هل المالكي ديكتاتور؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
لم تكن أزمة خانقين مجرد صفارة إنذار مبكرة لما ستتعرض له العملية السياسية من تطورات دراماتيكية مرتقبة على حساب تهميش الدور الكردي في العراق، بل كانت قنبلة مدوية تفوق صداها قنبلة هيروشيما اليابانية، ومع ذلك لم تفق القيادة الكردية من غفلتها أو نومتها الأبدية تجاه ما ينتظرها من أحداث ووقائع مثيرة قد تقلب مجمل التحالفات السياسية المصلحية التي عقدتها تلك القيادة مع بعض القوى السياسية في العراق.
ولكم كانت تلك التحالفات التي سميت بعضها بـ(الإستراتيجية ) زورا، هشة وسخيفة تقترب من حدود المهزلة، لأن كل من يمتلك ذرة من الثقافة والإطلاع سيدرك منذ الوهلة الأولى أنها كانت تحالفات " زواج مصلحة "، إستغل طرفاها بعضهما البعض الى أقصى حدود الإستغلال، فأحزاب الحكومة إستغلت القوى الكردية في ظروف ضعفها وهوانها للإستقواء بها سياسيا وأمنيا، فمن الناحية السياسية أرادت أن تسبغ على نفسها بعض الشرعية السياسية في ظل إنسحاب معظم الكتل والأحزاب السنية ومقاطعة بعض التيارات والقوى الشيعية للحكومة، وكذلك لمساعدتها من الناحية الأمنية، خصوصا لضبط الإنفلات الأمني في العاصمة بغداد وبقية المناطق المضطربة. وبالمقابل إستغلت القيادة الكردية ضعف تلك الحكومة لحلبها والإسئتثار لنفسها بميزانية سنوية ضخمة بعيدة عن أية رقابة من الحكومة العراقية الضعيفة، وهذا كان منشأ الفساد المستشري في عموم العراق وفي كردستان على وجه الخصوص.
كانت تلك التحالفات السخيفة عرضة لإنهيار سريع ومتوقع، لأن القاعدة تقول ( أن ما بني على باطل فهو باطل)، ولأن تلك التحالفات لم تكن لمصلحة العراقيين بقدر ما كانت لمصلحة الأحزاب والقوى التي وقعتها، لذلك ففي أول هزة تعرضت لها، سرعان ما تحولت الى هشيم تذروه الرياح..
عندما كانت الحكومة العراقية حبيسة المنطقة الخضراء داخل بغداد، ويرتعب رئيسها من الخروج من بوابتها المحصنة المحمية بالطائرات والدبابات الأمريكية، كانت على إستعداد لتلبية جميع مطالب الأكراد، بما فيها السماح لهم بسن دستور جديد للعراق، وعندما إستعادت تلك الحكومة بعض قوتها أرسلت جيوشها الى خانقين لتطرد حلفائها من هناك، ولكن بعد أن إستقوت لاحقا بدول الجوار أصبحت تضرب على الجرح، ولا أستبعد أن تتحول تلك الضربات الى المقتل في مستقبل قريب، لأن كل البوادر تشير الى أن رئيس الحكومة الحالية نوري المالكي سوف لن يسكت على هذا الإبتزاز الكردي، وقد يضرب عرض الحائط تلك الشراكة الهشة للحكم، التي لا تختلف كثيرا عن الشراكة التي كانت حكومة عبدالكريم قاسم تتبجح بها في دستورها المؤقت، فيبدو أن الكيل قد طفح بالمالكي، وأنه سائر إما نحو الجنون بسبب الإستغلال الكردي، أو أنه سيعيد في المحصلة تجربة الحزب القائد، وتنصيب نفسه دكتاتورا أوحدا على رأس نظام جديد في العراق؟؟!!..
لقد جنت القيادة الكردية على نفسها بهذا الإستغلال البشع للحكومة العراقية،خصوصا من الجانب المالي وسعيها الدائم الى إستنزاف ميزانية الدولة العراقية على حساب القضايا الوطنية والقومية الأخرى، فلو نظرنا الى أهم الخلافات والمشاكل القائمة بين بغداد وأربيل على مدى السنوات الخمس الماضية، سنجد أن معظمها تكاد تنحصر في مسألة حصة كردستان البالغة 17% من ميزانية الدولة وإستماتة القيادة الكردية من أجل عدم تقليصها، ومشكلة العقود النفطية وإطلاق يد حكومة الإقليم لإستخراجها وتصديرها، وكذلك تخصيص ميزانية مستقلة لقوات البيشمركة، وأن الإصرار الكردي على حل هذه المشاكل لمصلحتها أفقد الشعب الكردي نصف مكاسبه الدستورية ( قضية كركوك والتواجد الكردي في المناطق الخارجة عن حدود الإقليم، وعدم تعيين الحدود الجغرافية لإقليم كردستان) وأعتقد أن هذه القيادة ستفقد بالمستقبل القريب بقية المكاسب الهشة التي وردت في الدستور العراقي الآيل للسقوط بسبب التعديلات المرتقبة التي تطالب بها أكثرية القوى السياسية في العراق؟!..
إذن لم يطلق نوري المالكي تصريحاته النارية الأخيرة بشأن تقليل صلاحيات الأقاليم لصالح الحكومة المركزية، أو دعوته الملحة لإجراء تعديلات على الدستور بما يعزز من سلطته المركزية في بغداد من فراغ، ولم يطرد وكلاء الوزارات والمدراء العامين الأكراد من الوزارات العراقية ويفصل مئات الموظفين الكرد في كركوك من دون دراسة ومن دون تنسيق مسبق للمواقف مع الآخرين من وراء الستار، فكل ما يفعله المالكي لكبح جماح القيادة الكردية أعتقد أنها خطوات مدروسة بعناية تستقوي بقوى متعاطفة أو متحالفة معه لضرب الأكراد، فماذا يبقى بعد ذلك من حديث حول التحالفات الإستراتيجية بين حزبه والقيادات الكردية؟؟!!..
هناك العديد من الأسئلة التي تطرح نفسها في هذا المجال، من أهمها :
- إذا كان الدستور العراقي الجديد الذي لم يطبق عشر معشار مواده وبنوده لحد الان، عرضة لتعديلات بمثل هذه البساطة، فما الذي يمنع المالكي أن لا يكتفي فقط بتهميش الدور الكردي في الحكم، بل ويقدم مثل بقية الزعماء العرب الى التمديد لنفسه مدى الحياة، وتنصيب نفسه دكتاتورا آخر في العراق؟؟!!.
- ما الذي يضمن للشعوب العراقية وليس للشعب الكردي فقط أن لا يصادر الدستور ذاته الكثير من المكاسب المتحققة لهم، خصوصا وأن هناك رغبة ملحة من بعض الكتل والقوى العراقية بإلغاء المادة 140 المتعلقة بقضية كركوك من الدستور، وما هضم حقوق الأقليات التي أقرها الدستور في قانون إنتخابات مجالس المحافظات عنا ببعيد؟؟!!.
- ألا يبرر تصرفات نوري المالكي الأخيرة تلك الدعوة التي أطلقها رئيس البرلمان الكردستاني بضرورة إعطاء ضمانات للشعب الكردي عند توريد الأسلحة المتطورة ال العراق، خصوصا الطائرات الأمريكية الحديثة من طراز أف 16، فمن يضمن عدم إستخدامها ضد الشعب الكردي مرة أخرى، خصوصا وأن الأصابع كانت على الزناد أثناء أزمة خانقين الأخيرة؟؟!!.
هذه الأسئلة وغيرها تستحق أن تجيب عليها القيادة الكردية قبل المالكي، لأن تلك القيادة طالما تبجحت بأنها هي التي أوصلت المالكي الى سدة الحكم، والتحالف الكردستاني أعلنت قبل يومين أنها ستقاطع جلسة مجلس النواب في حال طرح التعديلات الدستورية عليه إذا ما لمست وجود نوايا بتقليص المكاسب الدستورية المتحققة للشعب الكردي، ولكن السؤال الأكبر هو" هل يستطيع الأكراد إخماد تلك الرغبة العارمة من بعض القوى العراقية الساعية الى تقليم أظافر القيادة الكردية في بغداد؟؟!!.
لعل الجواب يتبدى ببساطة في قراءة متأنية لما جرى من الأحداث في الفترة الأخيرة، بدءا بإرسال طلائع الجيش العراقي الى خانقين، وتصاعد حدة التصريحات السياسية الداعية الى إخراج قوات البيشمركة من الموصل وإتهامها بتهجير المسيحيين،وإنتهاءا بدعوة المالكي نفسه الى جعل كركوك إقليما خاصا أو تابعا لبغداد، ففي ثنايا هذه القراءة المتأنية للأحداث السابقة هناك إشارات تنبيء بتكوين قناعات مؤكدة لما ستؤول إليه الأحداث اللاحقة في المستقبل المنظور، والتي سيدق خلالها المالكي بإعتقادي آخر مسمار له في نعش التحالفات " الإستراتيجية" الرباعية والخماسية، وإن غدا لناظره قريب..
شيرزاد شيخاني
التعليقات
نوري البطل
ابن الرافدين -اذا كان نوري المالكي يريد استرجاع كل شبر سرق من ارض العراق نقول اهلا وسهلا ب الدكتاتور اذا كان الكاتب المحترم يسمي من يخاف على ارض بلده ب الدكتاتور اذن نبشرك ونقول لك ولقوميتك نحن العراقيين كلنا المالكي والعراق ليس للبيع اذهبوا الى الصومال او الشيشان وشاركوا هذين الشعبين ارضهم وليس على ارض الرافدين 00 على الحكومه العراقية ان تستعجل بشراء صفقات السلاح والطائرات الحربيه حتى تحمي ارض العراق من المليشيات الارهابيه التي تسيطر على شمالنا الحبيب وعلى الحكومه ايضا ان تتفق مع الجيش التركي لدخول العراق ومشاركته لتصفيه هذه المليشيات الارهابيه التي تقتل ب اهلنا في شمال العراق
لا..ليس كذلك
رعد الحافظ -تحية لكاتبنا العزيز شيرزاد , وأقول أولا..أنا شخصيا أعتبر أن السيد المالكي ليس ديكتاتورا ,أنما رجل وطني يريد اصلاح ما أفسدته الاحزاب الدينية (مع كونه يترأس احدها),لكن طريقه شائكا الى أبعد الحدود ولايستطيعه الا قلائل من الرجال وأعتقد أنه منهم..فعلا كانت العلاقة بين الاحزاب الدينية والكردية كزواج المصلحة او زواج المتعة الذي يدوم لفترة قصيرة ولغاية معينة للطرفين , أما قولك أن رئيس الوزراء كان حبيس المنطقة الخضراء فأعتقد ربما أنك لاتقصد السيد المالكي , لانه ليس هو كذلك ,فلا ننسى مثلا لقطة سقوط الصاروخ قرب المبنى الذي كان فيه مع الامين العام للامم المتحدة وكم كان رجلا بوقفته تلك ,صحيح أن الامور لاتقاس بصغائرها , لكننا نفهم أن اخراج الطاغية من الحفرة مثلا يقوم به الجبناء فقط..أما قولك بأستغلال كل طرف لظروف معينة فأنت محق جدا في ذلك , وللاسف أنهم يبررون ذلك بعهر السياسة ولا أخلاقيتها وميكافليتها ,بينما يحتاج الأمر أيضا الى المباديء والا تحولت الى لصوصية..
selam
Ahmed -ان يكون بين ابناء الشعب الكردي مثقفون مثل الاستاذ فالكرد لن يكونوا بحاجة الى اعداء.
كش ملك
علي عمر -الدور الذي لعبه الاكراد عندما كانت الحكومة ضعيفة لم يكن ايجابيا من اجل تقويتها والاخذ بيدها كما يشير الكاتب بل ان ما حصل عليه الاكراد من نفوذ في بغداد ودون وجه حق بأتي من تحالفهم مع الامريكان وتنفيذهم لمخططات الاغتيالات والتفجيرات التي كانت تقوم بها الفرق القذرة التي تتكون بشكل اساس من الاكراد الذين تدربوا في احدى دول اوربا الشرقية قبل الحرب الاخبرة على العراق استعدادا لهذه المهمة وقد عرضت احدى القنوات الاخبارية الاجنبية جانبا من هذه التحضيرات وقالت احدى النساء المواطنات في تلك الدولة الاوربية الشرقية التي ظهرت ي هذا الشريط الاخباري: انا ادري انهم يتدربون في هذه المعسكرات من اجل القيام بعمل غير انساني , انا لا اعرف اين سيتوجهون لكني اعرف انه امر يدعو للخجل. لقد كان الاكراد يصولون ويجولون في العراق في ايام السقوط الاولى وبحماية ومباركة من الامريكان الذين كانوا يستعملونهم كأداة طيعة وسهلة ورخيصة , ويتغاضون عن كثير من عدوانيتهم وجرائمهم ولعل العراقيين يتذكرون اول اغتيال سياسي نفذه الاكراد بحق السيدة عقيلة الهاشمي التي كانت مرشحة لمنصب وزيرة الخارجية لما تملكه من خيرة بحكم عملها في هذا المجال وكونها امرأة في وقت كانت تريد فيه امريكا ان تعلن عن ديمقراطيتها وانصافها لكل من ترى انهم مهمشين في المجتمعات العربية ومنهم النساء. لقد اغتال الاكراد عقيلة الهاشمي كي يستأثروا بوزارة الخارجية التي تعني لهم الكثير والتي استخدموها فيما بعد لاغراض يعرفها الجميع. لو اعيدت التحقيقات بكل ماحدث في ايام السقوط الاولى لوجدنا ان ورائها الفرق القذرة وان دم من استبيحت دمائهم في رقبة هؤلاء المنظمين لهذه الفرق . انا هنا اقول ان الاكراد قد لعبوا دورا خطيرا كاداة لانجاز ما كان يريد الامريكان انجازه ومن اجل هذا تحملت امريكا كثيرا من نزقهم وعدوانيتهم واحقادهم المعروفة , اما الآن فان امريكا قد استنفذت اغراضها كما يبدو ولم تعد بحاجة الى خدماتهم لذا رفعت كثيرا من الدعم عنهم وصارت ظهورهم مكشوفة للعراقيين وما يفعله المالكي هو ما يريد ان يفعله كل عراقي ومن هنا جاءت مباركة العراقيين ;كل العراقيين لخطواته الاخيرة في افهام الاكراد بان العراق عراق وبغداد بغداد وعليهم ان بعرفوا حجمهم جيدا وان بكبحوا احقادهم التي يتوارثونها جيلا بعد جيل والتي اورثتهم كره وبغض كل من يتعامل معهم عن قرب.نحن كعراقيين بكل مسمياتنا
selam
Ahmed -ان يكون بين ابناء الشعب الكردي مثقفون مثل الاستاذ فالكرد لن يكونوا بحاجة الى اعداء.
شكرا
راهب -انا لا اعلم ان كان يريد من هذا المقال ان يبدي محاسن المالكي او مساوئه. فكل ماكتبه عن المالكي هو بالفعل محل فخر. وانا اعتقد ان العراق بحاجه لشخصيه قويه ووطنيه مثل شخصية المالكي.
شكرا
راهب -انا لا اعلم ان كان يريد من هذا المقال ان يبدي محاسن المالكي او مساوئه. فكل ماكتبه عن المالكي هو بالفعل محل فخر. وانا اعتقد ان العراق بحاجه لشخصيه قويه ووطنيه مثل شخصية المالكي.
المالكي والأقليم
عثمان عبد الرحمن -المقال مبني على مبالغات في توصيف المالكي ، فلأنه قال كلمة الحق التي لاتعجب الساسة الأكراد وعمل بموجب الدستور في الحد من تجاوزات مايسمى الأقليم ومنها : نهب موارد الدولة العراقية بما فيها جباية الكمارك وتوقيع العقود النفطية مع الشركات العالمية وهي منصوص عليها في الدستور انها من صلاحية الحكومة المركزية حصريا ومن تجاوزات الأكراد الأخرى فتح القنصليات والممثليات الكردية في الخارج ومنح الفيزا للأجانب القادمين والتحكم في المطارات وكلها صلاحيات المركز حصريا والأنتشار غير القانوني للمليشيات الكردية وتكريد مناطق واسعة من اقضية الموصل وصلاح الدين وديالى وكلها جرائم وخروقات قانونية يجب على كل زعيم عراقي شريف سواء اكان المالكي او غيره ان يقول ( لا) للأكراد في تلك السلوكيات الأنتهازية المريضة ..اما ماذكرته من وقائع الأستغلال والأبتزاز البشع من قبل قيادة مايسمى الأقليم للحكومة المركزية فهو اعتراف صحيح ..واما قولك ان المليشيات الكردية وقفت الى جانب الحكومة ابان ضعفها فهو غير صحيح بالمرة : كانت بغداد جحيما من التفجيرات والأغتيالات قبل ثلاث سنوات من الآن وياما طالبت الحكومة العراقية مليشيات الأكراد للمساعدة ولم تستجب ولم نشهد في شوارع بغداد شرطيا او جنديا كرديا لمساعدة العراقيين على حفظ الأمن عدا مئات الحراس لحماية الطالباني وجماعته ...كلمة الحق ان المالكي ليس دكتاتورا وستكون نفس المشاكل مع اي رئيس وزراء قادم بسبب الأطماع والأنتهازية الكردية .,ولهذا فبدلا من تضييع الوقت ومزيد من المشاكل الأفضل ان يسقل مايسمى الأقليم بمحافظاته الثلاثة ويخرج كافة الأكراد الذين اخذوا الاف المناصب في الدولة العراقية دون كفاءة احيانا ومنهم وزراء وسفراء ومدراء فاشلون بكل معنى الكلمة وعنصريون شوفينيون ..
15%
بلال عبد اللة -عزيزي شيرزاد, ان القادمات من الايام ستثبت لكم بالدليل القاطع ان كل زواج مصلحة مصيره الفشل و التحالفات القائمة حاليا هشة الى درجة ان لاتصمد امام مشاريع دولة كبيرة كالعرق فنسبة الاكراد التي لا تتجاوز 15% في هذا البلد قد تم استغلالها ابشع استغلال و لو بحثت في جميع النظم السياسية القديمة و الحديثة و قارنت هذه النسبة لسكان ساهموا في الحكم و المناصب فسوف لن تجد افضل و اكرم من العراقيين لاخوانهم و شركائهم الاكراد و لكنه الطمع و الجشع الذي يعمي العيون عن رؤية الحقائق فلكم (الاكراد)من المناصب و الوزارات ماتحلم به طوائف و قوميات تشكل اكثر من 50% من نسب مواطنيها في بلدانها والامثلة حولنا كثيرة في سوريا و البحرين ,,,الخ و لكن قادة اكرادنا ابوا الا ان يبقوا بعقلية المهرب و العصاة وو المتمردوالقمرجي,,,واخيرا اقول لك مرحبا بكل دكتاتور اذا كان همّه العراق و وحدة وسلامة اراضيه
هل مسعود ديكتاتورا
مدمن ايلاف الازلي -هل تعتقد يا كاتبنا الكوردي ان مسعود برزاني ديكتاتورا؟الجواب كل الكورد يعرفونه نعم انه مثال للديكتاتور الذي استفرد هو وعائلته بخيرات ومصائر الشعب الكوردي..بدل ان تتحدث عن المالكي لم لاتتحدث عن ممارسات مسعود وولده وما يفعلونه في كوردستان ان انك لاتجرؤ على ذلك؟
15%
بلال عبد اللة -عزيزي شيرزاد, ان القادمات من الايام ستثبت لكم بالدليل القاطع ان كل زواج مصلحة مصيره الفشل و التحالفات القائمة حاليا هشة الى درجة ان لاتصمد امام مشاريع دولة كبيرة كالعرق فنسبة الاكراد التي لا تتجاوز 15% في هذا البلد قد تم استغلالها ابشع استغلال و لو بحثت في جميع النظم السياسية القديمة و الحديثة و قارنت هذه النسبة لسكان ساهموا في الحكم و المناصب فسوف لن تجد افضل و اكرم من العراقيين لاخوانهم و شركائهم الاكراد و لكنه الطمع و الجشع الذي يعمي العيون عن رؤية الحقائق فلكم (الاكراد)من المناصب و الوزارات ماتحلم به طوائف و قوميات تشكل اكثر من 50% من نسب مواطنيها في بلدانها والامثلة حولنا كثيرة في سوريا و البحرين ,,,الخ و لكن قادة اكرادنا ابوا الا ان يبقوا بعقلية المهرب و العصاة وو المتمردوالقمرجي,,,واخيرا اقول لك مرحبا بكل دكتاتور اذا كان همّه العراق و وحدة وسلامة اراضيه
بيتان
واحد لا على التعيين -شعب دعائمه الجماجم والدم تتحطم الدنياولا يتحطم * الجواهري في قصيدة عن الكرد أهل العراق.. أهل الشر والنفاق.. أرى أن رؤساً اينعت و حان قطافها وإني ولله لقاطفها * الحجاج بن يوسف الثقفي عن العراقيين
مسعود ومسرور
ناجي حماد الراوي -اذا كنت تتحدث عن الدكتاتورية في ابشع صورها فأذهب الى معتقل (جولان) الشهير في الأقليم حيث زج الاف الأبرياء وتعذيبهم والأعتداء الجنسي عليهم ورمي جثثهم للكلاب ..اذهب الى ماتفعله مكاتب الأسايش الأجرامية العنصرية الحاقدة في كل قضاء وقرية في كركوك ..اذا اردت ان تتحدث عن الدكتاتورية فابحث عنها في ممارسات اسرة البرزاني : مسعود وابنه العزيز مسرور وثالثهما ابن اخيه ا الحاقد على كل ماهو عربي والذي يرفض الكلام بالعربية الا عندما يأتي لبغداد مستجديا المال ..هذه هس الدكتاتورية التي سحقت الشعب الكردي وليس المالكي ..المالكي انسان نظيف اليد واللسان ولم يجرم في حق احد وهو يدرك ان رئاسته للحكومة محددة بزمن قصير ويجب ان يخرج منها وهو رافع الرأس لأنه حمى بلاده من اطماع الطامعين الأكراد وغيرهم وحفظ الأمانة ..هنالك شعور عراقي وطني عارم في حب العراقيين للمالكي وهذه حقيقة ..وسيفوز المالكي في اي استفتاء لفترة اخرى لأنه وطني شريف وشجاع ..وليس لأنه حزب دعوة او شيعي ..هذا سخف في توصيف الرجل المحب للجميع ماداموا مخلصين للعراق .
بيتان
واحد لا على التعيين -شعب دعائمه الجماجم والدم تتحطم الدنياولا يتحطم * الجواهري في قصيدة عن الكرد أهل العراق.. أهل الشر والنفاق.. أرى أن رؤساً اينعت و حان قطافها وإني ولله لقاطفها * الحجاج بن يوسف الثقفي عن العراقيين
عقليات ورثت الخراب
نوزاد عارف -الاخ صاحب التعليق 1 / لايزال يفكر بعقلية (شمالنا الحبيب) التي كان يرددها البعثيون ، عموماً لايمكن للعراق الاستمرار في ظل عقلية المركز واحتكار السلطة والغاء الاخر والتي عانى منها 80في المائةمن الشعوب العراقية وخصوصا الكرد مند تاسيس الدولة العراقية عام1921 ، اما عقلية السيد المالكي وعبد السلام عارف وصدام حسين والبكر فهي استمرار لمسلسل الاحتكار والغاء الاخر والتي سببت للعراق الخراب ،ومصير العراق في ظل هده العقليات الحاكمة لن يكون بافضل من مصير يوغوسلافيا السابقة والتي حول الصرب شعوبها الى عبيد فنالت تلك الشعوب جميعا الاستقلال بعد نظال طويل.
تصحيح
عبد الحميد الحسن -ادعو الأخ كاتب المقال والمعلق رقم 11 ان يكفوا عن استخدام لفظ ( الشعوب العراقية) واذا ارادوا قول الحقيقة فليقولوا الشعبين العراقي والكردي وذلك هو الصحيح لأن زعاماتكم لايملكون اي ولاء للعراق والعنصرية الشوفينية واضحة في كراهية العرب العراقيين ..اما العراقيون فقد قدموا لكم آلاف المناصب التي تتمتعون بها اليوم وقبلوا كرديا ان يكون رئيسا للعراق فهل هنالك شعب متسامح وطيب كالشعب العراقي اذ قبلكم رغم اطماعكم ومشاكلكم ..ولكنكم ناكرون للجميل وتطعنون العراق والعراقيين في الظهر ...
عقليات ورثت الخراب
نوزاد عارف -الاخ صاحب التعليق 1 / لايزال يفكر بعقلية (شمالنا الحبيب) التي كان يرددها البعثيون ، عموماً لايمكن للعراق الاستمرار في ظل عقلية المركز واحتكار السلطة والغاء الاخر والتي عانى منها 80في المائةمن الشعوب العراقية وخصوصا الكرد مند تاسيس الدولة العراقية عام1921 ، اما عقلية السيد المالكي وعبد السلام عارف وصدام حسين والبكر فهي استمرار لمسلسل الاحتكار والغاء الاخر والتي سببت للعراق الخراب ،ومصير العراق في ظل هده العقليات الحاكمة لن يكون بافضل من مصير يوغوسلافيا السابقة والتي حول الصرب شعوبها الى عبيد فنالت تلك الشعوب جميعا الاستقلال بعد نظال طويل.
الى رقم 11
ابن الرافدين -وماذا كنا نسمي شمال العراق قبل ان ياتوا الاكراد من القوقاز ويسكنوا شمالنا الحبيب بسبب وفرة المياة والخضرة لسقي واطعام ماشيتكم (لاتنكر)لان ولحد هذه اللحظه لايوجد لكم تاريخ في ارض اجدادنا البابليين ولاتوجد اي ادله او خرائط تثبت قوميتكم او دمكم العرقي ولا حتى اثار تذكر فقط قلعه اربيل وهذه القلعه ترجع حقبتها الى الحضارة الاشوريه 000 نقول لكم انتم اقصد الساسه ومليشياتهم الارهابيه وليس العراقيين الشمالييين اذا بقيتم على استهتاركم فلا مفر لكم العراقيين من ورائكم والاخوة الاتراك من امامكم ابحثوا على حفرة مثل حفرة صدام لان العراق ليس لا للبيع ولا للايجار وسلامي لك والى جميع اهلنا في الشمال
نعم للبطل المالكي
فيصل الموصلي -المالكي الذي يتهجم عليه كاتب المقال وكل الأكراد العنصريين لم يضربكم بالكيمياوي لكي تقولو عنه دكتاتور مجددا فأنتم جاهزين لشتم اي زعيم عراقي لايمكنكم من الركوب على اكتافه تريدون زعيما عراقيا ينفذ لكم كل مآربكم واطماعكم التوسعية ..تريدون من يوقع لكم على بياض ..رئيس العراق كردي ، عدد كبير جدا من الوزراء اغلبهم فاشلين وعنصريين هم اكراد اهم وزارة عراقية هي الخارجية يحتلها كردي فاشل السفراء اكثر من نصفهم اكراد اغلب طواقم السفارات العراقية اكراد رئيس اركان الجيش وعدد كبير من قادة الجيش اكراد اكثر من نصف عدد المدراء العامين في الدولة اكراد وفوق ذلك تستقطعون مليارات الدولارات من اموال الشعب العراقي ..فماذا تريدون بعد ؟ ومتى تنتهي اطماعكم التوسعية ..؟ تحية للمالكي الذي وجه صفعة لكم بقوله (لا ) لأطماعكم ..لقد خسرتم في وقت قصير ثقتنا بكم وخنتم الأمانة ولم تحفظو العراق وانتم تتمتعون بالمناصب بل كنتم تسعون لتحقيق مزيد من الأطماع الكردية ..كفى ولن نقبل منكم شتم المالكي ليل نهار ونعته بالدكتاتور
الى رقم 11
ابن الرافدين -وماذا كنا نسمي شمال العراق قبل ان ياتوا الاكراد من القوقاز ويسكنوا شمالنا الحبيب بسبب وفرة المياة والخضرة لسقي واطعام ماشيتكم (لاتنكر)لان ولحد هذه اللحظه لايوجد لكم تاريخ في ارض اجدادنا البابليين ولاتوجد اي ادله او خرائط تثبت قوميتكم او دمكم العرقي ولا حتى اثار تذكر فقط قلعه اربيل وهذه القلعه ترجع حقبتها الى الحضارة الاشوريه 000 نقول لكم انتم اقصد الساسه ومليشياتهم الارهابيه وليس العراقيين الشمالييين اذا بقيتم على استهتاركم فلا مفر لكم العراقيين من ورائكم والاخوة الاتراك من امامكم ابحثوا على حفرة مثل حفرة صدام لان العراق ليس لا للبيع ولا للايجار وسلامي لك والى جميع اهلنا في الشمال
الى ابن الرافدين
shergoh bekes -التواجد الكردي في منطقة بلاد الرافدين اقدم من التواجد العربي والتركي... فاذا كنت تفكر بهذه الطريقة العوجاء فعد ال شبه جزيرتك العربية وليعد التراك الى حدود الصين واخوتك الاتراك اللين تتحدث عنهم يريدون اخذ كل من الموصل وكركوك(تركمان ايلي كما يسميها الاتراك اي ولاية التركمان)...
توضيح لابن الرافدين
نوزاد عارف -الاخ ابن الرافدين / الكرد لم ياتوا من القوقاز كما تدعي مادة (الثقافةالقومية ) التي تاثرت بها ، بل هم سكان اصليين اصحاب الحضارة الميديةالتي قضت على الاشوريين ، وقد سماهم اليونانيين (كاردوخ) اي المقاتلين البواسل، واخواننا العرب هم من جاءوا من الجزيرةالعربية واليمن فهم جاءوا من خارج العراق مع الفتح الاسلامي، اما الحضارات الغابرة من السومريين والبابليين فهم اقوام ارامية وليست عربية ، اماا خوانك الترك الدين تتفاخر بهم فقد فشل جيشهم من 600 الف مقاتل من القضاء على عشرة الاف مقاتل من حزب العمال من 25 سنة خلت لان الكرد ببساطة يرفضون ان يعيشوا عبيدا في وطنهم ، وادكرك بان الترك هم من اغتصبوا نسائكم واحتلوا ارضكم في الاسكندرونة ويرفضون الاعتراف بهوية الملايين من العرب في تركيا وليس الكرد فارجوا قراءة التاريخ كما هو وليس بالمقلوب / مع تقديري
الى ابن الرافدين
shergoh bekes -التواجد الكردي في منطقة بلاد الرافدين اقدم من التواجد العربي والتركي... فاذا كنت تفكر بهذه الطريقة العوجاء فعد ال شبه جزيرتك العربية وليعد التراك الى حدود الصين واخوتك الاتراك اللين تتحدث عنهم يريدون اخذ كل من الموصل وكركوك(تركمان ايلي كما يسميها الاتراك اي ولاية التركمان)...
الى رقم 16
ابن الرافدين -الحمدلله نحن عراقيين ولسنا عرب وفرق كبير مابين عربي ومستعرب لاننا وحكم الجغرافيا نطقنا اللغه العربيه اما الدم فبقى بابلي خالص واما عن هجرة العرب من اليمن والجزيرة الى ارضنا الطاهرة نحن نقول لكل الغرباء اذا كانوا عربا او اكراد اتوا من الشيشان او تركمان اتوا من تركيا وللعلم فقط سكان بلاد الرافدين بقوا احياء ولم يظربهم زلزال او طوفان ولم تكن هذه الارض فارغه من البشر حتى اتوا العرب ليسكنوها واذا تعرف ان تقرا الانكليزيه اشتري كتاب اسمه babylon هنا سوف تعرف بان ليس كل من نطق اللغه العربيه هو عربي 000 على فكرة هل تعرف ان لغتك الكرديه هي 60% فارسيه و20%عربي والباقي تركي 00 على فكرة انت تشتم وهذا عيب حاول ان ترجع لعراقيتك الاصيله لان العراقي مثقف لايشتم بل يناقش وشكرا للسانك
Forbid Arabic
Rizgar Khoshnaw -Forbid Arabic language in Kurdistan will be a nice present to Mr. Maliky, he may wake up with his racist arabic dreams.
الى رقم 16
ابن الرافدين -الحمدلله نحن عراقيين ولسنا عرب وفرق كبير مابين عربي ومستعرب لاننا وحكم الجغرافيا نطقنا اللغه العربيه اما الدم فبقى بابلي خالص واما عن هجرة العرب من اليمن والجزيرة الى ارضنا الطاهرة نحن نقول لكل الغرباء اذا كانوا عربا او اكراد اتوا من الشيشان او تركمان اتوا من تركيا وللعلم فقط سكان بلاد الرافدين بقوا احياء ولم يظربهم زلزال او طوفان ولم تكن هذه الارض فارغه من البشر حتى اتوا العرب ليسكنوها واذا تعرف ان تقرا الانكليزيه اشتري كتاب اسمه babylon هنا سوف تعرف بان ليس كل من نطق اللغه العربيه هو عربي 000 على فكرة هل تعرف ان لغتك الكرديه هي 60% فارسيه و20%عربي والباقي تركي 00 على فكرة انت تشتم وهذا عيب حاول ان ترجع لعراقيتك الاصيله لان العراقي مثقف لايشتم بل يناقش وشكرا للسانك
الى متى
سني -انا اعتقد من حق الاكراد بان تكون لهم قوميتهم ومن حقهم ان يكون لهم كيان خاص لكن على ارض من ان كان الاكراد صادقين بانهم لا يريدون الانفصال فلماذا الاصرار على كركوك ولماذا نحن عراقيين مهتمين فقط باجزاء من حقوق شعب حسب الطائفة او قومية لماذا لا تكون لنا نظرة واحدة وهدف واحد ياخوان العراق فية بلاء كبير ومنة هناك قضايا اكبر منها الانحدار الاخلاقي بسبب العنف المتنوع انظروا الى نسائنا والى بناتنا في داخل العراق وخارجةفتيات يبيعن انفسهن بسسب قساوة الحياةاليس هذا اهم وهل يوجد من العراقيين في دولة من يهتم سواء رئيس او رئيس وزراء ما ارجو هو ان تكون لنا مصلحة واحدة عراقنا لا تعرقات
الى ابن الرافدين
محمد محمد -بما انك تعتز بان اجدادك هم البابليون فانت تثبت ان العراق لم تكن عربية فبل الفتح الاسلامي لها لان البابليين والاشوريين والفراعنة والاكاديين ليسوا عربا وما سر في انك تمدح الاتراك كثيرا ولعلمك فان الاتراك سبب تخلف الامة العربية حتى الان فهم حكموا المنطقةالعربية يالدم والنار واذكرك ب21شهيدا من خيرة المثقفين العرب الذي اعدمهم جمال باشا السفاح ( التركي )في دمشق وبيروت وكما ان الاتراك يصفون العرب بابشع الصفات فهنيئا لك محيتك للاتراك ونصيحيي لك ارجع الى مبادىء دين الاسلام الحنيف فخذ منها قيم التسامح والعفو عند المقدرة والاخوة الاسلامية الحقيقية وكن محبا لكل الشعوب بدون استثناء
الى متى
سني -انا اعتقد من حق الاكراد بان تكون لهم قوميتهم ومن حقهم ان يكون لهم كيان خاص لكن على ارض من ان كان الاكراد صادقين بانهم لا يريدون الانفصال فلماذا الاصرار على كركوك ولماذا نحن عراقيين مهتمين فقط باجزاء من حقوق شعب حسب الطائفة او قومية لماذا لا تكون لنا نظرة واحدة وهدف واحد ياخوان العراق فية بلاء كبير ومنة هناك قضايا اكبر منها الانحدار الاخلاقي بسبب العنف المتنوع انظروا الى نسائنا والى بناتنا في داخل العراق وخارجةفتيات يبيعن انفسهن بسسب قساوة الحياةاليس هذا اهم وهل يوجد من العراقيين في دولة من يهتم سواء رئيس او رئيس وزراء ما ارجو هو ان تكون لنا مصلحة واحدة عراقنا لا تعرقات
منالممكن ان يكون
ابو سمير -مرحبا سيد شيرزاد وكل الشكر لإيلاف الذي من خلالهاتطرحالأفكار اما بخصوص هل المالكي دكتاتور أقول للسيد الكاتب من الممكن أن يصبح دكتاتور نعم الدتاتور لايولد وهوا تكتاتور من الممكن الأجواء التي تحيط به أنتصنع منه دكتاتور وبأمتياز هل صدام حسين نزل من رحم والدته تكتاتور بالطبع لا لم دكتاتور أقول طموحه جعل منه تكتاتور ومن الممكن أن يصبح المالكي كذلك لما لا لأنه تنفس الصعداء وخفة العمليات نوعأ ما والآن المالكي وحكومته ليس بحاجةالاكراد كما كان قبل عامين ولديه القوا لماذا لايصبح دكتاتور الدكتاتور بدون جيوش لا ينفع كيفيصبح دكتاتور أن لم يملك قوا عندما كان بحاجة الكرد كان كالحمل الوديع واليوم شمر عن ساعدهالحقيقة أنا لا ألوم الأخرين كل المسؤولية يجب أن يتحملهاالحزبين الكرديين أنهما بعد الأطاحة بنضامالبعث لم يفعلا شيئ سوا أقتسام الغنائم من مناصبومال أنهما لا يكترثان بشيئ ألا تقاسم الماصب بينالحزبين وترك الأمور على حالها بأعتقادي لا زال الكثيرمن المصاعب بأنتضار الأكراد في جنوب كردستان الرئيس جلال الطالباني أن لم يكن قد أستلم الرئاسة لم يكن ليرضا بأن تكون رئاسة الأقليمللسيد مسعود البرزاني بعد تقاسما كما قلت تركا الأمور على حالها أما بغداد فكانت تنتضر الفرصة
منالممكن ان يكون
ابو سمير -مرحبا سيد شيرزاد وكل الشكر لإيلاف الذي من خلالهاتطرحالأفكار اما بخصوص هل المالكي دكتاتور أقول للسيد الكاتب من الممكن أن يصبح دكتاتور نعم الدتاتور لايولد وهوا تكتاتور من الممكن الأجواء التي تحيط به أنتصنع منه دكتاتور وبأمتياز هل صدام حسين نزل من رحم والدته تكتاتور بالطبع لا لم دكتاتور أقول طموحه جعل منه تكتاتور ومن الممكن أن يصبح المالكي كذلك لما لا لأنه تنفس الصعداء وخفة العمليات نوعأ ما والآن المالكي وحكومته ليس بحاجةالاكراد كما كان قبل عامين ولديه القوا لماذا لايصبح دكتاتور الدكتاتور بدون جيوش لا ينفع كيفيصبح دكتاتور أن لم يملك قوا عندما كان بحاجة الكرد كان كالحمل الوديع واليوم شمر عن ساعدهالحقيقة أنا لا ألوم الأخرين كل المسؤولية يجب أن يتحملهاالحزبين الكرديين أنهما بعد الأطاحة بنضامالبعث لم يفعلا شيئ سوا أقتسام الغنائم من مناصبومال أنهما لا يكترثان بشيئ ألا تقاسم الماصب بينالحزبين وترك الأمور على حالها بأعتقادي لا زال الكثيرمن المصاعب بأنتضار الأكراد في جنوب كردستان الرئيس جلال الطالباني أن لم يكن قد أستلم الرئاسة لم يكن ليرضا بأن تكون رئاسة الأقليمللسيد مسعود البرزاني بعد تقاسما كما قلت تركا الأمور على حالها أما بغداد فكانت تنتضر الفرصة
حتى المالكي؟؟؟
خضرالعراقي -لم يقنع الاكراد ومنذ تاسيس الدولة العراقية الحديثة برئيس او بحكومة عراقية ملكية كانت ام دكتاتورية, منتخبة كانت ام منصّبة وعندما جاءت امريكا بديمقراطيتها الى المنطقة استبشرنا خيرا و هللنا لان الاكراد سيكونون قانعين بما انتجته الديمقراطية و صناديق الاقتراع و خصوصا انهم طرف فاعل في هذه الحكومة و لهم فيها اكثر من (جوكر) و بلا حسد ولكنهم ومع شديد الاسف لم يكونوا راضين عن اداء اياد علاّوي و لا ابراهيم الجعفري و جاء دور المالكي وهم غير راضين بل و منزعجين جدا و لي في هذه المناسبة اقتراح الى الشعب العراقي وهو ان نترك الحكم و نقيل الحكومة و وجع الراس ونحلّ البرلمان و يتكفّل الاكراد بتشكيل الحكومة و اختيار الرئيس و رئيس الوزراء و الوزراء و المدراء العامين و المستشارين و الجيش و الشرطة و نبقى نتفرج (نحن العراقيين من غير الاكراد) عليهم و على صولاتهم و جولاتهم و بطولاتهم (زيباري و جماعته) وعاش الرئيس الواحد الاوحد الديمقراطي الاتحادي الفدرالي (مام جلال) و عاش رئيس اقليم كردستان و ماجاورها من البلدان المنتخب ديمقراطيا و عبر صناديق الاقتراع مباشرة (البرّه زاني) وكل حكومة وانتم بخير