بنفس النظرة وارجو ان تنتبه بان كاتب الموضوع هو انسان كردي ومن خلال طرحه للموضوع نرى انه عراقي ويحب وحدة العراق كما اني احب وحدة العراق ارضا وشعبا اما بالنسبة لايران فانا معك 100% اما بالنسبة للكويت الا ترى ان من اعتدى عليهم هو صدام وانا لا انكر حقد الساسه الكويتيين على العراقيين واريد ان اقول لك شيأ اخر الا يوجد في العرب من هم لايريدون وحدة العراق الا يوجد في الساسة العراقيين من هم ولائهم ليس للعراق؟ انا عندما ارى هؤلاء الساسه لا اقول ان العرب او العراقيين كلهم لا يريدون مصلحة العراق بل اقول ان بعض الساسة العرب او العراقيين لايريدون مصلحة العراق ولك مني الف تحية

رهانات خاسرة
نوزاد عارف -

الرهان الكردي على امريكا خاسر تماما كالرهان الشيعي على ايران والرهان السني على القاعدة والدول العربية وكرهان التركمان على تركيا ، الجميع سيطحن في اللعبة السياسية الدولية ، والاصح هو المصالحة بين الشعوب العراقية والاعتراف بالاخر والقبول بالعيش المشترك ضمن اقاليم والتخلي عن عقلية المركز واحتكار السلطة، وبخلافه سيكون استقلال الكرد والشيعة والسنة عن العراق هو الحل الوحيد .

رهانات خاسرة
نوزاد عارف -

الرهان الكردي على امريكا خاسر تماما كالرهان الشيعي على ايران والرهان السني على القاعدة والدول العربية وكرهان التركمان على تركيا ، الجميع سيطحن في اللعبة السياسية الدولية ، والاصح هو المصالحة بين الشعوب العراقية والاعتراف بالاخر والقبول بالعيش المشترك ضمن اقاليم والتخلي عن عقلية المركز واحتكار السلطة، وبخلافه سيكون استقلال الكرد والشيعة والسنة عن العراق هو الحل الوحيد .